صراع
الفصل 14 صراع
كما تنبأ ليث ، كان فصله الخامس من الشتاء مثيراً للاهتمام.
يتطلب علاج حالة تيستا جلستين في الأسبوع كحد أدنى ، تستغرق كل منهما حوالي أربع ساعات. كان بحاجة إلى ساعتين للعلاج نفسه بينما كان الوقت المتبقي ضرورياً للاستحمام واستعادة قوته.
كانت الأخبار السيئة هي أن علاقة ليث مع إخوانه أصبحت الآن أقبح مما كانت عليه من قبل. كلما تحسنت تيستا ، كان شخص ما يوبخ أوربال على كلماته السابقة ، وإذا لم يفعل أحد ، فستفعل تيستا.
التلاعب في تدفق مانا تيستا مع استخدام سحر النار والماء والظلام في نفس الوقت كان له أثره في كل مرة. الخبر السار هو أنه مع الكثير من الممارسة ، أصبح معتاداً على الإبقاء على عدة تعويذات نشطة والحفاظ عليها في وقت واحد.
لكن أوربال وتريون نظروا إلى الوضع بشكل مختلف. حتى ذلك الحين ، قضى ليث معظم وقته مع الفتيات ، وترك راز يقضي كل وقت فراغه مع الأولاد.
كان كل علاج أسهل من سابقه وكانت أعراضها تتحسن بسرعة. استطاعت تيستا الآن المساعدة في الأعمال المنزلية والمواشي.
جلس ليث على الأريكة ويده اليسرى على صدره مستخدماً سحر الشفاء على نفسه.
حتى أنها تستطيع تحمل المشي لمسافات طويلة في الخارج ، عندما كان الطقس جيداً.
كانت الأخبار السيئة هي أن علاقة ليث مع إخوانه أصبحت الآن أقبح مما كانت عليه من قبل. كلما تحسنت تيستا ، كان شخص ما يوبخ أوربال على كلماته السابقة ، وإذا لم يفعل أحد ، فستفعل تيستا.
كانت الأخبار السيئة هي أن علاقة ليث مع إخوانه أصبحت الآن أقبح مما كانت عليه من قبل. كلما تحسنت تيستا ، كان شخص ما يوبخ أوربال على كلماته السابقة ، وإذا لم يفعل أحد ، فستفعل تيستا.
كانت الطبقة الرقيقة من الثلج نقية ، مما يعكس الضوء البرتقالي فوق الأعشاب والأشجار على طول الطريق. كان محيطه صامتاً تماماً. كان العالم لا يزال في سلام.
لقد اندهش ليث بمثل هذه المطالب التافهة. “كل هذه التجهمات ، المعاملة الصامتة ، كلها لسبب غبي؟”
إن نوبات غضب أوربال قد آذتها حقاً. لقد حطمت كلماته القاسية الصورة التي كانت لديها دائماً لعائلتها المثالية ولشقيقها الكبير المهتم.
جلس ليث على الأريكة ويده اليسرى على صدره مستخدماً سحر الشفاء على نفسه.
حاصره الأربعة ، حاول ليث عدة مرات الخروج من الحصار ، لكنه سيُجبر على العودة إلى الوسط في كل مرة.
لقد تم إذلال وخيانة تيستا. لن تسامحه بهذه السهولة.
بعد فترة وجيزة من توفر حمامات الشتاء الساخنة ، بدأ راز أيضاً في الاستحمام كثيراً.
أوربال وتريون هما الوحيدان اللذان تم استبعادهما. أوربال لأنه لا يستطيع تحمل فكرة طلب شيء من ليث ، خاصة إذا كان عليه القيام بذلك بأدب.
“أنت قطعة قذارة صغيرة متغطرسة! أخبرنا أوربال عنك. كيف تذله كل يوم ، وكيف تجرأت حتى على سرقة طعامه!”
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت ، ولكنكم ستحصلون على انتباهي الكامل. استمتعوا بإقامتكم.”
‘أنا الأخ الأكبر ، ليس من المفترض أن أتوسل الأقزام للخدمات. من المفترض أن أعطي الأوامر وأن أُحتَرم! ذلك العلقة الآن قد حول حتى تلك الكسيحة ضدي!’
‘لا يمكنني وضع تيستا في مكانها ، وإلا فإنها ستجعلني أبدو وكأنني الرجل السيء الذي يختار فتاة صغيرة مريضة. عاهرة متلاعبة!’ فكّر.
الكثير من الطيور بحجر واحد فقط.
علق تريون بين صخرة ومكان صعب. لقد أحب بشدة تيستا ، لكنه أحب واحترم أوربال. كان تريون هو الوحيد بجانبه ، لذلك لم يكن لديه قلب يخون رباطهم.
جلس ليث على الأريكة ويده اليسرى على صدره مستخدماً سحر الشفاء على نفسه.
مع رائحة الجميع منعشة ونظيفة ، فإن رائحتهم الكريهة عالقة مثل الإبهام المؤلم. حتى مع كل حسن نية عائلتهم ، كان من المستحيل تجنب التجهمات المتقلبة من وقت لآخر.
حاصر أربعة صبية ليث بسرعة ، وركلوه وهو لا يزال أرضاً ، بينما أغلق الخامس الباب بعد التحقق من أنه لم يلاحظهم أحد.
في المرة الأولى التي أطلقت عليهما تيستا الثنائي باسم أور البراز (Orpoop) و تي العفن (T-reek) ، لقد جلبت الضحك للمنزل. ألقى أوربال وتريون باللوم على ليث لإذلالهما ، لكنه تجاهلهم فقط كما كان يفعل دائماً.
صنع راز لليث زوجاً من أحذية الثلج ، قاضياً المزيد والمزيد من الوقت معه. بدأ راز أيضاً في نقل الدروس إليه حول كيفية إدارة المزرعة وتعليمه كيفية النحت. كان ليث لا يزال صغيراً جداً ، ولكن مع العلم أنه كان قادراً على جلد وتسكين طريدته ، ظن راز أنه لا يوجد خطر بالنسبة له في التعامل مع سكين نحت.
لقد تم إذلال وخيانة تيستا. لن تسامحه بهذه السهولة.
لكن أوربال وتريون نظروا إلى الوضع بشكل مختلف. حتى ذلك الحين ، قضى ليث معظم وقته مع الفتيات ، وترك راز يقضي كل وقت فراغه مع الأولاد.
شعروا بالظلم مرتين. ذات مرة لأن ليث كان يسرق منهم وقت أبيهم ، والثاني لأن راز رفض دائماً تعليمهم النحت قبل أن يبلغوا سن الثامنة.
صنع راز لليث زوجاً من أحذية الثلج ، قاضياً المزيد والمزيد من الوقت معه. بدأ راز أيضاً في نقل الدروس إليه حول كيفية إدارة المزرعة وتعليمه كيفية النحت. كان ليث لا يزال صغيراً جداً ، ولكن مع العلم أنه كان قادراً على جلد وتسكين طريدته ، ظن راز أنه لا يوجد خطر بالنسبة له في التعامل مع سكين نحت.
أصبحت الأمور أكثر إزعاجاً لليث بعد منتصف الشتاء. في كل مرة يعالج تيستا ، كان يلاحظ أن هناك شيء ما غير صحيح. كان لدى والدته وأخته الكبرى نظرة غريبة في عينيهما.
غالباً ما يفتحون أفواههم ليغلقوها فوراً ، ويعطونه المعاملة الصامتة لساعات. لم يستطع ليث معرفة سبب سلوكهم ، لذلك بدأ عقله في الدوران مثل المجنون.
لقد تم إذلال وخيانة تيستا. لن تسامحه بهذه السهولة.
‘هل يصدقون بأنني منحرف؟ هل نظرت إليهم بطريقة غير لائقة؟ ربما بدأوا يشكون في شيء ما. ربما يعرفون أنني من عالم مختلف!’ فكّر.
استؤنف الضرب هذه المرة دون أي إشارة على الرحمة أو أي محاولة للكبح. بدأ ليث يسعل الدم والأسنان.
شعروا بالظلم مرتين. ذات مرة لأن ليث كان يسرق منهم وقت أبيهم ، والثاني لأن راز رفض دائماً تعليمهم النحت قبل أن يبلغوا سن الثامنة.
جنون الارتياب الكامل لليث لم يمنحه حتى راحة لثانية ، مما منعه من الحصول على راحة جيدة في الليل. كما سمعهم يتنهدون في كثير من الأحيان. شيء ما كان بالتأكيد غير صحيح.
كما تنبأ ليث ، كان فصله الخامس من الشتاء مثيراً للاهتمام.
أومأ راز برأسه.
لقد تطلب الأمر كل الشجاعة التي استطاع ليث حشدها لمواجهتهم وطلب الحقيقة.
أطلق كل البرق الذي استطاع حشده ، صدم ترانت.
‘لا يمكنني وضع تيستا في مكانها ، وإلا فإنها ستجعلني أبدو وكأنني الرجل السيء الذي يختار فتاة صغيرة مريضة. عاهرة متلاعبة!’ فكّر.
وقعت المواجهة في غرفة الفتاة ، حيث تم جمعهم جميعاً لعلاج تيستا.
‘أنا الأخ الأكبر ، ليس من المفترض أن أتوسل الأقزام للخدمات. من المفترض أن أعطي الأوامر وأن أُحتَرم! ذلك العلقة الآن قد حول حتى تلك الكسيحة ضدي!’
“ليث ، هل حقاً لم تلاحظ أي تغييرات؟” سألت إيلينا بعبوس.
“نعم ، لقد فعلت ذلك. تيستا تشعر بتحسن كبير الآن ، أليس كذلك؟”
احترق سحر النار من خلال عضلاته ، مما منح ليث رشقات نارية قصيرة من القوة المتفجرة. من خلال ثني ذراعه اليسرى ، كسر ليث الطرف المُثبت في ثلاث نقاط. تحطم كوع الصبي وزنده وكعبرته بينما ضربت قبضة ليث اليمنى الخصم على الأنف ، وسحقته.
“بالطبع هناك ذلك. لكن ألا تلاحظ أي شيء هنا؟” لوحت بيدها ، انتقلت من رأس تيستا إلى أصابع القدم.
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت ، ولكنكم ستحصلون على انتباهي الكامل. استمتعوا بإقامتكم.”
“هذه أختي.”
جميع خصومه كانوا محبطين ، ينتحبون من الألم أو مغمى عليهم.
بمجرد خروجه من المنزل ، أصيب في رأسه بعصا خشبية.
“و؟” دفعت.
كان ليث صبوراً حقاً لبدء تدريبه المهني.
“صحتها تتحسن ولا شيء يزداد سوءاً. تيستا لا تزال تيستا.” لأول مرة في جميع حياته الثلاث ، ليث لديه الفرصة لرؤية بأم عينه تغطية الوجه باليد متزامن خارج ميمي الأنترنت للصور المتحركة. كانت رينا غاضبة.
“نعم ، لقد فعلت ذلك. تيستا تشعر بتحسن كبير الآن ، أليس كذلك؟”
“حقاً؟ ألا تلاحظ أن شعرها ناعم وحريري؟ أنه لا يتشابك أبداً ولا تنقسم نهاياته؟” كان لدى تيستا شعر بني فاتح مع ظلال أرجوانية في كل مكان. منذ بدء العلاج ، أصبح اللون أكثر حيوية.
“إنهم يغارون من هذه الأشياء ، أيها الغبي! إنهم يريدونك أن تفعل الشيء نفسه لهم.”
‘ظلال أرجوانية ، أه. هذا حقاً عالم آخر بعد كل شيء. أتساءل لماذا النساء لديهن والرجال لا.’ فكّر ليث.
أراد راز الاعتراض وتذكير ليث بأنهم عائلة أيضاً. ومع ذلك ، فقد ازداد سلوكهم سوءاً فقط بعد أن أجبروا على قضاء الكثير من الوقت معاً خلال فصل الشتاء. كان على راز أن يوبخهم عدة مرات فقط ليجعلهم يتصرفون بشكل صحيح.
التلاعب في تدفق مانا تيستا مع استخدام سحر النار والماء والظلام في نفس الوقت كان له أثره في كل مرة. الخبر السار هو أنه مع الكثير من الممارسة ، أصبح معتاداً على الإبقاء على عدة تعويذات نشطة والحفاظ عليها في وقت واحد.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، نعم أنا أفعل ذلك. لكن عادة لا أهتم بالشعر ، وأبقي خاصتي قصيراً لسبب ما.” هزت رينا رأسها.
“لماذا هذه مشكلة؟ ليست كل هذه الأشياء جيدة؟” هذه المرة حتى تيستا انضمت إلى تغطية وجهها باليد.
“ألا تلاحظ حتى أن بشرتها أصبحت أكثر سلاسة؟ بدون عيوب؟ أنها تنمو أطول وأكثر رشاقة من أقرانها؟”
في الأرض الخالية التالية ، أخرج ليث الحجر السحري من جرابه ، ولاحظه في ضوء الصباح.
استمر ليث في خدش رأسه. لم يكن يعرف شيئاً عن متوسط الفتاة. أيضاً ، كانوا ببساطة يصفون الآثار الجانبية لإزالة الشوائب.
“لماذا هذه مشكلة؟ ليست كل هذه الأشياء جيدة؟” هذه المرة حتى تيستا انضمت إلى تغطية وجهها باليد.
مع هذا الفكر ، قام بتصليب رأسه ، قبل أن يرفع رأسه من أسفل إلى ذقن المعتدي أمامه.
“إنهم يغارون من هذه الأشياء ، أيها الغبي! إنهم يريدونك أن تفعل الشيء نفسه لهم.”
لقد اندهش ليث بمثل هذه المطالب التافهة. “كل هذه التجهمات ، المعاملة الصامتة ، كلها لسبب غبي؟”
الفصل 14 صراع
“ليث ، عزيزي ، أن تكون جذاب لفتاة هو أمر كبير. بالنسبة لأخواتك ، يمكن أن يعني وجود إمكانية للاختيار بين مجرد رجل ثري ، أو رجل جيد وثري. يمكن أن يؤثر على حياتهم بأكملها وسعادتهم.”
بدا ذلك صحيحاً في أذني ليث. “كيف لم أفكر في ذلك؟”
“فقط حظي.” تنهد.”لقد جازفت بحياتي في مواجهة ذلك الراي من أجل لا شيء. فلنأمل أن أجد شيئاً في كتب نانا ، وإلا فإن خياري الوحيد هو العثور على شخص يرغب في شرائها.”
‘لا يمكنني وضع تيستا في مكانها ، وإلا فإنها ستجعلني أبدو وكأنني الرجل السيء الذي يختار فتاة صغيرة مريضة. عاهرة متلاعبة!’ فكّر.
“بينما بالنسبة لأمك المسكينة ، هذا يعني أنها يمكنها في النهاية أن تجعل كل جيرانها الفخمين واللامعين والقديرين ، الذين يستمرون في التباهي بامتلاك الكثير من المال أكثر مني والتباهي بكل كريمات التجميل باهظة الثمن ، يضربون أنفسهم من الحسد!”
سرعان ما تمكن من تجاهل الركلات وارتفع مرة أخرى مع ركلة.
كل هذه الممارسة جعلت جوهر المانا ينمو بثبات وسرعة ، وسيطرته على المانا وسرعة الصب تطورا من خلال قفزات وحدود.
بدا ذلك صحيحاً أيضاً في أذني ليث. لقد قبلها بتنهد ، وعادت حياته أخيراً إلى وضعها الطبيعي. كان عليه أن يقضي على الأقل ثلاثة بعد الظهر في الأسبوع لجميع العلاجات ، لكن الأمر كان يستحق ذلك.
مع تحسن الطقس ، بدأت العائلات المجاورة تجتمع في كثير من الأحيان. في بعض الأحيان للزيارة ، في كثير من الأحيان كانوا ببساطة يصطدمون ببعضهم البعض أثناء تبادل البضائع في القرية.
من خلال الاقتراب لتلك الدرجة ، أجبر ترانت أصدقاءه على التوقف عن الركل ، وكانت لحظة كل ما يحتاجه ليث.
كل هذه الممارسة جعلت جوهر المانا ينمو بثبات وسرعة ، وسيطرته على المانا وسرعة الصب تطورا من خلال قفزات وحدود.
سمع ليث الشائعات. كانوا لئيمين و تافهين. يستحق هؤلاء الناس أن يواجهوا وجهاً لوجه. لم يكن يُسمح لأحد أن يتكلم عن والده.
قبل نهاية الشتاء مباشرة ، اضطر إلى التعامل مع عميل جديد.
‘ما هي الأرض؟ إنها مجرد مزيج من المعادن والمواد العضوية ، مثل جسدي. يمكنني أن أكون راسخ مثل الجبل!’
مع تحسن الطقس ، بدأت العائلات المجاورة تجتمع في كثير من الأحيان. في بعض الأحيان للزيارة ، في كثير من الأحيان كانوا ببساطة يصطدمون ببعضهم البعض أثناء تبادل البضائع في القرية.
وذلك كان يقود راز إلى الجنون.
‘لا يسعني إلا أن آمل أنه عندما يكبرون ، سيكون أبنائي قادرين على إصلاح علاقتهم. لا يمكنني إجبارهم على الانسجام.’ فكّر راز.
“ليث ، عليك مساعدتي!” مناشدته كانت يائسة.
“تبدو والدتك أصغر بعشر سنوات على الأقل ، وبدأت أبدو أشبه بوالدها بدلاً من زوجها. يستمر الناس في التذمر حول كيف كان من المؤسف أن تتزوجني ، لدرجة أنه كان بإمكانها أن تتحسن كثيراً. رجاءً افعل ما تفعله عليَّ أنا أيضاً!”
الألم جعل الطفل يغمى عليه ، وأنفه ينزف بغزارة.
حتى أنها تستطيع تحمل المشي لمسافات طويلة في الخارج ، عندما كان الطقس جيداً.
سمع ليث الشائعات. كانوا لئيمين و تافهين. يستحق هؤلاء الناس أن يواجهوا وجهاً لوجه. لم يكن يُسمح لأحد أن يتكلم عن والده.
الألم جعل الطفل يغمى عليه ، وأنفه ينزف بغزارة.
“أنت قطعة قذارة صغيرة متغطرسة! أخبرنا أوربال عنك. كيف تذله كل يوم ، وكيف تجرأت حتى على سرقة طعامه!”
“حسناً ، ولكن فقط مع بعض الشروط ، نفس الشيء الذي أطلبه من أمي. واحد ، السرية. لا يجب أن يعلم أحد بذلك إلا أنت وأنا. فكر في كل الأشخاص السيئين الذين قد يرغبون في استغلالي.”
الفصل 14 صراع
يتطلب علاج حالة تيستا جلستين في الأسبوع كحد أدنى ، تستغرق كل منهما حوالي أربع ساعات. كان بحاجة إلى ساعتين للعلاج نفسه بينما كان الوقت المتبقي ضرورياً للاستحمام واستعادة قوته.
أومأ راز برأسه.
الكثير من الطيور بحجر واحد فقط.
“اثنان ، لن تتحدث عن هذا الأمر أبداً مع أوربال أو تريون ، ولا تطلب مني أن أفعل ذلك من أجلهم. لا يهمني إذا وقعوا في الحب أو يريدون الزواج. لقد أوضحوا تماماً ما يشعرون به تجاهي وتيستا. لن أعرض سلامتي لهم. خذها أو اتركها.”
إن نوبات غضب أوربال قد آذتها حقاً. لقد حطمت كلماته القاسية الصورة التي كانت لديها دائماً لعائلتها المثالية ولشقيقها الكبير المهتم.
أراد راز الاعتراض وتذكير ليث بأنهم عائلة أيضاً. ومع ذلك ، فقد ازداد سلوكهم سوءاً فقط بعد أن أجبروا على قضاء الكثير من الوقت معاً خلال فصل الشتاء. كان على راز أن يوبخهم عدة مرات فقط ليجعلهم يتصرفون بشكل صحيح.
أومأ راز برأسه.
بدأت غريزته في البقاء ، وعقله وجسمه يتصرفان في انسجام.
‘لا يسعني إلا أن آمل أنه عندما يكبرون ، سيكون أبنائي قادرين على إصلاح علاقتهم. لا يمكنني إجبارهم على الانسجام.’ فكّر راز.
‘ما هي الأرض؟ إنها مجرد مزيج من المعادن والمواد العضوية ، مثل جسدي. يمكنني أن أكون راسخ مثل الجبل!’
وهكذا ، وافق.
بعد بضعة أسابيع ، توجه ليث إلى منزل سيليا للتنظيف المعتاد ، قبل الذهاب للصيد. جعل ضوء الفجر العالم من حوله يبدو وكأنه خارج حكاية خرافية.
حاصر أربعة صبية ليث بسرعة ، وركلوه وهو لا يزال أرضاً ، بينما أغلق الخامس الباب بعد التحقق من أنه لم يلاحظهم أحد.
كانت الطبقة الرقيقة من الثلج نقية ، مما يعكس الضوء البرتقالي فوق الأعشاب والأشجار على طول الطريق. كان محيطه صامتاً تماماً. كان العالم لا يزال في سلام.
في الأرض الخالية التالية ، أخرج ليث الحجر السحري من جرابه ، ولاحظه في ضوء الصباح.
“بالطبع هناك ذلك. لكن ألا تلاحظ أي شيء هنا؟” لوحت بيدها ، انتقلت من رأس تيستا إلى أصابع القدم.
خلال أشهر الشتاء ، كان الحجر السحري قد أصلح معظم علامات الأسنان. تحسنت كل من قوة الحياة وتدفق المانا بشكل كبير ، لكنها كانت لا تزال غير مجدية كما وجدها ليث.
“فقط حظي.” تنهد.”لقد جازفت بحياتي في مواجهة ذلك الراي من أجل لا شيء. فلنأمل أن أجد شيئاً في كتب نانا ، وإلا فإن خياري الوحيد هو العثور على شخص يرغب في شرائها.”
شعروا بالظلم مرتين. ذات مرة لأن ليث كان يسرق منهم وقت أبيهم ، والثاني لأن راز رفض دائماً تعليمهم النحت قبل أن يبلغوا سن الثامنة.
كانت يده اليمنى مفتوحة أمامه ، حيث أطلق خمسة تيارات من الصواعق التي غطت الأولاد الخمسة مثل محالق الجذر ، مما جعلهم يصرخون في عذاب.
كان ليث صبوراً حقاً لبدء تدريبه المهني.
وهذا يعني في النهاية القدرة على دراسة السحر من الكتب بدلاً من أن يتم تعليمه ذاتياً. أيضا ، كمعالج مبتدئ ، سيحصل على ممارسة السحر ويدفع له مقابل ذلك. سيحصل أيضاً على اعتراف القرية واحترامها.
الكثير من الطيور بحجر واحد فقط.
سقط الاثنان الآخران في حالة ذعر ، وحاولوا الهرب.
سمع ليث الشائعات. كانوا لئيمين و تافهين. يستحق هؤلاء الناس أن يواجهوا وجهاً لوجه. لم يكن يُسمح لأحد أن يتكلم عن والده.
بعد إعادة الحجر السحري إلى الحقيبة ، وصل ليث إلى وجهته وفتح الباب. في ذلك اليوم ، كانت سيليا خارج المدينة تبيع بضاعتها ، لذا تركت الباب مفتوحاً له.
ذراع ليث اليسرى ، تشبعت بسحر الماء ، والتفت حول ذراع خصمه اليمنى مثل الأفعى.
لم يستغرقه الكثير من الوقت لتنظيف كل شيء والمغادرة.
صنع راز لليث زوجاً من أحذية الثلج ، قاضياً المزيد والمزيد من الوقت معه. بدأ راز أيضاً في نقل الدروس إليه حول كيفية إدارة المزرعة وتعليمه كيفية النحت. كان ليث لا يزال صغيراً جداً ، ولكن مع العلم أنه كان قادراً على جلد وتسكين طريدته ، ظن راز أنه لا يوجد خطر بالنسبة له في التعامل مع سكين نحت.
وقعت المواجهة في غرفة الفتاة ، حيث تم جمعهم جميعاً لعلاج تيستا.
بمجرد خروجه من المنزل ، أصيب في رأسه بعصا خشبية.
كانت الكثير من المشاعر مستعرة في ذهنه ، بينما كان جسده يحترق من الألم. الحقد لخيانة أخيه ، غضب الاعتداء عليه من قبل الأولاد الذين كانوا ضعف عمره وحجمه. لكن الأهم من ذلك كله ، شعر بالعجز والخوف من الموت.
أصبحت عيون ليث ضبابية ، وشعر بشخص يدفعه إلى الداخل ، مما يجعله يسقط على الأرض مع ركلة في المعدة.
أصبحت الأمور أكثر إزعاجاً لليث بعد منتصف الشتاء. في كل مرة يعالج تيستا ، كان يلاحظ أن هناك شيء ما غير صحيح. كان لدى والدته وأخته الكبرى نظرة غريبة في عينيهما.
أصبحت الأمور أكثر إزعاجاً لليث بعد منتصف الشتاء. في كل مرة يعالج تيستا ، كان يلاحظ أن هناك شيء ما غير صحيح. كان لدى والدته وأخته الكبرى نظرة غريبة في عينيهما.
“انظر من هنا ، العلقة الصغيرة!” أدرك ليث ذلك الصوت ، كان أحد أصدقاء أوربال.
“ألا تلاحظ حتى أن بشرتها أصبحت أكثر سلاسة؟ بدون عيوب؟ أنها تنمو أطول وأكثر رشاقة من أقرانها؟”
حاصر أربعة صبية ليث بسرعة ، وركلوه وهو لا يزال أرضاً ، بينما أغلق الخامس الباب بعد التحقق من أنه لم يلاحظهم أحد.
كان ليث صبوراً حقاً لبدء تدريبه المهني.
لقد تطلب الأمر كل الشجاعة التي استطاع ليث حشدها لمواجهتهم وطلب الحقيقة.
“أنت قطعة قذارة صغيرة متغطرسة! أخبرنا أوربال عنك. كيف تذله كل يوم ، وكيف تجرأت حتى على سرقة طعامه!”
“بلى!” صاح آخر. “إنه أخاك الأكبر ، يجب أن يحصل على أفضل جزء من الطريدة ، وليس أنت ، أيها القزم الصغير الناكر!”
“بلى!” صاح آخر. “إنه أخاك الأكبر ، يجب أن يحصل على أفضل جزء من الطريدة ، وليس أنت ، أيها القزم الصغير الناكر!”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، نعم أنا أفعل ذلك. لكن عادة لا أهتم بالشعر ، وأبقي خاصتي قصيراً لسبب ما.” هزت رينا رأسها.
’60٪ من جسم الإنسان مصنوع من الماء. يمكنني أن أكون بلا شكل مثل الماء.’
“صراخ أقل وركل أكثر ، ترانت! تذكر كلمات أوربال ، إذا حصل علقة على فرصة لاستخدام سحره ، فقد انتهينا!”
بمجرد خروجه من المنزل ، أصيب في رأسه بعصا خشبية.
على الرغم من كيفية انحناء ليث ، في محاولة يائسة لحماية رأسه ومعدته ، ركلت ركلة أخرى وجهه ، مما جعل إحدى أسنانه تسقط.
“أنا أعرف ما يجب القيام به!” تقدم ترانت إلى الأمام وهو يمسك بيدي ليث بقوة كافية لسحقهم.”دعونا نرى كيف يفعل السحر بدون أيدي!”
أوربال وتريون هما الوحيدان اللذان تم استبعادهما. أوربال لأنه لا يستطيع تحمل فكرة طلب شيء من ليث ، خاصة إذا كان عليه القيام بذلك بأدب.
من خلال الاقتراب لتلك الدرجة ، أجبر ترانت أصدقاءه على التوقف عن الركل ، وكانت لحظة كل ما يحتاجه ليث.
من خلال الاقتراب لتلك الدرجة ، أجبر ترانت أصدقاءه على التوقف عن الركل ، وكانت لحظة كل ما يحتاجه ليث.
“انظر من هنا ، العلقة الصغيرة!” أدرك ليث ذلك الصوت ، كان أحد أصدقاء أوربال.
أطلق كل البرق الذي استطاع حشده ، صدم ترانت.
لقد اندهش ليث بمثل هذه المطالب التافهة. “كل هذه التجهمات ، المعاملة الصامتة ، كلها لسبب غبي؟”
لسوء الحظ ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، ضربته العصا الخشبية في رأسه مرة أخرى ، مما جعله ينهار.
كانت الطبقة الرقيقة من الثلج نقية ، مما يعكس الضوء البرتقالي فوق الأعشاب والأشجار على طول الطريق. كان محيطه صامتاً تماماً. كان العالم لا يزال في سلام.
‘لا يسعني إلا أن آمل أنه عندما يكبرون ، سيكون أبنائي قادرين على إصلاح علاقتهم. لا يمكنني إجبارهم على الانسجام.’ فكّر راز.
“أنت أبله! كيف تجرؤ على إيذاء كبارك! أنت تستحق الموت!”
استؤنف الضرب هذه المرة دون أي إشارة على الرحمة أو أي محاولة للكبح. بدأ ليث يسعل الدم والأسنان.
‘ما هي الأرض؟ إنها مجرد مزيج من المعادن والمواد العضوية ، مثل جسدي. يمكنني أن أكون راسخ مثل الجبل!’
حاصره الأربعة ، حاول ليث عدة مرات الخروج من الحصار ، لكنه سيُجبر على العودة إلى الوسط في كل مرة.
الفصل 14 صراع
كانت الكثير من المشاعر مستعرة في ذهنه ، بينما كان جسده يحترق من الألم. الحقد لخيانة أخيه ، غضب الاعتداء عليه من قبل الأولاد الذين كانوا ضعف عمره وحجمه. لكن الأهم من ذلك كله ، شعر بالعجز والخوف من الموت.
كانت يده اليمنى مفتوحة أمامه ، حيث أطلق خمسة تيارات من الصواعق التي غطت الأولاد الخمسة مثل محالق الجذر ، مما جعلهم يصرخون في عذاب.
حاصره الأربعة ، حاول ليث عدة مرات الخروج من الحصار ، لكنه سيُجبر على العودة إلى الوسط في كل مرة.
‘السحر اللعين! ما فائدتك إذا لم يكن لدي الوقت للتركيز؟ حجر غبي ، أبقيتك تتدلى من رقبتي لأشهر ، افعل شيئاً! ساعدني! شخص ما ، أي شخص ، ساعدني!’ كل مطالبه الصامتة لم تتحقق.
في الأرض الخالية التالية ، أخرج ليث الحجر السحري من جرابه ، ولاحظه في ضوء الصباح.
خلال أشهر الشتاء ، كان الحجر السحري قد أصلح معظم علامات الأسنان. تحسنت كل من قوة الحياة وتدفق المانا بشكل كبير ، لكنها كانت لا تزال غير مجدية كما وجدها ليث.
بينما كان وعيه يتلاشى ، بدأ ليث يلعن نفسه بسبب ضعفه وعجزه.
ترجمة: Acedia
‘السحر ، فنون الدفاع عن النفس ، كل هذا التحضير الدقيق ، عديم الفائدة.’ من الغريب أن فكره الأخير لم يكن لعائلته أو انتقامه ، بل لخصمه الأخير.
أومأ راز برأسه.
أراد راز الاعتراض وتذكير ليث بأنهم عائلة أيضاً. ومع ذلك ، فقد ازداد سلوكهم سوءاً فقط بعد أن أجبروا على قضاء الكثير من الوقت معاً خلال فصل الشتاء. كان على راز أن يوبخهم عدة مرات فقط ليجعلهم يتصرفون بشكل صحيح.
‘لو كنت فقط قوي مثل الراي! أوقف سحر روحي بسهولة عن طريق…’
علق تريون بين صخرة ومكان صعب. لقد أحب بشدة تيستا ، لكنه أحب واحترم أوربال. كان تريون هو الوحيد بجانبه ، لذلك لم يكن لديه قلب يخون رباطهم.
بدأت غريزته في البقاء ، وعقله وجسمه يتصرفان في انسجام.
‘عن طريق غرس نفسه بالمانا! أستطيع أن أفعل ذلك أيضاً! إنه نفس المبدأ وراء رؤية الحياة والنار!’ فكّر.
بصق ليث فمه المليء بالدم ، وفكر في نتائج تجربته الأخيرة.
مع كل نفس ، استدعى طاقة العنصر ، ولكن بدلاً من إضاعة الوقت في إعطائها شكلاً ، سمح ليث لها بالاندماج مباشرة مع جوهر المانا وغرس نفسه بسحر الأرض.
بدأ جسده كله في التصلب ، والألم أصبح أقل وأقل وضوحاً. قام ليث أيضاً بإغراق نفسه بسحر الضوء. سرّع من شفائه ومنعه من فقدان وعيه.
سرعان ما تمكن من تجاهل الركلات وارتفع مرة أخرى مع ركلة.
“أنت قطعة قذارة صغيرة متغطرسة! أخبرنا أوربال عنك. كيف تذله كل يوم ، وكيف تجرأت حتى على سرقة طعامه!”
‘ما هي الأرض؟ إنها مجرد مزيج من المعادن والمواد العضوية ، مثل جسدي. يمكنني أن أكون راسخ مثل الجبل!’
مع هذا الفكر ، قام بتصليب رأسه ، قبل أن يرفع رأسه من أسفل إلى ذقن المعتدي أمامه.
غالباً ما يفتحون أفواههم ليغلقوها فوراً ، ويعطونه المعاملة الصامتة لساعات. لم يستطع ليث معرفة سبب سلوكهم ، لذلك بدأ عقله في الدوران مثل المجنون.
لسوء الحظ ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، ضربته العصا الخشبية في رأسه مرة أخرى ، مما جعله ينهار.
قبل أن يتعافى الثلاثة الباقون من المفاجأة ويستأنفوا الضرب ، رفع ليث حذره. ذراعه اليسرى إلى الأمام للحجب بينما كانت ذراعه اليمنى مستعدة للهجوم.
كان أصدقاء أوربال خائفين. بعد أن أطاح ليث بقائدهم بضربة الرأس ، كان الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو منعه من استخدام السحر ، لذلك اندفعوا إلى الأمام لعدم منحه الوقت للتعافي.
“نعم ، لقد فعلت ذلك. تيستا تشعر بتحسن كبير الآن ، أليس كذلك؟”
الفصل 14 صراع
حاول أقرب مهاجم لكم ليث في وجهه ، لتعطيل أي صب يمكن أن يحاوله.
’60٪ من جسم الإنسان مصنوع من الماء. يمكنني أن أكون بلا شكل مثل الماء.’
قبل أن يتعافى الثلاثة الباقون من المفاجأة ويستأنفوا الضرب ، رفع ليث حذره. ذراعه اليسرى إلى الأمام للحجب بينما كانت ذراعه اليمنى مستعدة للهجوم.
ذراع ليث اليسرى ، تشبعت بسحر الماء ، والتفت حول ذراع خصمه اليمنى مثل الأفعى.
في الأرض الخالية التالية ، أخرج ليث الحجر السحري من جرابه ، ولاحظه في ضوء الصباح.
‘يحرق الجسم السعرات الحرارية لإنتاج الحرارة والطاقة. يمكن أن أكون مدمر مثل النار!’
“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، نعم أنا أفعل ذلك. لكن عادة لا أهتم بالشعر ، وأبقي خاصتي قصيراً لسبب ما.” هزت رينا رأسها.
احترق سحر النار من خلال عضلاته ، مما منح ليث رشقات نارية قصيرة من القوة المتفجرة. من خلال ثني ذراعه اليسرى ، كسر ليث الطرف المُثبت في ثلاث نقاط. تحطم كوع الصبي وزنده وكعبرته بينما ضربت قبضة ليث اليمنى الخصم على الأنف ، وسحقته.
الألم جعل الطفل يغمى عليه ، وأنفه ينزف بغزارة.
“ليث ، عزيزي ، أن تكون جذاب لفتاة هو أمر كبير. بالنسبة لأخواتك ، يمكن أن يعني وجود إمكانية للاختيار بين مجرد رجل ثري ، أو رجل جيد وثري. يمكن أن يؤثر على حياتهم بأكملها وسعادتهم.”
سقط الاثنان الآخران في حالة ذعر ، وحاولوا الهرب.
“فقط حظي.” تنهد.”لقد جازفت بحياتي في مواجهة ذلك الراي من أجل لا شيء. فلنأمل أن أجد شيئاً في كتب نانا ، وإلا فإن خياري الوحيد هو العثور على شخص يرغب في شرائها.”
أراد راز الاعتراض وتذكير ليث بأنهم عائلة أيضاً. ومع ذلك ، فقد ازداد سلوكهم سوءاً فقط بعد أن أجبروا على قضاء الكثير من الوقت معاً خلال فصل الشتاء. كان على راز أن يوبخهم عدة مرات فقط ليجعلهم يتصرفون بشكل صحيح.
‘يتم نقل الأعصاب والمشابك العصبية لجميع المعلومات والأوامر في الجسم عن طريق النبض الكهربائي. يمكنني أن أكون بسرعة البرق!’
—————-
حقن ليث جسده بالكامل بسحر الهواء ، وأصبح سريعاً بما فيه الكفاية ليومض أمامهم ، لاكماً كليهما في الغدد التناسلية في نفس الوقت.
جميع خصومه كانوا محبطين ، ينتحبون من الألم أو مغمى عليهم.
بصق ليث فمه المليء بالدم ، وفكر في نتائج تجربته الأخيرة.
وهكذا ، وافق.
‘يبدو أن هذا السحر الجديد يضع الكثير من الضغط على جسدي. ربما أنا صغير جداً أو ربما تعرضت لأضرار جسيمة ، أياً كان. لدي كل الوقت في العالم الآن.’
إن نوبات غضب أوربال قد آذتها حقاً. لقد حطمت كلماته القاسية الصورة التي كانت لديها دائماً لعائلتها المثالية ولشقيقها الكبير المهتم.
“أحتاج أن أقرر ماذا أفعل بكم يا أوغاد.” قال ليث أثناء استخدام سحر الضوء لشفاء إصاباته الداخلية.
“قد يستغرق الأمر بعض الوقت ، ولكنكم ستحصلون على انتباهي الكامل. استمتعوا بإقامتكم.”
جلس ليث على الأريكة ويده اليسرى على صدره مستخدماً سحر الشفاء على نفسه.
“أحتاج أن أقرر ماذا أفعل بكم يا أوغاد.” قال ليث أثناء استخدام سحر الضوء لشفاء إصاباته الداخلية.
كانت يده اليمنى مفتوحة أمامه ، حيث أطلق خمسة تيارات من الصواعق التي غطت الأولاد الخمسة مثل محالق الجذر ، مما جعلهم يصرخون في عذاب.
—————-
ترجمة: Acedia
“انظر من هنا ، العلقة الصغيرة!” أدرك ليث ذلك الصوت ، كان أحد أصدقاء أوربال.
سمع ليث الشائعات. كانوا لئيمين و تافهين. يستحق هؤلاء الناس أن يواجهوا وجهاً لوجه. لم يكن يُسمح لأحد أن يتكلم عن والده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
