محاكمة الشعبة
الفصل 288 – محاكمة الشعبة
في الشهر 12 ، ستبدأ شعبة المكافأة تحت قسم الإدارة تقييمها في نهاية العام والذي سيؤثر على علاواتهم ومناصبهم. كان هذا أكبر حدث في النظام الإداري.
خلال الشهر 11 ، حقق مصنع نبيذ الثلاث زهرات أرباحًا قدرها 4000 عملة ذهبية. بما في ذلك عائدات حقول الملح و حقول لانغ تشان للتعدين والإقرارات الضريبية ، مما بلغ الدخل المالي 28 ألف عملة ذهبية.
“اخترت محاكمة الشعبة!”
احتفظ أويانغ شو بــ 7000 عملة ذهبية ، مما زاد المال في حقيبة التخزين الخاصة به إلى 110 ألف عملة ذهبية. مرر الـ 21 ألف عملة ذهبية المتبقية إلى القسم المالي لتخصيصها ، حيث استهلك الإنفاق العسكري مبلغًا ضخمًا.
كان الفوج الخامس في المنتصف ، موفرًا الغطاء والهجوم من المدى.
مع اقتراب نهاية العام ، انتهت العديد من المشاريع الضخمة في مدينة شان هاي . تم الانتهاء من الجسور الثلاثة التي تربط مدينة شان هاي ومدينة كي شوي ومدينة الصداقة.
جعله الموقف يعبس لأنه لم يكن جيدًا.
تم الانتهاء تقريبًا من منطقة الإقامة الرسمية ومنطقة الإدارة الحكومية ومنطقة الإقامة العامة. على الرغم من أن عدد السكان قد كسر الى 60 ألف ، إلا أن العدد قد احتل ربع مساحة السكن فقط.
ومع ذلك ، لم يقم لو شيكسين بإخفاض حذره. أمر القوات بالتشكيل للاستعداد للمعركة في أي وقت.
كما اقترب بناء الطريقين الرسميين من الاكتمال. سيتم الانتهاء من الطريق الذي يربط مدينة كي شوي بمدينة الصداقة في غضون أسبوع. سيتم الانتهاء من طريق تيان هاي إلى الغرب في العام الجديد.
كان أصعب مشروع هو مشروع سور مدينة تيان فينغ . مع السرعة الحالية ، يجب أن ينتهي في العام المقبل.
كان أصعب مشروع هو مشروع سور مدينة تيان فينغ . مع السرعة الحالية ، يجب أن ينتهي في العام المقبل.
كما قيل ، ظهر العديد من الذئاب في الأراضي العشبية التي كانت فارغة ، تم تقدير العدد بما لا يقل عن 100 ألف منهم.
في الشهر 12 ، ستبدأ شعبة المكافأة تحت قسم الإدارة تقييمها في نهاية العام والذي سيؤثر على علاواتهم ومناصبهم. كان هذا أكبر حدث في النظام الإداري.
لم تحرز مهمة مناقشة الفلاسفة أي تقدم. لم تشهد مدينة شان هاي أو لاحظت أي زيارة لأي فيلسوف.
نظرًا لأن هذه كانت مسألة ذات أهمية كبيرة ، فقد ترأس فان شونغ يان التقييم شخصيًا.
“ابدأ!”
أكبر قاعة تجارة في تشيان تشو ، قاعة تشوان جي التجارية ، أنشأت رسميًا فرعًا في مدينة شان هاي ، وهدأت موجة المهاجرين التي سببها معبد مازو .
تبعته القوات المختلفة من خلال بوابة النقل الآني.
لم تحرز مهمة مناقشة الفلاسفة أي تقدم. لم تشهد مدينة شان هاي أو لاحظت أي زيارة لأي فيلسوف.
بصفته جنرال ، عرف لو شيكسين أن دوره لم يكن الذبح ولكن لإجراء تغييرات على الجيش بناءً على الموقف.
وبالمثل ، لم تكن المكاتب المختلفة في العواصم الإمبراطورية تسير بشكل جيد. مرت عشرة أيام ، ولم يروا حتى شخصًا تاريخيًا واحدًا ، ناهيك عن محاولة تجنيدهم.
جايا ، العام الأول ، الشهر 12 ، اليوم الأول
ظهرت على الفور بوابة النقل الآني في أرض الحفر ؛ كان ينضح بشعور غامض.
تم بناء وتأسيس الشعبة الثانية لمدينة شان هاي رسميًا.
من الناحية النظرية ، لم يكن يوجد حد لعدد المرات التي يمكنك فيها القيام بالمحاكمة ، طالما كان لديك المال.
بصرف النظر عن الجنرال لو شيكسين ، كان العقداء لين يي ، سون تينغ جياو ، شاو بو ، هيقي ، سون تشوان لين . بلا شك الأعلى في جيش مدينة شان هاي .
كان أصعب مشروع هو مشروع سور مدينة تيان فينغ . مع السرعة الحالية ، يجب أن ينتهي في العام المقبل.
كان لديهم أيضًا ميزة ، وهو أنهم كانوا صغارًا.
بصرف النظر عن سلاح فرسان الدرع الثقيل الذي تم بناؤه حديثًا والذي تم تشكيله من وحدات حماية المدينة وأفواجها ، كانت بقية أفواج سلاح الفرسان الخمسة من ذوي الخبرة وكانوا من نخبة جيش مدينة شان هاي .
ومع ذلك ، لم يقم لو شيكسين بإخفاض حذره. أمر القوات بالتشكيل للاستعداد للمعركة في أي وقت.
بالتالي ، في اللحظة التي يتشكلوا فيها ، ستكون للشعبة الثانية قوة قتالية عالية والتي كانت الأعظم من بين الشعب الثلاثة.
قبل أن يفكر ، تجمعت الذئاب وحاصرتهم ، ثم اندفعوا نحوهم.
في اليوم التالي ، رتب أويانغ شو الشعبة الثانية للذهاب للمحاكمة. يمكن فقط للجنرالات في الشعبة الانضمام ، لذلك لم يستطع أويانغ شو وباي تشي الانضمام .
جعلته الخبرة القاسية حذرًا ومنخفضًا عن الأنظار ، ولم يكن يريد التنافس مع الآخرين. أراد فقط أن يشكر نعمة أويانغ شو الطيبة في ساحة المعركة.
المعسكر الشمالي للمدينة ، أرض الحُفر.
تم تشكيل 13500 جندي من الشعبة الثانية. قام أويانغ شو بتنشيط الواجهة وبدأ المحاكمة ، مما تسبب على الفور في صدور إشعار في أذنه.
بالتالي ، فإن التكتيك الذي استخدمه هيقي و شاو بو كان توجيه الاندفاعات معًا وجهاً لوجه .
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لتفعيل محاكمة مجموعة الجيش ، سيتم تقسيمها إلى محاكمات للشعبة او محاكمات للفيلق ، يرجى اختيار النوع!”
لم تحرز مهمة مناقشة الفلاسفة أي تقدم. لم تشهد مدينة شان هاي أو لاحظت أي زيارة لأي فيلسوف.
“اخترت محاكمة الشعبة!”
بصرف النظر عن الجنرال لو شيكسين ، كان العقداء لين يي ، سون تينغ جياو ، شاو بو ، هيقي ، سون تشوان لين . بلا شك الأعلى في جيش مدينة شان هاي .
“إشعار النظام: تم الاختيار ، سيتم اخذ 5000 عملة ذهبية تلقائيًا ، هل ستبدأ على الفور؟”
كان الفوج الخامس في المنتصف ، موفرًا الغطاء والهجوم من المدى.
“ابدأ!”
“قتل!” تولى لين يي القيادة وقاد الفوج الأول باتجاه الشمال.
ظهرت على الفور بوابة النقل الآني في أرض الحفر ؛ كان ينضح بشعور غامض.
كانت ساحة الاختبار مثل مساحة مهمة المعركة مع إعدادات زمنية مختلفة. خلال هذه العملية ، يمكن إحياء الجنود القتلى مجانًا ، وسيتم تخفيض رتبة الجنود الذين تم إحياؤهم إلى جندي عادي من الدرجة الأولى.
كان الفوجان الأول والثاني من سلاح فرسان الدرع الثقيل ، لذلك كانوا يفتقرون إلى السرعة ، ولكن مع حماية خيولهم ، لم تفعل الذئاب الكثير.
من الناحية النظرية ، لم يكن يوجد حد لعدد المرات التي يمكنك فيها القيام بالمحاكمة ، طالما كان لديك المال.
خلال الشهر 11 ، حقق مصنع نبيذ الثلاث زهرات أرباحًا قدرها 4000 عملة ذهبية. بما في ذلك عائدات حقول الملح و حقول لانغ تشان للتعدين والإقرارات الضريبية ، مما بلغ الدخل المالي 28 ألف عملة ذهبية.
جلب لو شيكسين العقداء الخمسة وسار إلى أويانغ شو . “ماركيز!”
“نعم لورد!” انحنى لو شيكسين ، مشى بلا مبالاة نحو بوابة النقل الآني.
“اذهب!” لم يقل أويانغ شو الكثير لأنه كان يثق بهؤلاء الجنود.
“اخترت محاكمة الشعبة!”
“نعم لورد!” انحنى لو شيكسين ، مشى بلا مبالاة نحو بوابة النقل الآني.
كانت ساحة الاختبار مثل مساحة مهمة المعركة مع إعدادات زمنية مختلفة. خلال هذه العملية ، يمكن إحياء الجنود القتلى مجانًا ، وسيتم تخفيض رتبة الجنود الذين تم إحياؤهم إلى جندي عادي من الدرجة الأولى.
تبعته القوات المختلفة من خلال بوابة النقل الآني.
عندما تجاوزوا البوابة ، كان ما ظهر أمام لو شيكسين عبارة عن أرض عشبية شاسعة.
في اليوم التالي ، رتب أويانغ شو الشعبة الثانية للذهاب للمحاكمة. يمكن فقط للجنرالات في الشعبة الانضمام ، لذلك لم يستطع أويانغ شو وباي تشي الانضمام .
ومع ذلك ، لم يقم لو شيكسين بإخفاض حذره. أمر القوات بالتشكيل للاستعداد للمعركة في أي وقت.
كان سلاحهم الرئيسي هو الرمح. لسوء الحظ ، كان ثقيلا جدًا ولم يكن مناسبا للمعركة مع الذئاب السريعة. وضعها الجنود في مخزنهم وأخرجوا سكاكين تانغ من جانبهم.
كما هو متوقع ، عندما مر الجندي الأخير ، اختفت بوابة النقل الآني. في نفس الوقت ، تم الإعلان عن ذلك. “بدأت محاكمة الشعبة رسميًا ، واستمرارهم حتى النهاية يعني أنك نجحت!”
كما اقترب بناء الطريقين الرسميين من الاكتمال. سيتم الانتهاء من الطريق الذي يربط مدينة كي شوي بمدينة الصداقة في غضون أسبوع. سيتم الانتهاء من طريق تيان هاي إلى الغرب في العام الجديد.
كما قيل ، ظهر العديد من الذئاب في الأراضي العشبية التي كانت فارغة ، تم تقدير العدد بما لا يقل عن 100 ألف منهم.
لم يستطع لو شيكسين تصديق ذلك ؛ لم يرى الكثير من الذئاب الجائعة من قبل. لا تقل لي أنهم سوف يندفعون نحوهم ويهاجمونهم؟
عندما ومضت السكاكين ، سقطت رؤوس الذئاب على الأرض.
قبل أن يفكر ، تجمعت الذئاب وحاصرتهم ، ثم اندفعوا نحوهم.
“هجوم!” كان لو شيكسين جنرالًا شرسا. أمر فوج الرماة وافواج سلاح الفرسان الأربعة بالهجوم في 4 اتجاهات. سيكون فوج الرماة تحت حماية وحدة الحراس.
كان سلاحهم الرئيسي هو الرمح. لسوء الحظ ، كان ثقيلا جدًا ولم يكن مناسبا للمعركة مع الذئاب السريعة. وضعها الجنود في مخزنهم وأخرجوا سكاكين تانغ من جانبهم.
“قتل!” تولى لين يي القيادة وقاد الفوج الأول باتجاه الشمال.
جعلته الخبرة القاسية حذرًا ومنخفضًا عن الأنظار ، ولم يكن يريد التنافس مع الآخرين. أراد فقط أن يشكر نعمة أويانغ شو الطيبة في ساحة المعركة.
تبعه سون تينغ جياو عن كثب وقاد الفوج الثاني باتجاه الشرق. قام هيقي بالهجوم على الجنوب و شاو بو على الغرب. كانت أفواج سلاح الفرسان الأربعة مثل زوبعة تجتاح الذئاب.
ومع ذلك ، لم يقم لو شيكسين بإخفاض حذره. أمر القوات بالتشكيل للاستعداد للمعركة في أي وقت.
عندما تلامسوا ، شهد الجنرالات أن هؤلاء الذئاب كانوا مختلفين. لم يكونوا خائفين فحسب ، بل كان لديهم أيضًا تكتيكات قد صدمتهم.
أكبر قاعة تجارة في تشيان تشو ، قاعة تشوان جي التجارية ، أنشأت رسميًا فرعًا في مدينة شان هاي ، وهدأت موجة المهاجرين التي سببها معبد مازو .
كانت الذئاب الشرسة ماكرة للغاية ، ركزت على الخيول. إذا لم يكن الفوج الثاني يستخدم خيول تشينغ فو المرنة والسريعة ، لكانت هناك خسائر فادحة.
بالتالي ، في اللحظة التي يتشكلوا فيها ، ستكون للشعبة الثانية قوة قتالية عالية والتي كانت الأعظم من بين الشعب الثلاثة.
تم اثارة غضب الجنود .كيف يمكنهم ترك الذئاب فقط لتتبول عليهم؟
تبعه سون تينغ جياو عن كثب وقاد الفوج الثاني باتجاه الشرق. قام هيقي بالهجوم على الجنوب و شاو بو على الغرب. كانت أفواج سلاح الفرسان الأربعة مثل زوبعة تجتاح الذئاب.
كان الفوجان الأول والثاني من سلاح فرسان الدرع الثقيل ، لذلك كانوا يفتقرون إلى السرعة ، ولكن مع حماية خيولهم ، لم تفعل الذئاب الكثير.
بالتالي ، في اللحظة التي يتشكلوا فيها ، ستكون للشعبة الثانية قوة قتالية عالية والتي كانت الأعظم من بين الشعب الثلاثة.
كان سلاحهم الرئيسي هو الرمح. لسوء الحظ ، كان ثقيلا جدًا ولم يكن مناسبا للمعركة مع الذئاب السريعة. وضعها الجنود في مخزنهم وأخرجوا سكاكين تانغ من جانبهم.
عندما ومضت السكاكين ، سقطت رؤوس الذئاب على الأرض.
الفصل 288 – محاكمة الشعبة
استسلم لين يي وسون تينغ جياو عن التكتيكات المعتادة ، وقاموا باستخدام السرب كتشكيل لذبح الذئاب.
من ناحية أخرى ، كان الفوجان الثالث والرابع من سلاح فرسان الدرع الخفيف وكان سلاحهم الرئيسي هو سكين تانغ. كانوا رشيقين ويمكنهم إجراء العديد من التغييرات والانتقال بشكل عشوائي إلى ساحة المعركة.
بالتفكير في هذا ، بدأ رأس لو شيكسين يؤلمه.
بالتالي ، فإن التكتيك الذي استخدمه هيقي و شاو بو كان توجيه الاندفاعات معًا وجهاً لوجه .
كان الفوج الخامس في المنتصف ، موفرًا الغطاء والهجوم من المدى.
علاوة على ذلك ، كانت الأفواج الأربعة تتقاتل من أجل أنفسهم وللمنافسة ، مما يجعل الوضع أسوأ.
قاد لو شيكسين وحدة الحراس للجلوس في وسط ساحة المعركة ولم يختار الهجوم. كانت وحدة الحرس هي قوته الاحتياطية لاستخدامها فقط عندما تصل إلى اللحظة الحاسمة.
“ابدأ!”
بصفته جنرال ، عرف لو شيكسين أن دوره لم يكن الذبح ولكن لإجراء تغييرات على الجيش بناءً على الموقف.
جعله الموقف يعبس لأنه لم يكن جيدًا.
جايا ، العام الأول ، الشهر 12 ، اليوم الأول
على الرغم من أن مجموعة الذئاب كانت لها خسائر فادحة ، إلا أنها تبدو بلا نهاية. بالتالي ، كان سلاح الفرسان في وضع يائس ويكافحون من أجل مواكبة ذلك.
علاوة على ذلك ، كانت الأفواج الأربعة تتقاتل من أجل أنفسهم وللمنافسة ، مما يجعل الوضع أسوأ.
لم يستطع لو شيكسين تصديق ذلك ؛ لم يرى الكثير من الذئاب الجائعة من قبل. لا تقل لي أنهم سوف يندفعون نحوهم ويهاجمونهم؟
كان لو شيكسين واضحًا أن العقداء الخمسة كانوا جميعًا مختلفين ، لكنهم كانوا أيضًا شبابا متحمسين. وبالتالي ، فهم لا يحبون أن يخسروا.
“نعم لورد!” انحنى لو شيكسين ، مشى بلا مبالاة نحو بوابة النقل الآني.
من بين الرجال الخمسة ، كان لين يي الأكثر تقليديا والأكثر خبرة. ذهب من رقيب على طول الطريق إلى عقيد. لقد حصل على الكثير من الاعتمادات العسكرية وساعد في قتل العديد من قطاع الطرق ، وساعد اللورد في غزو الأرض.
تم جلب لو شيكسين إلى المعسكر الشمالي للمدينة ، لذلك لم يكن يعرف ما كان يشعر به في أعماقه. على الرغم من أنه كان واثقًا ، سواء كانت المهارات أو القيادة ، لم يكن لين يي ندا له. لكنه لم يستطع منعه من التفكير في أي أفكار أخرى في قلبه.
تم جلب لو شيكسين إلى المعسكر الشمالي للمدينة ، لذلك لم يكن يعرف ما كان يشعر به في أعماقه. على الرغم من أنه كان واثقًا ، سواء كانت المهارات أو القيادة ، لم يكن لين يي ندا له. لكنه لم يستطع منعه من التفكير في أي أفكار أخرى في قلبه.
بعد كل شيء ، منذ اتباع أويانغ شو ، لم يظهر لو شيكسين أي مهارة.
عندما بدأت المعركة ، تنافس سون تينغ جياو ضد لين يي. عندما وصل لأول مرة ، كان دائمًا تحت لين يي ، والآن كان كلاهما برتبة عقيد ، فكيف لا يريد إثبات نفسه؟
كان سون تينغ جياو من معسكر للاجئين وتبعهم للانضمام إلى مدينة شان هاي إلى جانب جي هونغ ليانغ و شو جين شانغ . شكل الثلاثة منهم مثلثًا حديديًا وكان لديهم خلفيات عميقة.
تم اثارة غضب الجنود .كيف يمكنهم ترك الذئاب فقط لتتبول عليهم؟
عندما بدأت المعركة ، تنافس سون تينغ جياو ضد لين يي. عندما وصل لأول مرة ، كان دائمًا تحت لين يي ، والآن كان كلاهما برتبة عقيد ، فكيف لا يريد إثبات نفسه؟
تم اثارة غضب الجنود .كيف يمكنهم ترك الذئاب فقط لتتبول عليهم؟
كان هيقي جنرالًا من المهاجمين ، وبعد اجتياز التقييم ، تم استخدامه أخيرًا . بالتالي ، أراد أن يثبت نفسه. بعد كل شيء ، قبل الاستسلام كان هناك أكثر من 1000 رجل تحته.
وبالمثل ، لم تكن المكاتب المختلفة في العواصم الإمبراطورية تسير بشكل جيد. مرت عشرة أيام ، ولم يروا حتى شخصًا تاريخيًا واحدًا ، ناهيك عن محاولة تجنيدهم.
كان شاو بو جنرالا ساقطا من القبائل البدوية. كان الناس من المراعي منافسين ، لذلك لا داعي للقول بشأن هذا . على الرغم من أنه كان يعتبر أكثر هدوءًا ، إلا أنه تحت تأثير الجميع كان من الصعب عدم التحمس.
في اليوم التالي ، رتب أويانغ شو الشعبة الثانية للذهاب للمحاكمة. يمكن فقط للجنرالات في الشعبة الانضمام ، لذلك لم يستطع أويانغ شو وباي تشي الانضمام .
الأكثر استقرارًا كان سون تشوان لين . لقد كان جنرالًا من دالي والذي لم يكن سعيدًا بالانحناء للأثرياء والمشاهير وترك دالي للانضمام إلى مدينة شان هاي .
تبعته القوات المختلفة من خلال بوابة النقل الآني.
جعلته الخبرة القاسية حذرًا ومنخفضًا عن الأنظار ، ولم يكن يريد التنافس مع الآخرين. أراد فقط أن يشكر نعمة أويانغ شو الطيبة في ساحة المعركة.
بالتفكير في هذا ، بدأ رأس لو شيكسين يؤلمه.
“قتل!” تولى لين يي القيادة وقاد الفوج الأول باتجاه الشمال.
بصفته جنرال ، عرف لو شيكسين أن دوره لم يكن الذبح ولكن لإجراء تغييرات على الجيش بناءً على الموقف.
الفصل 288 – محاكمة الشعبة
كان لديهم أيضًا ميزة ، وهو أنهم كانوا صغارًا.
المعسكر الشمالي للمدينة ، أرض الحُفر.
بعد كل شيء ، منذ اتباع أويانغ شو ، لم يظهر لو شيكسين أي مهارة.
بالتالي ، فإن التكتيك الذي استخدمه هيقي و شاو بو كان توجيه الاندفاعات معًا وجهاً لوجه .
كان لو شيكسين واضحًا أن العقداء الخمسة كانوا جميعًا مختلفين ، لكنهم كانوا أيضًا شبابا متحمسين. وبالتالي ، فهم لا يحبون أن يخسروا.
جعلته الخبرة القاسية حذرًا ومنخفضًا عن الأنظار ، ولم يكن يريد التنافس مع الآخرين. أراد فقط أن يشكر نعمة أويانغ شو الطيبة في ساحة المعركة.
بصرف النظر عن سلاح فرسان الدرع الثقيل الذي تم بناؤه حديثًا والذي تم تشكيله من وحدات حماية المدينة وأفواجها ، كانت بقية أفواج سلاح الفرسان الخمسة من ذوي الخبرة وكانوا من نخبة جيش مدينة شان هاي .
بصفته جنرال ، عرف لو شيكسين أن دوره لم يكن الذبح ولكن لإجراء تغييرات على الجيش بناءً على الموقف.
عندما تلامسوا ، شهد الجنرالات أن هؤلاء الذئاب كانوا مختلفين. لم يكونوا خائفين فحسب ، بل كان لديهم أيضًا تكتيكات قد صدمتهم.
احتفظ أويانغ شو بــ 7000 عملة ذهبية ، مما زاد المال في حقيبة التخزين الخاصة به إلى 110 ألف عملة ذهبية. مرر الـ 21 ألف عملة ذهبية المتبقية إلى القسم المالي لتخصيصها ، حيث استهلك الإنفاق العسكري مبلغًا ضخمًا.
الترجمة: Hunter
مع اقتراب نهاية العام ، انتهت العديد من المشاريع الضخمة في مدينة شان هاي . تم الانتهاء من الجسور الثلاثة التي تربط مدينة شان هاي ومدينة كي شوي ومدينة الصداقة.
كما هو متوقع ، عندما مر الجندي الأخير ، اختفت بوابة النقل الآني. في نفس الوقت ، تم الإعلان عن ذلك. “بدأت محاكمة الشعبة رسميًا ، واستمرارهم حتى النهاية يعني أنك نجحت!”
كان الفوجان الأول والثاني من سلاح فرسان الدرع الثقيل ، لذلك كانوا يفتقرون إلى السرعة ، ولكن مع حماية خيولهم ، لم تفعل الذئاب الكثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
