نقاط السمات
الفصل 9: نقاط السمات
استغرق غوستاف حوالي ساعة للعودة إلى المنزل من المدرسة لأنه ، على عكس الصباح ، لم يكن في عجلة من أمره ، وكان عقله مشغول حالياً بالخطط.
لم يفكر غوستاف في ذلك. سار مباشرةً إلى غرفته وجلس على حافة حوضه.
عندما عاد إلى المنزل ، كان المنزل بأكمله فارغ . عادة ، كان من المفترض أن تأخذ والدته إندريك وتعود الي المنزل بمجرد إغلاق المدرسة لهذا اليوم.
-بعد ساعتين
[المهمة اليومية الانتهاء (2/3): حمل ما مجموعه مائة وخمسين كيلوغرام ✓ ]
كان غوستاف يقابله دائماً في المنزل بعد عودته من المدرسة.
كان ينام في هذا البانيو منذ ما يقارب من عشر سنوات. كيف استطاع أن يتأقلم معه؟ كان هذا بسبب أن جسده كان صغير بسبب سوء التغذية. كان أطول بقليل من أخيه الصغير.
كانت خطته في البداية هي زيارة الجبل على حافة المدينة والبدء في التسلق مرة أخرى على الرغم من أنه يتذكر أنه سيكون خطير منذ لقائه مع الرجل المجهول. كان لا يزال على استعداد للمخاطرة . ولكن الآن بعد أن عرف انه احتاج فقط إلى صعود بعض السلالم لإنهاء المهمة. لم يعد السفر إلى حافة المدينة ضروري بعد الآن.
لم يفكر غوستاف في ذلك. سار مباشرةً إلى غرفته وجلس على حافة حوضه.
»الشجاعة – لا شئ
———————
على عكس الأشخاص العاديين ، شعر والدا غوستاف أن غوستاف لا يستحق سرير ، لذلك تم وضع حوض استحمام من ساحة الخردة في غرفته.
<عقوبة الفشل: سيتم الكشف عن (مخفي!) عندما يفشل المضيف في إكمال المهمة>
كان ينام في هذا البانيو منذ ما يقارب من عشر سنوات. كيف استطاع أن يتأقلم معه؟ كان هذا بسبب أن جسده كان صغير بسبب سوء التغذية. كان أطول بقليل من أخيه الصغير.
»التصور – 1
فتح غوستاف واجهة النظام مرة أخرى ونادي بسرعة إلى فتح لوحة المهام.
[المهام]
———————
[تلقى المضيف 50 خبرة]
[المهام]
[أنجزت المهمة اليومية (3/3)]
“يومية
“أسبوعية
“شهرية
-بعد ساعتين
“سنوية
——————–
——————–
“يومية” ، نادى ، مما تسبب في تغيير اللوحة مرة أخرى.
“يومية” ، نادى ، مما تسبب في تغيير اللوحة مرة أخرى.
– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).
————————-
[المهام]
لقد تذكر الإشعار الذي تلقاه فوراً بعد صعوده مراراً وتكراراً لسلالم مبنى مكون من ثلاثة طوابق.
“اليومية
– مهمة اليوم (1/3):
كانت الأحرف الزرقاء المتوهجة على سطح المبنى لافتة للنظر بشكل خاص. أعطت شعور مميز.
اركض لمسافة 3 كم (الحالة: مكتمل √)
الصعود إلى ارتفاع 20 متر (الحالة: 9/20 م).
اركة بمقعدين واخري بثلاثة مقاعد. وقف غوستاف أمام الأريكة ذات المقعدين.
– احمل ما مجموعه 150 كيلو جرام (الحالة: 0/150).
أسقطها ورفعها عشر مرات قبل أن يتوقف.
<مكافآت الإنجاز: +5 نقاط سمات>
<عقوبة الفشل: سيتم الكشف عن (مخفي!) عندما يفشل المضيف في إكمال المهمة>
عندما أصبحت السماء مظلمة تماماً ، سطعت المصابيح التي تطفو فوق الهواء.
————————-
عندما أصبحت السماء مظلمة تماماً ، سطعت المصابيح التي تطفو فوق الهواء.
لم يفكر غوستاف في ذلك. سار مباشرةً إلى غرفته وجلس على حافة حوضه.
هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.
كان مبنى مرتفع ومضاء بشكل جيد. كان مرتفع جداً لدرجة أن طرفه اخترق السحب في السماء.
اركة بمقعدين واخري بثلاثة مقاعد. وقف غوستاف أمام الأريكة ذات المقعدين.
حلل غوستاف “سوف أتلقى خمس نقاط سمات عندما أكمل المهمة. حسناً ، تماماً مثل تلك الألعاب ، يجب أن أتمكن من إضافتها إلى أي سمة أرغب في تحسينها .” حلل غوستاف ، “هناك أيضاً عقاب؟ انتظر ، مخفي؟ لماذا هذا النظام كله غامض جدا؟ ” تسائل غوستاف ولكن مع العلم أنه لن يحصل على إجابة في الوقت الحالي ، ألقى بها في الجزء الخلفي من عقله.
بدا كل شيء غريب بالنسبة له لأنه خرج بصعوبة. لم يستطع حتى تذكر آخر مرة جلس فيها على الأريكة.
في العادة ، كان هناك مصعد . لكن غوستاف كان يحب دائماً تجنب الدم المختلط الآخرؤن كلما وصل إلى المدرسة ، و لهذا استخدام السلالم.
“يقول أنني صعدت إلى ارتفاع تسعة أمتار بالفعل؟” فوجئ غوستاف برؤية حالة مهمة تسلق 20 متر.
استلقى على الأرض وابتسم وهو يحدق في الإشعار الذي ظهر.
بعد التفكير في الأمر لفترة ، أدرك أنه لا بد أنه كان بسبب الدرج الذي كان يصعده دائماً للوصول إلى الطابق الأخير ، حيث يقع الفصل C 3.
كان أطول مبنى في المدينة ، وكان يقع في قلب المدينة.
في العادة ، كان هناك مصعد . لكن غوستاف كان يحب دائماً تجنب الدم المختلط الآخرؤن كلما وصل إلى المدرسة ، و لهذا استخدام السلالم.
وضع غوستاف الغطاء بسرعة وخرج من المنزل.
كانت الساعة حوالي السابعة مساءً هذه المرة. كانت السماء قريبة من الظلام تماماً ، لكن الشوارع كانت ساطعة كما كانت دائماً.
كان هناك وقت تعرض فيه للضرب داخل المصعد . لذا فضل عدم الاتصال بالآخرين.
ابتسم غوستاف وهو يلاحظ التقدم.
كانت خطته في البداية هي زيارة الجبل على حافة المدينة والبدء في التسلق مرة أخرى على الرغم من أنه يتذكر أنه سيكون خطير منذ لقائه مع الرجل المجهول. كان لا يزال على استعداد للمخاطرة . ولكن الآن بعد أن عرف انه احتاج فقط إلى صعود بعض السلالم لإنهاء المهمة. لم يعد السفر إلى حافة المدينة ضروري بعد الآن.
“يومية” ، نادى ، مما تسبب في تغيير اللوحة مرة أخرى.
لم يعرف غوستاف أنه اتخذ القرار الصحيح للتو عندما خلص إلى عدم زيارة المنطقة الجبلية. لو قرر الذهاب ، لكان قد التقى بقوة لا يستطيع تحملها.
لقد أبقى المهمة اليومية مفتوحة فقط حتى يتمكن من رؤية التقدم.
نظراً لأنه كان يعرف كيفية التعامل مع مشكلة التسلق ، فإن المرحلة التالية كانت رفع ما يصل إلى مائة وخمسين كيلوغرام.
ابتسم غوستاف وهو يلاحظ التقدم.
هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.
كان لدى غوستاف حبة عرق تتدحرج على جبينه وهو يفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف.
—————————–
“انتظر ، نظراً لأن النظام يحسب ويعطيني معلومات عن مقدار العمل الذي تم إنجازه ، فهذا يعني أنه ليس من الضروري أن يتم العمل مرة واحدة … لست مضطر إلى حمل مائة وخمسين كيلوغرام في نفس الوقت”توصل غوستاف أخيراً إلى هذا الإدراك.
»السرعة – 1
لقد تذكر الإشعار الذي تلقاه فوراً بعد صعوده مراراً وتكراراً لسلالم مبنى مكون من ثلاثة طوابق.
“هذا يعني أنه يمكنني الاستمرار في رفع أي شيء يزن حوالي كيلوغرام واحد لمائة وخمسين مرة بالنسبة لإكمال المهمة.” ابتسم غوستاف وهو يفكر في ذلك وشرع في الاندفاع نحو غرفة المعيشة.
كان أطول مبنى في المدينة ، وكان يقع في قلب المدينة.
كان هناك وقت تعرض فيه للضرب داخل المصعد . لذا فضل عدم الاتصال بالآخرين.
نظراً لعدم وجود أحد في الجوار ، فقد كان جريئ بما يكفي للخروج. نظر حول غرفة المعيشة.
لم يعرف غوستاف أنه اتخذ القرار الصحيح للتو عندما خلص إلى عدم زيارة المنطقة الجبلية. لو قرر الذهاب ، لكان قد التقى بقوة لا يستطيع تحملها.
بدا كل شيء غريب بالنسبة له لأنه خرج بصعوبة. لم يستطع حتى تذكر آخر مرة جلس فيها على الأريكة.
– الخبرة : 50/100
“الأريكة” ، على الفور ذهب عقله إلى الأريكة ، مشى نحوها.
تم وضع الأريكة بتنسيق “L” في منتصف غرفة المعيشة.
استلقى على الأرض وابتسم وهو يحدق في الإشعار الذي ظهر.
اركة بمقعدين واخري بثلاثة مقاعد. وقف غوستاف أمام الأريكة ذات المقعدين.
كان يعلم أن وزن الأريكة العادية ذات المقعدين كان حوالي أربعين كيلوغرام وهو أكثر مما كان لديه القدرة على رفعه ، لكن والديه كانا فقراء. لذلك كان يعتقد أن الأريكة ستكون أقل وزناً لأنهم لا يستطيعون تحمل مواد عالية الجودة.
أيضا ، يمكن للأرائك أن تنفصل عن بعضها البعض. خطط للفصل بينهما حتى يرفع واحدة عدة مرات.
بدا كل شيء غريب بالنسبة له لأنه خرج بصعوبة. لم يستطع حتى تذكر آخر مرة جلس فيها على الأريكة.
فعل غوستاف ذلك بسرعة ورفع أحد الأرائك.
{نقاط السمات – 5}
“هوف” ، لهث غوستاف وهو يرفعها لأول مرة.
لقد أبقى المهمة اليومية مفتوحة فقط حتى يتمكن من رؤية التقدم.
فتح غوستاف واجهة النظام مرة أخرى ونادي بسرعة إلى فتح لوحة المهام.
——————–
——————–
– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).
بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، كان يلهث بشدة.
توقف غوستاف في خطواته وحدق في المنظر الجميل.
——————–
الصعود إلى ارتفاع 20 متر (الحالة: 9/20 م).
{نقاط السمات – 5}
ابتسم غوستاف وهو يلاحظ التقدم.
أسقط الأريكة ورفعها مرة أخرى.
فتح غوستاف واجهة النظام مرة أخرى ونادي بسرعة إلى فتح لوحة المهام.
هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف! هوف!
أسقطها ورفعها عشر مرات قبل أن يتوقف.
شيء ما ، على وجه الخصوص لفت انتباه غوستاف من بعيد.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، كان يلهث بشدة.
– الخبرة : 50/100
استلقى على الأرض وابتسم وهو يحدق في الإشعار الذي ظهر.
استلقى على الأرض وابتسم وهو يحدق في الإشعار الذي ظهر.
»سحر – لا شئ
[المهمة اليومية الانتهاء (2/3): حمل ما مجموعه مائة وخمسين كيلوغرام ✓ ]
“يومية
بعد الشهيق والزفير بغزارة لفترة من الوقت ، قام بسرعة بتوصيل الأرائك ببعضها ووضعها في الموضع الصحيح. لم يكن يريد أن يترك ورائه أي علامات تدل على وجوده هناك.
عرف غوستاف ما سيفعله بعد ذلك ، وعاد إلى غرفته وخلع زيه المدرسي ، ووضعه في الخزانة الصغيرة خلف حوض الاستحمام.
{إحصائيات السمات}
عندما فتح الخزانة ، لم يكن بداخلها سوى قطعة قماش واحدة. كانتة بذلة زرقاء ضيقة. كان اللون باهت بعض الشيء ، لكن تلك كانت ملابس غوستاف الوحيدة في الوقت الحالي.
بدا كل شيء غريب بالنسبة له لأنه خرج بصعوبة. لم يستطع حتى تذكر آخر مرة جلس فيها على الأريكة.
كان للبدلة سترة بقلنسوة ، ومثل اسمها (بذلة) ، كانت حقاً بذلة . لقد تجاوز جزء البنطال ركبتيه ببضع بوصات فقط.
عرف غوستاف ما سيفعله بعد ذلك ، وعاد إلى غرفته وخلع زيه المدرسي ، ووضعه في الخزانة الصغيرة خلف حوض الاستحمام.
كان يعلم أن وزن الأريكة العادية ذات المقعدين كان حوالي أربعين كيلوغرام وهو أكثر مما كان لديه القدرة على رفعه ، لكن والديه كانا فقراء. لذلك كان يعتقد أن الأريكة ستكون أقل وزناً لأنهم لا يستطيعون تحمل مواد عالية الجودة.
وضع غوستاف الغطاء بسرعة وخرج من المنزل.
–
“شهرية
-بعد ساعتين
——————–
– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).
كان غوستاف يركض عائداً إلى المنزل بابتسامة على وجهه. لم يكن يمانع حتى في تحديق الناس به في المناطق المحيطة ، الذين ظلوا ينظرون إليه بشفقة معتقدين أنه متسول.
– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).
الاسم: غوستاف أوسلوف
كانت الساعة حوالي السابعة مساءً هذه المرة. كانت السماء قريبة من الظلام تماماً ، لكن الشوارع كانت ساطعة كما كانت دائماً.
لقد تذكر الإشعار الذي تلقاه فوراً بعد صعوده مراراً وتكراراً لسلالم مبنى مكون من ثلاثة طوابق.
توهجت الأبنية الشاهقة بينما أظلمت السماء أكثر فأكثر.
عندما أصبحت السماء مظلمة تماماً ، سطعت المصابيح التي تطفو فوق الهواء.
[المهام]
كانت هذه المصابيح مصطفة في جميع أنحاء الشوارع ، موضوعة في الهواء من كلا الجانبين.
الاسم: غوستاف أوسلوف
لم يكونوا مرئيين خلال النهار ، لكنهم كانوا دائماً هناك.
“يومية
توقف غوستاف في خطواته وحدق في المنظر الجميل.
– احمل ما مجموعه 150 كيلو جرام (الحالة: 0/150).
لم يكن هناك شك في أنه كان مشهد رائع للنظر فيه.
شيء ما ، على وجه الخصوص لفت انتباه غوستاف من بعيد.
شيء ما ، على وجه الخصوص لفت انتباه غوستاف من بعيد.
– الطاقة: 10/30
كان مبنى مرتفع ومضاء بشكل جيد. كان مرتفع جداً لدرجة أن طرفه اخترق السحب في السماء.
“يومية
كان أطول مبنى في المدينة ، وكان يقع في قلب المدينة.
كانت الأحرف الزرقاء المتوهجة على سطح المبنى لافتة للنظر بشكل خاص. أعطت شعور مميز.
——————–
»MBO«
اركة بمقعدين واخري بثلاثة مقاعد. وقف غوستاف أمام الأريكة ذات المقعدين.
حدق غوستاف في ذلك وابتسم ، “لا أطيق الانتظار حتى أكون من بين أولئك الذين سيتم منحهم حق الوصول إلى هذا المبنى.”
“يومية
بعد قول ذلك ، استدار غوستاف وبدأ في العودة إلى المنزل مرة أخرى.
في غضون دقائق قليلة ، عاد إلى المنزل وتوجه مباشرةً إلى غرفته. لم يكن يعرف ما إذا كانت والدته وشقيقه قد وصلوا بعد ، لكنه لم ينزعج.
– رفع 150 كيلو جرام (الحالة: 16/150).
لقد تذكر الإشعار الذي تلقاه فوراً بعد صعوده مراراً وتكراراً لسلالم مبنى مكون من ثلاثة طوابق.
[أنجزت المهمة اليومية (3/3)]
[تلقى المضيف +5 نقاط سمات]
لم يكن هناك شك في أنه كان مشهد رائع للنظر فيه.
[سمات المضيف]
[تلقى المضيف 50 خبرة]
أعطوه الناس في تلك المنطقة نظرات كما لو كان متخلف ، لكنه فقط فهم ما كان يفعله في ذلك الوقت.
——————–
<عقوبة الفشل: سيتم الكشف عن (مخفي!) عندما يفشل المضيف في إكمال المهمة>
جلس غوستاف بسرعة على الحوض وفتح واجهة النظام . لم يضيع الوقت قبل التحقق من لوحة السمات.
– الخبرة : 50/100
—————————–
كان مبنى مرتفع ومضاء بشكل جيد. كان مرتفع جداً لدرجة أن طرفه اخترق السحب في السماء.
كان مبنى مرتفع ومضاء بشكل جيد. كان مرتفع جداً لدرجة أن طرفه اخترق السحب في السماء.
[سمات المضيف]
استغرق غوستاف حوالي ساعة للعودة إلى المنزل من المدرسة لأنه ، على عكس الصباح ، لم يكن في عجلة من أمره ، وكان عقله مشغول حالياً بالخطط.
الاسم: غوستاف أوسلوف
-المستوى 1
“يقول أنني صعدت إلى ارتفاع تسعة أمتار بالفعل؟” فوجئ غوستاف برؤية حالة مهمة تسلق 20 متر.
-الفئة : ؟
“الأريكة” ، على الفور ذهب عقله إلى الأريكة ، مشى نحوها.
– الخبرة : 50/100
– الصحة : 100/100
كان يعلم أن وزن الأريكة العادية ذات المقعدين كان حوالي أربعين كيلوغرام وهو أكثر مما كان لديه القدرة على رفعه ، لكن والديه كانا فقراء. لذلك كان يعتقد أن الأريكة ستكون أقل وزناً لأنهم لا يستطيعون تحمل مواد عالية الجودة.
توقف غوستاف في خطواته وحدق في المنظر الجميل.
– الطاقة: 10/30
لم يعرف غوستاف أنه اتخذ القرار الصحيح للتو عندما خلص إلى عدم زيارة المنطقة الجبلية. لو قرر الذهاب ، لكان قد التقى بقوة لا يستطيع تحملها.
{إحصائيات السمات}
على عكس الأشخاص العاديين ، شعر والدا غوستاف أن غوستاف لا يستحق سرير ، لذلك تم وضع حوض استحمام من ساحة الخردة في غرفته.
»القوة – 1
– مهمة اليوم (1/3):
»التصور – 1
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
»الرشاقة – لا شئ
»السرعة – 1
—————————
كان غوستاف يقابله دائماً في المنزل بعد عودته من المدرسة.
»الشجاعة – لا شئ
»الذكاء – 4
أسقط الأريكة ورفعها مرة أخرى.
————————-
»سحر – لا شئ
{إحصائيات السمات}
{نقاط السمات – 5}
هذه المرة قرأها غوستاف بشكل صحيح من الأعلى إلى الأسفل.
—————————
“أوه ، لقد تمت إضافتها حقاً .” تحدث غوستاف بطريقة حماسية وهو يحدق في نقاط السمات.
“الآن ، كيف أضيف هذه النقاط؟” استجوب غوستاف نفسه داخلياً وهو يمسك بذقنه.
كانت الساعة حوالي السابعة مساءً هذه المرة. كانت السماء قريبة من الظلام تماماً ، لكن الشوارع كانت ساطعة كما كانت دائماً.
عندما عاد إلى المنزل ، كان المنزل بأكمله فارغ . عادة ، كان من المفترض أن تأخذ والدته إندريك وتعود الي المنزل بمجرد إغلاق المدرسة لهذا اليوم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في غضون دقائق قليلة ، عاد إلى المنزل وتوجه مباشرةً إلى غرفته. لم يكن يعرف ما إذا كانت والدته وشقيقه قد وصلوا بعد ، لكنه لم ينزعج.
حدق غوستاف في ذلك وابتسم ، “لا أطيق الانتظار حتى أكون من بين أولئك الذين سيتم منحهم حق الوصول إلى هذا المبنى.”
»الذكاء – 4
كان لدى غوستاف حبة عرق تتدحرج على جبينه وهو يفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف.
الصعود إلى ارتفاع 20 متر (الحالة: 9/20 م).
-المستوى 1
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
