التخفي
168: التخفي….
“مدينة ايستوود!” شعر باي شياوتشون بصدمة للحظة ثم أضاءت عينيه.
أمرت طائفة تيار الحبوب جميع جواسيسهم بالتحرك على أمل أن يكونوا أول من يجد باي شياوتشون. إذا فعلوا ذلك ، فلن يدخروا أي شئ لقتله . أما الطوائف الثلاث الأخرى ، فقد حشدوا قوات كبيرة للبحث عن التلاميذ المفقودين حاليًا.
في الوقت -الحالي ، أي شخص يشعر بهالته سيضعه في المستوى التاسع من تكثيف التشي. مع استمرار العملية ، كان لديه شعور بأن هالة قاعدته التدريبية ستختفي في النهاية تمامًا وسيبدو وكأنه بشري. فقط عندما تكتمل العملية ، سيختبر انفجارًا قويًا ساحقًا للسماء.
عندما كان كل هذا يحدث ، حدث شيء آخر في قارة إيستوود ، في سلسلة جبال مغطاة بالغابات ليست بعيدة جدًا عن مدينة إيستوود. بجانب شجرة كبيرة بشكل خاص ، كان الهواء مموجًا بتقلبات النقل الآني . ظهر باي شياوتشون ، وهو يركض.
بمجرد أن خرج في العراء ، انحنى وتقيأ بصخب.
“أي نوع من النقل الآني كان من المفترض أن يكون هذا !؟ لقد فقدت حياتي الصغيرة المسكينة تقريبًا في هذه العملية… ” كان وجه باي شياوتشون شاحبًا و يلهث. ما لم يكن يعرفه هو أن عمليات النقل الآني التي مر بها في الماضي قد تم إجراؤها بقوة نقل تخاطر ضعيفة من أجل جعلها مريحة قدر الإمكان. لكن كان النقل الآني الذي أخرجه من هاوية السيف الساقط مدعومًا بالكامل. كل البوابات التي أقامتها الطوائف الأربعة كانت هكذا. في لحظة الأزمة الخطيرة ، كان أهم شيء هو نقل التلاميذ في أسرع وقت ممكن.
بالطبع ، بالنظر إلى الكيفية التي كان ينظر بها حوله ، فقد ابتعد عن الحشد ونظر المتدربون المارون بتعبيرات ازدراء ، مما جعله يبدو كصبي ريف. وقد لاحظ بعضهم كيف تمزقت ثيابه وحتى أنها كانت ملطخة بالدماء. أدركوا أنه ربما كان شخصًا لا ينبغي استفزازه ، وسرعان ما ابتعدوا عن طريقه.
مثل هذا النقل الإجباري من شأنه أن يفقد معظم الناس الوعي.
بالطبع ، بالنظر إلى الكيفية التي كان ينظر بها حوله ، فقد ابتعد عن الحشد ونظر المتدربون المارون بتعبيرات ازدراء ، مما جعله يبدو كصبي ريف. وقد لاحظ بعضهم كيف تمزقت ثيابه وحتى أنها كانت ملطخة بالدماء. أدركوا أنه ربما كان شخصًا لا ينبغي استفزازه ، وسرعان ما ابتعدوا عن طريقه.
بعد إفراغ معدته شعر باي شياوتشون بتحسن قليل على الرغم من أنه كان لا يزال يشعر بالدوار لدرجة أنه كان يرى النجوم. جلس على الشجرة ونظر حوله وأدرك أنه ليس لديه أدنى فكرة عن مكان وجوده. من خلال ما شرحه الشيخ أويانغ جي ، كان يعلم أنه يمكن أن يكون في أي مكان تقريبًا.
استمر في التنهد و مر على متجر معين ، وفجأة تجمد في مكانه. كان محل ملابس مليئًا بالملابس من كل لون وأسلوب ممكن ، وكلها مصممة ومطرزة بشكل جميل. حتى الملابس ذات الجودة الأقل كانت مصنوعة بشكل مذهل.
“يجب أن أعود إلى قارة إيستوود ” هكذا فكر وهو يدلك رأسه. ثم تذكر يده الصغيرة والصوت الغريب الذي سمعه قبل انتقاله بعيدًا وامتلأ قلبه بالخوف. قرر ألا يعود أبدًا إلى هاوية السيف الساقط.
استمر في التنهد و مر على متجر معين ، وفجأة تجمد في مكانه. كان محل ملابس مليئًا بالملابس من كل لون وأسلوب ممكن ، وكلها مصممة ومطرزة بشكل جميل. حتى الملابس ذات الجودة الأقل كانت مصنوعة بشكل مذهل.
كان لا يزال يحاول التقاط أنفاسه ، جلس على جذع شجرة قريب ونظر إلى ملابسه الممزقة. عند هذه النقطة ، أصيبوا بأضرار شديدة وكانوا ملطخين بالدماء ولم يكن من الممكن التعرف عليهم على أنهم أردية طائفة تيار الروح. أراد تغييرها ، لكن للأسف لم يكن لديه مجموعة احتياطية في حقيبته.
كان كل شيء مزينًا باللآلئ الجميلة وأحجار الروح. توهج السحر في كل مكان وخلق جوًا من الفخامة الذي كاد يصدم باي شياوتشون جسديًا في وجهه.
“كانت هاوية السيف الساقط وحشية للغاية…” عندما عاد إلى التفكير في كل ما حدث ، بدأت فروة رأسه في الوخز. ما كان مخيفًا بشكل خاص هو كيف أن الجميع قد أصيبوا بالجنون تقريبًا في رغبتهم في قتله. ثم كانت هناك المعركة الشرسة والوحشية مع سونغ شي.
بعد إفراغ معدته شعر باي شياوتشون بتحسن قليل على الرغم من أنه كان لا يزال يشعر بالدوار لدرجة أنه كان يرى النجوم. جلس على الشجرة ونظر حوله وأدرك أنه ليس لديه أدنى فكرة عن مكان وجوده. من خلال ما شرحه الشيخ أويانغ جي ، كان يعلم أنه يمكن أن يكون في أي مكان تقريبًا.
“لماذا ينتهي الأمر دائمًا بالقتال والقتل…؟” تنهد واستكشف قاعدته التدريبية ، ووجد أن بحاره الروحية الهائجة كانت تتحول تدريجياً إلى اللون الذهبي. عند هذه النقطة ، كانت العملية قد اكتملت بحوالي ثلاثين بالمائة.
“لماذا ينتهي الأمر دائمًا بالقتال والقتل…؟” تنهد واستكشف قاعدته التدريبية ، ووجد أن بحاره الروحية الهائجة كانت تتحول تدريجياً إلى اللون الذهبي. عند هذه النقطة ، كانت العملية قد اكتملت بحوالي ثلاثين بالمائة.
“ها ها ها ها! مؤسسة داو السماء! ” في حماسته ، نسي وحشية عالم السيف الساقط. تسببت فكرة 500 عام من طول العمر في تألق عينيه. قال بفخر وهو يرفع كمه ويضعع على ذقنه ، “أنا باي شياوتشون مختار بارع. ها ها ها ها! هاهاهاهاها! ” بعد أن ضحك بصوت عالٍ لفترة ، طهر حنجرته. “أعتقد أنه من المحتمل أن أذهب لأكتشف موقعي.”
168: التخفي….
عندما اقترب ، شعر أن الطيران مقيد.
مثل هذا النقل الإجباري من شأنه أن يفقد معظم الناس الوعي.
ما وجده مثيرًا للاهتمام هو أنه على الرغم من أن قاعدته التدريبية كانت أقوى وأقوى ، إلا أن الهالة التي تنبعث منها كانت أضعف وأضعف. كان الأمر كما لو أن بحاره الروحية كانت تتسلق إلى مستوى مؤسسه داو السماء و كل الضغط والطاقة التي تشعها عادةً كانت تركز الآن على الداخل.
في الوقت -الحالي ، أي شخص يشعر بهالته سيضعه في المستوى التاسع من تكثيف التشي. مع استمرار العملية ، كان لديه شعور بأن هالة قاعدته التدريبية ستختفي في النهاية تمامًا وسيبدو وكأنه بشري. فقط عندما تكتمل العملية ، سيختبر انفجارًا قويًا ساحقًا للسماء.
قال بحماس: “يجب أن يتم الانتهاء في غضون يومين أو نحو ذلك”. وبعد ذلك وضع مسائل قاعدته التدريبية جانبًا. بعد ذلك أخرج زلة من اليشم في محاولة لنقل رسالة إلى الطائفة. لسوء الحظ ، تم إتلاف زلة اليشم أثناء عملية النقل الآني. على الرغم من أن طاقة النقل الآني قد تلاشت بالفعل ، يبدو أنه لن يكون قادرًا على الاتصال بالطائفة لبعض الوقت.
كان هناك أيضًا ضغط ثقيل أدى إلى تقييد قواعد التدريب لأي متدرب دخل المدينة مما جعل من المستحيل عليهم الطيران.
استمر في التنهد و مر على متجر معين ، وفجأة تجمد في مكانه. كان محل ملابس مليئًا بالملابس من كل لون وأسلوب ممكن ، وكلها مصممة ومطرزة بشكل جميل. حتى الملابس ذات الجودة الأقل كانت مصنوعة بشكل مذهل.
بعد أن شعر بالضيق قليلاً ، وضع اليشم بعيدًا ثم تحول إلى شعاع من الضوء ينطلق في السماء بعيدًا.
كان هذا هو المنصب الدقيق هو الذى أُرسلت إليه دو لينجفي منذ سنوات . على الرغم من أنها لم يكن لديها سوى قاعدة تدريب تكثيف التشي ، إلا أنها مثلت شيخ تأسيس المؤسسة الذى كان يتمركز هناك أيضًا . نادرًا ما ظهر الشيخ علنًا لذا كانت معظم الواجبات إلى دو لينجفي.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدرك أنه بفضل قوته ، يمكنه الطيران بسرعة أكبر بكثير من ذي قبل. سرعان ما أصبح خارج سلسلة الجبال ، وعندها رأى مدينة ضخمة بعيدة.
كانت تعتبر في الواقع جزءًا من طائفة تيار الروح ، وتم إدارتها بواسطة أقوى عشرة عشائر في قارة ايستوود. كان لها تاريخ يمتد إلى 10000 عام ، ولم تكن موطنًا للمتدربين فحسب ، بل كانت موطنًا للبشر أيضا.
كانت أسوار المدينة مهيبة للغاية ، وقد شيدت من الحجر ذي اللون الأخضر. علاوة على ذلك ، يبدو أن كل لبنة منقوشة برموز سحرية شكلت تشكيل تعويذة.
أرسل تشكيل التعويذة الضوء المتدفق عالياً في السماء ، كان على ما يبدو يربط المدينة بالسماء . يمكن رؤية دوامة خضراء ضخمة في الأعلى ، مع البرق الذي يرقص أحيانًا ذهابًا وإيابًا داخلها.
“رداء التنين السماوي هذا مصنوع من جلد أناكوندا مياه السماء. بعد أن تمت معالجته بواحد وثمانين نوعًا من النباتات الطبية تم تزيينه بواسطة خبير كبير في التطريز. هناك تشكيل تعويذة مخبأ في الداخل توفر مقاومة ضد جميع التقنيات السحرية من نوع الماء!
كان هناك أيضًا ضغط ثقيل أدى إلى تقييد قواعد التدريب لأي متدرب دخل المدينة مما جعل من المستحيل عليهم الطيران.
بالطبع ، بالنظر إلى الكيفية التي كان ينظر بها حوله ، فقد ابتعد عن الحشد ونظر المتدربون المارون بتعبيرات ازدراء ، مما جعله يبدو كصبي ريف. وقد لاحظ بعضهم كيف تمزقت ثيابه وحتى أنها كانت ملطخة بالدماء. أدركوا أنه ربما كان شخصًا لا ينبغي استفزازه ، وسرعان ما ابتعدوا عن طريقه.
كانت المدينة ضخمة بما يكفي لإيواء ما لا يقل عن 10000000 شخص ، ولديها أربع بوابات رئيسية ممتلئة باستمرار بفيضانات الأشخاص الذين يدخلون ويخرجون.
“لماذا ينتهي الأمر دائمًا بالقتال والقتل…؟” تنهد واستكشف قاعدته التدريبية ، ووجد أن بحاره الروحية الهائجة كانت تتحول تدريجياً إلى اللون الذهبي. عند هذه النقطة ، كانت العملية قد اكتملت بحوالي ثلاثين بالمائة.
أمام كل بوابة من بوابات المدينة ، كانت توجد شواهد حجرية ضخمة منقوشة بالرموز كما لو كانت متوهجة مثل التنانين الراقصة و العنقاء.
“مدينة ايستوود!” شعر باي شياوتشون بصدمة للحظة ثم أضاءت عينيه.
بالإضافة إلى العشائر العشر الكبرى ، كان هناك أيضًا تلميذ من طائفة تيار الروح المتمركز هناك كمبعوث رسمي ومسؤول عن حفظ السلام بين العشائر.
كانت هذه أكبر مدينة في المنطقة التي تسيطر عليها طائفة تيار الروح.
لم يستطع باي شياوتشون إلا الإيحاء بأن الملابس هنا كانت تبدو أفضل بكثير من أي شيء في الطائفة. بعيون مشرقة ، دخل إلى المحل.
ما وجده مثيرًا للاهتمام هو أنه على الرغم من أن قاعدته التدريبية كانت أقوى وأقوى ، إلا أن الهالة التي تنبعث منها كانت أضعف وأضعف. كان الأمر كما لو أن بحاره الروحية كانت تتسلق إلى مستوى مؤسسه داو السماء و كل الضغط والطاقة التي تشعها عادةً كانت تركز الآن على الداخل.
كانت تعتبر في الواقع جزءًا من طائفة تيار الروح ، وتم إدارتها بواسطة أقوى عشرة عشائر في قارة ايستوود. كان لها تاريخ يمتد إلى 10000 عام ، ولم تكن موطنًا للمتدربين فحسب ، بل كانت موطنًا للبشر أيضا.
“يجب أن أعود إلى قارة إيستوود ” هكذا فكر وهو يدلك رأسه. ثم تذكر يده الصغيرة والصوت الغريب الذي سمعه قبل انتقاله بعيدًا وامتلأ قلبه بالخوف. قرر ألا يعود أبدًا إلى هاوية السيف الساقط.
بالإضافة إلى العشائر العشر الكبرى ، كان هناك أيضًا تلميذ من طائفة تيار الروح المتمركز هناك كمبعوث رسمي ومسؤول عن حفظ السلام بين العشائر.
في الوقت -الحالي ، أي شخص يشعر بهالته سيضعه في المستوى التاسع من تكثيف التشي. مع استمرار العملية ، كان لديه شعور بأن هالة قاعدته التدريبية ستختفي في النهاية تمامًا وسيبدو وكأنه بشري. فقط عندما تكتمل العملية ، سيختبر انفجارًا قويًا ساحقًا للسماء.
كان هذا هو المنصب الدقيق هو الذى أُرسلت إليه دو لينجفي منذ سنوات . على الرغم من أنها لم يكن لديها سوى قاعدة تدريب تكثيف التشي ، إلا أنها مثلت شيخ تأسيس المؤسسة الذى كان يتمركز هناك أيضًا . نادرًا ما ظهر الشيخ علنًا لذا كانت معظم الواجبات إلى دو لينجفي.
استمر في التنهد و مر على متجر معين ، وفجأة تجمد في مكانه. كان محل ملابس مليئًا بالملابس من كل لون وأسلوب ممكن ، وكلها مصممة ومطرزة بشكل جميل. حتى الملابس ذات الجودة الأقل كانت مصنوعة بشكل مذهل.
كانت مهمتها الأساسية هي إبقاء العشائر العشر العظيمة تحت السيطرة.
“تم إرسال الأخت الكبرى دو هنا كمبعوث. لم أرها منذ وقت طويل… ” دق قلب باي شياوتشون من فكرة رؤية دو لينجفي ، ولم يسعه إلا أن يتخيلها وهي تبدو خجولة وغاضبة في نفس الوقت. ” لا يمكنني الدخول مباشرة. سأتسلل في وضع التخفي وأتحقق من الأشياء أولاً. بعد كل هذه السنوات ، أتساءل عما إذا كانت حبيبتبي قد وجدت رجلاً آخر “. التفت باي شياوتشون وأنطلق في الهواء باتجاه مدينة إيستوود.
بالإضافة إلى العشائر العشر الكبرى ، كان هناك أيضًا تلميذ من طائفة تيار الروح المتمركز هناك كمبعوث رسمي ومسؤول عن حفظ السلام بين العشائر.
عندما اقترب ، شعر أن الطيران مقيد.
“كم هذا مستفز! أنا تلميذ الهيبة! أنا الأخ الأصغر لزعيم الطائفة. تنتمي مدينة إيستوود إلى طائفة تيار الروح لذا فهي ملكي بحق! لا أصدق أنه غير مسموح لي بالطيران! ” تذمر طوال الطريق ، هبط على الأرض واتجه نحو بوابة المدينة. كان هناك خط كبير ، لذلك ذهب إلى الخلف. لم يمض وقت طويل حتى شق طريقه حتى البوابة نفسها حيث دفع ضريبة صغيرة للدخول.
بمجرد أن خرج في العراء ، انحنى وتقيأ بصخب.
لم يعره أحد اهتمامًا كبيرًا. كل ما كانوا يهتمون به هو حجارة الروح. على ما يبدو ، كانوا واثقين من أنه لن يتسبب أحد في أي مشكلة.
لم يعره أحد اهتمامًا كبيرًا. كل ما كانوا يهتمون به هو حجارة الروح. على ما يبدو ، كانوا واثقين من أنه لن يتسبب أحد في أي مشكلة.
“مدينة إيستوود كبيرة جدًا! لا أستطيع أن أصدق أنهم ما زالوا يتقاضون ضريبة من أجل الدخول! ” لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بما كان يحدث. بالنظر إلى وضعه فقد كان هذا فقدان لماء الوجه. سعال و شبَّك يديه خلف ظهره ودخل عبر البوابة.
هذا الفصل بدعم من shaly
بمجرد دخوله ، تسبب رؤية المباني الشاهقة التي لا تعد ولا تحصى في أن يلهث.
مثل هذا النقل الإجباري من شأنه أن يفقد معظم الناس الوعي.
كل شيء كان ضخمًا! كانت الطرق مرصوفة بالحجر الجيري ، وكل لوح منها يبعث الطاقة الروحية. كانت المباني مزينة بالذهب واليشم ومنحوتة بالتنين والعنقاء ، كانت رائعة للغاية.
كان هناك أيضًا ضغط ثقيل أدى إلى تقييد قواعد التدريب لأي متدرب دخل المدينة مما جعل من المستحيل عليهم الطيران.
“مدينة إيستوود كبيرة جدًا! لا أستطيع أن أصدق أنهم ما زالوا يتقاضون ضريبة من أجل الدخول! ” لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بما كان يحدث. بالنظر إلى وضعه فقد كان هذا فقدان لماء الوجه. سعال و شبَّك يديه خلف ظهره ودخل عبر البوابة.
كان كل شيء مزينًا باللآلئ الجميلة وأحجار الروح. توهج السحر في كل مكان وخلق جوًا من الفخامة الذي كاد يصدم باي شياوتشون جسديًا في وجهه.
“هذا… هذا المكان…” ابتلع وهو مأخوذ في الجمال والرفاهية. كانت السيارات تتدحرج ذهابًا وإيابًا في الشوارع ، ويمكن رؤية الناس في كل مكان. كاد يشعر وكأنه في عالم مختلف.
168: التخفي….
“تم إرسال الأخت الكبرى دو هنا كمبعوث. لم أرها منذ وقت طويل… ” دق قلب باي شياوتشون من فكرة رؤية دو لينجفي ، ولم يسعه إلا أن يتخيلها وهي تبدو خجولة وغاضبة في نفس الوقت. ” لا يمكنني الدخول مباشرة. سأتسلل في وضع التخفي وأتحقق من الأشياء أولاً. بعد كل هذه السنوات ، أتساءل عما إذا كانت حبيبتبي قد وجدت رجلاً آخر “. التفت باي شياوتشون وأنطلق في الهواء باتجاه مدينة إيستوود.
أما بالنسبة لسكان المدينة ، فقد كانوا يرتدون الحرير والساتان وبدوا رائعين للغاية وهم يمشون ذهابا وإيابا. بغض النظر عن مستوى قاعدتهم التدريبية ، فقد بدوا فخورين جدًا ومرتفعين. على عكس البشر في المدن والقرى الأصغر ، لم يبدو البشر هنا خائفين أو معجبين على الإطلاق بالمتدربين من حولهم.
أومأ باي شياوتشون برأسه وشعر بملابس هنا وهناك ، ووقع في حب كل شيء كان ينظر إليه. في الوقت نفسه ، نظر الشاب في الملابس الفاخرة أخيرًا وابتسم ومشي نحو باي شياوتشون ، وشبك يديه وانحنى.
أثناء سيره ، لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يصدم من كل الأشياء التي كان يراها. بعد كل شيء ، نشأ في قرية وبعد ذلك قضى كل وقته في الطائفة. لم يسبق له أن زار مدينة كبيرة كهذه من قبل.
عندما كان كل هذا يحدث ، حدث شيء آخر في قارة إيستوود ، في سلسلة جبال مغطاة بالغابات ليست بعيدة جدًا عن مدينة إيستوود. بجانب شجرة كبيرة بشكل خاص ، كان الهواء مموجًا بتقلبات النقل الآني . ظهر باي شياوتشون ، وهو يركض.
بمجرد دخوله ، تسبب رؤية المباني الشاهقة التي لا تعد ولا تحصى في أن يلهث.
بالطبع ، بالنظر إلى الكيفية التي كان ينظر بها حوله ، فقد ابتعد عن الحشد ونظر المتدربون المارون بتعبيرات ازدراء ، مما جعله يبدو كصبي ريف. وقد لاحظ بعضهم كيف تمزقت ثيابه وحتى أنها كانت ملطخة بالدماء. أدركوا أنه ربما كان شخصًا لا ينبغي استفزازه ، وسرعان ما ابتعدوا عن طريقه.
أمرت طائفة تيار الحبوب جميع جواسيسهم بالتحرك على أمل أن يكونوا أول من يجد باي شياوتشون. إذا فعلوا ذلك ، فلن يدخروا أي شئ لقتله . أما الطوائف الثلاث الأخرى ، فقد حشدوا قوات كبيرة للبحث عن التلاميذ المفقودين حاليًا.
بعد أن شعر بالضيق قليلاً ، وضع اليشم بعيدًا ثم تحول إلى شعاع من الضوء ينطلق في السماء بعيدًا.
“لم أكن أتخيل أبدًا مدى روعة هذا المكان!” كلما رأى أكثر زاد حماسه. دفعته الفخامة المطلقة للمكان إلى التنهد ، وكان يحاول معرفة كيفية نقله هنا.
كان هذا هو المنصب الدقيق هو الذى أُرسلت إليه دو لينجفي منذ سنوات . على الرغم من أنها لم يكن لديها سوى قاعدة تدريب تكثيف التشي ، إلا أنها مثلت شيخ تأسيس المؤسسة الذى كان يتمركز هناك أيضًا . نادرًا ما ظهر الشيخ علنًا لذا كانت معظم الواجبات إلى دو لينجفي.
“ها ها ها ها! مؤسسة داو السماء! ” في حماسته ، نسي وحشية عالم السيف الساقط. تسببت فكرة 500 عام من طول العمر في تألق عينيه. قال بفخر وهو يرفع كمه ويضعع على ذقنه ، “أنا باي شياوتشون مختار بارع. ها ها ها ها! هاهاهاهاها! ” بعد أن ضحك بصوت عالٍ لفترة ، طهر حنجرته. “أعتقد أنه من المحتمل أن أذهب لأكتشف موقعي.”
استمر في التنهد و مر على متجر معين ، وفجأة تجمد في مكانه. كان محل ملابس مليئًا بالملابس من كل لون وأسلوب ممكن ، وكلها مصممة ومطرزة بشكل جميل. حتى الملابس ذات الجودة الأقل كانت مصنوعة بشكل مذهل.
“يجب أن أعود إلى قارة إيستوود ” هكذا فكر وهو يدلك رأسه. ثم تذكر يده الصغيرة والصوت الغريب الذي سمعه قبل انتقاله بعيدًا وامتلأ قلبه بالخوف. قرر ألا يعود أبدًا إلى هاوية السيف الساقط.
لم يستطع باي شياوتشون إلا الإيحاء بأن الملابس هنا كانت تبدو أفضل بكثير من أي شيء في الطائفة. بعيون مشرقة ، دخل إلى المحل.
بمجرد أن خرج في العراء ، انحنى وتقيأ بصخب.
كان هناك عدد قليل من الناس في الداخل يختارون مجموعة الملابس. بمجرد دخول باي شياوتشون ، نظر اثنان منهم وعندما رأوا رداءه المتهالك ، ظهرت على وجوههم نظرات السخرية. ومع ذلك ، كان بمكنهم الشعور بهالة المستوى السابع من تكثيف التشي عليه ، لذلك سرعان ما نظروا بعيدًا.
مثل هذا النقل الإجباري من شأنه أن يفقد معظم الناس الوعي.
كان هناك شاب يرتدي ملابس فاخرة ، اتسعت عيناه بمجرد أن رأى باي شياوتشون. للحظة وجيزة ، يمكن رؤية وميض غريب في عينيه قبل أن يبعد بصره.
بمجرد أن خرج في العراء ، انحنى وتقيأ بصخب.
أما بالنسبة لسكان المدينة ، فقد كانوا يرتدون الحرير والساتان وبدوا رائعين للغاية وهم يمشون ذهابا وإيابا. بغض النظر عن مستوى قاعدتهم التدريبية ، فقد بدوا فخورين جدًا ومرتفعين. على عكس البشر في المدن والقرى الأصغر ، لم يبدو البشر هنا خائفين أو معجبين على الإطلاق بالمتدربين من حولهم.
في هذه الأثناء ، اقترب مندوب مبيعات مبتسم من باي شياوتشون وبدأ في إرشاده.
بالطبع ، بالنظر إلى الكيفية التي كان ينظر بها حوله ، فقد ابتعد عن الحشد ونظر المتدربون المارون بتعبيرات ازدراء ، مما جعله يبدو كصبي ريف. وقد لاحظ بعضهم كيف تمزقت ثيابه وحتى أنها كانت ملطخة بالدماء. أدركوا أنه ربما كان شخصًا لا ينبغي استفزازه ، وسرعان ما ابتعدوا عن طريقه.
“رداء التنين السماوي هذا مصنوع من جلد أناكوندا مياه السماء. بعد أن تمت معالجته بواحد وثمانين نوعًا من النباتات الطبية تم تزيينه بواسطة خبير كبير في التطريز. هناك تشكيل تعويذة مخبأ في الداخل توفر مقاومة ضد جميع التقنيات السحرية من نوع الماء!
أرسل تشكيل التعويذة الضوء المتدفق عالياً في السماء ، كان على ما يبدو يربط المدينة بالسماء . يمكن رؤية دوامة خضراء ضخمة في الأعلى ، مع البرق الذي يرقص أحيانًا ذهابًا وإيابًا داخلها.
“أوه ، معطف الألف ورقة مصنوع من ألف نوع مختلف من أوراق الروح. تم استخدام سحر خفي في تفصيله وعندما ترتديه ستحاط برائحة النباتات والغطاء النباتي. بعد ارتدائه لبعض الوقت ، سوف تنضح بشكل طبيعي برائحة دواء الروح.
“أوه ، هذه القطعة…”
“مدينة إيستوود كبيرة جدًا! لا أستطيع أن أصدق أنهم ما زالوا يتقاضون ضريبة من أجل الدخول! ” لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بما كان يحدث. بالنظر إلى وضعه فقد كان هذا فقدان لماء الوجه. سعال و شبَّك يديه خلف ظهره ودخل عبر البوابة.
“كانت هاوية السيف الساقط وحشية للغاية…” عندما عاد إلى التفكير في كل ما حدث ، بدأت فروة رأسه في الوخز. ما كان مخيفًا بشكل خاص هو كيف أن الجميع قد أصيبوا بالجنون تقريبًا في رغبتهم في قتله. ثم كانت هناك المعركة الشرسة والوحشية مع سونغ شي.
أومأ باي شياوتشون برأسه وشعر بملابس هنا وهناك ، ووقع في حب كل شيء كان ينظر إليه. في الوقت نفسه ، نظر الشاب في الملابس الفاخرة أخيرًا وابتسم ومشي نحو باي شياوتشون ، وشبك يديه وانحنى.
“أوه ، هذه القطعة…”
“التحية يا أخي.”
بالإضافة إلى العشائر العشر الكبرى ، كان هناك أيضًا تلميذ من طائفة تيار الروح المتمركز هناك كمبعوث رسمي ومسؤول عن حفظ السلام بين العشائر.
“مدينة ايستوود!” شعر باي شياوتشون بصدمة للحظة ثم أضاءت عينيه.
هذا الفصل بدعم من shaly
بالطبع ، بالنظر إلى الكيفية التي كان ينظر بها حوله ، فقد ابتعد عن الحشد ونظر المتدربون المارون بتعبيرات ازدراء ، مما جعله يبدو كصبي ريف. وقد لاحظ بعضهم كيف تمزقت ثيابه وحتى أنها كانت ملطخة بالدماء. أدركوا أنه ربما كان شخصًا لا ينبغي استفزازه ، وسرعان ما ابتعدوا عن طريقه.
ترجمة : Mada
بعد أن شعر بالضيق قليلاً ، وضع اليشم بعيدًا ثم تحول إلى شعاع من الضوء ينطلق في السماء بعيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
