قهر
الفصل 229 – قهر
جايا ، السنة الأولى ، الشهر التاسع ، اليوم التاسع ، الساعة 9:20 صباحًا
خلال الأسبوع التالي ، خرج الحراس في جميع الاتجاهات لتطهير معسكرات المهاجمين. ضمن دائرة نصف قطرها خمسة آلاف كيلومتر مربع ، تم تطهير العديد من المعسكرات ذات الأحجام المختلفة من قبلهم.
مات لورد بلدة تيان فينغ ، شياو فينغ كان يو في المعركة.
الفصل 229 – قهر
أصبحت ابتسامة شياو فينغ كان يو البائسة أعمق ذكرى لأويانغ شو لهذه المعركة بأكملها. يمكن لأويانغ شو أن يفهم تمامًا مشاعر اللورد تجاه أراضيه.
امتلك موظفي الخدمة المدنية العزيمة لدرجة أنهم لا يريدون خدمة لورد ثاني ، خاصة بعد وفاة لوردهم القديم. عندما دخل ، كان باردًا ، ولم يكن على استعداد للمناقشة مع أويانغ شو .
لم يختار شياو فينغ كان يو الهروب ، وفي اللحظة الأخيرة ، اختار أن يموت مع أراضيه. لم يكن لحرب الأراضي أي علاقة بالصلاح أو العدل ، سواء أكان ذلك جيدًا أم سيئًا. لم يكن هناك سوى البقاء ، سيعيش القوي ، وسيموت الضعيف.
“اخترت قهرها!”
بعد مغادرتهم ، بدأ أويانغ شو في استقبال جميع المسؤولين في بلدة تيان فينغ .
دخل أويانغ شو إلى قاعة الاجتماعات ، وأمر وحدة الحرس بتنظيف بقية الجنود. مشى إلى الجزء الأمامي من الفولاذ الحجري في بلدة تيان فينغ ، واستعاد سكين تانغ الخاصة به ، وقام بتحريك قوته الداخلية الذهبية ، ووضعها في السكين قبل الاختراق. لم يعرف أويانغ شو أيًا من الفنون ، لذلك كان بإمكانه فقط استخدام القوة النقية لتدمير الفولاذ الحجري.
لم يختار شياو فينغ كان يو الهروب ، وفي اللحظة الأخيرة ، اختار أن يموت مع أراضيه. لم يكن لحرب الأراضي أي علاقة بالصلاح أو العدل ، سواء أكان ذلك جيدًا أم سيئًا. لم يكن هناك سوى البقاء ، سيعيش القوي ، وسيموت الضعيف.
كان للفولاذ الحجري دفاع معين وقوة تحمل ، والتي ارتبطت بدرجة المنطقة ودرجة رمز إنشاء القرية.
بعد مغادرتهم ، بدأ أويانغ شو في استقبال جميع المسؤولين في بلدة تيان فينغ .
بالنسبة لقرية من الدرجة الأولى تم بناؤها باستخدام رمز إنشاء القرية النحاسية ، كانت متانتها 100 ، ودفاعها 10. لكل درجة تمت ترقيتها ، ستزيد إحصائياتها الأولية بنسبة 20٪ ؛ ستزداد المنطقة في كل درجة وتتضاعف الإحصائيات ؛ ستزيد كل ترقية ضخمة الإحصائيات بمقدار 5 مرات.
جلب أويانغ شو أربعة حراس ، وبعد مغادرته البلدة ، سار باتجاه بحيرة شيلا.
كانت بلدة تيان فينغ بلدة من الدرجة الثالثة ، وقد تم إنشاؤها باستخدام رمز إنشاء القرية النحاسية. كانت متانتها 8000 ، ودفاعها 800. في كل مرة يتم مهاجمتها ، ستنخفض المتانة. إذا كانت القوة القتالية أقل من دفاع الفولاذ الحجري ، فلن يتمكن المرء من اختراقه ، لكنك ستخصم نقاط المتانة.
“إشعار النظام: بعد القهر ، يمكنك إعادة تسمية المنطقة ، هل ستختار القيام بذلك؟”
أزال سكين أويانغ شو 12 نقطة متانة فقط. كان عاجزا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يطلب من حراسه شن الهجوم على الحجر الفولاذي.
ضمت وحدة من جنود الدرع والسيف ووحدة رماة قوامها 1000 رجل. اختار أويانغ شو عددًا قليلاً من الرجال من وحدة الحرس وتركهم هنا ليكونوا رقباء ورواد.
الفصل 229 – قهر
بعد نصف ساعة ، تم تدمير الحجر الفولاذي أخيرًا.
من خلال الاستفادة من الأموال التي حصل عليها ، اختار أويانغ شو مجموعة من النخب من السجناء المقاتلين بالإضافة إلى السجناء من بلدة تيان فينغ لبناء وحدة الحماية لمدينة تيان فينغ .
تم ضغط قدرة التجنيد لبلدة تيان فينغ تمامًا بواسطة شياو فينغ كان يو ، لذلك كان الأسلوب الوحيد هو المهاجمين.
لحظة حدوث ذلك ، انطلق إشعار في أذنه.
الترجمة: Hunter
“إشعار النظام: غزا اللاعب تشي يوي وو يي بلدة تيان فينغ. يرجى اختيار ما إذا كنت تريد قهرها أو تسليمها إلى لاعب آخر أو تدميرها.”
“اخترت قهرها!”
عينه أويانغ شو مديرًا للإدارة ، مع شخص كان على دراية بـ بلدة تيان فينغ ، سيسهل عليه التعود على ذلك.
كان لبلدة تيان فينغ موقع استراتيجي ، لذلك من الواضح أن أويانغ شو سيقهرها. ليس فقط بلدة تيان فينغ ، بل اختار قهر 4 مناطق أخرى.
كان لبلدة تيان فينغ موقع استراتيجي ، لذلك من الواضح أن أويانغ شو سيقهرها. ليس فقط بلدة تيان فينغ ، بل اختار قهر 4 مناطق أخرى.
كان لدى بلدة تيان فينغ 23 مسؤول. كان هناك 11 من رتبة الحديد الاسود و 2 من الرتبة الفضية و شخص واحد من الرتبة الذهبية ولم تكن هناك شخصية تاريخية.
“إشعار النظام: بعد القهر ، يمكنك إعادة تسمية المنطقة ، هل ستختار القيام بذلك؟”
لم يختار شياو فينغ كان يو الهروب ، وفي اللحظة الأخيرة ، اختار أن يموت مع أراضيه. لم يكن لحرب الأراضي أي علاقة بالصلاح أو العدل ، سواء أكان ذلك جيدًا أم سيئًا. لم يكن هناك سوى البقاء ، سيعيش القوي ، وسيموت الضعيف.
كان للفولاذ الحجري دفاع معين وقوة تحمل ، والتي ارتبطت بدرجة المنطقة ودرجة رمز إنشاء القرية.
“لا!” لم يكن لدى أويانغ شو الاهتمام ولم يكن في حالة مزاجية للتفكير في اسم آخر.
تم تنظيف قصر اللورد بالفعل وإزالة الجثث ودفنها في المقبرة الجماعية خارج البلدة ؛ تم تنظيف بقع الدم ، وكان الهواء فقط هو الذي كان له رائحة الدم الكثيفة.
“إشعار النظام: بعد القهر ، يمكنك إعادة تسمية المنطقة ، هل ستختار القيام بذلك؟”
بعد قهر المنطقة ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا وقت للتعامل مع الفوضى.
بعد قهر بلدة تيان فينغ ، لن تتمكن من جمع اللاجئين . يفضل أويانغ شو ترحيل جميع الأشخاص من المناطق التابعة إلى المدينة الرئيسية لمساعدتها على كسر 10 آلاف.
كانت المعركة في الساحة الخلفية لمنزل اللورد قد انتهت بالفعل ، ومع وفاة شياو فينغ كان يو ، استسلم الجنود المتبقون. أما بالنسبة لبا داو والآخرين ، فقد قُتلوا جميعًا ولم يبقى أحد على قيد الحياة.
بالنسبة لقرية من الدرجة الأولى تم بناؤها باستخدام رمز إنشاء القرية النحاسية ، كانت متانتها 100 ، ودفاعها 10. لكل درجة تمت ترقيتها ، ستزيد إحصائياتها الأولية بنسبة 20٪ ؛ ستزداد المنطقة في كل درجة وتتضاعف الإحصائيات ؛ ستزيد كل ترقية ضخمة الإحصائيات بمقدار 5 مرات.
جلس أويانغ شو في قصر اللورد ، وسيطر على بلدة تيان فينغ وأصدر سلسلة من الأوامر.
بناءً على تفكيره ، نظرًا لعدم وجود المزيد من اللاجئين الذين يتكاثرون ، كان عليهم استخدام المهاجمين المتوحشين لزيادة عدد السكان.
أمر الوحدة الثانية من الفوج الثاني بتولي مسؤولية إزالة القوة العسكرية للأراضي التابعة لبلدة تيان فينغ . أبلغ السكان أن بلدة تيان فينغ ستكون تحت حكم مدينة شان هاي . وأمر وحدة الحرس بأن تكون مسؤولة عن القانون والنظام في البلدة لمنع النهب. لقد جعل بعض السكان يقومون بتنظيف قصر اللورد وإعطاء التعليمات ، لاعادة القانون والنظام.
تم ضغط قدرة التجنيد لبلدة تيان فينغ تمامًا بواسطة شياو فينغ كان يو ، لذلك كان الأسلوب الوحيد هو المهاجمين.
في فترة ما بعد الظهر ، عادت بلدة تيان فينغ إلى طبيعتها.
أمر أويانغ شو الوحدتين الأولى والثانية من الفوج الثاني بالعودة على الفور إلى مدينة شان هاي وإعادة أوامره. أمر الوحدة الأولى من أسطول بي هاي البحري بالصعود إلى نهر الصداقة والاندفاع إلى بحيرة شيلا للدفاع عنها. عين امين شعبة البناء تشاو دي وانغ رئيسًا لبلدة تيان فينغ ، واختار مجموعة من نخبة العمال والمسؤولين للعمل مع الأسطول البحري. وأمر حوض بناء السفن بإرسال مجموعة من صانعي السفن إلى بلدة تيان فينغ لبناء حوض لبناء السفن.
ساعده أويانغ شو وقال ، “بمساعدتك ، لن تقلق بلدة تيان فينغ !”
بعد مغادرتهم ، بدأ أويانغ شو في استقبال جميع المسؤولين في بلدة تيان فينغ .
دخل أويانغ شو إلى قاعة الاجتماعات ، وأمر وحدة الحرس بتنظيف بقية الجنود. مشى إلى الجزء الأمامي من الفولاذ الحجري في بلدة تيان فينغ ، واستعاد سكين تانغ الخاصة به ، وقام بتحريك قوته الداخلية الذهبية ، ووضعها في السكين قبل الاختراق. لم يعرف أويانغ شو أيًا من الفنون ، لذلك كان بإمكانه فقط استخدام القوة النقية لتدمير الفولاذ الحجري.
تم تنظيف قصر اللورد بالفعل وإزالة الجثث ودفنها في المقبرة الجماعية خارج البلدة ؛ تم تنظيف بقع الدم ، وكان الهواء فقط هو الذي كان له رائحة الدم الكثيفة.
بلدة تيان فينغ هي بلدة من الدرجة الثالثة ، ومن المحتمل أن تكون ضمن أفضل 300 بلدة من بين اللاعبين. يمكن أيضًا اعتبار شياو فينغ كان يو بأنه لوردا أدار المنطقة بشكل جيدًا.
أمر أويانغ شو الوحدتين الأولى والثانية من الفوج الثاني بالعودة على الفور إلى مدينة شان هاي وإعادة أوامره. أمر الوحدة الأولى من أسطول بي هاي البحري بالصعود إلى نهر الصداقة والاندفاع إلى بحيرة شيلا للدفاع عنها. عين امين شعبة البناء تشاو دي وانغ رئيسًا لبلدة تيان فينغ ، واختار مجموعة من نخبة العمال والمسؤولين للعمل مع الأسطول البحري. وأمر حوض بناء السفن بإرسال مجموعة من صانعي السفن إلى بلدة تيان فينغ لبناء حوض لبناء السفن.
كان لدى بلدة تيان فينغ 23 مسؤول. كان هناك 11 من رتبة الحديد الاسود و 2 من الرتبة الفضية و شخص واحد من الرتبة الذهبية ولم تكن هناك شخصية تاريخية.
بعد معركتين ، تم القضاء على جيش بلدة تيان فينغ تقريبًا ، مما تسبب في انخفاض عدد سكان البلدة بشكل هائل ، حيث بلغ عددهم 7000 فقط.
أثارت النجاحات القتالية لوحدة الحرس الرعب لسكان بلدة تيان فينغ .
بعد قهر بلدة تيان فينغ ، لن تتمكن من جمع اللاجئين . يفضل أويانغ شو ترحيل جميع الأشخاص من المناطق التابعة إلى المدينة الرئيسية لمساعدتها على كسر 10 آلاف.
من الواضح أنه لن يفعل ذلك ، حيث كان لديه خطط كبيرة لبلدة تيان فينغ .
نظرًا لأن بلدة تيان فينغ كانت من خارج أراضي مدينة شان هاي ، لا يمكن اعتبار بلدة تيان فينغ من مدينة شان هاي ، إلا إذا قام أويانغ شو بنقلهم جميعًا إلى شان هاي للعيش.
امتلك موظفي الخدمة المدنية العزيمة لدرجة أنهم لا يريدون خدمة لورد ثاني ، خاصة بعد وفاة لوردهم القديم. عندما دخل ، كان باردًا ، ولم يكن على استعداد للمناقشة مع أويانغ شو .
من الواضح أنه لن يفعل ذلك ، حيث كان لديه خطط كبيرة لبلدة تيان فينغ .
نظرًا لأنها كانت عقدة ، لم يكن من السهل إزالتها. كان موقفهم مختلفًا ، لذا كانت النقاط التي اعتبروها مختلفة أيضًا. في رأيه ، كانت تصرفات بلدة تيان فينغ صحيحة ، فقط لأن قوتهم لم تكن كافية.
بدأ في إجراء تغييرات في الهيكل الإداري لبلدة تيان فينغ ، على غرار تلك الموجودة في المناطق التابعة لمدينة شان هاي ، مع وجود 23 مسؤول كقاعدة. كان الهدف من ذلك إنشاء قسم ادارة ، وقسم داخلي ، وقسم مالي ، وقسم احتياطيات الموارد. بمجرد أن يجلب تشاو دي وانغ نخبة المسؤولين ، يمكن أن تبدأ بلدة تيان فينغ على الفور في الجري مرة أخرى.
بناءً على تفكيره ، نظرًا لعدم وجود المزيد من اللاجئين الذين يتكاثرون ، كان عليهم استخدام المهاجمين المتوحشين لزيادة عدد السكان.
من بين المسؤولين ، كانت الموهبة الذهبية الوحيدة هي بو تشي داو ، الذي اجتاز الاختبارات الإمبراطورية. كان يبلغ من العمر 42 عامًا ومساعدًا مهمًا لشياو فينغ كان يو .
تنهد بو تشي داو الصعداء وانحنى ، “أحيي اللورد”.
كان أويانغ شو في مكتب اللورد بمفرده مع بو تشي داو .
كان للفولاذ الحجري دفاع معين وقوة تحمل ، والتي ارتبطت بدرجة المنطقة ودرجة رمز إنشاء القرية.
امتلك موظفي الخدمة المدنية العزيمة لدرجة أنهم لا يريدون خدمة لورد ثاني ، خاصة بعد وفاة لوردهم القديم. عندما دخل ، كان باردًا ، ولم يكن على استعداد للمناقشة مع أويانغ شو .
على سطح البحيرة ، كان الصيادون يجدفون قواربهم ويرمون شباك الصيد.
ابتسم اويانغ شو ولم يمانع ، طلب منه الجلوس قبل أن يقول ، ” هناك بعض الصراع بين بلدة تيان فينغ ومدينة شان هاي. أنا متأكد من أنك تعلم ، ولكن آمل أن تتمكن من إصدار حكمك على من بدأها.”
امتلك موظفي الخدمة المدنية العزيمة لدرجة أنهم لا يريدون خدمة لورد ثاني ، خاصة بعد وفاة لوردهم القديم. عندما دخل ، كان باردًا ، ولم يكن على استعداد للمناقشة مع أويانغ شو .
اصبح بو تشي داو عاطفيًا بعض الشيء. كمساعد شياو فينغ كان يو ، كان واضحًا أن بلدة تيان فينغ اختارت القتال ، مما أدى إلى كارثة اليوم. منذ أن خسروا ، لم يكن هناك شيء يمكنهم قوله.
في اليوم التالي ، خرجت وحدة الحرس من المدينة وبدأت في تطهير معسكرات المهاجمين على طول الحدود. أعطى أويانغ شو تعليمات محددة بأنهم ليسوا هنا فقط لتطهير المهاجمين حول بلدة تيان فينغ ، ولكن أيضًا كل أولئك الذين في منطقة بحيرة شيلا.
نظرًا لأنها كانت عقدة ، لم يكن من السهل إزالتها. كان موقفهم مختلفًا ، لذا كانت النقاط التي اعتبروها مختلفة أيضًا. في رأيه ، كانت تصرفات بلدة تيان فينغ صحيحة ، فقط لأن قوتهم لم تكن كافية.
بعد أسبوع قصير من قهر بلدة تيان فينغ ، صنعت خطط وحلول أويانغ شو حياة جديدة في بلدة تيان فينغ .
لم يعتقد أويانغ شو أنه سيكون من السهل إقناعه. “يتعلم المسؤول الجيد ويتحسن ، آمل أن تفكر في رفاهية السكان. إذا لم تفعل أي شيء بسبب كبريائك ، فسوف يفقدون مسؤولًا جيدًا ، فلماذا تفعل ذلك؟”
جلب أويانغ شو أربعة حراس ، وبعد مغادرته البلدة ، سار باتجاه بحيرة شيلا.
تنهد بو تشي داو الصعداء وانحنى ، “أحيي اللورد”.
كان أويانغ شو في مكتب اللورد بمفرده مع بو تشي داو .
ساعده أويانغ شو وقال ، “بمساعدتك ، لن تقلق بلدة تيان فينغ !”
أدت الإضافة الكبيرة للسجناء إلى زيادة عدد سكان بلدة تيان فينغ بشكل كبير ، وطور أويانغ شو البلدة إلى مدينة ، لتصبح منطقة تابعة لمدينة شان هاي من الدرجة الرابعة .
عينه أويانغ شو مديرًا للإدارة ، مع شخص كان على دراية بـ بلدة تيان فينغ ، سيسهل عليه التعود على ذلك.
نظرًا لأن بلدة تيان فينغ كانت من خارج أراضي مدينة شان هاي ، لا يمكن اعتبار بلدة تيان فينغ من مدينة شان هاي ، إلا إذا قام أويانغ شو بنقلهم جميعًا إلى شان هاي للعيش.
في اليوم التالي ، خرجت وحدة الحرس من المدينة وبدأت في تطهير معسكرات المهاجمين على طول الحدود. أعطى أويانغ شو تعليمات محددة بأنهم ليسوا هنا فقط لتطهير المهاجمين حول بلدة تيان فينغ ، ولكن أيضًا كل أولئك الذين في منطقة بحيرة شيلا.
مات لورد بلدة تيان فينغ ، شياو فينغ كان يو في المعركة.
كان الهدف أولاً جعل جميع السكان يعيشون بسلام في الليل وإثبات أن حاكمهم لديه القدرة على حماية سلامتهم ؛ والثاني هو الاستفادة من هذا لتجميع مجموعة من السجناء لبناء وحدة حماية لبلدة تيان فينغ . لا يمكن إرسال الحرس إلى هنا لفترات طويلة ، لذا قبل المغادرة ، كان على أويانغ شو التأكد من قدرتهم على الدفاع عن أنفسهم.
لم يختار شياو فينغ كان يو الهروب ، وفي اللحظة الأخيرة ، اختار أن يموت مع أراضيه. لم يكن لحرب الأراضي أي علاقة بالصلاح أو العدل ، سواء أكان ذلك جيدًا أم سيئًا. لم يكن هناك سوى البقاء ، سيعيش القوي ، وسيموت الضعيف.
تم ضغط قدرة التجنيد لبلدة تيان فينغ تمامًا بواسطة شياو فينغ كان يو ، لذلك كان الأسلوب الوحيد هو المهاجمين.
عينه أويانغ شو مديرًا للإدارة ، مع شخص كان على دراية بـ بلدة تيان فينغ ، سيسهل عليه التعود على ذلك.
جلب أويانغ شو أربعة حراس ، وبعد مغادرته البلدة ، سار باتجاه بحيرة شيلا.
أدت الإضافة الكبيرة للسجناء إلى زيادة عدد سكان بلدة تيان فينغ بشكل كبير ، وطور أويانغ شو البلدة إلى مدينة ، لتصبح منطقة تابعة لمدينة شان هاي من الدرجة الرابعة .
باعتبارها ألمع لؤلؤة تقع في غرب حوض ليان تشو ، كانت بحيرة شيلا تبلغ 3150 كيلومترًا مربعًا ، وهي أكبر بكثير من مساحة مقاطعة من الدرجة الأولى. وكان أعمق عمق هو 35 مترا ويبلغ متوسط عمقها 25 مترا.
كانت مياه البحيرة صافية ، بحيث يمكن للمرء أن يرى القاع. كانت درجة الحرارة جيدة وكان هناك وفرة من الأسماك والعشب. بصرف النظر عن ذلك ، استراح العديد من الطيور حول البحيرة واعتمدوا عليها للبقاء على قيد الحياة.
على سطح البحيرة ، كان الصيادون يجدفون قواربهم ويرمون شباك الصيد.
كانت بحيرة شيلا كنزًا دفينًا ، لكن لم يكن لدى أويانغ شو مؤقتًا خطة للاستفادة منها. وبينما كان ينظر نحو الماء ، شعر قلبه بالسعادة على الفور.
خلال الأسبوع التالي ، خرج الحراس في جميع الاتجاهات لتطهير معسكرات المهاجمين. ضمن دائرة نصف قطرها خمسة آلاف كيلومتر مربع ، تم تطهير العديد من المعسكرات ذات الأحجام المختلفة من قبلهم.
خلال الأسبوع التالي ، خرج الحراس في جميع الاتجاهات لتطهير معسكرات المهاجمين. ضمن دائرة نصف قطرها خمسة آلاف كيلومتر مربع ، تم تطهير العديد من المعسكرات ذات الأحجام المختلفة من قبلهم.
دخل أويانغ شو إلى قاعة الاجتماعات ، وأمر وحدة الحرس بتنظيف بقية الجنود. مشى إلى الجزء الأمامي من الفولاذ الحجري في بلدة تيان فينغ ، واستعاد سكين تانغ الخاصة به ، وقام بتحريك قوته الداخلية الذهبية ، ووضعها في السكين قبل الاختراق. لم يعرف أويانغ شو أيًا من الفنون ، لذلك كان بإمكانه فقط استخدام القوة النقية لتدمير الفولاذ الحجري.
أكسبتهم هذه العملية 4100 عملة ذهبية و 1020 أسيرًا مقاتلا و 2250 من السجناء الغير مقاتلين والعديد من الموارد المختلفة ، مما أدى إلى ملء مستودع بلدة تيان فينغ .
أثارت النجاحات القتالية لوحدة الحرس الرعب لسكان بلدة تيان فينغ .
ابتسم اويانغ شو ولم يمانع ، طلب منه الجلوس قبل أن يقول ، ” هناك بعض الصراع بين بلدة تيان فينغ ومدينة شان هاي. أنا متأكد من أنك تعلم ، ولكن آمل أن تتمكن من إصدار حكمك على من بدأها.”
كلما حاولت بلدة تيان فينغ طرد المهاجمين ، سيكونون حذرين للغاية ويخططوا جيدًا ، على عكس هؤلاء الحراس الذين قاموا بتطهيرهم بسهولة. جلب مثل هذا الجيش القوي لهؤلاء السكان إحساسًا بالأمن.
باعتبارها ألمع لؤلؤة تقع في غرب حوض ليان تشو ، كانت بحيرة شيلا تبلغ 3150 كيلومترًا مربعًا ، وهي أكبر بكثير من مساحة مقاطعة من الدرجة الأولى. وكان أعمق عمق هو 35 مترا ويبلغ متوسط عمقها 25 مترا.
أدت الإضافة الكبيرة للسجناء إلى زيادة عدد سكان بلدة تيان فينغ بشكل كبير ، وطور أويانغ شو البلدة إلى مدينة ، لتصبح منطقة تابعة لمدينة شان هاي من الدرجة الرابعة .
من خلال الاستفادة من الأموال التي حصل عليها ، اختار أويانغ شو مجموعة من النخب من السجناء المقاتلين بالإضافة إلى السجناء من بلدة تيان فينغ لبناء وحدة الحماية لمدينة تيان فينغ .
ضمت وحدة من جنود الدرع والسيف ووحدة رماة قوامها 1000 رجل. اختار أويانغ شو عددًا قليلاً من الرجال من وحدة الحرس وتركهم هنا ليكونوا رقباء ورواد.
ضمت وحدة من جنود الدرع والسيف ووحدة رماة قوامها 1000 رجل. اختار أويانغ شو عددًا قليلاً من الرجال من وحدة الحرس وتركهم هنا ليكونوا رقباء ورواد.
كانت مهمة وحدة حماية المدينة ، بصرف النظر عن حماية المدينة ، هي الاستمرار في تطهير معسكرات المهاجمين.
بعد قهر المنطقة ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا وقت للتعامل مع الفوضى.
بناءً على تفكيره ، نظرًا لعدم وجود المزيد من اللاجئين الذين يتكاثرون ، كان عليهم استخدام المهاجمين المتوحشين لزيادة عدد السكان.
أكسبتهم هذه العملية 4100 عملة ذهبية و 1020 أسيرًا مقاتلا و 2250 من السجناء الغير مقاتلين والعديد من الموارد المختلفة ، مما أدى إلى ملء مستودع بلدة تيان فينغ .
بعد تغيير فئة وحدة حماية المدينة ، احتفظ أويانغ شو بـ 1000 عملة ذهبية. احتفظ بالذهب المتبقي البالغ 2700 لبناء فرع لبنك البحار الاربعة لتعزيز اقتصاد بلدة تيان فينغ .
الفصل 229 – قهر
بعد أسبوع قصير من قهر بلدة تيان فينغ ، صنعت خطط وحلول أويانغ شو حياة جديدة في بلدة تيان فينغ .
بلدة تيان فينغ هي بلدة من الدرجة الثالثة ، ومن المحتمل أن تكون ضمن أفضل 300 بلدة من بين اللاعبين. يمكن أيضًا اعتبار شياو فينغ كان يو بأنه لوردا أدار المنطقة بشكل جيدًا.
كلما حاولت بلدة تيان فينغ طرد المهاجمين ، سيكونون حذرين للغاية ويخططوا جيدًا ، على عكس هؤلاء الحراس الذين قاموا بتطهيرهم بسهولة. جلب مثل هذا الجيش القوي لهؤلاء السكان إحساسًا بالأمن.
ضمت وحدة من جنود الدرع والسيف ووحدة رماة قوامها 1000 رجل. اختار أويانغ شو عددًا قليلاً من الرجال من وحدة الحرس وتركهم هنا ليكونوا رقباء ورواد.
لم يختار شياو فينغ كان يو الهروب ، وفي اللحظة الأخيرة ، اختار أن يموت مع أراضيه. لم يكن لحرب الأراضي أي علاقة بالصلاح أو العدل ، سواء أكان ذلك جيدًا أم سيئًا. لم يكن هناك سوى البقاء ، سيعيش القوي ، وسيموت الضعيف.
أصبحت ابتسامة شياو فينغ كان يو البائسة أعمق ذكرى لأويانغ شو لهذه المعركة بأكملها. يمكن لأويانغ شو أن يفهم تمامًا مشاعر اللورد تجاه أراضيه.
بناءً على تفكيره ، نظرًا لعدم وجود المزيد من اللاجئين الذين يتكاثرون ، كان عليهم استخدام المهاجمين المتوحشين لزيادة عدد السكان.
الترجمة: Hunter
بدأ في إجراء تغييرات في الهيكل الإداري لبلدة تيان فينغ ، على غرار تلك الموجودة في المناطق التابعة لمدينة شان هاي ، مع وجود 23 مسؤول كقاعدة. كان الهدف من ذلك إنشاء قسم ادارة ، وقسم داخلي ، وقسم مالي ، وقسم احتياطيات الموارد. بمجرد أن يجلب تشاو دي وانغ نخبة المسؤولين ، يمكن أن تبدأ بلدة تيان فينغ على الفور في الجري مرة أخرى.
كان للفولاذ الحجري دفاع معين وقوة تحمل ، والتي ارتبطت بدرجة المنطقة ودرجة رمز إنشاء القرية.
بعد نصف ساعة ، تم تدمير الحجر الفولاذي أخيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
