معركة مو يي (الجزء الخامس)
الفصل 203 – معركة مو يي (الجزء الخامس)
في الساعة 11 صباحًا ، قاد تشون شين جون و زان لانغ و شونغ با و شا بو جون و 3000 من سلاح الفرسان واندفعوا للخروج من مينغ جين نحو مو يي .
في الساعة 11 صباحًا ، قاد تشون شين جون و زان لانغ و شونغ با و شا بو جون و 3000 من سلاح الفرسان واندفعوا للخروج من مينغ جين نحو مو يي .
عند حلول الظلام في ذلك اليوم ، كانوا بالفعل على بعد 10 كيلومترات من مو يي . أقاموا معسكرا واستقروا ليلا.
“لورد!” دخل حارس.
والمثير للدهشة أن دي تشين لم يتبعهم. بدلاً من ذلك ، أرسل واحدًا فقط من ضباطه الأساسيين و 500 من سلاح الفرسان من هاندان.
من المؤكد أن الآخرين وصفوا قراره بأنه جبان وخجول.
كانت جوداي فينغ هوا في حيرة أيضًا ، “لماذا لم تتبعهم؟ هل هناك خطأ ما؟”
فهمت جوداي فينغ هوا أخيرًا وشعرت بالارتياح. عاد دي تشين الذكي أخيرًا بعد أن تلقى بضع ضربات ، والذي كان أكثر أهمية من أي شيء آخر.
أقفل دي تشين حواجبه. ثم تحدث بنبرة جليلة ، “لدي شعور سيء حيال هذا ، لقد تعاملت مع تشي يوي وو يي عدة مرات بالفعل. هل تعتقدين أنه رجل مهمل؟ هذا عيب كبير ولم يدركه ، ليتيح لنا فرصة جني العبيد وكسب نقاط جدارة سهلة؟ اعمى الغرور تشون شين جون والآخرين “.
خلال الشهر أو الشهرين الماضيين ، ارهق أويانغ شو عددًا لا يحصى من خلايا الدماغ في محاولة لمعرفة كيفية قلب مجرى الحرب. لقد أخذ في كل الاحتمالات . أسوأ المواقف التي أخذها في الاعتبار هي أن دي تشين وأمثاله سيجتمعون معًا ويتقاتلون كواحد ، وهو ما حدث.
“إذن ، لماذا ما زلت ترسل قواتنا؟” كانت جوداي فينغ هوا لا تزال في حيرة.
هز دي تشين رأسه ، “العائلات تتحدث الآن مع بعضها البعض وتسعى للتعاون. إنها فترة حساسة للغاية ، لذلك لا أرغب في تدمير سلام التحالف ووحدته. على أي حال ، إذا كانت تخميناتي خاطئة ولم أرسل أحدًا ، فسأضيع فرصة جيدة “.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
فهمت جوداي فينغ هوا أخيرًا وشعرت بالارتياح. عاد دي تشين الذكي أخيرًا بعد أن تلقى بضع ضربات ، والذي كان أكثر أهمية من أي شيء آخر.
……
……
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
عندما كان تشون شين جون والآخرون مشغولين بالاستقرار ، مر بهم طائر صغير وطار إلى الشمال.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
5 صباحًا في اليوم التالي ، تلقى امين شعبة المخابرات العسكرية سونغ سان معلومات استخبارية من الطائر الطنان. لم يجرؤ على التأخير وهرع على الفور إلى خيمة أويانغ شو .
بصفته القائد العام المؤقت ، أمر زان لانغ الفرسان بشكل حاسم بوقف المذبحة والتركيز على الحرس الملكي. انتشر سلاح الفرسان الأقوياء في التشكيل واخترقوا الخط الدفاعي للحرس الملكي. في غضون ساعة ، وبتكلفة أقل من 200 ضحية ، سحق سلاح الفرسان آخر نور للعبيد. لم ينجو حتى حارس ملكي واحد.
أوقفه الحارس خارج الخيمة وهمس ، “اللورد ما زال نائماً. لا يمكنك الدخول. “
كم هو مثير للسخرية ، كما اعتقدوا ، بينما كانت دموع اليأس تنهمر على خدودهم.
ومع ذلك ، كان سونغ سان قلقًا ، “هذه المعلومات لها أهمية كبيرة ، لذلك لا يمكن تأخيرها.”
فقط بعد أن سمعوا ذلك ، دخل أحد الحراس إلى الخيمة لإيقاظ أويانغ شو .
ولكن حتى قبل دخول الحارس ، كان أويانغ شو قد استيقظ بالفعل. عزز التدريب حواسه بشكل كبير ، حتى يتمكن من التقاط التغييرات الصغيرة في البيئة المحيطة.
سار سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف من تشاو جي نحو مو يي .
دخل سونغ سان الخيمة ورحب بأويانغ شو ، “لورد ، لقد ظهر الأعداء بالفعل. لديهم 3000 من سلاح الفرسان وهم على بعد 10 كيلومترات من مو يي . يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى مو يي بحلول هذا الصباح “.
كانت كلماته بسيطة. وفقًا لقانون ساحة المعركة التي حددتها جايا ، عندما يموت اللورد ، سيتم إسقاط قواتهم ايضا.
امتلأ اويانغ شو بقوة وروح. أخيرًا أخذ السمك الطُعم.
إذا كان أويانغ شو يرغب في الفوز في هذه المعركة ، فسيتعين عليه أن يولي اهتمامًا كبيرًا للاعبي تشو. أضاف اللاعبين قوة قوامها 60 ألف جندي ، مما ضاهت قوة تشو العسكرية.
5 صباحًا في اليوم التالي ، تلقى امين شعبة المخابرات العسكرية سونغ سان معلومات استخبارية من الطائر الطنان. لم يجرؤ على التأخير وهرع على الفور إلى خيمة أويانغ شو .
خلال الشهر أو الشهرين الماضيين ، ارهق أويانغ شو عددًا لا يحصى من خلايا الدماغ في محاولة لمعرفة كيفية قلب مجرى الحرب. لقد أخذ في كل الاحتمالات . أسوأ المواقف التي أخذها في الاعتبار هي أن دي تشين وأمثاله سيجتمعون معًا ويتقاتلون كواحد ، وهو ما حدث.
خلال الشهر أو الشهرين الماضيين ، ارهق أويانغ شو عددًا لا يحصى من خلايا الدماغ في محاولة لمعرفة كيفية قلب مجرى الحرب. لقد أخذ في كل الاحتمالات . أسوأ المواقف التي أخذها في الاعتبار هي أن دي تشين وأمثاله سيجتمعون معًا ويتقاتلون كواحد ، وهو ما حدث.
لذلك ، كانت الخطوة الأولى في خطته هي التخلص منهم.
مثل هذه الخطوة الكبيرة نبهت بطبيعة الحال اللوردات الآخرين. عندما كانت القوات تتجمع ، اقترب أويانغ شو من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ . شرح الموقف وكلفهم بمزيد من التوضيحات للوردات الآخرين.
بغض النظر عن عدد المستشارين الاستراتيجيين لديهم ، في حالة المعلومات الغير متماثلة ، كانوا لا يزالون رجال عُمّيان.
عندما كان تشون شين جون والآخرون مشغولين بالاستقرار ، مر بهم طائر صغير وطار إلى الشمال.
“حراس!” صاح اويانغ شو .
الفصل 203 – معركة مو يي (الجزء الخامس)
“لورد!” دخل حارس.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
“فلتحضر الجنرال تشانغ لياو ، والجنرال تشين تشيونغ ، والجنرال لين يي إلى الخيمة. لدي أخبار مهمة لهم “.
كم هو مثير للسخرية ، كما اعتقدوا ، بينما كانت دموع اليأس تنهمر على خدودهم.
“نعم لورد!”
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
عندما وصل الجنرالات الثلاثة ، تخطى أويانغ شو الرسميات وقال مباشرة: “اجمعوا الفرسان واتبعوني إلى مو يي “.
“مفهوم!”
دخل سونغ سان الخيمة ورحب بأويانغ شو ، “لورد ، لقد ظهر الأعداء بالفعل. لديهم 3000 من سلاح الفرسان وهم على بعد 10 كيلومترات من مو يي . يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى مو يي بحلول هذا الصباح “.
سمح يومان من التدريب المشترك لسلاح الفرسان بالتجمع في غضون نصف ساعة.
سمح يومان من التدريب المشترك لسلاح الفرسان بالتجمع في غضون نصف ساعة.
مثل هذه الخطوة الكبيرة نبهت بطبيعة الحال اللوردات الآخرين. عندما كانت القوات تتجمع ، اقترب أويانغ شو من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ . شرح الموقف وكلفهم بمزيد من التوضيحات للوردات الآخرين.
كان شا بو جون والآخرون بسعادة غامرة عندما شاهدوا نقاط الجدارة تتزايد باستمرار. في إطار زمني أقل من 10 دقائق ، سيطروا على قائمة المساهمات في المعركة بأكملها.
نظرًا لأن اللوردات كانوا على استعداد لقبول حكم تحالف شان هاي ، لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى إبلاغهم بكل التفاصيل في كل مرة. وإلا كيف يمكنه شن الحرب؟ سوف يضيع الوقت على التفسيرات.
بدلاً من إنقاذهم ، قامت بلدانهم بذبحهم بلا رحمة.
سار سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف من تشاو جي نحو مو يي .
سار سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف من تشاو جي نحو مو يي .
……
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
8 صباحا ، بواسطة حراسة حراس الملك ، بدأ 600 ألف عبد في العمل. تم حفر الخنادق وبدأت في تشكيل نمط يبدو مذهلاً من بعيد.
ضحك اويانغ شو وهز رأسه. ثم أجاب: “تشون شين جون ، أنا آسف ، لكننا الآن أعداء. نحن نخدم ملوكنا. إذا كنت ترغب في اللحاق بنا ، فسأرحب بك بأذرع مفتوحة في مدينة شان هاي “.
ومع ذلك ، بعد ساعة ، حل الظلام على الأرض.
ظهر 3000 من سلاح الفرسان من لاعبي تشو واندفعوا نحو العبيد.
ظهر 3000 من سلاح الفرسان من لاعبي تشو واندفعوا نحو العبيد.
وصل 10 آلاف من سلاح فرسان شانغ أخيرًا تحت قيادة الجنرالات الثلاثة.
في الصباح ، كان ضوء الشمس يجلب السطوع والدفء ، لكن الجحيم البالغ عددهم ثلاثة آلاف قد خرج من العدم ، وجلب الظلام والدم. دون اصدار اي صوت ، ركضوا في بحر العبيد ، ملوحين بشفراتهم وينثرون الدماء على الأرض. كيف يمكن لهؤلاء العبيد الدفاع عن أنفسهم ضد سلاح الفرسان هؤلاء ؟ كانوا مثل قطيع الخرفان. على الرغم من أنهم كانوا كبيرين في العدد ، إلا أن الذئاب الصغيرة قد طاردتهم ، مما جعلوهم يركضون ويهربون دون أي اتجاه.
دخل سونغ سان الخيمة ورحب بأويانغ شو ، “لورد ، لقد ظهر الأعداء بالفعل. لديهم 3000 من سلاح الفرسان وهم على بعد 10 كيلومترات من مو يي . يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى مو يي بحلول هذا الصباح “.
لكن العبيد كان عددهم كبيرًا جدًا ، لذلك حتى الفرسان لم يتمكنوا من ذبحهم جميعًا مرة واحدة. في لحظات حرجة مثل هذه ، إذا رغب المرء في العيش ، فسيتعين عليه الركض أسرع من الآخرين. تم تقييد كل منهم بسلاسل من حديد. من أجل أن يعيشوا ، سيدفعون العبيد الآخرين إلى الهلاك ، فقط لأنهم كانوا يسدون الطريق.
كان زان لانغ حاسمًا كما هو الحال دائمًا. استدار وقال لـ تشون شين جون ، “النصر سيفضل الشجعان الذين يدخلون في مواجهة حتمية. السبيل الوحيد الآن هو جعل القوات من حولنا تقاتل لأجلنا. طالما بقينا على قيد الحياة ، فلا يزال هناك أمل “.
كان شا بو جون والآخرون بسعادة غامرة عندما شاهدوا نقاط الجدارة تتزايد باستمرار. في إطار زمني أقل من 10 دقائق ، سيطروا على قائمة المساهمات في المعركة بأكملها.
ضاعف أويانغ شو عددهم ثلاث مرات. علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو معركة. الآن ، واجههم كمين مفاجئ ، بحيث يمكن تمييز الروح المعنوية للطرفين بشكل واضح.
في البداية ، عندما رأى العبيد الجيوش قادمة من الجنوب ، اعتقد العبيد أن بلادهم أرسلت هؤلاء الناس لإنقاذهم. لكن من كان يعلم أن هؤلاء “المنقذين” كانوا في الواقع قاتليهم.
هل ترى ذلك؟ هؤلاء الشياطين ما زالوا يضحكون بصوت عال.
بدلاً من إنقاذهم ، قامت بلدانهم بذبحهم بلا رحمة.
ومع ذلك ، بعد ساعة ، حل الظلام على الأرض.
هل ترى ذلك؟ هؤلاء الشياطين ما زالوا يضحكون بصوت عال.
راقب العبيد حراس الملك وهم يدافعون عنهم. نمت كراهيتهم أعمق وأقوى وأكبر. تجاهلهم ملوكهم وقد ذبحوهم الآن مثل كومة من اللحم الميت ، لكن أعداءهم قد تقدموا لحمايتهم بلحمهم ودمهم.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
من المؤكد أن الآخرين وصفوا قراره بأنه جبان وخجول.
اللعنة عليكم أيها الأشقياء. حتى سلالة شانغ لم تفعل ذلك.
……
لحسن الحظ ، تصرف الحراس الملكيون البالغ عددهم 500 بسرعة وقدموا للإنقاذ.
وصل 10 آلاف من سلاح فرسان شانغ أخيرًا تحت قيادة الجنرالات الثلاثة.
لسوء الحظ ، كان الحراس مجرد جنود. علاوة على ذلك ، فإن الأسلحة والدروع البرونزية التي كانوا يفتخرون بها ذات يوم لم تكن شيئًا مقارنةً بالأعمال الحديدية الرائعة لسلاح الفرسان.
من المؤكد أن الآخرين وصفوا قراره بأنه جبان وخجول.
راقب العبيد حراس الملك وهم يدافعون عنهم. نمت كراهيتهم أعمق وأقوى وأكبر. تجاهلهم ملوكهم وقد ذبحوهم الآن مثل كومة من اللحم الميت ، لكن أعداءهم قد تقدموا لحمايتهم بلحمهم ودمهم.
عند حلول الظلام في ذلك اليوم ، كانوا بالفعل على بعد 10 كيلومترات من مو يي . أقاموا معسكرا واستقروا ليلا.
كم هو مثير للسخرية ، كما اعتقدوا ، بينما كانت دموع اليأس تنهمر على خدودهم.
“لورد!” دخل حارس.
بصفته القائد العام المؤقت ، أمر زان لانغ الفرسان بشكل حاسم بوقف المذبحة والتركيز على الحرس الملكي. انتشر سلاح الفرسان الأقوياء في التشكيل واخترقوا الخط الدفاعي للحرس الملكي. في غضون ساعة ، وبتكلفة أقل من 200 ضحية ، سحق سلاح الفرسان آخر نور للعبيد. لم ينجو حتى حارس ملكي واحد.
قسم زان لانغ سلاح الفرسان إلى ثلاث مجموعات وذهب كل منهم في طريقه الخاص.
مثلما خطط سلاح الفرسان الفخورين والهادئين لمواصلة جني ثمار النصر ، احاطتهم قوة من الظلام العظيم. لقد كان كابوسا مروعا من شأنه أن يطاردهم.
عندما وصل الجنرالات الثلاثة ، تخطى أويانغ شو الرسميات وقال مباشرة: “اجمعوا الفرسان واتبعوني إلى مو يي “.
وصل 10 آلاف من سلاح فرسان شانغ أخيرًا تحت قيادة الجنرالات الثلاثة.
عندما وصل الجنرالات الثلاثة ، تخطى أويانغ شو الرسميات وقال مباشرة: “اجمعوا الفرسان واتبعوني إلى مو يي “.
تحول وجه زان لانغ إلى اللون الأبيض الباهت ، حيث جاء 10 آلاف من سلاح الفرسان كتعزيزات. تمتم في ندم عميق ، “يؤسفني أنني لم أستمع لنصيحة دي تشين.”
بغض النظر عن عدد المستشارين الاستراتيجيين لديهم ، في حالة المعلومات الغير متماثلة ، كانوا لا يزالون رجال عُمّيان.
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت مؤامرة. بالتالي ، أمر زان لانغ القوات بشكل حاسم بالتراجع.
لسوء الحظ ، لن يسمح أويانغ شو بحدوث ذلك.
في الواقع ، وصل أويانغ شو والقوات منذ 20 دقيقة. ولكن من أجل القضاء التام على الأعداء ، أمر القوات بالانتقال إلى الجنوب. ثم سيضربوا من الشمال وينصبوا كمينا للأعداء من الخلف.
“حراس!” صاح اويانغ شو .
لذلك ، أغلق أويانغ شو طريق انسحابهم بالفعل. إذا أرادوا التراجع والعودة إلى مينغ جين على قيد الحياة ، فسيتعين عليهم اختراق 10000 من سلاح الفرسان.
الفصل 203 – معركة مو يي (الجزء الخامس)
في تشكيلهم ، تقدم تشون شين جون إلى الأمام وخاض صراعه الأخير. بصوت مثل البوق الضبابي ، صرخ ، “هل هذا الأخ وو يي؟ الاخ وو يي ، هل يمكنك أن تعطينا مخرجًا؟ سأدفع لك الكثير بعد ذلك. “
هل ترى ذلك؟ هؤلاء الشياطين ما زالوا يضحكون بصوت عال.
ضحك اويانغ شو وهز رأسه. ثم أجاب: “تشون شين جون ، أنا آسف ، لكننا الآن أعداء. نحن نخدم ملوكنا. إذا كنت ترغب في اللحاق بنا ، فسأرحب بك بأذرع مفتوحة في مدينة شان هاي “.
لحسن الحظ ، تصرف الحراس الملكيون البالغ عددهم 500 بسرعة وقدموا للإنقاذ.
كان زان لانغ حاسمًا كما هو الحال دائمًا. استدار وقال لـ تشون شين جون ، “النصر سيفضل الشجعان الذين يدخلون في مواجهة حتمية. السبيل الوحيد الآن هو جعل القوات من حولنا تقاتل لأجلنا. طالما بقينا على قيد الحياة ، فلا يزال هناك أمل “.
كانت كلماته بسيطة. وفقًا لقانون ساحة المعركة التي حددتها جايا ، عندما يموت اللورد ، سيتم إسقاط قواتهم ايضا.
بغض النظر عن عدد المستشارين الاستراتيجيين لديهم ، في حالة المعلومات الغير متماثلة ، كانوا لا يزالون رجال عُمّيان.
لذلك ، طالما نجا اللورد ، لن تكون خسائر سلاح الفرسان كبيرة في ساحة المعركة. بعد كل شيء ، كان لا يزال هناك الكثير من سلاح الفرسان في مينغ جين .
“إذن ، لماذا ما زلت ترسل قواتنا؟” كانت جوداي فينغ هوا لا تزال في حيرة.
أومأ تشون شين جون بالموافقة.
لذلك ، أغلق أويانغ شو طريق انسحابهم بالفعل. إذا أرادوا التراجع والعودة إلى مينغ جين على قيد الحياة ، فسيتعين عليهم اختراق 10000 من سلاح الفرسان.
على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، أمر أويانغ شو الجنرالات الثلاثة على وجه التحديد بعدم السماح للوردات بالهروب. وأشار كل واحد منهم إلى الجنرالات. بالحديث عن قانون ساحة المعركة ، من يمكنه أن يعرفه ذلك أفضل من أويانغ شو ؟ بالطبع ، لن يسمح بحدوث مثل هذه الأخطاء منخفضة المستوى.
وصل 10 آلاف من سلاح فرسان شانغ أخيرًا تحت قيادة الجنرالات الثلاثة.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
وصل 10 آلاف من سلاح فرسان شانغ أخيرًا تحت قيادة الجنرالات الثلاثة.
قسم زان لانغ سلاح الفرسان إلى ثلاث مجموعات وذهب كل منهم في طريقه الخاص.
امتلأ اويانغ شو بقوة وروح. أخيرًا أخذ السمك الطُعم.
ضاعف أويانغ شو عددهم ثلاث مرات. علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو معركة. الآن ، واجههم كمين مفاجئ ، بحيث يمكن تمييز الروح المعنوية للطرفين بشكل واضح.
الترجمة: Hunter
تقدمت قوتي سلاح الفرسان في وقت واحد إلى الأمام ، واشتبكوا مثل موجتين قويتين من السيول تتحركان معًا. رشت الدماء في الهواء وتدفقت على الأرض.
تقدمت قوتي سلاح الفرسان في وقت واحد إلى الأمام ، واشتبكوا مثل موجتين قويتين من السيول تتحركان معًا. رشت الدماء في الهواء وتدفقت على الأرض.
قاد أويانغ شو شخصيًا حراس اللورد وحدق في شا بو جون . تصرف شا بو جون بشكل سيء عدة مرات امامه ، لذلك فكر أويانغ شو منذ فترة طويلة في جعله يدفع الثمن. من ناحية أخرى ، لم يكن شا بو جون رجلاً طيب القلب أيضًا. لقد رأى الدم في العالم الحقيقي. بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا من أويانغ شو .
مثل هذه الخطوة الكبيرة نبهت بطبيعة الحال اللوردات الآخرين. عندما كانت القوات تتجمع ، اقترب أويانغ شو من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ . شرح الموقف وكلفهم بمزيد من التوضيحات للوردات الآخرين.
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
قسم زان لانغ سلاح الفرسان إلى ثلاث مجموعات وذهب كل منهم في طريقه الخاص.
ولدت مهارات رمح عائلة يانغ في الحرب ، لاجل الحرب.
ضحك اويانغ شو وهز رأسه. ثم أجاب: “تشون شين جون ، أنا آسف ، لكننا الآن أعداء. نحن نخدم ملوكنا. إذا كنت ترغب في اللحاق بنا ، فسأرحب بك بأذرع مفتوحة في مدينة شان هاي “.
قام أويانغ شو بحركة من ” رسالة بصق الثعبان الابيض” واستهدف مباشرة نقطة ضعف شا بو جون . رد شا بو جون بسرعة وبالكاد تصدى لأويانغ شو بالمطرد الخاص به.
في الواقع ، وصل أويانغ شو والقوات منذ 20 دقيقة. ولكن من أجل القضاء التام على الأعداء ، أمر القوات بالانتقال إلى الجنوب. ثم سيضربوا من الشمال وينصبوا كمينا للأعداء من الخلف.
قاتل الاثنان لمدة عشرين جولة ، وأصبح شا بو جون ضعيفًا أكثر فأكثر.
وصل 10 آلاف من سلاح فرسان شانغ أخيرًا تحت قيادة الجنرالات الثلاثة.
حتى في مثل هذا الوقت ، لم يخذل أويانغ شو حذره. واصل استخدام مهارات رمح عائلة يانغ وقمع شا بو جون إلى أقصى حد. أخيرًا ، انتهز الفرصة واستخدم الحركة النهائية “رمح قطع الحلق”. كان رمحه الحديدي الرائع مثل تنين عظيم يرفرف في السماوات التسعة. اخترق حلق شا بو جون مثل صاعقة ، مما أدى إلى مقتله بضربة واحدة.
والمثير للدهشة أن دي تشين لم يتبعهم. بدلاً من ذلك ، أرسل واحدًا فقط من ضباطه الأساسيين و 500 من سلاح الفرسان من هاندان.
شا بو جون . لم يصدق موته وسقط من خيله. في النهاية ، تحول إلى وميض من الضوء الأبيض.
……
“مفهوم!”
قام أويانغ شو بحركة من ” رسالة بصق الثعبان الابيض” واستهدف مباشرة نقطة ضعف شا بو جون . رد شا بو جون بسرعة وبالكاد تصدى لأويانغ شو بالمطرد الخاص به.
ضاعف أويانغ شو عددهم ثلاث مرات. علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو معركة. الآن ، واجههم كمين مفاجئ ، بحيث يمكن تمييز الروح المعنوية للطرفين بشكل واضح.
لحسن الحظ ، تصرف الحراس الملكيون البالغ عددهم 500 بسرعة وقدموا للإنقاذ.
……
إذا كان أويانغ شو يرغب في الفوز في هذه المعركة ، فسيتعين عليه أن يولي اهتمامًا كبيرًا للاعبي تشو. أضاف اللاعبين قوة قوامها 60 ألف جندي ، مما ضاهت قوة تشو العسكرية.
عندما كان تشون شين جون والآخرون مشغولين بالاستقرار ، مر بهم طائر صغير وطار إلى الشمال.
قام أويانغ شو بحركة من ” رسالة بصق الثعبان الابيض” واستهدف مباشرة نقطة ضعف شا بو جون . رد شا بو جون بسرعة وبالكاد تصدى لأويانغ شو بالمطرد الخاص به.
ومع ذلك ، بعد ساعة ، حل الظلام على الأرض.
عند حلول الظلام في ذلك اليوم ، كانوا بالفعل على بعد 10 كيلومترات من مو يي . أقاموا معسكرا واستقروا ليلا.
الترجمة: Hunter
قاد أويانغ شو شخصيًا حراس اللورد وحدق في شا بو جون . تصرف شا بو جون بشكل سيء عدة مرات امامه ، لذلك فكر أويانغ شو منذ فترة طويلة في جعله يدفع الثمن. من ناحية أخرى ، لم يكن شا بو جون رجلاً طيب القلب أيضًا. لقد رأى الدم في العالم الحقيقي. بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا من أويانغ شو .
ضحك اويانغ شو وهز رأسه. ثم أجاب: “تشون شين جون ، أنا آسف ، لكننا الآن أعداء. نحن نخدم ملوكنا. إذا كنت ترغب في اللحاق بنا ، فسأرحب بك بأذرع مفتوحة في مدينة شان هاي “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
