الفصل الحادي و الستون
“يا لورد ، جيش البشر قد غادر العاصمة.”
“فالينور ، دعينا ننتظر هنا للحظة”
‘فهمت.’
‘نعم لورد.’
كان ذلك أحدث تقرير من ألبيون. كانوا يسعون خلفي تماما كما توقعت.
“اللعنة ، سريع جدا!”
‘الأمر ليس سهلا … إذا كان هناك الملائكة لوحدهم فسوف أتمكن من التفوق عليهم ، لكن مع البشر أيضا لم يكن لدي أي أفضلية واضحة.’
“يا لورد ، جيش البشر قد غادر العاصمة.”
أفضل تكتيكاتي و هي التفوق عليهم بالأرقام لن تنجح.
“على الرغم من أن هذا المستوى من السحر منخفض للغاية ، ما زلت لا أريد أن أضرب بالكثير منه.”
‘أعتقد أنه سيتعين علي محاولة إعتراضهم في منتصف الطريق.’
كانت نقاط حياة فالينور قد إنخفضت بالفعل بمقدار الثلث ، لقد كان ذلك بسبب القوة المرعبة للأرقام.
نظرا لمهارات الملائكة ، فإن أي قوات لاأموات سآخدها معي لن تقدم مساعدة كبيرة. كان البديل الوحيد هو الإشتباك معهم بقوات نيكروبوليس ، لكنني أردت تجنب مثل هذا السيناريو إن أمكن.
بناء على أمر مايكل ، إلتحق المئات من الملائكة بالمعركة و إضطررت بإستمرار إلى إستخدام الجواهر السحرية للإنتقال آنيا في هذا النطاق الخالي من السحر.
بعد وضع الإستراتيجيات لمدة ساعة تقريبا ، توصلت إلى قرار و قمت بمراسلة ألبيون
“تعدد الأشكال!”
‘ستكونين مسؤولة عن تنظيم الدفاع عن المدينة كحل أخير. تأكدي من إستخدام التنانين ، و إذا رأيت أنه لا يوجد هناك أي أمل ، فما عليك سوى التخلي عن الأمر و ترك جبال ويتيروس.’
هواررر!
‘نعم لورد.’
“فالينور!”
“يجب علي الذهاب”
“جدار الجليد! جدار الجليد! جدار الجليد …!”
قمت بمراسلة ألبيون قبل تنبيه فالينور التي كانت لا تزال مستلقية علي بسلام.
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
“هل ستنضمين إلي يا فالينور؟”
بوواه!
“فقط أخبرني أين ، تعدد الأشكال!”
“دعينا نطير فوقهم ، على مسافة كيلومتر واحد على الأقل و نقوم ببساطة بإمطار الجحيم عليهم.”
إتخذت على الفور شكل التنين خاصتها.
كانت نقاط حياتها تتناقص بسرعة كبيرة.
“سأسمح لكِ أن تأتي معي هذه المرة ، لكن إذا رأيتِ أن الأمور تسوء ، عليكِ أن تتأكدي من الهرب و النجاة للقتال في يوم آخر. مفهوم؟”
أرسلت فالينور نفس التنين الصغير خاصتها ، لكن تم إلغاؤه ، غالبا بسبب النطاق الفارغ من السحر.
عندما أومأت برأسها الكبير ، وضعت السرج عليها و قفزت إليه.
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
“إلى العاصمة!”
نظرت الملائكة إلي بدهشة ، غير قادرين على فهم كيف هربت من النطاق الفارغ من السحر. بمجرد أن تغيرت فالينور إلى شكلها البشري ، أصبحت الملائكة تحلق الآن في الهواء بمفردها و بسرعة قمت بتكديس عدة رفع جاذبية عليهم. ستزداد تكلفة كل رفع جاذبية لاحقة أضعافا مضاعفة ، لذلك حتى مع مسبح المانا العميق خاصتي ، لم أتمكن من إستخدامها سوى ثلاث عشرة مرة على التوالي ، لكن كان ذلك كافيا لزيادة سحب الجاذبية عليهم بمقدار 8000 مرة.
سوُوووش!
“تعدد الأشكال!”
طرنا بالسرعة القصوى ، و خلال 20 دقيقة فقط رأينا الجيش البشري.
بوواه!
“فالينور ، دعينا ننتظر هنا للحظة”
“سجن الربط!”
أوقفتها على بعد 30 كيلومترا من الجيش البشري و إستكشفت الأمام لوحدي.
إتخذت على الفور شكل التنين خاصتها.
“همم ، 30000 فقط؟ حسنا ، ليست أرقامهم هي التي تمثل مشكلة ، و إنما أولائك الملائكة.”
هوووُوونغ!
كان الملائكة الثلاثة هناك يحلقون فوق الجيش المتقدم. أكبر واحد يحيط به أصغر إثنين ، يتقدم إلى الأمام كما لو كان البشر يرافقونه.
إتخذت على الفور شكل التنين خاصتها.
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
من وسط البشر ، كشف المئات منهم عن أجنحتهم. كانوا جميعا على نفس المستوى مثل أتباع مايكل الإثنين.
على الرغم من أن قتل البشر سيكون بسيطا بحد ذاته ، إلا أنهم لم يكونوا سبب مجيئي إلى هنا.
“كم هم مزعجون ، فالينور!”
ظللت على مسافة بعيدة ، كنت قد أصبت بالفعل بالقلق من إدراك الملائكة المرتفع منذ مغامرتي الخاطئة مع الإسقاط النجمي خاصتي. ثم عدت إلى جانب فالينور.
برأيتها أنني قد هربت ، أطلقت فالينور نفسا و إستمرت في الأرجحة بشراسة بمخالب التنين الطويلة خاصتها. مع ذلك ، نظرا لأننا كنا لا نزال داخل النطاق الخالي من السحر ، فقد تبدد نفسها و تم إعتراض مخالبها ببساطة بواسطة سيف مايكل.
“دعينا نطير فوقهم ، على مسافة كيلومتر واحد على الأقل و نقوم ببساطة بإمطار الجحيم عليهم.”
“هل ستنضمين إلي يا فالينور؟”
“حسنا، فلنفعل ذلك!”
“هؤلاء الملائكة الأغبياء مزعجون حقا ، لقد قاموا بالتكفل بكل ذلك بضربات قليلة من سيفهم؟”
لقد قررت الإستفادة من قدرة فالينور الحركية في هذا الإشتباك. لأن الملائكة يستغرقون بعض الوقت لإلقاء تعويذاتهم متوسطة المدى ، كانوا يخططون لإستخدام البشر كدرع لحم لشراء بعض الوقت لأنفسهم. لذلك قررت إستخدام حركيتنا و مهاجمتهم من مسافة أطول.
جي-وينغ!
“النيزك! النيزك! النيزك!”
“ماذا؟”
قمت بإرسال النيزك الذي كان واحدا من تعاويذي الأكثر فتكا.
حفيف!
كوااااانغ!
بينما كانت الملائكة تحتفظ بها سجينة ، كان مايكل يبقيني مشغولا ، غير سامح لي بالذهاب لإنقاذها.
أول إصطدام حرق عشرات الجنود إلى رماد و خلق حفرة ضخمة في الأرض. لكنهم مع ذلك كانوا سريعين في الرد على التالية و تجمع السحرة البشريون معا لإنشاء درع كبير. في النهاية هجماتي تسببت فقط في عدد قليل من الضحايا.
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
“هم … لديهم سحرة بشريون منتشرون داخل كل وحدة ، تشكيلهم يبدو مدروسا جيدا.”
“على الرغم من أنه صحيح أنني قد سلبت حيوات البشر ، إلا أنهم كانوا في طريقهم لقتل بشر آخرين. لقد قتلت أولئك الذين كانوا سيقتلون أصدقائي المقربين ، فما الخطأ في ذلك؟”
شاا شابب!
هوار ، هوونج
جاءت المئات من التعويذات نحونا ، لكن مع المسافة بيننا و سرعة فالينور ، قامت بسهولة بتفاديهم جميعا.
فالينور و أنا لم نستطع تصديق أعيننا حيث أن البشر الذين كان ينبغي أن يتم شويهم كانوا على ما يرام كليا. أدركت أخيرا جدية الموقف.
“على الرغم من أن هذا المستوى من السحر منخفض للغاية ، ما زلت لا أريد أن أضرب بالكثير منه.”
“إلى أي مدى؟”
لقد كانت قوة الأرقام ، على الرغم من كون فالينور تنينا مع نقاط حياة و تجديد مرتفعين بشكل لا يصدق ، إلا أنها لا تزال ستعاني في ظل هذا العدد الكبير من التعويذات. ناهيك عن إمكانية مشاركة الملائكة في أي وقت ، مما يزيد من صعوبة ذلك.
“إذن أنت تقول إنه يجب علي أن أشاهد ببساطة بينما يقتل الآخرون أصدقائي؟ هل هذه حقا إرادة الآلهة المتقدمة؟ إذا أنا لا أرى سببا للإهتمام بآرائهم! فالينور ، تغيري!”
“فالينور ، دعينا نطير أعلى!”
كان الملائكة الثلاثة هناك يحلقون فوق الجيش المتقدم. أكبر واحد يحيط به أصغر إثنين ، يتقدم إلى الأمام كما لو كان البشر يرافقونه.
“إلى أي مدى؟”
فالينور التي ظهرت ورائي كانت تشهق ، تجهز نفس تنين كبير.
“بأعلى قدر يمكنك!”
“النيزك! النيزك! النيزك!”
لقد حان الوقت لإعادة وضع إستراتيجية إسقاط الأشياء الثقيلة خاصتي قيد العمل.
“الفراغ الخالي من السحر!”
“جدار الجليد! جدار الجليد! جدار الجليد …!”
“بأعلى قدر يمكنك!”
لقد أرسلت مئات الجدران الجليدية من إرتفاع 20000 متر.
“اللعنة ، سريع جدا!”
تشانغ!
تشانغ!
“هؤلاء الملائكة الأغبياء مزعجون حقا ، لقد قاموا بالتكفل بكل ذلك بضربات قليلة من سيفهم؟”
“الفراغ الخالي من السحر”
أرجح الملائكين الأصغر سيفيهما و جدران الجليد خاصتي قد ذابت و أصبحت أمطارا غير مهددة.
“تعدد الأشكال!”
“يبدو أن هناك بعض الحمام يحلق عاليا هنا.”
“هم … لديهم سحرة بشريون منتشرون داخل كل وحدة ، تشكيلهم يبدو مدروسا جيدا.”
كان الملاك الأكبر قادما بطريقنا ، برفقة الإثنين من أتباعه.
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
“يجب أن تكون ميزة لنا أن نتقاتل هنا في السماء ، بعيدا عن السحرة البشريين. فالينور ، دعينا نقدم لهم ترحيبا حارا بنفس تنين لطيف.”
“ماذا؟”
كانت القوة الكاملة لنفس فالينور شيئا حتى أنا لا أستطيع تجاهله ، و كان بمثابة حركة إفتتاحية مناسبة.
على الرغم من أن قتل البشر سيكون بسيطا بحد ذاته ، إلا أنهم لم يكونوا سبب مجيئي إلى هنا.
“سحقا! فالينور ألغي نفَسكِ و راوغي!”
“سحقا! فالينور ألغي نفَسكِ و راوغي!”
كنت قد رصدت الملائكة يشكلون دائرة إنتقال آني سحرية متوسطة المدى.
“سأسمح لكِ أن تأتي معي هذه المرة ، لكن إذا رأيتِ أن الأمور تسوء ، عليكِ أن تتأكدي من الهرب و النجاة للقتال في يوم آخر. مفهوم؟”
واه آآآه!
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
بعد سماع كلماتي ، حاولت أن تطلق بسرعة نيران التنين التي سبق و جمعتها بالفعل في فكيها.
إهتزاز ، بونغ ، شوو
شوووبا!
هواررر!
“اللعنة ، سريع جدا!”
إكتشف مايكل سري مع المجوهرات السحرية و علمت أن عنصر المفاجئة الصغير الذي كنت أملكه سابقا ، قد إختفى الآن.
لقد ظهروا مباشرة فوق رأس فالينور و الملائكين الأصغر كانوا قد أكملوا للتو ترنيمهم. لقد كان توقيتا رائعا لإنهاء التعويذة الخاصة بك مباشرةً بعد أن يتم نقلك ، و هو تنسيق مثالي بين ثلاثي الملائكة.
بينما كنت أتمتم لنفسي ، تم إطلاق المئات من التعاويذ تجاهي من قبل السحرة البشريين.
“سجن الربط!”
‘فهمت.’
“الفراغ الخالي من السحر”
“فالينور ، أخرجي من هناك!”
حبل مشرق أطلق تجاهي و قام بتقييدي في حين ظهر صندوق برتقالي اللون حولي. ربما كان هذا هو النطاق الذي يتم فيه تحويل السحر إلى عديم الفائدة.
كان الملائكة الثلاثة هناك يحلقون فوق الجيش المتقدم. أكبر واحد يحيط به أصغر إثنين ، يتقدم إلى الأمام كما لو كان البشر يرافقونه.
بوواه!
“اللعنة عليك يا مايكل! ألم تأتي إلى هنا من أجلي؟ دعها تذهب!”
أرسلت فالينور نفس التنين الصغير خاصتها ، لكن تم إلغاؤه ، غالبا بسبب النطاق الفارغ من السحر.
لقد حان الوقت لإعادة وضع إستراتيجية إسقاط الأشياء الثقيلة خاصتي قيد العمل.
هوووُوونغ!
“اللعنة على هذا! كان لديهم المزيد من الملائكة مختبئيين بين قوات البشر؟”
ضربت فالينور على الفور بذيلها ، لكن الملائكة هبطت ببساطة على رأسها ، و لأنه كان المكان حيث كنت جالسا ، لم تستطع ضربهم خشية إيذائي بدلا منهم.
“جوهرا هل أنت بخير؟”
بعد وضع الإستراتيجيات لمدة ساعة تقريبا ، توصلت إلى قرار و قمت بمراسلة ألبيون
بمجرد ظهور الملائكة أمامنا ، كنت قد أمسكت بالفعل بجوهريتين سحريتين من حقائب حزامي.
إتخذت على الفور شكل التنين خاصتها.
“أيها اللاميت ، لقد تم إدانتك من قبل الآلهة المتقدمة لأخد حياة البشر بإستخفاف. بإعتباري ‘منقذ’ لهم، سأكون الشخص الذي يطهرك!”
لقد حان الوقت لإعادة وضع إستراتيجية إسقاط الأشياء الثقيلة خاصتي قيد العمل.
هواررر!
كوااااانغ!
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
حبل مشرق أطلق تجاهي و قام بتقييدي في حين ظهر صندوق برتقالي اللون حولي. ربما كان هذا هو النطاق الذي يتم فيه تحويل السحر إلى عديم الفائدة.
“على الرغم من أنه صحيح أنني قد سلبت حيوات البشر ، إلا أنهم كانوا في طريقهم لقتل بشر آخرين. لقد قتلت أولئك الذين كانوا سيقتلون أصدقائي المقربين ، فما الخطأ في ذلك؟”
هواررر!
“أيها الوجود الشرير ، مع القوة الكبيرة تأتي مسؤولية كبيرة و أخلاقك قد تم إعتبارها مفتقدة. حتى القليل من الآلهة المتقدمة الذين عقدوا بعض الآمال عليك قد وافقوا الآن على تطهيرك.”
“سجن الربط!”
هوو ووونج!
برأيتها أنني قد هربت ، أطلقت فالينور نفسا و إستمرت في الأرجحة بشراسة بمخالب التنين الطويلة خاصتها. مع ذلك ، نظرا لأننا كنا لا نزال داخل النطاق الخالي من السحر ، فقد تبدد نفسها و تم إعتراض مخالبها ببساطة بواسطة سيف مايكل.
حفيف!
“يا لورد ، جيش البشر قد غادر العاصمة.”
ضرب السيف المشتعل المكان الذي كنت فيه ، بينما إختفيت بإستخدام المجوهرات السحرية.
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
“إذن أنت تقول إنه يجب علي أن أشاهد ببساطة بينما يقتل الآخرون أصدقائي؟ هل هذه حقا إرادة الآلهة المتقدمة؟ إذا أنا لا أرى سببا للإهتمام بآرائهم! فالينور ، تغيري!”
تشانغ!
“تعدد الأشكال!”
“كرة النار! الجحيم! النيزك!…”
“رفع الجاذبية! رفع الجاذبية! رفع الجاذبية! …”
لقد كرهت رؤية فالينور مقيدة و تتعذب ، لكنني حقا لم يكن لدي أي طريقة لمساعدتها. إذا تم أسري أنا أيضا ، فإن الوضع سيكون ميؤوسا منه حقا.
نظرت الملائكة إلي بدهشة ، غير قادرين على فهم كيف هربت من النطاق الفارغ من السحر. بمجرد أن تغيرت فالينور إلى شكلها البشري ، أصبحت الملائكة تحلق الآن في الهواء بمفردها و بسرعة قمت بتكديس عدة رفع جاذبية عليهم. ستزداد تكلفة كل رفع جاذبية لاحقة أضعافا مضاعفة ، لذلك حتى مع مسبح المانا العميق خاصتي ، لم أتمكن من إستخدامها سوى ثلاث عشرة مرة على التوالي ، لكن كان ذلك كافيا لزيادة سحب الجاذبية عليهم بمقدار 8000 مرة.
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
“كوووك! ما هذا!”
“فالينور ، أزيلي تعدد الأشكال الخاص بك و إتبعيني!”
“كيف تمكنت من الهروب من الفضاء الفارغ من السحر؟”
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
لقد رفرفوا بأجنحتهم بشدة ، محاولين البقاء محلقين ، لكنها كانت محاولة عقيمة. زادت الجاذبية المتزايدة من وزنهم بمقدار هائل ، و سقطوا إلى الأرض بسرعة كبيرة.
من وسط البشر ، كشف المئات منهم عن أجنحتهم. كانوا جميعا على نفس المستوى مثل أتباع مايكل الإثنين.
“فالينور ، أزيلي تعدد الأشكال الخاص بك و إتبعيني!”
‘الأمر ليس سهلا … إذا كان هناك الملائكة لوحدهم فسوف أتمكن من التفوق عليهم ، لكن مع البشر أيضا لم يكن لدي أي أفضلية واضحة.’
“كرة النار! الجحيم! النيزك!…”
“اللاميت الملعون السحر يأتي من يديك! تعالوا إلي يا إخوتي ، قيدوا هذا الكافر! لا تسمحوا له بإستخدام يديه! ”
كنت أمطر التعويذات عليهم لإبقائهم مشغولين ، لم أرغب في منحهم فرصة لإبطال سحر الجاذبية الخاص بي.
“سجن الربط!”
“عظيم ، لماذا لا تتمتعون يا شباب بلم شمل مع سطح الكوكب!”
حبل مشرق أطلق تجاهي و قام بتقييدي في حين ظهر صندوق برتقالي اللون حولي. ربما كان هذا هو النطاق الذي يتم فيه تحويل السحر إلى عديم الفائدة.
عندما كنت على بعد حوالي 300 متر من الأرض ، إستخدمت سحر الطيران الخاص بي لتقليل سرعتي.
“أيها اللاميت ، لقد تم إدانتك من قبل الآلهة المتقدمة لأخد حياة البشر بإستخفاف. بإعتباري ‘منقذ’ لهم، سأكون الشخص الذي يطهرك!”
جي-وينغ!
كوااااانغ!
تماما عندما وصل الملائكة الثلاثة إلى الأرض بسرعات عالية بشكل خطير ، ظهر تشكيل سحري ضخم تحتهم ، و إختفوا عن الأنظار.
كوااااانغ!
أنظر حولي ، فهمت ما الذي حدث للتو. هؤلاء السحرة البشريون التافهون قد تجمعوا لإنشاء دائرة نقل آني التي أنقذت الملائكة في آخر لحظة ممكنة.
لقد كرهت رؤية فالينور مقيدة و تتعذب ، لكنني حقا لم يكن لدي أي طريقة لمساعدتها. إذا تم أسري أنا أيضا ، فإن الوضع سيكون ميؤوسا منه حقا.
“سحقا … أعتقد أن هذا لن يكون سهلا على الإطلاق.”
فالينور و أنا لم نستطع تصديق أعيننا حيث أن البشر الذين كان ينبغي أن يتم شويهم كانوا على ما يرام كليا. أدركت أخيرا جدية الموقف.
إهتزاز ، بونغ ، شوو
“اللعنة ، أنت لست عادلا يا مايكل!”
بينما كنت أتمتم لنفسي ، تم إطلاق المئات من التعاويذ تجاهي من قبل السحرة البشريين.
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
“كم هم مزعجون ، فالينور!”
“تعدد الأشكال!”
أوو أوه أوه!
“أهرب يا زوجي! إنتقم لي!”
فالينور التي ظهرت ورائي كانت تشهق ، تجهز نفس تنين كبير.
“إلى العاصمة!”
بوواه!
“إلى أي مدى؟”
لقد أطلقت لهبا قويا تجاه جيش البشر. لقد كان خطيرا لدرجة أنه حتى كائن بقوة الرتبة C سيتم حرقه على الفور إلى رماد.
جاءت المئات من التعويذات نحونا ، لكن مع المسافة بيننا و سرعة فالينور ، قامت بسهولة بتفاديهم جميعا.
“ماذا؟”
بينما كانت الملائكة تحتفظ بها سجينة ، كان مايكل يبقيني مشغولا ، غير سامح لي بالذهاب لإنقاذها.
فالينور و أنا لم نستطع تصديق أعيننا حيث أن البشر الذين كان ينبغي أن يتم شويهم كانوا على ما يرام كليا. أدركت أخيرا جدية الموقف.
ضرب السيف المشتعل المكان الذي كنت فيه ، بينما إختفيت بإستخدام المجوهرات السحرية.
“اللعنة على هذا! كان لديهم المزيد من الملائكة مختبئيين بين قوات البشر؟”
ضربت فالينور بمخالبها بينما إستخدمت جوهرة سحرية للهروب.
من وسط البشر ، كشف المئات منهم عن أجنحتهم. كانوا جميعا على نفس المستوى مثل أتباع مايكل الإثنين.
“سحقا! فالينور ألغي نفَسكِ و راوغي!”
سووش!
متجاهلا غضبي ، قام فقط بالتحديق مباشرة نحوي بأعين تخلو من المشاعر.
بعد لحظة ظهر مايكل فوقنا مع تابعيه الملاكين الأصغر. لقد تمكنوا بالفعل من عكس سحر الجاذبية خاصتي.
‘نعم لورد.’
“الفراغ الخالي من السحر!”
لقد أطلقت لهبا قويا تجاه جيش البشر. لقد كان خطيرا لدرجة أنه حتى كائن بقوة الرتبة C سيتم حرقه على الفور إلى رماد.
“سجن الربط!”
“فالينور ، دعينا ننتظر هنا للحظة”
هوار ، هوونج
“هم … لديهم سحرة بشريون منتشرون داخل كل وحدة ، تشكيلهم يبدو مدروسا جيدا.”
كان الملائكة الآخرون بالمثل يرسلون تعويذاتهم نحوي ، و كان مايكل يهرع نحوي بسيفه المشتعل.
كنت قد رصدت الملائكة يشكلون دائرة إنتقال آني سحرية متوسطة المدى.
“فالينور أخرجي من هنا!”
فالينور التي ظهرت ورائي كانت تشهق ، تجهز نفس تنين كبير.
“لا ، لا أستطيع أن أتركك خلفي!”
‘فهمت.’
“هذا أمر!!”
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
“آسفة لكنني لا أستمع!”
‘إذا لهزيمة الملائكة ، علي أولا أن أخترق الجيش البشري؟’
ضربت فالينور بمخالبها بينما إستخدمت جوهرة سحرية للهروب.
“فقط أخبرني أين ، تعدد الأشكال!”
بييينغ!
طرنا بالسرعة القصوى ، و خلال 20 دقيقة فقط رأينا الجيش البشري.
“اللاميت الملعون السحر يأتي من يديك! تعالوا إلي يا إخوتي ، قيدوا هذا الكافر! لا تسمحوا له بإستخدام يديه! ”
“فالينور ، دعينا ننتظر هنا للحظة”
إكتشف مايكل سري مع المجوهرات السحرية و علمت أن عنصر المفاجئة الصغير الذي كنت أملكه سابقا ، قد إختفى الآن.
نظرا لمهارات الملائكة ، فإن أي قوات لاأموات سآخدها معي لن تقدم مساعدة كبيرة. كان البديل الوحيد هو الإشتباك معهم بقوات نيكروبوليس ، لكنني أردت تجنب مثل هذا السيناريو إن أمكن.
هوارررر
عندما أومأت برأسها الكبير ، وضعت السرج عليها و قفزت إليه.
برأيتها أنني قد هربت ، أطلقت فالينور نفسا و إستمرت في الأرجحة بشراسة بمخالب التنين الطويلة خاصتها. مع ذلك ، نظرا لأننا كنا لا نزال داخل النطاق الخالي من السحر ، فقد تبدد نفسها و تم إعتراض مخالبها ببساطة بواسطة سيف مايكل.
إندلع سيف الملاك الكبير بالنيران و بدى مهددا.
“فالينور ، أخرجي من هناك!”
“فالينور ، دعينا نطير أعلى!”
بناء على أمر مايكل ، إلتحق المئات من الملائكة بالمعركة و إضطررت بإستمرار إلى إستخدام الجواهر السحرية للإنتقال آنيا في هذا النطاق الخالي من السحر.
“فالينور أخرجي من هنا!”
“سجن الربط!”
بييينغ!
“سجن الربط!”
كنت أمطر التعويذات عليهم لإبقائهم مشغولين ، لم أرغب في منحهم فرصة لإبطال سحر الجاذبية الخاص بي.
…
جاءت المئات من التعويذات نحونا ، لكن مع المسافة بيننا و سرعة فالينور ، قامت بسهولة بتفاديهم جميعا.
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
جي-وينغ!
“فالينور!”
‘الأمر ليس سهلا … إذا كان هناك الملائكة لوحدهم فسوف أتمكن من التفوق عليهم ، لكن مع البشر أيضا لم يكن لدي أي أفضلية واضحة.’
“أهرب يا زوجي! إنتقم لي!”
برؤية أنهم لا يستطيعون ربطي ، فقد قاموا بتغيير هدفهم إلى فالينور. على الرغم من أن واحدة من هذه التعويذة لم تكن كافية للقبض على تنين قوي مثلها ، إلا أنه تم إلقاء المئات منهم و تم القبض عليها.
كانت نقاط حياتها تتناقص بسرعة كبيرة.
بمجرد ظهور الملائكة أمامنا ، كنت قد أمسكت بالفعل بجوهريتين سحريتين من حقائب حزامي.
“اللعنة عليك يا مايكل! ألم تأتي إلى هنا من أجلي؟ دعها تذهب!”
“سجن الربط!”
“سوف نقبض عليك أيضا ، لكن في الوقت الحالي يجب أن تدفع رفيقتك الثمن ، فقط إنتظر دورك!”
“همم ، 30000 فقط؟ حسنا ، ليست أرقامهم هي التي تمثل مشكلة ، و إنما أولائك الملائكة.”
لقد كرهت رؤية فالينور مقيدة و تتعذب ، لكنني حقا لم يكن لدي أي طريقة لمساعدتها. إذا تم أسري أنا أيضا ، فإن الوضع سيكون ميؤوسا منه حقا.
لقد رفرفوا بأجنحتهم بشدة ، محاولين البقاء محلقين ، لكنها كانت محاولة عقيمة. زادت الجاذبية المتزايدة من وزنهم بمقدار هائل ، و سقطوا إلى الأرض بسرعة كبيرة.
بينما كانت الملائكة تحتفظ بها سجينة ، كان مايكل يبقيني مشغولا ، غير سامح لي بالذهاب لإنقاذها.
“اللعنة على هذا! كان لديهم المزيد من الملائكة مختبئيين بين قوات البشر؟”
كانت نقاط حياة فالينور قد إنخفضت بالفعل بمقدار الثلث ، لقد كان ذلك بسبب القوة المرعبة للأرقام.
“سجن الربط!”
“اللعنة ، أنت لست عادلا يا مايكل!”
“أيها الوجود الشرير ، مع القوة الكبيرة تأتي مسؤولية كبيرة و أخلاقك قد تم إعتبارها مفتقدة. حتى القليل من الآلهة المتقدمة الذين عقدوا بعض الآمال عليك قد وافقوا الآن على تطهيرك.”
متجاهلا غضبي ، قام فقط بالتحديق مباشرة نحوي بأعين تخلو من المشاعر.
“كم هم مزعجون ، فالينور!”
“إلى أي مدى؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
