2151
“بما أنك من الوافدين الجدد ، فلن أشاجرك.”
شعر تشو فنغ أن ليو يوه يمتلك طبيعة جيدة ، وشخصية تتمتع بالنزاهة. عدا ذلك لن يكون أحد الأشخاص الذين رفضوا الركوع إلى جناح لويانغ.
“كما قلت ، جناح لويانغ هم القوة الأقوى هنا. كثير من الناس يريدون الانضمام إليهم. بعد كل شيء سيكونون قادرين على السير بفخر إذا تمكنوا من الانضمام لهم “.
“انس الأمر ، سأشرح لكما ما حدث. ما مر للتو هم أقوى قوة في هذا المكان ، جناح لويانغ “.
“علاوة على ذلك عندما يدق ذلك الجرس ، فهذا يعني أن زعيم جناح لويانغ يمر من هنا ”
“عمي ، هل لي أن أسأل من هو الذي أنشأ جناح لويانغ هذا؟” سأل تشو فنغ بفضول. لم يستطع أن ينسى غطاء الرأس الذي يرتديه الرجل.
“عندما يمر سيد جناح لويانغ ، يجب على الجميع الترحيب به من خلال الركوع والتملق. علاوة على ذلك يجب عليهم الصراخ بصوت عالٍ “نحن نقدر اللورد سيد الجناح ” “.
“وإلا إذا تم اكتشافهم من قبل أفراد جناح لويانغ ، فسيتم قتلهم على الفور.”
قال الرجل: “حسنًا ، سأقود الطريق لكما”.
“وهكذا إذا لم يرغب المرء في الركوع ، يجب عليه أن يختبئ. إن الوقوف في وسط الحشد كما كنت تفعل في وقت سابق سيكون مثل طلب الموت ، هل فهمت؟ ” قال الرجل.
“إذًا الأمر هكذا. ف- فهمت ، يجب أن أشكرك على تحذيرك عمي ”
“إذًا الأمر هكذا. ف- فهمت ، يجب أن أشكرك على تحذيرك عمي ”
كان قائدهم في الواقع خبيرًا على مستوى إمبراطور قتالي. على الرغم من أن تدريبه لم تكن عالية جدًا ، إلا أنه ظل إمبراطورًا قتالي.
“ا- انتظر ، هناك شيء خاطئ. نظرًا لأن جميع أولئك الذين لا يرغبون في الركوع يخفون أنفسهم، فلماذا يكون هؤلاء الراكعون سعداء جدًا؟ الجحيم ، أليسوا يذلون أنفسهم؟ ” قال وانغ تشيانغ بتعبير مرتبك.
بدا هذا المطعم رائعاً جدًا. كان أطول مطعم في المدينة ، بإجمالي مائة طابق.
“كما قلت ، جناح لويانغ هم القوة الأقوى هنا. كثير من الناس يريدون الانضمام إليهم. بعد كل شيء سيكونون قادرين على السير بفخر إذا تمكنوا من الانضمام لهم “.
“وإلا إذا تم اكتشافهم من قبل أفراد جناح لويانغ ، فسيتم قتلهم على الفور.”
” في الماضي تم اختيار أشخاص من أولئك الراكعين وأُخذوا مباشرة إلى جناح لويانغ.”
قال الرجل: “حسنًا ، سأقود الطريق لكما”.
قال الرجل: “هؤلاء الأشخاص الراكعين كانوا جميعًا مِن مَن أرادوا الانضمام إلى جناح لويانغ”.
“أنا أفهم ” قال وانغ تشيانغ بازدراء: “في الواقع لقد كانوا يهينون أنفسهم”.
“أنسى الأمر. على الأكثر سأموت. تعال سأريك طريقتين “وافق ليو يوه نصف مشكوك فيه. لا يزال الشك يملأ قلبه.
“عمي ، هل لي أن أسأل من هو الذي أنشأ جناح لويانغ هذا؟” سأل تشو فنغ بفضول. لم يستطع أن ينسى غطاء الرأس الذي يرتديه الرجل.
“عمي ، أين نجد ألذ طعام هنا؟” سأل وانغ تشيانغ.
بعد كل شيء أرتدى سيد القاعة المظلمة أيضًا غطاء رأس مشابه. ومع ذلك فإن غطاء رأس سيد القاعة المظلمة عليه شعار ينغ.
وهكذا شعر تشو فنغ أن غطاء الرأس الذي عليه شعار ينغ يعني أن الشخص الذي يرتديه من عشيرة ينغ السماوية.
بعد الدردشة في طريقهم إلى هنا ، أدرك بالفعل أن هذا الرجل يُدعى ليو يوه. كان من مواليد هذه المدينة ، ولم يكن ينتمي إلى أي طائفة. على الرغم من أن تدريبه لائق نسبيًا ، إلا أنه لم يكن له مكانة في المدينة.
“بما أنك من الوافدين الجدد ، فلن أشاجرك.”
إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون من الممكن أن يكون الرجل الذي يرتدي غطاء رأس عليه شعار تشو من عشيرة تشو السماوية.
قال الرجل: “هؤلاء الأشخاص الراكعين كانوا جميعًا مِن مَن أرادوا الانضمام إلى جناح لويانغ”.
“هيهي ، بالحديث عن زعيم جناح لويانغ ، إنه حقًا شخصية رائعة ” قال ذلك العم “إنه شخص من عشيرة تشو السماوية”.
شعر تشو فنغ أن ليو يوه يمتلك طبيعة جيدة ، وشخصية تتمتع بالنزاهة. عدا ذلك لن يكون أحد الأشخاص الذين رفضوا الركوع إلى جناح لويانغ.
“شعيرة تشو السماوية؟” عند سماع هذه الكلمات ، فتح وانغ تشيانغ فمه على الفور ونظر إلى تشو فنغ.
بعد الدردشة في طريقهم إلى هنا ، أدرك بالفعل أن هذا الرجل يُدعى ليو يوه. كان من مواليد هذه المدينة ، ولم يكن ينتمي إلى أي طائفة. على الرغم من أن تدريبه لائق نسبيًا ، إلا أنه لم يكن له مكانة في المدينة.
“العم ليو لا تخف. يمكننا أن نأكل هنا “. ابتسم تشو فنغ وقال بهدوء.
أخبر تشو فنغ وانغ تشيانغ بالفعل بحقيقة أنه فرد من عشيرة تشو السماوية في طريقهم إلى العالم الخارجي. وهكذا عرف وانغ تشيانغ بالفعل العلاقة المعقدة بين تشو فنغ وعشيرة تشو السماوية.
“هيهي ، بالحديث عن زعيم جناح لويانغ ، إنه حقًا شخصية رائعة ” قال ذلك العم “إنه شخص من عشيرة تشو السماوية”.
“زميل قبيح ، لا تخبرني أنك لا تعرف حتى عن عشيرة تشو السماوية؟ هم حكام عالم علوي. إنهم وجود يتحكم في عدد لا يحصى من العوالم العادية والعوالم السفلية. بالنسبة لنا فإن أفراد عشيرة تشو السماوية ليسوا بشرًا. بل هم آلهة. هل تفهم؟” قال الرجل لوانغ تشيانغ.
“هيهي ، نعم ، نعم ” لم يكلف وانغ تشيانغ نفسه عناء دحضه ، وأومأ برأسه مرارًا وتكرارًا. أبتسم بلا خجل.
بدا هذا المطعم رائعاً جدًا. كان أطول مطعم في المدينة ، بإجمالي مائة طابق.
“ف- فهمت ذلك. ك- كيف لا أستطيع حتى أن أعرف عن ع- عشيرة تشو السماوية؟ ” ضحك وانغ تشيانغ.
الأهم من ذلك وقف عدة عشرات من الحراس عند مدخل مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق. علاوة على ذلك الغالبية العظمى منهم ذروة نصف الأباطرة القتاليين.
“كيف يمكن للتدربين القتاليين أن يجوعوا؟ مما أراه يبدو أنك شره ، صحيح؟ ” قال الرجل بازدراء.
“بمدى الجهل الذي تظهرنه كلاكما ، من الممكن حقًا أنكم لا تعرف شيئًا عن عشيرة تشو السماوية.”
“العم ليو لا تخف. يمكننا أن نأكل هنا “. ابتسم تشو فنغ وقال بهدوء.
“حسنًا ، المصير هو الذي جمعنا معًا. وهكذا سأقدم لكم نصيحتين. بينما يمكنك الإساءة إلى أي شخص ، يجب ألا تسيء إلى أفراد جناح لويانغ “.
“العم ليو لا تخف. يمكننا أن نأكل هنا “. ابتسم تشو فنغ وقال بهدوء.
“في الحقيقة لم يكن جناح لويانغ قادرين على أن يصبحوا المهيمن على هذا المكان لأن لديهم القوة المطلقة. بدلاً من ذلك كان ذلك على وجه التحديد لأن زعيم جناح لويانغ من عشيرة تشو السماوية “.
بعد الدردشة في طريقهم إلى هنا ، أدرك بالفعل أن هذا الرجل يُدعى ليو يوه. كان من مواليد هذه المدينة ، ولم يكن ينتمي إلى أي طائفة. على الرغم من أن تدريبه لائق نسبيًا ، إلا أنه لم يكن له مكانة في المدينة.
ينتهي الأمر بإمبراطور قتالي يمكنه التحرك دون عوائق في الأراضي المقدسة ليكون حارسًا في هذا المكان.
“وهكذا بالكاد كانت هناك أي قوى تجرأت على مواجهته وجهاً لوجه. عندما اكتشفوا أنه خطط لإعلان نفسه مهيمنًا على هذه المنطقة ، قررت العديد من القوى القادرة على مواجهته مغادرة هذه المنطقة ” قال الرجل.
أخبر تشو فنغ وانغ تشيانغ بالفعل بحقيقة أنه فرد من عشيرة تشو السماوية في طريقهم إلى العالم الخارجي. وهكذا عرف وانغ تشيانغ بالفعل العلاقة المعقدة بين تشو فنغ وعشيرة تشو السماوية.
“عمي ، أين نجد ألذ طعام هنا؟” سأل وانغ تشيانغ.
“زميل قبيح ، هل تستمع إلي أم لا؟” نظرًا لأن وانغ تشيانغ لم يكن يولي اهتمامًا كبيرًا للأشياء العديدة التي قالها ، كشف الرجل ف عن غضبه.
“إذًا الأمر هكذا. ف- فهمت ، يجب أن أشكرك على تحذيرك عمي ”
” يا فتى ، يبدو أنك أكثر جدارة بالثقة ، من ذلك المتلعثم ”
“عمي أنا أستمع إليك، لكن أ-أرجوك ، أنا جائع حقًا ” أمسك وانغ تشيانغ بطنه وصرخ بيأس.
“كيف يمكن للتدربين القتاليين أن يجوعوا؟ مما أراه يبدو أنك شره ، صحيح؟ ” قال الرجل بازدراء.
“بما أنك من الوافدين الجدد ، فلن أشاجرك.”
“هيهي ، نعم ، نعم ” لم يكلف وانغ تشيانغ نفسه عناء دحضه ، وأومأ برأسه مرارًا وتكرارًا. أبتسم بلا خجل.
ومع ذلك تجاهل الرجل وانغ تشيانغ وبدأ في الدردشة مع تشو فنغ.
“إذا كنت ترغب في تناول طعام جيد ، فمن الطبيعي الذهاب إلى مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق. الطعام هناك هو ألذ طعام هنا”.
“عمي ، أين نجد ألذ طعام هنا؟” سأل وانغ تشيانغ.
“لسوء الحظ ، الطعام هناك باهظ الثمن حقًا. حتى أنا غير قادر على تحمل التكلفة ” قال الرجل.
“حسنًا ، المصير هو الذي جمعنا معًا. وهكذا سأقدم لكم نصيحتين. بينما يمكنك الإساءة إلى أي شخص ، يجب ألا تسيء إلى أفراد جناح لويانغ “.
“لا-لا بأس هذا الشخص هنا ثري. كيف ل- لا نستطيع حتى أن نكون قادرين على تحمل تكاليف الطعام؟ ” قال وانغ تشيانغ وهو يشير إلى تشو فنغ.
“لسوء الحظ ، الطعام هناك باهظ الثمن حقًا. حتى أنا غير قادر على تحمل التكلفة ” قال الرجل.
“هل تقول الحقيقة أم تمزح؟” كشف الرجل عن نظرة متشككة.
” يا فتى ، يبدو أنك أكثر جدارة بالثقة ، من ذلك المتلعثم ”
“ح- حقًا ” قال وانغ تشيانغ: “نحن حقًا قادرون على تحمل تكلفة الطعام”.
“تشو فنغ ، فكر في الأمر بشكل صحيح. هذه ليست مزحة حقًا ” لم يكن ليو يوه مرتاحًا. بعد كل شيء مما حدث في وقت سابق ، شعر أن تشو فنغ و وانغ تشيانغ واثقين بشكل مفرط.
قال الرجل: “لا ، ما أسأل عنه عما إذا كنت ستدعوني حقًا لتناول وجبة أم لا”.
“ا- انتظر ، هناك شيء خاطئ. نظرًا لأن جميع أولئك الذين لا يرغبون في الركوع يخفون أنفسهم، فلماذا يكون هؤلاء الراكعون سعداء جدًا؟ الجحيم ، أليسوا يذلون أنفسهم؟ ” قال وانغ تشيانغ بتعبير مرتبك.
“وهكذا إذا لم يرغب المرء في الركوع ، يجب عليه أن يختبئ. إن الوقوف في وسط الحشد كما كنت تفعل في وقت سابق سيكون مثل طلب الموت ، هل فهمت؟ ” قال الرجل.
عند سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير وانغ تشيانغ على الفور. لقد فكر في أن هذا العم في الواقع شره.
أخبر تشو فنغ وانغ تشيانغ بالفعل بحقيقة أنه فرد من عشيرة تشو السماوية في طريقهم إلى العالم الخارجي. وهكذا عرف وانغ تشيانغ بالفعل العلاقة المعقدة بين تشو فنغ وعشيرة تشو السماوية.
بدا الرجل في حيرة. فقال: “ما هذا؟”
“عمي ما هو أهم شيء بين الناس؟” سأل تشو فنغ الرجل.
علاوة على ذلك كل البلاط والطوب والحلي حمراء. خاصية مميزة للغاية.
قال الرجل: “حسنًا ، سأقود الطريق لكما”.
بدا الرجل في حيرة. فقال: “ما هذا؟”
“إنها الثقة. كلانا شابان صادقان وصالحان. لن نخدعك “قال تشو فنغ.
بدا الرجل في حيرة. فقال: “ما هذا؟”
” يا فتى ، يبدو أنك أكثر جدارة بالثقة ، من ذلك المتلعثم ”
“وهكذا بالكاد كانت هناك أي قوى تجرأت على مواجهته وجهاً لوجه. عندما اكتشفوا أنه خطط لإعلان نفسه مهيمنًا على هذه المنطقة ، قررت العديد من القوى القادرة على مواجهته مغادرة هذه المنطقة ” قال الرجل.
” في الماضي تم اختيار أشخاص من أولئك الراكعين وأُخذوا مباشرة إلى جناح لويانغ.”
قال الرجل: “حسنًا ، سأقود الطريق لكما”.
“علاوة على ذلك عندما يدق ذلك الجرس ، فهذا يعني أن زعيم جناح لويانغ يمر من هنا ”
“اللعنة! ه- هذا تمييز! ” أظهر لدى وانغ تشيانغ تعبير غير راضٍ.
“عمي ، هل لي أن أسأل من هو الذي أنشأ جناح لويانغ هذا؟” سأل تشو فنغ بفضول. لم يستطع أن ينسى غطاء الرأس الذي يرتديه الرجل.
“وهكذا بالكاد كانت هناك أي قوى تجرأت على مواجهته وجهاً لوجه. عندما اكتشفوا أنه خطط لإعلان نفسه مهيمنًا على هذه المنطقة ، قررت العديد من القوى القادرة على مواجهته مغادرة هذه المنطقة ” قال الرجل.
ومع ذلك تجاهل الرجل وانغ تشيانغ وبدأ في الدردشة مع تشو فنغ.
شعر تشو فنغ أن ليو يوه يمتلك طبيعة جيدة ، وشخصية تتمتع بالنزاهة. عدا ذلك لن يكون أحد الأشخاص الذين رفضوا الركوع إلى جناح لويانغ.
وبينما يتجاذبون أطراف الحديث ، وصلوا إلى المطعم.
“والسبب في ذلك هو أن سيد المدينة شرير ولا يرحم. إنه ليس شخصًا يستطيع كلاكما تحمل الإساءة إليه. إذا أهنته ، فسوف تموت ” ذُعر الرجل قليلاً بعد رؤية الحراس. بدأ في حث تشو فنغ و وانغ تشيانغ على الذهاب إلى مكان آخر.
بدا هذا المطعم رائعاً جدًا. كان أطول مطعم في المدينة ، بإجمالي مائة طابق.
“في الحقيقة لم يكن جناح لويانغ قادرين على أن يصبحوا المهيمن على هذا المكان لأن لديهم القوة المطلقة. بدلاً من ذلك كان ذلك على وجه التحديد لأن زعيم جناح لويانغ من عشيرة تشو السماوية “.
إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون من الممكن أن يكون الرجل الذي يرتدي غطاء رأس عليه شعار تشو من عشيرة تشو السماوية.
علاوة على ذلك كل البلاط والطوب والحلي حمراء. خاصية مميزة للغاية.
” في الماضي تم اختيار أشخاص من أولئك الراكعين وأُخذوا مباشرة إلى جناح لويانغ.”
“لا-لا بأس هذا الشخص هنا ثري. كيف ل- لا نستطيع حتى أن نكون قادرين على تحمل تكاليف الطعام؟ ” قال وانغ تشيانغ وهو يشير إلى تشو فنغ.
هذا هو مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق الشهير.
” في الماضي تم اختيار أشخاص من أولئك الراكعين وأُخذوا مباشرة إلى جناح لويانغ.”
الأهم من ذلك وقف عدة عشرات من الحراس عند مدخل مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق. علاوة على ذلك الغالبية العظمى منهم ذروة نصف الأباطرة القتاليين.
كان قائدهم في الواقع خبيرًا على مستوى إمبراطور قتالي. على الرغم من أن تدريبه لم تكن عالية جدًا ، إلا أنه ظل إمبراطورًا قتالي.
علاوة على ذلك كل البلاط والطوب والحلي حمراء. خاصية مميزة للغاية.
ينتهي الأمر بإمبراطور قتالي يمكنه التحرك دون عوائق في الأراضي المقدسة ليكون حارسًا في هذا المكان.
“عمي ، أين نجد ألذ طعام هنا؟” سأل وانغ تشيانغ.
من هذا يمكن للمرء أن يقول أن مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق يمتلك خلفية رائعة.
“كيف يمكن للتدربين القتاليين أن يجوعوا؟ مما أراه يبدو أنك شره ، صحيح؟ ” قال الرجل بازدراء.
شعر تشو فنغ أن ليو يوه يمتلك طبيعة جيدة ، وشخصية تتمتع بالنزاهة. عدا ذلك لن يكون أحد الأشخاص الذين رفضوا الركوع إلى جناح لويانغ.
“انظروا ، أنا لم أخدعكما. يتم إدارة مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق بواسطة سيد المدينة. إذا لم يكن لديكما المال ، فمن الأفضل عدم تناول العشاء هناك “.
“والسبب في ذلك هو أن سيد المدينة شرير ولا يرحم. إنه ليس شخصًا يستطيع كلاكما تحمل الإساءة إليه. إذا أهنته ، فسوف تموت ” ذُعر الرجل قليلاً بعد رؤية الحراس. بدأ في حث تشو فنغ و وانغ تشيانغ على الذهاب إلى مكان آخر.
بدا هذا المطعم رائعاً جدًا. كان أطول مطعم في المدينة ، بإجمالي مائة طابق.
“العم ليو لا تخف. يمكننا أن نأكل هنا “. ابتسم تشو فنغ وقال بهدوء.
عند سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير وانغ تشيانغ على الفور. لقد فكر في أن هذا العم في الواقع شره.
بعد الدردشة في طريقهم إلى هنا ، أدرك بالفعل أن هذا الرجل يُدعى ليو يوه. كان من مواليد هذه المدينة ، ولم يكن ينتمي إلى أي طائفة. على الرغم من أن تدريبه لائق نسبيًا ، إلا أنه لم يكن له مكانة في المدينة.
“انظروا ، أنا لم أخدعكما. يتم إدارة مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق بواسطة سيد المدينة. إذا لم يكن لديكما المال ، فمن الأفضل عدم تناول العشاء هناك “.
شعر تشو فنغ أن ليو يوه يمتلك طبيعة جيدة ، وشخصية تتمتع بالنزاهة. عدا ذلك لن يكون أحد الأشخاص الذين رفضوا الركوع إلى جناح لويانغ.
” في الماضي تم اختيار أشخاص من أولئك الراكعين وأُخذوا مباشرة إلى جناح لويانغ.”
علاوة على ذلك نظرًا لأنه أول شخص تعرف عليه تشو فنغ و وانغ تشيانغ بعد دخولهما إلى عالم المائة صقل
فقد رغب تشو فنغ حقًا في دعوته لتناول وجبة مناسبة.
“تشو فنغ ، فكر في الأمر بشكل صحيح. هذه ليست مزحة حقًا ” لم يكن ليو يوه مرتاحًا. بعد كل شيء مما حدث في وقت سابق ، شعر أن تشو فنغ و وانغ تشيانغ واثقين بشكل مفرط.
قال الرجل: “لا ، ما أسأل عنه عما إذا كنت ستدعوني حقًا لتناول وجبة أم لا”.
“العم ليو ، هل نسيت ما هو الأهم بين الناس؟” سأل تشو فنغ.
“زميل قبيح ، هل تستمع إلي أم لا؟” نظرًا لأن وانغ تشيانغ لم يكن يولي اهتمامًا كبيرًا للأشياء العديدة التي قالها ، كشف الرجل ف عن غضبه.
“أنسى الأمر. على الأكثر سأموت. تعال سأريك طريقتين “وافق ليو يوه نصف مشكوك فيه. لا يزال الشك يملأ قلبه.
“تشو فنغ ، فكر في الأمر بشكل صحيح. هذه ليست مزحة حقًا ” لم يكن ليو يوه مرتاحًا. بعد كل شيء مما حدث في وقت سابق ، شعر أن تشو فنغ و وانغ تشيانغ واثقين بشكل مفرط.
علاوة على ذلك كل البلاط والطوب والحلي حمراء. خاصية مميزة للغاية.
وهكذا على الرغم من أن ليو يوه يسير باتجاه مدخل مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق بثقة ، إلا أنه غمغم بلا توقف “هذا أمر مثير للسخرية حقًا. من أجل وجبة سأقامر بحياتي “.
ينتهي الأمر بإمبراطور قتالي يمكنه التحرك دون عوائق في الأراضي المقدسة ليكون حارسًا في هذا المكان.
بعد الدردشة في طريقهم إلى هنا ، أدرك بالفعل أن هذا الرجل يُدعى ليو يوه. كان من مواليد هذه المدينة ، ولم يكن ينتمي إلى أي طائفة. على الرغم من أن تدريبه لائق نسبيًا ، إلا أنه لم يكن له مكانة في المدينة.
هذا هو مطعم العصافير الحمراء ذو المائة طابق الشهير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
