Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Birth of the Demonic Sword 186

دلو

دلو

birth of the demonic sword chapter 186 : bucket

لم تكن مادتين فقط كافيتان لإنشاء شيء متين وقوي ، كان يجب أن يكون هناك خليط أكثر تعقيدًا من أجل أن يصل العنصر المنقوش إلى مستوى مُرضي في كل من الصلابة و القوة.

 

وبطبيعة الحال، فإن الصعوبة في تشكيل الغرض ستزداد كثيرا بهذه الطريقة.

 

 

 

بدأ العظم في تآكل بسبب الدخان. هذا لم يكن امرا عجيبا بحيث ان حتى صابريه لم يسلموا من التآكل.

دلو

وبطبيعة الحال، فإن الصعوبة في تشكيل الغرض ستزداد كثيرا بهذه الطريقة.

 

 

حدق نوح في كرة الدخان في كفه مع تعبير متحمس.

 

 

 

“الأمر ممكن! يمكنني استخدام شكلي الشيطاني كمادة!

أخرج نوح عظم حرباء آخر وغمرها في دمه قبل أن يرتاح.

 

 

لم يكن متأكداً من أنه يستطيع استخدام الدخان السام كجزء من عملية الحدادة إلى أن تمكن من كبحه.

 

 

لم تكن مادتين فقط كافيتان لإنشاء شيء متين وقوي ، كان يجب أن يكون هناك خليط أكثر تعقيدًا من أجل أن يصل العنصر المنقوش إلى مستوى مُرضي في كل من الصلابة و القوة.

‘الجزء السهل قد تم، الآن أنا بحاجة إلى دمج الدخان مع عظم الحرباء وتشكيله’.

دلو

 

لم يكن هناك أي خطأ من جانب نوح حيث أنه قد حافظ على السيطرة الكاملة على العملية طوال الوقت.

أخذ نوح العظم الرمادي بيده الحرة وأنشأ غشاء احتضن المادتين.

 

 

أخذ نوح العظم الرمادي بيده الحرة وأنشأ غشاء احتضن المادتين.

ركز بشدة و تلاعب بالغاز الأسود ليدخل عظام الوحش.

 

 

‘إذا كان هذا سيجلب لي ما أحتاجه، اذا أنا لا أمانع رمي مئات اللترات من دمي.’

وبما أنه استخدم “نفسه” المنقى لتنشيط الشكل الشيطاني الجزئي، يمكن للغاز السام أن يلعب دور ” النفس” في تقنية الحدادة العنصرية.

بدأ العظم في تآكل بسبب الدخان. هذا لم يكن امرا عجيبا بحيث ان حتى صابريه لم يسلموا من التآكل.

 

وقف نوح وظهر غرضين أمامه.

وبطبيعة الحال، فإن الصعوبة في تشكيل الغرض ستزداد كثيرا بهذه الطريقة.

 

 

حدق نوح في كرة الدخان في كفه مع تعبير متحمس.

تم وصف هذه الطريقة في “تقنية خلق السيف” الخاصة بايفور، وهي تتم عن طريق اعتبار مادة واحدة كالجوهر واستخدامها لتشكيل المواد الأخرى.

 

 

كانت عيناه باردتين بينما كان ينظر إلى دمه يخرج من معصمه، كان معتاداً تماماً على ذلك المشهد في ذلك الوقت.

كما أوضحت الملاحظات حول الحدادة العنصرية كيف أن هذه هي الطريقة الأكثر فعالية للحدادة عند استخدام أكثر من مادة واحدة، ودمج اثنين من المكونات المختلفة معا من شأنه أن يزيد من صعوبة النقش عليها بمرات عديدة.

 

 

بدأ المكونان في التشكل معا و أطلقت هذة العملية ضغطا خافِةً بسبب تكثُّف العنصر وفقًا لإرادة نوح.

غطى الدخان السام العظم و حاول التغلغل داخله كي يندمجوا معا.

الآخر كان دلو، مثل تلك التي استخدمها لجمع دماء الوحوش السحرية عندما كان عليه أن يستعد لتعويذة نقش الجسد.

 

تنهد و استلقى على الأرض تحته.

ومع ذلك ، كان العظم قطعة من وحش رتبة 4 ، كان من الصعب تلاعب به حيث قد قاوم التعديلات التي أراد نوح أن يحدثها.

هاي ادوارد هنا اسف على السحبة الصراحة .. كنت اشعر ببعض الحزن ههههه و عندما انتهى الحزن بدأت الزلازل منذ الامس و الزلازل تحدث هنا و توقعوا حدزث زلزال ايضا اليوم ربنا يستر ادعوا لإخوتكم من الجزائر :'( لن استطيع النشر حتى تنتهي قصة الزلازل هذة لانه يا اما تركز على الترجمة او تركز على السقف كي لا يقع على رأسك هههه تحملو معنا هههه

 

 

وقف نوح ساكناً لفترة طويلة، ولم تتحرك نظرته أبداً من الغشاء الأسود الذي طوق يديه.

 

 

 

استغرق الأمر الساعتين كي يتخلى العظام عن دفاعاته و يسمح لدخول الدخان.

 

 

 

بدأ المكونان في التشكل معا و أطلقت هذة العملية ضغطا خافِةً بسبب تكثُّف العنصر وفقًا لإرادة نوح.

 

 

ومع ذلك ، كانت الأغراض المصنوعة بتقنية الحدادة العنصرية تشتهر بقوتها الكبيرة ، كلما ازدادت صعوبة الصناعة ازدادت قوة الغرض في النهاية.

‘كنت أعرف ذلك، الحرباء الزومبي هي المادة المثالية لاستخدامها في النموذج الأولي.

 

 

تم وصف هذه الطريقة في “تقنية خلق السيف” الخاصة بايفور، وهي تتم عن طريق اعتبار مادة واحدة كالجوهر واستخدامها لتشكيل المواد الأخرى.

تغير العظم دون مقاومة تقريبا بمجرد أن سمح الدخان السام بالدخول . إنه لم يرفض المادة الجديدة على الإطلاق!

 

 

التهم الدخان العظام وتشتت الغشاء الذي احتضنه وانتشر في الغرفة قبل أن تحجبه النقوش المضيئة على الجدران.

بالطبع، ما كان يفعله نوح في تلك اللحظة كان مجرد المرحلة الأولى من التجارب لتحفته الفنية.

تنهد مرة أخرى.

 

 

لم تكن مادتين فقط كافيتان لإنشاء شيء متين وقوي ، كان يجب أن يكون هناك خليط أكثر تعقيدًا من أجل أن يصل العنصر المنقوش إلى مستوى مُرضي في كل من الصلابة و القوة.

 

 

أغلق الجرح في معصمه بعد بضع ثوان واضطر نوح إلى فتحه مرة أخرى.

تغاضت أساليب النقش الأخرى عن صعوبة الامر لأنها عادة ما يتم استعمالها على عنصر أو مادة واحدة فقط لتقويتها.

 

 

فقط من خلال النظر إلى إبر القمر التي صنعها نوح، يمكن للمرء أن يفهم مزايا مثل هذه الطريقة.

ومع ذلك ، كانت الأغراض المصنوعة بتقنية الحدادة العنصرية تشتهر بقوتها الكبيرة ، كلما ازدادت صعوبة الصناعة ازدادت قوة الغرض في النهاية.

 

 

 

فقط من خلال النظر إلى إبر القمر التي صنعها نوح، يمكن للمرء أن يفهم مزايا مثل هذه الطريقة.

دلو

 

وقف نوح ساكناً لفترة طويلة، ولم تتحرك نظرته أبداً من الغشاء الأسود الذي طوق يديه.

تم صناعتهم بموارد من الرتبة 3 رغم ذلك فقد امتلكوا قوة مزارع في المرحلة الصلبة من رتبة 1.

 

 

“الأمر ممكن! يمكنني استخدام شكلي الشيطاني كمادة!

كانت قوية بالفعل ولكنها تفتقر إلى المتانة ، و هذة صفة قد تمتعت بها العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام أساليب نقش أخرى بشكل طبيعي حيث لا أحد سيختار نقش عنصر من نوعية رديئة.

وبطبيعة الحال، فإن الصعوبة في تشكيل الغرض ستزداد كثيرا بهذه الطريقة.

 

 

ومع ذلك ، ظهرت مشكلة أثناء دمج المادتين معا.

 

 

 

لم يكن هناك أي خطأ من جانب نوح حيث أنه قد حافظ على السيطرة الكاملة على العملية طوال الوقت.

 

 

كان لديه جسم من الرتبة 3، إراقة حوالي ثلاثة لترات من الدم أصابه  بالدوار والشحوب لكنه لم يعرض حياته للخطر.

المشكلة كانت تتعلق بطبيعة الدخان السام بحيث أنه قد نشأ من تعويذة تدميرية، تدمير كل ما لم يكن مستخدمة كان محفورا في جوهره.

‘كنت أعرف ذلك، الحرباء الزومبي هي المادة المثالية لاستخدامها في النموذج الأولي.

 

كان جسده على قيد الحياة على الرغم من ذلك وكان لديه أيضا قدرات شفاء ممتازة.

بدأ العظم في تآكل بسبب الدخان. هذا لم يكن امرا عجيبا بحيث ان حتى صابريه لم يسلموا من التآكل.

 

 

 

حاول نوح قصارى جهده منع التآكل من الحدوث ولكن كل ما يمكن القيام به هو التحديق بلا حول ولا قوة حيث أن الغاز الأسود قضى على العظم كله.

 

 

 

التهم الدخان العظام وتشتت الغشاء الذي احتضنه وانتشر في الغرفة قبل أن تحجبه النقوش المضيئة على الجدران.

‘كنت أعرف ذلك، الحرباء الزومبي هي المادة المثالية لاستخدامها في النموذج الأولي.

 

وبما أنه استخدم “نفسه” المنقى لتنشيط الشكل الشيطاني الجزئي، يمكن للغاز السام أن يلعب دور ” النفس” في تقنية الحدادة العنصرية.

‘كانت مواد رتبة 4 ، قادمة من واحدة من أكثر الوحوش السحرية تكيفا في العالم ومع عنصر متطابق. كل هذا ولم تتمكن من احتواء تعويذتي’.

في حوالي عشرين دقيقة، كان دلو مملوء.

 

 

تنهد و استلقى على الأرض تحته.

 

 

 

‘حسناً، على الأقل أعرف أن شكلي الشيطاني يمكن أن يصيب الوحوش الموتى من الرتبة 4. عندما أحصل على جسد رتبة 4 سوف أكون قادرا على التعامل مع نسر السحابة الجائع. أما بالنسبة للحدادة…’

لم تكن مادتين فقط كافيتان لإنشاء شيء متين وقوي ، كان يجب أن يكون هناك خليط أكثر تعقيدًا من أجل أن يصل العنصر المنقوش إلى مستوى مُرضي في كل من الصلابة و القوة.

 

تم وصف هذه الطريقة في “تقنية خلق السيف” الخاصة بايفور، وهي تتم عن طريق اعتبار مادة واحدة كالجوهر واستخدامها لتشكيل المواد الأخرى.

تنهد مرة أخرى.

شيئا فشيئا، بدأ الدلو يمتلئ.

 

 

ليس الأمر كما لو أنه لم يتوقع هذا، لقد كان يعرف خصائص تعويذته أفضل من أي شخص آخر.

 

 

لم يكن هناك أي خطأ من جانب نوح حيث أنه قد حافظ على السيطرة الكاملة على العملية طوال الوقت.

كان قد وجد بالفعل طريقة أخرى لاستخدام الدخان كمادة دون السماح لها باستهلاك المكونات الأخرى.

تم صناعتهم بموارد من الرتبة 3 رغم ذلك فقد امتلكوا قوة مزارع في المرحلة الصلبة من رتبة 1.

 

كانت قوية بالفعل ولكنها تفتقر إلى المتانة ، و هذة صفة قد تمتعت بها العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام أساليب نقش أخرى بشكل طبيعي حيث لا أحد سيختار نقش عنصر من نوعية رديئة.

وقف نوح وظهر غرضين أمامه.

 

 

أغلق الجرح في معصمه بعد بضع ثوان واضطر نوح إلى فتحه مرة أخرى.

كان أحدها صابره الذي كان يحمله بيده اليسرى.

 

 

حدق نوح في كرة الدخان في كفه مع تعبير متحمس.

الآخر كان دلو، مثل تلك التي استخدمها لجمع دماء الوحوش السحرية عندما كان عليه أن يستعد لتعويذة نقش الجسد.

لم يكن متأكداً من أنه يستطيع استخدام الدخان السام كجزء من عملية الحدادة إلى أن تمكن من كبحه.

 

 

“إذا كان الشكل الشيطاني يؤذي كل شيء ما عداي، فيجب أن أستخدم نفسي كمادة”.

ركز بشدة و تلاعب بالغاز الأسود ليدخل عظام الوحش.

 

 

استخدم نوح صابره وقطع معصمه الأيمن ثم مدّ ذراعه كي يقطر الدم في الدلو.

 

 

 

كانت عيناه باردتين بينما كان ينظر إلى دمه يخرج من معصمه، كان معتاداً تماماً على ذلك المشهد في ذلك الوقت.

كانت قوية بالفعل ولكنها تفتقر إلى المتانة ، و هذة صفة قد تمتعت بها العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام أساليب نقش أخرى بشكل طبيعي حيث لا أحد سيختار نقش عنصر من نوعية رديئة.

 

‘أولا الثعبان ذو القرون، وثانيا الخفاش ثلاثي العيون، ونمر الليل كان الثالث. من كان ليعتقد أنني سأكون الرابع”.

‘أولا الثعبان ذو القرون، وثانيا الخفاش ثلاثي العيون، ونمر الليل كان الثالث. من كان ليعتقد أنني سأكون الرابع”.

أغلق الجرح في معصمه بعد بضع ثوان واضطر نوح إلى فتحه مرة أخرى.

 

 

ضحك داخليا على تلك الفكرة، أدرك أنه لم يكن يعامل جسده بأي اختلاف عن جثة الوحش.

بدأ العظم في تآكل بسبب الدخان. هذا لم يكن امرا عجيبا بحيث ان حتى صابريه لم يسلموا من التآكل.

 

 

‘إذا كان هذا سيجلب لي ما أحتاجه، اذا أنا لا أمانع رمي مئات اللترات من دمي.’

ويرجع ذلك أيضا إلى حقيقة أن عظامه بدأت تنبعث منها هالة باردة زادت من قدراتها الإنتاجية.

 

 

كان جسده على قيد الحياة على الرغم من ذلك وكان لديه أيضا قدرات شفاء ممتازة.

 

 

 

أغلق الجرح في معصمه بعد بضع ثوان واضطر نوح إلى فتحه مرة أخرى.

بالطبع، ما كان يفعله نوح في تلك اللحظة كان مجرد المرحلة الأولى من التجارب لتحفته الفنية.

 

كانت قوية بالفعل ولكنها تفتقر إلى المتانة ، و هذة صفة قد تمتعت بها العناصر التي تم إنشاؤها باستخدام أساليب نقش أخرى بشكل طبيعي حيث لا أحد سيختار نقش عنصر من نوعية رديئة.

شيئا فشيئا، بدأ الدلو يمتلئ.

 

 

 

كان لديه جسم من الرتبة 3، إراقة حوالي ثلاثة لترات من الدم أصابه  بالدوار والشحوب لكنه لم يعرض حياته للخطر.

أغلق الجرح في معصمه بعد بضع ثوان واضطر نوح إلى فتحه مرة أخرى.

 

 

ويرجع ذلك أيضا إلى حقيقة أن عظامه بدأت تنبعث منها هالة باردة زادت من قدراتها الإنتاجية.

 

 

“إذا كان الشكل الشيطاني يؤذي كل شيء ما عداي، فيجب أن أستخدم نفسي كمادة”.

في حوالي عشرين دقيقة، كان دلو مملوء.

 

 

لم يكن متأكداً من أنه يستطيع استخدام الدخان السام كجزء من عملية الحدادة إلى أن تمكن من كبحه.

أخرج نوح عظم حرباء آخر وغمرها في دمه قبل أن يرتاح.

تم صناعتهم بموارد من الرتبة 3 رغم ذلك فقد امتلكوا قوة مزارع في المرحلة الصلبة من رتبة 1.

 

أخذ نوح العظم الرمادي بيده الحرة وأنشأ غشاء احتضن المادتين.

 

تم وصف هذه الطريقة في “تقنية خلق السيف” الخاصة بايفور، وهي تتم عن طريق اعتبار مادة واحدة كالجوهر واستخدامها لتشكيل المواد الأخرى.

________

“إذا كان الشكل الشيطاني يؤذي كل شيء ما عداي، فيجب أن أستخدم نفسي كمادة”.

هاي ادوارد هنا
اسف على السحبة
الصراحة .. كنت اشعر ببعض الحزن ههههه و عندما انتهى الحزن بدأت الزلازل
منذ الامس و الزلازل تحدث هنا و توقعوا حدزث زلزال ايضا اليوم ربنا يستر
ادعوا لإخوتكم من الجزائر :'(
لن استطيع النشر حتى تنتهي قصة الزلازل هذة لانه يا اما تركز على الترجمة او تركز على السقف كي لا يقع على رأسك هههه
تحملو معنا هههه

ومع ذلك ، ظهرت مشكلة أثناء دمج المادتين معا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط