يالها من جرأة
194: يالها من جرأة!
“ما الذي يحدث مع هذا الأرنب اللعين!؟!؟” كاد يبكي. كان خائفًا حقًا من الأرنب.
بدا تلاميذ طائفة تيار الدم وكأنهم قد يبكون في أي لحظة. نظروا بيأس إلى باي شياوتشون وهو ينفض كمه ، وكانت قلوبهم تنفجر من الكراهية. منذ لحظات ، كانوا يصرخون انهم يريدون قتله ، لكن الآن لم يكن لديهم خيار آخر سوى أن يحنوا رؤوسهم باحترام.
لم يكن لديهم سوى شهر واحد لتعقب باي شياوتشون والحصول على حبوب تأسيس المؤسسة ، وإلا فسيفشلون مرة أخرى. مجرد التفكير في الأمر كان يقودهم إلى الجنون.
“لقد جئت طوال الطريق إلى هنا ، أنت ، أنت ، أنت… ما زلت تتبعنى !؟” كان هناك شيء غريب جدًا في هذا الأرنب. لحسن الحظ ، لم يلاحظ الأرنب باي شياوتشون. تجاهل باي شياوتشون كل أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق ، واندفع بحذر نحو أحد الممرات ، وكان قلبه ينبض بالخوف.
لقد وصلت كراهيتهم لباي شياوتشون إلى ارتفاعات شاهقة لا يمكن وصفها.
“إذا اكتشفوا ذلك فمن المحتمل أن يقطعوني إلى مليون قطعة صغيرة ويعيدونني إلى طائفة تيار الروح في صندوق…” اهتز قلبه ، ذكّر نفسه مرة أخرى أن الأرنب كان وراءه ، وأنه لا يجب تحت أي ظرف من الظروف أن يتحدث بصوت عالٍ.
“لا تكن أنانيًا جدًا ، سرداب الليل !!”
“في طائفة تيار الدم ، يسود قانون الغاب وننجح بتسلق جبل من الجثث. لكن لا يمكنك أن تكون بهذه الأنانية! ”
في الواقع ، كان بعضهم قريبًا جدًا من مكان وجود باي شياوتشون ، وكانوا على وشك التعثر فيه. ومع ذلك في تلك المرحلة ، أنطلق باي شياوتشون فجأة إلى العراء بأسرع ما يمكن ، وفي نفس الوقت أطلق هالة بسيطة من تأسيس المؤسسة.
“هناك عشرة حبوب تأسيس مؤسسة. ألا يمكنك على الأقل ترك واحده من أجل شخص آخر!؟!؟ ”
“مزيفة! هذه ليست حبة تأسيس مؤسسة! اللعنة على سرداب الليل !! لقد نسيت أنه يستطيع تحضير حبوب! ”
“الاختباء في منطقة البركان لن يفيدك. المتاهة ليست بهذا الحجم. سنجدك في النهاية! ”
اصطدم ببعض الوحوش وأمضى بعض الوقت في مراقبتها ، وسرعان ما أدرك أنها رائعة. ومع ذلك ، كان من السهل تجنبها أثناء بحثه عن البرسيم ذي الأربع أوراق.
حتى مع احتدام نية القتل لدى الجميع ، كان باي شياوتشون يبحث يمينًا ويسارًا عبر الأنفاق. فجأة ، توقف في مساراه ونظر إلى صدع في الحائط أمامه ، حيث يمكن رؤية رقعة كبيرة من نبات ثلاث أوراق برسيم.
“لااااااااا!” اصبحت عينيه مشرقة. بدا وكأنه مكان رائع ، ومع ذلك ، فقد تردد للحظة. فقط عندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، اتسعت عيناه مع عدم التصديق وبدأ يرتجف.
كان هناك في منتصف كل منهم برسيم أربع أوراق!
تقدم على الفور والتقطها. عند فحصه عن كثب ، أضاء وجهه بالإثارة.
“هناك برسيم أربع أوراق هنا! ها ها ها ها! يمكنني أخيرًا إجراء تحسينات روح رباعية! ” بعد أن وضع البرسيم ذو الأربع أوراق في حقيبته ، سار بحماس عبر المتاهة. عند هذه النقطة ، كان قد نسي تمامًا أمر حبوب التأسيس وكان يركز تمامًا على العثور على أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق.
مرت أربعة أيام في غمضة عين. كان باي شياوتشون يصطدم أحيانًا بشخص ما في المتاهة ، لكنه كان قادرًا على الهروب بسهولة ومواصلة البحث عن أوراق برسيم.
في الواقع ، كان بعضهم قريبًا جدًا من مكان وجود باي شياوتشون ، وكانوا على وشك التعثر فيه. ومع ذلك في تلك المرحلة ، أنطلق باي شياوتشون فجأة إلى العراء بأسرع ما يمكن ، وفي نفس الوقت أطلق هالة بسيطة من تأسيس المؤسسة.
“مزيفة! هذه ليست حبة تأسيس مؤسسة! اللعنة على سرداب الليل !! لقد نسيت أنه يستطيع تحضير حبوب! ”
اصطدم ببعض الوحوش وأمضى بعض الوقت في مراقبتها ، وسرعان ما أدرك أنها رائعة. ومع ذلك ، كان من السهل تجنبها أثناء بحثه عن البرسيم ذي الأربع أوراق.
مرت ثلاثة أيام أخرى. في النهاية ، وجد مكانًا تتصل فيه عدد كبير من الممرات. كانت فجوة ضخمة ، عرضها عدة كيلومترات ومليئة بالفطر الهائل. كان أصغر فطر بطول الإنسان ، وأكبره بطول 30 مترًا.
عندما رأى باي شياوتشون الأرنب ينظر إليه كصديق تقريبًا ، شعر أن رأسه على وشك الانفجار. دون أي تردد ، اختار نفقًا وهرب في الاتجاه المعاكس.
كانت عيونهم محتقنة بالدماء وهم يجوبون الأنفاق. مرت عشرة أيام بالفعل ، وقد فتشوا المكان بالكامل تقريبًا.
كان لون الفطر غريبًا جدًا وشفافًا تقريبًا. كانوا يتمايلون بلطف في انسجام تام. يمكن رؤية البرسيم ذو الثلاث أوراق ملون بالدم على الأرض أسفل الفطر. عند الفحص الدقيق ، وجد باي شياوتشون أن البرسيم ذو أربع أوراق يخللهم بين حين وآخر.
ومع ذلك ، هذه المرة ، شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة لأنه لاحظ الأرنب من البداية وإلا فستكون زلة لسان قد تكشف لطائفة تيار الدم بأكملها أنه كان باي شياوتشون. التفكير في ذلك جعله يرتجف.
اصطدم ببعض الوحوش وأمضى بعض الوقت في مراقبتها ، وسرعان ما أدرك أنها رائعة. ومع ذلك ، كان من السهل تجنبها أثناء بحثه عن البرسيم ذي الأربع أوراق.
“لااااااااا!” اصبحت عينيه مشرقة. بدا وكأنه مكان رائع ، ومع ذلك ، فقد تردد للحظة. فقط عندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، اتسعت عيناه مع عدم التصديق وبدأ يرتجف.
بمكان ليس بعيدًا جدًا في منتصف مجموعة من الفطر رأي أرنب أبيض يقضم بعض أوراق البرسيم ذات الثلاث أوراق وينظر حوله ببراءة.
194: يالها من جرأة!
“لقد جئت طوال الطريق إلى هنا ، أنت ، أنت ، أنت… ما زلت تتبعنى !؟” كان هناك شيء غريب جدًا في هذا الأرنب. لحسن الحظ ، لم يلاحظ الأرنب باي شياوتشون. تجاهل باي شياوتشون كل أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق ، واندفع بحذر نحو أحد الممرات ، وكان قلبه ينبض بالخوف.
كاد باي شياوتشون لا يصدق ما كان يراه. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يخطئ في التعرف على هذا الأرنب اللعين. لم يكن سوى الأرنب الناطق في طائفة تيار الروح !!
شعر باي شياوتشون فجأة أن العالم أصبح مكانًا غريبًا للغاية. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أنه سيرى الأرنب المتكلم هنا. عندما ذهب إلى الضفة الشمالية ، ظهر الأرنب هناك. ثم عندما أتى إلى طائفة تيار الدم ،ظهر الأرنب هنا أيضًا.
“لقد جئت طوال الطريق إلى هنا ، أنت ، أنت ، أنت… ما زلت تتبعنى !؟” كان هناك شيء غريب جدًا في هذا الأرنب. لحسن الحظ ، لم يلاحظ الأرنب باي شياوتشون. تجاهل باي شياوتشون كل أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق ، واندفع بحذر نحو أحد الممرات ، وكان قلبه ينبض بالخوف.
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!”
شعر باي شياوتشون فجأة أن العالم أصبح مكانًا غريبًا للغاية. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أنه سيرى الأرنب المتكلم هنا. عندما ذهب إلى الضفة الشمالية ، ظهر الأرنب هناك. ثم عندما أتى إلى طائفة تيار الدم ،ظهر الأرنب هنا أيضًا.
تمتم: “يجب ألا أسمح له برؤيتي تحت أي ظرف من الظروف”. “لا يمكنني السماح له بمعرفة أنني هنا. حسنًا ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على رؤية تمويه سرداب الليل الخاص بي على أي حال “. حتى عندما كان باي شياوتشون يستعد للهروب الصامت ، تردد صدى هدير عندما انفجرت دودة الأرض الضخمة الملونة بالدم من أعماق الحفرة واتجهت مباشرة نحو الأرنب.
تقدم على الفور والتقطها. عند فحصه عن كثب ، أضاء وجهه بالإثارة.
ومع ذلك ، هذه المرة ، شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة لأنه لاحظ الأرنب من البداية وإلا فستكون زلة لسان قد تكشف لطائفة تيار الدم بأكملها أنه كان باي شياوتشون. التفكير في ذلك جعله يرتجف.
قفز الأرنب في الهواء وابتعد عن دودة الأرض بسرعة لا مثيل لها. ومع ذلك أثناء الطيران ، انفجرت الأرض مع ظهور المزيد من ديدان الأرض العملاقة ، والتي بدأت جميعًا في مطاردة الأرنب.
ارتفعت آذان الأرنب بشكل مستقيم أثناء فراره ، وفي الوقت نفسه ، بدأ في إصدار أصوات مزعجة كانت على ما يبدو تقليدًا لصوت ديدان الأرض . تمامًا عندما كان الأرنب على وشك القفز إلى أحد الأنفاق ، نظر إلى باي شياوتشون بدهشة. وتعرف عليه….
عندما رأى باي شياوتشون الأرنب ينظر إليه كصديق تقريبًا ، شعر أن رأسه على وشك الانفجار. دون أي تردد ، اختار نفقًا وهرب في الاتجاه المعاكس.
تمتم: “يجب ألا أسمح له برؤيتي تحت أي ظرف من الظروف”. “لا يمكنني السماح له بمعرفة أنني هنا. حسنًا ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على رؤية تمويه سرداب الليل الخاص بي على أي حال “. حتى عندما كان باي شياوتشون يستعد للهروب الصامت ، تردد صدى هدير عندما انفجرت دودة الأرض الضخمة الملونة بالدم من أعماق الحفرة واتجهت مباشرة نحو الأرنب.
كان لون الفطر غريبًا جدًا وشفافًا تقريبًا. كانوا يتمايلون بلطف في انسجام تام. يمكن رؤية البرسيم ذو الثلاث أوراق ملون بالدم على الأرض أسفل الفطر. عند الفحص الدقيق ، وجد باي شياوتشون أن البرسيم ذو أربع أوراق يخللهم بين حين وآخر.
“ما الذي يحدث مع هذا الأرنب اللعين!؟!؟” كاد يبكي. كان خائفًا حقًا من الأرنب.
في هذه الأثناء في أماكن أخرى من المتاهة ، أصيب التلاميذ الآخرون بالجنون.
في طائفة تيار الدم ، تم التقيد الصارم بالتصنيفات. بعد الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، لم يعد المرء تلميذاً. يمكن للمرء أن يختار واحدة من قمم الجبال الأربعة للعيش عليها ، ويمكن أيضًا تسميته حامي دارما. أولئك الذين وصلوا إلى مؤسسة سلسلة الأرض كانوا أكثر قوة وأصبحوا شيوخًا.
ومع ذلك ، هذه المرة ، شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة لأنه لاحظ الأرنب من البداية وإلا فستكون زلة لسان قد تكشف لطائفة تيار الدم بأكملها أنه كان باي شياوتشون. التفكير في ذلك جعله يرتجف.
مرت أربعة أيام في غمضة عين. كان باي شياوتشون يصطدم أحيانًا بشخص ما في المتاهة ، لكنه كان قادرًا على الهروب بسهولة ومواصلة البحث عن أوراق برسيم.
“هناك برسيم أربع أوراق هنا! ها ها ها ها! يمكنني أخيرًا إجراء تحسينات روح رباعية! ” بعد أن وضع البرسيم ذو الأربع أوراق في حقيبته ، سار بحماس عبر المتاهة. عند هذه النقطة ، كان قد نسي تمامًا أمر حبوب التأسيس وكان يركز تمامًا على العثور على أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق.
“إذا اكتشفوا ذلك فمن المحتمل أن يقطعوني إلى مليون قطعة صغيرة ويعيدونني إلى طائفة تيار الروح في صندوق…” اهتز قلبه ، ذكّر نفسه مرة أخرى أن الأرنب كان وراءه ، وأنه لا يجب تحت أي ظرف من الظروف أن يتحدث بصوت عالٍ.
“لا يمكنني التجول في العراء . مع وجود الأرنب في المنطقة ، أصبح الأمر خطير للغاية “. سرعان ما حفر حفرة في جدار نفق قريب ، ثم زحف إلى الداخل للاختباء.
تمتم: “يجب ألا أسمح له برؤيتي تحت أي ظرف من الظروف”. “لا يمكنني السماح له بمعرفة أنني هنا. حسنًا ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على رؤية تمويه سرداب الليل الخاص بي على أي حال “. حتى عندما كان باي شياوتشون يستعد للهروب الصامت ، تردد صدى هدير عندما انفجرت دودة الأرض الضخمة الملونة بالدم من أعماق الحفرة واتجهت مباشرة نحو الأرنب.
“حسنًا ، قد أتصل بتأسيس المؤسسة الآن. هذا سيجعل الأمور أسهل بكثير “. تنهد وضم ساقيه وفكر للحظة. ثم قام بسحب بعض الحبوب الطبية العشوائية الأخرى ، والتي بدأ في مقارنتها بحبوب تأسيس المؤسسة. بعد لحظة ، أضاءت عيناه بضوء ساطع عندما خطرت له فكرة جديدة.
حتى مع احتدام نية القتل لدى الجميع ، كان باي شياوتشون يبحث يمينًا ويسارًا عبر الأنفاق. فجأة ، توقف في مساراه ونظر إلى صدع في الحائط أمامه ، حيث يمكن رؤية رقعة كبيرة من نبات ثلاث أوراق برسيم.
في هذه الأثناء في أماكن أخرى من المتاهة ، أصيب التلاميذ الآخرون بالجنون.
“مزيفة! هذه ليست حبة تأسيس مؤسسة! اللعنة على سرداب الليل !! لقد نسيت أنه يستطيع تحضير حبوب! ”
كانت عيونهم محتقنة بالدماء وهم يجوبون الأنفاق. مرت عشرة أيام بالفعل ، وقد فتشوا المكان بالكامل تقريبًا.
ومع ذلك ، هذه المرة ، شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة لأنه لاحظ الأرنب من البداية وإلا فستكون زلة لسان قد تكشف لطائفة تيار الدم بأكملها أنه كان باي شياوتشون. التفكير في ذلك جعله يرتجف.
في الواقع ، كان بعضهم قريبًا جدًا من مكان وجود باي شياوتشون ، وكانوا على وشك التعثر فيه. ومع ذلك في تلك المرحلة ، أنطلق باي شياوتشون فجأة إلى العراء بأسرع ما يمكن ، وفي نفس الوقت أطلق هالة بسيطة من تأسيس المؤسسة.
194: يالها من جرأة!
غضب جميع التلاميذ على الفور!
“هناك عشرة حبوب تأسيس مؤسسة. ألا يمكنك على الأقل ترك واحده من أجل شخص آخر!؟!؟ ”
في طائفة تيار الدم ، تم التقيد الصارم بالتصنيفات. بعد الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، لم يعد المرء تلميذاً. يمكن للمرء أن يختار واحدة من قمم الجبال الأربعة للعيش عليها ، ويمكن أيضًا تسميته حامي دارما. أولئك الذين وصلوا إلى مؤسسة سلسلة الأرض كانوا أكثر قوة وأصبحوا شيوخًا.
“إنه يخترق تأسيس المؤسسة. امسكوه!”
ولكن ليأسهم ، انبثقت منه هالة قوية من تأسيس المؤسسة!
“لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليه خلال الأيام العشرة الماضية. كان يحاول الاختراق. لا يمكننا السماح له بالنجاح! ”
“لا يمكنني التجول في العراء . مع وجود الأرنب في المنطقة ، أصبح الأمر خطير للغاية “. سرعان ما حفر حفرة في جدار نفق قريب ، ثم زحف إلى الداخل للاختباء.
حتى أثناء تجمعهم لمطاردته ، تنهد باي شياوتشون ثم لوح بيده ، وأرسل عدة حبوب طبية وكلها تطلق هالة حبوب تأسيس المؤسسة. وبينما كان يقذفهم في اتجاهات مختلفة ، صرخ: حسناً ، خذوا حبوب المؤسسة. إذا تجرأ أي شخص على التسبب في مشاكل لي ، فسوف أقضي على عشيرته بأكملها بعد وصولي إلى تأسيس المؤسسة! ” انفجر بهالة قاتلة ، ثم انطلق بعيدًا.
“لا تكن أنانيًا جدًا ، سرداب الليل !!”
صُدم التلاميذ في المنطقة وشعروا بهالة تأسيس المؤسسة على الحبوب ، وتشتتوا بسرعة في محاولة للحصول عليها. اندلع قتال عنيف على الفور.
مرت أربعة أيام في غمضة عين. كان باي شياوتشون يصطدم أحيانًا بشخص ما في المتاهة ، لكنه كان قادرًا على الهروب بسهولة ومواصلة البحث عن أوراق برسيم.
كانت النتيجة أن أقوى خمسة تلاميذ حصلوا على الحبوب الطبية ، وبدأوا على الفور في الفرار. طارد تلاميذ آخرون خلفهم. ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى لحظة قبل أن يرتفع العواء والشتائم في السماء.
حتى مع احتدام نية القتل لدى الجميع ، كان باي شياوتشون يبحث يمينًا ويسارًا عبر الأنفاق. فجأة ، توقف في مساراه ونظر إلى صدع في الحائط أمامه ، حيث يمكن رؤية رقعة كبيرة من نبات ثلاث أوراق برسيم.
“مزيفة! هذه ليست حبة تأسيس مؤسسة! اللعنة على سرداب الليل !! لقد نسيت أنه يستطيع تحضير حبوب! ”
ارتفعت آذان الأرنب بشكل مستقيم أثناء فراره ، وفي الوقت نفسه ، بدأ في إصدار أصوات مزعجة كانت على ما يبدو تقليدًا لصوت ديدان الأرض . تمامًا عندما كان الأرنب على وشك القفز إلى أحد الأنفاق ، نظر إلى باي شياوتشون بدهشة. وتعرف عليه….
“هذا مزيف! إنه مزيف !! ”
“هذه ليست حبة تأسيس المؤسسة! إنها حبة أخرى مغطاة ببعض الغبار من حبة تأسيس المؤسسة حقيقية !! ”
في النهاية ، وجدوا باي شياوتشون.
بالطبع ، لم يقتنع أي من التلاميذ الآخرين. استمروا في القتال على الحبوب التي تم التخلي عنها ، حتى رأى الجميع بأنفسهم أنهم ليسوا أكثر من حبوب عادية من المستوى 2. في تلك المرحلة ، وصلت كراهيتهم لـ سرداب الليل إلى مستويات لا توصف. من الواضح أن الصيدلي فقط يمكنه أن ينجز شيئًا من هذا القبيل ، وكان هناك عدد قليل من الصيادلة في طائفة تيار الدم.
ولكن ليأسهم ، انبثقت منه هالة قوية من تأسيس المؤسسة!
مرت أربعة أيام في غمضة عين. كان باي شياوتشون يصطدم أحيانًا بشخص ما في المتاهة ، لكنه كان قادرًا على الهروب بسهولة ومواصلة البحث عن أوراق برسيم.
”سرداب الليل !! سوف أقتلك!!” بحث التلاميذ لمدة عشرة أيام أخرى ، حتى بدأ الجميع في التنهد.
لقد وصلت كراهيتهم لباي شياوتشون إلى ارتفاعات شاهقة لا يمكن وصفها.
كان لون الفطر غريبًا جدًا وشفافًا تقريبًا. كانوا يتمايلون بلطف في انسجام تام. يمكن رؤية البرسيم ذو الثلاث أوراق ملون بالدم على الأرض أسفل الفطر. عند الفحص الدقيق ، وجد باي شياوتشون أن البرسيم ذو أربع أوراق يخللهم بين حين وآخر.
حتى الآن ، لم يتبق سوى عشرة أيام وكان الجميع على وشك الانهيار من القلق. كانوا يتقاتلون فيما بينهم ، ويقاتلون الوحوش ، ويشعرون بالسوء مع مرور الوقت.
اصطدم ببعض الوحوش وأمضى بعض الوقت في مراقبتها ، وسرعان ما أدرك أنها رائعة. ومع ذلك ، كان من السهل تجنبها أثناء بحثه عن البرسيم ذي الأربع أوراق.
في النهاية ، وجدوا باي شياوتشون.
بالطبع ، لم يقتنع أي من التلاميذ الآخرين. استمروا في القتال على الحبوب التي تم التخلي عنها ، حتى رأى الجميع بأنفسهم أنهم ليسوا أكثر من حبوب عادية من المستوى 2. في تلك المرحلة ، وصلت كراهيتهم لـ سرداب الليل إلى مستويات لا توصف. من الواضح أن الصيدلي فقط يمكنه أن ينجز شيئًا من هذا القبيل ، وكان هناك عدد قليل من الصيادلة في طائفة تيار الدم.
194: يالها من جرأة!
ولكن ليأسهم ، انبثقت منه هالة قوية من تأسيس المؤسسة!
حتى أثناء تجمعهم لمطاردته ، تنهد باي شياوتشون ثم لوح بيده ، وأرسل عدة حبوب طبية وكلها تطلق هالة حبوب تأسيس المؤسسة. وبينما كان يقذفهم في اتجاهات مختلفة ، صرخ: حسناً ، خذوا حبوب المؤسسة. إذا تجرأ أي شخص على التسبب في مشاكل لي ، فسوف أقضي على عشيرته بأكملها بعد وصولي إلى تأسيس المؤسسة! ” انفجر بهالة قاتلة ، ثم انطلق بعيدًا.
شعر باي شياوتشون فجأة أن العالم أصبح مكانًا غريبًا للغاية. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أنه سيرى الأرنب المتكلم هنا. عندما ذهب إلى الضفة الشمالية ، ظهر الأرنب هناك. ثم عندما أتى إلى طائفة تيار الدم ،ظهر الأرنب هنا أيضًا.
رفع ذقنه إلى أعلى ولوح كمه وقال بفخر ، “يا لها من شجاعة! كيف تجرؤون على عدم تقديم التحية إلى حامي دارما مهم مثلي! ”
في النهاية ، وجدوا باي شياوتشون.
“هذه ليست حبة تأسيس المؤسسة! إنها حبة أخرى مغطاة ببعض الغبار من حبة تأسيس المؤسسة حقيقية !! ”
في طائفة تيار الدم ، تم التقيد الصارم بالتصنيفات. بعد الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، لم يعد المرء تلميذاً. يمكن للمرء أن يختار واحدة من قمم الجبال الأربعة للعيش عليها ، ويمكن أيضًا تسميته حامي دارما. أولئك الذين وصلوا إلى مؤسسة سلسلة الأرض كانوا أكثر قوة وأصبحوا شيوخًا.
بالطبع ، كان كل من الشيوخ وحماة الدارما أشخاصًا يخشاهم تلاميذ الطائفة الداخلية. في الواقع ، كانت حياتهم تحت سيطرة هؤلاء الناس.
اصطدم ببعض الوحوش وأمضى بعض الوقت في مراقبتها ، وسرعان ما أدرك أنها رائعة. ومع ذلك ، كان من السهل تجنبها أثناء بحثه عن البرسيم ذي الأربع أوراق.
بالطبع ، كان كل من الشيوخ وحماة الدارما أشخاصًا يخشاهم تلاميذ الطائفة الداخلية. في الواقع ، كانت حياتهم تحت سيطرة هؤلاء الناس.
بدا تلاميذ طائفة تيار الدم وكأنهم قد يبكون في أي لحظة. نظروا بيأس إلى باي شياوتشون وهو ينفض كمه ، وكانت قلوبهم تنفجر من الكراهية. منذ لحظات ، كانوا يصرخون انهم يريدون قتله ، لكن الآن لم يكن لديهم خيار آخر سوى أن يحنوا رؤوسهم باحترام.
كانت النتيجة أن أقوى خمسة تلاميذ حصلوا على الحبوب الطبية ، وبدأوا على الفور في الفرار. طارد تلاميذ آخرون خلفهم. ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى لحظة قبل أن يرتفع العواء والشتائم في السماء.
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!!”
ومع ذلك ، هذه المرة ، شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة لأنه لاحظ الأرنب من البداية وإلا فستكون زلة لسان قد تكشف لطائفة تيار الدم بأكملها أنه كان باي شياوتشون. التفكير في ذلك جعله يرتجف.
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!”
تقدم على الفور والتقطها. عند فحصه عن كثب ، أضاء وجهه بالإثارة.
هذا الفصل بدعم من shaly
في الواقع ، كان بعضهم قريبًا جدًا من مكان وجود باي شياوتشون ، وكانوا على وشك التعثر فيه. ومع ذلك في تلك المرحلة ، أنطلق باي شياوتشون فجأة إلى العراء بأسرع ما يمكن ، وفي نفس الوقت أطلق هالة بسيطة من تأسيس المؤسسة.
ترجمة : Mada
“هناك عشرة حبوب تأسيس مؤسسة. ألا يمكنك على الأقل ترك واحده من أجل شخص آخر!؟!؟ ”
“هناك عشرة حبوب تأسيس مؤسسة. ألا يمكنك على الأقل ترك واحده من أجل شخص آخر!؟!؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
