سرعة لا تصدق
الفصل 29 سرعة لا تصدق
من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.
بعد تلك النقطة ، ساءت الأمور. عندما هبط إيرتو ، بدلاً من إنشاء فوهة ، امتدت الأرض تحت ساقيه كالبهلوان ، مما سمح له باستئناف المطاردة دون ثانية من التأخير.
كانت عقول ليث وسولوس تدور بسرعة كاملة ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً.
ترجمة: Acedia
لم يفوت البايك هذا الشذوذ. لم تفعل الفريسة شيئاً كهذا قط ، كان من الواضح أنها خدعة. بمجرد أن يقترب الحجر بما فيه الكفاية ، حرفه البايك بنقرة من مخلبه ، باستخدام سحر الأرض لتجنب لمسه.
‘ماذا لو كانت الوحوش السحرية هي السحرة الحقيقية البدائية؟ ماذا لو تعلم السحرة البشر السحر الحقيقي من خلال مشاهدة صيد الوحوش السحرية ، مثل فنانو الدفاع عن النفس الصينيين الذين استمدوا تحركاتهم من حيوانات الأرض؟’ تأملت سولوس في ذهول.
في الثانية الأخيرة ، توقف ليث في الهواء مع العوم ، بينما استمرت المادة في القارورة في السقوط وضربت إيرتو مباشرة على الرأس.
‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’
‘لم يبق لي سوى سحر الضوء والظلام والنار والماء!’ ارتعد ليث في خوف ، لكن جسده كان على استعداد للتحرك ، وعقله لم يستسلم أبداً للحياة.
هجم البايك من خلال درعه الخاص ، بهدف جعل الأمور قريبة وشخصية. استجاب ليث على الفور ، باستخدام انصهار الهواء لاكتساب السرعة والحفاظ على بعده.
بعد عدد قليل من هذه التبادلات ، غمر ليث نفسه بسحر النار والأرض ، وأدى ركلة مستديرة لإرسال حجر ضخم إلى الخلف.
“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.
‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’
ناهيك عن أنهما أبطأتهما الأشجار والصخور والشجيرات.
شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.
‘سرعة لا تصدق مؤخرتي الشاحبة! هذا الشيء سريع ، ولكن ليس بهذا القدر. كان إيكارت ورجاله إما خائفين أو مهلوسين.’ فكّر.
ضرب سهم الطاعون السادس والأخير الرأس ، من مسافة قريبة تقريباً ، من أجل القتل.
استمرت لعبة المطاردة لفترة من الوقت ، حيث قام ليث برمي حجارة الجليد كلما استطاع اكتشاف فتحة ، واستخدم البايك مقذوفات صخرية في محاولة لإسقاطه.
عرف ليث أن الدببة لم يكن من المفترض أن تبتسم ، ولكن في خطم البايك ، كان بإمكانه بوضوح رؤية ابتسامة. في بعض الأحيان يصدر حتى صوت “هور، هور”.
‘هل هذه ضحكة؟ هل هذا الوغد في الواقع يلهو؟’
أثناء الجري ، نقل ليث القتال إلى فسحته الخاصة. لقد وجد أخيراً طريقاً للنصر ، لكنه كان بحاجة إلى تحرير اليدين والساقين ، دون القلق من التعثر على الجذور أو الحصى.
أيضاً ، تدفق نهر فيلو في مكان قريب ، مما عزز سحر الماء بشكل كبير. ليس من الضروري استحضارها بعد الآن ، يمكن لليث التركيز فقط على جانب التلاعب.
رد ليث بدون تردد.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
سرعان ما لاحظ أن شيئاً ما كان خاطئاً. لم تختفِ رائحة الخوف فحسب ، بل توقفت الفريسة عن الجري. لقد وقف الآن ثابتاً مع النهر في ظهره ، يراقب كل تحركات البايك بأعين متحدية.
عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.
لاحظ بايك على الفور أنه خلف الصخور مباشرة كانت هناك كتلة سوداء كثيفة ، سهم الطاعون.
تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
ولكن فات الأوان ، فقد اقترب بالفعل من النهر. أمسكت محالق الماء ساقيه ، محاولة جرّ البايك في الماء. استجاب البايك على الفور ، جاعلاً محالق الأرض تغلف أرجله وجسمه يوقف الماء في مساراته.
وفجأة أصبح البايك أعمى ، وكانت عيناه تحترقان مثل النار. غمرت رائحة قوية أنفه ، مما جعله يعطس ويجعله غير قادر على الشعور بوجود ليث بعد الآن.
ابتسم إيرتو ، نهض على ساقيه الخلفيتين ، جاهزاً للقبض عليه. يمكن أن يشعر بالفعل بالطعم المقرمش لأطراف الفريسة في فمه.
كان يعرف أنه لا يستطيع البقاء في موقع دفاعي ، لذلك أطلق وابلاً من الحجارة على الفريسة. لم يتحرك ليث بوصة من مكانه ، إما بتفادي الصخور ، أو باستخدام سحر الأرض الخاص به لتحريف تلك التي لا يستطيع تجنبها.
‘الفرق الوحيد بيننا هو أنني لن أسمح للشهوة الدموية أن تدفعني إلى الجنون. كان جيردا وإرتو تهديداً لعائلتي. هذا هو السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا.’
سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.
‘سرعة لا تصدق مؤخرتي الشاحبة! هذا الشيء سريع ، ولكن ليس بهذا القدر. كان إيكارت ورجاله إما خائفين أو مهلوسين.’ فكّر.
بعد عدد قليل من هذه التبادلات ، غمر ليث نفسه بسحر النار والأرض ، وأدى ركلة مستديرة لإرسال حجر ضخم إلى الخلف.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
لم يفوت البايك هذا الشذوذ. لم تفعل الفريسة شيئاً كهذا قط ، كان من الواضح أنها خدعة. بمجرد أن يقترب الحجر بما فيه الكفاية ، حرفه البايك بنقرة من مخلبه ، باستخدام سحر الأرض لتجنب لمسه.
سرعان ما لاحظ أن شيئاً ما كان خاطئاً. لم تختفِ رائحة الخوف فحسب ، بل توقفت الفريسة عن الجري. لقد وقف الآن ثابتاً مع النهر في ظهره ، يراقب كل تحركات البايك بأعين متحدية.
لاحظ بايك على الفور أنه خلف الصخور مباشرة كانت هناك كتلة سوداء كثيفة ، سهم الطاعون.
رد ليث بدون تردد.
اتبع البايك غريزته وحاول تفادي تلك الطلقة البطيئة ، لكن محالقه الأرض بقيت عالقة في مكانها! قبل أن يتمكن البايك من استدعاء أي نوع من الحماية السحرية ، ضرب سهم الطاعون بصماته مباشرة في صدر البايك الضخم.
انتشر الألم من خلال البايك ، عامياً إياه وتاركه غير قادر على اكتشاف إقتراب ليث أثناء إطلاق ستة سهام طاعون أخرى. ضربه السهم الأول في الصدر مرة أخرى.
للتهرب من الهجوم ، لم يكن على ليث استخدام انصهار الهواء فحسب ، بل كان عليه أيضاً المضي قدماً. كان البايك سريعاً جداً بالنسبة إلى مراوغة حقيقية ، وكان خياره الوحيد هو المرور تحته.
كانت البقعة المصابة أسهل هدف لتعزيز الألم المشلل. ثم تابع ضرب الأطراف الأربعة في كل مرة ، لمنع البايك من القتال مرة أخرى.
سرعان ما أصبحت معركة استنزاف حيث سيكون الخاسر أول من يستنفد المانا.
انتشر الألم من خلال البايك ، عامياً إياه وتاركه غير قادر على اكتشاف إقتراب ليث أثناء إطلاق ستة سهام طاعون أخرى. ضربه السهم الأول في الصدر مرة أخرى.
ضرب سهم الطاعون السادس والأخير الرأس ، من مسافة قريبة تقريباً ، من أجل القتل.
لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.
حدث كل ذلك في ثلاث ثوان فقط. في تلك الفترة القصيرة جداً من الزمن ، تحول التوقف إلى نصر للفريسة.
“يرقة متواضعة! أنا لست دباً! أنا إيرتو ، ملك الغابة الجديد ، وكانت ملكتي ، جيردا.”
شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.
كان ليث سيموت في ذلك اليوم إذا فشلت خطته أو حتى إذا تأخرت.
“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.
استخدم ليث على الفور تقنية التنفس المنشطة ، مما سمح لطاقة العالم بتجديد المانا المفقودة وغسل تعبه. بفضل نوم الليل الجيد ، كان تأثير التنشيط في ذروته ولن يستغرق تعافي ليث طويلاً.
في الواقع ، بمجرد أن أخرج البايك صراخه المؤلم ، جاءت صرخة ثانية أكبر حتى مندفعة من الغابة.
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
وبهذه الطريقة ، تمكن البايك من القفز إلى الأمام مرة أخرى ، وزادت سرعته أكثر من خلال استغلال زخم الصخور الأربعة.
‘لم يكن سريعاً! كان هناك اثنان منهم! لهذا السبب يمكن أن يلعبوا مع الصيادين مثل القط مع الفأر.’
ضرب سهم الطاعون السادس والأخير الرأس ، من مسافة قريبة تقريباً ، من أجل القتل.
‘لم يكن سريعاً! كان هناك اثنان منهم! لهذا السبب يمكن أن يلعبوا مع الصيادين مثل القط مع الفأر.’
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
الفصل 29 سرعة لا تصدق
تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.
لحسن الحظ ، لم يبد البايك الثاني مهتماً بملاحقته وبدأ في لعق شريكه بمودة.
‘من حجمه ، يجب أن يكون ذكر. والفرق الوحيد الملحوظ هو أن فرائه لها ظلال سوداء بدلاً من خضراء. لا عجب أن الصيادين لم يتمكنوا من التفريق بينهم.’ لاحظت سولوس.
‘من الأفضل أن تستغل هذا الوقت لتجديد المانا الخاص بك. لا نعرف ما هو قادر عليه.’
قفز إيرتو إلى الأمام ، وقبل أن يستفيد ليث من عدم قدرته على المراوغة في الهواء ، اندلعت أربعة تكوينات صخرية فجأة من الأرض ، تماماً حيثما ستكون مخالب إيرتو.
استخدم ليث على الفور تقنية التنفس المنشطة ، مما سمح لطاقة العالم بتجديد المانا المفقودة وغسل تعبه. بفضل نوم الليل الجيد ، كان تأثير التنشيط في ذروته ولن يستغرق تعافي ليث طويلاً.
في الثانية الأخيرة ، توقف ليث في الهواء مع العوم ، بينما استمرت المادة في القارورة في السقوط وضربت إيرتو مباشرة على الرأس.
بعد كل شيء ، كان جسده في حالة ممتازة ، فقط تم استهلاك قدرته على التحمل والمانا خلال القتال.
وفجأة أصبح البايك أعمى ، وكانت عيناه تحترقان مثل النار. غمرت رائحة قوية أنفه ، مما جعله يعطس ويجعله غير قادر على الشعور بوجود ليث بعد الآن.
ولكن فات الأوان ، فقد اقترب بالفعل من النهر. أمسكت محالق الماء ساقيه ، محاولة جرّ البايك في الماء. استجاب البايك على الفور ، جاعلاً محالق الأرض تغلف أرجله وجسمه يوقف الماء في مساراته.
“إنسان قذر! كيف تجرؤ على قتل زوجتي؟” تحدث البايك.
الفصل 29 سرعة لا تصدق
لم يكن لدى ليث وقت ليتفاجأ ، لذلك حافظ على إيقاع تنفسه ثابتاً ، بهدف التوقف طوال فترة استطاعته.
‘إنه واثق للغاية ، لدي شعور سيء حيال ذلك. لماذا يستمر في التقدم رغم ما حدث للبايك الآخر؟’ قاتل ليث إغراء استخدام كل المانا الإضافية التي حصل عليها من التنشيط دفعة واحدة وقصر نفسه على سهم طاعون واحد.
“واو ، أنت تتحدث! لم أكن أعلم أن الدببة يمكن أن تتحدث.”
استخدم ليث بشكل غريزي انصهار الضوء لوقف النزيف والحصول على عامل شفاء.
“يرقة متواضعة! أنا لست دباً! أنا إيرتو ، ملك الغابة الجديد ، وكانت ملكتي ، جيردا.”
“آسف يا صاحب الجلالة ، ولكن إذا كنت تريد أن تعيش بسعادة بعد ذلك ، فيجب أن تحترم العشب الخاص بي. أنا لا أهتم بما تفعله في الجانب الشرقي من الغابة ، ولكن الجانب الغربي هو ملكي! أعرف أيضاً ري يمكن أن يدحض مطالبيك.”
“ري؟” ابتعد إرتو عن الجثة ، ووضع مسافة كافية من النهر ليكون آمن من حيل الرجل الجرو. “أنت تقصد هذا الضعيف! المغفل جيد مثل القتلى.” ابتسم إيرتو أثناء التحرك ببطء إلى الأمام.
قام ليث بجمع جثث الوحوش السحرية داخل الجيب البعدي ، عندما بدأ جسده يرتجف من الألم. ارتفع إحساس ساخن مألوف من جوهر المانا.
“لا تقترب أكثر!” أمر ليث. “إذا غادرت الآن ووعدت بعدم العودة ، يمكننا إنهاءها هنا. وإلا فسيكون على أحدنا أن يموت.”
“هور ، هور ، هور.” ضحك إيرتو. “لن تموت أيها القاتل. سوف أمزق ذراعيك وساقيك فقط. ثم سأتبع رائحتك إلى جحرك وألتهم عائلتك حية أمام عينيك. عندها فقط سنكون متساويين!”
من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.
‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’
أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.
شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.
“لم أكن أنوي أبداً السماح لك بالابتعاد من هنا على قيد الحياة. لم يكن لدي سوى شكوك حول مقدار معاناتك. شكراً لتوضيح الأمر بالنسبة لي.”
‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’
“مثل هذه الغطرسة لرجل جرو ضعيف! لن أقع في خداعك ، مثل جيردا المسكينة. لقد شاهدت طوال الوقت. السبب الوحيد لكونك لا تزال على قيد الحياة هو أنها أحبت اللعب معك أيها الهوام كثيراً ، قبل أن تعض رأسك!”
“قد تكون حقاً غير قابل للتغيير مثل الجبل ، لكنك بالتأكيد لا تستطيع مواكبة شخص سريع مثل البرق!” ومع ذلك كانت سرعة العدوين هي نفسها. كان البايك أثقل بالفعل ، لكن الاختلاف في البراعة الجسدية كان هائلاً.
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
“كل هذا خطئي. ما كان ينبغي لي أن أدللها كثيراً. إذا كنت قد قتلتُك في ذلك الوقت ، فستظل على قيد الحياة!” هدر إيرتو ، مقترباً أكثر.
هجم البايك من خلال درعه الخاص ، بهدف جعل الأمور قريبة وشخصية. استجاب ليث على الفور ، باستخدام انصهار الهواء لاكتساب السرعة والحفاظ على بعده.
‘ماذا لو كانت الوحوش السحرية هي السحرة الحقيقية البدائية؟ ماذا لو تعلم السحرة البشر السحر الحقيقي من خلال مشاهدة صيد الوحوش السحرية ، مثل فنانو الدفاع عن النفس الصينيين الذين استمدوا تحركاتهم من حيوانات الأرض؟’ تأملت سولوس في ذهول.
لقد تعافى ليث بالكامل بالفعل ثم قال.
تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
بفضل القطع النظيف في مساره السابق ، خُدِش ليث فقط على صدره من مخلب إيرتو. ومع ذلك ، كان يكفي لتمزيق حامي صدره وخدش الجلد تحته.
تباطأ البايك إلى أبعد من ذلك ، في محاولة لقمع دمه المتسلط والنظر مرة أخرى إلى محيطه. وفجأة تذكر كل تلك الرماح الجليدية الخطيرة وأدرك أنه فخ.
على الرغم من جميع استفزازات ليث ، ظل إيرتو هادئاً ورزيناً ، مع الحفاظ دائماً على مسافة آمنة من الماء.
عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.
كانت الضربة الجوية قد أفسدت وتيرة بايك ، لذا بعد القفزة الثانية ، اضطر إلى التوقف.
‘إنه واثق للغاية ، لدي شعور سيء حيال ذلك. لماذا يستمر في التقدم رغم ما حدث للبايك الآخر؟’ قاتل ليث إغراء استخدام كل المانا الإضافية التي حصل عليها من التنشيط دفعة واحدة وقصر نفسه على سهم طاعون واحد.
‘ما الذي يمكنني فعله؟ لقد كشفت بطاقتي الرابحة من أجل لا شيء وسحري الانصهار عديم الفائدة. إذا كان هذا الشيء يقترب ، فإنه يحتاج فقط إلى ضربة جيدة لتمزيقي نصفين. ناهيك عن أن سحر الهواء والأرض والروح قد يكون عديم الفائدة ضده.’
بدلاً من المراوغة ، وقف إيرتو على ساقيه الخلفيتين ، يضحك بقسوة.
“لا تقترب أكثر!” أمر ليث. “إذا غادرت الآن ووعدت بعدم العودة ، يمكننا إنهاءها هنا. وإلا فسيكون على أحدنا أن يموت.”
“إذا كنت تريد الاعتذار لها بشدة ، دعني أرسلك إلى الجانب الآخر!”
عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.
لم يكن لدى ليث وقت ليتفاجأ ، لذلك حافظ على إيقاع تنفسه ثابتاً ، بهدف التوقف طوال فترة استطاعته.
ترجمة: Acedia
“هور ، هور ، هور. هل تعتقد حقاً أنك ستكون الشخص الوحيد الذي أتقن سحر الظلام ، يرقة؟ مُت الآن!”
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
قفز إيرتو إلى الأمام ، وقبل أن يستفيد ليث من عدم قدرته على المراوغة في الهواء ، اندلعت أربعة تكوينات صخرية فجأة من الأرض ، تماماً حيثما ستكون مخالب إيرتو.
عندما اصطدم سهم الطاعون بقلب البايك ، كان بإمكان ليث أن يرى مع رؤيته للحياة أنه بدلاً من مهاجمة أعضائه الحيوية ، تم استيعاب طاقة الظلام بواسطة جوهر إرتو.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
وبهذه الطريقة ، تمكن البايك من القفز إلى الأمام مرة أخرى ، وزادت سرعته أكثر من خلال استغلال زخم الصخور الأربعة.
في أقل من ثانية ، سُرِق ليث من فرصته في الهجوم المضاد ، بينما تحول إيرتو إلى طلقة بوزن طن.
استخدم ليث بشكل غريزي انصهار الضوء لوقف النزيف والحصول على عامل شفاء.
للتهرب من الهجوم ، لم يكن على ليث استخدام انصهار الهواء فحسب ، بل كان عليه أيضاً المضي قدماً. كان البايك سريعاً جداً بالنسبة إلى مراوغة حقيقية ، وكان خياره الوحيد هو المرور تحته.
بعد تلك النقطة ، ساءت الأمور. عندما هبط إيرتو ، بدلاً من إنشاء فوهة ، امتدت الأرض تحت ساقيه كالبهلوان ، مما سمح له باستئناف المطاردة دون ثانية من التأخير.
‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.
من الواضح أن البايك كان طبيعياً في السحر وقد صقل إتقانه للأرض على مر السنين ، وتكييفه بشكل مناسب لتناسب تقنيات الصيد الخاصة به.
“مثل هذه الغطرسة لرجل جرو ضعيف! لن أقع في خداعك ، مثل جيردا المسكينة. لقد شاهدت طوال الوقت. السبب الوحيد لكونك لا تزال على قيد الحياة هو أنها أحبت اللعب معك أيها الهوام كثيراً ، قبل أن تعض رأسك!”
اتخذ قراراً مدته ثانية واحدة ، ركل ليث الأرض بساقه اليسرى أثناء استخدام كل المانا التي يستطيعها ليغمر نفسه بسحر الأرض ، مما يعزز دفاعه.
ابتسم إيرتو ، نهض على ساقيه الخلفيتين ، جاهزاً للقبض عليه. يمكن أن يشعر بالفعل بالطعم المقرمش لأطراف الفريسة في فمه.
بفضل القطع النظيف في مساره السابق ، خُدِش ليث فقط على صدره من مخلب إيرتو. ومع ذلك ، كان يكفي لتمزيق حامي صدره وخدش الجلد تحته.
استخدم ليث بشكل غريزي انصهار الضوء لوقف النزيف والحصول على عامل شفاء.
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
كانت الضربة الجوية قد أفسدت وتيرة بايك ، لذا بعد القفزة الثانية ، اضطر إلى التوقف.
استخدم ليث تلك اللحظة من الراحة في إلقاء ارتفاع الصقر وحلق. كان الخصم متفوقاً بشكل واضح ، فقد نفد تقريباً من الخيارات.
‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’
كان ليث سيموت في ذلك اليوم إذا فشلت خطته أو حتى إذا تأخرت.
“لا مهرب!” هدر إيرتو ، مما أدى إلى سقوط مطر من حطام الصخور على ليث.
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’
قام بمحاكاة جيردا ، مستخدماً الهواء بدلاً من الأرض لتوليد حاجز دوران سريع ليحرف الهجمات المفاجئة. ومع ذلك ، توقفت رحلته وبدأ في السقوط.
‘لم يكن سريعاً! كان هناك اثنان منهم! لهذا السبب يمكن أن يلعبوا مع الصيادين مثل القط مع الفأر.’
ابتسم إيرتو ، نهض على ساقيه الخلفيتين ، جاهزاً للقبض عليه. يمكن أن يشعر بالفعل بالطعم المقرمش لأطراف الفريسة في فمه.
قام ليث بجمع جثث الوحوش السحرية داخل الجيب البعدي ، عندما بدأ جسده يرتجف من الألم. ارتفع إحساس ساخن مألوف من جوهر المانا.
كان ليث خارج الخيارات تقريباً. تقريباً.
‘عندما اشتريت هذا العطر الرهيب ، كانت فكرتي هي استخدامه لجعل البايك يفقد آثاري في حالة حدوث الأسوأ. لم أتوقع أبداً أن أجبر على اللجوء إلى مثل هذه المقامرة. لحسن الحظ ، لا بعرف إيرتو عن سولوس ولا جيبها البعدي.’ فكّر.
من تلك الزاوية ، لم يلاحظ إيرتو أن يد ليث اليمنى كانت تمسك الآن بشيء ما ، مما أدى إلى إزالة السدادة بنقرة من الإبهام.
كانت الضربة الجوية قد أفسدت وتيرة بايك ، لذا بعد القفزة الثانية ، اضطر إلى التوقف.
في الثانية الأخيرة ، توقف ليث في الهواء مع العوم ، بينما استمرت المادة في القارورة في السقوط وضربت إيرتو مباشرة على الرأس.
شعر ليث بالاطمئنان عندما لاحظ أن البايك لا يمكنه الإقتراب ، حيث لا يزال بإمكانه اللجوء إلى الطيران كإجراء يائس.
وفجأة أصبح البايك أعمى ، وكانت عيناه تحترقان مثل النار. غمرت رائحة قوية أنفه ، مما جعله يعطس ويجعله غير قادر على الشعور بوجود ليث بعد الآن.
حدث كل ذلك في ثلاث ثوان فقط. في تلك الفترة القصيرة جداً من الزمن ، تحول التوقف إلى نصر للفريسة.
‘عندما اشتريت هذا العطر الرهيب ، كانت فكرتي هي استخدامه لجعل البايك يفقد آثاري في حالة حدوث الأسوأ. لم أتوقع أبداً أن أجبر على اللجوء إلى مثل هذه المقامرة. لحسن الحظ ، لا بعرف إيرتو عن سولوس ولا جيبها البعدي.’ فكّر.
قام ليث بجمع جثث الوحوش السحرية داخل الجيب البعدي ، عندما بدأ جسده يرتجف من الألم. ارتفع إحساس ساخن مألوف من جوهر المانا.
كانت القارورة التي تجسدت من الهواء الرقيق شيئاً لا يمكن تصوره للوحش السحري ، فاجأته.
كان إيرتو لا يزال يزأر من الألم ، فركت كفوفه عينيه ، عندما تعرض للطعن من جميع الجهات.
كانت البقعة المصابة أسهل هدف لتعزيز الألم المشلل. ثم تابع ضرب الأطراف الأربعة في كل مرة ، لمنع البايك من القتال مرة أخرى.
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
بفضل النهر ، احتاجت موجة الرماح الجليدية لليث إلى جزء من الثانية لتضربه.
استخدم ليث بشكل غريزي انصهار الضوء لوقف النزيف والحصول على عامل شفاء.
بعد عدد قليل من هذه التبادلات ، غمر ليث نفسه بسحر النار والأرض ، وأدى ركلة مستديرة لإرسال حجر ضخم إلى الخلف.
ولوح ليث بيديه بلا توقف ، وأرسل وابلاً من الرماح إلى أن كانت جثة إيرتو مليئة بالثقوب التي كان بإمكانه رؤيتها من خلاله. حتى بعد ذلك ، أرسل رمحاً آخر يخترق رأسه ، بين العينين مباشرة.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
تحرك البايك إلى الأمام ببطء وانتصار. كان يعلم أن الفريسة محاصرة الآن. أمام الشبل البشري كان هناك نهر مستعر وكان من المؤكد أن البايك قادر على قطع أي طريق هروب آخر.
‘لقد كرهت دائماً كيف أنه في أفلام الرعب ، لا أحد يتأكد من أن الوحش الصغير قد مات حقاً ، فقط للحصول على طعن في الظهر خلال الائتمان.’
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
ترجمة: Acedia
‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’
‘ماذا لو قام البايك بطعنك برمح صخري؟ ماذا لو قفز بدلاً من انتظارك للنزول ، لإنهائك؟’
“يرقة متواضعة! أنا لست دباً! أنا إيرتو ، ملك الغابة الجديد ، وكانت ملكتي ، جيردا.”
‘سيكون ذلك رحيماً. كان إيرتو قاسياً جداً على فعل مثل هذا الشيء.’
للتهرب من الهجوم ، لم يكن على ليث استخدام انصهار الهواء فحسب ، بل كان عليه أيضاً المضي قدماً. كان البايك سريعاً جداً بالنسبة إلى مراوغة حقيقية ، وكان خياره الوحيد هو المرور تحته.
‘لقد أخذت مجازفة كبيرة هناك ، متظاهراً أنك فقدت السيطرة على تعويذة الطيران وستقع سقوطاً حراً.’ اعترضت سولوس على خطة الطوارئ في اللحظة الأخيرة من الثانية التي ابتكرها ليث ، واعتبرتها متهورة للغاية.
رد ليث بدون تردد.
‘من حجمه ، يجب أن يكون ذكر. والفرق الوحيد الملحوظ هو أن فرائه لها ظلال سوداء بدلاً من خضراء. لا عجب أن الصيادين لم يتمكنوا من التفريق بينهم.’ لاحظت سولوس.
‘لقد أراد مني أن أشعر باليأس والعجز ، وأن أكون واعياً عندما يمزقني. في بعض النواحي ، كنا متشابهين تماماً ، كلانا عازمان على الانتقام وإلحاق الأذى بأعدائنا.’
‘الفرق الوحيد بيننا هو أنني لن أسمح للشهوة الدموية أن تدفعني إلى الجنون. كان جيردا وإرتو تهديداً لعائلتي. هذا هو السبب الوحيد لمجيئي إلى هنا.’
‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.
‘أنا أفضل إعطاء أعدائي موتاً غير مؤلم ، حتى لو لجعل جلد إيرتو عديم القيمة ، بدلاً من المخاطرة الأصغر التي يمكن أن تؤذي شعرة واحدة من أحبائي.’
————
قام ليث بجمع جثث الوحوش السحرية داخل الجيب البعدي ، عندما بدأ جسده يرتجف من الألم. ارتفع إحساس ساخن مألوف من جوهر المانا.
استخدم ليث انصهار الهواء للبقاء بعيداً ، مع الحفاظ على المسافة نفسها التي كان عليها سابقاً مع البايك الآخر.
————
‘ماذا بحق اللعنة؟ يمكنك القيام بذلك مع سحر الأرض؟’ قام ليث بعض شفته السفلى بقوة ، شاتماً جهله. لقد علم نفسه بنفسه بعد كل شيء ، والمعرفة الوحيدة التي كان لديه حول السحر الحقيقي هو ما اكتشفه وهو يجربه بنفسه.
ترجمة: Acedia
‘لقد كرهت دائماً كيف أنه في أفلام الرعب ، لا أحد يتأكد من أن الوحش الصغير قد مات حقاً ، فقط للحصول على طعن في الظهر خلال الائتمان.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
