Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 484

㊎البَحْثُ عَن جَسَد㊎

㊎البَحْثُ عَن جَسَد㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ منعه لأَنَّ المُحَارِبَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَانَ فِيْ وَقْتٍ سَابِقٍ أمَامَهُم وَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَرَيد أَنْ يشَارِكَهُ نَفَسَ المَصِيِر .

البَحْثُ عَن جَسَد

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً كَانَ مُتَفَاجِئَاً دَاخلِيَاً . كِلَاهُمَا كَانَ يَمْلِكُ الأدَوَاتُ الرُوُحية مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة ، لكنَّ الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة كَانَت صَلبَةً للغَايَة . عِندَ الإختِبَاء دَاخلِ التَابُوت ، لَنْ يَكُوْن لَدَيْ المرء إلَا دِفَاعِ لَا يُقْهَر ، بل يمتِلْكَ أيْضَاً شوكاً مرُتَبُطاً بالذات ، فكل مِنْ يضَرْبَها لَن يَكُوْن محُظُوظاً .

كَانَ ذَلِكَ مُحَارِباً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بل أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ حَتَي منع الهُجُوُم . إِذَا لَمْ يتهرب فِيْ الوَقْت المُنَاسِب ، فَقَد يَكُوْن قلبه قَدْ صُدم . كَانَ مُرْعِبا جِدَاً… أَيّ نَوْع مِنْ الكنَّوز كَانَ ذَلِكَ ، كونه قَادِر عَلَيْ قَمَعَ مُعَارِضي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، تَطَلَعَ بَعْض الَنَاس نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ نَظَرات غَامِضَة ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرْبَها مَرَّة مِن قَبْل فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لِمَاذَا لَمْ يَحْدُث شَيئِ عَلَيْ الإطْلَاٌق؟

“الصبي المتوَحْش ، عِنْدَمَا يَتِمُ إصلاح جَسَدَ هَذَا الـسـَـيِّد ، سيَقْتُلكَ هَذَا الـسـَـيِّد أوَلاً!” صَاحَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَب ، وَ قَامَ بِتوْجِيِهِ الثَلَاثَة تَوَابِيتَ البرُوُنْزِيَة وَ إتَجَهَ نَحْوَ التْشِي الشَيْطَاني .

السَيْف فِيْ يَدُ الشَاْب… أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع أدَاةً رُوحِيَةً عَالِيَةَ المُسْتَوَي؟

اليَوْم ، تَمَ القبض عَلَيْ شَيْطَانية الضوضاء صَابِر مِنْ قَبِلَ سيد الطَائِفَة الحـَـالي . تبعه ظهور تَابُوت ثَلَاثَه أرواح التَابُوت ، ، فكَانَ يعَني أَنْ إثْنَيْن مِنْ ثَلَاثَة كَنْز ثَمِيِنين ظاهران ، ف(كايو يي) مظَهَرَ بركة الجَحِيِم شَيئِاً بَعِيِداً؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً كَانَ مُتَفَاجِئَاً دَاخلِيَاً . كِلَاهُمَا كَانَ يَمْلِكُ الأدَوَاتُ الرُوُحية مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة ، لكنَّ الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة كَانَت صَلبَةً للغَايَة . عِندَ الإختِبَاء دَاخلِ التَابُوت ، لَنْ يَكُوْن لَدَيْ المرء إلَا دِفَاعِ لَا يُقْهَر ، بل يمتِلْكَ أيْضَاً شوكاً مرُتَبُطاً بالذات ، فكل مِنْ يضَرْبَها لَن يَكُوْن محُظُوظاً .

لَا عَجَبَ أَنَّه مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يَتِمُ قَطَعَ جثته ثُمَ قَمَعَها ؛ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً حَيَّاً بِالمَعَني الحَقِيْقِيْ ، وَ لَكِنَّهُ مظَهَرٌ مِنْ مَظَاهِرِ التشِي الشَيْطَاني .

الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانت الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة يُمْكِن أيْضَاً أَنْ تتحرك مِنْ تلقاء نَفَسْها مِثْل عَرَبَةِ النَقْل ، كَانَت مُرِحَةً للغَايَة .

طَاَرَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ بَعْدَهُ ، وَ هَاجَم فِيْ التْشِي الشَيْطَاني كذَلِكَ . إخـْـتَـفيْ الإثْنَان عَلَيْ الفَوْر أمَامَ مَنْظُوُر الجَمِيْع . لَمْ يَكُنْ التشي الشَيْطَاني كَثِيْفَاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة لعَرْقَلَة الرُؤيَة ، بل كَانَ لـَـهُ أيْضَاً تَأثِيِرٌ قَوِيٌ فِيْ إبْعَادِ الـحـِـسَ الإِدْرَاكي . وَ بالتَالِي ، فَقَدت حَتَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الفَوْر أثر ثَلَاثَة أشخَاْص .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْ يَخْتَبِئَ فِيْ تَابُوت… فهو بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَل ذَلِكَ .

لم يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ منعه لأَنَّ المُحَارِبَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَانَ فِيْ وَقْتٍ سَابِقٍ أمَامَهُم وَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَرَيد أَنْ يشَارِكَهُ نَفَسَ المَصِيِر .

“التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة” عُيُون شَيخُ الغُيُوُمُ التِسعَةِ سطعت . كَانَ لَدَيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ثَلَاثَة كنوز لَا تُقَدَر بِثَمَنٍ ، وَ الَّتِي كَانَت شَيْطَانية شَيْطَانية الضوضاء ، وَ بركة مِنْ الرذيلة ، و… حَيَاة الثَلَاثَة جُثَة Casket!

فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، فكر الجَمِيْع بكلمتين فَقَطْ : أحمق ملعون!

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بركة الجَحِيِم لَمْ تَكُنْ أدَاة رُوُحِيِة ، بل كَانَت أرْضَ مورو ثة مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) . وَ كَانَ أيْضَاً مكَانَاً مقدساً للزِرَاْعَة – فالزِرَاْعَة فِيْ الدَاخلِ لِمُدَة عَام قَدْ تساوي عَام وَاحِدَة مِنْ الخَارِجَ . لكنَّ مَوقِعه غَيْرَ مَعَروف مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .

تَابَعَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَعَركة شَرِسةً مَرَّةً أُخْرَي ، وَ أَطْلَقَت العَنان لهَجَمَاتها عَلَيْ القِرْدِ الشَيْطَاني – وَ كَانَت هَذِهِ أُمُوُر مُنْفَصِلة .

اليَوْم ، تَمَ القبض عَلَيْ شَيْطَانية الضوضاء صَابِر مِنْ قَبِلَ سيد الطَائِفَة الحـَـالي . تبعه ظهور تَابُوت ثَلَاثَه أرواح التَابُوت ، ، فكَانَ يعَني أَنْ إثْنَيْن مِنْ ثَلَاثَة كَنْز ثَمِيِنين ظاهران ، ف(كايو يي) مظَهَرَ بركة الجَحِيِم شَيئِاً بَعِيِداً؟

اليَوْم ، تَمَ القبض عَلَيْ شَيْطَانية الضوضاء صَابِر مِنْ قَبِلَ سيد الطَائِفَة الحـَـالي . تبعه ظهور تَابُوت ثَلَاثَه أرواح التَابُوت ، ، فكَانَ يعَني أَنْ إثْنَيْن مِنْ ثَلَاثَة كَنْز ثَمِيِنين ظاهران ، ف(كايو يي) مظَهَرَ بركة الجَحِيِم شَيئِاً بَعِيِداً؟

هَل ستزدهر (طَائِفَةُ الألـــ?ـــفِ جُثَة)؟

لَا عَجَبَ أَنَّه مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يَتِمُ قَطَعَ جثته ثُمَ قَمَعَها ؛ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً حَيَّاً بِالمَعَني الحَقِيْقِيْ ، وَ لَكِنَّهُ مظَهَرٌ مِنْ مَظَاهِرِ التشِي الشَيْطَاني .

كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه غَاضِبْاً و مُتَحَمِسَاً بالإثارة . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الحُصُول عَلَيْ أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تَدْخُل (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَصْرها الذَهَبَي ، بَل وَ حَتَي تَجَاوُزُ السلالة قَبِلَ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .

لم يَكُنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ببَسَاطَة يَتَبَاهَي ، لأَنـَّـه كَانَ فِيْ عَمَلِية إِسْتِيِعَاب التْشِي الشَيْطَانِيِ . ونغ ، ونغ ، ونغ ، كَانَ الوُجُود الذِيْ أَصَدْرِه قَوِيَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، فمن الوَاضِح أَنْ مُسْتَوَاه يتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة .

ضَحِكَ رُوُنْغ هوا شُوَانْ بشَكْلٍ مُخِيِف وَ قَاْلَ : “هَذَا الـسـَـيِّد لَنْ يلعب مَعَكُم بَعْدَ الأنْ . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَحْصُل هَذَا الـسـَـيِّد عَلَيْ حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَةِ وَ يصَقُلَهُ كَجَسَدِ هَذَا الـسـَـيِّد ، فَإِنَّ العَالَم بأكْمَله سَوْفَ يَرْتَعِدُ تَحْتَ قَبْضَة الـسـَـيِّد هذه!”

هَل ستزدهر (طَائِفَةُ الألـــ?ـــفِ جُثَة)؟

حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَةِ ؟ هَل يُمْكِن أنَهُ الحَجَرُ الأسْوَد؟

“أوه ، إِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أوأيَّاً كـَــانْ يُمْكِن أَنْ تجَعَلَك أَقَوِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُبَالِ .

بَرَزَ السؤال عَبْرَ عقل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يُهَاجِم دُونَ تَرَدُد مِنْ جَدِيِد . بالتَأكِيد لَنْ يسمح لِلإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا بالحُصُول عَلَيْ الحَجَر الأسْوَد . لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن قَمَعَ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَتَهم ، وَ لكنَّ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا؟ كَانَت تِلْكَ روح خــَــالـِــدْة ، وَ بِمُجَرَدِ استعَادَة شَجَاعَتِه فِيْ المَعَركة ، سَتُوَاجِهُ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ كَارِثَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً كَانَ مُتَفَاجِئَاً دَاخلِيَاً . كِلَاهُمَا كَانَ يَمْلِكُ الأدَوَاتُ الرُوُحية مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة ، لكنَّ الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة كَانَت صَلبَةً للغَايَة . عِندَ الإختِبَاء دَاخلِ التَابُوت ، لَنْ يَكُوْن لَدَيْ المرء إلَا دِفَاعِ لَا يُقْهَر ، بل يمتِلْكَ أيْضَاً شوكاً مرُتَبُطاً بالذات ، فكل مِنْ يضَرْبَها لَن يَكُوْن محُظُوظاً .

“الصبي المتوَحْش ، عِنْدَمَا يَتِمُ إصلاح جَسَدَ هَذَا الـسـَـيِّد ، سيَقْتُلكَ هَذَا الـسـَـيِّد أوَلاً!” صَاحَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَب ، وَ قَامَ بِتوْجِيِهِ الثَلَاثَة تَوَابِيتَ البرُوُنْزِيَة وَ إتَجَهَ نَحْوَ التْشِي الشَيْطَاني .

لَا عَجَبَ أَنَّه مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يَتِمُ قَطَعَ جثته ثُمَ قَمَعَها ؛ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً حَيَّاً بِالمَعَني الحَقِيْقِيْ ، وَ لَكِنَّهُ مظَهَرٌ مِنْ مَظَاهِرِ التشِي الشَيْطَاني .

لم يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ منعه لأَنَّ المُحَارِبَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَانَ فِيْ وَقْتٍ سَابِقٍ أمَامَهُم وَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَرَيد أَنْ يشَارِكَهُ نَفَسَ المَصِيِر .

كَانَ هَذَا الوَحْش الَقَدِيِم شَدِيِد الصرَاْحَة فَجْأة ، حَتَي أَنَّه كَشْفَ عَن بِطَاقَتِهِ الرَابِحَة . بِالتَفْكِيِرِ مَرَّةً أُخْرَي ، لَمْ يكَشْف فِيْ الوَاقِع عَن أَيّ أسْرَار ، يَقُوُلَ فَقَطْ مِنْ أيْنَ أتَي وَ لكنَّ لَيْسَ كَيْفَ يبيده .

طَاَرَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ بَعْدَهُ ، وَ هَاجَم فِيْ التْشِي الشَيْطَاني كذَلِكَ . إخـْـتَـفيْ الإثْنَان عَلَيْ الفَوْر أمَامَ مَنْظُوُر الجَمِيْع . لَمْ يَكُنْ التشي الشَيْطَاني كَثِيْفَاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة لعَرْقَلَة الرُؤيَة ، بل كَانَ لـَـهُ أيْضَاً تَأثِيِرٌ قَوِيٌ فِيْ إبْعَادِ الـحـِـسَ الإِدْرَاكي . وَ بالتَالِي ، فَقَدت حَتَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الفَوْر أثر ثَلَاثَة أشخَاْص .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْ يَخْتَبِئَ فِيْ تَابُوت… فهو بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَل ذَلِكَ .

فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، فكر الجَمِيْع بكلمتين فَقَطْ : أحمق ملعون!

الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانت الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة يُمْكِن أيْضَاً أَنْ تتحرك مِنْ تلقاء نَفَسْها مِثْل عَرَبَةِ النَقْل ، كَانَت مُرِحَةً للغَايَة .

كَانَ ذَلِكَ التشِي الشَيْطَاني؛ لَا يُمْكِن أَنْ يُنْظَرَ إِلَي أَنَّه حَتَي النُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ تَكُنْ عَلَيْ استعداد للتَلَوُثِ بِهِ ؟ فَمَا بَالُكَ بِعَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] وَ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحِي] , [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] يحَاوَلون الدُخُوُلَ الوُقُوُعَ فـِـيـِـهِ ؟!!

㊎البَحْثُ عَن جَسَد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَابَعَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَعَركة شَرِسةً مَرَّةً أُخْرَي ، وَ أَطْلَقَت العَنان لهَجَمَاتها عَلَيْ القِرْدِ الشَيْطَاني – وَ كَانَت هَذِهِ أُمُوُر مُنْفَصِلة .

“الصبي المتوَحْش ، عِنْدَمَا يَتِمُ إصلاح جَسَدَ هَذَا الـسـَـيِّد ، سيَقْتُلكَ هَذَا الـسـَـيِّد أوَلاً!” صَاحَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَب ، وَ قَامَ بِتوْجِيِهِ الثَلَاثَة تَوَابِيتَ البرُوُنْزِيَة وَ إتَجَهَ نَحْوَ التْشِي الشَيْطَاني .

***

“الصبي المتوَحْش ، عِنْدَمَا يَتِمُ إصلاح جَسَدَ هَذَا الـسـَـيِّد ، سيَقْتُلكَ هَذَا الـسـَـيِّد أوَلاً!” صَاحَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَب ، وَ قَامَ بِتوْجِيِهِ الثَلَاثَة تَوَابِيتَ البرُوُنْزِيَة وَ إتَجَهَ نَحْوَ التْشِي الشَيْطَاني .

“الصبي ، لَا تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا الـسـَـيِّد سيخافك فَقَطْ لأَنَّ مستواك أعَلَيْ مِنْ هَذَا الـسـَـيِّد!” جَاءَ صَوتٌ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ مِنْ دَاخلِ التَابُوت . هـُــوَ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرْحَلَةُ التَاسِعَه مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِعِ] و إسْتَطَاعَ عَلَي مـَـا يَبْدُو مُنَافسه (لِـيـِـنــــج هـَــان) : “عِنْدَمَا يَصقُلُ هَذَا الـسـَـيِّد بَعْضَ الفَوْضَي البدائية وَ التشِي الشَيْطَاني ستزدَادُ زِرَاعَتِي , وَ سَوْفَ أخُذُ حَيَاتَكَ كتَضْحِيَة دَمٍ لِإعَادَةِ مِيِلَاد هَذَا الـسـَـيِّد! ” “

ترجمة

“أوه ، إِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أوأيَّاً كـَــانْ يُمْكِن أَنْ تجَعَلَك أَقَوِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُبَالِ .

“الصبي ، لَا تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا الـسـَـيِّد سيخافك فَقَطْ لأَنَّ مستواك أعَلَيْ مِنْ هَذَا الـسـَـيِّد!” جَاءَ صَوتٌ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ مِنْ دَاخلِ التَابُوت . هـُــوَ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرْحَلَةُ التَاسِعَه مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِعِ] و إسْتَطَاعَ عَلَي مـَـا يَبْدُو مُنَافسه (لِـيـِـنــــج هـَــان) : “عِنْدَمَا يَصقُلُ هَذَا الـسـَـيِّد بَعْضَ الفَوْضَي البدائية وَ التشِي الشَيْطَاني ستزدَادُ زِرَاعَتِي , وَ سَوْفَ أخُذُ حَيَاتَكَ كتَضْحِيَة دَمٍ لِإعَادَةِ مِيِلَاد هَذَا الـسـَـيِّد! ” “

قَاْلَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ : “لَقَد تحول هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ شَظْيَة مِنْ الفَوْضَي البدائية فِيْ العَالَم ، التشِي الشَيْطَاني ، وعاني مِنْ عَدَمُ وُجُود جَسَدْ ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب وَرَاءَ قَمَعِ هَذَا الـسـَـيِّد لِعِدّةِ أَلَاف مِنْ السِنِيِن وَ تَقْسِيِمِهِ إِلَي تِسْعَة أجْزَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أمرٌ مُخْتَلِف , وَ هَذَا لأنَّ الـسـَـيِّد هُوَ مِنْ المَصْدَر نَفَسْه كوَاحَدٍ مِنْ أصَعْب الأُمُوُر فِيْ العَالَم . عَلَيْ هَذَا الـسـَـيِّد فَقَطْ أَنْ يَصْقُلَهَا إِلَي جَسَدٍ ، لا فِيْ العَالَم سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ مُنَافسة هَذَا الـسـَـيِّد بَعْدَ ذَلِكَ!! هاهاهاها ، عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سيَكُوْن لَحْم و عَظْمُ الـسـَـيِّد هَذَا لَا يُقْهَر ، ومجهز بِقُدُرَاتٍ شَاسِعَةُ! كُلْ هَذَا سيُصْبِحَ مُسَخَرَاً للـسـَـيِّد!”

ضَحِكَ رُوُنْغ هوا شُوَانْ بشَكْلٍ مُخِيِف وَ قَاْلَ : “هَذَا الـسـَـيِّد لَنْ يلعب مَعَكُم بَعْدَ الأنْ . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَحْصُل هَذَا الـسـَـيِّد عَلَيْ حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَةِ وَ يصَقُلَهُ كَجَسَدِ هَذَا الـسـَـيِّد ، فَإِنَّ العَالَم بأكْمَله سَوْفَ يَرْتَعِدُ تَحْتَ قَبْضَة الـسـَـيِّد هذه!”

كَانَ هَذَا الوَحْش الَقَدِيِم شَدِيِد الصرَاْحَة فَجْأة ، حَتَي أَنَّه كَشْفَ عَن بِطَاقَتِهِ الرَابِحَة . بِالتَفْكِيِرِ مَرَّةً أُخْرَي ، لَمْ يكَشْف فِيْ الوَاقِع عَن أَيّ أسْرَار ، يَقُوُلَ فَقَطْ مِنْ أيْنَ أتَي وَ لكنَّ لَيْسَ كَيْفَ يبيده .

تَابَعَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَعَركة شَرِسةً مَرَّةً أُخْرَي ، وَ أَطْلَقَت العَنان لهَجَمَاتها عَلَيْ القِرْدِ الشَيْطَاني – وَ كَانَت هَذِهِ أُمُوُر مُنْفَصِلة .

لَا عَجَبَ أَنَّه مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يَتِمُ قَطَعَ جثته ثُمَ قَمَعَها ؛ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً حَيَّاً بِالمَعَني الحَقِيْقِيْ ، وَ لَكِنَّهُ مظَهَرٌ مِنْ مَظَاهِرِ التشِي الشَيْطَاني .

فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، فكر الجَمِيْع بكلمتين فَقَطْ : أحمق ملعون!

لم يَكُنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ببَسَاطَة يَتَبَاهَي ، لأَنـَّـه كَانَ فِيْ عَمَلِية إِسْتِيِعَاب التْشِي الشَيْطَانِيِ . ونغ ، ونغ ، ونغ ، كَانَ الوُجُود الذِيْ أَصَدْرِه قَوِيَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، فمن الوَاضِح أَنْ مُسْتَوَاه يتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة .

“الصبي المتوَحْش ، عِنْدَمَا يَتِمُ إصلاح جَسَدَ هَذَا الـسـَـيِّد ، سيَقْتُلكَ هَذَا الـسـَـيِّد أوَلاً!” صَاحَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَب ، وَ قَامَ بِتوْجِيِهِ الثَلَاثَة تَوَابِيتَ البرُوُنْزِيَة وَ إتَجَهَ نَحْوَ التْشِي الشَيْطَاني .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… لِمَاذَا كَانَ دَائِمَاً يُوَاجِهُ الوُحُوش؟

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْ يَخْتَبِئَ فِيْ تَابُوت… فهو بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَل ذَلِكَ .

وَمَضَت الأفْكَار عَبْرَ عَقْلِهِ ؛ مَعَ حِمَايَة التَابُوت حَيَاة ثَلَاثَه التَابُوت ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَكُوُن قَادِراً عَلَيْ وَقَفَ الزِيَادَة فِيْ قُوَةِ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أيْنَ أتَي هَذَا “التْشِي الشَيْطَانِيِ” فِيْ هَذِهِ الأرْضَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد حَجَرٌ أسْوَدٌ أفْرَجَ عَن التْشِي الشَيْطَانِيِ ، وَ لكنَّ تَمَ منعه مِنْ قَبِلَ الجَبَل الكَبِيِر وَ لَمْ يَكُنْ بِإمْكَانِهِ الإنْتَشار إلَا عَبْرَ الأرْضَ إِلَي الغَابَة . الأنَ , كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَحَوَلَت إِلَي مُحِيِط .

㊎البَحْثُ عَن جَسَد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِذَا إستَولَي عَلَي الحَجَر الأسْوَد ، أو حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَة بِحَسَبِ كَلِمَاتَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، عَندَها يُمْكِنُ الاعتناء بكل شَيئِ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليغَادَر ، لِلْبِدْء فِيْ البَحْث عَن الأرْضِ الَّتِي نَشَأَ فِيهَا التشِي الشَيْطَاني .

وَمَضَت الأفْكَار عَبْرَ عَقْلِهِ ؛ مَعَ حِمَايَة التَابُوت حَيَاة ثَلَاثَه التَابُوت ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَكُوُن قَادِراً عَلَيْ وَقَفَ الزِيَادَة فِيْ قُوَةِ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أيْنَ أتَي هَذَا “التْشِي الشَيْطَانِيِ” فِيْ هَذِهِ الأرْضَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد حَجَرٌ أسْوَدٌ أفْرَجَ عَن التْشِي الشَيْطَانِيِ ، وَ لكنَّ تَمَ منعه مِنْ قَبِلَ الجَبَل الكَبِيِر وَ لَمْ يَكُنْ بِإمْكَانِهِ الإنْتَشار إلَا عَبْرَ الأرْضَ إِلَي الغَابَة . الأنَ , كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَحَوَلَت إِلَي مُحِيِط .

◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و مَعَ ذَلِكَ ، تَطَلَعَ بَعْض الَنَاس نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ نَظَرات غَامِضَة ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرْبَها مَرَّة مِن قَبْل فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لِمَاذَا لَمْ يَحْدُث شَيئِ عَلَيْ الإطْلَاٌق؟

ترجمة

“التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة” عُيُون شَيخُ الغُيُوُمُ التِسعَةِ سطعت . كَانَ لَدَيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ثَلَاثَة كنوز لَا تُقَدَر بِثَمَنٍ ، وَ الَّتِي كَانَت شَيْطَانية شَيْطَانية الضوضاء ، وَ بركة مِنْ الرذيلة ، و… حَيَاة الثَلَاثَة جُثَة Casket!

ℍ???????

إِذَا إستَولَي عَلَي الحَجَر الأسْوَد ، أو حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَة بِحَسَبِ كَلِمَاتَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، عَندَها يُمْكِنُ الاعتناء بكل شَيئِ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط