الفصل الثاني و الستون
ملاحظة: سيتم تغيير مصطلح ‘آلهة متقدمة’ ب ‘آلهة سامية’ لأنه يبدو أكثر ملائمة.
من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.
“هل أنت تملك سيفا ملعونا أيها اللاميت؟”
من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.
لقد تحكمت أخيرا في مشاعري المتقدة و كنت قادرا على تحليل الوضع بهدوء.
“ماذا عن وضع حد لهذه المهزلة مايكل؟ حتى الآن ، كنت فقط أعبث معكم يا رفاق ، و إلا كنت لأجعلكم تعانون كثيرا.”
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
لقد أدركت أخيرا أنني سأكون في وضع غير مؤات إذا واصلت إستخدام السحر فقط و أخرجت إكسكاليبور.
صرخ مايكل بينما يندفع نحوي.
“هل أنت تملك سيفا ملعونا أيها اللاميت؟”
“ماذا؟ لا ، ألم يكن لدى نيموي علاقة سيئة مع أوبيرون؟ ”
“سيف ملعون؟ هل هذا ما تعتقده؟ الإنتقال الآني!”
‘إذا أنت تعترف بذلك؟’
لحظة إنتهائي من التحدث إنتقلت إلى جانب فالينور.
بينما كنت أقطع القيود على جسدها ، كانت قادرة على التحرر بقدر معين.
“لماذا عدت من أجلي؟”
لقد كانت لحظة خطيرة من عدم الإهتمام.
“أصمتي ، أليس هذا كله خطأكِ لعدم إستماعكِ لي سابقا؟”
‘لكن هل كان موتهم ضروريا حقا؟ يجب أن تكون على دراية بأنهم كانوا ببساطة يتلقون أوامر من الآخرين.”
سيغوك
‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’
لقد أرجحت إكسكاليبور و تمكنت من القطع من خلال القيود السحرية عليها.
إستعاد مايكل رباطة جأشه و رفع سيفه المشتعل.
‘لقد نجحت!’
لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.
لقد شعرت بالبهجة لأن السيف تمكن من قطعها بنجاح.
‘كاذب’
“أيها اللاميت! سوف تدفع الثمن بحياتك!”
شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.
صرخ مايكل بينما يندفع نحوي.
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
“آسف و لكن حياتي ليست للإيجار و لا للبيع.”
‘الإختيار يعني التخلي عن جميع الخيارات الأخرى التي تركتها وراءك. بالتأكيد كان هناك خيار أكثر هدوءا طوال الوقت ، إسأل نفسك فقط ، فأنت تعرف أنه حقيقي.’
‘الإنتقال الآني!’
‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’
تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.
‘صفقة؟’
سيغوك سيغوك سيغوك
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
“أنت!”
‘لا ، لقد حاولت جاهدا أن أقتل بلا معنى.’
بينما كنت أقطع القيود على جسدها ، كانت قادرة على التحرر بقدر معين.
“أصمتي ، أليس هذا كله خطأكِ لعدم إستماعكِ لي سابقا؟”
“الإنتقال الآني!
“الإنتقال الآني!
هوووُووونغ!
‘أنت مخطئ ، أنا لا أشعر بعطش كهذا.’
طاردني مايكل بإستمرار ، بينما تهربت منه بسلسلة من الإنتقال الآني بإستخدام جواهري المعدة مسبقا.
“سيف ملعون؟ هل هذا ما تعتقده؟ الإنتقال الآني!”
بينما كنا خارجا نلعب الغميضة ، الملائكة المئات الذين واصلوا التكمين لفالينور قد تداعوا أخيرا. بسبب السلاسل التي قمت بقطعها ، توازن تشكيلتهم قد تداعى مما ترك ثغرة.
‘توقف عن محاولة إخفاء نفسك وراء كلماتك المنمقة.”
‘فالينور ، أخرجي من هنا و حلقي بعيدا!’
‘أنت مخطئ ، أنا لا أشعر بعطش كهذا.’
لقد رسالتها تخاطريا.
‘لقد نجحت!’
“حسنا!”
‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’
بااااه!
لقد أرسلت يائسا رسائل تخاطرية ، لكن كل ما شعرت به هو إحتراق الغابات و المدينة.
لقد إندفعت بسرعة هائلة نحو الثغرة الصغيرة في تشكيلتهم. الملائكة الذين كانوا لا يزالون متشبتين بها من خلال السلاسل قد تم إمساكهم على حين غرة و تم قدفهم في الهواء.
“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”
“هاهاهاهاهاها! زوجتي مذهلة!”
‘صفقة؟’
لم أستطع منع نفسي من الضحك عندما رأيت الغضب على وجوه الملائكة.
‘لا! كل هذا قد حدث لأنني أصبحت ليتش!’
لقد كانت لحظة خطيرة من عدم الإهتمام.
لم أزعج نفسي بالإنتباه لكمية الطاقة في المجوهرات و الآن سوف أدفع ثمن ذلك. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أن الجوهرة السحرية كانت فارغة و حاولت الإنتقال آنيا بشكل طبيعي ، كان نطاق إبطال السحر قد أحاط بي و ألغى تعويذتي قبل أن أتمكن من الفرار. كان الفارق ضئيلا هو 0.05 ثانية فقط ، لكن تلك المدة الزمنية الصغيرة كانت الفرق بين الحياة و الموت.
و مع ذلك ، بمستوى قوتي ، يمكن للحظة واحدة من الإلهاء أن تكون كارثية.
لقد شعرت بالبهجة لأن السيف تمكن من قطعها بنجاح.
على الرغم من أنني قد أبليت حسنا في إنقاذ فالينور ، إلا أن الثانيتين من مشاهدتها و هي تهرب بينما كنت أضحك مع نفسي كانت غير مقبولة في معركة من هذا المستوى ، و لم يترك مايكل فرصة كهذه تضيع.
“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”
“أيها اللاميت ، يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن حياتك الخاصة!”
لقد عدت إلى فراغ العدم ، أتحدث مع هذا الوجود الخاص.
كان فيلق الملائكة قد حاصرني من جميع الإتجاهات. لقد شكلوا مجالا كرويا متماسكا و ضيقا من حولي ، و لم يسمحوا حتى لأشعة الضوء بالمرور ، و كان سيف مايكل المشتعل هو المصدر الوحيد للضوء بالداخل هنا.
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
“ماذا عن وضع حد لهذه المهزلة مايكل؟ حتى الآن ، كنت فقط أعبث معكم يا رفاق ، و إلا كنت لأجعلكم تعانون كثيرا.”
‘لم يكن هناك شيء من هذا القبيل!’
بعد إستفزازي ، وجه مايكل الذي ظل بلا تعبير طوال هذا الوقت أخيرا قد أظهر عبوسا.
‘لم يكن لدي أي خيار في ذلك الوقت ، لقد كانت مسألة حياة أو موت!’
‘نجاح! لقد كنت قادرا على أن أغضبه قليلا على الأقل. عندما شخص بدون عواطف مثله يفقد هدوئه ، يكون ذلك غالبا الوقت عندما يرتكب خطأ يمكنني الإستفادة منه.’
عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.
من المؤكد أن عدد الملائكة و قوتهم الشديدة عبارة عن مشكلة ، و لكن أوامر و تكتيكات مايكل هي أكبر مشكلة. إذا غضب ، فمن المؤكد أنه سيرتكب خطأً يمكنني إستخادمه للإجهاز عليه.
“هاهاهاهاهاها! زوجتي مذهلة!”
لقد وجدت نفسي في مأزق بسبب إهمالي ، لكن إستطعت أخيرا رأيت مخرج منه.
على الرغم من أنني قد أبليت حسنا في إنقاذ فالينور ، إلا أن الثانيتين من مشاهدتها و هي تهرب بينما كنت أضحك مع نفسي كانت غير مقبولة في معركة من هذا المستوى ، و لم يترك مايكل فرصة كهذه تضيع.
“أيها اللاميت ، لا تزال مستمتعا بأوهامك السخيفة. لقد تم بالفعل إعلان موتك ، بصفتي ‘المنقذ’ أنا ببساطة من سيقوم بإعدامك.”
“هل أنت تملك سيفا ملعونا أيها اللاميت؟”
إستعاد مايكل رباطة جأشه و رفع سيفه المشتعل.
‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’
“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”
لقد عدت إلى فراغ العدم ، أتحدث مع هذا الوجود الخاص.
إستجابة لأمر مايكل بدأ جميع الملائكة المحيطين بنا بالغناء في تناغم. لقد كانت أغنية تطهير و التي بإعتباري لاميت فهي تستطيع محو وجودي.
‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’
“سحقا! ألم تكن غاضبا قبل ثانية فقط يا مايكل؟ كيف يمكنكم غناء هذه الأغنية داخل النطاق الخالي من السحر؟”
“كيف يمكن لهذه الأغنية أن تكون قوية جدا؟ أعني ، لدي مقاومة سحرية عالية! سعال!”
لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.
على الرغم من أنني قد أبليت حسنا في إنقاذ فالينور ، إلا أن الثانيتين من مشاهدتها و هي تهرب بينما كنت أضحك مع نفسي كانت غير مقبولة في معركة من هذا المستوى ، و لم يترك مايكل فرصة كهذه تضيع.
لحسن الحظ ، لم تكن الأغنية فعالة بقدر توقعهم و كان لا يزال بإمكاني إستخدام جواهري السحرية للهروب.
تماما عندما كان سيفه المشتعل على وشك الوصول إلي إنتقلت بعيدا بجواهري السحرية و قطعت المزيد من قيود فالينور التي كانت تثبت ساقيها.
سرعان ما إنتقلت للإبتعاد.
‘الإنتقال الآني! الإنتقال الآني!’
‘الإنتقال الآني! الإنتقال الآني!’
“أيها اللاميت ، يجب أن تكون أكثر قلقا بشأن حياتك الخاصة!”
“إستمروا في ملاحقته ، على الملائكة القريبين أن يواصلوا الغناء!”
‘نعم ، صفقتنا. ربما في يوم ما ، لو فرصتك الأخيرة هذه قد فشلت ، فسوف تتذكرها. بعد كل شيء ، كل مقايضة تأتي مع ثمنها.’
تمكنت من الفرار من التطويق قبل أن تدخل الأغنية حيز التنفيذ الكامل ، و لكن كانت هناك مشكلة جديدة. الجوهرة في يدي كانت فارغة.
صرخ مايكل بينما يندفع نحوي.
إذا إستخدمت الإنتقال الآني على الفور بدلا من الإعتماد على الجوهرة السحرية ، فإن النتيجة ستكون مختلفة. كما هي ، كنت أعتمد كثيرا على هذه الجواهر و نسيت الإنتباه لمقدار العصير المتبقي فيها. مثل هذا الإختيار الصغير أدى إلى نتيجة مختلفة إختلافا جذريا.
“الإنت …”
‘سحقا! هل نفدت بالفعل؟’
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
“الإنت …”
“غااااه! ألا يجب أن تتدربوا ببعض الكاريوكي على الأقل أولا؟ رجاء! أوهاااا! كيف يمكنني حتى الخروج من هنا الآن؟”
لم أزعج نفسي بالإنتباه لكمية الطاقة في المجوهرات و الآن سوف أدفع ثمن ذلك. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أن الجوهرة السحرية كانت فارغة و حاولت الإنتقال آنيا بشكل طبيعي ، كان نطاق إبطال السحر قد أحاط بي و ألغى تعويذتي قبل أن أتمكن من الفرار. كان الفارق ضئيلا هو 0.05 ثانية فقط ، لكن تلك المدة الزمنية الصغيرة كانت الفرق بين الحياة و الموت.
عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.
“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”
لقد شعرت بالبهجة لأن السيف تمكن من قطعها بنجاح.
“أووه! إذا هذه هي القوة الحقيقية لأغنيتهم!”
‘نعم هذا صحيح.’
أمكنني الشعور بقوتها تفكك جسدي ، و كافحت من أجل التخلص من الجوهرة المستخدمة و الوصول إلى واحدة جديدة في حقيبتي. مع ذلك ، كانت أغنيتهم أكثر قوة و تدميرا ، و لم أعد قادرا على الحركة بشكل صحيح.
عندما عادت رؤيتي إلي ، رأيت نورادريانا تقف فوقي. قوتها و حكمتها قد إختفت بسبب إصابة قاتلة.
لقد تقرر مصيري في غضون تلك 0.05 ثانية القصيرة ، و تلك اللحظة من الإهمال. كنت الآن في وضع دون أي أمل ، لكنني كنت لا أزال أصارع من أجل الهرب.
أمكنني الشعور بقوتها تفكك جسدي ، و كافحت من أجل التخلص من الجوهرة المستخدمة و الوصول إلى واحدة جديدة في حقيبتي. مع ذلك ، كانت أغنيتهم أكثر قوة و تدميرا ، و لم أعد قادرا على الحركة بشكل صحيح.
‘هيا!’
‘حسنا … ليس الأمر كما لو كنت أعرف ما الذي سيحمله المستقبل. لم أكن أعرف إلى أين ستقودني خياراتي.’
لقد فقدت القدرة كليا على تحريك ذراعي اليمنى التي كانت قريبة جدا من الحقيبة ، لذا إستخدمت يساري و حاولت جهدي للإمساك بجوهرة ، لكن قوة الأغنية كانت قوية للغاية و قد سحقت في المقابل.
‘إذا أنت تعترف بذلك؟’
“كيف يمكن لهذه الأغنية أن تكون قوية جدا؟ أعني ، لدي مقاومة سحرية عالية! سعال!”
‘حقا؟ كن أكثر صدقا مع نفسك.’
كان جسدي يتدهور و فقدت قدرتي على التحليق ، كلا ذراعي قد أصبحا ضعيفتان أيضا بينما كنت أسقط نحو الأرض.
‘لا ، لا يمكنني السماح بذلك.’
“الملائكة في الجزء السفلي من التطويق ، طابقوا سرعة سقوطه و تأكدوا من وجوده دائما في مركز التطويق ، لا تتأخروا و لو لثانية واحدة! الملائكة في القمة ، واصلوا غناء مجد السماء!”
‘هل تم إعادة إحيائي في وعاء الحياة خاصتي؟’
لقد حافظوا على نطاق إبطال السحر و لم يبطؤوا أبدا ، و لم يتركوا أي ثغرة في تطويقهم. عندما إنضم الملائكة في القمة إلى الغناء ، تضاعف الضغط علي أيضا.
‘فالينور ، أخرجي من هنا و حلقي بعيدا!’
“غااااه! ألا يجب أن تتدربوا ببعض الكاريوكي على الأقل أولا؟ رجاء! أوهاااا! كيف يمكنني حتى الخروج من هنا الآن؟”
‘لا! كل هذا قد حدث لأنني أصبحت ليتش!’
صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.
‘إذا أنت تعترف بذلك؟’
شعرت بأن جسدي يحترق و أن القوة المقدسة لأغنيتهم تطهر جسدي اللاميت. لقد رأيت عظم صدري ينفصل ثم آخر مشهد أراه قبل أن يصبح كل شيء مظلما كان هو تمزيق فالينور لتشكيلتهم بمخالبها ، بمحاولة يائسة للوصول إلي.
‘توقف عن محاولة إخفاء نفسك وراء كلماتك المنمقة.”
‘سحقا هذه هي النهاية؟ سوف أبعث على الأقل في وعاء الحياة أليس كذلك؟’
“إنضموا لي أيها الإخوة! قوموا بغناء مجد السماء!”
لقد عرفت أنني قد مت عندما وجدت نفسي في عالم من الظلام ، فراغ لا ينتهي أبدا.
‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’
إلى أن إلتقيت بوجود معين.
لقد فقدت القدرة كليا على تحريك ذراعي اليمنى التي كانت قريبة جدا من الحقيبة ، لذا إستخدمت يساري و حاولت جهدي للإمساك بجوهرة ، لكن قوة الأغنية كانت قوية للغاية و قد سحقت في المقابل.
‘أنت تذكرني بنفسي ، عطش لا يقهر و لا يختفي حتى لو حصدنا الأرواح ، أو أسقطنا حضارات كاملة ، أو حتى دمرنا العوالم.’
‘جيد ، ستكون هذه آخر مرة. لن تكون هناك أي واحدة أخرى و هذا يبرم الصفقة بيننا.’
‘أنت مخطئ ، أنا لا أشعر بعطش كهذا.’
‘إخرس! لم أسعد أبدا بسلب حياة أحدهم!’
‘كاذب’
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
‘أريد فقط الإنتقام من أولئك الذين فعلوا هذا بي.’
“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”
‘حسنا ، خد الأمور بطريقتك.’
‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’
شعرت بنفسي يجري إمتصاصها خارج فراغ العدم هذا.
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
‘هل تم إعادة إحيائي في وعاء الحياة خاصتي؟’
مهارة السجن تلك ربما أدات ما تسبب الكلمات السحرية داخل النطاق الخالي من السحر. و هذا يعني أن التقييد يتم بقوة فيزيائية-جسدية.
عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.
لقد فقدت القدرة كليا على تحريك ذراعي اليمنى التي كانت قريبة جدا من الحقيبة ، لذا إستخدمت يساري و حاولت جهدي للإمساك بجوهرة ، لكن قوة الأغنية كانت قوية للغاية و قد سحقت في المقابل.
“كيف لكم المعرفة بشأن هذا المكان؟”
كان جسدي يتدهور و فقدت قدرتي على التحليق ، كلا ذراعي قد أصبحا ضعيفتان أيضا بينما كنت أسقط نحو الأرض.
“أيها اللاميت ، نيموي طبيعيا هي جزء من عائلة ملك الجنيات أوبيرون و قد تم قبوله مؤخرا على أنه إله سامي.
‘لا! لا يمكنهم الإختباء وراء أوامر الآخرين. كانوا هم الذين سوف يقومون ب’الفعل’ صحيح؟’
“ماذا؟ لا ، ألم يكن لدى نيموي علاقة سيئة مع أوبيرون؟ ”
‘لا ، لقد حاولت جاهدا أن أقتل بلا معنى.’
“هل كان هذا ما تعتقده؟ نيموي لم تخن ملكها أبدا ، لقد خدعتك و حسب. تم إرسال نيموي إلى هذا المكان من قِبل شامان الجنيات من أجل مراقبتك. لقد أعطتك إكسكاليبور لكسب ثقتك ، و الذي قد نجح بما أنك عهدت إليها بأكثر ممتلكاتك قيمة ، وعاء الحياة الخاص بك. من خلال غدرها ، ساعدت ملكها للوصول إلى منصبه المنشود و كان ينبغي أن تعود بسعادة إلى جانبه ، على أمل الزواج منه. مع ذلك تيتانيا ، زوجته الحالية قد علمت بالأمر و أكرهت أوبيرون على قتلها. نيموي قد خدعتك ، و هي بدورها قد خدعت من ملكها ، ضحيتان مسكينان.”
أمكنني الشعور بقوتها تفكك جسدي ، و كافحت من أجل التخلص من الجوهرة المستخدمة و الوصول إلى واحدة جديدة في حقيبتي. مع ذلك ، كانت أغنيتهم أكثر قوة و تدميرا ، و لم أعد قادرا على الحركة بشكل صحيح.
“عليك اللعنة! إذا لقد قتلتم الجميع؟ ماذا عن فالينور؟ التنانين الحامية؟ مواطني؟”
بااااه!
“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”
‘ألم تفكر بالأمر؟ كانت هناك دائما علامات ، تحذيرات التي كنت متعجرفا و إخترت تجاهلها.’
‘فالينور! ألبيون! بيانكا! جينا! أرين!’
‘لقد نجحت!’
لقد أرسلت يائسا رسائل تخاطرية ، لكن كل ما شعرت به هو إحتراق الغابات و المدينة.
صرخت بإحباط لأنني علمت أنه ليس لدي أي وسيلة للهروب ، تم إعتراض ذراعي و ختم سحري.
“كان بإمكاني أن أدمرك قبل إنبعاثك ، لكنني أردت أن أعطيك الفرصة لرؤية إنهيار كل ما عملت بجد من أجله بأعينك الخاصة. في سجلات التاريخ ، ستُعرف فقط بإسم الشيطان المتعطش للدماء الذي ذبح البشر.”
“لن يكون هذا التاريخ سوى تلفيق! أنا لم أهاجم الآخرين أبدا ما لم يقوموا بإستفزازي!”
“إستمروا في ملاحقته ، على الملائكة القريبين أن يواصلوا الغناء!”
“هذه نتيجة بسيطة ، التاريخ يتم تدوينه من قبل الفائزين.
أنت لست سوى شرير سيحتل صفحة واحدة في تاريخ مجد الآلهة. غنوا معي يا إخواني لأجل مجد السماء!”
“لا! فالينور! نيكروبوليس خاصتي! شعبي! أصدقائي! يجب أن أنقذهم جميعا ، لا يمكنني ببساطة أن أموت هكذا! سوف أعود لأجل إنتقامي ، أتسمعني! إسمي جوهرا ، تذكره! سوف أسحب آلهتكم السامية المتعجرفة من عروش غطرستهم!”
لقد تم تعذيبي مجددا بأغنيتهم ، و كان جسدي بأكمل يتفتت ، و سأواجه قريبا موتي مرة أخرى.
“الملائكة في الجزء السفلي من التطويق ، طابقوا سرعة سقوطه و تأكدوا من وجوده دائما في مركز التطويق ، لا تتأخروا و لو لثانية واحدة! الملائكة في القمة ، واصلوا غناء مجد السماء!”
“لا! فالينور! نيكروبوليس خاصتي! شعبي! أصدقائي! يجب أن أنقذهم جميعا ، لا يمكنني ببساطة أن أموت هكذا! سوف أعود لأجل إنتقامي ، أتسمعني! إسمي جوهرا ، تذكره! سوف أسحب آلهتكم السامية المتعجرفة من عروش غطرستهم!”
“يا لك من لاميت مثير للشفقة ، حتى في مواجهة الموت الحقيقي لا تزال تقلق بشأن الآخرين. إذا كنت مصرا أن تعرف فإنهم سينضمون إليك قريبا.”
صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.
لقد تم إمساكي على حين غرة بهذه الأغنية المطهرة المفاجئة ، لأنني لم أفكر أبدا أن هذا سيكون ممكنا. كنت بدلا من ذلك كنت أنتظر هجوما من سيف مايكل و أعد نفسي للقتال بإكسكاليبور. لم أتوقع منهم أن يكونوا قادرين على إستخدام السحر هنا.
عند الموت لا يعود هناك أي معنى.
“كيف يمكن لهذه الأغنية أن تكون قوية جدا؟ أعني ، لدي مقاومة سحرية عالية! سعال!”
لقد عدت إلى فراغ العدم ، أتحدث مع هذا الوجود الخاص.
سيغوك سيغوك سيغوك
‘هل ترغب في إشباع تعطشك للإنتقام؟’
‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’
‘لا ، لقد حاولت جاهدا أن أقتل بلا معنى.’
‘صفقة؟’
‘لكنك قتلت ، و كان الأمر ممتعا أليس كذلك؟ ماذا عن أولائك ال50000 بشريا الذين قتلتهم و حولتهم إلى دماك اللاموتى؟’
بااااه!
‘كانوا يحاولون إيذاء أصدقائي ، كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أقتلهم.’
“إستمروا في ملاحقته ، على الملائكة القريبين أن يواصلوا الغناء!”
‘لكن هل كان موتهم ضروريا حقا؟ يجب أن تكون على دراية بأنهم كانوا ببساطة يتلقون أوامر من الآخرين.”
بينما كنا خارجا نلعب الغميضة ، الملائكة المئات الذين واصلوا التكمين لفالينور قد تداعوا أخيرا. بسبب السلاسل التي قمت بقطعها ، توازن تشكيلتهم قد تداعى مما ترك ثغرة.
‘لا! لا يمكنهم الإختباء وراء أوامر الآخرين. كانوا هم الذين سوف يقومون ب’الفعل’ صحيح؟’
إستعاد مايكل رباطة جأشه و رفع سيفه المشتعل.
‘إذا هل هذا عذرك لقتلهم بدم بارد؟’
إذا إستخدمت الإنتقال الآني على الفور بدلا من الإعتماد على الجوهرة السحرية ، فإن النتيجة ستكون مختلفة. كما هي ، كنت أعتمد كثيرا على هذه الجواهر و نسيت الإنتباه لمقدار العصير المتبقي فيها. مثل هذا الإختيار الصغير أدى إلى نتيجة مختلفة إختلافا جذريا.
‘أنا ببساطة منعتهم من إرتكاب الفظائع.’
‘لكنك قتلت ، و كان الأمر ممتعا أليس كذلك؟ ماذا عن أولائك ال50000 بشريا الذين قتلتهم و حولتهم إلى دماك اللاموتى؟’
‘أنت تحاول تبرير تصرفاتك من خلال وصفها على أنها مبادلة بالقتل؟’
‘إخرس! لم أسعد أبدا بسلب حياة أحدهم!’
‘توقف عن محاولة إخفاء نفسك وراء كلماتك المنمقة.”
‘هل هذه هي الحقيقة؟ ألم تشعر بالسعادة أثناء ذبح أولائك البشر؟’
‘أنا … لقد فعلت ببساطة ما كان علي فعله!’
إذا إستخدمت الإنتقال الآني على الفور بدلا من الإعتماد على الجوهرة السحرية ، فإن النتيجة ستكون مختلفة. كما هي ، كنت أعتمد كثيرا على هذه الجواهر و نسيت الإنتباه لمقدار العصير المتبقي فيها. مثل هذا الإختيار الصغير أدى إلى نتيجة مختلفة إختلافا جذريا.
‘توقف عن محاولة إخفاء نفسك وراء كلماتك المنمقة.”
‘أنا ببساطة منعتهم من إرتكاب الفظائع.’
‘لا! أردت ببساطة الإستمتاع بحياتي في مملكتي الخاصة! لماذا … أكان لابد لي من قتل أولائك البشر؟’
‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’
‘لأنك قاتل بالفطرة.’
لم أزعج نفسي بالإنتباه لكمية الطاقة في المجوهرات و الآن سوف أدفع ثمن ذلك. بحلول الوقت الذي لاحظت فيه أن الجوهرة السحرية كانت فارغة و حاولت الإنتقال آنيا بشكل طبيعي ، كان نطاق إبطال السحر قد أحاط بي و ألغى تعويذتي قبل أن أتمكن من الفرار. كان الفارق ضئيلا هو 0.05 ثانية فقط ، لكن تلك المدة الزمنية الصغيرة كانت الفرق بين الحياة و الموت.
‘لا! كل هذا قد حدث لأنني أصبحت ليتش!’
‘كيف لهذا أن يكون بديلا مقبولا؟’
‘لكن ألم يكن تحولك إلى ليتش إختيارك؟’
‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’
‘لم يكن لدي أي خيار في ذلك الوقت ، لقد كانت مسألة حياة أو موت!’
‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’
‘تستمر في إظهار الأعذار بأن كل شيء كان مقدرا و لا مفر منه. لكن دائما طوال الوقت كان لديك حق الإختيار ، خيار أكثر راحة و أمانا.’
لقد شعرت بالبهجة لأن السيف تمكن من قطعها بنجاح.
‘لم يكن هناك شيء من هذا القبيل!’
“حسنا!”
‘لو توقفت فقط عن محاولة بناء شيء حقيقي أو تشكيل علاقة مع الآخرين … ألم تفكر في هذا؟’
‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’
‘كيف لهذا أن يكون بديلا مقبولا؟’
‘فالينور! ألبيون! بيانكا! جينا! أرين!’
‘الإختيار يعني التخلي عن جميع الخيارات الأخرى التي تركتها وراءك. بالتأكيد كان هناك خيار أكثر هدوءا طوال الوقت ، إسأل نفسك فقط ، فأنت تعرف أنه حقيقي.’
لقد تقرر مصيري في غضون تلك 0.05 ثانية القصيرة ، و تلك اللحظة من الإهمال. كنت الآن في وضع دون أي أمل ، لكنني كنت لا أزال أصارع من أجل الهرب.
‘حسنا … ليس الأمر كما لو كنت أعرف ما الذي سيحمله المستقبل. لم أكن أعرف إلى أين ستقودني خياراتي.’
‘سحقا! هل نفدت بالفعل؟’
‘ألم تفكر بالأمر؟ كانت هناك دائما علامات ، تحذيرات التي كنت متعجرفا و إخترت تجاهلها.’
“إستمروا في تطويقه و إستخدام نطاق إبطال السحر! أولئك القريبون واصلوا الغناء.”
‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’
لقد وجدت نفسي في مأزق بسبب إهمالي ، لكن إستطعت أخيرا رأيت مخرج منه.
‘إذا أنت تعترف بذلك؟’
و مع ذلك ، بمستوى قوتي ، يمكن للحظة واحدة من الإلهاء أن تكون كارثية.
‘نعم هذا صحيح.’
عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.
‘ماذا ستفعل إذا أُعطيت لك فرصة أخرى؟’
“أووه! إذا هذه هي القوة الحقيقية لأغنيتهم!”
‘لن أرتكب نفس الأخطاء.’
‘لكنك قتلت ، و كان الأمر ممتعا أليس كذلك؟ ماذا عن أولائك ال50000 بشريا الذين قتلتهم و حولتهم إلى دماك اللاموتى؟’
‘حقا؟ كن أكثر صدقا مع نفسك.’
‘صحيح ، لقد كنت متعجرفا … لقد كان ذلك دائما أكبر مشكلة بالنسبة لي.’
‘… ربما سوف أختار نفس الخيارات …’
‘حسنا … ليس الأمر كما لو كنت أعرف ما الذي سيحمله المستقبل. لم أكن أعرف إلى أين ستقودني خياراتي.’
‘إذا ما الفائدة من الحصول على محاولة أخرى؟ هل تريد حقا أن يتم تذكرك بهذه الطريقة المثيرة للشفقة؟’
“سحقا! ألم تكن غاضبا قبل ثانية فقط يا مايكل؟ كيف يمكنكم غناء هذه الأغنية داخل النطاق الخالي من السحر؟”
‘لا ، لا يمكنني السماح بذلك.’
“غااااه! ألا يجب أن تتدربوا ببعض الكاريوكي على الأقل أولا؟ رجاء! أوهاااا! كيف يمكنني حتى الخروج من هنا الآن؟”
‘إذا ، هل تريد فرصة أخرى لا مغزى منها؟’
أمكنني الشعور بقوتها تفكك جسدي ، و كافحت من أجل التخلص من الجوهرة المستخدمة و الوصول إلى واحدة جديدة في حقيبتي. مع ذلك ، كانت أغنيتهم أكثر قوة و تدميرا ، و لم أعد قادرا على الحركة بشكل صحيح.
‘نعم ، أريد فرصة وجود آخر بلا معنى.’
صرخت بصوت شرير ، لكنني كنت بالفعل أفقد صوتي و قوتي أمان أغنيتهم المقدسة. لقد غمرني ألم شديد ، ثم رأيت الظلام فقط.
‘جيد ، ستكون هذه آخر مرة. لن تكون هناك أي واحدة أخرى و هذا يبرم الصفقة بيننا.’
‘أنت تذكرني بنفسي ، عطش لا يقهر و لا يختفي حتى لو حصدنا الأرواح ، أو أسقطنا حضارات كاملة ، أو حتى دمرنا العوالم.’
‘صفقة؟’
عندما فتحت عيني كنت مستلقيا في قاع بحيرة الحفرة. مع ذلك ، حاصرني فيلق الملائكة ، جسم نيموي قد قطع لإثنين بواسطة أحد الملائكة و كان مغطى بدمائها الأزرق ، واقفا على شاطئ البحيرة. كنت محاطا كليا من قِبل نطاقهم الخالي من السحر ، مرة أخرى غير قادر على الفرار.
‘نعم ، صفقتنا. ربما في يوم ما ، لو فرصتك الأخيرة هذه قد فشلت ، فسوف تتذكرها. بعد كل شيء ، كل مقايضة تأتي مع ثمنها.’
“حسنا!”
‘ألا يجب أن تخبرني ما هي الصفقة؟ هاي! من أنت؟ أخبرنى!’
‘لا ، لقد حاولت جاهدا أن أقتل بلا معنى.’
لا يهم إلى أي مدى صرخت عاليا لم يكن هناك أي إجابة.
هوووُووونغ!
لا أعرف كم من الوقت مكثت في فراغ العدم هذا ، لكنني في النهاية تم إمتصاصي خارج هناك.
سيغوك
“يا لورد ، هل فتحت عينيك مرة أخرى؟”
‘لكن ألم يكن تحولك إلى ليتش إختيارك؟’
عندما عادت رؤيتي إلي ، رأيت نورادريانا تقف فوقي. قوتها و حكمتها قد إختفت بسبب إصابة قاتلة.
‘نعم ، أريد فرصة وجود آخر بلا معنى.’
“نورادريانا؟”
أمكنني الشعور بقوتها تفكك جسدي ، و كافحت من أجل التخلص من الجوهرة المستخدمة و الوصول إلى واحدة جديدة في حقيبتي. مع ذلك ، كانت أغنيتهم أكثر قوة و تدميرا ، و لم أعد قادرا على الحركة بشكل صحيح.
لقد شعرت بالبهجة لأن السيف تمكن من قطعها بنجاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات