Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 533

㊎الأبْلَه㊎

㊎الأبْلَه㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

الأبْلَه

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بِمَا إِنَّ المُفْتَاح قَدْ تَمَ خَطَفَه ، مـَـا هِيَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت هُنَاْكَ لموَاصَلَة المُشَارَكَة فِيْ أَيّ بُطُوُلَةِ زَوَاج؟

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع خواطر فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه أَنْ يُحَافِظُ عَلَيْ مَسَافَة مَعَيْنة مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) .

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ الأخَرُ ، بَيْنَما كَانَ يسَأَلَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض . كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة عَلَيْ مُسْتَوَي العَالَم ، وَ لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يسمَعَه أَيّ شَخْصٍ أخَرُ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“عَالَم الخَالِديْن؟” ضَحِكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل خفض صَوتٌه ، وَ قَاْلَ : “الضفدع فِيْ قاع البئر ، حَتَي وَ أنْتَ قَرِيِبٌ مِنْ لَحْظَة مَوْتِك ، أنْتَ لَا تزَاَلَ جاهَلَاً . كَمْ هَذَا مُسَلِيِ للغَايَة ” .

ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع خواطر فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه أَنْ يُحَافِظُ عَلَيْ مَسَافَة مَعَيْنة مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) .

“مَاذَا تعَني؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً الأنَ , لِذَا إِذَا وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سترتفع بالتَأكِيد بِضْعِ مُسْتَوَيات أُخْرَي وَ سيَكُوْن مِنْ الصَعْب الوُقُوُف ضدهَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت .

“رُبَمَا بِضْعِ عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو رُبَمَا بَعْدَ أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام ، ستَعْرِفُ!” قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ : “وَ لكنَّ الأنَ , إنْسَحِب ! أنا مصمم عَلَيْ الفَوْزِ!”

عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس هَزَّ رَأسَهُ ، وَ لكنَّ حَتَي بَدَا أكثَرَ إِزْدِرَاء . حَتَي لـَــوْ كَانَ أدَاهً رُوُحِيَةً مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَإِنَّ مِقْدَار القُوَة الَّتِي يُمْكِنهَا عرضهَا سيَعْتَمِدُ عَلَيْ هُوِيَة الَمِسْتُخْدِم .

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

“لَا يُمْكِنك إيِقَافِي!” أعْلَنَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بغُرُوُر : “الأنَ , يُمْكِنني عـَـرْض مـَـا يقُرْبَ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ بَرَاعَتي القِتَالِية . كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَيْ مُعَارَضَتِي؟”

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

“لَا تنس ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة . كَانَ هَذَا أَكْبَرَ مِيِزَةٍ لَهُ .

㊎الأبْلَه㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يتَمَكَن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ مسَاعَدة عَيْنيه فِيْ التَحَوَلَ إلَي البِرُوُدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ سيطر تَمَاماً عَلَيْ هَذِهِ الجُثَة وَ يُمْكِنه أَنْ يَظَهَرَ بَرَاعَتهُ الكَامِلِة فِيْ المَعْرَكَة ، فَقَد تَمَ تَقْيِيِده أيْضَاً بقُوَة هَذَا الجَسَد ، وَ لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة قِتَاله بِلَا حُدُود .

㊎الأبْلَه㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً الأنَ , لِذَا إِذَا وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سترتفع بالتَأكِيد بِضْعِ مُسْتَوَيات أُخْرَي وَ سيَكُوْن مِنْ الصَعْب الوُقُوُف ضدهَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت .

“مَاذَا تعَني؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“ثُمَ لَا أسْتَطِيِعُ السَمَاح لـَـكَ بالعيش أكثَرَ!” أضائَت النَجْمَةُ الخماسيَةُ الخَضْرَاءُ فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ رَفَعَ يَدَيْه . عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشَرَت خُيُوطٍ حَرِيَرَيَةٌ خَضْرَاءُ مُتَعَدِدَة .

بـِـنْـغ ?!

بـِـنْـغ ?!

“الرد عَلَيْ رَئِيِس عَشِيِرَةِ!” الرَجُل أجاب بخَوْف وَ قلق : “هَذَا الرَجُل إِسْتَخْدَم نَوْعاً مِنْ التِقَنِيَة السِرِيَة غَيْرَ مَعْرُوُفة للسَيْطَرِة عَلَيْ الزعيم الرَابِع وَ أخْرَجَ لَهُ شَخْصيا المُفْتَاح الذِيْ سلمه لذَلِكَ الرَجُل . ثُمَ هَرَبَ الأَخِيِر فِيْ تَابُوت ” .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بالتَحَدِيد ، شُوهِدَ رَجُل يُسْرِعُ عَلَيْ عَجَل فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي ، وَ صَرَخَ بصَدْمَة “سـَـيِّـدِ العَشِيِرَةِ” ، المُفْتَاح سَرَقَ مِنْ قَبِلَ شَخْصٍ غَامِضٍ و غَرِيِبِ الأطوار يَخْتَبِئُ فِيْ تَابُوت!”

“مَاذَا تعَني؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

المُفْتَاح!

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَة ، تَوَقَفَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن القِتَال فِيْ وَقْت وَاحِد . إعْتَقِدوا شُعُوريا أَنَّ هَذَا كَانَ يشير إلَي المُفْتَاح الذِيْ يُمْكِن أَنْ يفَتَحَ قَاعَة قَصْرِ القَوْس .

كَانَت هَذِهِ قَاعِدة خَفِيَة .

فِيْ الوَاقِع ، وَقَفَ رَئِيِس عَشِيِرَةِ جِيَانْغ عَلَيْ الفَوْر وَ هـُــوَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً يَنُمُ عَن الصَدْمَة وَ الـغَضَب عِنْدَمَا صَرَخَ : “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مُمْكِناً ؟ تَمَ إخْفَاء المُفْتَاح بشَكْلٍ جَيْدَ ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا العُثُور عَلَيْه؟”

كَانَت هَذِهِ قَاعِدة خَفِيَة .

“الرد عَلَيْ رَئِيِس عَشِيِرَةِ!” الرَجُل أجاب بخَوْف وَ قلق : “هَذَا الرَجُل إِسْتَخْدَم نَوْعاً مِنْ التِقَنِيَة السِرِيَة غَيْرَ مَعْرُوُفة للسَيْطَرِة عَلَيْ الزعيم الرَابِع وَ أخْرَجَ لَهُ شَخْصيا المُفْتَاح الذِيْ سلمه لذَلِكَ الرَجُل . ثُمَ هَرَبَ الأَخِيِر فِيْ تَابُوت ” .

ترجمة

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ)!

“عَالَم الخَالِديْن؟” ضَحِكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل خفض صَوتٌه ، وَ قَاْلَ : “الضفدع فِيْ قاع البئر ، حَتَي وَ أنْتَ قَرِيِبٌ مِنْ لَحْظَة مَوْتِك ، أنْتَ لَا تزَاَلَ جاهَلَاً . كَمْ هَذَا مُسَلِيِ للغَايَة ” .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه هـُــوَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ تَلَامِيِذ أخَرُون لـِـ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، إلَا إِنَّ الرَجُل الوَحِيِد الذِيْ كَانَ يجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر علانية كتِلْمِيِذ فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فَقَطْ .

ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع خواطر فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه أَنْ يُحَافِظُ عَلَيْ مَسَافَة مَعَيْنة مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) .

مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ ، يُمْكِن أَنْ يَظْهَرَ كَمَا كَانَ يحب .

“لَا تنس ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة . كَانَ هَذَا أَكْبَرَ مِيِزَةٍ لَهُ .

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، تَحَوَلَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بكل بَسَاطَة إلَي اليَسَار وَ اليمين . مَعَ بِضْعِ قَفَزَات ، وَصَلَوا إلَي أعْلَيَ نُقْطَة فِيْ السَاحَة الكُبْرَي . إجْتَاحَت عُيُونهم عَلَيْ المَنْطِقة المُحِيِطة بِهَا ، وَ سُرْعَانَ مـَـا رَأَوُا حَيْثُ كَانَت الفَوْضَي . ثُمَ إِسْتَخْدَموا عَلَيْ التَوَالِيِ تِقْنِيَات الحَرَكَة الخَاصَة بِهِم وَ إنْتَقلَوا للمُتَابَعَة .

كَانَ الغَرِيِبُ فِي الطِفْلة هِيَ قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية ، وَ يَبْدُو أَنَّهَا مُخْتَلِفَةٌ تَمَاماً عَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

بِمَا إِنَّ المُفْتَاح قَدْ تَمَ خَطَفَه ، مـَـا هِيَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت هُنَاْكَ لموَاصَلَة المُشَارَكَة فِيْ أَيّ بُطُوُلَةِ زَوَاج؟

كَانَ الغَرِيِبُ فِي الطِفْلة هِيَ قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية ، وَ يَبْدُو أَنَّهَا مُخْتَلِفَةٌ تَمَاماً عَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

(هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، إِسْتَخْدَمت سُرْعَتُهَا القصوي وَ إنْضَمت إلَي المُلُاحَقَة . ألقت نَظَرة عَلَيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ فَتَحْتَ فَمِهَا قَلِيِلَا ، وَ فَتَحْتَ أَسْنَانهَا البَيْضَاء الثَلْجِيَة ، وَ يَبْدُو أنَهَا مَلِيْئة بِرُوُحِ المَعْرَكَة .

فِيْ الوَاقِع ، وَقَفَ رَئِيِس عَشِيِرَةِ جِيَانْغ عَلَيْ الفَوْر وَ هـُــوَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً يَنُمُ عَن الصَدْمَة وَ الـغَضَب عِنْدَمَا صَرَخَ : “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مُمْكِناً ؟ تَمَ إخْفَاء المُفْتَاح بشَكْلٍ جَيْدَ ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا العُثُور عَلَيْه؟”

ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع خواطر فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه أَنْ يُحَافِظُ عَلَيْ مَسَافَة مَعَيْنة مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) .

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

يُمْكِن أَنْ يمْتَلَكَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، وَ يشتبه أيْضَاً فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قَبِلَ شَيْئٍ خــَــالـِــدْ ، لذَلِكَ إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، لَدَيْهَا رُوُح خــَــالـِــدْة مُرْعِبةٌ فِيْ دانتِيَانِهَا ، فَإِنَّه لَمْ يَعُد يَبْدُو غَرِيِبَاً .

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ موَضْع شـَـك كَبِيِر . هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الخَالِد الذِيْ كَانَ عَنيفاً بَعْدَ أَنْ كَانَ نَشَاطه المفضل هـُــوَ تَنَاوُلِ الطَعَام وَ أيْضَاً لَعِبَ دَوْرٍ لَطِيِف؟

ياله مِنْ صُدَاع؛ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الوُحُوش فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .

كَانَ الغَرِيِبُ فِي الطِفْلة هِيَ قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية ، وَ يَبْدُو أَنَّهَا مُخْتَلِفَةٌ تَمَاماً عَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

بـِـنْـغ ?!

ياله مِنْ صُدَاع؛ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الوُحُوش فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِجَاهَله فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . الشَيئِ الأكثَرَ أَهَمُية الأنْ هـُــوَ قَطْع (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أمَامَهُ وَ إنْتِزَاع المُفْتَاح .

“كن حَذِرَاً ، هَذَا التَابُوت هـُــوَ كَنْز مِنْ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) وَ يَمْتَلَكَ قُوَة غَيْرَ عَادِية!” شَخْص مـَـا ذكر . لَقَد كَانَ أَحَدُ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الذِيِنَ ظَهَرُوُا فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وشهد شَخْصيا مَدَيْ الرعب الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْه .

لحُسْنِ الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت مُؤَثِرة للغَايَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ سَرِيِعةً للغَايَة . عَلَيْ الأَقَل ، كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تتناقص بِبُطْءٍ . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لذكر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ سُرْعَتُهَا المُرْعِبةٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تخَرَجَ كُلْ شَيئِ ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَتِ البَقَاء بجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَة ، تَوَقَفَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن القِتَال فِيْ وَقْت وَاحِد . إعْتَقِدوا شُعُوريا أَنَّ هَذَا كَانَ يشير إلَي المُفْتَاح الذِيْ يُمْكِن أَنْ يفَتَحَ قَاعَة قَصْرِ القَوْس .

و لكنَّ عَلَيْ الأَقَل حَتَي هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يَظْهَرَ أَحَدٌ مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] حَتَي الأنْ .

ترجمة

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

كَانَت هَذِهِ قَاعِدة خَفِيَة .

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

و هَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر . كَانَوا جَمِيْعاً فِيْ إنْتَظار (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لمُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، سَوْفَ يجَذْب بالتَأكِيد عَدَداً كَبِيِراَ مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن. فلَا يُمْكِن لِمُقَاتِلِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، أو حَتَي صَغِيِرٌ بـِـ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن يَتَحَرَكَونَ ، أَنْ يَكُوْنوا لُصُوُصَاً .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ موَضْع شـَـك كَبِيِر . هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الخَالِد الذِيْ كَانَ عَنيفاً بَعْدَ أَنْ كَانَ نَشَاطه المفضل هـُــوَ تَنَاوُلِ الطَعَام وَ أيْضَاً لَعِبَ دَوْرٍ لَطِيِف؟

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

ترجمة

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

“كن حَذِرَاً ، هَذَا التَابُوت هـُــوَ كَنْز مِنْ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) وَ يَمْتَلَكَ قُوَة غَيْرَ عَادِية!” شَخْص مـَـا ذكر . لَقَد كَانَ أَحَدُ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الذِيِنَ ظَهَرُوُا فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وشهد شَخْصيا مَدَيْ الرعب الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْه .

و لكنَّ عَلَيْ الأَقَل حَتَي هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يَظْهَرَ أَحَدٌ مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] حَتَي الأنْ .

عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس هَزَّ رَأسَهُ ، وَ لكنَّ حَتَي بَدَا أكثَرَ إِزْدِرَاء . حَتَي لـَــوْ كَانَ أدَاهً رُوُحِيَةً مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَإِنَّ مِقْدَار القُوَة الَّتِي يُمْكِنهَا عرضهَا سيَعْتَمِدُ عَلَيْ هُوِيَة الَمِسْتُخْدِم .

بِمَا إِنَّ المُفْتَاح قَدْ تَمَ خَطَفَه ، مـَـا هِيَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت هُنَاْكَ لموَاصَلَة المُشَارَكَة فِيْ أَيّ بُطُوُلَةِ زَوَاج؟

“بِمَا أنَكَم جَمِيْعاً جُبَنَاءٌ جِدَاً ، فعَندَئذ سأتُلْقِي هَذَا المُفْتَاح بتواضع!”قَامَ أَحَدُهم بتحرك وقَامَ بتَسْلِيِم ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بالتَحَدِيد ، شُوهِدَ رَجُل يُسْرِعُ عَلَيْ عَجَل فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي ، وَ صَرَخَ بصَدْمَة “سـَـيِّـدِ العَشِيِرَةِ” ، المُفْتَاح سَرَقَ مِنْ قَبِلَ شَخْصٍ غَامِضٍ و غَرِيِبِ الأطوار يَخْتَبِئُ فِيْ تَابُوت!”

‘الأبْلَه” قَالَ عَدَدٌ كَبِيِر مِنْ الَنَاس .

كَانَت هَذِهِ قَاعِدة خَفِيَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

‘الأبْلَه” قَالَ عَدَدٌ كَبِيِر مِنْ الَنَاس .

ترجمة

و لكنَّ عَلَيْ الأَقَل حَتَي هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يَظْهَرَ أَحَدٌ مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] حَتَي الأنْ .

ℍ???????

ترجمة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط