أخذ دور (2)
الفصل 331: أخذ دور: الجزء الثاني
عندما خرجت من الباب، تركزت عيون مارغريت على سطر واحد محدد.
هذا التقييد مرعبًا حقًا، ولكن ما هو معنى ترك النور المقدس؟ هل يتم ذلك بخيانة الحرم المقدس؟
سار الرجل ذو الدرع الأحمر ببطء تجاههم.
تقدم ماديلان إلى الأمام.
“لقد اختار صاحب الجلالة كليكما، وهذه هي فرصتكما، والنقطة التي يتغير فيها مصيركما.”
“طرد الظلام…”
قام بقياس الاثنين بعناية، كما لو أنه يتساءل لماذا تمكن هذان الشخصان من الحصول على نعمة الإمبراطور.
ومن خلفها، بدا أن ماديلان قد أصبح أصغر سنًا ببضع سنوات عندما خرج مبتسمًا.
“أنا حقًا لا أعرف ما الذي رآه صاحب الجلالة فيكما.”
“طرد الظلام…”
تنهد.
لقد تم بالفعل وضع قلوب هذين الاثنين قبل وقت طويل من مجيئهما إلى هنا.
“الآن، اختاروا. هل تريدون الشروع في طريق مختلف تمامًا عن قوى الظلام، أو العودة الآن، والمغادرة، والعودة إلى مصيرك الأصلي؟ “
ومن خلفها، بدا أن ماديلان قد أصبح أصغر سنًا ببضع سنوات عندما خرج مبتسمًا.
لقد كان سؤالاً غير ضروري.
ومن خلفها، بدا أن ماديلان قد أصبح أصغر سنًا ببضع سنوات عندما خرج مبتسمًا.
قرر كل من مارغريت وماديلان بالفعل منذ فترة طويلة عندما اختارا المجيء إلى هنا.
لم يقم بإجراء أي اختبار كما فعل مرات لا تحصى من قبل. في كل مرة تواجه فيها بلورة التنين أي اختبار، فإنها تتحول إلى أثير، حيث يختفي وجودها.
تقدم ماديلان إلى الأمام.
تقدم ماديلان إلى الأمام.
“يبدو أنك لست منظمة مظلمة مشبوهة. وبما أن هذه العظام القديمة قد شقت طريقها إلى هنا بالفعل، فلن أتراجع. “
نظرًا لأنهم قد تم غرسهم بالفعل ببذور القوة المقدسة بواسطة لين شينغ ، فطالما أنهم يتأملون ويدربون قواهم المقدسة بجد، فسوف تزدهر بالتأكيد.
امتلأت عيناه بالهدوء، ونظرته مصممة. “تلك القوة التي يمكن أن تساعد إياي، أريدها!”
ثم تذكرت الرجل الغامض والقوي الذي يُدعى الإمبراطور المقدس أو ربما يعني التخلي عن النور المقدس خيانة ذلك الشخص.
أخذت مارغريت أيضًا نفسًا عميقًا وهي تتحدث، وسُمع صوتها ثقيلًا.
ثم تذكرت الرجل الغامض والقوي الذي يُدعى الإمبراطور المقدس أو ربما يعني التخلي عن النور المقدس خيانة ذلك الشخص.
“قدراتي هي مجرد عادية، إذا تمكنت من شق طريق جديد لنفسي باستخدام طريقة أخرى، فلن أندم على ذلك أبدًا، بغض النظر عن الخيار!”
كل ما احتاجوه مجرد فتيل. الآن أصبح لديهم بذرة القوة المقدسة، وطريقة التدريب، والباقي متروك لهم.
لقد تم بالفعل وضع قلوب هذين الاثنين قبل وقت طويل من مجيئهما إلى هنا.
سار الرجل ذو الدرع الأحمر ببطء تجاههم.
فجأة أطلق الرجل ذو الدرع الأحمر ضحكة هادرة.
ثم تذكرت الرجل الغامض والقوي الذي يُدعى الإمبراطور المقدس أو ربما يعني التخلي عن النور المقدس خيانة ذلك الشخص.
“أعتقد أنني أفهم الآن قليلاً سبب اختيار صاحب الجلالة لكما. هذه الإرادة القوية، مثل هذه النفوس الحازمة …”
مواجهة الخوف من الموت جعلته يتمسك بالقوة المقدسة من أجل الحياة العزيزة حيث أقسم الولاء كعضو في الحرم المقدس، خاصة عندما لم يطلب منهم الحرم المقدس أي شيء.
ثم استدار وسار نحو الباب الجانبي على اليسار بخطوات واسعة.
“لا… ليس بدونه تمامًا.” توقف الرجل ذو الدرع الأحمر. “يحتاج كل عضو إلى الذهاب إلى كل حرم للصلاة وإعادة بناء ختم آشين داخل قلوبهم. وربما يكون هذا هو القيد الوحيد.”
“تعالوا معي إذن، أنتما الاثنان. ستكون هناك بعض القواعد التي يجب عليك الالتزام بها عند الانضمام إلى حرمنا المقدس.”
عندما خرجت من الباب، تركزت عيون مارغريت على سطر واحد محدد.
“لن نجبر أعضائنا على فعل أي شيء مثل الإيمان بالنور المقدس، والإرادة من أعماق القلب هي مصدر قوتنا.”
“لقد قمت بزرع شخصين الآن. سأراقبهم فقط. لا داعي للتسرع.” خلع لين شينغ درعه وعباءته بينما استأنف تفكيره. عاد إلى مختبره وأخرج بلورة التنين ووضعها على الصينية.
“طائفة دون أي قيود؟” سأل ماديلان، عابسًا بعض الشيء.
أخذت مارغريت أيضًا نفسًا عميقًا وهي تتحدث، وسُمع صوتها ثقيلًا.
“لا… ليس بدونه تمامًا.” توقف الرجل ذو الدرع الأحمر. “يحتاج كل عضو إلى الذهاب إلى كل حرم للصلاة وإعادة بناء ختم آشين داخل قلوبهم. وربما يكون هذا هو القيد الوحيد.”
“إذن ما هي أهدافك؟” سألت مارغريت بوجه مستقيم.
تنهد.
“أهدافنا؟” ضحك الرجل. “العالم مظلم، وإذا أردت هدفً حقيقيًا، فهو طرد الظلام.”
بالمقارنة مع مارغريت، أصبح إيمانه بالحرم المقدس أقوى بكثير.
“طرد الظلام…”
سار الرجل ذو الدرع الأحمر ببطء تجاههم.
يبدو أن شيئًا ما قد لمس قلبيهما، وسرعان ما تلقى الاثنان دليلًا خاصًا حول كيفية التأمل وتدريب قواهما المقدسة.
لقد تم بالفعل وضع قلوب هذين الاثنين قبل وقت طويل من مجيئهما إلى هنا.
نظرًا لأنهم قد تم غرسهم بالفعل ببذور القوة المقدسة بواسطة لين شينغ ، فطالما أنهم يتأملون ويدربون قواهم المقدسة بجد، فسوف تزدهر بالتأكيد.
وهذا خلق اهتزازًا هائلاً هناك.
بالنسبة لأي شخص آخر، فإن إيقاظ القوة المقدسة سيسمح له بأن يصبح متساميًا من المستوى 3، وهذا يتطلب جسدًا مدربًا جيدًا.
مواجهة الخوف من الموت جعلته يتمسك بالقوة المقدسة من أجل الحياة العزيزة حيث أقسم الولاء كعضو في الحرم المقدس، خاصة عندما لم يطلب منهم الحرم المقدس أي شيء.
ومع ذلك، بالنسبة للاثنين الذين كانوا بالفعل متسامين أنفسهم، لم يكن هذا الشرط الأساسي مطلوبًا.
“طائفة دون أي قيود؟” سأل ماديلان، عابسًا بعض الشيء.
كل ما احتاجوه مجرد فتيل. الآن أصبح لديهم بذرة القوة المقدسة، وطريقة التدريب، والباقي متروك لهم.
“القوة المقدسة يمكن أن تنقي تأثير المد الأسود*، ويمكن أن تطيل عمرك، وكلما تدربت على مستوى أعلى، كلما طالت حياتك. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يحفز نمو قوى الظلام لديك، ويزيد من سماتك العامة.”
منذ البداية، لم تكن هناك طلبات مقدمة إليهم، وكان الدليل ببساطة هو السماح لهم بفهم نوع تنظيم الحرم المقدس، والجوهر الذي يربط جميع الأعضاء.
تنهد.
عندما خرجت من الباب، تركزت عيون مارغريت على سطر واحد محدد.
فقط حتى قاد سيارته بعيدًا ببطء إلى مسافة بعيدة، أُغلق باب الفناء.
“القوة المقدسة يمكن أن تنقي تأثير المد الأسود*، ويمكن أن تطيل عمرك، وكلما تدربت على مستوى أعلى، كلما طالت حياتك. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يحفز نمو قوى الظلام لديك، ويزيد من سماتك العامة.”
“لأن كل من يترك النور المقدس، يترك كل شيء، لأن كل ما يجلبه لك النور المقدس، سوف يُسترد كاملاً في اللحظة التي تتركه فيها.”
(م.م: كنت اترجمها التجمعات السوداء او العناقيد مش فاكر واضح ان دي اشيك بمراحل)
بالنسبة لأي شخص آخر، فإن إيقاظ القوة المقدسة سيسمح له بأن يصبح متساميًا من المستوى 3، وهذا يتطلب جسدًا مدربًا جيدًا.
“لكن تذكر، ستحتاج إلى التوجه إلى حرم الفرع بين الحين والآخر لتحديث ذاكرتك عن ختم آشين.”
تنهد.
“لأن كل من يترك النور المقدس، يترك كل شيء، لأن كل ما يجلبه لك النور المقدس، سوف يُسترد كاملاً في اللحظة التي تتركه فيها.”
“لا… ليس بدونه تمامًا.” توقف الرجل ذو الدرع الأحمر. “يحتاج كل عضو إلى الذهاب إلى كل حرم للصلاة وإعادة بناء ختم آشين داخل قلوبهم. وربما يكون هذا هو القيد الوحيد.”
“هل هذا ما يعنيه أنه من السهل الانضمام، ولكن من الصعب الخروج؟” ضحكت مارغريت.
إذا خانوا أيًا منهما، فإن كل القوة المقدسة التي تدربوا عليها بشدة ستنخفض إلى الصفر على الفور.
هذا التقييد مرعبًا حقًا، ولكن ما هو معنى ترك النور المقدس؟ هل يتم ذلك بخيانة الحرم المقدس؟
فقط حتى قاد سيارته بعيدًا ببطء إلى مسافة بعيدة، أُغلق باب الفناء.
ثم تذكرت الرجل الغامض والقوي الذي يُدعى الإمبراطور المقدس أو ربما يعني التخلي عن النور المقدس خيانة ذلك الشخص.
الفصل 331: أخذ دور: الجزء الثاني
“إنه إغراء قاتل محتمل… لكنه ليس شيئًا يمكنني رفضه”. ابتسمت مارغريت بمرارة وهي تحتفظ بالكتيب وغادرت.
ثم تذكرت الرجل الغامض والقوي الذي يُدعى الإمبراطور المقدس أو ربما يعني التخلي عن النور المقدس خيانة ذلك الشخص.
ومن خلفها، بدا أن ماديلان قد أصبح أصغر سنًا ببضع سنوات عندما خرج مبتسمًا.
داخل الطابق السفلي ليس بعيدًا جدًا، فتح لين شينغ عينيه وابتسم.
بالمقارنة مع مارغريت، أصبح إيمانه بالحرم المقدس أقوى بكثير.
“حصل بصوره جيدة. جيد جدًا، هذه هي الخطوة الأولى.”
مواجهة الخوف من الموت جعلته يتمسك بالقوة المقدسة من أجل الحياة العزيزة حيث أقسم الولاء كعضو في الحرم المقدس، خاصة عندما لم يطلب منهم الحرم المقدس أي شيء.
الفصل 331: أخذ دور: الجزء الثاني
يتطلب الأمر فقط المساعدة المتبادلة. يُعد هذا النوع من المتطلبات جيدًا مثل لا شيء، وهذا ما جعل ماديلان أكثر ابتهاجًا.
ومع ذلك، بالنسبة للاثنين الذين كانوا بالفعل متسامين أنفسهم، لم يكن هذا الشرط الأساسي مطلوبًا.
فقط حتى قاد سيارته بعيدًا ببطء إلى مسافة بعيدة، أُغلق باب الفناء.
امتلأت عيناه بالهدوء، ونظرته مصممة. “تلك القوة التي يمكن أن تساعد إياي، أريدها!”
ضحك الرجل ذو الدرع الأحمر قبل أن يتحول إلى دخان أسود ويختفي.
“طرد الظلام…”
داخل الطابق السفلي ليس بعيدًا جدًا، فتح لين شينغ عينيه وابتسم.
لقد كان سؤالاً غير ضروري.
“حصل بصوره جيدة. جيد جدًا، هذه هي الخطوة الأولى.”
فقط حتى قاد سيارته بعيدًا ببطء إلى مسافة بعيدة، أُغلق باب الفناء.
يُعد زرع بذرة القوة المقدسة بمثابة إغراء قوي جدًا لمتسامي الجانب المظلم. وذلك لأن القوة المقدسة لا يمكنها إطالة عمر الفرد، بل يمكن أن تشفي أي جروح داخلية، ويمكن أن تكون بمثابة منبه لتعزيز النمو عالي السرعة لقوى الظلام.
“يبدو أنك لست منظمة مظلمة مشبوهة. وبما أن هذه العظام القديمة قد شقت طريقها إلى هنا بالفعل، فلن أتراجع. “
لقد كان بمثابة الدواء الشافي القادر على كل شيء.
“هل هذا ما يعنيه أنه من السهل الانضمام، ولكن من الصعب الخروج؟” ضحكت مارغريت.
ومع ذلك، لم يعرفوا سوى القليل، بعد خيانة اثنين من مرؤوسيه في المرة الأخيرة، تم تلطيف انتشار لين شينغ لبذور القوة المقدسة هذه المرة ببصمته الشخصية.
لقد كان بمثابة الدواء الشافي القادر على كل شيء.
لذا طالما أنهم لا يخونون الحرم المقدس أو نفسه، فإن قوتهم المقدسة ستكون على ما يرام.
قام بقياس الاثنين بعناية، كما لو أنه يتساءل لماذا تمكن هذان الشخصان من الحصول على نعمة الإمبراطور.
إذا خانوا أيًا منهما، فإن كل القوة المقدسة التي تدربوا عليها بشدة ستنخفض إلى الصفر على الفور.
يبدو أن شيئًا ما قد لمس قلبيهما، وسرعان ما تلقى الاثنان دليلًا خاصًا حول كيفية التأمل وتدريب قواهما المقدسة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الصلاة المستمرة والتأمل والتدريب على القوة المقدسة سيؤدي حتماً إلى الاعتماد الكامل على القوة المقدسة. مع مرور الوقت، بمجرد أن يعتاد شخص ما على امتلاك القوة المقدسة لتحفيز نمو قواه المظلمة، تصبح العودة إلى الوراء شبه مستحيلة.
قام بقياس الاثنين بعناية، كما لو أنه يتساءل لماذا تمكن هذان الشخصان من الحصول على نعمة الإمبراطور.
“لقد قمت بزرع شخصين الآن. سأراقبهم فقط. لا داعي للتسرع.” خلع لين شينغ درعه وعباءته بينما استأنف تفكيره. عاد إلى مختبره وأخرج بلورة التنين ووضعها على الصينية.
“لن نجبر أعضائنا على فعل أي شيء مثل الإيمان بالنور المقدس، والإرادة من أعماق القلب هي مصدر قوتنا.”
لم يقم بإجراء أي اختبار كما فعل مرات لا تحصى من قبل. في كل مرة تواجه فيها بلورة التنين أي اختبار، فإنها تتحول إلى أثير، حيث يختفي وجودها.
“لأن كل من يترك النور المقدس، يترك كل شيء، لأن كل ما يجلبه لك النور المقدس، سوف يُسترد كاملاً في اللحظة التي تتركه فيها.”
الثقب، أخذ العينات، الإشعاع، التشعيع، القصف، لم يعمل أي منها ضدها كما لو أنها لم تكن موجودة من قبل.
فقط حتى قاد سيارته بعيدًا ببطء إلى مسافة بعيدة، أُغلق باب الفناء.
“الآن بعد أن ظهرت البلورة، وتتبعني، استنادًا إلى ذلك التنين القديم، هذا الشيء مخصص لي لاستخدامه، لكنني لم أجد الطريقة بعد.”
يبدو أن شيئًا ما قد لمس قلبيهما، وسرعان ما تلقى الاثنان دليلًا خاصًا حول كيفية التأمل وتدريب قواهما المقدسة.
لمس لين شينغ سطح البلورة بلطف.
كان الأمر نفسه، حيث لم تتأثر البلورة.
وفجأة، خطرت له فكرة عندما بدأ في ضخ القوة المقدسة في البلورة. ويبدو أن القوة المقدسة تتسرب في الهواء، ولا تلمس البلورة حتى.
كان الأمر نفسه، حيث لم تتأثر البلورة.
كان ذلك متوقعا.
لقد كان بمثابة الدواء الشافي القادر على كل شيء.
ثم غيّر لين شينغ إلى قواه المظلمة وحاول غرسها أيضًا.
كل ما احتاجوه مجرد فتيل. الآن أصبح لديهم بذرة القوة المقدسة، وطريقة التدريب، والباقي متروك لهم.
كان الأمر نفسه، حيث لم تتأثر البلورة.
نظرًا لأنهم قد تم غرسهم بالفعل ببذور القوة المقدسة بواسطة لين شينغ ، فطالما أنهم يتأملون ويدربون قواهم المقدسة بجد، فسوف تزدهر بالتأكيد.
الشيء الوحيد الذي حدث حول البلورة حدث من القوى المتصارعة التي تم إطلاقها في تتابع سريع عندما اشتبكت ضد بعضها البعض. تحت سيطرة لين شينغ ، تم إخماده بسرعة.
“الآن بعد أن ظهرت البلورة، وتتبعني، استنادًا إلى ذلك التنين القديم، هذا الشيء مخصص لي لاستخدامه، لكنني لم أجد الطريقة بعد.”
“لو كان داخل جسدي؛ كان ذلك غير وارد. لا يقتصر الأمر على إهدار الطاقة فحسب، بل سيؤذي جسدي أيضًا. لكن بالنظر إلى وجوده بالخارج، فهذه ليست مشكلة.”
“لقد اختار صاحب الجلالة كليكما، وهذه هي فرصتكما، والنقطة التي يتغير فيها مصيركما.”
لقد حاول السيطرة على صراع قوتين مختلفتين حيث وقع انفجار قوي في تتابع سريع حول البلورة…
“لقد قمت بزرع شخصين الآن. سأراقبهم فقط. لا داعي للتسرع.” خلع لين شينغ درعه وعباءته بينما استأنف تفكيره. عاد إلى مختبره وأخرج بلورة التنين ووضعها على الصينية.
وهذا خلق اهتزازًا هائلاً هناك.
“لا… ليس بدونه تمامًا.” توقف الرجل ذو الدرع الأحمر. “يحتاج كل عضو إلى الذهاب إلى كل حرم للصلاة وإعادة بناء ختم آشين داخل قلوبهم. وربما يكون هذا هو القيد الوحيد.”
لقد لاحظ منذ بعض الوقت أنه عندما تتصادم القوى المظلمة والمقدسة، فإن ذلك من شأنه أن يخلق تقلبات صغيرة في الأبعاد، وشابهت هذه التقلبات ظاهرة المد الأسود.
ثم تذكرت الرجل الغامض والقوي الذي يُدعى الإمبراطور المقدس أو ربما يعني التخلي عن النور المقدس خيانة ذلك الشخص.
فقط أن هذا الانفجار قد غُلف بقشرة أقوى من القوة المقدسة، ولم يشعر بالزلزال في الخارج.
“تعالوا معي إذن، أنتما الاثنان. ستكون هناك بعض القواعد التي يجب عليك الالتزام بها عند الانضمام إلى حرمنا المقدس.”
هذا التقييد مرعبًا حقًا، ولكن ما هو معنى ترك النور المقدس؟ هل يتم ذلك بخيانة الحرم المقدس؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات