Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 450

ناهب القبور

ناهب القبور

الفصل 450: ناهب القبور

بعد لحظة ، صر على أسنانه ، والتفت إلى الرجل في منتصف العمر وقال ، “أعتذر ، المثمن ليو تشانغ ، لكن يبدو أنني لا أستطيع بيع هذا العنصر لك بعد الآن …”

تدقيق:ملك الروايات

 

ترجمة: أحمد زكريا.. برعاية leonoz

هل سبق لك أن رأيت أي شخص يحمل ساقًا من العشب لشراء أي شيء؟

كانت العملة الذهبية عملة مقبولة بشكل عام داخل تحالف المملكة اللامحدودة. ومع ذلك ، إلى جانب ارتفاع مرتبة المملكة ، نما استخدامها بشكل أقل فأقل.

“لماذا ليست هناك حاجة لذلك؟ بما أننا اتفقنا على السعر ، إذا لم أدفع لك ، ألن يكون مختلفًا عن السرقة؟” تحدث تشانغ شوان بصدق.

لا يمكن للمرء أن يشتري حجر روح حتى مع وجود مليون عملة ذهبية. لتقديم خمسين عملة ذهبية مقابل شيء تقدر قيمته بخمسين حجر روح؟ لا بد من انك تمزح!

“إذا قمت بحفر القبور العادية فقط ، فلن تكون هناك أية مشاكل على الإطلاق. ومع ذلك ، قبل ثمانية أشهر ، قمت بحفر قبر بشري متسام. هل أنا مخطئ؟” نظر تشانغ شوان.

على الجانب ، رفت حواجب تشاو فياو وكادت تتقيأ من الدم.

إذا لم يحل المشكلة قريبًا ، فمن المؤكد أن طول عمره سينخفض ​​بشكل كبير. على الأرجح ، في أقل من بضع سنوات ، تمامًا كما كان الحال مع الصيدلاني تشين شياو في ذلك الوقت ، كانت هالة الموت تكفيه ، مدعية حيويته.

لقد استغرقت الكثير من الجهد للمساومة على السعر من مائة إلى خمسة عشر ، لكن هذا الزميل عرض خمسين عملة ذهبية؟

استحوذ الأخير على مرجل صيدلية بينما تجاهل وعده تجاه الطرف الآخر. نتيجة لذلك ، كان ملعونًا.

لقد كانت قبل لحظة فقط قالت إن الطرف الآخر قد يسرق بنكًا أيضًا … لماذا أشعر أن تشانغ شي هو الشخص الذي يجب أن يسرق بنكًا بدلاً من ذلك؟

استحوذ الأخير على مرجل صيدلية بينما تجاهل وعده تجاه الطرف الآخر. نتيجة لذلك ، كان ملعونًا.

بمعنى ما ، لم يكن عرض تشانغ شوان مختلفًا عن السرقة في وضح النهار.

ترجمة: أحمد زكريا.. برعاية leonoz

“خمسون .. عملة ذهبية؟”

“سيدي ، شكرا لك على توجيهاتك!”

المثمن ليو تشانغ كان لا يزال قلقًا من أن الطرف الآخر قد يعرض سعرًا أعلى. وهكذا ، عندما سمع كلمات تشانغ شوان ، انفجر ضاحكًا تقريبًا.

يمكن لمعظم الأطباء أن يخبروا ذلك كثيرًا ، لكن … الاستيقاظ من   النوم و التعرق بغزارة والتشنج أثناء نومه ، كانت هذه الأعراض التي يعرفها فقط. لم يخبر أحداً بذلك من قبل ، ولا حتى زوجته.

 

هل سبق لك أن رأيت أي شخص يحمل ساقًا من العشب لشراء أي شيء؟

من أين أتى هذا الريف الصغير؟

إذا كان هذا الرجل يتحدث حقًا من أجل ذلك فقط ولم يكن قادرًا على حل محنته ، فقد ينفجر في البكاء حقًا.

 

“بسبب الاستياء الموجود في هذا الشيء بالتحديد ، وجدت نفسك تعاني من الأرق والتشنجات عندما تغفو أخيرًا … في الواقع ليس من الصعب عليك حل مشكلتك. عليك فقط العودة إلى القبر ، والدفع تحترم المالك ، أعيد التميمة ، وحسن معاملة ذريته. إذا كان الأمر كذلك ، فينبغي أن يزول محنتك! ” صرح تشانغ شوان.

كانت أحجار الروح والعملات الذهبية عملتين مختلفتين للتداول بقيم مختلفة تمامًا. قدمت خمسين حجرًا روحانيًا ، لكنك تقدمت لتقديم خمسين عملة ذهبية لماذا لا تخبر البائع فقط أن يعطيها لك بدلاً من ذلك؟

 

 

“خمسون .. عملة ذهبية؟”

أنت متأكد أنك سميك البشرة!

تدقيق:ملك الروايات

 

“أنت … كيف عرفت؟” ارتجف جسد البائع من الصدمة.

نظر المثمن ليو تشانغ إلى تشانغ شوان بازدراء.

“لسوء حظك ، لقد خانت زوجته هذا المخلوق المتعالي وقتله على يد صديقه العزيز ، مما تسبب في  بقاء استياءه في العالم حتى بعد وفاته … إذا لم يخذلني حكمي ، فلا بد أنك اتخذت قرارًا شخصيًا حيازته وحملته معك “. واصل تشانغ شوان السؤال.

للإعلان عن عرض بخمسين قطعة نقدية ذهبية بوقاحة شديدة ، فأنت على الأرجح الوحيد في السوق بالكامل.

من ناحية أخرى ، كان هذا البائع يعاني من استياء خبير بشري متسامي لفترة طويلة من الزمن. لكان الأمر غريباً لو لم يكن هناك أي خطأ به!

 

 

“أعتذر ، لكن عليّ أن أرفض عرضك …”

“أنت … كيف عرفت؟” ارتجف جسد البائع من الصدمة.

 

بعد لحظة ، صر على أسنانه ، والتفت إلى الرجل في منتصف العمر وقال ، “أعتذر ، المثمن ليو تشانغ ، لكن يبدو أنني لا أستطيع بيع هذا العنصر لك بعد الآن …”

تعافى من صدمته ، صافح المالك يديه على عجل.

طوال الوقت ، كان يعتقد أنها كانت مشكلة في جسده. لم يكن يتخيل أبدًا في أحلامه أن ذلك سيكون بسبب هذا.

كان يعتقد أن الطرف الآخر كان غونغزي ثريًا أو سيدًا شابًا أو شيء مشابه. في النهاية ، تبين أنه مجرد رجل فقير.

إذا لم يحل المشكلة قريبًا ، فمن المؤكد أن طول عمره سينخفض ​​بشكل كبير. على الأرجح ، في أقل من بضع سنوات ، تمامًا كما كان الحال مع الصيدلاني تشين شياو في ذلك الوقت ، كانت هالة الموت تكفيه ، مدعية حيويته.

للاعتقاد بأنه قد أضاع الكثير من الوقت على الطرف الآخر.

تدقيق:ملك الروايات

 

أومأ تشانغ شوان برأسه واحتفظ بالتميمة. ثم ، بنقرة من معصمه ، أخرج كومة من العملات الذهبية. كان هناك خمسون منهم على وجه التحديد في المكدس. “هذا هو أموالك!”

“هل تعتقد أن سعري ليس مرتفعًا بما يكفي؟” لم يغضب تشانغ شوان. بدلا من ذلك ، ابتسم بهدوء ردا على ذلك.

لقد كانت قبل لحظة فقط قالت إن الطرف الآخر قد يسرق بنكًا أيضًا … لماذا أشعر أن تشانغ شي هو الشخص الذي يجب أن يسرق بنكًا بدلاً من ذلك؟

سقط البائع عاجزًا عن الكلام.

الاعتقاد بأنه حتى زراعة البائع العادي ستصل إلى مستوى-دان-8، كما هو متوقع من تحالف مملكة ميرادا.

لم تعد هذه مشكلة فيما إذا كان السعر منخفضًا جدًا أم لا ، ولكن العرض كان جيدًا مثل تقديم لا شيء!

كانت أحجار الروح والعملات الذهبية عملتين مختلفتين للتداول بقيم مختلفة تمامًا. قدمت خمسين حجرًا روحانيًا ، لكنك تقدمت لتقديم خمسين عملة ذهبية لماذا لا تخبر البائع فقط أن يعطيها لك بدلاً من ذلك؟

هل سبق لك أن رأيت أي شخص يحمل ساقًا من العشب لشراء أي شيء؟

هل سبق لك أن رأيت أي شخص يحمل ساقًا من العشب لشراء أي شيء؟

 

“هذا … حسنًا إذن!” إذا لم يكن هناك خيار آخر ، لم يكن بإمكان البائع قبول سوى مدفوعات تشانغ شوان.

“المثمن ليو تشانغ ، سأبيع هذا العنصر لك بعد ذلك. هل لي أن أعرف ما إذا كان هناك أي شيء تهتم به أيضًا؟ سأختتمه معًا من أجلكما …”

طوال الوقت ، كان يعتقد أنها كانت مشكلة في جسده. لم يكن يتخيل أبدًا في أحلامه أن ذلك سيكون بسبب هذا.

بعد أن فقد صبره على الريف ، حول البائع انتباهه إلى ليو تشانغ.

استحوذ الأخير على مرجل صيدلية بينما تجاهل وعده تجاه الطرف الآخر. نتيجة لذلك ، كان ملعونًا.

 

“لديك عدد قليل جدًا من الأشياء القيمة عليك ، ولكن إذا لم أكن مخطئًا … فقد حصلت عليها بوسائل فاسدة. للأشياء نغمة قديمة بالنسبة لها ، وهناك ظل أخضر طفيف على سطحها. هذا هو بسبب قلة التهوية. وفوق ذلك تنبعث منك هالة الموت .. إذا لم أكن مخطئا ، فإن خبرتك هي حفر القبور! ”

“هل هذا يعني أنك لن تبيعها لي؟”

بمعنى ما ، لم يكن عرض تشانغ شوان مختلفًا عن السرقة في وضح النهار.

 

للاعتقاد بأنه قد أضاع الكثير من الوقت على الطرف الآخر.

هز تشانغ شوان رأسه وظهرت نظرة شفقة على وجهه. “تنهد ، كنت أفكر في أنه يمكنني حل أرقك وكوابيسك إذا كنت قد بعت العنصر لي. نظرًا لأنك غير مهتم ، فلننسى الأمر بعد ذلك!”

“همف ، هناك العديد من الزملاء غير الجديرين بالثقة يتسكعون في الأسواق هذه الأيام. يجب أن تكون حذرًا!”

بعد ترك هذه الكلمات ، أعاد تشانغ شوان الميزان إلى مكانه واستدار واستعد للمغادرة.

“حسنًا ، هذا يكفي!” لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عرضي.

 

بسبب عدم قدرته على النوم ، على الرغم من أنه يستطيع تعويض قلة الراحة من خلال الزراعة ليلًا ونهارًا ، كان وجهه لا يزال شاحبًا بشكل غير طبيعي.

“ماذا قلت؟”

للاعتقاد بأنه قد أضاع الكثير من الوقت على الطرف الآخر.

 

إذا كان هذا الرجل يتحدث حقًا من أجل ذلك فقط ولم يكن قادرًا على حل محنته ، فقد ينفجر في البكاء حقًا.

كان البائع ينوي تجاهل تشانغ شوان بغض النظر عما قاله ، ولكن عند سماع هذه الكلمات ، تشدد جسده على الفور وتحول وجهه إلى شاحب ، “صديق ، من فضلك انتظر لحظة!”

وقد كان بالضبط من خلال حفر هذه الأماكن وبيع القطع الأثرية للموتى أن تنمو أعمال البائع إلى هذا الحجم.

 

تردد البائع “أنا …”.

الزراعة هي الذهاب ضد السماء ، وامتصاص الطاقة الروحية من البيئة بالقوة لتغذية الذات. في الظروف العادية ، كان من النادر أن يعاني المرء من الأرق والكوابيس. لكن لسبب ما ، خلال نصف العام الماضي ، وجد نفسه غير قادر على النوم ، وحتى لو تمكن من النوم ، فسوف يستيقظ على الفور.

“خمسون .. عملة ذهبية؟”

 

 

إذا كان يومًا أو يومين فقط ، فسيظل على ما يرام. ومع ذلك ، استمر على التوالي لمدة نصف عام. على الرغم من ثقافته القوية ، كان عقله قد وصل بالفعل إلى حدوده القصوى.

الاعتقاد بأنه حتى زراعة البائع العادي ستصل إلى مستوى-دان-8، كما هو متوقع من تحالف مملكة ميرادا.

في السر ، كان قد استشار العديد من الأطباء لكنهم كانوا جميعًا عاجزين ضد ذلك. ومع ذلك ، فقد أشار الشخص الذي كان أمامه إلى مشكلته وعرض عليه حلها. كيف لا يشعر بالغضب؟

إذا كان الشخص الذي أمامه قادرًا على حل محنته حقًا ، فهو لا يمانع في إعطاء القطعة الأثرية له.

 

لقد كانت قبل لحظة فقط قالت إن الطرف الآخر قد يسرق بنكًا أيضًا … لماذا أشعر أن تشانغ شي هو الشخص الذي يجب أن يسرق بنكًا بدلاً من ذلك؟

“في الآونة الأخيرة ، هل تجد نفسك مستيقظًا بشكل متكرر ، وتتعرق بغزارة كلما حدث ذلك؟ أيضًا ، عندما تنام ، هل يتشنج جسمك قليلاً؟” مع العلم أن الطرف الآخر سيوقفه بالتأكيد ، ابتسم تشانغ شوان واستدار.

 

 

 

“أنت … كيف عرفت؟” ارتجف جسد البائع من الصدمة.

“هذا … لا ، أنت لست كذلك!” ضغط البائع على فكيه.

بسبب عدم قدرته على النوم ، على الرغم من أنه يستطيع تعويض قلة الراحة من خلال الزراعة ليلًا ونهارًا ، كان وجهه لا يزال شاحبًا بشكل غير طبيعي.

شحب وجه البائع ، وكاد أن يسقط على الأرض خائفًا.

يمكن لمعظم الأطباء أن يخبروا ذلك كثيرًا ، لكن … الاستيقاظ من   النوم و التعرق بغزارة والتشنج أثناء نومه ، كانت هذه الأعراض التي يعرفها فقط. لم يخبر أحداً بذلك من قبل ، ولا حتى زوجته.

لم تكن كلمات تشانغ شوان من قبل والتي تدعي أن الطرف الآخر لن يعيش لفترة طويلة مجرد ترويج للخوف.

كيف علم الطرف الآخر بها؟ وحتى للإشارة إليها مباشرة.

عند تعلم طريقة علاج معاناته ، قام البائع على الفور بتمرير تميمة حماية مقياس التنين.

 

 

“يمكنني حل مشكلتك!” قال تشانغ شوان بهدوء.

 

 

لم تكن كلمات تشانغ شوان من قبل والتي تدعي أن الطرف الآخر لن يعيش لفترة طويلة مجرد ترويج للخوف.

“حل مشكلتي؟”

إذا كان هذا الرجل يتحدث حقًا من أجل ذلك فقط ولم يكن قادرًا على حل محنته ، فقد ينفجر في البكاء حقًا.

 

نظرًا لأن زراعة الطرف الآخر كانت بعيدة عنه ، كان تشانغ شوان قادرًا على رؤية معظم مشكلته من خلال عين البصيرة. ومع ذلك ، إذا أراد علاجه تمامًا ، فقد احتاج إلى مساعدة مكتبة طريق السماء لتحديد جذر المرض.

ارتجف جسد البائع في حالة هياج ، غير قادر على تصديق أنه سيتحرر من عذابه.

 

 

بدلاً من أخذ هذا المبلغ الضئيل من المال ، قد يقوم بالتخلي عن التميمة. على أقل تقدير ، يمكنه الفوز بحسن نية الطرف الآخر بهذه الطريقة.

“لك الحرية في اختيار ما إذا كنت ستصدق كلماتي أم لا ، ولكن … هذه هي الفرصة الوحيدة التي ستحصل عليها. إذا لم تقم بحلها قريبًا ، فإن عمرك سيكون له أثر سلبي ولن تعيش لفترة طويله! ”

كان المال مهمًا ، ولكن ما الذي يمكن أن يكون أكثر قيمة من حياة المرء؟

تحدث تشانغ شوان مع يديه خلف ظهره ، بلا مبالاة.

 

على الرغم من أن تشانغ شوان أراد الحصول على  حرشفة التنين ، فقد احتاج إلى الطرف الآخر ليضع ثقته فيه أولاً. خلاف ذلك ، سيكون من العبث بغض النظر عن مقدار حديثه.

 

تردد البائع “أنا …”.

 

 

 

بعد لحظة ، صر على أسنانه ، والتفت إلى الرجل في منتصف العمر وقال ، “أعتذر ، المثمن ليو تشانغ ، لكن يبدو أنني لا أستطيع بيع هذا العنصر لك بعد الآن …”

 

 

لم تكن كلمات تشانغ شوان من قبل والتي تدعي أن الطرف الآخر لن يعيش لفترة طويلة مجرد ترويج للخوف.

كان المال مهمًا ، ولكن ما الذي يمكن أن يكون أكثر قيمة من حياة المرء؟

هز تشانغ شوان رأسه وظهرت نظرة شفقة على وجهه. “تنهد ، كنت أفكر في أنه يمكنني حل أرقك وكوابيسك إذا كنت قد بعت العنصر لي. نظرًا لأنك غير مهتم ، فلننسى الأمر بعد ذلك!”

على مدى نصف العام الماضي ، ابتلي بهذه الآلام ، أنفق أكثر من خمسين حجرًا روحانيًا على استشارة الأطباء ولكن دون جدوى.

نظرًا لأن زراعة الطرف الآخر كانت بعيدة عنه ، كان تشانغ شوان قادرًا على رؤية معظم مشكلته من خلال عين البصيرة. ومع ذلك ، إذا أراد علاجه تمامًا ، فقد احتاج إلى مساعدة مكتبة طريق السماء لتحديد جذر المرض.

إذا كان الشخص الذي أمامه قادرًا على حل محنته حقًا ، فهو لا يمانع في إعطاء القطعة الأثرية له.

لقد استغرقت الكثير من الجهد للمساومة على السعر من مائة إلى خمسة عشر ، لكن هذا الزميل عرض خمسين عملة ذهبية؟

أما ما إذا كان ينبغي أن يصدق الطرف الآخر أم لا … فقط من خلال الطريقة التي تمكن بها الطرف الآخر من تحديد أعراض معاناته ، كانت عين التمييز لديه بالفعل أعلى من الأطباء الذين استشارهم من قبل. ربما … قد يكون الطرف الآخر قادرًا حقًا على حل محنته.

يمكن لمعظم الأطباء أن يخبروا ذلك كثيرًا ، لكن … الاستيقاظ من   النوم و التعرق بغزارة والتشنج أثناء نومه ، كانت هذه الأعراض التي يعرفها فقط. لم يخبر أحداً بذلك من قبل ، ولا حتى زوجته.

 

لم يكن لديه أي فكرة عن فائدة هذه القطعة الأثرية ، ولكن بغض النظر عن مدى كلفتها ، لم يكن يعتقد أنها يمكن أن تكون أكثر قيمة من حياته. بمعنى ما ، كان قد استفاد من هذه الصفقة.

“همف ، هناك العديد من الزملاء غير الجديرين بالثقة يتسكعون في الأسواق هذه الأيام. يجب أن تكون حذرًا!”

شحب وجه البائع ، وكاد أن يسقط على الأرض خائفًا.

لم يتوقع المثمن ليو تشانغ أن يخسر أحجاره الروحية الخمسين مقابل العملات الذهبية الخمسين للطرف الآخر ، التفت إلى تشانغ شوان وحدق فيه بعيون ضيقة.

“هذا يعمل كذلك؟”

“لا أعتقد أن هذا مصدر قلق للمثمن ليو سواء كنت جديرًا بالثقة أم لا!” لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عرضي.

كان قبر الطرف الآخر رثًا ولم يكن هناك أي شيء ذي قيمة باستثناء تميمة شخصية. نظرًا لأنه بدا وكأن الأمر يستحق شيئًا ما على الأقل ، فقد أخذها معه … كيف عرف هذا الزميل عن شيء خاص جدًا؟

“همف ، جيد جدًا …”

“أنت … كيف عرفت؟” ارتجف جسد البائع من الصدمة.

مع بشرة فظيعة ، المثمن ليو تشانغ رمي أكمامه وغادر.

كانت العملة الذهبية عملة مقبولة بشكل عام داخل تحالف المملكة اللامحدودة. ومع ذلك ، إلى جانب ارتفاع مرتبة المملكة ، نما استخدامها بشكل أقل فأقل.

سيكون الأمر مهينًا إذا تسبب مثمن محترم مثله في مشكلة لمجرد أنه لا يستطيع شراء عنصر.

 

لكن بالطبع ، كان هذا إذا لم يكن يعرف قيمة القطعة الأثرية التي فاته للتو.

 

كان يرغب فقط في شرائها بسبب فضوله بعد أن وجد نفسه غير قادر على التعرف على القطعة الأثرية.

“همف ، هناك العديد من الزملاء غير الجديرين بالثقة يتسكعون في الأسواق هذه الأيام. يجب أن تكون حذرًا!”

في الحقيقة ، لم يعتقد حقًا أنها كانت خسارة فادحة لمجرد أنه فشل في الحصول عليها.

“سيدي ، شكرا لك على توجيهاتك!”

ومع ذلك ، حتى يتفوق عليه الريف على الرغم من ضخ الكثير من المال ، لا يزال يشعر ببعض الغضب.

كانت أحجار الروح والعملات الذهبية عملتين مختلفتين للتداول بقيم مختلفة تمامًا. قدمت خمسين حجرًا روحانيًا ، لكنك تقدمت لتقديم خمسين عملة ذهبية لماذا لا تخبر البائع فقط أن يعطيها لك بدلاً من ذلك؟

“صديق …”

“لا داعي للقلق ، فأنا لست مهتمًا بعملك!”

عند رؤية المثمن ليو يغادر بتعبير مستاء ، تحول البائع إلى تشانغ شوان.

كانت الإساءة إلى المثمن ذي النجمتين في هذا السوق خطوة غير حكيمة حقًا.

إذا كان هذا الرجل يتحدث حقًا من أجل ذلك فقط ولم يكن قادرًا على حل محنته ، فقد ينفجر في البكاء حقًا.

إذا كان يومًا أو يومين فقط ، فسيظل على ما يرام. ومع ذلك ، استمر على التوالي لمدة نصف عام. على الرغم من ثقافته القوية ، كان عقله قد وصل بالفعل إلى حدوده القصوى.

كانت الإساءة إلى المثمن ذي النجمتين في هذا السوق خطوة غير حكيمة حقًا.

شحب وجه البائع ، وكاد أن يسقط على الأرض خائفًا.

“لا تقلق ، لأنني قادر على رؤية محنتك ، سأعالجك بالتأكيد. أرني روتين الضرب!” قال تشانغ شوان.

مع الموارد الكافية والمعلمين الرئيسيين ، كانت قوتها الإجمالية أعلى من قوة مملكة تيان شوان مرات لا حصر لها.

“نعم!” دون تردد ، بدأ البائع في تنفيذ فن قبضته ، مما تسبب في هبوب رياح هائلة.

بعد ترك هذه الكلمات ، أعاد تشانغ شوان الميزان إلى مكانه واستدار واستعد للمغادرة.

الاعتقاد بأنه حتى زراعة البائع العادي ستصل إلى مستوى-دان-8، كما هو متوقع من تحالف مملكة ميرادا.

صافح البائع يديه ورفض الدفع.

مع الموارد الكافية والمعلمين الرئيسيين ، كانت قوتها الإجمالية أعلى من قوة مملكة تيان شوان مرات لا حصر لها.

لم يتوقع المثمن ليو تشانغ أن يخسر أحجاره الروحية الخمسين مقابل العملات الذهبية الخمسين للطرف الآخر ، التفت إلى تشانغ شوان وحدق فيه بعيون ضيقة.

 

استحوذ الأخير على مرجل صيدلية بينما تجاهل وعده تجاه الطرف الآخر. نتيجة لذلك ، كان ملعونًا.

“حسنًا ، هذا يكفي!” لوح تشانغ شوان بيديه بشكل عرضي.

“إذا قمت بحفر القبور العادية فقط ، فلن تكون هناك أية مشاكل على الإطلاق. ومع ذلك ، قبل ثمانية أشهر ، قمت بحفر قبر بشري متسام. هل أنا مخطئ؟” نظر تشانغ شوان.

نظرًا لأن زراعة الطرف الآخر كانت بعيدة عنه ، كان تشانغ شوان قادرًا على رؤية معظم مشكلته من خلال عين البصيرة. ومع ذلك ، إذا أراد علاجه تمامًا ، فقد احتاج إلى مساعدة مكتبة طريق السماء لتحديد جذر المرض.

 

 

من أين أتى هذا الريف الصغير؟

“لديك عدد قليل جدًا من الأشياء القيمة عليك ، ولكن إذا لم أكن مخطئًا … فقد حصلت عليها بوسائل فاسدة. للأشياء نغمة قديمة بالنسبة لها ، وهناك ظل أخضر طفيف على سطحها. هذا هو بسبب قلة التهوية. وفوق ذلك تنبعث منك هالة الموت .. إذا لم أكن مخطئا ، فإن خبرتك هي حفر القبور! ”

 

صعد إلى البائع ، نظر تشانغ شوان حوله قبل التحدث بلا مبالاة.

من ناحية أخرى ، كان هذا البائع يعاني من استياء خبير بشري متسامي لفترة طويلة من الزمن. لكان الأمر غريباً لو لم يكن هناك أي خطأ به!

شحب وجه البائع ، وكاد أن يسقط على الأرض خائفًا.

“حل مشكلتي؟”

كان حفر القبور أفضل طريقة لوضعها. في الحقيقة ، كان لص قبر.

لم تعد هذه مشكلة فيما إذا كان السعر منخفضًا جدًا أم لا ، ولكن العرض كان جيدًا مثل تقديم لا شيء!

بغض النظر عن مدى قوة الخبير ، بغض النظر عما إذا كان قد وصل إلى عالم دان-9أو عالم البشر الفائق ، كان من المستحيل عليه الهروب من رمال الزمن. في النهاية ، سوف يجرف نهر التاريخ كل شيء. بعد وفاتهم ، سيتم دفن هؤلاء الأشخاص في قبر مع أغلى ممتلكاتهم.

كانت أحجار الروح والعملات الذهبية عملتين مختلفتين للتداول بقيم مختلفة تمامًا. قدمت خمسين حجرًا روحانيًا ، لكنك تقدمت لتقديم خمسين عملة ذهبية لماذا لا تخبر البائع فقط أن يعطيها لك بدلاً من ذلك؟

 

كان قبر الطرف الآخر رثًا ولم يكن هناك أي شيء ذي قيمة باستثناء تميمة شخصية. نظرًا لأنه بدا وكأن الأمر يستحق شيئًا ما على الأقل ، فقد أخذها معه … كيف عرف هذا الزميل عن شيء خاص جدًا؟

وقد كان بالضبط من خلال حفر هذه الأماكن وبيع القطع الأثرية للموتى أن تنمو أعمال البائع إلى هذا الحجم.

 

ومع ذلك ، فقد أخفى هذه الحقيقة جيدًا. لم يكن الكثير من أصدقائه المقربين على علم بذلك. وهكذا ، كشف تشانغ شوان عن تجارته الرئيسية تركه خفيفًا ، وأغمي عليه تقريبًا من الصدمة.

مع بشرة فظيعة ، المثمن ليو تشانغ رمي أكمامه وغادر.

“لا داعي للقلق ، فأنا لست مهتمًا بعملك!”

ومع ذلك ، فقد أخفى هذه الحقيقة جيدًا. لم يكن الكثير من أصدقائه المقربين على علم بذلك. وهكذا ، كشف تشانغ شوان عن تجارته الرئيسية تركه خفيفًا ، وأغمي عليه تقريبًا من الصدمة.

تابع تشانغ شوان ، وهو يضحك بهدوء ، “أنا أتحدث فقط عن أصل معاناتك.

“لديك عدد قليل جدًا من الأشياء القيمة عليك ، ولكن إذا لم أكن مخطئًا … فقد حصلت عليها بوسائل فاسدة. للأشياء نغمة قديمة بالنسبة لها ، وهناك ظل أخضر طفيف على سطحها. هذا هو بسبب قلة التهوية. وفوق ذلك تنبعث منك هالة الموت .. إذا لم أكن مخطئا ، فإن خبرتك هي حفر القبور! ”

“إذا قمت بحفر القبور العادية فقط ، فلن تكون هناك أية مشاكل على الإطلاق. ومع ذلك ، قبل ثمانية أشهر ، قمت بحفر قبر بشري متسام. هل أنا مخطئ؟” نظر تشانغ شوان.

“إذا قمت بحفر القبور العادية فقط ، فلن تكون هناك أية مشاكل على الإطلاق. ومع ذلك ، قبل ثمانية أشهر ، قمت بحفر قبر بشري متسام. هل أنا مخطئ؟” نظر تشانغ شوان.

“هذا … لا ، أنت لست كذلك!” ضغط البائع على فكيه.

يجب أن تكون عرافًا بدلاً من ذلك …

“لسوء حظك ، لقد خانت زوجته هذا المخلوق المتعالي وقتله على يد صديقه العزيز ، مما تسبب في  بقاء استياءه في العالم حتى بعد وفاته … إذا لم يخذلني حكمي ، فلا بد أنك اتخذت قرارًا شخصيًا حيازته وحملته معك “. واصل تشانغ شوان السؤال.

إذا لم يحل المشكلة قريبًا ، فمن المؤكد أن طول عمره سينخفض ​​بشكل كبير. على الأرجح ، في أقل من بضع سنوات ، تمامًا كما كان الحال مع الصيدلاني تشين شياو في ذلك الوقت ، كانت هالة الموت تكفيه ، مدعية حيويته.

“… نعم!” أومأ البائع برأسه وهو يحدق في ذلك الزميل الذي أمامه كما لو أنه رأى شبحًا.

مع الموارد الكافية والمعلمين الرئيسيين ، كانت قوتها الإجمالية أعلى من قوة مملكة تيان شوان مرات لا حصر لها.

كان قبر الطرف الآخر رثًا ولم يكن هناك أي شيء ذي قيمة باستثناء تميمة شخصية. نظرًا لأنه بدا وكأن الأمر يستحق شيئًا ما على الأقل ، فقد أخذها معه … كيف عرف هذا الزميل عن شيء خاص جدًا؟

“هذا … حسنًا إذن!” إذا لم يكن هناك خيار آخر ، لم يكن بإمكان البائع قبول سوى مدفوعات تشانغ شوان.

وفوق كل ذلك ، لوصف الأمر بوضوح كأنه رآه بنفسه؟

لم يكن لديه أي فكرة عن فائدة هذه القطعة الأثرية ، ولكن بغض النظر عن مدى كلفتها ، لم يكن يعتقد أنها يمكن أن تكون أكثر قيمة من حياته. بمعنى ما ، كان قد استفاد من هذه الصفقة.

“بسبب الاستياء الموجود في هذا الشيء بالتحديد ، وجدت نفسك تعاني من الأرق والتشنجات عندما تغفو أخيرًا … في الواقع ليس من الصعب عليك حل مشكلتك. عليك فقط العودة إلى القبر ، والدفع تحترم المالك ، أعيد التميمة ، وحسن معاملة ذريته. إذا كان الأمر كذلك ، فينبغي أن يزول محنتك! ” صرح تشانغ شوان.

المثمن ليو تشانغ كان لا يزال قلقًا من أن الطرف الآخر قد يعرض سعرًا أعلى. وهكذا ، عندما سمع كلمات تشانغ شوان ، انفجر ضاحكًا تقريبًا.

في الحقيقة ، كان البلاء الذي عانى منه هذا البائع مشابهًا نوعًا ما للطبيب الصيدلي تشين شياو في ذلك الوقت.

من أين أتى هذا الريف الصغير؟

استحوذ الأخير على مرجل صيدلية بينما تجاهل وعده تجاه الطرف الآخر. نتيجة لذلك ، كان ملعونًا.

“سيدي ، شكرا لك على توجيهاتك!”

من ناحية أخرى ، كان هذا البائع يعاني من استياء خبير بشري متسامي لفترة طويلة من الزمن. لكان الأمر غريباً لو لم يكن هناك أي خطأ به!

بدلاً من أخذ هذا المبلغ الضئيل من المال ، قد يقوم بالتخلي عن التميمة. على أقل تقدير ، يمكنه الفوز بحسن نية الطرف الآخر بهذه الطريقة.

إذا لم يحل المشكلة قريبًا ، فمن المؤكد أن طول عمره سينخفض ​​بشكل كبير. على الأرجح ، في أقل من بضع سنوات ، تمامًا كما كان الحال مع الصيدلاني تشين شياو في ذلك الوقت ، كانت هالة الموت تكفيه ، مدعية حيويته.

على مدى نصف العام الماضي ، ابتلي بهذه الآلام ، أنفق أكثر من خمسين حجرًا روحانيًا على استشارة الأطباء ولكن دون جدوى.

لم تكن كلمات تشانغ شوان من قبل والتي تدعي أن الطرف الآخر لن يعيش لفترة طويلة مجرد ترويج للخوف.

“… نعم!” أومأ البائع برأسه وهو يحدق في ذلك الزميل الذي أمامه كما لو أنه رأى شبحًا.

“سيدي ، شكرا لك على توجيهاتك!”

ارتجف جسد البائع في حالة هياج ، غير قادر على تصديق أنه سيتحرر من عذابه.

نظرًا للكيفية التي تم بها تحليل الطرف الآخر ، شعر البائع بالفعل بثقة كبيرة تجاه كلمات تشانغ شوان، وكان مليئًا بالامتنان له.

“هل هذا يعني أنك لن تبيعها لي؟”

طوال الوقت ، كان يعتقد أنها كانت مشكلة في جسده. لم يكن يتخيل أبدًا في أحلامه أن ذلك سيكون بسبب هذا.

كان البائع ينوي تجاهل تشانغ شوان بغض النظر عما قاله ، ولكن عند سماع هذه الكلمات ، تشدد جسده على الفور وتحول وجهه إلى شاحب ، “صديق ، من فضلك انتظر لحظة!”

 

أما ما إذا كان ينبغي أن يصدق الطرف الآخر أم لا … فقط من خلال الطريقة التي تمكن بها الطرف الآخر من تحديد أعراض معاناته ، كانت عين التمييز لديه بالفعل أعلى من الأطباء الذين استشارهم من قبل. ربما … قد يكون الطرف الآخر قادرًا حقًا على حل محنته.

“هذا العنصر … سيد ، من فضلك خذه!”

شحب وجه البائع ، وكاد أن يسقط على الأرض خائفًا.

عند تعلم طريقة علاج معاناته ، قام البائع على الفور بتمرير تميمة حماية مقياس التنين.

على الرغم من أن تشانغ شوان أراد الحصول على  حرشفة التنين ، فقد احتاج إلى الطرف الآخر ليضع ثقته فيه أولاً. خلاف ذلك ، سيكون من العبث بغض النظر عن مقدار حديثه.

لم يكن لديه أي فكرة عن فائدة هذه القطعة الأثرية ، ولكن بغض النظر عن مدى كلفتها ، لم يكن يعتقد أنها يمكن أن تكون أكثر قيمة من حياته. بمعنى ما ، كان قد استفاد من هذه الصفقة.

المثمن ليو تشانغ كان لا يزال قلقًا من أن الطرف الآخر قد يعرض سعرًا أعلى. وهكذا ، عندما سمع كلمات تشانغ شوان ، انفجر ضاحكًا تقريبًا.

أومأ تشانغ شوان برأسه واحتفظ بالتميمة. ثم ، بنقرة من معصمه ، أخرج كومة من العملات الذهبية. كان هناك خمسون منهم على وجه التحديد في المكدس. “هذا هو أموالك!”

لقد استغرقت الكثير من الجهد للمساومة على السعر من مائة إلى خمسة عشر ، لكن هذا الزميل عرض خمسين عملة ذهبية؟

“ليست هناك حاجة لذلك …”

بعد لحظة ، صر على أسنانه ، والتفت إلى الرجل في منتصف العمر وقال ، “أعتذر ، المثمن ليو تشانغ ، لكن يبدو أنني لا أستطيع بيع هذا العنصر لك بعد الآن …”

صافح البائع يديه ورفض الدفع.

على الرغم من أن تشانغ شوان أراد الحصول على  حرشفة التنين ، فقد احتاج إلى الطرف الآخر ليضع ثقته فيه أولاً. خلاف ذلك ، سيكون من العبث بغض النظر عن مقدار حديثه.

بدلاً من أخذ هذا المبلغ الضئيل من المال ، قد يقوم بالتخلي عن التميمة. على أقل تقدير ، يمكنه الفوز بحسن نية الطرف الآخر بهذه الطريقة.

بصفتها ابنة رئيس تحالف تحالف مملكة ميرادا ، أميرة إمبراطورية … لقد شاهدت العديد من الأطباء الرائعين ، ولكن لتخبرهم أن شخصًا ما كان مريضًا وحتى تستنتج أن الطرف الآخر كان لصًا للقبور …

“لماذا ليست هناك حاجة لذلك؟ بما أننا اتفقنا على السعر ، إذا لم أدفع لك ، ألن يكون مختلفًا عن السرقة؟” تحدث تشانغ شوان بصدق.

أما ما إذا كان ينبغي أن يصدق الطرف الآخر أم لا … فقط من خلال الطريقة التي تمكن بها الطرف الآخر من تحديد أعراض معاناته ، كانت عين التمييز لديه بالفعل أعلى من الأطباء الذين استشارهم من قبل. ربما … قد يكون الطرف الآخر قادرًا حقًا على حل محنته.

“هذا … حسنًا إذن!” إذا لم يكن هناك خيار آخر ، لم يكن بإمكان البائع قبول سوى مدفوعات تشانغ شوان.

في الحقيقة ، لم يعتقد حقًا أنها كانت خسارة فادحة لمجرد أنه فشل في الحصول عليها.

“هذا يعمل كذلك؟”

في الحقيقة ، كان البلاء الذي عانى منه هذا البائع مشابهًا نوعًا ما للطبيب الصيدلي تشين شياو في ذلك الوقت.

بأخذ كل ما حدث في الأفق ، شعرت تشاو فياو كما لو أن فهمها للعالم قد انقلب.

 

شراء كنز قيمته خمسون حجرا روحيا بخمسين عملة ذهبية ، وحتى يشكر البائع المشتري على ذلك …

“لسوء حظك ، لقد خانت زوجته هذا المخلوق المتعالي وقتله على يد صديقه العزيز ، مما تسبب في  بقاء استياءه في العالم حتى بعد وفاته … إذا لم يخذلني حكمي ، فلا بد أنك اتخذت قرارًا شخصيًا حيازته وحملته معك “. واصل تشانغ شوان السؤال.

كانت هذه طريقة لا تصدق!

على الرغم من أن تشانغ شوان أراد الحصول على  حرشفة التنين ، فقد احتاج إلى الطرف الآخر ليضع ثقته فيه أولاً. خلاف ذلك ، سيكون من العبث بغض النظر عن مقدار حديثه.

بصفتها ابنة رئيس تحالف تحالف مملكة ميرادا ، أميرة إمبراطورية … لقد شاهدت العديد من الأطباء الرائعين ، ولكن لتخبرهم أن شخصًا ما كان مريضًا وحتى تستنتج أن الطرف الآخر كان لصًا للقبور …

بصفتها ابنة رئيس تحالف تحالف مملكة ميرادا ، أميرة إمبراطورية … لقد شاهدت العديد من الأطباء الرائعين ، ولكن لتخبرهم أن شخصًا ما كان مريضًا وحتى تستنتج أن الطرف الآخر كان لصًا للقبور …

أنت لست طبيبا على الإطلاق …

نظرًا لأن زراعة الطرف الآخر كانت بعيدة عنه ، كان تشانغ شوان قادرًا على رؤية معظم مشكلته من خلال عين البصيرة. ومع ذلك ، إذا أراد علاجه تمامًا ، فقد احتاج إلى مساعدة مكتبة طريق السماء لتحديد جذر المرض.

يجب أن تكون عرافًا بدلاً من ذلك …

كان يعتقد أن الطرف الآخر كان غونغزي ثريًا أو سيدًا شابًا أو شيء مشابه. في النهاية ، تبين أنه مجرد رجل فقير.

كانت هذه طريقة لا تصدق!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط