الفصل الرابع و الخمسون
[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]
بعد أربعة أيام من العمل الشاق من قبل الأنتيليان ، أصبح الممر مفتوحا مرة أخرى.
‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’
“حسنا … لقد كان ذلك منذ وقت طويل.”
‘صحيح ، هذه مهارة يتم الحصول عليها من خلال البركة السماوية ، لذلك يمكن أيضا نقلها. لقد قمت بإجراء مماثل معك عندما منحت إنشاء السحر لك.’
“دعينا ننزل بعيدا عن الأنظار في الوقت الحالي.”
أبلغني غنوس تخاطريا.
“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”
“يا لورد قد تكون هذه مجرد هدية صغيرة ، إلا أني أعتقد أنها يمكن أن تكون مفيدة لك. لقد تعبت الآن و أحتاج إلى قسط من الراحة.”
ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.
قامت نورادريانا على الفور بالنوم لأنها كانت منهكة للغاية.
“عندما تستيقظ أمكم أخبروها أنني أقدر هديتها.”
“عندما تستيقظ أمكم أخبروها أنني أقدر هديتها.”
أومأت إليها و كانت سعيدة. يبدو أنها ترغب أن ترى لورينا تعاني بقدر رغبتي بذلك. غيرت إلى وجهة نظرها ، أدركت أنها تكيفت جيدا و تمكنت بالفعل من إصطياد الخنازير التي تسببت لها بالكثير من المتاعب في آخر مرة. في هذه اللحظة كانت تبحث عن فريسة أكثر قوة حتى.
أومأ التنانين بصمت في المقابل.
“سوليست ، من الآن فصاعدا ، سأختار لك إسما جديدا لتعيش به ، بداية جديدة.”
“دعينا نذهب يا فالينور ، لقد حان الوقت أخيرا للإهتمام بشيء أجلته بالفعل لمدة طويلة جدا. دعينا نعود إلى المرصد أولا.”
“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”
بعد عودتي إلى القصر ، تواصلت مع ألبيون.
“لقد تكيفت إلى حد ما أليس كذلك؟”
‘إبدؤوا بمسح الممر إلى سراديب الموتى الذي قمنا بإغلاقه!’
‘نعم لورد’
‘نعم لورد’
“عندما تستيقظ أمكم أخبروها أنني أقدر هديتها.”
بعد أربعة أيام من العمل الشاق من قبل الأنتيليان ، أصبح الممر مفتوحا مرة أخرى.
“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”
“فالينور تعالي خلفي ، الآخرون إبقوا هنا.”
كان الأمر مثلما ذكرت فالينور. كان الهيكل العظمي الذي أمامنا يحمل سكينا عظميا و يرتدي درعا جلديا مصنوعا من جلد الخنزير. بأخد كل شيء في الإعتبار ، يبدو أنها صياد كفؤ.
مشيي على طول النفق مع فالينور كان أشبه بممر إرجاع ذكريات.
“رائع ، أمنيتي قد تم تحقيقها أخيرا! تعال ، ضع حدا لوجودي!”
“هل هذا هو المكان الذي جاء منه جوهرا؟”
“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”
“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”
‘صحيح ، هذه مهارة يتم الحصول عليها من خلال البركة السماوية ، لذلك يمكن أيضا نقلها. لقد قمت بإجراء مماثل معك عندما منحت إنشاء السحر لك.’
واصلنا المشي و أنا أتذكر كل مغامراتي كجندي هيكل عظمي ؛ رأيت غازات الكبريت التي أنقذتني في أكثر من مناسبة.
حسنا بإمكاني معرفة الباقي ، بينما كان يشرع في ذبح تلك الأمة من أجل رفع مستواه ، عندها تم إعتراضه من قبل المحاربين و تم ختمه هنا.
“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”
‘من هو هذا يا جنوس؟’
أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.
لم يكن لديه ما يقوله. حتى لو إستطاع أن يقاوم إلى حد ما تحديق الشلل خاصتي ، إلا أنه لم يكن محصنا ضده و ما زال جسده يرتجف.
“أوه صحيح ، و ماذا عن جبل كنوز الطاغية؟ هل سنذهب إلى هناك؟ أوه إنتظر ، لا تهتم ، لا تخبرني سوف أجدها بنفسي!”
“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”
كانت فالينور تشتم أرجاء المكان مثل طفل متحمس في مغامرته الأولى.
“تعدد الأشكال!”
“فالينور أنت تشبهين جروا الآن.”
‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’
“إهدئ يا أنت ، أحاول التركيز على شم الكنز.”
“دعينا نذهب يا فالينور ، لقد حان الوقت أخيرا للإهتمام بشيء أجلته بالفعل لمدة طويلة جدا. دعينا نعود إلى المرصد أولا.”
و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.
“هل ما قلته كان صحيحا؟ هل كان حقا أول من يمنحك طعم الهزيمة؟”
“ما هذه الكومة من الخردة المعدنية؟”
“سأفعل كما تقول.”
فالينور قد أصيبت حقا بخيبة أمل بسبب جودة الأدوات التي جمعها الطاغية.
“فالينور ، لقد بدأ ذلك أخيرا!”
“بالتأكيد ، لكن في ذلك الوقت كانت شيئا مفيدا حقا لرجل معدوم مثلي.”
“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”
“لنستمر!”
جعلت سوليست يخضع لي بإستخدام سلطة اللاميت خاصتي التي هي شعبة-فرعية لإنشاء اللاأموات. ثم شرعت في إحضار التجسيد خاصتي، جاسبارد.
حركت الصخرة التي كانت تسد الحفرة التي كانت نصفها مخبأة خلف كومة الكنز. لقد تم إغلاقها بشباك جينا ، لكن هذا بالكاد أوقفني مع قدراتي الحالية. ببساطة عن طريق تقريب يدي ، تفككت الشباك إلى غبار.
شومب شومب بسششش
“أتذكر أن هذا المكان كان مظلما أكثر … هل الأمر فقط أنني من تغير؟”
“هل هذا هو المكان الذي جاء منه جوهرا؟”
“إنه مكان جميل هنا أليس كذلك؟ جوهرا ، أين هو بالضبط المكان الذي ولدت فيه؟”
“فالينور أنت تشبهين جروا الآن.”
“همم … الأمر ليس و كأنني ولدت حقا هنا ، بل كانت المرة الأولى التي فتحت فيها عيني.”
“لنستمر!”
أثناء حديثنا أنا و فالينور مررنا ببعض الغارغويل التي لم يكن لدي أي فكرة أنها تبقت. لقد تم سحقهم عندما إختارت فالينور الخطو عليهم.
“أوه ، كيف لك …؟”
بعد نزهة قصيرة و مريحة ، وصلنا أخيرا إلى باب سوليست المهيب.
“يبدو أنها قصة مثيرة للإهتمام ، تفضل و أكمل.”
“هنا؟”
“أبلغني تاليسياس أيضا أنه في النبوءة ، الشخص الذي سيقتلني سيكون بالمثل لاميت.”
إجابة على سؤال فالينور أومأت ببساطة. الوجود وراء هذا الباب كان أول تجربة هزيمة كاملة لي في هذا العالم. ربما بدون هذا الدرس ، لم أكن لأبذل قصارى جهدي من أجل تحسين قدراتي و لم أكن لأتمكن من التغلب على التحديات اللاحقة. لقد قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين و أصبحت الآن على إستعداد لمواجهة عدوي الذي نجح في إذلالي جيدا.
حركت الصخرة التي كانت تسد الحفرة التي كانت نصفها مخبأة خلف كومة الكنز. لقد تم إغلاقها بشباك جينا ، لكن هذا بالكاد أوقفني مع قدراتي الحالية. ببساطة عن طريق تقريب يدي ، تفككت الشباك إلى غبار.
كيِيييييييِك!
و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.
“ها ها ها … لقد عدت إلي يا عدوي ، عظيم! تعال لقتلي و التقدم في خطواتك!”
أنا ببساطة هززت رأسي.
بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.
بعد النزول على السهول ، أشرت إلى مساحة فارغة.
“هل ما قلته كان صحيحا؟ هل كان حقا أول من يمنحك طعم الهزيمة؟”
أبلغني غنوس تخاطريا.
كان رد فعل فالنور متوقعا ، بعد كل شيء الإختلاف بين رتبنا الحالية كبير جدا.
“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”
“حسنا … لقد كان ذلك منذ وقت طويل.”
“همم … الأمر ليس و كأنني ولدت حقا هنا ، بل كانت المرة الأولى التي فتحت فيها عيني.”
شومب شومب بسششش
“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”
فيلق سوليست من اللاأموات إنهار تحت تحديق الشلل خاصتي.
كان الأمر مثلما ذكرت فالينور. كان الهيكل العظمي الذي أمامنا يحمل سكينا عظميا و يرتدي درعا جلديا مصنوعا من جلد الخنزير. بأخد كل شيء في الإعتبار ، يبدو أنها صياد كفؤ.
“رائع ، أمنيتي قد تم تحقيقها أخيرا! تعال ، ضع حدا لوجودي!”
“نعم إنها هي.”
“كم أنت صاخب ، حتى لو كنت تدعي أنك تريد أن تموت ، أستطيع أن أرى أن ذراعك الممسكة بالعرش ترتجف.”
أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.
“…”
“إذن؟”
لم يكن لديه ما يقوله. حتى لو إستطاع أن يقاوم إلى حد ما تحديق الشلل خاصتي ، إلا أنه لم يكن محصنا ضده و ما زال جسده يرتجف.
في اليوم التالي ذهبت للقاء نوك.
“لدي سؤال من الحكيم الأعلى لأسئلك إياه. لماذا قتلت الكثير من الناس؟ حسب تجربتي كليتش-أكبر ، على الرغم من أنك بالفعل قد تدفع نحو مسار الموت ، إلا أنه ليس صعبا للغاية مقاومته.”
“هيا بنا نذهب!”
“… إذن هل غنوس بخير؟”
“ما هذه الكومة من الخردة المعدنية؟”
سألني سوليست بصوت لين حزين.
“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”
“إنه مجرد ظل لنفسه السابق ، لكنه لا يزال حيا. لماذا لا تسرع و تجيب على سؤالي؟”
“هيا بنا نذهب!”
“في الواقع ، كما ترى كل شيء بدأ عندما علمت عن نبوءة.”
‘من هو هذا يا جنوس؟’
“نبوءة؟”
“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”
“صحيح ، لقد كانت تتحدث عن نهاية العالم. بالتفكير في الأمر ، ربما كان كل ذلك فخا مدروسا.”
“بدأ كل شيء عندما تاليسياس ، الساحر-الأكبر للمملكة قد جاء بحثا عني.”
“يبدو أنها قصة مثيرة للإهتمام ، تفضل و أكمل.”
“نبوءة؟”
“بدأ كل شيء عندما تاليسياس ، الساحر-الأكبر للمملكة قد جاء بحثا عني.”
“لا ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة لك و سأحتاج إلى مساعدتك في المستقبل.”
‘من هو هذا يا جنوس؟’
أثناء حديثنا أنا و فالينور مررنا ببعض الغارغويل التي لم يكن لدي أي فكرة أنها تبقت. لقد تم سحقهم عندما إختارت فالينور الخطو عليهم.
‘إنه منقذ ، لكنني لا أعرف ما هو ذخله بالموضوع.’
“يبدو أنها قصة مثيرة للإهتمام ، تفضل و أكمل.”
“تاليسياس تحدث معي عن نبوءة و أخبرني بمدى تيقنه بشأن دقتها. و قال لي أنه فقط ليتش قد تجاوز مستوى ليتش-أكبر يمكنه وضع حد لها.”
“… إذن هل غنوس بخير؟”
“تجاوز مستوى ليتش-أكبر؟”
فيلق سوليست من اللاأموات إنهار تحت تحديق الشلل خاصتي.
“نعم ، نصف-ليتش ، مثلك تماما. تنهد ، و طوال هذا الوقت إعتقدت أنني الوحيد الذي يمكن أن يحقق ذلك.”
“يا لورد قد تكون هذه مجرد هدية صغيرة ، إلا أني أعتقد أنها يمكن أن تكون مفيدة لك. لقد تعبت الآن و أحتاج إلى قسط من الراحة.”
“إذن؟”
“إذن؟”
“بعد إستماعي لمشورة تاليسياس ، شرعت في بدأ مذبحة أمة بأكملها من أجل محاولة رفع مستواي قدر الإمكان. لقد توصلت إلى أن التضحية بمملكة واحدة لم تكن شيئا عندما تقارنه بدمار العالم.”
في اليوم التالي ذهبت للقاء نوك.
“همم … تاليسياس.”
لم يكن لدي أي خيار سوى التمسك بقوة بهذا السرج الجديد إذا أردت تحمل سرعتها القصوى. بعد حوالي 30 ساعة من الطيران ، وصلنا أخيرا إلى القارة الجديدة و وجدنا لورينا في السهول.
حسنا بإمكاني معرفة الباقي ، بينما كان يشرع في ذبح تلك الأمة من أجل رفع مستواه ، عندها تم إعتراضه من قبل المحاربين و تم ختمه هنا.
تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.
“حسنا إذن ، لكن لماذا دعوتني بعدوك؟”
بعد عودتي إلى القصر ، تواصلت مع ألبيون.
“أبلغني تاليسياس أيضا أنه في النبوءة ، الشخص الذي سيقتلني سيكون بالمثل لاميت.”
“همم … تاليسياس.”
“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”
تحولت فالينور إلى جسد التنين خاصتها و إنتظرتني. تماما مثل طفل سيذهب في نزهة مع والديه.
“أوه ، كيف لك …؟”
كنت أتخيل بالفعل جيشا عظيما لمنافسة قوة الآلهة ، أو أي شيء آخر قد تحمله الأبعاد الأخرى و قد شعرت أن الإستدعاء خاصته سيلعب دورا مهما في ذلك.
“لقد تحدثت إلى لورينا حول وضعك.”
“همم … الأمر ليس و كأنني ولدت حقا هنا ، بل كانت المرة الأولى التي فتحت فيها عيني.”
“نعم ، هؤلاء المحاربون يذكرون أكثر الأشياء عديمة المعنى. لم يعد لدي أي مخاوف بما أنني أعلم أنك ستهتم بالأمور. أنا مستعد لراحتي الأبدية الآن بما أنك هنا لإنقاذ العالم.”
و المثير للدهشة أنها تمكنت فعلا من العثور على غرفة الكنز ببساطة عن طريق إستخدام أنفها.
أنا ببساطة هززت رأسي.
كانت فالينور تشتم أرجاء المكان مثل طفل متحمس في مغامرته الأولى.
“لا ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة لك و سأحتاج إلى مساعدتك في المستقبل.”
واصلنا المشي و أنا أتذكر كل مغامراتي كجندي هيكل عظمي ؛ رأيت غازات الكبريت التي أنقذتني في أكثر من مناسبة.
“كيف يمكنني مساعدتك بينما لا أستطيع مغادرة هذا المكان؟”
“نعم إنها هي.”
“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”
أومأت إليها و كانت سعيدة. يبدو أنها ترغب أن ترى لورينا تعاني بقدر رغبتي بذلك. غيرت إلى وجهة نظرها ، أدركت أنها تكيفت جيدا و تمكنت بالفعل من إصطياد الخنازير التي تسببت لها بالكثير من المتاعب في آخر مرة. في هذه اللحظة كانت تبحث عن فريسة أكثر قوة حتى.
“أهم … ألست خائفا من إطلاق سراحي؟ أنا وحش سلب حياة الكثيرين.”
“أوه ، هل أصبحت محاربا مختارا؟”
“بالتأكيد أنت فعلت بعض الأشياء السيئة ، لكن لا يزال لدي إستخدام لك. هل سوف تطيع أوامري؟”
أومأت ، أنظر إلى كومة الهياكل العظمية التي من الممكن أنهم كانوا رفاقي في مرحلة ما.
“إنه أمر عظيم أنك لا تمانع الدماء التي تلطخ يدي ، إذا أمكنك فك ختمي سوف أشارك في مساعدتك على إيقاف دمار هذا العالم.”
‘أوه ، هل كان ذلك شيء يمكن نقله إلى الآخرين؟’
جعلت سوليست يخضع لي بإستخدام سلطة اللاميت خاصتي التي هي شعبة-فرعية لإنشاء اللاأموات. ثم شرعت في إحضار التجسيد خاصتي، جاسبارد.
شييش!
“عكس التجسيد!”
على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.
ألبيون قد أبقت جسدي الآخر في حالة جيدة عبر تغذيته بإستمرار برحيق العالم. شعرت بجسدي أخف أكثر مما أتذكر و أمكنني أن أشعر بمشاعري مرة أخرى. لم يكن هذا الجسم البشري يعاني من الملل المستمر.
إجابة على سؤال فالينور أومأت ببساطة. الوجود وراء هذا الباب كان أول تجربة هزيمة كاملة لي في هذا العالم. ربما بدون هذا الدرس ، لم أكن لأبذل قصارى جهدي من أجل تحسين قدراتي و لم أكن لأتمكن من التغلب على التحديات اللاحقة. لقد قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين و أصبحت الآن على إستعداد لمواجهة عدوي الذي نجح في إذلالي جيدا.
“أعتقد أنه ليس من السوء إخراج جسد تجسيدي من أجل جولة بين الحين و الآخر.”
“كم أنت صاخب ، حتى لو كنت تدعي أنك تريد أن تموت ، أستطيع أن أرى أن ذراعك الممسكة بالعرش ترتجف.”
ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.
“هل ما قلته كان صحيحا؟ هل كان حقا أول من يمنحك طعم الهزيمة؟”
“أوه ، هل أصبحت محاربا مختارا؟”
“تاليسياس تحدث معي عن نبوءة و أخبرني بمدى تيقنه بشأن دقتها. و قال لي أنه فقط ليتش قد تجاوز مستوى ليتش-أكبر يمكنه وضع حد لها.”
أومأت.
بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.
“إسم هذا الجسد هو جاسبارد ، سوف أزور هنا في بعض الأحيان ، آمل أن تتذكر إسمي.”
ركضت إلى حيث تم ختم سوليست و كانت ألبيون تتبعني أيضا.
إستخدمت كل البركة السماوية التي تراكمت خلال العام الماضي أو نحوه ، و رفعت الختم على بوابة سوليست الذي كان يمنعه عن المغادرة. عندها عدت إلى جسدي النصف-ليتش و سلمت التجسيد إلى ألبيون لتعيده إلى المنزل.
(أشفق على ألبيون المسكينة هههه عملها أسوء من سائق خاص)
على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.
“سوليست ، من الآن فصاعدا ، سأختار لك إسما جديدا لتعيش به ، بداية جديدة.”
“هاه؟ لكن لا يمكنني مشاهدته!”
“سأفعل كما تقول.”
بعد نزهة قصيرة و مريحة ، وصلنا أخيرا إلى باب سوليست المهيب.
“سيكون الإسم الجديد الخاص بك هو نوك ، و هو يعني الليل. الإسم خاصتي يعني النهار ، لذلك أعتقد أنه مناسب تماما لأنك أتيت إلى هذا العالم أولا.”
“لدي سؤال من الحكيم الأعلى لأسئلك إياه. لماذا قتلت الكثير من الناس؟ حسب تجربتي كليتش-أكبر ، على الرغم من أنك بالفعل قد تدفع نحو مسار الموت ، إلا أنه ليس صعبا للغاية مقاومته.”
“شكرا لك.”
شييش!
كان لدي عدة أسباب لجلب سوليست إلى جانبي ، و لكن السبب الأكبر كان قدرة الإستدعاء خاصته. لقد كانت مهارة خاصة لا يمكن أن يمتلكها إلا المتناسخون أمثالنا.
“بالتأكيد أنت فعلت بعض الأشياء السيئة ، لكن لا يزال لدي إستخدام لك. هل سوف تطيع أوامري؟”
كنت أتخيل بالفعل جيشا عظيما لمنافسة قوة الآلهة ، أو أي شيء آخر قد تحمله الأبعاد الأخرى و قد شعرت أن الإستدعاء خاصته سيلعب دورا مهما في ذلك.
إستقبلني نوك بودية و ذهبت للجلوس على عرشه.
“نوك ، سوف أطلب منك معروفا مثل إستدعاء …”
لم يكن لديه ما يقوله. حتى لو إستطاع أن يقاوم إلى حد ما تحديق الشلل خاصتي ، إلا أنه لم يكن محصنا ضده و ما زال جسده يرتجف.
“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”
“عليك فقط أن تأمر و سوف أطيع.”
تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.
حسنا بإمكاني معرفة الباقي ، بينما كان يشرع في ذبح تلك الأمة من أجل رفع مستواه ، عندها تم إعتراضه من قبل المحاربين و تم ختمه هنا.
“فالينور ، دعينا نفعل ما ذكرته من قبل و نسلم سلاحا إلى لورينا.”
“تعدد الأشكال!”
“أه صحيح ، هل تريد أن تذهب الآن؟”
“إهدئ يا أنت ، أحاول التركيز على شم الكنز.”
أومأت إليها و كانت سعيدة. يبدو أنها ترغب أن ترى لورينا تعاني بقدر رغبتي بذلك. غيرت إلى وجهة نظرها ، أدركت أنها تكيفت جيدا و تمكنت بالفعل من إصطياد الخنازير التي تسببت لها بالكثير من المتاعب في آخر مرة. في هذه اللحظة كانت تبحث عن فريسة أكثر قوة حتى.
‘من هو هذا يا جنوس؟’
“تعدد الأشكال!”
“فقط دعني أن أعرف أين الغرض المستخدم لختمك و سأجعلك حرا. أوافق على أننا يجب ألا نسمح بتدمير العالم ، بخدمتك لي يمكنك مساعدتي في إيقاف ذلك ، حسنا؟”
تحولت فالينور إلى جسد التنين خاصتها و إنتظرتني. تماما مثل طفل سيذهب في نزهة مع والديه.
“هيا بنا نذهب!”
إلتقيت بألبيون التي أعدت بعض معدات المبتدئين لأجلي ثم قفزت وراء رأسها.
[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]
“هيا بنا نذهب!”
“أبلغني تاليسياس أيضا أنه في النبوءة ، الشخص الذي سيقتلني سيكون بالمثل لاميت.”
“حسنا ، تمسك جيدا!”
“سوليست ، هل يمكن أنك كنت طالبا في حياتك السابقة؟”
كنت قد كلفت الحدادين الأقزام بصنع سرج مناسب لجعل ركوب فالينور أكثر راحة. تم تصنيعه جنبا إلى جنب مع بعض الجنيات و المواد كان من اللازم أن تكون متينة بدرجة كافية لذلك إستخدمنا حراشف فالينور الساقطة. جعل هذا الجولة أكثر متعة و راحة من سابقاتها.
لم يكن لدي أي خيار سوى التمسك بقوة بهذا السرج الجديد إذا أردت تحمل سرعتها القصوى. بعد حوالي 30 ساعة من الطيران ، وصلنا أخيرا إلى القارة الجديدة و وجدنا لورينا في السهول.
حسنا بإمكاني معرفة الباقي ، بينما كان يشرع في ذبح تلك الأمة من أجل رفع مستواه ، عندها تم إعتراضه من قبل المحاربين و تم ختمه هنا.
“هل هو ذلك الهيكل العظمي هناك؟”
“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”
“نعم إنها هي.”
‘إبدؤوا بمسح الممر إلى سراديب الموتى الذي قمنا بإغلاقه!’
“لقد تكيفت إلى حد ما أليس كذلك؟”
تركت نوك بالخلف في سردابه و عدت إلى نيكلوبوليس رفقة فالينور. من أعلى نقطة مراقبتي ، حدقت في مدينتي.
كان الأمر مثلما ذكرت فالينور. كان الهيكل العظمي الذي أمامنا يحمل سكينا عظميا و يرتدي درعا جلديا مصنوعا من جلد الخنزير. بأخد كل شيء في الإعتبار ، يبدو أنها صياد كفؤ.
“سأفعل كما تقول.”
“دعينا ننزل بعيدا عن الأنظار في الوقت الحالي.”
“ها ها ها … لقد عدت إلي يا عدوي ، عظيم! تعال لقتلي و التقدم في خطواتك!”
بعد النزول على السهول ، أشرت إلى مساحة فارغة.
“…”
“إستدعاء ساحر هيكل عظمي!”
“بعد إستماعي لمشورة تاليسياس ، شرعت في بدأ مذبحة أمة بأكملها من أجل محاولة رفع مستواي قدر الإمكان. لقد توصلت إلى أن التضحية بمملكة واحدة لم تكن شيئا عندما تقارنه بدمار العالم.”
كلاك كلاك!
[لقد تعلمت أغنية البعث مستوى1]
لقد جهزته بترس و درع و سيف طويل جلبتهم من نيكروبوليس. كان هناك فرق كبير للغاية بينه و بين لورينا ، لذلك جعلته يستخدم أسلحة المحارب بدلاً من سحره للمساعدة في تحقيق بعض التوازن. إذا تمكنت لورينا من هزيمته ، فسوف تتمكن من الفوز بهته العناصر.
“بالتأكيد ، لكن في ذلك الوقت كانت شيئا مفيدا حقا لرجل معدوم مثلي.”
“ههم … هل هذا يكفي كعائق؟”
“… إذن هل غنوس بخير؟”
على الرغم من عدم قدرته على إستخدام السحر ، إلا أنه لا يزال مخلوقا من المستوى 10 و الذي هو أقوى بكثير من لورينا الحالية. بإستخدام سلطة اللاميت ، أمرت الساحر أن يذهب و يقتل لورينا.
ألبيون قد أبقت جسدي الآخر في حالة جيدة عبر تغذيته بإستمرار برحيق العالم. شعرت بجسدي أخف أكثر مما أتذكر و أمكنني أن أشعر بمشاعري مرة أخرى. لم يكن هذا الجسم البشري يعاني من الملل المستمر.
“فالينور ، لقد بدأ ذلك أخيرا!”
“لا ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة لك و سأحتاج إلى مساعدتك في المستقبل.”
“هاه؟ لكن لا يمكنني مشاهدته!”
“هل كان هنا حيث سقط جوهرا؟”
“ها ها ها ، لكن أنا أستطيع!”
بطريقة ما سوليست يبدو و كأنه شخصية NPC أكثر من كونه متناسخا من عالم آخر. هذا السوليست الذي بدى في ذلك الوقت كأنه جبل لا يمكن التغلب عليه ، أصبح الآن وجودا يمكنني أن أسحقه مثل الحشرة.
“هاي ، هذا ليس عدلا.”
“صحيح ، لم أكن شيئا سوى هيكل عظمي صغير مسكين ، فقط أحاول البقاء على قيد الحياة في عالم قاس.”
“لا تقلقي ، سأعطيك تعليقا مفصلا لما يحدث.”
“إنه مكان جميل هنا أليس كذلك؟ جوهرا ، أين هو بالضبط المكان الذي ولدت فيه؟”
شييش!
أومأ التنانين بصمت في المقابل.
شاهدت الساحر الهيكل العظمي يطارد لورينا بينما أعود إلى نيكروبوليس مع فالينور.
قامت نورادريانا على الفور بالنوم لأنها كانت منهكة للغاية.
في اليوم التالي ذهبت للقاء نوك.
واصلنا المشي و أنا أتذكر كل مغامراتي كجندي هيكل عظمي ؛ رأيت غازات الكبريت التي أنقذتني في أكثر من مناسبة.
“شكرا لزيارتك يا لورد.”
“هل هو ذلك الهيكل العظمي هناك؟”
إستقبلني نوك بودية و ذهبت للجلوس على عرشه.
“سأفعل كما تقول.”
“دعينا ننزل بعيدا عن الأنظار في الوقت الحالي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
