Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 658

㊎ قَارُوُرَةُ اللَعَنَات㊎

㊎ قَارُوُرَةُ اللَعَنَات㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَارُوُرَةُ اللَعَنَات

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“مَهْمَا كَانَت اللعَنة الَّتِي تُرِيِدُ وَضْعهَا ، قم بتَنْشِيِط الأحْرُف الرُوُنِيَة المُنَاسِبة . الـدَم ، الـلَحْم ، الشعر ، و الجِلْدِ لَهَا علاقات وثيقة مَعَ الجَسَد الرَئِيِسي ، ويُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِر حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ مَسَافَة عَشَرَةِ ألَافِ مِيِل”

فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة ، كَانَ قَدْ استكَشْفَ بالفِعْل العَدِيِد مِنْ الموَاقِع الَقَدِيِمة ، وَ لكن مِنْ حَيْثُ الَمِسْتُوى ، يُمْكِن إعْتِبَار هَذَا الشَخْصَ إثْنَيْن.

“مَهْمَا كَانَت اللعَنة الَّتِي تُرِيِدُ وَضْعهَا ، قم بتَنْشِيِط الأحْرُف الرُوُنِيَة المُنَاسِبة . الـدَم ، الـلَحْم ، الشعر ، و الجِلْدِ لَهَا علاقات وثيقة مَعَ الجَسَد الرَئِيِسي ، ويُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِر حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ مَسَافَة عَشَرَةِ ألَافِ مِيِل”

…الأوَل فِيْ القَائِمَة كَانَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عِنْدَمَا وَاجَه البُرْج الأسْوَد ، الذِيْ سَحْقه مُبَاشِرَة. عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ البُرْج الصَغِيِر يَتَصَرُف بشَكْلٍ مُتَكَبِرٍ و قَالَ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُدَمِر هَذَا العَالَم بأكْمَلهِ بحَرَكَة وَاحِدَة.

“أدَاة لَعْن” ، قَالَ البُرْج الصَغِيِر بهُدُوُء ، كَمَا ظَهَرَ مِنْ العَدَم.

دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البُرْج الأسْوَد . وَ بِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي مَعَرفة الأشْيَاء فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، فَإِنَّه سيتَعَامل أوَلَا مَعَ هَذِهِ القَارُوُرَة.

“بطَبِيِعة الحـَـال.” البُرْج الصَغِيِر أوْمَأَ : “لِذَا ، يرجى توخي الحذر قدر الإمكَانَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تختلف اللعَنات مِنْ شَخْص لأخَر . كُلَّمَا كَانَت قدرتك أقوى وَ مَصِيِرُكَ أعْلَي، فَإِنَّ الَمِسْتُوى الأعلى للأدَاة الملعونة أو اللعَنة يَجِب أَنْ يَكُوْن نَاجِحَاً. “

“البُرْج الصَغِيِر ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” سَأَلَ.

رُبَمَا يتأثر حتى مُقَاتِلِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أو [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] – هَذِهِ الأدَاة الملعونة كَانَت تقَمَعَ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ للغَايَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي بِحَجْمِ الجَبَل ، والذِيْ قَدْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بشَكْلٍ كَبِيِر أيْضَاً.

“أدَاة لَعْن” ، قَالَ البُرْج الصَغِيِر بهُدُوُء ، كَمَا ظَهَرَ مِنْ العَدَم.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لَقَد كَانَ رُوُحُ الأدَاةِ هَذا فَخُوُرَاً جداً ؛ مُهِما رأي ، فَإِنَّهَا تُفَكِرُ أنَهَا كَانَت أدنى مِنْ نَفَسْهَا بمُسْتَوَيات لَا تعد وَ لَا تحصى . مـَـا جعلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ إِضْطَرَّاباً فِي الوَاقِع ، لذَلِكَ لَمْ تتح لـَـهُ الْفَرصَة حتى للقَضَاء عَلَي البُرْج الصَغِيِر.

ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفِه ، وَ قَالَ : “أنصحك أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الإسْتِعْدَاداتِ العَقْلِية” ضَغْط إصْبَعَهُ لأسْفَل عَلَي أحَدِ الحُرُوُف ، وَ أدَخَلَ كِمْيَة صَغِيِرة مِنْ طَاقَةِ الأصْل حَسَبَ مـَـا قَاْلَه البُرْج الصَغِيِر.

“كَيْفَ يُمْكِنني استخُدَّامه؟” لـَـمْ يَشْعُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالخزي فِيْ موَاصَلَة أسئِلَتِه.

لَقَد بَدَا سريانهَا بِسُرْعَةٍ!

قَاْلَ البُرْج الصَغِيِر: “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تلعَن شَخْصا مـَـا ، فِعَلَيْك أَنْ تَأخُذَ شيئاً مـَـا مِنْ جَسَدْه ، مِثْل الشعر أو الظفر . ثُمَ ضعه فِيْ القَارُوُرَة . هَل ترى الأحْرُف الرُوُنِيَة عَلَي جَسَد القَارُوُرَة؟ تِلْكَ تمِثْل آثار اللعَنة.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء وَ قَالَ : “إخْتَبَره مَرَة أخَرُى”. قَامَ بالضَغْط عَلَي حَرْف أخَرُ.

“على سبيل المثال ، المرض ، الهَيَجَان ، الجُنُونْ ، المَوْتِ ، سُوُء الحَظْ.

ترجمة

“مَهْمَا كَانَت اللعَنة الَّتِي تُرِيِدُ وَضْعهَا ، قم بتَنْشِيِط الأحْرُف الرُوُنِيَة المُنَاسِبة . الـدَم ، الـلَحْم ، الشعر ، و الجِلْدِ لَهَا علاقات وثيقة مَعَ الجَسَد الرَئِيِسي ، ويُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِر حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ مَسَافَة عَشَرَةِ ألَافِ مِيِل”

“يي ، مَعَدتي لَا تؤذِيِنِي بَعْدَ الآن؟” (نـَـا تـشِـي يـَـان) سَأَلَ مُتَعَجِبَاً . كَانَ هَذَا غَيْرَ مَفْهُوم حَقَاً . كَانَت الألَم البطني قَدْ جَاءَت فَجْأة ، و إخـْـتَـفت بطَرِيْقة مُفَاجِئَة مِمَاثلة أيْضَاً. إِذَا كَانَ هَذَا قَدْ حَدَثَ لشَخْص عَادِي ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن تَصَدِيِقَهُ ، ولكن لَا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لشَخْص كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].

فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يَعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هَذِهِ الأحْرُف الرُوُنِيَة كَانَت نِيَّة قِتَالِيَّة ، وَ لكن لَمْ يَعْتَقِد إنَهَا فِيْ الوَاقِع ترمز إلى “زر” لعَنة شَخْص ما . فكر للَحْظَة و لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يندهش ، متسَائِلاً : “إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فَإِنَّ شَخْصا مـَـا سيَحْتَاجُ فَقَطْ لأَنَّ يَأخُذ شعري أو ظفري أو دماً كُنْت أنْزِفُهُ لَلتَو و سَيكُوُن قَادِراً عَلَي وَضْع لعَنة عَلَي؟”

فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يَعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هَذِهِ الأحْرُف الرُوُنِيَة كَانَت نِيَّة قِتَالِيَّة ، وَ لكن لَمْ يَعْتَقِد إنَهَا فِيْ الوَاقِع ترمز إلى “زر” لعَنة شَخْص ما . فكر للَحْظَة و لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يندهش ، متسَائِلاً : “إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فَإِنَّ شَخْصا مـَـا سيَحْتَاجُ فَقَطْ لأَنَّ يَأخُذ شعري أو ظفري أو دماً كُنْت أنْزِفُهُ لَلتَو و سَيكُوُن قَادِراً عَلَي وَضْع لعَنة عَلَي؟”

“بطَبِيِعة الحـَـال.” البُرْج الصَغِيِر أوْمَأَ : “لِذَا ، يرجى توخي الحذر قدر الإمكَانَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تختلف اللعَنات مِنْ شَخْص لأخَر . كُلَّمَا كَانَت قدرتك أقوى وَ مَصِيِرُكَ أعْلَي، فَإِنَّ الَمِسْتُوى الأعلى للأدَاة الملعونة أو اللعَنة يَجِب أَنْ يَكُوْن نَاجِحَاً. “

ترجمة

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . مِنْ الآن فَصَاعِدَاً ، كَانَ سَيَهْتَم . مِنْ يدري مـَـا إِذَا كَانَ سيُسْتَهْدَفُ سـِـرَّاً مِنْ قَبِلَ بَعْضِ اللعَنَاتِ مِن قِبَلِ شَخْصٍ مـَـا .

“البُرْج الصَغِيِر ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” سَأَلَ.

“هَل ستتَمَكَن هَذِهِ الأدَاة اللعَيْنة مِنْ أَنْ تَكُوُنَ مُؤَثِرَةً عَلَي [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد]؟” وَمَضَت فكرةٌ فِيْ رَأْسه . إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي القِيَام بِالكَثِيِر ، ثُمَ لِمَاذَا كَانَ تشُوَانْ كونغ يوان يُرِيِدُ هَذَا الشَيئِ ؟

㊎ قَارُوُرَةُ اللَعَنَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

رُبَمَا يتأثر حتى مُقَاتِلِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أو [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] – هَذِهِ الأدَاة الملعونة كَانَت تقَمَعَ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ للغَايَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي بِحَجْمِ الجَبَل ، والذِيْ قَدْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بشَكْلٍ كَبِيِر أيْضَاً.

“يي ، مَعَدتي لَا تؤذِيِنِي بَعْدَ الآن؟” (نـَـا تـشِـي يـَـان) سَأَلَ مُتَعَجِبَاً . كَانَ هَذَا غَيْرَ مَفْهُوم حَقَاً . كَانَت الألَم البطني قَدْ جَاءَت فَجْأة ، و إخـْـتَـفت بطَرِيْقة مُفَاجِئَة مِمَاثلة أيْضَاً. إِذَا كَانَ هَذَا قَدْ حَدَثَ لشَخْص عَادِي ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن تَصَدِيِقَهُ ، ولكن لَا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لشَخْص كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].

“سنجري تَجْرُبَةً أوَلاً” إستدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ : “هَات بعض الشعر”

“النبيل… ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مرضه يزداد شرَاسَة ، و على الفَوْر ، كَانَ مِثْل طوفَانَّ الألَم يَأتِي مِنْ بطنه ، مِمَا جعله يلف سَاقَيه مَعَاً”. مِنْ فَضلِكَ ، إسْمَحْ لي أَنْ أخُذَ إجازة ، أنا… ، أنا بِحَاجَة إلى اهَدَأَ نَفَسْي وسَاقَدم لـَـكَ إحْتِرَامي لا حَقَاً “.

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل لي أَنْ أعْرِفُ مـَـا تَحْتَاجه مِن شعري؟” سَأَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ حيرَةٍ كَمَا سلمه الشعر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي المُقَاوَمَةَ ؟ كَانَ فَقَطْ شعرة وَاحِدَة . لَمْ يَكُنْ يَضْطَرَّ إلى بَيْع رَأسِهِ.

“على سبيل المثال ، المرض ، الهَيَجَان ، الجُنُونْ ، المَوْتِ ، سُوُء الحَظْ.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَذَفَ الشعر فِيْ القَارُوُرَة. ثُمَ هز قَارُوُرَة اليَشْم و سَأَلَ : “هَل تجد هَذَا مَألُوُفا؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

مَألُوُف؟

“كَيْفَ يُمْكِنني استخُدَّامه؟” لـَـمْ يَشْعُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالخزي فِيْ موَاصَلَة أسئِلَتِه.

كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مُحْتَارَاً . كَانَت فَقَطْ قَارُوُرَة . هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أخَذَهَا مِنْ مقر إقَامَته ؟ لكنه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أدنى ذَاكِرَة حَوْلَ هَذَا الشَيْئ.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء وَ قَالَ : “إخْتَبَره مَرَة أخَرُى”. قَامَ بالضَغْط عَلَي حَرْف أخَرُ.

ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفِه ، وَ قَالَ : “أنصحك أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الإسْتِعْدَاداتِ العَقْلِية” ضَغْط إصْبَعَهُ لأسْفَل عَلَي أحَدِ الحُرُوُف ، وَ أدَخَلَ كِمْيَة صَغِيِرة مِنْ طَاقَةِ الأصْل حَسَبَ مـَـا قَاْلَه البُرْج الصَغِيِر.

“بطَبِيِعة الحـَـال.” البُرْج الصَغِيِر أوْمَأَ : “لِذَا ، يرجى توخي الحذر قدر الإمكَانَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تختلف اللعَنات مِنْ شَخْص لأخَر . كُلَّمَا كَانَت قدرتك أقوى وَ مَصِيِرُكَ أعْلَي، فَإِنَّ الَمِسْتُوى الأعلى للأدَاة الملعونة أو اللعَنة يَجِب أَنْ يَكُوْن نَاجِحَاً. “

على الفَوْر ، تَمَ تَنْشِيِط هَذَا الحَرْف . ونغ ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ تَمَ إحضاره إلى الحَيَاة ، ونمت زهرة مِنَ القَارُوُرَة.

كَانَ هَذَا حَقَاً لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . لَقَد تخطى مُقَاتِلو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] العَالَمَ الفَانِي ولم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يصابوا بالمرض ، مـَـا لَمْ يَتِمُ تَسْمِيِمهِم! لكنه لَمْ يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ يتذرع بِأيِ شَيئِ غريب ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ تَعَرَض للتَسْمِيِم؟

“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل هَذِهِ خُدْعَةً سحرية؟” (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يسَأَلَ.

“هَل ستتَمَكَن هَذِهِ الأدَاة اللعَيْنة مِنْ أَنْ تَكُوُنَ مُؤَثِرَةً عَلَي [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد]؟” وَمَضَت فكرةٌ فِيْ رَأْسه . إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي القِيَام بِالكَثِيِر ، ثُمَ لِمَاذَا كَانَ تشُوَانْ كونغ يوان يُرِيِدُ هَذَا الشَيئِ ؟

لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن أَيّ شَيئِ سوى ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ هـُــوَ ببَسَاطَة أَخَذَ قِطْعَة مِنْ الشعرِ مِنْهُ وألقاه فِيْ القَارُوُرَة ، ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، أزهرت زهرة فِيْ الوَاقِع؟ مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وَ لكن خُدْعَةً سحرية ؟ لكن فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، هَل يَجِب أَنْ يُصَفِق بِيَدَيْه لأرْضَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

لَقَد بَدَا سريانهَا بِسُرْعَةٍ!

“ااااع” رَفَعَ فَمِهِ قَلِيِلاً : “لِمَاذَا أشْعُرُ بشَيئِ مِنْ آلام المَعَدة؟”

“النبيل… ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مرضه يزداد شرَاسَة ، و على الفَوْر ، كَانَ مِثْل طوفَانَّ الألَم يَأتِي مِنْ بطنه ، مِمَا جعله يلف سَاقَيه مَعَاً”. مِنْ فَضلِكَ ، إسْمَحْ لي أَنْ أخُذَ إجازة ، أنا… ، أنا بِحَاجَة إلى اهَدَأَ نَفَسْي وسَاقَدم لـَـكَ إحْتِرَامي لا حَقَاً “.

كَانَ هَذَا حَقَاً لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . لَقَد تخطى مُقَاتِلو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] العَالَمَ الفَانِي ولم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يصابوا بالمرض ، مـَـا لَمْ يَتِمُ تَسْمِيِمهِم! لكنه لَمْ يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ يتذرع بِأيِ شَيئِ غريب ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ تَعَرَض للتَسْمِيِم؟

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَذَفَ الشعر فِيْ القَارُوُرَة. ثُمَ هز قَارُوُرَة اليَشْم و سَأَلَ : “هَل تجد هَذَا مَألُوُفا؟”

“النبيل… ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مرضه يزداد شرَاسَة ، و على الفَوْر ، كَانَ مِثْل طوفَانَّ الألَم يَأتِي مِنْ بطنه ، مِمَا جعله يلف سَاقَيه مَعَاً”. مِنْ فَضلِكَ ، إسْمَحْ لي أَنْ أخُذَ إجازة ، أنا… ، أنا بِحَاجَة إلى اهَدَأَ نَفَسْي وسَاقَدم لـَـكَ إحْتِرَامي لا حَقَاً “.

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . مِنْ الآن فَصَاعِدَاً ، كَانَ سَيَهْتَم . مِنْ يدري مـَـا إِذَا كَانَ سيُسْتَهْدَفُ سـِـرَّاً مِنْ قَبِلَ بَعْضِ اللعَنَاتِ مِن قِبَلِ شَخْصٍ مـَـا .

لَقَد بَدَا سريانهَا بِسُرْعَةٍ!

ترجمة

تذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا قَاْلَه البُرْج الصَغِيِر . مدى السُرْعَة الَّتِي ستظَهَرَ بِهَا آثار اللعَنة تَمَاما عَلَي مستوى الأدَاة الملعونة ، فضلَا عَن زِرَاْعَة أَحَدُ الكائنات الَّتِي تضع اللعَنة والْفَرق بَيْنَ المَصِيِر وَ لَعَن مَصِيِر الشَخْص الملعون . كُلَّمَا زاد الْفَرق ، كُلَّمَا ظَهَرَت التَأثِيِرات بشَكْلٍ أَسْرَع ، و العَكس صَحِيِح . مِنْ جِهَة أخَرُى ، إِذَا كَانَ مَصِيِر الشَخْص الملعون أصَعْب مِنْ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يضع اللعَنة ، فلن يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ تنَجَحَ اللعَنة.

“سنجري تَجْرُبَةً أوَلاً” إستدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ : “هَات بعض الشعر”

كَانَ هَذَا حَقَاً عُنْصُرَاً جَيْدَاً لاستخُدَّامِهِ فِيْ الهُجُوُمٌ المُتَسَلِل!

قَاْلَ البُرْج الصَغِيِر: “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تلعَن شَخْصا مـَـا ، فِعَلَيْك أَنْ تَأخُذَ شيئاً مـَـا مِنْ جَسَدْه ، مِثْل الشعر أو الظفر . ثُمَ ضعه فِيْ القَارُوُرَة . هَل ترى الأحْرُف الرُوُنِيَة عَلَي جَسَد القَارُوُرَة؟ تِلْكَ تمِثْل آثار اللعَنة.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وأوَقَفَ تدفق طَاقَةِ الأصْل . الأحْرُفِ اللَتِي أضَاءَت عَلَي القَارُوُرَة خَفَتَت عَلَي الفَوْر ، وَ إخـْـتَـفت تِلْكَ الزهرة كذَلِكَ.

رُبَمَا يتأثر حتى مُقَاتِلِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أو [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] – هَذِهِ الأدَاة الملعونة كَانَت تقَمَعَ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ للغَايَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي بِحَجْمِ الجَبَل ، والذِيْ قَدْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بشَكْلٍ كَبِيِر أيْضَاً.

“يي ، مَعَدتي لَا تؤذِيِنِي بَعْدَ الآن؟” (نـَـا تـشِـي يـَـان) سَأَلَ مُتَعَجِبَاً . كَانَ هَذَا غَيْرَ مَفْهُوم حَقَاً . كَانَت الألَم البطني قَدْ جَاءَت فَجْأة ، و إخـْـتَـفت بطَرِيْقة مُفَاجِئَة مِمَاثلة أيْضَاً. إِذَا كَانَ هَذَا قَدْ حَدَثَ لشَخْص عَادِي ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن تَصَدِيِقَهُ ، ولكن لَا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لشَخْص كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].

“يي ، مَعَدتي لَا تؤذِيِنِي بَعْدَ الآن؟” (نـَـا تـشِـي يـَـان) سَأَلَ مُتَعَجِبَاً . كَانَ هَذَا غَيْرَ مَفْهُوم حَقَاً . كَانَت الألَم البطني قَدْ جَاءَت فَجْأة ، و إخـْـتَـفت بطَرِيْقة مُفَاجِئَة مِمَاثلة أيْضَاً. إِذَا كَانَ هَذَا قَدْ حَدَثَ لشَخْص عَادِي ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن تَصَدِيِقَهُ ، ولكن لَا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لشَخْص كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].

نَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ صَدْمَة ، وَ صَرَخَ : “النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل هَذَا شَيئِ فَعَلَته؟”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . مِنْ الآن فَصَاعِدَاً ، كَانَ سَيَهْتَم . مِنْ يدري مـَـا إِذَا كَانَ سيُسْتَهْدَفُ سـِـرَّاً مِنْ قَبِلَ بَعْضِ اللعَنَاتِ مِن قِبَلِ شَخْصٍ مـَـا .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء وَ قَالَ : “إخْتَبَره مَرَة أخَرُى”. قَامَ بالضَغْط عَلَي حَرْف أخَرُ.

تذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا قَاْلَه البُرْج الصَغِيِر . مدى السُرْعَة الَّتِي ستظَهَرَ بِهَا آثار اللعَنة تَمَاما عَلَي مستوى الأدَاة الملعونة ، فضلَا عَن زِرَاْعَة أَحَدُ الكائنات الَّتِي تضع اللعَنة والْفَرق بَيْنَ المَصِيِر وَ لَعَن مَصِيِر الشَخْص الملعون . كُلَّمَا زاد الْفَرق ، كُلَّمَا ظَهَرَت التَأثِيِرات بشَكْلٍ أَسْرَع ، و العَكس صَحِيِح . مِنْ جِهَة أخَرُى ، إِذَا كَانَ مَصِيِر الشَخْص الملعون أصَعْب مِنْ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يضع اللعَنة ، فلن يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ تنَجَحَ اللعَنة.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لَقَد كَانَ رُوُحُ الأدَاةِ هَذا فَخُوُرَاً جداً ؛ مُهِما رأي ، فَإِنَّهَا تُفَكِرُ أنَهَا كَانَت أدنى مِنْ نَفَسْهَا بمُسْتَوَيات لَا تعد وَ لَا تحصى . مـَـا جعلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ إِضْطَرَّاباً فِي الوَاقِع ، لذَلِكَ لَمْ تتح لـَـهُ الْفَرصَة حتى للقَضَاء عَلَي البُرْج الصَغِيِر.

ترجمة

فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يَعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هَذِهِ الأحْرُف الرُوُنِيَة كَانَت نِيَّة قِتَالِيَّة ، وَ لكن لَمْ يَعْتَقِد إنَهَا فِيْ الوَاقِع ترمز إلى “زر” لعَنة شَخْص ما . فكر للَحْظَة و لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يندهش ، متسَائِلاً : “إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فَإِنَّ شَخْصا مـَـا سيَحْتَاجُ فَقَطْ لأَنَّ يَأخُذ شعري أو ظفري أو دماً كُنْت أنْزِفُهُ لَلتَو و سَيكُوُن قَادِراً عَلَي وَضْع لعَنة عَلَي؟”

ℍ???????

_________________________________

“كَيْفَ يُمْكِنني استخُدَّامه؟” لـَـمْ يَشْعُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالخزي فِيْ موَاصَلَة أسئِلَتِه.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَذَفَ الشعر فِيْ القَارُوُرَة. ثُمَ هز قَارُوُرَة اليَشْم و سَأَلَ : “هَل تجد هَذَا مَألُوُفا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط