نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 25

الفصل الخامس و العشرون

الفصل الخامس و العشرون

رفاق من أجل تجنب الإلتباس من الآن و صاعدا سأقوم بالتالي:

***

ترجمة الدرع الذي يتم إرتداؤه ب”درع”
و ترجمة الدرع الذي يتم حمله ب”ترس”
مع العلم أنهما مرادفان

“ال… ملك؟”

قراءة ممتعة~

“إخرس ماتيلدا! ألا تتذكر كيف كنت مترددًا أيضا في قتل سوليست و لهذا السبب فقدنا رفيقًا؟ و كيف يكون هذا ممكنا يا حكمة الحكيم ، هل فقدت عقلك؟ لم يمت لأنه لم يكن لديه كارما شريرة كافية؟ لا تقل مثل هذه الأشياء الغبية! كيف يمكنه تحقيق هذا المستوى دون تراكم كارما شريرة لديه؟ هاي حكمة الحكيم! أجبني ، لا تعد إلى السبات! اللعنة ، ما الذي يحدث ، كيف يمكن أن يموت نابي!”

***

تشششش! تشششش!

كوووووكووونغ!

خرجت من العش و مشيت إلى شاطئ البحيرة حيث كان جسدي مختوما.

[+ 31412 نقطة خبرة]
[لقد إكتسبت هوية جديدة]

قراءة ممتعة~

بدأ الضوء الساطع في التلاشي.

الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.

‘لم يتم إبادتي؟ و ما خطب نقاط الخبرة هذه ، هل كان أنا من قتل نابي؟’

‘يا لورد ، المتسللون قد رحلوا!’

‘لقد إكتسبت هوية جديدة ، ماذا حدث؟’

أمرتها بعرقلة طريق هروبهم.

“ما … ما الذي يحدث! لماذا لم يختفي؟ أجبني أيها الحكيم!”

كانت لورينا تنادي بشكل محموم على حكمة الحكيم خاصتها.

بيانكا و الأراكنيد الآخرون أطلقوا شباكهم في الهواء ، متقاطعة في جميع الإتجاهات ، و أغلقت السماء تمامًا.

‘أوه ، هل لديها أيضا تلك المهارة؟’

“لورينا ، لقد ضحى نابي بنفسه لأنه آمن بك ، لكن هل هذا الملك ليس شريرا بعد كل شيء؟”

“لورينا. أنت. دائما. تملكين. مزاجا. ناريا. جدا. نحن. كنا. مخطئين.”

كانت لورينا تنادي بشكل محموم على حكمة الحكيم خاصتها.

يبدو أنهم كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض.

كنت أفكر أنه إذا أردت أن أكون قادرًا على سحب هذا السيف ، كان علي أن أصبح أولاً بطلا للجنس البشري ، و بالطبع كان معظم المحاربين رجالًا. لسوء الحظ كان حلمي بإمتلاك تجسيد أنثى أمرًا مستحيلًا.

“إخرس ماتيلدا! ألا تتذكر كيف كنت مترددًا أيضا في قتل سوليست و لهذا السبب فقدنا رفيقًا؟ و كيف يكون هذا ممكنا يا حكمة الحكيم ، هل فقدت عقلك؟ لم يمت لأنه لم يكن لديه كارما شريرة كافية؟ لا تقل مثل هذه الأشياء الغبية! كيف يمكنه تحقيق هذا المستوى دون تراكم كارما شريرة لديه؟ هاي حكمة الحكيم! أجبني ، لا تعد إلى السبات! اللعنة ، ما الذي يحدث ، كيف يمكن أن يموت نابي!”

‘شكرا لك يا لورد ، سوف أخدمك إلى الأبد بإخلاص و من أعماق قلبي.’

“لورينا ، لقد ضحى نابي بنفسه لأنه آمن بك ، لكن هل هذا الملك ليس شريرا بعد كل شيء؟”

“ما … ما الذي يحدث! لماذا لم يختفي؟ أجبني أيها الحكيم!”

إستمرت لورينا و أعضاء الرابطة الآخرين بالحديث فيما بينهم ، بينما أتباعي الحشرات هرعوا ليحيطوهم.

لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لتطوير أتباعي ، لكنني قمت بتأجيل ذلك من أجل قوتي الشخصية. ربما لو كنت قد ركزت عليهم أكثر قليلاً ، فقد يكونوا قادرين على منع أعضاء الرابطة من الفرار. لقد عانيت من أول هزيمة مريرة منذ أن عادت مشاعري ، وكان ذلك بسبب غطرستي.

‘يا لورد ، هل أنت بخير؟’

أمرتها بعرقلة طريق هروبهم.

‘أنا بخير ، لكن لا يمكنني التحرك على الإطلاق بسبب هذه السيوف.’

من بين الثلاثة ، كانت جينا هي التي تشبه البشر أكثر من غيرها. إذا قامت بتغطية ذراعيها و ساقيها و أجنحتها ، فستبدو مثل إمرأة رائعة لافتة للنظر مع شعرها و عيونها الذهبية.

السيوف التي ثبتتني في مكاني كان من المستحيل إزاحتها ، حتى عندما حاولت السحب بكل قوتي.

كوووووكووونغ!

‘سوف أقتل كل هؤلاء المتسللين!’

‘يا لورد ، المتسللون قد رحلوا!’

‘كوني حذرة ألبيون ، فهي قوية جدا. إذا أمكن ، أمسكوا إثنين منهم أحيائا ، أنا بحاجة لمعرفة كيفية إزالة هذه السيوف.’

“لورينا. أنت. دائما. تملكين. مزاجا. ناريا. جدا. نحن. كنا. مخطئين.”

‘يا لورد ، سوف أربطهم بشباكي.’

‘بيانكا قاطعي ذلك المحارب!’

بيانكا كانت تطلق شباك العنكبوت ، و مع مساعدة النمل الأبيض ، كنت واثقا من أنهم قادرون على هزيمة العدو. على الرغم من أن أعضاء الرابطة كانوا أقوياء ، إلا أن أعدادهم كانت صغيرة ، بالإضافة إلى أن نقاط حياتهم و المانا لم تكن مرتفعة.

[إعادة تصميم التجسيد قد إكتملت]

“آه … حان وقت العودة ، لم يعد هناك شيء لكسبه هنا بعد الآن!”

‘لقد حان الآن وقت العناكب.’

كانت لورينا مذعورة بينما إستشعرت الأزمة الوشيكة ..

“أنا مستعد ، تعالوا بسرعة بالقرب مني! أنصت لكلماتي ، بإسم الرب ، أرجعنا إلى المعبد! بايفورست*!” (جسر قوس قزح في الأساطير الإغريقية إن كنت من محبي مارفل ستعرفه جيدا)

‘بيانكا ، غطي السماء بشباكك!’

“على الإطلاق ، أنت تبدين جميلة.”

أمرتها بعرقلة طريق هروبهم.

كنت أتساءل عندها بدأت بيانكا بالشكوى.

تشششش! تشششش!

الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.

بيانكا و الأراكنيد الآخرون أطلقوا شباكهم في الهواء ، متقاطعة في جميع الإتجاهات ، و أغلقت السماء تمامًا.

كنت أفكر أنه إذا أردت أن أكون قادرًا على سحب هذا السيف ، كان علي أن أصبح أولاً بطلا للجنس البشري ، و بالطبع كان معظم المحاربين رجالًا. لسوء الحظ كان حلمي بإمتلاك تجسيد أنثى أمرًا مستحيلًا.

“اللعنة على هذا! ما الذي تخطط له من خلال إبقائنا محاصرين هنا؟ ليس و كأنه يمكننا المساعدة في موقفك. فقط المحارب البشري المختار يمكنه سحب هذا السيف ، لذلك عليك فقط البقاء هناك و التفكير في أفعالك إلى الأبد!”

‘سأشرع بالإهتمام بتطوراتكم ، أرجوا ألا تتفاجؤوا كثيرا إذا تغير مظهركم.’

“ما الذي يجب علي التفكير فيه؟ أنا لست نادما على أي من أفعالي! أنا أقسم على أنه ، أنت و ما يسمى بالرابطة خاصتكم سوف تدفعون ثمن أفعالكم اليوم!”

“نعم بيانكا ، على الرغم من عدم تعاونك ، ستحصلين على فرصة ثانية.”

لقد حاولت مرة أخرى بكل قوتي سحب السيوف ، لكن الأمر كان بلا فائدة. إذا كانت كلمات لورينا صحيحة ، فقد تكون قد أعطتني عن غير قصد دليلا. كنت قد بدأت صياغة خطة للخروج ، لكنني إعتقدت أنه من المهم التركيز على التعامل معهم أولاً.

فتحت حالتي وحددت المهارة تغيير التجسيد.

‘بيانكا ، ألبيون ، لا تدعوهم يفلتون.’

قمت بالمشي و تجاوزها ، بينما بقيت متجمدةً بتعبير تفاجئ ، إقتربت ألبيون مني.

“سيجدال ، هل يمكنك إستخدام تلك المهارة الآن؟!”

“اللعنة ، رومانسيتي قد دمرت … الكبيرة و الناعمة خاصتي … رابطة التناسخ الغبية ، سأجعلكم بالتأكيد تدفعون الثمن مقابل إجباري على التخلي عن جسدي الأنثوي!”

أثناء قيادتي لأتباعي ، قامت بالتحدث إلى الفارس ذو الأسلوب الغربي ..

غير راضٍ عن جسدي الجديد ، لكمة الجدران عدة مرات في غضب قبل أن أفتح صفحة الحالة الخاصة بي.

“أنا مستعد ، تعالوا بسرعة بالقرب مني! أنصت لكلماتي ، بإسم الرب ، أرجعنا إلى المعبد! بايفورست*!”
(جسر قوس قزح في الأساطير الإغريقية إن كنت من محبي مارفل ستعرفه جيدا)

لقد حاولت مرة أخرى بكل قوتي سحب السيوف ، لكن الأمر كان بلا فائدة. إذا كانت كلمات لورينا صحيحة ، فقد تكون قد أعطتني عن غير قصد دليلا. كنت قد بدأت صياغة خطة للخروج ، لكنني إعتقدت أنه من المهم التركيز على التعامل معهم أولاً.

‘بيانكا قاطعي ذلك المحارب!’

“ما الذي يجب علي التفكير فيه؟ أنا لست نادما على أي من أفعالي! أنا أقسم على أنه ، أنت و ما يسمى بالرابطة خاصتكم سوف تدفعون ثمن أفعالكم اليوم!”

تششش!

“ماذا!”

تماما عندما كانت شباك العنكبوت على وشك الوصول ، 7 أضواء متعددة الألوان سقطت من السماء. مثل قوس قزح غلف مجموعة سيجدال ، قبل أن يختفوا في ومضة.

كنت جالسًا على الأرض ، أتذمر و ألعن نحو السماء بقبضة مغلقة.

“ماذا!”

خرجت من العش و مشيت إلى شاطئ البحيرة حيث كان جسدي مختوما.

‘يا لورد ، المتسللون قد رحلوا!’

“ما الذي يجب علي التفكير فيه؟ أنا لست نادما على أي من أفعالي! أنا أقسم على أنه ، أنت و ما يسمى بالرابطة خاصتكم سوف تدفعون ثمن أفعالكم اليوم!”

الشباك التي أطلقتها بيانكا طارت عبر الهواء بدون التسبب بأي ضرر ، لقد إفترضت أن التعويذة السابقة كانت شكلاً من أشكال سحر النقل عن بعد.

مظهر ألبيون قد تحول إلى نصف بشري نصف نمل أبيض. التخاطر خاصتها قفز للمستوى 2 و تعلمت مهارة جديدة ، النفس البارد.

‘لا يوجد مكان في هذا العالم حيث لن أجدكم!’

“سيجدال ، هل يمكنك إستخدام تلك المهارة الآن؟!”

لقد قدمت تعهدًا رسميا لنفسي لتعقب أعضاء الرابطة حتى نهاية الأرض.

‘سأشرع بالإهتمام بتطوراتكم ، أرجوا ألا تتفاجؤوا كثيرا إذا تغير مظهركم.’

‘ألبيون ، أطلبي من الجميع التجمع من حولي.’

إكتسب مير و تاجان و جينا على التوالي المهارات: ترس الماء ، درع اللهب ، و اللعاب المتفجر . أيضا ، إكتسبت جينا مهارة إضافية ، الإختباء. جميع النمل الأبيض العملاق الذين شاركوا في حملاتنا تطوروا إلى أنتيليان. إحصائياتهم تضاعفت أكثر أو أقل و إكتسبوا بصقا حمضيا أكثر قوة.

كانت الرابطة قد غادرت ، لكن سحر السيف ظل قائما و أنا لا زلت عالقًا.

‘لقد إكتسبت هوية جديدة ، ماذا حدث؟’

‘هو … سوف أساعدهم أولاً على التطور. كان يجب علي حقا فعل هذا في وقت مبكر.’

كوووووكووونغ!

لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لتطوير أتباعي ، لكنني قمت بتأجيل ذلك من أجل قوتي الشخصية. ربما لو كنت قد ركزت عليهم أكثر قليلاً ، فقد يكونوا قادرين على منع أعضاء الرابطة من الفرار. لقد عانيت من أول هزيمة مريرة منذ أن عادت مشاعري ، وكان ذلك بسبب غطرستي.

بدأ الضوء الساطع في التلاشي.

‘سأشرع بالإهتمام بتطوراتكم ، أرجوا ألا تتفاجؤوا كثيرا إذا تغير مظهركم.’

ترجمة الدرع الذي يتم إرتداؤه ب”درع” و ترجمة الدرع الذي يتم حمله ب”ترس” مع العلم أنهما مرادفان

‘شكرا لك يا لورد ، سوف أخدمك إلى الأبد بإخلاص و من أعماق قلبي.’

إقتربت من جسدي العظمي ، لكنني شعرت أن قوتي كانت تتركني.

كان بإمكاني الشعور بمقدار سعادتها الغامرة من خلال إرتجاف صوتها. شعرت بالفضاعة من مدى عدم كفائتي كقائد التي كنت عليها. كانت تظهر مثل هذا التقدير و لكن كل ما كان علي فعله هو تحديد خيار في صفحة الحالة.

إكتسب مير و تاجان و جينا على التوالي المهارات: ترس الماء ، درع اللهب ، و اللعاب المتفجر . أيضا ، إكتسبت جينا مهارة إضافية ، الإختباء. جميع النمل الأبيض العملاق الذين شاركوا في حملاتنا تطوروا إلى أنتيليان. إحصائياتهم تضاعفت أكثر أو أقل و إكتسبوا بصقا حمضيا أكثر قوة.

‘لنرى ، ألبيون … الملكة أنتيليان؟ حسنًا ، هناك خيار واحد ، لذلك ليس لدي الكثير من الخيارات ، لكن ما هو الأنتيليان؟’

تماما عندما كانت شباك العنكبوت على وشك الوصول ، 7 أضواء متعددة الألوان سقطت من السماء. مثل قوس قزح غلف مجموعة سيجدال ، قبل أن يختفوا في ومضة.

هاااه!

ودعت الحشرات و توجهت إلى الخيمة. ربما تعرف إيان أو جوين شيئًا عن المحاربين المختارين. على أي حال ، لم أدرك أنه منذ أن تحولت إلى تجسيدي الجديد ، كنت أتجول بالأرجاء بلا ملابس.

مظهر ألبيون قد تحول إلى نصف بشري نصف نمل أبيض. التخاطر خاصتها قفز للمستوى 2 و تعلمت مهارة جديدة ، النفس البارد.

“يا لورد ، أشعر أنني نشطة للغاية!”

‘هو … سوف أساعدهم أولاً على التطور. كان يجب علي حقا فعل هذا في وقت مبكر.’

“أوه ، ألبون يمكنك التحدث الآن؟”

كان صوتها الواضح و الإيقاعي تغييرًا مرحبًا به ، حيث ساعد في تخفيف سوء وضعي الحالي إلى حد ما.

كانت الآن تقاطعا بين إنسان و نمل أبيض. بإستثناء قرني الإستشعار ، كان لديها جزء علوي لجسم إمرأة و وجه بشعر فضي مذهل.

كنت أتساءل عندها بدأت بيانكا بالشكوى.

“شكرا لك يا لورد لمباركتي بهذه الفرصة.”

‘لقد إكتسبت هوية جديدة ، ماذا حدث؟’

لقد إنحنت لي و أنا ربت على رأسها.

“هذا … إذا في النهاية إنه جسد رجل.”

“أحسنت عملا.”

‘لنرى ، ألبيون … الملكة أنتيليان؟ حسنًا ، هناك خيار واحد ، لذلك ليس لدي الكثير من الخيارات ، لكن ما هو الأنتيليان؟’

التالين في الخط كانوا النمل الذهبي ، مير ، تاجان ، جينا ، الذين تطوروا إلى أنتيليان ذهبية.

‘لقد إكتسبت هوية جديدة ، ماذا حدث؟’

من بين الثلاثة ، كانت جينا هي التي تشبه البشر أكثر من غيرها. إذا قامت بتغطية ذراعيها و ساقيها و أجنحتها ، فستبدو مثل إمرأة رائعة لافتة للنظر مع شعرها و عيونها الذهبية.

“لورينا ، لقد ضحى نابي بنفسه لأنه آمن بك ، لكن هل هذا الملك ليس شريرا بعد كل شيء؟”

“جينا ، أنت الأقرب للبشرية ، من وجهة نظر البشر ، قد لا يكون هناك من سوف يرفضك.”

“سأعود للخلف.’

“يا لورد ، أنا لا أهتم بمودة الآخرين و أريد فقط إستحسانك.”

‘يا لورد ، هل أنت بخير؟’

كان صوتها الواضح و الإيقاعي تغييرًا مرحبًا به ، حيث ساعد في تخفيف سوء وضعي الحالي إلى حد ما.

“عكس التجسيد!”

“شكرا لك جينا ، أنا أتطلع إلى ذلك.”

من بين الثلاثة ، كانت جينا هي التي تشبه البشر أكثر من غيرها. إذا قامت بتغطية ذراعيها و ساقيها و أجنحتها ، فستبدو مثل إمرأة رائعة لافتة للنظر مع شعرها و عيونها الذهبية.

إكتسب مير و تاجان و جينا على التوالي المهارات: ترس الماء ، درع اللهب ، و اللعاب المتفجر . أيضا ، إكتسبت جينا مهارة إضافية ، الإختباء. جميع النمل الأبيض العملاق الذين شاركوا في حملاتنا تطوروا إلى أنتيليان. إحصائياتهم تضاعفت أكثر أو أقل و إكتسبوا بصقا حمضيا أكثر قوة.

‘أوه ، هل لديها أيضا تلك المهارة؟’

‘لقد حان الآن وقت العناكب.’

“ماذا!”

“ليجول ، هتان ، آرين ، تعالوا إلي!”

‘سوف أقتل كل هؤلاء المتسللين!’

‘يا لورد ، ساعدنا في التطور إلى كائنات رائعة!’

تحدثت آرين إلي تخاطريا، متحمسة بشكل واضح لتطورها. و لكن ماذا علي أن أفعل إذا كان هناك خيار واحد فقط؟

“آه … حان وقت العودة ، لم يعد هناك شيء لكسبه هنا بعد الآن!”

‘أنتم الآن أراكنيد-متقدمة.’

[إعادة تصميم التجسيد قد إكتملت]

الجزء العلوي من أجسامهم قد أصبح الآن الخاص بالإنسان.

سألتني آرين ساخطة إلى حد ما ، غير متفاجئة إطلاقا بقدراتها على الكلام المكتشفة حديثًا.

“يا لورد … هل هذا الجزء العلوي لرجل؟”

“يا لورد ، أنا لا أهتم بمودة الآخرين و أريد فقط إستحسانك.”

سألتني آرين ساخطة إلى حد ما ، غير متفاجئة إطلاقا بقدراتها على الكلام المكتشفة حديثًا.

‘يا لورد ، المتسللون قد رحلوا!’

“على الإطلاق ، أنت تبدين جميلة.”

كنت جالسًا على الأرض ، أتذمر و ألعن نحو السماء بقبضة مغلقة.

“حسنًا … إذا كان الملك يحبه ، فلا بأس؟”

هيوب!

لقد تغير تعبيرها بسرعة ، هل هذه قوة مديحي؟

“يا لورد ، لماذا لا أستطيع أن أتطور كذلك!”

كانت لورينا مذعورة بينما إستشعرت الأزمة الوشيكة ..

كنت أتساءل عندها بدأت بيانكا بالشكوى.

غير راضٍ عن جسدي الجديد ، لكمة الجدران عدة مرات في غضب قبل أن أفتح صفحة الحالة الخاصة بي.

“هذا لأنك قمت بعصياني في المرة الأخيرة ، لكنني ما زلت سأعطيك فرصة.”

قالت أنه فقط المحاربين المختارون هم من يمكنهم سحبه ، إذا أعتقد أنني سأخفق إذا لم يتم إختياري. بقيت جالسًا على الأرض لبعض الوقت ، قلقا بشأن وضعي و أتمنى لو كنت لا أزال أملك حكمة الحكيم.

‘هل تعدني؟’

‘أوه ، هل لديها أيضا تلك المهارة؟’

متجاهلا تذمرها ، قررت التركيز على التلميح الذي إنزلق من لورينا.

الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.

‘إنه أمر مخز أن يتم ختمي كليا من قبل أعضاء الرابطة في الأرض خاصتي!’

‘لم يتم إبادتي؟ و ما خطب نقاط الخبرة هذه ، هل كان أنا من قتل نابي؟’

فتحت حالتي وحددت المهارة تغيير التجسيد.

“ماذا!”

[لقد إستخدمت تغيير التجسيد]

بيانكا كانت تطلق شباك العنكبوت ، و مع مساعدة النمل الأبيض ، كنت واثقا من أنهم قادرون على هزيمة العدو. على الرغم من أن أعضاء الرابطة كانوا أقوياء ، إلا أن أعدادهم كانت صغيرة ، بالإضافة إلى أن نقاط حياتهم و المانا لم تكن مرتفعة.

[إنشاء تجسيد جديد]

“نعم بيانكا ، على الرغم من عدم تعاونك ، ستحصلين على فرصة ثانية.”

“شكرا لك جينا ، أنا أتطلع إلى ذلك.”

‘هولاي!’

السيوف التي ثبتتني في مكاني كان من المستحيل إزاحتها ، حتى عندما حاولت السحب بكل قوتي.

كنت أفكر أنه إذا أردت أن أكون قادرًا على سحب هذا السيف ، كان علي أن أصبح أولاً بطلا للجنس البشري ، و بالطبع كان معظم المحاربين رجالًا. لسوء الحظ كان حلمي بإمتلاك تجسيد أنثى أمرًا مستحيلًا.

الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.

[إعادة تصميم التجسيد قد إكتملت]

كانت لورينا تنادي بشكل محموم على حكمة الحكيم خاصتها.

“اللعنة ، رومانسيتي قد دمرت … الكبيرة و الناعمة خاصتي … رابطة التناسخ الغبية ، سأجعلكم بالتأكيد تدفعون الثمن مقابل إجباري على التخلي عن جسدي الأنثوي!”

‘بيانكا قاطعي ذلك المحارب!’

كنت جالسًا على الأرض ، أتذمر و ألعن نحو السماء بقبضة مغلقة.

“نعم بيانكا ، على الرغم من عدم تعاونك ، ستحصلين على فرصة ثانية.”

“عكس التجسيد!”

‘هو … سوف أساعدهم أولاً على التطور. كان يجب علي حقا فعل هذا في وقت مبكر.’

إستيقظت في غرفتي المحجوزة في عش النمل الأبيض.

[إنشاء تجسيد جديد]

“هذا … إذا في النهاية إنه جسد رجل.”

يبدو أنهم كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض.

غير راضٍ عن جسدي الجديد ، لكمة الجدران عدة مرات في غضب قبل أن أفتح صفحة الحالة الخاصة بي.

“أنا مستعد ، تعالوا بسرعة بالقرب مني! أنصت لكلماتي ، بإسم الرب ، أرجعنا إلى المعبد! بايفورست*!” (جسر قوس قزح في الأساطير الإغريقية إن كنت من محبي مارفل ستعرفه جيدا)

‘يا لورد ، هل أنت بخير؟’

الإسم: لا يوجد
الجنس: ذكر
الحالة: طبيعي
النوع: بشري
الصنف: محارب
الرتبة: E-
المستوى: 1/99
نقاط الحياة: 73/73
نقاط السحر: 66/66
الهجوم: 48
الدفاع: 8
الرشاقة: 34
الذكاء: 24
الحظ: 12
الكاريزما: 34
✧ المهارات الفريدة
[التخاطر مستوى1] [قرائة العقل مستوى1] [الرابطة الروحية مستوى1] [القطع المضاعف مستوى1] [المقاومة الجسدية مستوى1] [المقاومة السحرية مستوى1] [عكس التجسيد مستوى1] [أرجحة السيف مستوى1] [الدفاع المقدس مستوى1] [القطع الرباعي مستوى1] [التفادي مستوى1] [سحق الترس مستوى1]
✧الألقاب (نشطة)
[ساحر الحفرة]
✧الألقاب (غير النشطة)
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى3] [بارد القلب مستوى2] [ذابح التنين مستوى1] [مبيد النمل مستوى14] [ذابح العملاق مستوى2] [مهلك العناكب مستوى3] [حِداد مندفعي الفراغ مستوى5]
[الشَرَك مستوى1]

هاااه!

“ال… ملك؟”

إذا ، أنا فقط بحاجة لأن أصبح بطلاً بين البشر لسحب السيف صحيح؟

‘أنا بخير ، لكن لا يمكنني التحرك على الإطلاق بسبب هذه السيوف.’

خرجت من العش و مشيت إلى شاطئ البحيرة حيث كان جسدي مختوما.

‘سأشرع بالإهتمام بتطوراتكم ، أرجوا ألا تتفاجؤوا كثيرا إذا تغير مظهركم.’

“من أنت؟ رائحتك مثل اللورد.”

“ما الذي يجب علي التفكير فيه؟ أنا لست نادما على أي من أفعالي! أنا أقسم على أنه ، أنت و ما يسمى بالرابطة خاصتكم سوف تدفعون ثمن أفعالكم اليوم!”

آرين ، وقفت أمامي.

الإسم: لا يوجد الجنس: ذكر الحالة: طبيعي النوع: بشري الصنف: محارب الرتبة: E- المستوى: 1/99 نقاط الحياة: 73/73 نقاط السحر: 66/66 الهجوم: 48 الدفاع: 8 الرشاقة: 34 الذكاء: 24 الحظ: 12 الكاريزما: 34 ✧ المهارات الفريدة [التخاطر مستوى1] [قرائة العقل مستوى1] [الرابطة الروحية مستوى1] [القطع المضاعف مستوى1] [المقاومة الجسدية مستوى1] [المقاومة السحرية مستوى1] [عكس التجسيد مستوى1] [أرجحة السيف مستوى1] [الدفاع المقدس مستوى1] [القطع الرباعي مستوى1] [التفادي مستوى1] [سحق الترس مستوى1] ✧الألقاب (نشطة) [ساحر الحفرة] ✧الألقاب (غير النشطة) [صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى3] [بارد القلب مستوى2] [ذابح التنين مستوى1] [مبيد النمل مستوى14] [ذابح العملاق مستوى2] [مهلك العناكب مستوى3] [حِداد مندفعي الفراغ مستوى5] [الشَرَك مستوى1]

“هذا تجسيدي ، لا حاجة إلى أن تكوني حذرة جدا.”

[+ 31412 نقطة خبرة] [لقد إكتسبت هوية جديدة]

“ال… ملك؟”

قمت بالمشي و تجاوزها ، بينما بقيت متجمدةً بتعبير تفاجئ ، إقتربت ألبيون مني.

قمت بالمشي و تجاوزها ، بينما بقيت متجمدةً بتعبير تفاجئ ، إقتربت ألبيون مني.

لقد قدمت تعهدًا رسميا لنفسي لتعقب أعضاء الرابطة حتى نهاية الأرض.

“اللورد ، التجسيد خاصتك قد تغير.”

‘بيانكا ، غطي السماء بشباكك!’

“نعم ، لم يكن لدي أي خيار”

مظهر ألبيون قد تحول إلى نصف بشري نصف نمل أبيض. التخاطر خاصتها قفز للمستوى 2 و تعلمت مهارة جديدة ، النفس البارد.

إقتربت من جسدي العظمي ، لكنني شعرت أن قوتي كانت تتركني.

[لقد إستخدمت تغيير التجسيد]

‘يبدو أن سرقة الحياة السلبية لا تزال سارية المفعول. سحقا ، يجب أن أحاول بسرعة و أسحبه!’

‘أوه ، هل لديها أيضا تلك المهارة؟’

هيوب!

الشباك التي أطلقتها بيانكا طارت عبر الهواء بدون التسبب بأي ضرر ، لقد إفترضت أن التعويذة السابقة كانت شكلاً من أشكال سحر النقل عن بعد.

الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.

كنت أتساءل عندها بدأت بيانكا بالشكوى.

قالت أنه فقط المحاربين المختارون هم من يمكنهم سحبه ، إذا أعتقد أنني سأخفق إذا لم يتم إختياري. بقيت جالسًا على الأرض لبعض الوقت ، قلقا بشأن وضعي و أتمنى لو كنت لا أزال أملك حكمة الحكيم.

متجاهلا تذمرها ، قررت التركيز على التلميح الذي إنزلق من لورينا.

“سأعود للخلف.’

“من أنت؟ رائحتك مثل اللورد.”

ودعت الحشرات و توجهت إلى الخيمة. ربما تعرف إيان أو جوين شيئًا عن المحاربين المختارين. على أي حال ، لم أدرك أنه منذ أن تحولت إلى تجسيدي الجديد ، كنت أتجول بالأرجاء بلا ملابس.

كانت لورينا تنادي بشكل محموم على حكمة الحكيم خاصتها.

“ما … ما الذي يحدث! لماذا لم يختفي؟ أجبني أيها الحكيم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط