Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 202

معركة مو يي (الجزء الرابع)

معركة مو يي (الجزء الرابع)

الفصل 202 – معركة مو يي (الجزء الرابع) 

أقفل دي تشين حواجبه. لقد تجاهل فخر تشون شين جون وقال ، “أنا أفكر أن تشي يوي وو يي على الأرجح قد اقترح خطة لحفر الخنادق. هل ستكون هناك بعض الحيل أو المؤامرات من ورائه؟ “

بعد حصوله على موافقة الملك ، قام أويانغ شو بتفصيل خططه.

كان 25 كيلومترا جنوب تشاو جي هو موقع مو يي . سيستغرق العبيد يومًا أو يومين للانتقال إلى ساحة المعركة. لذلك ، من أجل منع العبيد من الهروب ، أمر الملك دي شين 500 من الحرس الملكي بمراقبتهم.

“كسب الحرب ليست أكثر من تقوية أنفسنا وإضعاف العدو.”

على الرغم من أنهم أُجبروا على لم شملهم تحت قيادة الشيوخ ، إلا أن تشون شين جون ما زال لا يسمح لـ دي تشين برئاسة التحالف. لم يكن مفاجئًا أنه اضطر إلى قمع دي تشين وشهرته.

“هل يمكنك الشرح بالتفصيل؟”

كانت ترتيبات أويانغ شو لا تزال كما هي. كان تشانغ لياو قائد سلاح الفرسان ، وكان تشين تشيونغ ولين يي يده اليمنى. كان شي وان شوي قائد جنود الدرع والسيف ، وكانت مو قوي يينغ قائدة الرماة.

“مثلما قال الجنرال إيلاي ، لا يمكن الوثوق بمعظم العبيد. لذلك يمكن للملك اختيار أفضل 100 ألف عبد وتحريرهم من السلاسل التي تقيدهم. أطعمهم ولتعدهم بأنه إذا تم كسب المعركة ، فيمكنهم الحصول على حريتهم. جهزهم بالقوس والنشاب وقدم بعض التدريب البسيط. بهذه الطريقة ، سيكونون قوات جديدة. في حين أن عرباتهم الحربية هي أعظم قوة لـ تشو ، يمكننا أن نجعل 600 ألف عبد آخرين يحفرون خنادق عميقة منتشرة حول ساحة المعركة لمواجهتهم “.

هز زان لانغ رأسه ، “يمشي الجنود ببطء شديد. فقط سلاح الفرسان ذو الحركة العالية أكثر نفعا”.

وصف أويانغ شو استراتيجية النخبة المستخدمة بشكل شائع في المجتمع الحديث. بدلاً من إرسال بحر من 700 ألف عبد إلى الحرب وخطر الخيانة . بالإضافة إلى ذلك ، كان القوس والنشاب هو أسهل سلاح يمكن الإمساك به ، لذا فهو لا يتطلب سوى يومين إلى ثلاثة أيام.

هز جيانغ شانغ رأسه وقال ، “لا يمكننا ذلك. الآخرون ليسوا هنا بعد ، لذا لم يحن الوقت بعد لشن الهجوم النهائي “.

ارتجف دي شين. ملأت الفرحة وجهه ، لكنه سرعان ما تلاشت الفرحة. عبس ، “إنه مخطط جيدًا ، لكن البلاط الإمبراطوري لا يحتوي على مثل هذه الكمية الكبيرة من القوس والنشاب.”

بعد صباح من التحليل الإحصائي ، باستثناء 2000 الذين قادهم اللوردات العنيدون ، كان هناك 40 ألف جندي في المجموع. من بين هذه القوات ، كان 25000 من الجنود و 10000 من سلاح الفرسان و 5000 من الرماة.

ابتسم أويانغ شو ، “هل هناك أقواس صلبة؟”

عندما عاد تشون شين جون إلى خيمته ، كان كل من دي تشين و زان لانغ و فينغ تشينغ يانغ و شونغ با و شا بو جون و السحر المتجول في انتظاره.

“بالطبع هناك.”

بخلاف عدد قليل من اللاعبين العنيدين ، كان معظمهم على استعداد لقبول شروط تحالف شان هاي .

“أصعب جزء في صناعة القوس والنشاب هو أجزاء القوس والنشاب التي تحتوي على الآلية. يمكنني حل هذه المشكلة للملك. يحتاج الملك فقط إلى جمع الحرفيين في المدينة وتصنيع أكبر عدد ممكن من هياكل القوس والنشاب وتجميعها مع الآلية والقوس الصلب. بهذه الطريقة ، يمكن إنتاج 100 ألف من القوس والنشاب “.

عندما كان يشعر بالقلق ، قال الحراس خارج الخيمة ، “ممثل اللاعبين تشون شين جون يطلب الإذن برؤية الملك.”

“جيد! إذا فزنا في هذه الحرب ، فستكون بطل شانغ ، وسأكافئك كثيرًا “.

” هاها ، الأخ دي تشين. هل أنت خائف من تشي يوي وو يي الآن؟ ” أعرب فينغ تشينغ يانغ عن ازدرائه لشكوك دي تشين.

كان أويانغ شو سعيدًا في قلبه ، وسرعان ما قال ، “إذا تم الفوز في المعركة ، فأنا أتمنى فقط رجل ما.”

“ألم يعدك تشون شين جون بأنه لن يذبح العبيد؟ ما الذي يدعو للقلق أكثر من ذلك؟ ” كان الملك وو أكثر حيرة.

“أوه؟ من هذا؟” كان دي شين فضوليًا لمعرفة ذلك.

تابع أويانغ شو إيلاي ، وخرجوا من القصر إلى ورشة الأسلحة في مدينة تشاو جي .

التف أويانغ شو ونظر إلى إيلاي . ابتسم وقال ،” إنه الجنرال إيلاي” 

قال الملك وو: “تخلى عن الرسميات ، “ماذا لديك لي؟”

حتى قبل أن يجيب دي شين ، كان إيلاي قد رد بالفعل ، “إذا تمكنت من هزيمة جيوش تشو ، فسوف أتبعك.”

ابتسم أويانغ شو ، “هل هناك أقواس صلبة؟”

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لاستلام مهمة الإخضاع للشخصية التاريخية من رتبة الإمبراطور ، إيلاي . المهمة: مساعدة سلالة شانغ وهزيمة جيوش تشو. الموعد النهائي للمهمة: قبل نهاية معركة مو يي “.

شعر أويانغ شو بسعادة غامرة ، “في هذه الحالة ، ليس لدي أي شيء آخر أتمناه.”

ابتسم أويانغ شو ، “هل هناك أقواس صلبة؟”

……

كان جي فا في حيرة. استدار ونظر إلى وزيره ، “رئيس الوزراء ، ما هي نواياهم؟”

تابع أويانغ شو إيلاي ، وخرجوا من القصر إلى ورشة الأسلحة في مدينة تشاو جي .

كان 25 كيلومترا جنوب تشاو جي هو موقع مو يي . سيستغرق العبيد يومًا أو يومين للانتقال إلى ساحة المعركة. لذلك ، من أجل منع العبيد من الهروب ، أمر الملك دي شين 500 من الحرس الملكي بمراقبتهم.

بعد وصولهم إلى الورشة ، أزال أويانغ شو 100 ألف جزء من آلية القوس والنشاب. صاغت شعبة القوس والنشاب كل من هذه الأجزاء. الآن ، أصبحوا جميعًا في متناول اليد أخيرًا. أنفق أويانغ شو ثروة طائلة من أجل كسب هذه الحرب.

كان 25 كيلومترا جنوب تشاو جي هو موقع مو يي . سيستغرق العبيد يومًا أو يومين للانتقال إلى ساحة المعركة. لذلك ، من أجل منع العبيد من الهروب ، أمر الملك دي شين 500 من الحرس الملكي بمراقبتهم.

كلفت هذه الأجزاء من آلية القوس والنشاب أويانغ شو 10 آلاف عملة ذهبية. لحسن الحظ ، قامت المنطقة بالتنقيب الذاتي عن خامات الحديد ، وتم تحديد أجور العمال. خلاف ذلك ، سيتعين على أويانغ شو إنفاق المزيد.

……

ستقوم سلالة شانغ بتجميع الأقواس ، بينما سيكون إيلاي مسؤولاً عن 100 ألف جندي. أُعفي أويانغ شو من المهمتين اللتين اقترحهما.

نظرًا لأنهم كانوا يخضعون لسياسة “العالم اون لاين” ، فسيظل اللاعبون في اللعبة. بالتالي ، عندما يحل الليل ، سيعود الجميع إلى خيامهم.

يحتاج أويانغ شو إلى جمع اللاعبين وتوحيدهم جميعًا معًا الآن. لم يكن لدى أويانغ شو أي توقعات بأن يتمكنوا من الفوز في المعركة بـ 100 ألف فقط من رماة القوس والنشاب، لأنهم سيحتاجون إلى أكثر من ذلك. فقط التنسيق بين قوات الطليعة والجناحين يمكن أن يساعدهم على كسب هذه الحرب.

ألقى تشون شين جون أيضًا نظرة مزاحية على وجهه ، ولم يرد على سؤال دي تشين.

كانت الساعة 5 مساءً بالفعل عندما عاد أويانغ شو إلى المعسكر. مثل هذا المعسكر الضخم كان لا يزال يبدو صغيراً بعض الشيء عندما كان مزدحماً بـ 42 ألف من جيوش اللاعبين.

“رئيس الوزراء ، لا بد أنك تفكر في الأمور أكثر من اللازم” ، اعتقد الملك وو أنه يتمتع بقوة كبيرة وأن كلماته كانت مفيدة داخل القوات.

بالمقارنة مع معركة تشو لو ، كان الأمر أسهل عندما كانت باي هوا و فينغ تشيو هوانغ يجندون لاعبي اللوردات الآخرين. عرف اللوردات أنه في فصيل سلالة شانغ ، كان أكثر من 15 ٪ من القوات ينتمون إلى تحالف شان هاي ، وكانوا أيضًا قوات من النخبة. لذلك ، إذا كانوا يرغبون في كسب كمية مناسبة من نقاط الجدارة ، فإن الانضمام إلى تحالف شان هاي سيكون الخيار الأفضل. إن التصرف المنفرد لن يؤدي إلا إلى تحويل أنفسهم إلى علف للمدافع.

هز جيانغ شانغ رأسه وقال ، “لا يمكننا ذلك. الآخرون ليسوا هنا بعد ، لذا لم يحن الوقت بعد لشن الهجوم النهائي “.

بخلاف عدد قليل من اللاعبين العنيدين ، كان معظمهم على استعداد لقبول شروط تحالف شان هاي .

في الخيمة كان الملك وو ورئيس الوزراء جيانغ شانغ (جيانغ زي يا ).

كانت ترتيبات أويانغ شو لا تزال كما هي. كان تشانغ لياو قائد سلاح الفرسان ، وكان تشين تشيونغ ولين يي يده اليمنى. كان شي وان شوي قائد جنود الدرع والسيف ، وكانت مو قوي يينغ قائدة الرماة.

شعر الملك وو بسعادة غامرة ، “جيد ، لقد كنت قلقًا بشأن هذا الأمر.”

نظرًا لأنهم كانوا يخضعون لسياسة “العالم اون لاين” ، فسيظل اللاعبون في اللعبة. بالتالي ، عندما يحل الليل ، سيعود الجميع إلى خيامهم.

ألقى تشون شين جون أيضًا نظرة مزاحية على وجهه ، ولم يرد على سؤال دي تشين.

في اليوم التالي ، بدأت إعادة التنظيم الرسمي للقوات.

دخل تشون شين جون الخيمة. ثم انحنى ورحب به ، “ممثل اللاعبين تشون شين جون يحيي الملك ورئيس الوزراء”.

بعد صباح من التحليل الإحصائي ، باستثناء 2000 الذين قادهم اللوردات العنيدون ، كان هناك 40 ألف جندي في المجموع. من بين هذه القوات ، كان 25000 من الجنود و 10000 من سلاح الفرسان و 5000 من الرماة.

قال الملك وو: “تخلى عن الرسميات ، “ماذا لديك لي؟”

خلال الأيام القليلة المقبلة ، سيكون لديهم تدريب مشترك لتحسين التنسيق بينهم بحيث يمكن قيادتهم بشكل فعال خلال المعركة النهائية. في ساحة المعركة التقليدية التي شارك فيها جنود يزيد عددهم عن عشرات الآلاف ، كانت قيادتهم هي المشكلة دائمًا. هذا الجانب يمكن أن يختبر حقًا قدرة الجنرال.

التف أويانغ شو ونظر إلى إيلاي . ابتسم وقال ،” إنه الجنرال إيلاي” 

في الوقت نفسه ، كان الـ600 ألف عبد الذين لم يتم اختيارهم يحفرون خنادق عميقة خارج المدينة. مع هذه القوة البشرية الكبيرة ، يمكن حفر حتى أكبر الحقول بشكل لا يمكن التعرف عليه.

كانت القوة العسكرية الرئيسية لشانغ في الشرق ، والتي كانت تتألف فقط من 10 آلاف من الحرس الملكي ، و 6000 من الحرس الإمبراطوري ، وعدد من فيلة الحرب. في مثل هذه الأوقات ، كان دي شين لا يزال يرسل 500 من الحرس الملكي لضمان تقدم الخطة. كانت الأهمية التي يوليها لهذه الخطة واضحة. كان عليه أن يتأكد من أنها تعمل دون أن تفشل.

كان 25 كيلومترا جنوب تشاو جي هو موقع مو يي . سيستغرق العبيد يومًا أو يومين للانتقال إلى ساحة المعركة. لذلك ، من أجل منع العبيد من الهروب ، أمر الملك دي شين 500 من الحرس الملكي بمراقبتهم.

……

كانت القوة العسكرية الرئيسية لشانغ في الشرق ، والتي كانت تتألف فقط من 10 آلاف من الحرس الملكي ، و 6000 من الحرس الإمبراطوري ، وعدد من فيلة الحرب. في مثل هذه الأوقات ، كان دي شين لا يزال يرسل 500 من الحرس الملكي لضمان تقدم الخطة. كانت الأهمية التي يوليها لهذه الخطة واضحة. كان عليه أن يتأكد من أنها تعمل دون أن تفشل.

يحتاج أويانغ شو إلى جمع اللاعبين وتوحيدهم جميعًا معًا الآن. لم يكن لدى أويانغ شو أي توقعات بأن يتمكنوا من الفوز في المعركة بـ 100 ألف فقط من رماة القوس والنشاب، لأنهم سيحتاجون إلى أكثر من ذلك. فقط التنسيق بين قوات الطليعة والجناحين يمكن أن يساعدهم على كسب هذه الحرب.

في السماء فوقهم ، طار طائر صغير دون أن يلاحظه أحد خلف العبيد ، متبعًا إياهم طوال الطريق.

هز تشون شين جون رأسه ، “الأخ زان لانغ ، أنت تفكر كثيرًا. وفقًا لمخابرات الكشافة ، لا توجد مؤشرات على وجود أي جيش آخر حول مو يي . نحتاج فقط إلى إرسال سلاح الفرسان ومفاجأتهم بكمين. سوف يستغرق تشي يوي وو يي يومًا لتلقي الأخبار والتقدم. هذا أكثر من وقت كافٍ لنا لإنجاز المهمة والمغادرة “.

……

في السماء فوقهم ، طار طائر صغير دون أن يلاحظه أحد خلف العبيد ، متبعًا إياهم طوال الطريق.

اليوم الرابع ، المعسكر الرئيسي لتشو ، مينغ جين .

وصف أويانغ شو استراتيجية النخبة المستخدمة بشكل شائع في المجتمع الحديث. بدلاً من إرسال بحر من 700 ألف عبد إلى الحرب وخطر الخيانة . بالإضافة إلى ذلك ، كان القوس والنشاب هو أسهل سلاح يمكن الإمساك به ، لذا فهو لا يتطلب سوى يومين إلى ثلاثة أيام.

“تقرير!” اندفع الجاسوس العسكري إلى خيمة الملك ، جثا على ركبتيه وقال ، ” معلومات من الخطوط الأمامية”.

حتى قبل أن يجيب دي شين ، كان إيلاي قد رد بالفعل ، “إذا تمكنت من هزيمة جيوش تشو ، فسوف أتبعك.”

في الخيمة كان الملك وو ورئيس الوزراء جيانغ شانغ (جيانغ زي يا ).

أومأ جي فا برأسه ، “في رأيك ، من يجب أن نرسل؟”

“بسرعة ، أخبرني.” كان الملك وو ، جي فا ، غير صبور.

 

“قامت سلالة شانغ بخطوة غريبة. لقد جلبوا مئات الآلاف من العبيد خارج المدينة وأجبروهم على حفر خنادق في مو يي ، “لم يجرؤ الجاسوس على الاستمرار وأجاب الملك بسرعة.”

“بالطبع هناك.”

كان جي فا في حيرة. استدار ونظر إلى وزيره ، “رئيس الوزراء ، ما هي نواياهم؟”

 

ضرب جيانغ شانغ لحيته. ثم عبس وقال: ” إنهم يحاولون إيقاف مركباتنا الحربية. يبدو أن هناك مواهب تساعدهم “.

ومع ذلك ، لم يتبع زان لانغ أفعالهم الطفولية ، “ما قاله الأخ دي تشين ممكن ، لذلك يجب أن نكون مستعدين.”

“ماذا؟ ماذا يجب أن نفعل ردا على ذلك؟ ” صُدم جي فا ، كانت العربات الحربية هي الورقة الرابحة الأكبر وأساس خطة معركتهم. إذا لم تتمكن العربات الحربية من الوصول إلى أعدائها ، فإن الخطة بأكملها ستفشل تمامًا.

قال الملك وو: “تخلى عن الرسميات ، “ماذا لديك لي؟”

“الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به الآن هو إرسال جنود ومطاردة العبيد ومنعهم من حفر الخنادق.”

“جيد ، دعنا نرى كيف يمكن لـ تشي يوي وو يي أن يضحك الآن ،” صرخ شا بو جون .

أومأ جي فا برأسه ، “في رأيك ، من يجب أن نرسل؟”

ارتجف دي شين. ملأت الفرحة وجهه ، لكنه سرعان ما تلاشت الفرحة. عبس ، “إنه مخطط جيدًا ، لكن البلاط الإمبراطوري لا يحتوي على مثل هذه الكمية الكبيرة من القوس والنشاب.”

“هذه هي المشكلة. قواتنا محدودة العدد ، لذا لا يمكننا التصرف بتهور لتجنب التعرض لكمين. “

عبر تشون شين جون عن فرحته على وجهه ، “تم إنهاء ذلك!”

“إذن لماذا لا نشن الهجوم النهائي لنبدأ الحرب؟” اقترح جي فا.

“هل يمكنك الشرح بالتفصيل؟”

هز جيانغ شانغ رأسه وقال ، “لا يمكننا ذلك. الآخرون ليسوا هنا بعد ، لذا لم يحن الوقت بعد لشن الهجوم النهائي “.

كان جي فا في حيرة. استدار ونظر إلى وزيره ، “رئيس الوزراء ، ما هي نواياهم؟”

كان جي فا غير مستقرا قليلاً ، “إذًا ، ماذا يجب أن نفعل؟”

بعد وصولهم إلى الورشة ، أزال أويانغ شو 100 ألف جزء من آلية القوس والنشاب. صاغت شعبة القوس والنشاب كل من هذه الأجزاء. الآن ، أصبحوا جميعًا في متناول اليد أخيرًا. أنفق أويانغ شو ثروة طائلة من أجل كسب هذه الحرب.

عندما كان يشعر بالقلق ، قال الحراس خارج الخيمة ، “ممثل اللاعبين تشون شين جون يطلب الإذن برؤية الملك.”

“سمعت خبر أن العدو ماكر. إنهم يحفرون خنادق بالخارج في مو يي ، في محاولة لإيقاف مركباتنا الحربية الجبارة. بصفتي الممثل ، أنا هنا لأطلب إذن الملك لوقف خططهم “.

وافق الملك وو “دعه يدخل”.

بعد حصوله على موافقة الملك ، قام أويانغ شو بتفصيل خططه.

دخل تشون شين جون الخيمة. ثم انحنى ورحب به ، “ممثل اللاعبين تشون شين جون يحيي الملك ورئيس الوزراء”.

 

قال الملك وو: “تخلى عن الرسميات ، “ماذا لديك لي؟”

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لاستلام مهمة الإخضاع للشخصية التاريخية من رتبة الإمبراطور ، إيلاي . المهمة: مساعدة سلالة شانغ وهزيمة جيوش تشو. الموعد النهائي للمهمة: قبل نهاية معركة مو يي “.

قال تشون شين جون بثقة كبيرة: “أنا هنا لتخفيف مخاوف الملك” .

كان 25 كيلومترا جنوب تشاو جي هو موقع مو يي . سيستغرق العبيد يومًا أو يومين للانتقال إلى ساحة المعركة. لذلك ، من أجل منع العبيد من الهروب ، أمر الملك دي شين 500 من الحرس الملكي بمراقبتهم.

“أوه؟” كان الملك في حيرة من أمره.

“هل سنطلب من اللوردات الآخرين أن ينضموا إلينا معًا؟” سأل زان لانغ.

“سمعت خبر أن العدو ماكر. إنهم يحفرون خنادق بالخارج في مو يي ، في محاولة لإيقاف مركباتنا الحربية الجبارة. بصفتي الممثل ، أنا هنا لأطلب إذن الملك لوقف خططهم “.

بعد الاستطلاع ، اكتشفوا أن 500 جندي فقط من تتبعوا العدد الهائل من العبيد. كانت هذه أفضل فرصة موهوبة لهم لذبح العبيد وكسب نقاط الجدارة ، فكيف يمكن أن يفوتوا ذلك؟ هذا هو السبب في أن تشون شين جون أسرع إلى خيمة الملك وطلب هذه المهمة.

شعر الملك وو بسعادة غامرة ، “جيد ، لقد كنت قلقًا بشأن هذا الأمر.”

كان 25 كيلومترا جنوب تشاو جي هو موقع مو يي . سيستغرق العبيد يومًا أو يومين للانتقال إلى ساحة المعركة. لذلك ، من أجل منع العبيد من الهروب ، أمر الملك دي شين 500 من الحرس الملكي بمراقبتهم.

“شكرا لك ايها الملك!” بعد الحصول على موافقته ، غادر تشون شين جون .

يحتاج أويانغ شو إلى جمع اللاعبين وتوحيدهم جميعًا معًا الآن. لم يكن لدى أويانغ شو أي توقعات بأن يتمكنوا من الفوز في المعركة بـ 100 ألف فقط من رماة القوس والنشاب، لأنهم سيحتاجون إلى أكثر من ذلك. فقط التنسيق بين قوات الطليعة والجناحين يمكن أن يساعدهم على كسب هذه الحرب.

“انتظر” ، فتح جيانغ شانغ فمه وقال بقلق شديد ، “ستنفع مطاردتهم ، لذلك حاول ألا تؤذي أحداً “.

نظرًا لأنهم كانوا يخضعون لسياسة “العالم اون لاين” ، فسيظل اللاعبون في اللعبة. بالتالي ، عندما يحل الليل ، سيعود الجميع إلى خيامهم.

“مفهوم!” على الرغم من أنه أجاب بهذه الطريقة بفمه ، لم يأخذ تشون شين جون الكلمات على محمل الجد.

 

بعد الاستطلاع ، اكتشفوا أن 500 جندي فقط من تتبعوا العدد الهائل من العبيد. كانت هذه أفضل فرصة موهوبة لهم لذبح العبيد وكسب نقاط الجدارة ، فكيف يمكن أن يفوتوا ذلك؟ هذا هو السبب في أن تشون شين جون أسرع إلى خيمة الملك وطلب هذه المهمة.

 

بعد مغادرة تشون شين جون ، كان جيانغ شانغ لا يزال عابسًا. لم يكن مرتاحا.

بعد صباح من التحليل الإحصائي ، باستثناء 2000 الذين قادهم اللوردات العنيدون ، كان هناك 40 ألف جندي في المجموع. من بين هذه القوات ، كان 25000 من الجنود و 10000 من سلاح الفرسان و 5000 من الرماة.

“رئيس الوزراء ، هل هناك شيء؟” سأل الملك وو.

التف أويانغ شو ونظر إلى إيلاي . ابتسم وقال ،” إنه الجنرال إيلاي” 

“أيها الملك. يأتي العبيد من قبائل ودول مختلفة ، لذا فهم يستحقون وقتنا في القتال من أجلهم. أنا قلق من أن يذبحهم اللاعبون “. أوضح جيانغ شانغ.

“إذن لماذا لا نشن الهجوم النهائي لنبدأ الحرب؟” اقترح جي فا.

“ألم يعدك تشون شين جون بأنه لن يذبح العبيد؟ ما الذي يدعو للقلق أكثر من ذلك؟ ” كان الملك وو أكثر حيرة.

“مفهوم!” على الرغم من أنه أجاب بهذه الطريقة بفمه ، لم يأخذ تشون شين جون الكلمات على محمل الجد.

هز جيانغ شانغ رأسه ، “أيها الملك ، أصول اللاعبين غريبة ، وهم أقوياء. قد لا يستمعون إلينا على الإطلاق “.

“سمعت خبر أن العدو ماكر. إنهم يحفرون خنادق بالخارج في مو يي ، في محاولة لإيقاف مركباتنا الحربية الجبارة. بصفتي الممثل ، أنا هنا لأطلب إذن الملك لوقف خططهم “.

“رئيس الوزراء ، لا بد أنك تفكر في الأمور أكثر من اللازم” ، اعتقد الملك وو أنه يتمتع بقوة كبيرة وأن كلماته كانت مفيدة داخل القوات.

“أيها الملك. يأتي العبيد من قبائل ودول مختلفة ، لذا فهم يستحقون وقتنا في القتال من أجلهم. أنا قلق من أن يذبحهم اللاعبون “. أوضح جيانغ شانغ.

……

……

عندما عاد تشون شين جون إلى خيمته ، كان كل من دي تشين و زان لانغ و فينغ تشينغ يانغ و شونغ با و شا بو جون و السحر المتجول في انتظاره.

 

“ماذا فعلت؟” سأل شونغ با  . كان هو وتشون شين جون قريبين من بعضهما البعض الآن.

في اليوم التالي ، بدأت إعادة التنظيم الرسمي للقوات.

عبر تشون شين جون عن فرحته على وجهه ، “تم إنهاء ذلك!”

“إذن لماذا لا نشن الهجوم النهائي لنبدأ الحرب؟” اقترح جي فا.

“جيد ، دعنا نرى كيف يمكن لـ تشي يوي وو يي أن يضحك الآن ،” صرخ شا بو جون .

أومأ جي فا برأسه ، “في رأيك ، من يجب أن نرسل؟”

“هل سنطلب من اللوردات الآخرين أن ينضموا إلينا معًا؟” سأل زان لانغ.

ومع ذلك ، لم يتبع زان لانغ أفعالهم الطفولية ، “ما قاله الأخ دي تشين ممكن ، لذلك يجب أن نكون مستعدين.”

كان فينغ تشينغ يانغ أول من اختلف ، “هناك 500 جندي فقط. إن قواتنا البالغ قوامها 4000 جندي أكثر من كافية للتعامل معهم. لماذا يجب أن نقسم نقاط الجدارة مع الآخرين؟ “

بالمقارنة مع معركة تشو لو ، كان الأمر أسهل عندما كانت باي هوا و فينغ تشيو هوانغ يجندون لاعبي اللوردات الآخرين. عرف اللوردات أنه في فصيل سلالة شانغ ، كان أكثر من 15 ٪ من القوات ينتمون إلى تحالف شان هاي ، وكانوا أيضًا قوات من النخبة. لذلك ، إذا كانوا يرغبون في كسب كمية مناسبة من نقاط الجدارة ، فإن الانضمام إلى تحالف شان هاي سيكون الخيار الأفضل. إن التصرف المنفرد لن يؤدي إلا إلى تحويل أنفسهم إلى علف للمدافع.

هز زان لانغ رأسه ، “يمشي الجنود ببطء شديد. فقط سلاح الفرسان ذو الحركة العالية أكثر نفعا”.

هز جيانغ شانغ رأسه وقال ، “لا يمكننا ذلك. الآخرون ليسوا هنا بعد ، لذا لم يحن الوقت بعد لشن الهجوم النهائي “.

“اذا  ، يمكننا دعوة الحلفاء الأساسيين وتشكيل قوة من 3000 من سلاح الفرسان ،” اتخذ فينغ تشينغ يانغ خطوة إلى الوراء ووافق.

ظل زان لانغ صامتًا.

“الأخ دي تشين ، لماذا لا تقول كلمة واحدة؟” يبدو أن تشون شين جون سأل هذا عن قصد.

“ألم يعدك تشون شين جون بأنه لن يذبح العبيد؟ ما الذي يدعو للقلق أكثر من ذلك؟ ” كان الملك وو أكثر حيرة.

أقفل دي تشين حواجبه. لقد تجاهل فخر تشون شين جون وقال ، “أنا أفكر أن تشي يوي وو يي على الأرجح قد اقترح خطة لحفر الخنادق. هل ستكون هناك بعض الحيل أو المؤامرات من ورائه؟ “

……

” هاها ، الأخ دي تشين. هل أنت خائف من تشي يوي وو يي الآن؟ ” أعرب فينغ تشينغ يانغ عن ازدرائه لشكوك دي تشين.

بعد وصولهم إلى الورشة ، أزال أويانغ شو 100 ألف جزء من آلية القوس والنشاب. صاغت شعبة القوس والنشاب كل من هذه الأجزاء. الآن ، أصبحوا جميعًا في متناول اليد أخيرًا. أنفق أويانغ شو ثروة طائلة من أجل كسب هذه الحرب.

ألقى تشون شين جون أيضًا نظرة مزاحية على وجهه ، ولم يرد على سؤال دي تشين.

“ألم يعدك تشون شين جون بأنه لن يذبح العبيد؟ ما الذي يدعو للقلق أكثر من ذلك؟ ” كان الملك وو أكثر حيرة.

على الرغم من أنهم أُجبروا على لم شملهم تحت قيادة الشيوخ ، إلا أن تشون شين جون ما زال لا يسمح لـ دي تشين برئاسة التحالف. لم يكن مفاجئًا أنه اضطر إلى قمع دي تشين وشهرته.

“ماذا؟ ماذا يجب أن نفعل ردا على ذلك؟ ” صُدم جي فا ، كانت العربات الحربية هي الورقة الرابحة الأكبر وأساس خطة معركتهم. إذا لم تتمكن العربات الحربية من الوصول إلى أعدائها ، فإن الخطة بأكملها ستفشل تمامًا.

ومع ذلك ، لم يتبع زان لانغ أفعالهم الطفولية ، “ما قاله الأخ دي تشين ممكن ، لذلك يجب أن نكون مستعدين.”

تابع أويانغ شو إيلاي ، وخرجوا من القصر إلى ورشة الأسلحة في مدينة تشاو جي .

هز تشون شين جون رأسه ، “الأخ زان لانغ ، أنت تفكر كثيرًا. وفقًا لمخابرات الكشافة ، لا توجد مؤشرات على وجود أي جيش آخر حول مو يي . نحتاج فقط إلى إرسال سلاح الفرسان ومفاجأتهم بكمين. سوف يستغرق تشي يوي وو يي يومًا لتلقي الأخبار والتقدم. هذا أكثر من وقت كافٍ لنا لإنجاز المهمة والمغادرة “.

كان جي فا غير مستقرا قليلاً ، “إذًا ، ماذا يجب أن نفعل؟”

“هذا صحيح. لا أعتقد أن تشي يوي وو يي قوي جدًا “، كان فينغ تشينغ يانغ حليف تشون شين جون القوي . بطبيعة الحال ، سوف يدعم تشون شين جون .

“هل سنطلب من اللوردات الآخرين أن ينضموا إلينا معًا؟” سأل زان لانغ.

ظل زان لانغ صامتًا.

 

 

هز جيانغ شانغ رأسه ، “أيها الملك ، أصول اللاعبين غريبة ، وهم أقوياء. قد لا يستمعون إلينا على الإطلاق “.

 

خلال الأيام القليلة المقبلة ، سيكون لديهم تدريب مشترك لتحسين التنسيق بينهم بحيث يمكن قيادتهم بشكل فعال خلال المعركة النهائية. في ساحة المعركة التقليدية التي شارك فيها جنود يزيد عددهم عن عشرات الآلاف ، كانت قيادتهم هي المشكلة دائمًا. هذا الجانب يمكن أن يختبر حقًا قدرة الجنرال.

 

……

 

“جيد ، دعنا نرى كيف يمكن لـ تشي يوي وو يي أن يضحك الآن ،” صرخ شا بو جون .

 

“ألم يعدك تشون شين جون بأنه لن يذبح العبيد؟ ما الذي يدعو للقلق أكثر من ذلك؟ ” كان الملك وو أكثر حيرة.

 

كلفت هذه الأجزاء من آلية القوس والنشاب أويانغ شو 10 آلاف عملة ذهبية. لحسن الحظ ، قامت المنطقة بالتنقيب الذاتي عن خامات الحديد ، وتم تحديد أجور العمال. خلاف ذلك ، سيتعين على أويانغ شو إنفاق المزيد.

 

……

 

كانت الساعة 5 مساءً بالفعل عندما عاد أويانغ شو إلى المعسكر. مثل هذا المعسكر الضخم كان لا يزال يبدو صغيراً بعض الشيء عندما كان مزدحماً بـ 42 ألف من جيوش اللاعبين.

الترجمة: Hunter 

“مثلما قال الجنرال إيلاي ، لا يمكن الوثوق بمعظم العبيد. لذلك يمكن للملك اختيار أفضل 100 ألف عبد وتحريرهم من السلاسل التي تقيدهم. أطعمهم ولتعدهم بأنه إذا تم كسب المعركة ، فيمكنهم الحصول على حريتهم. جهزهم بالقوس والنشاب وقدم بعض التدريب البسيط. بهذه الطريقة ، سيكونون قوات جديدة. في حين أن عرباتهم الحربية هي أعظم قوة لـ تشو ، يمكننا أن نجعل 600 ألف عبد آخرين يحفرون خنادق عميقة منتشرة حول ساحة المعركة لمواجهتهم “.

 

بعد صباح من التحليل الإحصائي ، باستثناء 2000 الذين قادهم اللوردات العنيدون ، كان هناك 40 ألف جندي في المجموع. من بين هذه القوات ، كان 25000 من الجنود و 10000 من سلاح الفرسان و 5000 من الرماة.

 

على الرغم من أنهم أُجبروا على لم شملهم تحت قيادة الشيوخ ، إلا أن تشون شين جون ما زال لا يسمح لـ دي تشين برئاسة التحالف. لم يكن مفاجئًا أنه اضطر إلى قمع دي تشين وشهرته.

“رئيس الوزراء ، هل هناك شيء؟” سأل الملك وو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط