Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 109

طريقة الدخول

طريقة الدخول

 

منذ أن اقترح جايدن إيجاد بدائل ، انقسم الخمسة على الفور وقاموا بعملهم.

ناقشت المجموعة حتى وقت متأخر من الليل ، ولكن لم يتم التوصل إلى أي نتيجة.

“تم زرع هذه المنطقة من زهور بيتا عن قصد. لقد شكلوا شكلا! ”

بعد ذلك ، كلفوا أحدهم بالحراسة الليلية ، وعاد الباقي إلى الخيمة للاستراحة والتأمل.

“قد يكون الأمر كذلك!” أومأ ليلين برأسه ، حيث فكر أنه إذا عرف هؤلاء الناس أن البقايا قد تركها الماجوس العظيم سيرهولم ، فإن الوضع قد يتفاقم.

استلقى ليلين على سرير بسيط مغطى بفراء الذئب الأبيض ، وكان القلق يملئ قلبه.

على قمة الجرف ، تجمع ليلين والاثنان الآخران. عند الاستماع إلى الصوت من النصف الآخر من الأداة الخضراء ، أصيبت وجوههم بخيبة أمل.

بالنسبة له ، هذا الميراث الذي لم يعرفه أحد قد تم الكشف عنه الآن للبقية. علاوة على ذلك، إستخدام قدرات مسح رقاقة A.I. لم تسفر عن أي نتائج. هذا جعله يشعر بالغضب إلى حد ما.

“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.

حتى التأمل الذي كان يقوم به يوميًا كان لا بد من تأجيله.

سقطت نقطة سوداء من أعلى الجرف ، ازداد حجمها ، وأخيراً ظهرت شخصية بشرية.

“ربما لا ينبغي أن أضع كل آمالي هنا. الساحل الجنوبي شاسع للغاية. كل عشرات السنين ، سيكون هناك مساعد يعثر على ميراث ويحصل على الموارد للتقدم إلى ماجوس رسمي. هناك فرص كثيرة… ”

بالنسبة له ، هذا الميراث الذي لم يعرفه أحد قد تم الكشف عنه الآن للبقية. علاوة على ذلك، إستخدام قدرات مسح رقاقة A.I. لم تسفر عن أي نتائج. هذا جعله يشعر بالغضب إلى حد ما.

أراح ليلين نفسه ، ثم ضحك على الرغم من نفسه.

كان له نفس المشهد الدموي ، فقط أن الجمجمة تخص حيوانًا مشابهًا للغزلان.

في الأصل ، كان يعتبر ميراث الماجوس العظيم سيرهولم ملكًا له ، مما جعله مهووسًا به. حتى أكثر الماجوس فطنة سيتأثر به.

“كن هادئ! يجب ألا تغضب! ” قام ليلين بإيماءة لجعله يتوقف.

جايدن والآخرون كانوا في نفس الوضع.

بجانب هاتين الحفرتين ، كانت هناك حفرة أصغر.

“كم كنت سريع الانفعال ، لقد تجاهلت المخاطر!” تحول تعبير ليلين فجأة إلى الهدوء.

“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.

“لقد قتلنا جميعًا أتباع كوخ جوثام . سيؤدي هذا بالتأكيد إلى قيام الجانب الآخر بمراقبتنا و إرسال بعض المساعدين الأقوياء أو حتى الماجوس الرسميين للتحقيق… ”

قال جايدن ، “اذهب وابحث عن بعض الحيوانات ، من الأفضل أن يكون هناك بعض البشر أيضا!”

“استنادًا إلى موقع كوخ جوثام ، لا يزال أمامي حوالي 10 أيام حتى تصل المعلومات إليهم…”

“تم زرع هذه المنطقة من زهور بيتا عن قصد. لقد شكلوا شكلا! ”

“8 أيام! إذا لم أكتشف أي أدلة هنا في غضون 8 أيام ، يجب أن أغادر “. أظهرت عيون ليلين تصميمه.

“ااااااه….”

مقارنة بميراث الماجوس العظيم سيرهولم ، قدر ليلين حياته أكثر.

على الرغم من أن ليلين لم يوافق على هذا ، إلا أن مواجهة بوسين لعدد قليل من الغرباء لم يكن يستحق كل هذا العناء.

……

تحطم الصياد مباشرة على شفرة صخرية ، قوة التأثير الهائلة قطعت جسده إلى قسمين.

بعد أن قرر ذلك ، شعر ليلين كما لو أن حمولة قد تم إزالتها منه ، وحتى قوته الروحية شعر أنه تم تنقيتها ، وبالتالي دخل في حالة التأمل.

“لقد قتلنا جميعًا أتباع كوخ جوثام . سيؤدي هذا بالتأكيد إلى قيام الجانب الآخر بمراقبتنا و إرسال بعض المساعدين الأقوياء أو حتى الماجوس الرسميين للتحقيق… ”

في الصباح الباكر ، تردد صدى نعيق طائر فوق معسكرهم.

على الرغم من أنه من الممكن أن يجد أي مساعد المدخل أولاً ، طالما أنه مفتوح ، فإن جايدن والباقي سيكونون قادرين أيضًا على العثور على هذا المدخل المفتوح من موجات الطاقة الخاصة به. على الأكثر ، سوف يمنحون الفرد الذي اكتشف المدخل جزءًا أكبر من المكافأة.

استقبل ليلين شايا ، “صباح الخير!”

“انن!” أمام أعين حزبه ، أومأ ليلين برأسه ببطء.

“صباح الخير!” قالت شايا ، بدائرتان داكنتان حول عينيها. بدا الأمر كما لو أنها لم تنم ليلة أمس. كانت بعض الأوعية الدموية مرئية بوضوح داخل عينيها. كانت النظرة التي إستقبلت بها ليلين لا يمكن تصورها.

“8 أيام! إذا لم أكتشف أي أدلة هنا في غضون 8 أيام ، يجب أن أغادر “. أظهرت عيون ليلين تصميمه.

“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.

“إذن ما هو ‘الاحترام ‘؟” سأل بوسين.

“هذا ميراث ماجوس رسمي الذي نتحدث عنه – هناك فرصة حتى للحصول على بعض المعلومات والموارد التي من شأنها أن تساعدنا في التقدم…”

على الرغم من أن ليلين لم يوافق على هذا ، إلا أن مواجهة بوسين لعدد قليل من الغرباء لم يكن يستحق كل هذا العناء.

“لكننا ما زلنا لم نعثر عليه ، أليس كذلك؟”

أوضح بوسين للباقي.

ليلين ، في مواجهة شروق الشمس ، شد عضلاته بشكل مرض.

“ااااااه….”

“طالما أن شيئًا ما ليس ملكك ، فلا يجب أن تكون مهووسا به كثيرًا. وإلا فإن قلبك سيعاني فقط “.

“قفز؟ هل يمكن أن يكون علينا القفز مباشرة من الجرف؟” خمّن جايدن. لم يكن المساعدون أشخاصًا سخفاء ، فقد خيمت على حكمهم الفوائد التي كانت أمامهم في السابق.

“أنت غريب جدًا حقًا!” فركت شايا يدها على جبهتها ، وتابعت قائلة: “ومع ذلك فإن الماجوس والمساعدون جميعهم أشخاص شاذون ، لذا يمكن اعتبارك طبيعي!”

* تشي لا! * رفرف الجناح الفضي الضخم النصف شفاف ، ورفع الغبار عن الأرض. بهذه القوة ، طار بوسين على الفور في الجو.

“قد يكون الأمر كذلك!” أومأ ليلين برأسه ، حيث فكر أنه إذا عرف هؤلاء الناس أن البقايا قد تركها الماجوس العظيم سيرهولم ، فإن الوضع قد يتفاقم.

“أنت غريب جدًا حقًا!” فركت شايا يدها على جبهتها ، وتابعت قائلة: “ومع ذلك فإن الماجوس والمساعدون جميعهم أشخاص شاذون ، لذا يمكن اعتبارك طبيعي!”

لكنه بالتأكيد لن يخبرهم عن هذا المعلومة.

“سر؟ تقصد ، هل وجدتها؟ ” بدا جايدن منتشيًا.

خرج الأشخاص الخمسة من الخيام وتجمعوا لتناول وجبة الإفطار التي كانت عبارة عن طائر مشوي. بعد ذلك اجتمعوا جميعًا معًا لمناقشة كيفية المضي قدمًا.

“حسنا! اليوم سنقوم بإستكشاف فردي مرة أخرى! ابذلوا قصارى جهدكم للعثور على البقايا! ” قال جايدن. بعد أن رأى أن المناقشة استمرت لمدة طويلة دون نتيجة ، لم يكن لديه خيار آخر سوى قول هذا.

* سو! سو! سو! * ظهرت 3 ظلال بجوار جايدن و ليلين مباشرة.

كان هذا أيضًا الإجراء الأكثر ملاءمة للوضع الحالي.

“ماذا تفعل؟”

على الرغم من أنه من الممكن أن يجد أي مساعد المدخل أولاً ، طالما أنه مفتوح ، فإن جايدن والباقي سيكونون قادرين أيضًا على العثور على هذا المدخل المفتوح من موجات الطاقة الخاصة به. على الأكثر ، سوف يمنحون الفرد الذي اكتشف المدخل جزءًا أكبر من المكافأة.

كانوا المساعدين الثلاثة الآخرين الذين لم يبتعدوا كثيرًا.

“ماذا تفعل؟”

كان شخصا من المدينة يرتدي ملابس صياد. التوى وجهه و أطلق صرخة آتية من الجحيم ، و هو يسقط سقوطا حرا من أعلى الجرف.

بعد أن تفرق الجميع في اتجاهات مختلفة ، جايدن ، عندما رأى أن ليلين لا يزال مترددًا في أعلى الجرف وكان ينحني لفحص زهرة بيتا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

“طالما أن شيئًا ما ليس ملكك ، فلا يجب أن تكون مهووسا به كثيرًا. وإلا فإن قلبك سيعاني فقط “.

“كما ترى.” قال ليلين ، مع تلميح من ابتسامة على فمه: “أنا أبدي إعجابي للزهور”.

بعد أن تفرق الجميع في اتجاهات مختلفة ، جايدن ، عندما رأى أن ليلين لا يزال مترددًا في أعلى الجرف وكان ينحني لفحص زهرة بيتا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

“في هذا الوقت؟” تحولت عيون جايدن إلى اللون الأحمر. كما لو كان سيوبخ ليلين.

أراح ليلين نفسه ، ثم ضحك على الرغم من نفسه.

“كن هادئ! يجب ألا تغضب! ” قام ليلين بإيماءة لجعله يتوقف.

“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.

“بالأمس بحثنا جميعًا عن أدلة في قاع الجرف ، لكننا لم نكتشف السر المخفي بين محيط الزهور!”

“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.

“سر؟ تقصد ، هل وجدتها؟ ” بدا جايدن منتشيًا.

“انن!” أمام أعين حزبه ، أومأ ليلين برأسه ببطء.

“ماذا؟ وجدها ليلين؟ ”

“سر؟ تقصد ، هل وجدتها؟ ” بدا جايدن منتشيًا.

* سو! سو! سو! * ظهرت 3 ظلال بجوار جايدن و ليلين مباشرة.

 

كانوا المساعدين الثلاثة الآخرين الذين لم يبتعدوا كثيرًا.

“صباح الخير!” قالت شايا ، بدائرتان داكنتان حول عينيها. بدا الأمر كما لو أنها لم تنم ليلة أمس. كانت بعض الأوعية الدموية مرئية بوضوح داخل عينيها. كانت النظرة التي إستقبلت بها ليلين لا يمكن تصورها.

“انن!” أمام أعين حزبه ، أومأ ليلين برأسه ببطء.

بالنسبة لعائلات الماجوس البارزة من حيث أتى ، كان البشر العاديون مثل العشب البري. بغض النظر عن كم قطعت ، فسوف ينبت المزيد في المستقبل. كان مجدهم أن يموتوا من أجله!

“ليستخدم أحدكم تعويذة طوفان ، و يحلق إلى الجو لإلقاء نظرة!” تحدث ليلين.

“ما هو الشكل؟” سألت شايا و روث.

“سأفعل ذلك!” سحب بوسين على الفور كرة معدنية فضية. على الكرة المعدنية ، كانت هناك موجات طاقة لقطعة أثرية سحرية.

“صباح الخير!” قالت شايا ، بدائرتان داكنتان حول عينيها. بدا الأمر كما لو أنها لم تنم ليلة أمس. كانت بعض الأوعية الدموية مرئية بوضوح داخل عينيها. كانت النظرة التي إستقبلت بها ليلين لا يمكن تصورها.

بعد ذلك قام بوسين بتدوير الكرة المعدنية ، ثم ذابت بعد ذلك لتصبح سائلة. التصق هذا السائل بظهره وشكل جناحين فضيين ضخمين ورائعين.

“أنت غريب جدًا حقًا!” فركت شايا يدها على جبهتها ، وتابعت قائلة: “ومع ذلك فإن الماجوس والمساعدون جميعهم أشخاص شاذون ، لذا يمكن اعتبارك طبيعي!”

“إنها قطعة أثرية سحرية يمكن أن تغير شكلها حسب الحاجة!” أشاد ليلين.

لكنه بالتأكيد لن يخبرهم عن هذا المعلومة.

من المحتمل أن تصل هذه الأداة إلى مستوى أداة سحرية متوسطة الدرجة ، حسب ليلين. لقد قلل المركب من قدرته ليتمكن المساعد من ممارسة قوته.

كان هذا أيضًا الإجراء الأكثر ملاءمة للوضع الحالي.

فقط العائلات الكبيرة ذات التاريخ الطويل ستكون قادرة على التمتع بهذه الأساليب المسرفة.

“أنت غريب جدًا حقًا!” فركت شايا يدها على جبهتها ، وتابعت قائلة: “ومع ذلك فإن الماجوس والمساعدون جميعهم أشخاص شاذون ، لذا يمكن اعتبارك طبيعي!”

* تشي لا! * رفرف الجناح الفضي الضخم النصف شفاف ، ورفع الغبار عن الأرض. بهذه القوة ، طار بوسين على الفور في الجو.

كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.

“كيف الحال؟ هل ترى أي شيء؟” صرخ جايدن أدناه.

“القفز للأسفل سيمثل الشجاعة! وفقًا للخريطة ، يجب أن يكون هناك أيضًا ‘احترام’! “تحدث ليلين عن تخمينه.

“زهور… تنسيق زهور بيتا ….”

“هذا ممكن! لكن لا ترفع أمالك! ” أخرج روث مجموعة من المجسات من حقيبته وغادر على عجل.

مرت عاصفة من الرياح و نزل بوسين على الأرض ، وسحب جناحيه في جسده.

“لذلك ، نحن بحاجة إلى بعض عينات التجارب!”

“تم زرع هذه المنطقة من زهور بيتا عن قصد. لقد شكلوا شكلا! ”

“إنه حرف كوراجري ، معناه ‘قفز’ !” قال ليلين.

أوضح بوسين للباقي.

* سو! *

“ما هو الشكل؟” سألت شايا و روث.

“القفز مباشرة؟ هل أنت مجنون؟” لَفت شايا شعرها الأحمر الجميل ، “إنه جرف شاهق مع وجود الكثير من الشفرات الصخرية في الأسفل. إذا لم نستخدم أي تعويذات سحرية للدفاع ، بأجسادنا المادية ، حتى روث سوف يسقط لوفاته! ”

“إنه حرف كوراجري ، معناه ‘قفز’ !” قال ليلين.

“انن!” أمام أعين حزبه ، أومأ ليلين برأسه ببطء.

“قفز؟ هل يمكن أن يكون علينا القفز مباشرة من الجرف؟” خمّن جايدن. لم يكن المساعدون أشخاصًا سخفاء ، فقد خيمت على حكمهم الفوائد التي كانت أمامهم في السابق.

بعد ذلك قام بوسين بتدوير الكرة المعدنية ، ثم ذابت بعد ذلك لتصبح سائلة. التصق هذا السائل بظهره وشكل جناحين فضيين ضخمين ورائعين.

“ألم نقفز البارحة بالفعل ؟”

“إذن ما هو ‘الاحترام ‘؟” سأل بوسين.

حك روث رأسه ، “لم نكتشف أي شيء ، فقط تلك الصخور اللعينة أسفل الجرف!”

“8 أيام! إذا لم أكتشف أي أدلة هنا في غضون 8 أيام ، يجب أن أغادر “. أظهرت عيون ليلين تصميمه.

“لا! أنت تسلقت للأسفل. بالنسبة لنا ، استخدمنا تعويذة الريشة العائمة للنزول! ” بوسين قاطعه.

على الأرض الخالية ، كان هناك عدد قليل من المدنيين في مدينة ڨيطارة القمر الذين نظروا مذعورين إلى ليلين والآخرين. لولا حقيقة أن أفواههم كانت محشوة ، لكانوا على الأرجح يشتمون أو يتوسلون من أجل الرحمة في الوقت الحالي.

“فهمت الآن ، البقايا موجودة في فضاء سري. أما بالنسبة لطريقة الدخول ، فهي القفز مباشرة من الهاوية دون استخدام أي تعويذات! ”

“سر؟ تقصد ، هل وجدتها؟ ” بدا جايدن منتشيًا.

“القفز مباشرة؟ هل أنت مجنون؟” لَفت شايا شعرها الأحمر الجميل ، “إنه جرف شاهق مع وجود الكثير من الشفرات الصخرية في الأسفل. إذا لم نستخدم أي تعويذات سحرية للدفاع ، بأجسادنا المادية ، حتى روث سوف يسقط لوفاته! ”

سقطت الجثة المكونة من جزأين على الأرض وخلقت حفرة ضخمة. تم خلط العظام واللحم معًا ، ولا يمكن التعرف على المظهر الأصلي على الإطلاق.

“لذلك ، نحن بحاجة إلى بعض عينات التجارب!”

“انن!” أمام أعين حزبه ، أومأ ليلين برأسه ببطء.

قال جايدن ، “اذهب وابحث عن بعض الحيوانات ، من الأفضل أن يكون هناك بعض البشر أيضا!”

“هذا ميراث ماجوس رسمي الذي نتحدث عنه – هناك فرصة حتى للحصول على بعض المعلومات والموارد التي من شأنها أن تساعدنا في التقدم…”

“هذا ممكن! لكن لا ترفع أمالك! ” أخرج روث مجموعة من المجسات من حقيبته وغادر على عجل.

“ألم نقفز البارحة بالفعل ؟”

“يجب علينا أيضًا البحث في المناطق المحيطة ، إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ، فلنعد إلى المدينة!” كشف جايدن عن ابتسامة لأول مرة…

“إذن ما هو ‘الاحترام ‘؟” سأل بوسين.

“ااااااه….”

“ألم نقفز البارحة بالفعل ؟”

كان من الممكن سماع صرخات مفزوعة من الجرف. علاوة على ذلك ، بسبب الضغط العالي من الريح ، انحرفت الأصوات.

مرت عاصفة من الرياح و نزل بوسين على الأرض ، وسحب جناحيه في جسده.

* بانغ! *

“حسنا! اليوم سنقوم بإستكشاف فردي مرة أخرى! ابذلوا قصارى جهدكم للعثور على البقايا! ” قال جايدن. بعد أن رأى أن المناقشة استمرت لمدة طويلة دون نتيجة ، لم يكن لديه خيار آخر سوى قول هذا.

سقطت نقطة سوداء من أعلى الجرف ، ازداد حجمها ، وأخيراً ظهرت شخصية بشرية.

“هذا ميراث ماجوس رسمي الذي نتحدث عنه – هناك فرصة حتى للحصول على بعض المعلومات والموارد التي من شأنها أن تساعدنا في التقدم…”

كان شخصا من المدينة يرتدي ملابس صياد. التوى وجهه و أطلق صرخة آتية من الجحيم ، و هو يسقط سقوطا حرا من أعلى الجرف.

حك روث رأسه ، “لم نكتشف أي شيء ، فقط تلك الصخور اللعينة أسفل الجرف!”

* سو! *

كان له نفس المشهد الدموي ، فقط أن الجمجمة تخص حيوانًا مشابهًا للغزلان.

تحطم الصياد مباشرة على شفرة صخرية ، قوة التأثير الهائلة قطعت جسده إلى قسمين.

كان ليلين أول من تعافى من معنوياته المنخفضة.

سقطت الجثة المكونة من جزأين على الأرض وخلقت حفرة ضخمة. تم خلط العظام واللحم معًا ، ولا يمكن التعرف على المظهر الأصلي على الإطلاق.

“زهور… تنسيق زهور بيتا ….”

بجانب هاتين الحفرتين ، كانت هناك حفرة أصغر.

في الصباح الباكر ، تردد صدى نعيق طائر فوق معسكرهم.

كان له نفس المشهد الدموي ، فقط أن الجمجمة تخص حيوانًا مشابهًا للغزلان.

“سأفعل ذلك!” سحب بوسين على الفور كرة معدنية فضية. على الكرة المعدنية ، كانت هناك موجات طاقة لقطعة أثرية سحرية.

“كيف الوضع؟”

“زهور… تنسيق زهور بيتا ….”

في قاع الجرف ، قطع روث ذراعيه و فحص. وقفت شايا أيضًا بجانبه. علاوة على ذلك ، أمامه ، كانت هناك أداة نصف دائرية تتوهج باللون الأخضر. من هذه الأداة ، يمكن سماع صوت جايدن.

”لا شيء جديد! إنها مجرد عجينة لحم ، والنتيجة مشابهة للغزلان من قبل! ” سخر روث ، “يبدو أن خطتنا قد فشلت…”

“كيف الحال؟ هل ترى أي شيء؟” صرخ جايدن أدناه.

على قمة الجرف ، تجمع ليلين والاثنان الآخران. عند الاستماع إلى الصوت من النصف الآخر من الأداة الخضراء ، أصيبت وجوههم بخيبة أمل.

كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.

“في البداية ، حيوان ، الآن ، إنسان. يبدو أن هناك بعض الشروط الأخرى التي يجب الوفاء بها! ”

بعد أن تفرق الجميع في اتجاهات مختلفة ، جايدن ، عندما رأى أن ليلين لا يزال مترددًا في أعلى الجرف وكان ينحني لفحص زهرة بيتا ، لم يستطع إلا أن يسأل.

كان ليلين أول من تعافى من معنوياته المنخفضة.

منذ أن اقترح جايدن إيجاد بدائل ، انقسم الخمسة على الفور وقاموا بعملهم.

“دعونا نفكر مليًا ، العينات المراد اختبارها تنفد!” كشف بوسين عن ابتسامة ساخرة ، مشيراً إلى الأرض الخالية المجاورة.

كان شخصا من المدينة يرتدي ملابس صياد. التوى وجهه و أطلق صرخة آتية من الجحيم ، و هو يسقط سقوطا حرا من أعلى الجرف.

على الأرض الخالية ، كان هناك عدد قليل من المدنيين في مدينة ڨيطارة القمر الذين نظروا مذعورين إلى ليلين والآخرين. لولا حقيقة أن أفواههم كانت محشوة ، لكانوا على الأرجح يشتمون أو يتوسلون من أجل الرحمة في الوقت الحالي.

“يجب علينا أيضًا البحث في المناطق المحيطة ، إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ، فلنعد إلى المدينة!” كشف جايدن عن ابتسامة لأول مرة…

منذ أن اقترح جايدن إيجاد بدائل ، انقسم الخمسة على الفور وقاموا بعملهم.

سقطت الجثة المكونة من جزأين على الأرض وخلقت حفرة ضخمة. تم خلط العظام واللحم معًا ، ولا يمكن التعرف على المظهر الأصلي على الإطلاق.

كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.

تحطم الصياد مباشرة على شفرة صخرية ، قوة التأثير الهائلة قطعت جسده إلى قسمين.

بالنسبة لعائلات الماجوس البارزة من حيث أتى ، كان البشر العاديون مثل العشب البري. بغض النظر عن كم قطعت ، فسوف ينبت المزيد في المستقبل. كان مجدهم أن يموتوا من أجله!

كان شخصا من المدينة يرتدي ملابس صياد. التوى وجهه و أطلق صرخة آتية من الجحيم ، و هو يسقط سقوطا حرا من أعلى الجرف.

على الرغم من أن ليلين لم يوافق على هذا ، إلا أن مواجهة بوسين لعدد قليل من الغرباء لم يكن يستحق كل هذا العناء.

“كيف الوضع؟”

علاوة على ذلك فإن استخدام العينات البشرية كان له هامش خطأ أصغر ، أكثر بكثير من الغزال. كان أيضًا وفقًا لمصالح ليلين!

بعد ذلك ، كلفوا أحدهم بالحراسة الليلية ، وعاد الباقي إلى الخيمة للاستراحة والتأمل.

في الوقت نفسه ، أصيب بصدمة شديدة من سرعة بوسين.

“حسنا! اليوم سنقوم بإستكشاف فردي مرة أخرى! ابذلوا قصارى جهدكم للعثور على البقايا! ” قال جايدن. بعد أن رأى أن المناقشة استمرت لمدة طويلة دون نتيجة ، لم يكن لديه خيار آخر سوى قول هذا.

“القفز للأسفل سيمثل الشجاعة! وفقًا للخريطة ، يجب أن يكون هناك أيضًا ‘احترام’! “تحدث ليلين عن تخمينه.

على الأرض الخالية ، كان هناك عدد قليل من المدنيين في مدينة ڨيطارة القمر الذين نظروا مذعورين إلى ليلين والآخرين. لولا حقيقة أن أفواههم كانت محشوة ، لكانوا على الأرجح يشتمون أو يتوسلون من أجل الرحمة في الوقت الحالي.

“إذن ما هو ‘الاحترام ‘؟” سأل بوسين.

“في العصور القديمة ، عندما يزور الناس شيوخهم ، كانوا يجلبون زهرة بيتا لإظهار احترامهم. استمرت هذه العادة حتى يومنا هذا ، و ابقت العديد من الأماكن في الساحل الجنوبي بهذه التقاليد! ”

“ماذا؟ وجدها ليلين؟ ”

ابتسم ليلين وقال.

جايدن والآخرون كانوا في نفس الوضع.

“هذا ممكن! لكن لا ترفع أمالك! ” أخرج روث مجموعة من المجسات من حقيبته وغادر على عجل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط