Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 304

الجبال

الجبال

فصل مدعوم من طرف “reem”

من ورائي ، سمعت كايرا وريجيس يتحركان أيضًا.

 

لكن حقيقة أن لدي الكثير من الخبرة في التواصل العقلي مع سيلفي جعلت الامر أسهل..

” غراي …. لن أتظاهر أنني أعرف أي نوع من العادات والطقوس التي تملكها هذه العشائر.. ”

لكن كان هناك ستار من الريش الأبيض المعلق بجانب الباب كذلك كانت هناك كومة صغيرة من الألواح بجانب السرير.

لمست كايرا دماء السريع حقا التي تناثرت على ملابسها وكذلك وجهها ثم واصلت

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

” ولكن يبدو أن فعل شيء كهذا يبدو غير محترم تماما ”

هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.

“توقفي عن التذمر ” ، أجبتها وانا ألطخ بعض من الدماء عليها.

” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”

“آه ، يا له من مشهد لطيف”

بعدها رفع مخلب واحد وأومأ لي بالجلوس.

تحدث ريجيس وهو يستلقي على الأرض الثلجية القريبة بابتسامة متسلية.

عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.

” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”

إنتزعت التوت واحد تلو الآخر من الغصن ، ثم أعطيت كل وحش عددًا متساويًا.

“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”

عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.

مسحت يدي الملطخة بالدماء في الثلج لتنظيفها.

فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.

“فقط تجاهليه عندما يقول مثل هذا الهراء ، الحديث معه سيشجعه فقط “.

شعرت كما لو أنني كنت بدأت أحلق في الفضاء ، لكن لم أكن أطير حقا.

” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”

وكذلك مصنوعة من طبقات متشعبة من عشب مصفر.

صرخ ريجيس وبدأت نيران جسده تتطاير .

عند سماعي أومأ كلاهما.

“أنت محق.”

أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.

التفت إلى ريجيس وابتسمت.

” غراي …. لن أتظاهر أنني أعرف أي نوع من العادات والطقوس التي تملكها هذه العشائر.. ”

” الجور سيمتلك على الأقل بعض الأدب عندما يتعرض للتوبيخ.”

بينما أشك الآخر شيئا.

ضحكت كايرا بشكل مكتوم بينما طأطأ ريجيس رأسه من الإحباط.

” ما هو هدفنا النائم في الثلج؟”

عندها لاحظت أن نيران بطنه كانن تتحرك بجنون وسط الرياح المتزايدة.

“فقط تجاهليه عندما يقول مثل هذا الهراء ، الحديث معه سيشجعه فقط “.

عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.

“وقت الوجبة!”

‘ مهلا! ما زلت أتحدث معك أيتها الأميرة! أنا إندماج للعديد من كائنات الأزوراس القوية بما يكفي لـ- ‘

” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”

“دعونا نتحرك”.

رأيت اللحظات التي تلت وصولنا إلى القرية مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت من منظور وحش مخلب الظل هذا.

” لا أعتقد أن أمامنا وقت طويل حتى يتحول الجو إلى عاصفة حقيقية.”

بعدها سرعان ما حدقت بي العديد من النظرات المتفاجئة.

حدق ريجيس في وجهي قبل أن يقفز مرة أخرى إلى جسدي.

كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…

مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.

لا يمكنني تجاهل فرصة التعلم من مخالب الظل.

” سنتحرك إلى سلسلة الجبال حيث رأينا قرية مخالب الظل ، لا أرغب بالمخاطرة وإستعمال الأثير في هذا المكان “.

تمدد النائم في الثلط وتثاؤب ، بينما بدأت مفاصله الهرمة تصدر صوت طقطقة لحظة تلامسها مع أرضية أسفل المنحدر.

أمسكت كايرا بيدي لكنها هزت رأسها بشكل مستنكر.

عندها رفع النائم في الثلج جبينه زأجاب بنبرة حزينة.

” حقيقة أنني أستطيع قبول أننا سنتحرك بإستعمال الانتقال الأني تجعلني أشعر وكأنني خسرت شيئًا ما …”

لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.

عند اقترابي منها ، فعلت خطوة الإله ، وإتبعت المسار الذي خفظته في عقلي من أول جولة لنا.

كان تحديقه يتحرك على حواف جسدي كما لو كان يحدق في الحرارة تشع من جسدي.

في غضون عدة ثواني ، أصبحنا نقف على حافة المنحدر الحاد الذي يحيط بالقرية المخفية لـمخالب الظل.

حركت راحة يدي تجاهه كمحاولو للتعبير عن أنني أريد الحديث مرة أخرى.

ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.

ثم فهمت ما يريد هذا المخلوق.

لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح  يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.

لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.

الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.

وقد فعلت ذلك دون اي إعتراض.

” أذن سنفعلها كما خططنا”

لقد رأيت ستة من وحوش مخالب ظل تقف في منطقة التدريب الدائرية على الجانب الآخر من القرية.

أجاب ريجيس بهدوء ، “لا أمانع في التظاهر بالقوة وإخفاتهم ، لكنني لا أرى كيف سيساعدنا وجودي”.

لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.

أومأت كايرا برأسهل. “أنا فضولية أيضًا.”

لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.

“لقد فكرت للتو …. إن الذئاب والفهود … قريبة بما فيه الكفاية.”

هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.

أجبت وانا أهز كتفي وراقبت القرية. “من يعرف ،  ربما ستصبحون أصدقاء “.

في غضون عدة ثواني ، أصبحنا نقف على حافة المنحدر الحاد الذي يحيط بالقرية المخفية لـمخالب الظل.

أجاب ريجيس بسخرية ، “من الصعب الجدال معك مع هذا المنطق”.

لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح  يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.

عززت الأثير في عيني لتحسين رؤيتي ، ثم درست التفاصيل والحركة التي تحدث داخل القرية.

—–

كانت الأكواخ التي يعيش فيها مخالب الظل ذاا شكل غير واضح ، فقد كانت مثل خلايا النحل.

تنهدت ثم نظرت إلى ريجيس ،  ” لقد أحرزنا بعض التقدم ”

وكذلك مصنوعة من طبقات متشعبة من عشب مصفر.

تنهدت ثم نظرت إلى ريجيس ،  ” لقد أحرزنا بعض التقدم ”

تم تجهيز كل كوخ بباب بسيط مصنوع من غصون معادة التصنيع.

بعدها قال شيئ بصوت جاف وخشن عندها خاطرت ورفعت رأسي قليلا لأرى شكله.

على الرغم من أن الريح كانت لا تزال قوية ، إلا أن القرية لت محمية من اغلب العاصفة.

” الجور سيمتلك على الأقل بعض الأدب عندما يتعرض للتوبيخ.”

في الواقع ، كان سفح القرية بأكمله الذي بُنيت فيه خاليًا من الثلج.

في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .

بل حتى إمتلكوا بعض الأشجار الصغيرة الملتوية ذات الأوراق العريضة الداكنة في الممرات الترابية المتواجدة بين المنازل.

هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.

كما نبت العشب الأخضر الكثيف في كل مكان آخر.

عندما تحركت حنى رأسه وعاد إلى وضعية دفاعية.

في ساحة دائرية من الأرض الرملية للقرية ، رأيت أربعة وحوش مخالب ظل… تتدرب.

إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…

عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.

وقف الخطوات الثلاث من وضعية جلوسه ، وإستخدم ذيله السميك لدفع جسده على أقدامه. ثم أشار إلينا أن نقف كذلك.

بينما كنا نشاهدهم ، توقفوا عن القتال ، وانحنوا لبعضهم البعض ، وأدوا سلسلة من الحركات المتطابقة التي وضحت إنهم تدربوا عليها بوضوح.

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

لكن كان أسلوبهم القتالي رائعًا للمشاهدة.

ظلت ملامح النائم في الثلج فارغة ، ولكن أصبح يبدو وكأم هناك شيء يضايقيه في نبرة صوته.

لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.

ثم تحول كل شيء إلى صور متحركة ، بدا الأمر كما لو أنني أغلقت عيناي وبدأت أتخيل أحد ذكرياتي.

مع كل قطع أو تحريك لمخالبهم فهم يتحركون على الأقل ثلاث خطوات من مكانهم الأساسي.

 

كذلك كان كل هجوم يقومون به تليه مناورة دفاعية.

في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .

على الرغم من أنهم لم يستخدموا الأثير الخاص بهم أثناء التدريب ، إلا أنني استطعت أن أرى أن القفزات المفاجئة وحركاتهم الحادة متطابقة مع قدرتهم على التنقل الأني.

“لقد فكرت للتو …. إن الذئاب والفهود … قريبة بما فيه الكفاية.”

بينما كنت أشاهدهم ، تمنيت أن أتمكن من التحدث إليهم وأتعرف على معرفتهم حول الأثير.

لكني قررت المخاطرة…

إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…

ظلت أعين مخلب الظل تلمع مثل الكريستال ، لكنه لم يبدو وكأنه ينظر إلى حتى…

“مستعدون؟” سألت الآخرين مع إبقاء صوتي منخفضًا.

عند رؤية هذا أومأت له.

عند سماعي أومأ كلاهما.

” هذه هي الطريقة التي تتفاعل بها هذه الأشياء مع حياتنا ”

أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.

راقب الخطوات الثلاث هذا الأمر بعناية ، ثم إتسعت أعينه اللامعة عندما اختفى ريجيس.

مباشرة سقطت بين منطقة التدريب الدائرية والجدار الخارجي.

عند رؤيته لشكلي المرتبك ، أشار إلى يدي ، لكي أمدها ، ثم ضغط علي بكفه الناعم مرة أخرى.

من بعدي قفزت كايرا وريجيس.

” الجبل هو بيتنا ، والثلج هو حامينا ، أما الأسماك تملأ بطوننا عندما نشعر بالجوع ”

في جوء من الثانية عوت الوحوش الأربعة وهدرت بإنزعاج لكنهم إبتعدوا عنا وخفضوا أجسادهم.

“توقفي عن التذمر ” ، أجبتها وانا ألطخ بعض من الدماء عليها.

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

تنهدت ثم نظرت إلى ريجيس ،  ” لقد أحرزنا بعض التقدم ”

سرعان ما جائت وحوش أخرى من جميع أنحاء القرية ، أو خرجوا من الاكواخ ، بل وحتى ظهروا أمامنا بدون سابق إنذار.

لكني قررت المخاطرة…

كانت كل الوحوش تزمجر وتهدر ، واخرجوا مخالبههم وأصبحوا مستعدين للقتال.

مثل اللوحة التي وجدناها على الوحش الذي قتلته ، كانت اللوحة العلوية مرسوم عليها… على الرغم من أنني لم أتمكن من فهم الصورة تمامًا.

رفعت الجثة الشبه متجمدة فوق رأسي ، ثم ركعت على ركبة واحدة وانحنيت للأمام وتركت جسد السريع حقا يفلت من يدي ويسقط على العشب الكثيف.

لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.

كنت أعلم  أن كايرا وريجيس كانا يقلدان حركتي ، لقد كشفنا جميعا ظهور أعناقنا أمام حشد من مخالب الظل.

في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .

لحظة فعل هذا ، ركزت كل حواسي وإستشعرت بعناية وسمعت صوت صوت خافت لحركة أحد الوحوش وهو يقترب بحذر.

أحدهم وهو ، المطارد ، ظل يعوي بغضب.

ألقيت نظرة خاطفة من اسفل شعري ورأيت مخلوق يشبه القطة يدفع الجثة بمخلبه مما جعلها تنكشف وظهر عنقها الذي كان ريجيس قد مضعه لإخفاء الجروح السابقة.

وقبل أن يتمكنوا من الحديث ، ضرب النائم في الثلج طرف عصاه على الأرض المتجمدة وتحدث لفترة وجيزة.

بعدها قال شيئ بصوت جاف وخشن عندها خاطرت ورفعت رأسي قليلا لأرى شكله.

عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.

كان وحش من مخالب الظل… لكنه كان كبيرا بشكل واضح.

لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.

لقد فقد فروه الأبيض بريقه تماما ، كما تحولت البقع السوداء عليه إلى الرمادي.

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

عندما تحركت حنى رأسه وعاد إلى وضعية دفاعية.

تنهدت كايرا ، وشعرت أن قرونها تدلت حرفيا من ارتياح.

تحدثت ببطء شديد وبهدوء وركزت عيناي على الأرض

لقد فقد فروه الأبيض بريقه تماما ، كما تحولت البقع السوداء عليه إلى الرمادي.

“من فضلك ، لا نقصد أي ضرر ، أتينا لطلب مساعدتك ، هل يتكلم أي من شعبك لغتنا؟ ”

لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح  يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.

لحظة حديثي ظهر وحش آخر.

ثم فهمت ما يريد هذا المخلوق.

هذه المرة كان وحش أطول من البقية.

مسحت يدي الملطخة بالدماء في الثلج لتنظيفها.

لقد خرج من الحشد ، الذي شكل نصف دائرة حولنا ، وأشار نحوي.

خرج وحش مخلب ظل أخر  “النائم في الثلج ” من الحشد وتحدث.

ثم بدأ يتكلم بلغتهم ، لكن صوته أصبح مثل الهدير المنخفض لنمر غاضب.

قال الخطوات الثلاث شيئًا ما لبقية عشيرة مخالب الظل ، مما جعلهم جميعا يتحركون ، ثم انحنى البعض باحترام.

تحدث ريجيس بداخل ذهني ، ‘ لا يبدو أن الأمور تتطور بشكل جيد ‘.

كان من المحتمل أن الجن فعلوا معهم مثل ما فعلوا مع الكثير من الوحوش هنا التي تتلاعب بالأثير عن غير قصد للتحرك والقتال وحتى إعادة تجديد أجسادهم.

‘ كن صبورا ، لم يهاجمونا على الفور ، وهذا بالضبط ما كنا نريده ‘.

” لا أعتقد أن أمامنا وقت طويل حتى يتحول الجو إلى عاصفة حقيقية.”

عندها ظهر مخلب ظل ثالث.

كان هناك بساط عشبي منسوج يغطي الأرضية ، في حين تم وضع سرير مستدير من العشب الأصفر بجانب الجدار البعيد.

لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.

صمتن القرية وتبقى صوت الرياح التي تهب على الجدران الحجرية.

عندما تقدم للأمام تحرك الوحش الطويل ، الذي زمجر في وجهي ثم انحنى وتراجع إلى الوراء.

إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…

صمتن القرية وتبقى صوت الرياح التي تهب على الجدران الحجرية.

وجدت نفسي أشاهدها مجددا وأنا مرعوب بينما إستمر جسدها في الإختفاء والتحول إلى ذرات ذهبية….

قاومت الرغبة في أن أعزز نفسي في الأثير بينما كنت أنتظر حدوث شيء ما.

“توقفي عن التذمر ” ، أجبتها وانا ألطخ بعض من الدماء عليها.

حتى لو لم يهاجمونا ، لم أكن أعرف ما هو مستوى مهارتهم اللغوية  ، أو حتى ما إذا كانوا سيعطوننا الجزء الخاص بهم من البوابة بمجرد أن يفهموا هدفنا.

لم يتم سحبي عن العالم هذه المرة ، على الرغم من أنني دخلت أحدى رؤية ذكريات الخطوات الثلاث.

إذا هاجمونا ، فقد كنت واثق من أنني سأتمكن من قتالهم حتى في ظل كوننا في الجانب الضعيف.

لمس كفه الناعم يدي لكن لم يحدث شيء للحظة. . . .

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

بدل من ذلك ، ظل ينظر حول جسدي.

ومع ذلك ، فكلما إستمر انتظارهم ، قل احتمال القتال.

في غضون عدة ثواني ، أصبحنا نقف على حافة المنحدر الحاد الذي يحيط بالقرية المخفية لـمخالب الظل.

أخيرًا ، تحدث الوحش الذي تقدم لتفقد بقايا السريع حقا شيئ ما ، مما وحشين آخرين يظهران بسرعة لجمع الجثة وحملها بعيدًا عنا.

ثم أجبته:

ثم جلس المخلوق الذي يشبه القطة أمامي ، وقاطع رجلاه.

“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”

بعدها رفع مخلب واحد وأومأ لي بالجلوس.

لقد كان غصن صغير عليه حفنة من بعض التوت الأرجواني.

تحركت وجلست على العشب ، ثم قاطعت ساقاي ووضعت كوعي على ركبتي  ورفعت راحة يدي.

سأل ريجيس بداخل ذهني.

من ورائي ، سمعت كايرا وريجيس يتحركان أيضًا.

أمسكت كايرا بيدي لكنها هزت رأسها بشكل مستنكر.

ظلت أعين مخلب الظل تلمع مثل الكريستال ، لكنه لم يبدو وكأنه ينظر إلى حتى…

بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.

بدل من ذلك ، ظل ينظر حول جسدي.

بينما أشك الآخر شيئا.

كان تحديقه يتحرك على حواف جسدي كما لو كان يحدق في الحرارة تشع من جسدي.

من بعدي قفزت كايرا وريجيس.

أو في الأثير الخاص بي….

ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…

ثم ببطئ بل بطئ شديد ، مد أحد كفوفه العريضة نحو راحة يدي.

في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .

لم يكن هناك أي نية في حركته ، لذلك ظللت ساكنا ، وانا أشاهده ، وكذلك أشعر بالفضول الشديد حول ما يمكن أن يفعله هذا المخلوق.

أمسكت كايرا بيدي لكنها هزت رأسها بشكل مستنكر.

لمس كفه الناعم يدي لكن لم يحدث شيء للحظة.
.
.
.

تمدد النائم في الثلط وتثاؤب ، بينما بدأت مفاصله الهرمة تصدر صوت طقطقة لحظة تلامسها مع أرضية أسفل المنحدر.

ثم تغير كل شيء!!.

عندها ظهر مخلب ظل ثالث.

لقد إختفت القرية الجبلية الهادئة المصنوعة من الأكواخ ، وكذلك اختفت أشجار الفاكهة الصغيرة وحشود الوحوش التي تبدو قلقة

رفعت الجثة الشبه متجمدة فوق رأسي ، ثم ركعت على ركبة واحدة وانحنيت للأمام وتركت جسد السريع حقا يفلت من يدي ويسقط على العشب الكثيف.

حتى صوت الرياح المستمر قد تلاشى.

عند سماعي أومأ كلاهما.

شعرت كما لو أنني كنت بدأت أحلق في الفضاء ، لكن لم أكن أطير حقا.

سرعان ما جائت وحوش أخرى من جميع أنحاء القرية ، أو خرجوا من الاكواخ ، بل وحتى ظهروا أمامنا بدون سابق إنذار.

حقيقة… شعرت كما لو أني لم أكن حقا أي شيء…. على الإطلاق.

مسحت يدي الملطخة بالدماء في الثلج لتنظيفها.

قبل أن يبدأ الخوف في السيطرة علي ، بدأت الألوان والاضواء تظهر وسط العدم الذي كنت به.

وجدت نفسي أشاهدها مجددا وأنا مرعوب بينما إستمر جسدها في الإختفاء والتحول إلى ذرات ذهبية….

ثم تحول كل شيء إلى صور متحركة ، بدا الأمر كما لو أنني أغلقت عيناي وبدأت أتخيل أحد ذكرياتي.

بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.

لكنها لم تكن ذاكرتي.

كانت كل الوحوش تزمجر وتهدر ، واخرجوا مخالبههم وأصبحوا مستعدين للقتال.

لقد رأيت وحشين من وحوش مخالب الظل تطارد بعضهما البعض عبر القرية.

تمدد النائم في الثلط وتثاؤب ، بينما بدأت مفاصله الهرمة تصدر صوت طقطقة لحظة تلامسها مع أرضية أسفل المنحدر.

أحدهم وهو ، المطارد ، ظل يعوي بغضب.

تم فتحت وحوش مخالب الدل نصف الدائرة التي شكلوها ، مما سمح للخطوات الثلاث بالمشي.

بينما أشك الآخر شيئا.

خرج وحش مخلب ظل أخر  “النائم في الثلج ” من الحشد وتحدث.

بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.

بعد هذه المحاضرة ، بدأوا في التدرب بإستعمال مخالبهم وقدرتهم على الانتقال الآني.

بهدوء ، أخذت الشيء الذي أمسكه الوحش الثاني.

” هي بذاتها لا تمتلك هدف متأصل في ذاتها ، الأمر متروك لنا لتقرير الغرض منها “.

لقد كان غصن صغير عليه حفنة من بعض التوت الأرجواني.

ثم تحول كل شيء إلى صور متحركة ، بدا الأمر كما لو أنني أغلقت عيناي وبدأت أتخيل أحد ذكرياتي.

إنتزعت التوت واحد تلو الآخر من الغصن ، ثم أعطيت كل وحش عددًا متساويًا.

ثم فهمت ما يريد هذا المخلوق.

ثم تحدثت!

لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.

” كونوا لطفاء مع بعضكم البعض وتشاركوهم”

إستمتعوا~~

لقد كانت كلماتي بلغة مخالب الظل…

” الخطوات الثلاث ، من الواضح أن هذا فخ من طيور منقار الرمح الشيطانيين ، يجب أن نقتل هذه المخلوقات بسرعة قبل أن نصبح تحت رحمتها “.

ثم تحولت الرؤيا واستبدلت بأخرى.

على الرغم من أنهم لم يستخدموا الأثير الخاص بهم أثناء التدريب ، إلا أنني استطعت أن أرى أن القفزات المفاجئة وحركاتهم الحادة متطابقة مع قدرتهم على التنقل الأني.

هذه المرة ، كنت أنظر إلى نفسي ، وأنا أنحني ، وجسد السريع حقا موجود أمامي بشكل مثير للشفقة.

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

رأيت اللحظات التي تلت وصولنا إلى القرية مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت من منظور وحش مخلب الظل هذا.

“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”

على الرغم من أنني لم أفهم كلماتهم على أنها كلمات حقا ، إلا أنني فهمت معناها عندما تحدث وحش مخلب الظل الطويل الذي علمت أنه يسمى… ”  الناب الأيسر” .

لحظة حديثي ظهر وحش آخر.

” الخطوات الثلاث ، من الواضح أن هذا فخ من طيور منقار الرمح الشيطانيين ، يجب أن نقتل هذه المخلوقات بسرعة قبل أن نصبح تحت رحمتها “.

لكنها لم تكن ذاكرتي.

خرج وحش مخلب ظل أخر  “النائم في الثلج ” من الحشد وتحدث.

هززت رأسي وأدركت أنني وقعت في فخه.

” إحترس ، أيها الناب الأيسر ، قد يجعلك خوفك تخرج ريشا وتنبت منقارا ، دعونا نرى عقولهم ، ونتقصى أمر مجيئهم “.

وكيف تم منح كل عشيرة قدرات فريدة تناسب احتياجاتهم.

ثم إختفت الرؤية وأصبح كل شيء مظلمل وفارغا مرة أخرى.

” هي بذاتها لا تمتلك هدف متأصل في ذاتها ، الأمر متروك لنا لتقرير الغرض منها “.

لكني شعرت بإحساس … مثل الأنتظار والتوقع.

لكن قبل فعل كل هذا ، فأنا بحاجة للبقاء هنا.

ثم فهمت ما يريد هذا المخلوق.

لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح  يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.

لم يستطع التحدث بلغتي ، لكن عن طريق مشاركة ذكرياتنا يمكننا التواصل.

لم يسعني إلا أن أظن بأن هذا المخلوق أظهر لي ذكرى مهمة له.

لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.

تماما مثل قرى طيور منقار الرمح و القبضاة الأربع.

لكن الوضع كان حساسا.

لا يمكنني تجاهل فرصة التعلم من مخالب الظل.

لقد كان من الضروري إظهار الذكريات الصحيحة دون التفكير في أي شيء يمكن أن يزعج هذا المخلوق ، لكن لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان هدفنا نفسه وهو الحصول على جزء البوابة سيزعجه

أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.

أولاً ، شاركت ذكرياتي أنا وكايرا بينما كنت أقف أمام البوابة المحطمة وكذلك عندما حاولت إصلاحها باستخدام الأثير.

سألت كايرا وهي عابسة.

بعد ذلك ، عرضت ذكريات المعركة مع الدب الشبحي ، بما في ذلك محادثتي مع كايرا حول عدم الرغبة في قتاله.

بل حتى إمتلكوا بعض الأشجار الصغيرة الملتوية ذات الأوراق العريضة الداكنة في الممرات الترابية المتواجدة بين المنازل.

لكني قررت المخاطرة…

” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”

ثم ركزت أخيرا على ذكرى وحش القبضات الأربعة العجوز الذي أشار إلي لكي أخذ قطعة البوابة التي يمتلكونها.

لم يتم سحبي عن العالم هذه المرة ، على الرغم من أنني دخلت أحدى رؤية ذكريات الخطوات الثلاث.

كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…

عند رؤيته لشكلي المرتبك ، أشار إلى يدي ، لكي أمدها ، ثم ضغط علي بكفه الناعم مرة أخرى.

لكن حقيقة أن لدي الكثير من الخبرة في التواصل العقلي مع سيلفي جعلت الامر أسهل..

“نحن ضيوف.”

لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.

ظلت أعين مخلب الظل تلمع مثل الكريستال ، لكنه لم يبدو وكأنه ينظر إلى حتى…

وجدت نفسي أشاهدها مجددا وأنا مرعوب بينما إستمر جسدها في الإختفاء والتحول إلى ذرات ذهبية….

أومأت كليرا برأسها بصمت ، لكن ابتسامة خفيفة ظهرت على شفافها.

طردت الذكرى بعيدًا قبل أن تختفي تماما ، كما لو أن القيام بهذا سيمنع ما حدث من الحدوث…

“من فضلك ، لا نقصد أي ضرر ، أتينا لطلب مساعدتك ، هل يتكلم أي من شعبك لغتنا؟ ”

لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.

فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.

بعد لحظات أصلح كل شيء مظلما وصامتا مرة أخرى.

” إحترس ، أيها الناب الأيسر ، قد يجعلك خوفك تخرج ريشا وتنبت منقارا ، دعونا نرى عقولهم ، ونتقصى أمر مجيئهم “.

بينما كنت أنتظر رده ، بدأت أشعر بالقلق بينما كنت اتسائل كيف كان يبلي ريجيس وكايرا.

أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.

في حين أن رفيقي الذئب قد يكون قادرا على النجاح ، إلا أن كايرا بالتأكيد لم تتلقى أي تدريب حول التواصل العقلي.

لقد كان من الضروري إظهار الذكريات الصحيحة دون التفكير في أي شيء يمكن أن يزعج هذا المخلوق ، لكن لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان هدفنا نفسه وهو الحصول على جزء البوابة سيزعجه

إذا قرر إحد مخالب الظل التواصل معها ، فسيتم تحطيم خطتنا تماما.

ثم ببطئ بل بطئ شديد ، مد أحد كفوفه العريضة نحو راحة يدي.

لحسن الحظ ، انقطع الاتصال دون مشكلة وعاد العالم إلى مجال نظري.

“وقت الوجبة!”

وقف الخطوات الثلاث من وضعية جلوسه ، وإستخدم ذيله السميك لدفع جسده على أقدامه. ثم أشار إلينا أن نقف كذلك.

” الجبل هو بيتنا ، والثلج هو حامينا ، أما الأسماك تملأ بطوننا عندما نشعر بالجوع ”

نظرت ورائي ووجدت أن كايرا وريجيس لم يتحركا لكنهما كانا يراقبانني بعصبية.

لمس كفه الناعم يدي لكن لم يحدث شيء للحظة. . . .

‘ أين كنت بحق الجحيم؟ ‘

لقد صححتهم وشجعتهم ، وقدمت التوجيه والملاحظات لهم ، لكن وسط هذه الذكرى بدأت أفهم شيئ عن كيفية استخدامهم للأثير.

سأل ريجيس بداخل ذهني.

بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.

‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.

لاول مرة نظرت إليها حقا…

وقفت ومددت يدي إلى كليرا ، لكنها قفزت على قدميها دون مساعدتي.

“وقت الوجبة!”

تنهدت ثم نظرت إلى ريجيس ،  ” لقد أحرزنا بعض التقدم ”

لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.

قال الخطوات الثلاث شيئًا ما لبقية عشيرة مخالب الظل ، مما جعلهم جميعا يتحركون ، ثم انحنى البعض باحترام.

بعدها سرعان ما حدقت بي العديد من النظرات المتفاجئة.

بينما كنت أشاهدهم ، تمنيت أن أتمكن من التحدث إليهم وأتعرف على معرفتهم حول الأثير.

لكن الناب الأيسر واثنين آخرين هزوا رؤوسهم بشكل مستنكر وبدا أنهم معترضون

لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.

وقبل أن يتمكنوا من الحديث ، ضرب النائم في الثلج طرف عصاه على الأرض المتجمدة وتحدث لفترة وجيزة.

لقد صححتهم وشجعتهم ، وقدمت التوجيه والملاحظات لهم ، لكن وسط هذه الذكرى بدأت أفهم شيئ عن كيفية استخدامهم للأثير.

لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.

على الرغم من أن الريح كانت لا تزال قوية ، إلا أن القرية لت محمية من اغلب العاصفة.

تم فتحت وحوش مخالب الدل نصف الدائرة التي شكلوها ، مما سمح للخطوات الثلاث بالمشي.

بعد هذه المحاضرة ، بدأوا في التدرب بإستعمال مخالبهم وقدرتهم على الانتقال الآني.

ثم أشار لي لكي أتبعه ، وهذا ما فعلته.

” إذن سأتمنى أن الذين ستعلمهم سيتسلقون أعلى منك عندما يحين دورهم.”

حدقت إلى الناب الأيسر من زاوية عيني بينما مررنا عبر خط الوحوش الذين لم يكونوا أطول من كتفي ، لكنه ظل بلا حراك.

لم يتم سحبي عن العالم هذه المرة ، على الرغم من أنني دخلت أحدى رؤية ذكريات الخطوات الثلاث.

قادنا الخطوات الثلاث عبر القرية إلى كوخ متواضع بجوار بركة المياه ، ثم فتح الباب ولوح لنا للدخول.

عند رؤيته لشكلي المرتبك ، أشار إلى يدي ، لكي أمدها ، ثم ضغط علي بكفه الناعم مرة أخرى.

كان التصميم الداخلي بسيط كذلك.

” ولكن يبدو أن فعل شيء كهذا يبدو غير محترم تماما ”

تماما مثل قرى طيور منقار الرمح و القبضاة الأربع.

بينما كنا نشاهدهم ، توقفوا عن القتال ، وانحنوا لبعضهم البعض ، وأدوا سلسلة من الحركات المتطابقة التي وضحت إنهم تدربوا عليها بوضوح.

كان هناك بساط عشبي منسوج يغطي الأرضية ، في حين تم وضع سرير مستدير من العشب الأصفر بجانب الجدار البعيد.

قال الخطوات الثلاث شيئًا ما لبقية عشيرة مخالب الظل ، مما جعلهم جميعا يتحركون ، ثم انحنى البعض باحترام.

لكن كان هناك ستار من الريش الأبيض المعلق بجانب الباب كذلك كانت هناك كومة صغيرة من الألواح بجانب السرير.

كذلك محاولتي لتعلم التحكم في قدراتي الجديدة ، وتطويرها وتحسين استخدامها.

مثل اللوحة التي وجدناها على الوحش الذي قتلته ، كانت اللوحة العلوية مرسوم عليها… على الرغم من أنني لم أتمكن من فهم الصورة تمامًا.

“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”

فجأة تحدثت نحو ريجيس.

قاومت الرغبة في أن أعزز نفسي في الأثير بينما كنت أنتظر حدوث شيء ما.

” أن المساحة ضيقة قليلاً هنا ، لماذا لا تدخل وتعيد شحن إحتياطك؟”

فجأة فتحت عيناي مع انتهاء الرؤية.

“وقت الوجبة!”

لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.

أجاب ريجيس وهو يلعق فمه قبل أن يقفز إلي ويختفي في جسدي.

لقد بدا أنه فهم المعنى ولمس يدي.

راقب الخطوات الثلاث هذا الأمر بعناية ، ثم إتسعت أعينه اللامعة عندما اختفى ريجيس.

أجاب ريجيس بهدوء ، “لا أمانع في التظاهر بالقوة وإخفاتهم ، لكنني لا أرى كيف سيساعدنا وجودي”.

عندها انحنى مخلب الظل العجوز إلى الأمام ، ونظر إلى صدري واتسعت أعينه.

ثم تحدثت!

بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.

عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.

بعدها أشار إلى مكان وجود ريجيس ، ثم أشار إلى صدري.

بدل من ذلك ، ظل ينظر حول جسدي.

عند رؤية هذا أومأت له.

لم يسعني إلا أن أظن بأن هذا المخلوق أظهر لي ذكرى مهمة له.

فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.

لكن الوضع كان حساسا.

بعدها إبتسم ابتسامة عريضة ، على الرغم من أنني لم أكن متأكد مما وجده مضحك للغاية

لقد بدا أنه فهم المعنى ولمس يدي.

عند رؤيته لشكلي المرتبك ، أشار إلى يدي ، لكي أمدها ، ثم ضغط علي بكفه الناعم مرة أخرى.

“لقد فكرت للتو …. إن الذئاب والفهود … قريبة بما فيه الكفاية.”

لم يتم سحبي عن العالم هذه المرة ، على الرغم من أنني دخلت أحدى رؤية ذكريات الخطوات الثلاث.

بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.

لقد رأيت ستة من وحوش مخالب ظل تقف في منطقة التدريب الدائرية على الجانب الآخر من القرية.

ثم إختفت الرؤية وأصبح كل شيء مظلمل وفارغا مرة أخرى.

وأنا كنت اشرح شيئا

على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.

كنت أشرح طبيعة قوة الخالقين.

ومع ذلك ، فكلما إستمر انتظارهم ، قل احتمال القتال.

وكيف تم منح كل عشيرة قدرات فريدة تناسب احتياجاتهم.

قال الخطوات الثلاث شيئًا ما لبقية عشيرة مخالب الظل ، مما جعلهم جميعا يتحركون ، ثم انحنى البعض باحترام.

كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.

إبتسم النائم في الثلج برفق ثم ذيله حول كتفي.

أن يكون المرأ غير قادر على رؤية شيء يمكن تحقيقه ، لا يعني أنه مستحيل.

.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )

( م.م: لم أرغب في تخريب بلاغة الجملة ، لكن لمن لم يفهم ، المقصود هنا ، أن ليس كل شيء لم يستطع أحد أن يحققه مستحيل )

” كونوا لطفاء مع بعضكم البعض وتشاركوهم”

بعد هذه المحاضرة ، بدأوا في التدرب بإستعمال مخالبهم وقدرتهم على الانتقال الآني.

بينما كنت أنتظر رده ، بدأت أشعر بالقلق بينما كنت اتسائل كيف كان يبلي ريجيس وكايرا.

لقد صححتهم وشجعتهم ، وقدمت التوجيه والملاحظات لهم ، لكن وسط هذه الذكرى بدأت أفهم شيئ عن كيفية استخدامهم للأثير.

نظرت ورائي ووجدت أن كايرا وريجيس لم يتحركا لكنهما كانا يراقبانني بعصبية.

بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.

ظلت ملامح النائم في الثلج فارغة ، ولكن أصبح يبدو وكأم هناك شيء يضايقيه في نبرة صوته.

كان من المحتمل أن الجن فعلوا معهم مثل ما فعلوا مع الكثير من الوحوش هنا التي تتلاعب بالأثير عن غير قصد للتحرك والقتال وحتى إعادة تجديد أجسادهم.

في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .

فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.

لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.

لم يكونوا بحاجة للتوقف والبحث عن المسار الصحيح كما أفعل ، وهو الشيء الذي يعيق قدرتي على استخدام خطوة الإله في القتال.

لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.

هكذا إنتهت الرؤية وسحب الخطوات الثلاث يديه للخلف ، لكن خطرت لي فكرة.

لقد إختفت القرية الجبلية الهادئة المصنوعة من الأكواخ ، وكذلك اختفت أشجار الفاكهة الصغيرة وحشود الوحوش التي تبدو قلقة

حركت راحة يدي تجاهه كمحاولو للتعبير عن أنني أريد الحديث مرة أخرى.

وقد فعلت ذلك دون اي إعتراض.

لقد بدا أنه فهم المعنى ولمس يدي.

لحظة فعل هذا ، ركزت كل حواسي وإستشعرت بعناية وسمعت صوت صوت خافت لحركة أحد الوحوش وهو يقترب بحذر.

عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.

فجأة توقفت عن الحديث عندما رأتني أنظر إليها.

الذكريات التي تمكنت فيها في كل واحدة ، من إستخدام شكل من أشكال الأثير.

لكنها لم تكن ذاكرتي.

كذلك محاولتي لتعلم التحكم في قدراتي الجديدة ، وتطويرها وتحسين استخدامها.

راقبني مخلب الظل العجوز بهدوء لبضع لحظات طويلة قبل الرد.

استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن عندما قطعت الاتصال شعرت بالرغبة في المعرفة الصادرة من الخطوات الثلاث.

أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.

كانت أيدينا بالكاد قد افترقت قبل أن يضغط عليها مرة أخرى معا وملأت ذكريات أخرى ذهني.

بينما كنت أشاهدهم ، تمنيت أن أتمكن من التحدث إليهم وأتعرف على معرفتهم حول الأثير.

هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.

“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”

كنا نتحدث ونتناقش حول موضوع أردت طرحه ، لكني كنت متوتر لفعل ذلك.

لحظة فعل هذا ، ركزت كل حواسي وإستشعرت بعناية وسمعت صوت صوت خافت لحركة أحد الوحوش وهو يقترب بحذر.

لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.

التفت إلى ريجيس وابتسمت.

لم يكن قد بدأ استخدام العصا حتى.

” الخطوات الثلاث ، من الواضح أن هذا فخ من طيور منقار الرمح الشيطانيين ، يجب أن نقتل هذه المخلوقات بسرعة قبل أن نصبح تحت رحمتها “.

“ما هذه الأفكار الذي أراها مختبئة خلف أعينك أيها الخطوات الثلاث؟”

كان من المحتمل أن الجن فعلوا معهم مثل ما فعلوا مع الكثير من الوحوش هنا التي تتلاعب بالأثير عن غير قصد للتحرك والقتال وحتى إعادة تجديد أجسادهم.

سألني النائم في الثلج وأعينه البنفسجية تحدق بداخلي.. وليس بي.

” ما هو هدفنا النائم في الثلج؟”

” ما هو هدفنا النائم في الثلج؟”

إستمتعوا~~

راقبني مخلب الظل العجوز بهدوء لبضع لحظات طويلة قبل الرد.

كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.

“ما هو الهدف من الجبل؟ أم الثلج؟ أو السمك في الماء؟ ”

‘ أين كنت بحق الجحيم؟ ‘

ثم أجبته:

” غراي …. لن أتظاهر أنني أعرف أي نوع من العادات والطقوس التي تملكها هذه العشائر.. ”

” الجبل هو بيتنا ، والثلج هو حامينا ، أما الأسماك تملأ بطوننا عندما نشعر بالجوع ”

كانت أيدينا بالكاد قد افترقت قبل أن يضغط عليها مرة أخرى معا وملأت ذكريات أخرى ذهني.

” هذه هي الطريقة التي تتفاعل بها هذه الأشياء مع حياتنا ”

مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.

”  نعم ، الخطوات الثلاث ، ولكن هل هذا هو الهدف الحقيقي منها؟”

لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.

ظلت ملامح النائم في الثلج فارغة ، ولكن أصبح يبدو وكأم هناك شيء يضايقيه في نبرة صوته.

حدقت في الخطوات الثلاث قبل أن أنظر إليها.

ضغطت مخلبؤ في للجرف الثلجي ، ثم أخرجته بعناية وتركت وراءه حفرة مثالية.

‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.

” هي بذاتها لا تمتلك هدف متأصل في ذاتها ، الأمر متروك لنا لتقرير الغرض منها “.

كذلك كان كل هجوم يقومون به تليه مناورة دفاعية.

عندها رفع النائم في الثلج جبينه زأجاب بنبرة حزينة.

ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.

“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”

” سنتحرك إلى سلسلة الجبال حيث رأينا قرية مخالب الظل ، لا أرغب بالمخاطرة وإستعمال الأثير في هذا المكان “.

هززت رأسي وأدركت أنني وقعت في فخه.

عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.

“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”

لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.

إبتسم النائم في الثلج برفق ثم ذيله حول كتفي.

على الرغم من أنني لم أفهم كلماتهم على أنها كلمات حقا ، إلا أنني فهمت معناها عندما تحدث وحش مخلب الظل الطويل الذي علمت أنه يسمى… ”  الناب الأيسر” .

” إن عقولنا تصبح أعمق وأوضح لحظة التأمل في سؤال الغاية من وجودنا ، لذا فقط عن طريق تسلق جبل الحكمة يمكننا رؤية الأشياء التي من حولنا “.

.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )

” وإذا لم نتسلق عالياً بما يكفي للعثور على الإجابات التي نبحث عنها؟”

فجأة فتحت عيناي مع انتهاء الرؤية.

تمدد النائم في الثلط وتثاؤب ، بينما بدأت مفاصله الهرمة تصدر صوت طقطقة لحظة تلامسها مع أرضية أسفل المنحدر.

هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.

” إذن سأتمنى أن الذين ستعلمهم سيتسلقون أعلى منك عندما يحين دورهم.”

كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.

فجأة فتحت عيناي مع انتهاء الرؤية.

“نحن ضيوف.”

لم أكن مدركا حتى أنني قد أغلقت عيناي ، لكن هذه الذكرى جعلتني أشعر بشكل مختلف أكثر من غيرها.

لكني قررت المخاطرة…

لم يسعني إلا أن أظن بأن هذا المخلوق أظهر لي ذكرى مهمة له.

عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.

كان الخطوات الثلاث يحدق في وجهي بعناية ، على الرغم من مدى قدرته على قراءة ملامحي جيدًا فأنا لم أكن أعلم عنه شيء.

لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.

ما عرفته هو أنه كان متعطشا للمعرفة ، وكان من الممكن أن يعلمني الكثير عن الأثير بقدر ما أستطيع أن أعلمه

بعد هذه المحاضرة ، بدأوا في التدرب بإستعمال مخالبهم وقدرتهم على الانتقال الآني.

“غراي؟”

أجاب ريجيس وهو يلعق فمه قبل أن يقفز إلي ويختفي في جسدي.

تحدثت كايرا بهدوء من بجانبي وكدت اقفز من المفاجئة لقد كدت أنسى أنها كانت هناك

لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.

” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”

قاومت الرغبة في أن أعزز نفسي في الأثير بينما كنت أنتظر حدوث شيء ما.

حدقت في الخطوات الثلاث قبل أن أنظر إليها.

“لقد أمضينا بالفعل الكثير من الوقت في هذه المنطقة …”

“نحن ضيوف.”

“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”

تنهدت كايرا ، وشعرت أن قرونها تدلت حرفيا من ارتياح.

“سوف أسأل ما إذا كان بإمكاننا الاستحمام ، وسأحرسك أثناء نومك.”

“ماذا عن قطعة البوابة … هل تعتقد أنهم على استعداد لتقديمها لنا؟”

” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”

“لم أسأل بعد”.

‘ مهلا! ما زلت أتحدث معك أيتها الأميرة! أنا إندماج للعديد من كائنات الأزوراس القوية بما يكفي لـ- ‘

“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”

من ورائي ، سمعت كايرا وريجيس يتحركان أيضًا.

“هل ذلك ضروري؟”

لمست كايرا دماء السريع حقا التي تناثرت على ملابسها وكذلك وجهها ثم واصلت

سألت كايرا وهي عابسة.

إذا قرر إحد مخالب الظل التواصل معها ، فسيتم تحطيم خطتنا تماما.

“لقد أمضينا بالفعل الكثير من الوقت في هذه المنطقة …”

ثم بدأ يتكلم بلغتهم ، لكن صوته أصبح مثل الهدير المنخفض لنمر غاضب.

فجأة توقفت عن الحديث عندما رأتني أنظر إليها.

( م.م: لم أرغب في تخريب بلاغة الجملة ، لكن لمن لم يفهم ، المقصود هنا ، أن ليس كل شيء لم يستطع أحد أن يحققه مستحيل )

لاول مرة نظرت إليها حقا…

” هذه هي الطريقة التي تتفاعل بها هذه الأشياء مع حياتنا ”

لقد كانت صامدة دون شكوى طوال الوقت…

لقد رأيت ستة من وحوش مخالب ظل تقف في منطقة التدريب الدائرية على الجانب الآخر من القرية.

لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.

ما عرفته هو أنه كان متعطشا للمعرفة ، وكان من الممكن أن يعلمني الكثير عن الأثير بقدر ما أستطيع أن أعلمه

حتى أن خدودها أصبحا غائرين وملطخين بالأوساخ والدماء ، كما ظهرت أكياس سوداء تحت أعينها بسبب قلة النوم.

ثم ببطئ بل بطئ شديد ، مد أحد كفوفه العريضة نحو راحة يدي.

كانت تلاحقني طوال الوقت.

بينما كنت أنتظر رده ، بدأت أشعر بالقلق بينما كنت اتسائل كيف كان يبلي ريجيس وكايرا.

انا الشخص الذي بالكاد يحتاج إلى أي طعام أو ماء أو نوم للبقاء على قيد الحياة.

لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.

وقد فعلت ذلك دون اي إعتراض.

بعدها سرعان ما حدقت بي العديد من النظرات المتفاجئة.

في النهاية لم تستطع أن تشتكي ، لأنها كانت من كذبت وأخفت نفسها لتتبعني.

لقد كان غصن صغير عليه حفنة من بعض التوت الأرجواني.

على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.

لم يستطع التحدث بلغتي ، لكن عن طريق مشاركة ذكرياتنا يمكننا التواصل.

أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.

لكن قبل فعل كل هذا ، فأنا بحاجة للبقاء هنا.

“سوف أسأل ما إذا كان بإمكاننا الاستحمام ، وسأحرسك أثناء نومك.”

هكذا إنتهت الرؤية وسحب الخطوات الثلاث يديه للخلف ، لكن خطرت لي فكرة.

أومأت كليرا برأسها بصمت ، لكن ابتسامة خفيفة ظهرت على شفافها.

على الرغم من أنني لم أفهم كلماتهم على أنها كلمات حقا ، إلا أنني فهمت معناها عندما تحدث وحش مخلب الظل الطويل الذي علمت أنه يسمى… ”  الناب الأيسر” .

” لكن عليك الإنتظار”.

بعد لحظات أصلح كل شيء مظلما وصامتا مرة أخرى.

في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .

على الرغم من أن الريح كانت لا تزال قوية ، إلا أن القرية لت محمية من اغلب العاصفة.

لكن قبل فعل كل هذا ، فأنا بحاجة للبقاء هنا.

“نحن ضيوف.”

لا يمكنني تجاهل فرصة التعلم من مخالب الظل.

تم فتحت وحوش مخالب الدل نصف الدائرة التي شكلوها ، مما سمح للخطوات الثلاث بالمشي.

ليس فقط قدرتهم على الانتقال الآني ، ولكن حتى حول قدرتهم على صنع أسلحة خاصة بهم أكثر فتك حتى من الأثير.

“وقت الوجبة!”

ربما حتى لست بحاجة إلى إيجاد بديل لقصيدة الفجر….

” هذه هي الطريقة التي تتفاعل بها هذه الأشياء مع حياتنا ”

ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…

لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.

—–

هززت رأسي وأدركت أنني وقعت في فخه.

عيد فطر سعيد ومبارك لكم ، تقبل الله صيامكم وعبادتكم في الشهر الفضيل ، وكل سنة وأنتم طيبين

” سنتحرك إلى سلسلة الجبال حيث رأينا قرية مخالب الظل ، لا أرغب بالمخاطرة وإستعمال الأثير في هذا المكان “.

.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )

مسحت يدي الملطخة بالدماء في الثلج لتنظيفها.

سحب عشوائي على  10 ألف ذهبة ، مقدمة من طرفنا نحن إدارة الموقع لكم كمتابعين

عند سماعي أومأ كلاهما.

حظ سعيد لكم جميعا..

كان التصميم الداخلي بسيط كذلك.

إستمتعوا~~

ربما حتى لست بحاجة إلى إيجاد بديل لقصيدة الفجر….

أجاب ريجيس بسخرية ، “من الصعب الجدال معك مع هذا المنطق”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط