الفصل الثاني و الثلاثون
بعد إستئجار غرفنا في نزل جديد ، سرعان ما ذهب الجميع للنوم.
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
“عكس التجسيد!”
‘جينا هل أنت هناك؟’
بجوار جسدي كات ألبيون جالسة ، في إنتظار عودتي.
كان على كيشاندي و ميراندا أن يتعلما مهارات السحرة و الصيادين في نقاباتهما. ككاهنة ، سيتعين على آش زيارة المعبد لتعلم مهارات جديدة. كوني محاربًا ، يجب أن أزور نقابة المحاربين للحصول على مهارات جديدة ، لكنني أظن أنه لم يكن ضروريًا في الوقت الحالي.
[إكتمل البحث السحري]
[لقد تعلمت الإلقاء الصامت مستوى1]
[لقد تعلمت تحديق الموت المتعدد مستوى1]
ظهرت نتائج بحثي السحري أمامي.
ظهرت نتائج بحثي السحري أمامي.
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
منذ أن أصبحت إيان مشعوذة ، و بعدها الإستهلاك المستمر للرحيق ، أدى ذلك إلى تحسن في بنيتها الجسدية. بالطبع لم تلاحظ ذلك أبدًا إلى أن حاولت العمل بها.
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
سلمت كيشاندي ثلاث أكياس صغيرة.
“شكرًا لك على إجتهادك ، ولكن لا يتعين عليك أن تجهدي نفسك كثيرا.”
“هنا، خذي هذا.”
“لا ، إنه لمن دواعي سروري أن أنتظرك يا لورد.”
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
بسبب النظام الهرمي المتأصل للنمل الأبيض ، كانت ألبيون لتتبعني دون قيد أو شرط. بالطبع ، كان الأمر أيضًا مثيرًا للقلق قليلاً لأنني تساءلت عما إذا كانت ستظل مخلصة لي لو خسرت ملكية هذه الحفرة.
بعد ترك الحقائب في النزل إلتفت لسؤال كيشاندي.
“يبدو أن الإلف قد خانوا ثقتي.”
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
“دعينا فقط نتمسك بها ، فقد يأتون لإنقاذها لذا قد تكون بمثابة طعم جيد.”
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“حسنًا ، سأظل في حالة تأهب.”
“ماذا تقصد بذلك؟ كل شيء تبعا لإرادة اللورد.”
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
‘تأكدي من وصول هذا إلى الحفرة ، إلى أيدي إيان.’
“أنا آسف ألبيون.”
“لا ، إنه لمن دواعي سروري أن أنتظرك يا لورد.”
“ماذا تقصد بذلك؟ كل شيء تبعا لإرادة اللورد.”
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
“…”
كنت أتذمر من الداخل ، لكنني حافظت على مظهر هادئ. قادني الكاهن عبر ردهة المعبد إلى غرفة صغيرة مخصصة للنزلاء. بعد مرور بعض الوقت ، سار رجل مسن متجعد عبر الأبواب و تحدث إلى الكاهن.
لم أكن قادرًا على التعبير لألبيون عن مدى أسفي حيال عدم كفاءتي ، و لم أكن أرغب في التستر على ذلك ببعض الكلام المنمق ، لذلك فقد سردت لها بعض مغامراتي الأخيرة في عالم البشر.
“كل شيء على ما يرام الآن ، يمكنك الذهاب.”
“أرسلي جينا إلي.”
“هل أنت قلق من أن يهاجم الإلف قريبًا؟”
بدأت اليوم بقلب ثقيل بسبب تلك الأفكار المظلمة.
“ربما.”
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“حسنًا ، إذن سأبدأ على الفور في العمل على دفاعاتنا.”
“هل إيان و جوين في حالة جيدة؟”
سألت قلقا إلى حد ما.
“وفقًا للتعليمات ، أجعل إيان و ماليبي يتدربون من خلال جعلهم يدورون ثلاث دورات حول الحفرة يوميًا.”
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
“ماذا؟ ثلاث دورات كاملة؟”
“هل نبدو جيدات؟”
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“أرسلي جينا إلي.”
“نعم ، لقد خصصت لهم الحد الأدنى من النشاط لتشكيل التمارين.”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
“أم … و لكن أليست 6 كيلومتر طويلة جدا بالنسبة لهم ، كيف يبلون؟”
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
سألت قلقا إلى حد ما.
“أنا لا أحب ذلك ، أنت تدفع بالفعل ثمن نزل وأنت تعتني بنا بشكل جيد لذا …”
“ماليبي يكافح كثيرا ، و غالبا ما يسقط مستلقيا على بطنه ، لكن إيان تبلي بلاء حسنا.”
الكاهن الكبير طرده قبل أن يستدير إلي بإبتسامة.
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
شعرت بقلبي يثقل ، لقد إرتكبت الكثير من الأخطاء كملك. كنت ساذجًا جدًا ، حيث كنت أؤمن بعالم مثالي حيث يمكنني إقامة تحالفات مع الجميع. هذا الضعف في قلبي أدى إلى خيانة كل من الرابطة و الإلف.
منذ أن أصبحت إيان مشعوذة ، و بعدها الإستهلاك المستمر للرحيق ، أدى ذلك إلى تحسن في بنيتها الجسدية. بالطبع لم تلاحظ ذلك أبدًا إلى أن حاولت العمل بها.
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
“إشرحي لجينا أنني كلفتها بتعقب الإلف. الأمر ليس لقتالهم و إنما ببساطة لإبقاء عين على تحركاتهم.”
سلمت كيشاندي ثلاث أكياس صغيرة.
“إنها جامحة بعض الشيء ، لكنني أعتقد أنها يمكن أن تهتم بهذا القدر.”
“أم … و لكن أليست 6 كيلومتر طويلة جدا بالنسبة لهم ، كيف يبلون؟”
واصلت المناقشة مع ألبيون بشأن تحصين أراضينا حتى ظهرت الشمس.
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
“إذا أراك مجددا في المرة القادمة ، ألبيون.”
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
قمت خلسة بدس قطع فضية في يد الكاهن.
“عكس التجسيد!”
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
بالعودة إلى جسدي البشري ، إستيقظت لأكون محاطًا بثلاث نساء جميلات.
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
لقد مضى بالفعل 15 يومًا من الإستيقاظ على نفس الموقف ، وأحيانًا عندما لا أجد واحدة بسبب ذهابها إلى الحمام ، كنت أشعر بالفراغ قليلا داخلي.
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
“آه هاه … سيدي غاسبارد … ليس هذا …”
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
‘فقط ما الذي تحلم به آش و هو يشملني؟’
لم أكن قادرًا على التعبير لألبيون عن مدى أسفي حيال عدم كفاءتي ، و لم أكن أرغب في التستر على ذلك ببعض الكلام المنمق ، لذلك فقد سردت لها بعض مغامراتي الأخيرة في عالم البشر.
“هذا ليس عدلاً إذا إحتفظت به لنفسك”.
“نعم ، لقد خصصت لهم الحد الأدنى من النشاط لتشكيل التمارين.”
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
‘حسنًا … على الأقل الحياة ليست سيئة للغاية.’
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
عند النظر إلى الوراء في الأيام القليلة الماضية ، فكرت في كل المتع الصغيرة التي إستطعت الإستمتاع بها. كانت آش فتاة خجولة و لكنها كانت مراعية للغاية. كانت ميراندا دائمًا تقهقه عندما تلتقي أعيننا. في حين أن كيشاندي كانت الأكثر نضجا في المجموعة ، كونها أختهم الكبرى. ستكون أيضًا هي التي تتولى غالبا جمع المعلومات عن المهام ، و كانت الشخص الموثوق في حالة إذا كنت بحاجة إلى بعض النصائح حول هذا المجتمع.
“نعم ، أنا أعلم أنك عادة ستعود في هذا الوقت”.
لقد كنا دائمًا معًا خلال الأيام ال15 الماضية ، خاصة عندما ذهبنا للصيد. بالطبع ، كنت قادرًا على إكمال تلك المهام بنفسي. على الأقل كانت المخاطر أقل بكثير لأنهم قاموا بإستطلاع مناسب قبل كل مهمة ، مما سمح لي بمعرفة الكثير من المعلومات المفيدة. مع ذلك ، فإن أكبر ميزة لوجودهن في حزبي هو التغلب على فترة الصعق خاصتي.
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
“هنا، خذي هذا.”
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“بالطبع ، شكرا جزيلا لك. لقد باركتني دون أن تتطفل على حالتي ، أنا ممتن لك بلا نهاية.”
‘هل سوف يكرهنني لو عرفن الحقيقة؟’
“إذا أراك مجددا في المرة القادمة ، ألبيون.”
بدأت اليوم بقلب ثقيل بسبب تلك الأفكار المظلمة.
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“ماذا عن أن نذهب للمشي في جميع أنحاء المدينة؟”
لقد إستلمت البركة المرغوبة و إتخذت خطوتي الأولى على المسار لكي أكون محاربًا مختارًا المعروف بإسم المهمة الأسطورية. على الرغم من أن تفسير إيان كان غامضًا ، إلا أنني كنت أتوقع أن يتضمن قصة رائعة ، أو ربما كان ذلك مجرد حلم آخر من أحلام الرومانسية.
“نعم ، هناك الكثير من الأشياء التي نحتاج إلى شرائها و نحتاج أيضًا إلى المرور عبر نقاباتنا.”
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
كان على كيشاندي و ميراندا أن يتعلما مهارات السحرة و الصيادين في نقاباتهما. ككاهنة ، سيتعين على آش زيارة المعبد لتعلم مهارات جديدة. كوني محاربًا ، يجب أن أزور نقابة المحاربين للحصول على مهارات جديدة ، لكنني أظن أنه لم يكن ضروريًا في الوقت الحالي.
بجوار جسدي كات ألبيون جالسة ، في إنتظار عودتي.
“هنا، خذي هذا.”
ظهرت نتائج بحثي السحري أمامي.
سلمت كيشاندي ثلاث أكياس صغيرة.
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“ما هذا جاسبارد؟”
“ربما.”
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
منذ أن أصبحت إيان مشعوذة ، و بعدها الإستهلاك المستمر للرحيق ، أدى ذلك إلى تحسن في بنيتها الجسدية. بالطبع لم تلاحظ ذلك أبدًا إلى أن حاولت العمل بها.
“هذا … لا يمكننا قبولها. لقد حصلنا على كل الغنائم من الوحوش ، سيكون من غير المنصف أن نتلقى هذا. ناهيك عن أن معظم عمليات الصيد أنت من قام بها … ”
“لقد عملنا سويًا في المهام القليلة الماضية ، لذلك من الطبيعي أن نتشارك في الجائزة ، أرجوك إقسموه بعدل بينكن.”
رفعت يدي لمقاطعتها.
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
“لم آخذ أيًا من هذه العناصر لأنني لا أملك إستخداما لها ، هذا لا يغير حقيقة أن مكافآت المهمة يجب أن يتم تقاسمها بشكل عادل. أيضًا ، إذا إشتريتن بعض المعدات بالمال ، فسوف يفيد ذلك قوة الحزب بأكمله. ناهيك عن أن تعلم مهارات جديدة من نقابتك يحتاج إلى قدر كبير من الذهب.”
عندما مددت ذراعي ، بدأ روهان يرسم تشكيلًا سحريا معقدًا على راحة يدي. سطع ضوء مشرق لفترة وجيزة قبل أن يختفي عندما أنهى عمله.
“أنا لا أحب ذلك ، أنت تدفع بالفعل ثمن نزل وأنت تعتني بنا بشكل جيد لذا …”
“لقد تكلم الإله معي و لديه العديد من الخطط من أجلك. بالتأكيد سيكون هناك مسار لأجلك كي تصبح محارباً مختارًا.”
لقد داعبة وجهها بلطف.
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
“إعتبري ذلك بمثابة إستثمار في قوة حزبنا المستقبلية. سأتجه إلى الأسفل أولا، لذا قابلنني في الطابق الأول عندما تكونون مستعدات.”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
نزلت على الدرج ، تاركا كيشاندي مع وجه عبوس.
“إعتبري ذلك بمثابة إستثمار في قوة حزبنا المستقبلية. سأتجه إلى الأسفل أولا، لذا قابلنني في الطابق الأول عندما تكونون مستعدات.”
‘حسنًا ، هل هذا يعني أنه يمكنني الآن الشعور بالذنب بشكل أقل قليلا؟’
“هل أنت قلق من أن يهاجم الإلف قريبًا؟”
على الرغم من أنني ذكرت أنها كانت عبارة عن أكياس صغيرة ، إلا أنها في الواقع تحتوي على 30 قطعة ذهبية في كل منها ، إنه مبلغ يساوي تقريبًا 10 سنوات من الراتب بالنسبة لهن. في العادة ، قد يؤدي ذلك إلى وضع محرج للغاية ، لكن لأنني أنقذت حياتهن بالفعل و أعتبر فاعل خير بالنسبة لهن ، فإنهن سيعتبرن ذلك مجرد دين آخر يجب سداده.
“…”
فقط بعد الإنتظار لفترة طويلة من الوقت ، أتت النساء الثلاث إلى الطابق السفلي لمقابلتي. يبدو أنهن لا زلن مهتمات بالموضة. على رغم أنهن مغامرات لا يزال لديهن مجموعة نظيفة من الملابس ، يتم تخصيصها للمناسبات الخاصة.
“نعم ، تبدو ثقيلة للغاية.”
“أنتم الثلاثة تبدون كسيدات أرستقراطيات ، هل من المحتمل أن يكون المكان حيث أنتن مغادرات مهما جدا؟”
“سأذهب إلى نقابة المحاربين ، دعونا نلتقي في ساحة البلدة في الساعة 7.”
“كيف تجرؤ على إغاظتنا يا جاسبارد!”
“أرسلي جينا إلي.”
“هيهي ، لكنني أحب الثناء.”
لقد تسببت في الأصل بتلك المعمعة في النقابة من أجل إخراج هؤلاء الإلف الخائنين ، لكن لم أتوقع أن تؤتي خطتي ثمارها مبكرًا.
“هل نبدو جيدات؟”
“ربما.”
كان كل منهن يرتدين ملابس عصرية مما زاد من حدة أنوثتهن. متجولين في المدينة بإبتسامات ، بدأنا في متجر مشهور لبيع الملابس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المساء ، كنا قد إشترينا بالفعل الكثير من الملحقات و العناصر و قد علقت بحمل حقائب ثقيلة متعددة.
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
“لماذا لا نتقوف عند النزل لنقوم بوضع الأمتعة؟”
“إعتبري ذلك بمثابة إستثمار في قوة حزبنا المستقبلية. سأتجه إلى الأسفل أولا، لذا قابلنني في الطابق الأول عندما تكونون مستعدات.”
“نعم ، تبدو ثقيلة للغاية.”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
بعد ترك الحقائب في النزل إلتفت لسؤال كيشاندي.
“ربما.”
“هل ستذهبن إلى نقاباتكن؟”
قمت بلطف بمداعبة شعر كيشاندي و هي تتكئ على كتفي الأيسر. لقد شعروا بالإمتنان تجاهي لإنقاذهن من تجربتهن المؤلمة في كهف الأورك ، لكن ذلك لم يكن نيتي. في الواقع ، لو أنهم حالوا بيني و بين هدفي ، لكنت على الأرجح سأقوم بمحوهم. على الرغم من أنني لم أقم بإثارة الموضوع ، إستمعت إلى قصة كيشاندي حول عملية الإنقاذ ، أدركت كيف كانت تتخيلني بصورة بطولية. لقد كانت قصة بعيدة كل البعد عن الحقيقة ، و التي أنقذتهم فيها من مصير مأساوي. لم يكن لدي الشجاعة لهدم صورتي البطولية لديهم ، و أقوم ببساطة بالضحك عندما يروون الحكاية. دافنا الذنب و العار من أفعالي في أعماق قلبي.
“نعم ، ماذا عنك غاسبارد؟”
الكاهن الذي كلف بتوجيه الناس في الأبواب الأمامية تحدث معي.
“سأذهب إلى نقابة المحاربين ، دعونا نلتقي في ساحة البلدة في الساعة 7.”
“نعم ، هناك الكثير من الأشياء التي نحتاج إلى شرائها و نحتاج أيضًا إلى المرور عبر نقاباتنا.”
“لأي غرض؟”
بسبب النظام الهرمي المتأصل للنمل الأبيض ، كانت ألبيون لتتبعني دون قيد أو شرط. بالطبع ، كان الأمر أيضًا مثيرًا للقلق قليلاً لأنني تساءلت عما إذا كانت ستظل مخلصة لي لو خسرت ملكية هذه الحفرة.
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
“ربما.”
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
“لأي غرض؟”
“جيد!”
“يمكنك ترك الأمر لي يا لورد.”
أشرقت وجوههن بالفرح. على الرغم من أنني كنت أشعر بالرضا منذ أن عادت مشاعري ، إلا أنني أدركت في هذه اللحظة أن لدي كل ما أحتاجه في العالم.
لم أفهم ما يعنيه تمامًا ، لكن بدا لي أنه نتيجة إيجابية.
‘حسنًا ، لا يوجد سبب لرفض مشاعر الفرح.’
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
قمت بإرسالهن للخارج أولاً ثم سألت عن الطريق إلى المعبد. في الطريق ، قمت بتوقف سريع لأخذ حجز للعشاء في مطعم فاخر.
كان كل منهن يرتدين ملابس عصرية مما زاد من حدة أنوثتهن. متجولين في المدينة بإبتسامات ، بدأنا في متجر مشهور لبيع الملابس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المساء ، كنا قد إشترينا بالفعل الكثير من الملحقات و العناصر و قد علقت بحمل حقائب ثقيلة متعددة.
“تعال ، الإله ينتظر إعترافك.”
“ما كنتَ قلقًا بشأنه قد حدث. كيف يجب أن نتعامل مع الرهينة؟”
الكاهن الذي كلف بتوجيه الناس في الأبواب الأمامية تحدث معي.
لقد داعبة وجهها بلطف.
“في الواقع ، كنت آمل أن ألتقي اللورد روهان …”
“هل إيان و جوين في حالة جيدة؟”
“أنا آسف ، لكن لا يمكنك مقابلة كاهن كبير إلا إذا كان لديك موعد.”
الكاهن الكبير طرده قبل أن يستدير إلي بإبتسامة.
قمت خلسة بدس قطع فضية في يد الكاهن.
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“و لكن مجددا ، الإله يحبذ المجتهدين.”
“كل شيء على ما يرام الآن ، يمكنك الذهاب.”
‘إنه يبدو و كأنه إله يهتم حقًا بالمال.’
“بالطبع ، شكرا جزيلا لك. لقد باركتني دون أن تتطفل على حالتي ، أنا ممتن لك بلا نهاية.”
كانت كيشاندي تتحدث إلى آش بصوت نعسان. في هذه الأثناء كانت ميراندا تحتضن ذراعي ، نائمة دون إصدار أي صوت.
كنت أتذمر من الداخل ، لكنني حافظت على مظهر هادئ. قادني الكاهن عبر ردهة المعبد إلى غرفة صغيرة مخصصة للنزلاء. بعد مرور بعض الوقت ، سار رجل مسن متجعد عبر الأبواب و تحدث إلى الكاهن.
“أريد أن أتناول العشاء مع ثلاثتكم.”
“كل شيء على ما يرام الآن ، يمكنك الذهاب.”
عدت إلى الساحة لإنتظار الوقت المحدد ، مستمتعا بوقت فراغي بينما كنت أشاهد الناس يمشون. في مرحلة ما ، لاحظت مجموعة مشبوهة من الناس الذين وقفوا بعيدا عن البقية.
الكاهن الكبير طرده قبل أن يستدير إلي بإبتسامة.
“وفقًا للتعليمات ، أجعل إيان و ماليبي يتدربون من خلال جعلهم يدورون ثلاث دورات حول الحفرة يوميًا.”
“لماذا ترغب في مقابلة صاحب عظام قديمة مثلي؟”
“ماذا؟ ثلاث دورات كاملة؟”
“هل أنت اللورد روهان ، الكاهن الكبير بهذا المعبد؟”
‘أوه ، إيان في حالة جيدة بشكل مدهش.’
“حسنًا .. نعم ، إسمي روهان ، و هو ليس لقبا خاصًا أو ما شابه ، لكنني بالفعل الكاهن الأكبر. أنا آسف إذا كنت تتوقع مني أن أكون شيئًا أكثر.”
قمت خلسة بدس قطع فضية في يد الكاهن.
كان لدى الكاهن القديم ترحيب جذاب ، يدعوني إلى الإنفتاح و التحدث بصراحة. لم يكن على الإطلاق نفس شعور الكاهن الجشع السابق.
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
“إسمي غاسبارد و أصبحت محاربًا بسبب بعض الظروف الغريبة. ليس لدي أي خيار سوى أن أصبح محاربًا مختارًا ، هل يمكنك توجيهي؟”
سألت كيشاندي بتعبير قلق ، لم يسبق لي أن أخذت زمام المبادرة لإقتراح نزهة.
لقد علمت من إيان أنه من أجل الشروع في الطريق الذي يؤدي إلى أن تصبح مختارًا ، سيحتاج المحارب أولاً إلى الحصول على بركة الكاهن. كان سبب مجيئي إلى هنا اليوم بعد سماع محادثة في نزل ، ذكرت عن وجود كاهن كبير يحظى بإحترام كبير في هذا المعبد.
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“حسنًا … بعض الظروف الغريبة هاه … لم يسبق أن كنت فضوليًا هكذا من قبل ، دعنا نلقي نظرة.”
“لماذا لا نتقوف عند النزل لنقوم بوضع الأمتعة؟”
فحص روهان وجهي بعناية ، قبل أن يغلق عينيه و يسقط في تفكير عميق.
“عكس التجسيد!”
“لقد تكلم الإله معي و لديه العديد من الخطط من أجلك. بالتأكيد سيكون هناك مسار لأجلك كي تصبح محارباً مختارًا.”
‘أعتقد أنني فقط إعتدت على ذلك.’
لم أفهم ما يعنيه تمامًا ، لكن بدا لي أنه نتيجة إيجابية.
“ماذا عن أن نذهب للمشي في جميع أنحاء المدينة؟”
“إذا…”
“حسنًا .. نعم ، إسمي روهان ، و هو ليس لقبا خاصًا أو ما شابه ، لكنني بالفعل الكاهن الأكبر. أنا آسف إذا كنت تتوقع مني أن أكون شيئًا أكثر.”
“صحيح ، هل تحتاج إلى بركة هذا الرجل العجوز؟ أرجوك مد يدك.”
لقد داعبة وجهها بلطف.
عندما مددت ذراعي ، بدأ روهان يرسم تشكيلًا سحريا معقدًا على راحة يدي. سطع ضوء مشرق لفترة وجيزة قبل أن يختفي عندما أنهى عمله.
‘حسنًا … على الأقل الحياة ليست سيئة للغاية.’
“الآن و قد إستلمت بركتي ، فإن الباقي في يد الإله. هل ستأتي و تشاركني في الصلاة في وقت ما؟”
كان قطر الحفرة حوالي 6 ~ 700 متر ، مما يعني أن محيطها حوالي 2 كيلومتر و كان عليهم ركضها ثلاث مرات.
“بالطبع ، شكرا جزيلا لك. لقد باركتني دون أن تتطفل على حالتي ، أنا ممتن لك بلا نهاية.”
“صحيح ، هل تحتاج إلى بركة هذا الرجل العجوز؟ أرجوك مد يدك.”
“عادةً ما لا أزعج نفسي بالإستفسار عن الأشخاص الذين يخفون حالاتهم ، و لكن ما هي خطتك لو أنني قد إستفسرت؟”
“لا ، إنه لمن دواعي سروري أن أنتظرك يا لورد.”
هززت رأسي ، بطبيعة الحال إذا كان هذا هو الحال كنت أخطط للرحيل و حسب. محتفظا بهذه الأفكار لنفسي ، ودعت كبير الكهنة بإحترام ، قبل أخد طريق المغادرة من المعبد.
“إذا أراك مجددا في المرة القادمة ، ألبيون.”
لقد إستلمت البركة المرغوبة و إتخذت خطوتي الأولى على المسار لكي أكون محاربًا مختارًا المعروف بإسم المهمة الأسطورية. على الرغم من أن تفسير إيان كان غامضًا ، إلا أنني كنت أتوقع أن يتضمن قصة رائعة ، أو ربما كان ذلك مجرد حلم آخر من أحلام الرومانسية.
“هذا … لا يمكننا قبولها. لقد حصلنا على كل الغنائم من الوحوش ، سيكون من غير المنصف أن نتلقى هذا. ناهيك عن أن معظم عمليات الصيد أنت من قام بها … ”
بعد العودة إلى القرية لشراء المزيد من العناصر الأساسية لإعادتها إلى الحفرة ، خرجت من القرية ، قبل مراسلة جينا تخاطريا.
“أم … و لكن أليست 6 كيلومتر طويلة جدا بالنسبة لهم ، كيف يبلون؟”
‘تأكدي من وصول هذا إلى الحفرة ، إلى أيدي إيان.’
“إشرحي لجينا أنني كلفتها بتعقب الإلف. الأمر ليس لقتالهم و إنما ببساطة لإبقاء عين على تحركاتهم.”
‘سأطلب من مير أن يحضر لأخدها يا لورد.’
“هل إيان و جوين في حالة جيدة؟”
عدت إلى الساحة لإنتظار الوقت المحدد ، مستمتعا بوقت فراغي بينما كنت أشاهد الناس يمشون. في مرحلة ما ، لاحظت مجموعة مشبوهة من الناس الذين وقفوا بعيدا عن البقية.
“ألبيون لقد كنت تنتظرينني مجددا.”
“أليسوا الإلف؟”
“نعم ، لقد خصصت لهم الحد الأدنى من النشاط لتشكيل التمارين.”
لقد تسببت في الأصل بتلك المعمعة في النقابة من أجل إخراج هؤلاء الإلف الخائنين ، لكن لم أتوقع أن تؤتي خطتي ثمارها مبكرًا.
بالعودة إلى جسدي البشري ، إستيقظت لأكون محاطًا بثلاث نساء جميلات.
‘جينا هل أنت هناك؟’
“ماذا؟ ثلاث دورات كاملة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات