Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 66

مواجهة الصعاب من اجل الطائفة

مواجهة الصعاب من اجل الطائفة

66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة

كان من المستحيل معرفة كيف امتلك متدرب من عشيرة لوتشن مثل هذا العنصر القيّم. من المفترض أنه كان نوعًا من فرص الحظ السعيد التى صادفها هذا الشخص. بعد كل شيء ، كانت عشيرة لوتشن تقع في جبال النجم الساقط ، مكان به ألغاز لا حدود لها.

 

 

بعد السفر عبر الغابة لفترة قصيرة ، بدأ باي شياوتشون في ملاحظة الأدلة التي تحكي قصة ما حدث. سرعان ما أصبح مقتنعًا بأن افتراضاته كانت صحيحة. بعد الخروج من الجبال المجهولة ، واصل مسيرته بأقصى سرعة لعدة أيام حتى عاد إلى جبال النجم الساقط حيث اكتشف أنقاض عشيرة لوتشن. “يبدو أن دو لينجفي و هو يونفي قد ارسلوا المعلومات إلى الطائفة.” عندما فكر مرة أخرى في الأحداث المريرة التي عاشها ، تنهد ثم استدار وقفز مرة أخرى على مزلاج الرياح. جلس القرفصاء وأنطلق .

 

 

 

“يجب العودة إلى الطائفة!”،. أدرك أنه قد أدى خدمة جديرة بالتقدير للطائفة ، وأنه سيكافأ بسخاء عند عودته.

 

 

 

هذا جعله أكثر حماسًا. أثناء سفره ، وجه انتباهه إلى حقيبته. أثناء قيامه بفحص وتنظيم جميع أكياس الأشياء الأخرى التي جمعها من متدربي عشيرة لوتشن ، وجد عددًا قليلاً من العناصر العشوائية بالداخل ، بالإضافة إلى أحجار روح.

 

 

هذا جعله أكثر حماسًا. أثناء سفره ، وجه انتباهه إلى حقيبته. أثناء قيامه بفحص وتنظيم جميع أكياس الأشياء الأخرى التي جمعها من متدربي عشيرة لوتشن ، وجد عددًا قليلاً من العناصر العشوائية بالداخل ، بالإضافة إلى أحجار روح.

في حقيبة واحدة ، على الرغم من أنه نسي الى من كانت تنتمي في الأصل ، فقد وجد أغلى الأشياء من بين جميع العناصر. كانت بذرة بحجم قبضة الإنسان تقريبًا. كانت تنبض مثل قلب ، كما لو كانت تحتوي على شيء حي. ومع ذلك ، كان النبض يضعف ويضعف.

 

 

 

بعد قليل من التفكير ، قادته مهارته مع النباتات والغطاء النباتي إلى نتيجة صادمة. كانت هذه بذرة روح قيمة وأسطورية ، والتي من المفترض أنها انقرضت منذ فترة طويلة. كانت تعرف باسم بذرة ولادة الوحش !

 

 

بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.

وفقًا للأساطير ، إذا امتصت جوهر كائن روحاني آخر ، فستكون قادره بشكل طبيعي على إعادة إنتاج نفس الكائن الروحاني. بالنسبة لتلك الوحوش القوية التي واجهت صعوبة في التكاثر ، كانت بذور ولادة الوحش لا تقدر بثمن تقريبًا.

في النهاية ، أصبح كل شخص في طائفة تيار الروح على علم بالأمر. كان معظم الناس سعداء للغاية ، ولكن كان تشيان داجين يرتجف فى كهفه ويمكن رؤية نظرة الرعب على وجهه.

 

 

كان الأمر نفسه بالنسبة للمتدربين الذين لديهم حيوانات روحانية قوية. المتدربون من هذا القبيل جميعهم متعطشون لامتلاك أجيال متعاقبة من مخلوقاتهم الروحية القوية. لسوء الحظ ، كانت تقتصر عادةً على حيوان أليف واحد ، مما يعني أن بذور ولادة الوحش كانت ذات قيمة لا تصدق بالنسبة لهم.

لم يستغرق الأمر سوى بضع أنفاس حتى تبدأ شهقات الكفر في الارتفاع. كان الصوت الجماعي مرتفعًا لدرجة أنه كان مسموعًا بشكل خافت خارج البوابة الرئيسية. علاوة على ذلك ، بدأت الأجراس تقرع.

 

بعد السفر عبر الغابة لفترة قصيرة ، بدأ باي شياوتشون في ملاحظة الأدلة التي تحكي قصة ما حدث. سرعان ما أصبح مقتنعًا بأن افتراضاته كانت صحيحة. بعد الخروج من الجبال المجهولة ، واصل مسيرته بأقصى سرعة لعدة أيام حتى عاد إلى جبال النجم الساقط حيث اكتشف أنقاض عشيرة لوتشن. “يبدو أن دو لينجفي و هو يونفي قد ارسلوا المعلومات إلى الطائفة.” عندما فكر مرة أخرى في الأحداث المريرة التي عاشها ، تنهد ثم استدار وقفز مرة أخرى على مزلاج الرياح. جلس القرفصاء وأنطلق .

كان من المستحيل معرفة كيف امتلك متدرب من عشيرة لوتشن مثل هذا العنصر القيّم. من المفترض أنه كان نوعًا من فرص الحظ السعيد التى صادفها هذا الشخص. بعد كل شيء ، كانت عشيرة لوتشن تقع في جبال النجم الساقط ، مكان به ألغاز لا حدود لها.

لوح بإصبعه في اتجاه باي شياوتشون ، مما تسبب في ظهور ضباب روح تحت قدميه ، مما جعله يطير في الهواء مع أويانغ جي.

 

“الأخ الأكبر هو….” عند هذه النقطة ، أدرك أن الطائفة اعتقدت أنه ميت. نظر إلى هو يونفي وعيونه مليئة بالسعادة.

بعد مزيد من التفكير ، توصل باي شياوتشون إلى استنتاج مفاده أن أي متدرب من عشيرة لوتشن اكتشف بذرة ولادة الوحش لكنه لم يعرف ما هي على الأرجح ، وهو ما يفسر سبب عدم حفظه لها بشكل صحيح.

 

 

66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة

على طول الطريق ، التقط باي شياوتشون بعض الأخشاب المليئة بالطاقة الروحية. بعد نحتها في صندوق صغير ، وضع بذرة ولادة الوحش بداخلها ، حيث استقرت تقلبات قوة حياة البذرة تدريجيًا.

“تعال ، دعنا نعود إلى الطائفة!” قال هو يونفي بحماس. أمسك باي شياوتشون وعاد على الفور عبر البوابة الرئيسية. مع وجود هو يونفي هناك ، أصبح بإمكان باي شياوتشون الآن دخول الطائفة. أما الشاب السابق ، فقد تبعه ومن الواضح أنه مهتز. لقد شارك شخصياً في إبادة عشيرة لوتشن ، وشاهد أدلة المعركة التي خاضها باي شياوتشون ، بما في ذلك الجثث المشوهة لمتدربي عشيرة لوتشن. عند رؤية أن باي شياوتشون قد عاد على قيد الحياة ، فقد دهش بشدة.

 

ومع ذلك ، تراجعت دو لينجفي قليلاً ، وفي أعماق عينيها ، أصبحت المشاعر المخفية فيها أكثر صلابة من ذي قبل.

 

 

 

عندما سمع باي شياوتشون كلمات “قاعة العدل” ، خفق قلبه ، لكنه عاد بعد ذلك إلى التفكير في الخدمة الرائعة التي قدمها. انتفخ صدره تمامًا كما كان من قبل ، وشبَّك يديه باحترام لأويانغ جي.

وضع باي شياوتشون الصندوق الخشبي بعيدًا وأخذ نفسا عميقا. بعد ذلك ، أرسل مزلاج الرياح عبر الأفق ، متبعًا نفس المسار الذي سلكوه في الأصل ليقترب أكثر فأكثر من طائفة تيار الروح.

 

 

“باي شياوتشون ، أنا أويانغ جي من قاعة العدل.”

مر شهر بسرعة. في الرحلة الأصلية ، لم يكن لديهم الكثير من الأحجار الروحية ، وبالتالي لم يستخدموا مزلاج الرياح إلا في الليل. ولكن الآن ، كانت حقيبة باي شياوتشون منتفخة بالحجارة الروحية ، ولم يكن قلقًا على الإطلاق بشأن إهدارها. لذلك ، استغرق الأمر شهرًا فقط قبل ظهور بوابة الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح.

 

 

 

“لقد مر أكثر من نصف عام منذ أن غادرت. لقد عدت أخيراً “. وقف باي شياوتشون على قمة مزلاج الرياح ، وشعره يتطاير في مهب الريح ، وبدا وكأنه سيد قوي. ومع ذلك ، قرر فجأة أن صورته الحالية خاطئة ، وسرعان ما ارتدى مرة أخرى رداء تلميذ الطائفة الخارجية المتهالك والملطخ بالدماء الذي كان يرتديه خلال معركته اليائسة مع عشيرة لوتشن.

 

 

 

الآن بدا وكأنه شخص كان على استعداد للقتال حتى الموت من أجل الطائفة. وعند عودته ، فإن بقع الدماء على ثيابه والأماكن المختلفة التي تمزق القماش بها ، ستشهد بوضوح على الأزمات الخطيرة التي واجهها.

 

 

 

شعر بسعادة كبيرة ، أرسل مزلاج الرياح نحو إلى الطائفة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك عبور الحدود ، ظهر حاجز غير مرئي ، مما أدى إلى ارتداد مزلاج الرياح إلى الخلف.

 

 

 

“هاه؟” . كادت قوة الارتداد أن تطرده من مزلاج الرياح.

على طول الطريق ، التقط باي شياوتشون بعض الأخشاب المليئة بالطاقة الروحية. بعد نحتها في صندوق صغير ، وضع بذرة ولادة الوحش بداخلها ، حيث استقرت تقلبات قوة حياة البذرة تدريجيًا.

 

بعد قليل من التفكير ، قادته مهارته مع النباتات والغطاء النباتي إلى نتيجة صادمة. كانت هذه بذرة روح قيمة وأسطورية ، والتي من المفترض أنها انقرضت منذ فترة طويلة. كانت تعرف باسم بذرة ولادة الوحش !

في هذه المرحلة ، انطلق شعاع من الضوء فجأة باتجاهه من البوابة الرئيسية. ظهر شاب وفحص باي شياوتشون.

 

 

“باي شياوتشون؟ ألم يمت؟ كيف يمكن أن يكون حيا؟!؟! ”

“الرفيق الداوي غير المعروف ، ما الذي يقودك إلى طائفة تيار الروح؟” عندما غادرت الكلمات فمه ، نظر إلى مزلاج الرياح ، ثم إلى ملابس باي شياوتشون ، وجبينه مجعد. “لديك مزلاج الرياح من طائفة تيار الروح ، هل ترتدي رداء تلميذ من الطائفة الخارجية؟ بالإضافة إلى أن البوابة الرئيسية لطائفة تيار الروح تمنعك من الدخول ؟! من أنت؟!”

تراجع باي شياوتشون ، وهو ينظر إلى الدرع في ارتباك.

 

“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أنه لم يمت !! كيف يمكن أن ينجو من مثل هذه المطاردة المميتة !؟

لمعت عينا الشاب ببرود وهو يؤدي إيماءة تعويذة بيده اليمنى. على الفور ، ارتفعت قاعدته التدريبية مع تقلبات المستوى الثامن من تكثيف التشي.

“أنا لست ميتا على الإطلاق!” حتى عندما كان باي شياوتشون يحدق في مفاجأة ، قام الشاب بسحب زلة اليشم بحماس وأرسل رسالة إلى الطائفة.

 

 

تراجع باي شياوتشون ، وهو ينظر إلى الدرع في ارتباك.

عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.

 

لقد فهم أكثر من أي شخص الخطر الجسيم والمميت الذي واجهه باي شياوتشون.

قال: “الأخ الأكبر ، ما الذي يحدث؟ لماذا لا أستطيع دخول الطائفة؟ أنا تلميذ الطائفة الخارجية باي شياوتشون من قمة السحابة العطرة! ”

قال بهدوء وهو يرفع ذقنه: “كما قلت ايتها الأخت الكبرى دو ، إذا لم يتبق لي سوى نفس واحد ، فلن أترك أي شخص يؤذيك”. عندما غادرت هذه الكلمات السخيفة فمه ، بدا وكأنه ينظر إلى العالم بأسره.

 

 

عبس الشاب وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، بدأ ينظر فى مفاجأة.

في هذه المرحلة ، انطلق شعاع من الضوء فجأة باتجاهه من البوابة الرئيسية. ظهر شاب وفحص باي شياوتشون.

 

 

“انتظر ، أنت باي شياوتشون؟” كلما فحص باي شياوتشون ، بدا مألوفًا أكثر. كان قد حضر جنازة باي شياوتشون ، حيث كانت صورته معروضة فوق شاهد قبره. فى لحظة ، أدرك أن ملابس باي شياوتشون كانت ملطخة بالدماء ، شهق. “أنت… أنت لست ميتا؟!؟!”

 

 

 

 

الآن بدا وكأنه شخص كان على استعداد للقتال حتى الموت من أجل الطائفة. وعند عودته ، فإن بقع الدماء على ثيابه والأماكن المختلفة التي تمزق القماش بها ، ستشهد بوضوح على الأزمات الخطيرة التي واجهها.

“أنا لست ميتا على الإطلاق!” حتى عندما كان باي شياوتشون يحدق في مفاجأة ، قام الشاب بسحب زلة اليشم بحماس وأرسل رسالة إلى الطائفة.

 

 

 

عندما تم إرسال الأخبار حول باي شياوتشون ، كان لي تشينغهو في حالة تأمل منعزل في قمة السحابة العطرة. وفجأة انفتحت عيناه وغطته رعشة.

 

 

 

في الوقت نفسه ، تم نقل الخبر إلى زعيم الطائفة الذي سقط فكه. أرسل على الفور تيارًا من الحس الإلهي إلى البوابة الرئيسية للضفة الجنوبية ، وعندما رأى باي شياوتشون ، صُدم أولاً ، ثم أصبح مسرور. بدأ على الفور في إرسال إخطارات إلى الطائفة.

 

 

 

لم يستغرق الأمر سوى بضع أنفاس حتى تبدأ شهقات الكفر في الارتفاع. كان الصوت الجماعي مرتفعًا لدرجة أنه كان مسموعًا بشكل خافت خارج البوابة الرئيسية. علاوة على ذلك ، بدأت الأجراس تقرع.

وفقًا للأساطير ، إذا امتصت جوهر كائن روحاني آخر ، فستكون قادره بشكل طبيعي على إعادة إنتاج نفس الكائن الروحاني. بالنسبة لتلك الوحوش القوية التي واجهت صعوبة في التكاثر ، كانت بذور ولادة الوحش لا تقدر بثمن تقريبًا.

 

 

“باي شياوتشون؟ ألم يمت؟ كيف يمكن أن يكون حيا؟!؟! ”

بعد السفر عبر الغابة لفترة قصيرة ، بدأ باي شياوتشون في ملاحظة الأدلة التي تحكي قصة ما حدث. سرعان ما أصبح مقتنعًا بأن افتراضاته كانت صحيحة. بعد الخروج من الجبال المجهولة ، واصل مسيرته بأقصى سرعة لعدة أيام حتى عاد إلى جبال النجم الساقط حيث اكتشف أنقاض عشيرة لوتشن. “يبدو أن دو لينجفي و هو يونفي قد ارسلوا المعلومات إلى الطائفة.” عندما فكر مرة أخرى في الأحداث المريرة التي عاشها ، تنهد ثم استدار وقفز مرة أخرى على مزلاج الرياح. جلس القرفصاء وأنطلق .

 

“باي شياوتشون ، أنا أويانغ جي من قاعة العدل.”

بدأ عدد لا يحصى من الناس في الخروج من داخل الطائفة. من غير المستغرب إلى حد ما أن يكون هوو يونفي هو الأول في الصف. عندما خرج من البوابة الرئيسية ورأى باي شياوتشون ، ظهر تعبير عدم التصديق على وجهه. بعد المطاردة المميتة التي شاركا فيها ، لم يرغب أبدًا في تصديق أن باي شياوتشون قد مات بالفعل. ومع ذلك ، في أعماق قلبه ، كان على يقين من أنه لا يمكن خروج أي تلميذ من مثل هذا الموقف المرير.

 

 

 

الآن ، كان متحمس جدًا لدرجة أنه بدأ في البكاء.

في هذه المرحلة ، انطلق شعاع من الضوء فجأة باتجاهه من البوابة الرئيسية. ظهر شاب وفحص باي شياوتشون.

 

لقد فهم أكثر من أي شخص الخطر الجسيم والمميت الذي واجهه باي شياوتشون.

“الأخ الصغير باي !!” بكى ضاحكًا ، اندفع إلى الأمام واحتضن باي شياوتشون.

هذا جعله أكثر حماسًا. أثناء سفره ، وجه انتباهه إلى حقيبته. أثناء قيامه بفحص وتنظيم جميع أكياس الأشياء الأخرى التي جمعها من متدربي عشيرة لوتشن ، وجد عددًا قليلاً من العناصر العشوائية بالداخل ، بالإضافة إلى أحجار روح.

 

 

“الأخ الأكبر هو….” عند هذه النقطة ، أدرك أن الطائفة اعتقدت أنه ميت. نظر إلى هو يونفي وعيونه مليئة بالسعادة.

 

 

66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة

“تعال ، دعنا نعود إلى الطائفة!” قال هو يونفي بحماس. أمسك باي شياوتشون وعاد على الفور عبر البوابة الرئيسية. مع وجود هو يونفي هناك ، أصبح بإمكان باي شياوتشون الآن دخول الطائفة. أما الشاب السابق ، فقد تبعه ومن الواضح أنه مهتز. لقد شارك شخصياً في إبادة عشيرة لوتشن ، وشاهد أدلة المعركة التي خاضها باي شياوتشون ، بما في ذلك الجثث المشوهة لمتدربي عشيرة لوتشن. عند رؤية أن باي شياوتشون قد عاد على قيد الحياة ، فقد دهش بشدة.

في حقيبة واحدة ، على الرغم من أنه نسي الى من كانت تنتمي في الأصل ، فقد وجد أغلى الأشياء من بين جميع العناصر. كانت بذرة بحجم قبضة الإنسان تقريبًا. كانت تنبض مثل قلب ، كما لو كانت تحتوي على شيء حي. ومع ذلك ، كان النبض يضعف ويضعف.

 

بعد مزيد من التفكير ، توصل باي شياوتشون إلى استنتاج مفاده أن أي متدرب من عشيرة لوتشن اكتشف بذرة ولادة الوحش لكنه لم يعرف ما هي على الأرجح ، وهو ما يفسر سبب عدم حفظه لها بشكل صحيح.

بمجرد أن سار باي شياوتشون عبر البوابة الأمامية ، بدأ المزيد من الناس في الاندفاع نحوه من جميع الاتجاهات.

عندما تجمع الحشد ، كان يمكن سماع صوت بكاء امرأة شابة. لم تكن غير دو لينجفي. كانت قد أمضت الأيام الأخيرة مغمورة بالدموع لدرجة أنها فقدت وزنها. عندما سمعت أشخاصًا يقولون إن باي شياوتشون قد عاد ، بدأ عقلها يندفع ، وتخلت على الفور عن كل شيء واسرعت.

 

بعد قليل من التفكير ، قادته مهارته مع النباتات والغطاء النباتي إلى نتيجة صادمة. كانت هذه بذرة روح قيمة وأسطورية ، والتي من المفترض أنها انقرضت منذ فترة طويلة. كانت تعرف باسم بذرة ولادة الوحش !

“السمين التاسع ؟!” كان كل من السمين الكبير تشانغ ، و السمين الثالث هيي ، والإخوة الأكبر سناً من منطقة الخدم سعداء للغاية لدرجة أنهم كانوا يرتعدون. كان هذا ينطبق بشكل خاص على السمين الكبير تشانغ ، الذي أعطى باي شياوتشون عناقًا كبيرًا ، والدموع تنهمر على وجهه.

بعد قليل من التفكير ، قادته مهارته مع النباتات والغطاء النباتي إلى نتيجة صادمة. كانت هذه بذرة روح قيمة وأسطورية ، والتي من المفترض أنها انقرضت منذ فترة طويلة. كانت تعرف باسم بذرة ولادة الوحش !

 

بمجرد أن سار باي شياوتشون عبر البوابة الأمامية ، بدأ المزيد من الناس في الاندفاع نحوه من جميع الاتجاهات.

تأثر باي شياوتشون. عند رؤية عدد الأشخاص الذين يتجمعون حوله ، شعر فجأة كما لو أن كل ما فعله كان يستحق العناء حقًا.

لوح بإصبعه في اتجاه باي شياوتشون ، مما تسبب في ظهور ضباب روح تحت قدميه ، مما جعله يطير في الهواء مع أويانغ جي.

 

 

بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.

الآن بدا وكأنه شخص كان على استعداد للقتال حتى الموت من أجل الطائفة. وعند عودته ، فإن بقع الدماء على ثيابه والأماكن المختلفة التي تمزق القماش بها ، ستشهد بوضوح على الأزمات الخطيرة التي واجهها.

 

 

 

 

لقد فهم أكثر من أي شخص الخطر الجسيم والمميت الذي واجهه باي شياوتشون.

في هذه المرحلة ، انطلق شعاع من الضوء فجأة باتجاهه من البوابة الرئيسية. ظهر شاب وفحص باي شياوتشون.

 

“انتظر ، أنت باي شياوتشون؟” كلما فحص باي شياوتشون ، بدا مألوفًا أكثر. كان قد حضر جنازة باي شياوتشون ، حيث كانت صورته معروضة فوق شاهد قبره. فى لحظة ، أدرك أن ملابس باي شياوتشون كانت ملطخة بالدماء ، شهق. “أنت… أنت لست ميتا؟!؟!”

سارع باي شياوتشون إلى الأمام ، وشبك يديه وانحني أمام لي تشينغهو. “تحياتي ، يا سيد القمة!”

 

 

 

كان لي تشينغهو شخصًا هادئًا للغاية فى العادة ، لكنه الآن لم يستطيع منع نفسه من الارتعاش. قال لي تشينغهو وهو يمد يده إلى رأس باي شياوتشون ، “أنا سعيد لأنك على قيد الحياة”. “فقط سعيد لأنك على قيد الحياة.”

بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.

 

 

“هذا هو بيتي!” قال باي شياوتشون وهو ينفخ صدره. “أنا على استعداد للذهاب في الجحيم من أجل الطائفة!” ثم لوح كمه ، متعمدًا كشف الثقوب العديدة الملطخة بالدماء فيه.

 

 

66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة

استمر الناس في التدفق من قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية. أراد الجميع رؤية باي شياوتشون ، وعندما رأوا ملابسه الملطخة بالدماء ، أصيبوا بالصدمة.

“باي شياوتشون؟ ألم يمت؟ كيف يمكن أن يكون حيا؟!؟! ”

 

 

كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما بدأ الناس في نشر الكلمات التي قالها للتو. اهتز الجميع ، وعندما نظروا إلى باي شياوتشون ، شعروا في قلوبهم… أنه كان مختار حقيقي .

بعد ذلك ، طار شعاع من الضوء والذي كان لي تشينغهو ، كان ينظر إلى باي شياوتشون بنظرة مدهشة. كان في يديه حقيبة بداخلها كل قصاصات الملابس الملطخة بالدماء التي جمعها عندما كان يبحث عن باي شياوتشون.

 

استمر الناس في التدفق من قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية. أراد الجميع رؤية باي شياوتشون ، وعندما رأوا ملابسه الملطخة بالدماء ، أصيبوا بالصدمة.

عندما تجمع الحشد ، كان يمكن سماع صوت بكاء امرأة شابة. لم تكن غير دو لينجفي. كانت قد أمضت الأيام الأخيرة مغمورة بالدموع لدرجة أنها فقدت وزنها. عندما سمعت أشخاصًا يقولون إن باي شياوتشون قد عاد ، بدأ عقلها يندفع ، وتخلت على الفور عن كل شيء واسرعت.

 

 

66: مواجهة الصعاب من أجل الطائفة

عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.

 

 

 

كادت يداه أن تتحرك في اتجاه بعض المناطق المنتفخة من ملابسها ، لكنه تذكر أن هناك الكثير من الناس يشاهدون ، فتراجع.

كان الأمر نفسه بالنسبة للمتدربين الذين لديهم حيوانات روحانية قوية. المتدربون من هذا القبيل جميعهم متعطشون لامتلاك أجيال متعاقبة من مخلوقاتهم الروحية القوية. لسوء الحظ ، كانت تقتصر عادةً على حيوان أليف واحد ، مما يعني أن بذور ولادة الوحش كانت ذات قيمة لا تصدق بالنسبة لهم.

 

 

قال بهدوء وهو يرفع ذقنه: “كما قلت ايتها الأخت الكبرى دو ، إذا لم يتبق لي سوى نفس واحد ، فلن أترك أي شخص يؤذيك”. عندما غادرت هذه الكلمات السخيفة فمه ، بدا وكأنه ينظر إلى العالم بأسره.

 

 

في الوقت نفسه ، تم نقل الخبر إلى زعيم الطائفة الذي سقط فكه. أرسل على الفور تيارًا من الحس الإلهي إلى البوابة الرئيسية للضفة الجنوبية ، وعندما رأى باي شياوتشون ، صُدم أولاً ، ثم أصبح مسرور. بدأ على الفور في إرسال إخطارات إلى الطائفة.

ومع ذلك ، تراجعت دو لينجفي قليلاً ، وفي أعماق عينيها ، أصبحت المشاعر المخفية فيها أكثر صلابة من ذي قبل.

كان هناك أيضًا أشخاص من قاعة العدل بقيادة أويانغ جي. عندما رأى باي شياوتشون ، بدا مصدومًا للحظة ، لكنه أصبح سعيد بعد ذلك . كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما رأى حالة باي شياوتشون الممزقة ، ثم سمع الكلمات التي قالها للتو إلى لي تشينغهو ، والتي أومأ عليها برأسه.

 

 

كان هناك أيضًا أشخاص من قاعة العدل بقيادة أويانغ جي. عندما رأى باي شياوتشون ، بدا مصدومًا للحظة ، لكنه أصبح سعيد بعد ذلك . كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما رأى حالة باي شياوتشون الممزقة ، ثم سمع الكلمات التي قالها للتو إلى لي تشينغهو ، والتي أومأ عليها برأسه.

قال: “الأخ الأكبر ، ما الذي يحدث؟ لماذا لا أستطيع دخول الطائفة؟ أنا تلميذ الطائفة الخارجية باي شياوتشون من قمة السحابة العطرة! ”

 

كان لي تشينغهو شخصًا هادئًا للغاية فى العادة ، لكنه الآن لم يستطيع منع نفسه من الارتعاش. قال لي تشينغهو وهو يمد يده إلى رأس باي شياوتشون ، “أنا سعيد لأنك على قيد الحياة”. “فقط سعيد لأنك على قيد الحياة.”

“باي شياوتشون ، أنا أويانغ جي من قاعة العدل.”

 

 

عبس الشاب وعندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، بدأ ينظر فى مفاجأة.

عندما سمع باي شياوتشون كلمات “قاعة العدل” ، خفق قلبه ، لكنه عاد بعد ذلك إلى التفكير في الخدمة الرائعة التي قدمها. انتفخ صدره تمامًا كما كان من قبل ، وشبَّك يديه باحترام لأويانغ جي.

 

 

 

نادرًا ما ابتسم أويانغ جي ، لكنه كان يبتسم الآن كما قال ، “لماذا لا تعود معي لرؤية زعيم الطائفة والتحدث عما حدث لعشيرة لوشن؟”

 

 

عندما وضعت عينها على باي شياوتشون ، بدأت الدموع تتدفق. أسرعت إليه ولفت ذراعيها حوله ، كانت تبكي وتضحك وفي نفس الوقت. لم يبد أنها تجرؤ على تصديق أن ما كانت تراه كان صحيحًا. ردا على ذلك ، شعر باي شياوتشون بإحساس دافئ في قلبه.

 

 

لوح بإصبعه في اتجاه باي شياوتشون ، مما تسبب في ظهور ضباب روح تحت قدميه ، مما جعله يطير في الهواء مع أويانغ جي.

 

 

 

بدا لي تشينغهو سعيدًا للغاية عندما تحول إلى شعاع من الضوء وانطلق معهم أيضًا .

عندما سمع باي شياوتشون كلمات “قاعة العدل” ، خفق قلبه ، لكنه عاد بعد ذلك إلى التفكير في الخدمة الرائعة التي قدمها. انتفخ صدره تمامًا كما كان من قبل ، وشبَّك يديه باحترام لأويانغ جي.

 

كان لي تشينغهو شخصًا هادئًا للغاية فى العادة ، لكنه الآن لم يستطيع منع نفسه من الارتعاش. قال لي تشينغهو وهو يمد يده إلى رأس باي شياوتشون ، “أنا سعيد لأنك على قيد الحياة”. “فقط سعيد لأنك على قيد الحياة.”

أما بالنسبة لجميع التلاميذ الآخرين ، فقد شاهدوا باي شياوتشون يغادر ، وكان معظمهم مندهشًا ، وبدأوا في مناقشة الأمر فيما بينهم عندما تفرقوا. بالطبع ، انتشرت الأخبار حول كون باي شياوتشون على قيد الحياة بسرعة.

 

 

شعر بسعادة كبيرة ، أرسل مزلاج الرياح نحو إلى الطائفة. ومع ذلك ، عندما كان على وشك عبور الحدود ، ظهر حاجز غير مرئي ، مما أدى إلى ارتداد مزلاج الرياح إلى الخلف.

في النهاية ، أصبح كل شخص في طائفة تيار الروح على علم بالأمر. كان معظم الناس سعداء للغاية ، ولكن كان تشيان داجين يرتجف فى كهفه ويمكن رؤية نظرة الرعب على وجهه.

 

 

عندما تم إرسال الأخبار حول باي شياوتشون ، كان لي تشينغهو في حالة تأمل منعزل في قمة السحابة العطرة. وفجأة انفتحت عيناه وغطته رعشة.

“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أنه لم يمت !! كيف يمكن أن ينجو من مثل هذه المطاردة المميتة !؟

 

 

“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أنه لم يمت !! كيف يمكن أن ينجو من مثل هذه المطاردة المميتة !؟

“ربما لا يعرف أنني الشخص الذي رتبت لذهابة في تلك المهمة على الرغم من…. ؟ لا توجد طريقة يمكنه من خلالها المعرفة… ” ظهرت تعابير مختلفة على وجه تشيان داجين. أخيرًا ، تنهد وفكر في كل الأشياء السيئة التي يمكن أن تحدث.

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

على طول الطريق ، التقط باي شياوتشون بعض الأخشاب المليئة بالطاقة الروحية. بعد نحتها في صندوق صغير ، وضع بذرة ولادة الوحش بداخلها ، حيث استقرت تقلبات قوة حياة البذرة تدريجيًا.

في النهاية ، أصبح كل شخص في طائفة تيار الروح على علم بالأمر. كان معظم الناس سعداء للغاية ، ولكن كان تشيان داجين يرتجف فى كهفه ويمكن رؤية نظرة الرعب على وجهه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط