Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2244

الحب المفاجئ

الحب المفاجئ

 

 

 

 

الفصل 2244: الحب المفاجئ

 

 

على الرغم من أن غو يوي فانغ تشنغ لم يعد موجودًا في الفتحة، إلا أن قصص تجاربه عبر القارات الثلاث تُركت وراءها كحكايات أسطورية.

 

 

“هوف، هووف.” تنفس غو يوي فانغ شيانغ بخشونة، واختبأ خلف جذور شجرة قديمة.

 

 

 

كانت للشجرة القديمة الضخمة جذور عملاقة بارزة من الأرض، وكانت متشابكة وخلقت منطقة منعزلة.

أراد غو يوي فانغ شيانغ أن يصرخ وهو يفتح فمه، لأنه نسي أن هذا كان داخل البركة العميقة، وتدفق الماء بسرعة في فمه.

 

 

تمكن غو يوي فانغ شيانغ من التوقف مؤقتًا عن المطاردة، وقد حصل على بعض الوقت للراحة والتعافي.

في طفولة غو يوي فانغ شيانغ ومراهقته، كانت أمنيته الكبرى هي استخدام كل جهده لكسب اعتراف والدته.

 

خرج غو يوي فانغ شيانغ من البركة وذهب على الفور إلى العمل.

كان لا يزال ينزف بغزارة من فمه وأنفه، ومسح على عجل آثار شفتيه عندما بدأ يفحص حالته الجسدية.

حورية البحر التي كانت “مختومة” في اليشم الأبيض كانت ليان كي شين.

 

قام رجل الشعر الأصفر سيد الغو الذي يطارده بتمشيط المناطق المحيطة بعناية أثناء فحص جذور الشجرة التي كان غو يوي فانغ شيانغ يختبئ فيها.

تحول تعبير غو يوي فانغ شيانغ إلى قاتم، ووجد أكثر من عشرة إصابات في جسده، وأصيب بثلاثة كسور في العظام وكانت أخطر الإصابات في أعضائه، وصار بحاجة إلى الشفاء بشكل عاجل.

ارتفع مستوى زراعة غو يوي فانغ شيانغ ببطء حيث أصبحت تجاربه الاجتماعية أكثر ثراءً، وشكلت المعارك والهروب التي لا حصر لها طبيعته المتفائلة والحازمة، واعتقد أنه في يوم من الأيام، سيجد والده بالتأكيد!

 

 

لكنه لم يكن قلقًا ولا مرتبكًا.

لكن ليان كي شين أضافت: “الميراث الذي أعطيتك إياه هو أسلوب زراعة خالد. إذا استطعت أن تصبح خالدًا، فسنلتقي بالتأكيد مرة أخرى.”

 

كل أنواع الظواهر أعطته إحساسًا مألوفًا. كلما واجه لقاء عرضي، سيحدث شيء من هذا القبيل.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لإصابات خطيرة.

كان يعمل بجد وصدم الناس بأدائه، تدريجياً، غيرت والدته، لورد مدينة الخيط الفولاذي، رأيها عنه. وبدأت تقبله من أعماق قلبها.

 

 

مزق غو يوي فانغ شيانغ قميصه العلوي الذي كان ممزقًا للغاية بالفعل، لذا تم إزالته بسهولة، وكشف صدره المغطى بالشعر الأسود.

 

 

 

كان هناك جرح عميق في صدره، ويمكن رؤية عظام بيضاء مكسورة من الداخل.

 

حورية البحر التي كانت “مختومة” في اليشم الأبيض كانت ليان كي شين.

قام غو يوي فانغ شيانغ بصر أسنانه، وقام بتنشيط دودة الغو الخاصة به.

 

 

تشبه دودة الغو الشافية هذه حريشًا، وغاصت في جسده من خلال الجرح، وسرعان ما أوقفت النزيف الداخلي.

“آه!” صرخ غو يوي فانغ شيانغ، لم يستطع قول شيء، ولم يكن يتوقع أن تكون هذه المواجهة العارضة ذات قيمة كبيرة.

 

 

بعد فترة، أصبح الحريش مغطى بالدماء وخرج من جسد فانغ شيانغ، ملقى على جرح صدره.

 

 

“ما الذي يخشاه، حتى لو كان لديه مستوى زراعة في المرتبة الخامسة، فبعد تعرضه لحركة الصقل القاتلة لقائدنا، تم تدمير معظم ديدان الغو.”

مئات من ساقيه طُعنت في جلد جرحه، جعل الألم الشديد غو يوي فانغ شيانغ يمتص نفساً حاداً.

 

 

ضحكت ليان كي شين بصوت عالٍ، وشعر غو يوي فانغ شيانغ أن جسده كله مخدر بسبب الافتتان، وقال: “حورية البحر الغامضة هذه لها صوت جميل أيضًا!”

بعد ذلك، وضع الحريش القوة ببطء حيث قامت مئات زوج من أرجله بسحب الجلد واللحم، مما أدى إلى إصدار صوت ناعم وإجبار الجرح على التعافي معًا.

كان يعمل بجد وصدم الناس بأدائه، تدريجياً، غيرت والدته، لورد مدينة الخيط الفولاذي، رأيها عنه. وبدأت تقبله من أعماق قلبها.

 

“عليك اللعنة! لقد وصلوا بسرعة، لقد تعاملت للتو مع جراحي … “قام غو يوي فانغ شيانغ بصر على أسنانه، وتفقد عدد قليل من ديدان الغو المتبقية في الفتحة.

لكن هذا التعامل مع الإصابة قمعها فقط، ولم يستطع حل السبب الجذري، عرف غو يوي فانغ شيانغ ذلك ولكن لم يكن هناك وقت له لشفاء نفسه.

 

 

في النهاية، خلص إلى أن غو يوي فانغ شيانغ قد هرب من هذا الجبل، لذلك ذهب إلى أعماق الجبل لملاحقته.

“أرى آثار دم!”

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لإصابات خطيرة.

“اسرع اسرع.”

 

 

ومع ذلك، نظرًا لأنه ذو دم مختلط، كانت قدرته في صقل الغو أدنى بكثير من رجال الشعر. وأسوأ ما في الأمر هو أن رجال الشعر افتخروا بصقل الغو.

“كن حذرا، هذا الطفل خطير للغاية.”

في النهاية، خلص إلى أن غو يوي فانغ شيانغ قد هرب من هذا الجبل، لذلك ذهب إلى أعماق الجبل لملاحقته.

 

 

“ما الذي يخشاه، حتى لو كان لديه مستوى زراعة في المرتبة الخامسة، فبعد تعرضه لحركة الصقل القاتلة لقائدنا، تم تدمير معظم ديدان الغو.”

 

 

ارتفع مستوى زراعة غو يوي فانغ شيانغ ببطء حيث أصبحت تجاربه الاجتماعية أكثر ثراءً، وشكلت المعارك والهروب التي لا حصر لها طبيعته المتفائلة والحازمة، واعتقد أنه في يوم من الأيام، سيجد والده بالتأكيد!

“هيهي، على وجه التحديد بسبب هذا التفكير، مات بالفعل أكثر من عشرة خبراء على يديه.”

 

 

بعد فترة، أصبح الحريش مغطى بالدماء وخرج من جسد فانغ شيانغ، ملقى على جرح صدره.

” غو يوي فانغ شيانغ ذاك هو حقًا وحش!”

 

 

“يبدو أنه حتى السماء تساعدني في إنقاذ هذه الجنية.” تنهد غو يوي فانغ شيانغ لنفسه.

كل هذه المناقشات جعلت تعبير غو يوي فانغ شيانغ يتغير.

 

 

اختبأ في الأدغال العميقة للغابة أثناء تحركه، محاولًا بعناية عدم ترك أي أثر وراءه أثناء هروبه.

“عليك اللعنة! لقد وصلوا بسرعة، لقد تعاملت للتو مع جراحي … “قام غو يوي فانغ شيانغ بصر على أسنانه، وتفقد عدد قليل من ديدان الغو المتبقية في الفتحة.

“لدينا أعداء أقوياء يريدون قتلنا، إذا كنت تريد الانتقام من أجلي، فعليك أن تجد والدك أولاً.”

 

 

في هذه المرحلة، تم تدمير معظم ديدان الغو بالفعل.

كل هذه المناقشات جعلت تعبير غو يوي فانغ شيانغ يتغير.

 

قام غو يوي فانغ شيانغ بصر أسنانه، وقام بتنشيط دودة الغو الخاصة به.

وكان معظم الباقين مصابين، وإذا حاول تنشيطهم، فسيتم تدميرهم في هذه العملية.

 

 

 

كانت كل هذه ديدان الغو التي تراكمت لدى غو يوي فانغ شيانغ بعد الكثير من الجهد، ولكن الآن، لم يكن لديه خيار سوى التضحية بها!

 

 

 

“يا غو تخفي النوم، لا يمكنني الاعتماد عليك إلا الآن. يجب أن تثابر!” صلى غو يوي فانغ شيانغ وهو ينشط دودة الغو لإخفاء نفسه.

وهكذا، ذهب الشاب غو يوي فانغ شيانغ في الرحلة للعثور على والده.

 

“هذا هو؟” وجد قطعة من اليشم الأبيض في البركة العميقة.

كان لدودة الغو من الدرجة الرابعة تأثيرات إخفاء بارزة على قدم المساواة مع غو في المرتبة الخامسة. استخدمها غو يوي فانغ شيانغ مرات عديدة في حياته للهروب من التهديدات الشرسة.

 

 

امتلئت الرحلة بالكثير من الصعوبات والمخاطر، و واجه تحديات ومتاعب مستمرة.

لكن كان لدى الغو نقطة ضعف، فبمجرد تنشيطه، سيسقط سيد الغو في نوم عميق. كلما كان نومهم أعمق، كان تأثير الإخفاء أفضل.

قام رجل الشعر الأصفر سيد الغو الذي يطارده بتمشيط المناطق المحيطة بعناية أثناء فحص جذور الشجرة التي كان غو يوي فانغ شيانغ يختبئ فيها.

 

عند بزوغ الفجر، أصبح ضباب الجبل كثيفًا للغاية، أظهر غو يوي فانغ شيانغ نظرة مريبة بينما ذهب إلى محيط البركة العميقة.

نتيجة لذلك فقد غو يوي فانغ شيانغ إحساسه بالعالم الخارجي.

“يبدو أنه حتى السماء تساعدني في إنقاذ هذه الجنية.” تنهد غو يوي فانغ شيانغ لنفسه.

 

 

ما لم يكن يعرفه هو أنه بعد أن نام لبعض الوقت، تحول غو تخفي النوم إلى أشلاء.

ولكن من توقعاته، لم تكن البركة باردة، فكلما تعمق، ازدادت دفئًا.

 

 

لكن المطاردون ما زالوا يطاردونه.

على الرغم من أن غو يوي فانغ تشنغ لم يعد موجودًا في الفتحة، إلا أن قصص تجاربه عبر القارات الثلاث تُركت وراءها كحكايات أسطورية.

 

 

عند رؤية هذا، لوح الشعر الثاني عشر بيده، تم استخدام الحركة القاتلة الخالدة على الفور على غو يوي فانغ شيانغ.

أصبح غو يوي فانغ شيانغ مصدومًا للغاية لكنه لم يكن لديه دودة غو يمكنها نقل صوته، قام بقبض قبضتيه وانحنى بعمق، وحاول استخدام لغة الإشارة في الماء للتعبير عن كلماته.

 

 

قام رجل الشعر الأصفر سيد الغو الذي يطارده بتمشيط المناطق المحيطة بعناية أثناء فحص جذور الشجرة التي كان غو يوي فانغ شيانغ يختبئ فيها.

أوضحت ليان كي شين: “أنا حورية البحر الخالدة ليان كي شين، بعد أن هدأتُ كارثة في العالم، تعرضت للإصابة بالصدفة وأصبحت مختومة في هذا اليشم الأبيض. أيها الشاب، إن القدر هو الذي جعلنا نلتقي، من فضلك أعطني يد المساعدة للتحرر من هنا.”

 

 

على الرغم من أنه كان أمام غو يوي فانغ شيانغ مباشرة، إلا أنه لم يستطع رؤية الأخير.

عند رؤية هذا، لوح الشعر الثاني عشر بيده، تم استخدام الحركة القاتلة الخالدة على الفور على غو يوي فانغ شيانغ.

 

أصبح مظهر ليان كي شين محفوراً في ذكرياته.

في النهاية، خلص إلى أن غو يوي فانغ شيانغ قد هرب من هذا الجبل، لذلك ذهب إلى أعماق الجبل لملاحقته.

كان لدودة الغو من الدرجة الرابعة تأثيرات إخفاء بارزة على قدم المساواة مع غو في المرتبة الخامسة. استخدمها غو يوي فانغ شيانغ مرات عديدة في حياته للهروب من التهديدات الشرسة.

 

“عليك اللعنة! لقد وصلوا بسرعة، لقد تعاملت للتو مع جراحي … “قام غو يوي فانغ شيانغ بصر على أسنانه، وتفقد عدد قليل من ديدان الغو المتبقية في الفتحة.

بعد أن استيقظ غو يوي فانغ شيانغ، وجد أنه آمن وأخرج الصعداء.

تحول وجه غو يوي فانغ شيانغ إلى اللون الأحمر، وسرعان ما خفض رأسه.

 

 

نظر في فتحته، وجد أن غو تخفي النوم قد تحطم بالفعل إلى أجزاء، وشعر بالفرح والخوف المستمر أيضًا: “يبدو أن غو تخفي النوم استمر حتى اللحظة الحاسمة، لذلك تمكنت من الابتعاد عن المطاردين. لقد ذهبوا بالفعل إلى الجبل التالي، حان الوقت الآن للهروب.”

لم ير مثل هذه المرأة الجميلة من قبل.

 

 

كان غو يوي فانغ شيانغ سعيدًا جدًا، لأن إصاباته قد استقرت بالفعل، ثم قام بسرعة وغادر.

بعد لحظة، شاهد في حالة ذهول بجانب البركة طيران ليان كي شين في السماء، واختفت في السحب.

 

 

اختبأ في الأدغال العميقة للغابة أثناء تحركه، محاولًا بعناية عدم ترك أي أثر وراءه أثناء هروبه.

في طفولة غو يوي فانغ شيانغ ومراهقته، كانت أمنيته الكبرى هي استخدام كل جهده لكسب اعتراف والدته.

 

“هذا هو؟” وجد قطعة من اليشم الأبيض في البركة العميقة.

بعد نصف يوم، أصبحت السماء خافتة فجأة، وظهر ضباب غريب في غابة الجبل.

 

 

كانت للشجرة القديمة الضخمة جذور عملاقة بارزة من الأرض، وكانت متشابكة وخلقت منطقة منعزلة.

وصل غو يوي فانغ شيانغ إلى بركة عميقة على الجبل، وتفقد المناطق المحيطة وشعر بالرضا الشديد، وقرر البقاء هنا لبعض الوقت والتعافي.

 

 

 

“هناك مصدر جيد للمياه هنا، الوحوش البرية ستأتي بالتأكيد إلى هنا لشرب الماء، سواء كان ماءًا أو لحمًا، فكلاهما ضروري.”

 

 

وصل غو يوي فانغ شيانغ إلى أعماق البركة، كانت المياه مريحة مثل الينابيع الساخنة.

“إذا كنت محظوظًا، يمكنني حتى البحث عن بعض مواد الغو والحصول عليها لصقل ديدان الغو، والتي ستعيد ملء مخزوني من ديدان الغو!”

 

 

 

كان غو يوي فانغ شيانغ يتمتع بخبرة كبيرة في العيش بمفرده داخل الجبال والغابات.

 

 

 

لقد كان ذو دم مختلط من البشر ورجال الشعر، في قارة الشعر الأسود التي كان يحكمها رجال الشعر، كان منبوذًا إلى حد كبير.

 

 

 

حتى والدته، لورد مدينة الخيط الفولاذي، لم تحبه.

“ما الذي يخشاه، حتى لو كان لديه مستوى زراعة في المرتبة الخامسة، فبعد تعرضه لحركة الصقل القاتلة لقائدنا، تم تدمير معظم ديدان الغو.”

 

ليان كي شين “نجت” بنجاح، وابتسمت نحو غو يوي فانغ شيانغ وأظهرت نظرة تقدير.

في طفولة غو يوي فانغ شيانغ ومراهقته، كانت أمنيته الكبرى هي استخدام كل جهده لكسب اعتراف والدته.

أراد غو يوي فانغ شيانغ أن يصرخ وهو يفتح فمه، لأنه نسي أن هذا كان داخل البركة العميقة، وتدفق الماء بسرعة في فمه.

 

كل أنواع الظواهر أعطته إحساسًا مألوفًا. كلما واجه لقاء عرضي، سيحدث شيء من هذا القبيل.

ومع ذلك، نظرًا لأنه ذو دم مختلط، كانت قدرته في صقل الغو أدنى بكثير من رجال الشعر. وأسوأ ما في الأمر هو أن رجال الشعر افتخروا بصقل الغو.

أوضحت ليان كي شين: “أنا حورية البحر الخالدة ليان كي شين، بعد أن هدأتُ كارثة في العالم، تعرضت للإصابة بالصدفة وأصبحت مختومة في هذا اليشم الأبيض. أيها الشاب، إن القدر هو الذي جعلنا نلتقي، من فضلك أعطني يد المساعدة للتحرر من هنا.”

 

“اسمه غو يوي فانغ تشنغ، لقد كان يومًا عبدًا بشريًا أملكه. ولكن بعد هروبه، أصبح خبير سيد غو مشهور في المسار الشيطاني.”

لكن المشكلة كانت أن غو يوي فانغ شيانغ كان لديه أيضًا لقاءاته السرية، بسبب كل أنواع المواقف، حصل بالصدفة على بعض أساليب الزراعة الخاصة.

كان اليشم شفافًا تقريبًا، من الخارج، بإمكانه أن يرى بسهولة وجود جمال محكم داخل اليشم.

 

 

كان يعمل بجد وصدم الناس بأدائه، تدريجياً، غيرت والدته، لورد مدينة الخيط الفولاذي، رأيها عنه. وبدأت تقبله من أعماق قلبها.

بعد فترة، أصبح الحريش مغطى بالدماء وخرج من جسد فانغ شيانغ، ملقى على جرح صدره.

 

 

لكن الأوقات الجيدة لم تدم طويلاً، تعرضت مدينة الخيط الفولاذي للهجوم مرة وتم القضاء على سكان المدينة بأكملها تقريبًا، بذلت لورد مدينة الخيط الفولاذي قصارى جهدها وهربت مع غو يوي فانغ شيانغ في النهاية.

 

 

“أرى آثار دم!”

قبل موتها، أخبرت لورد مدينة الخيط الفولاذي غو يوي فانغ شيانغ عن هويته: “يا بني، لقد خذلتك أمك. ألا تريد دائمًا التعرف على والدك؟”

 

 

أصبح مظهر ليان كي شين محفوراً في ذكرياته.

“اسمه غو يوي فانغ تشنغ، لقد كان يومًا عبدًا بشريًا أملكه. ولكن بعد هروبه، أصبح خبير سيد غو مشهور في المسار الشيطاني.”

كان لا يزال ينزف بغزارة من فمه وأنفه، ومسح على عجل آثار شفتيه عندما بدأ يفحص حالته الجسدية.

 

“هذا هو؟” وجد قطعة من اليشم الأبيض في البركة العميقة.

“لديك اسم بشري، وهو غو يوي فانغ شيانغ. اذهب وابحث عن والدك، وأخبره باسمك وكل ما حدث في حياتك.”

 

 

 

“لدينا أعداء أقوياء يريدون قتلنا، إذا كنت تريد الانتقام من أجلي، فعليك أن تجد والدك أولاً.”

 

 

 

وهكذا، ذهب الشاب غو يوي فانغ شيانغ في الرحلة للعثور على والده.

وكان معظم الباقين مصابين، وإذا حاول تنشيطهم، فسيتم تدميرهم في هذه العملية.

 

 

انتقل سرًا من قارة الشعر الأسود إلى قارة الشعر الأبيض، قبل أن ينتقل إلى قارة الشعر الأصفر.

 

 

قام رجل الشعر الأصفر سيد الغو الذي يطارده بتمشيط المناطق المحيطة بعناية أثناء فحص جذور الشجرة التي كان غو يوي فانغ شيانغ يختبئ فيها.

امتلئت الرحلة بالكثير من الصعوبات والمخاطر، و واجه تحديات ومتاعب مستمرة.

بعد ذلك، وضع الحريش القوة ببطء حيث قامت مئات زوج من أرجله بسحب الجلد واللحم، مما أدى إلى إصدار صوت ناعم وإجبار الجرح على التعافي معًا.

 

عند بزوغ الفجر، أصبح ضباب الجبل كثيفًا للغاية، أظهر غو يوي فانغ شيانغ نظرة مريبة بينما ذهب إلى محيط البركة العميقة.

على الرغم من أن غو يوي فانغ تشنغ لم يعد موجودًا في الفتحة، إلا أن قصص تجاربه عبر القارات الثلاث تُركت وراءها كحكايات أسطورية.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لإصابات خطيرة.

 

 

ارتفع مستوى زراعة غو يوي فانغ شيانغ ببطء حيث أصبحت تجاربه الاجتماعية أكثر ثراءً، وشكلت المعارك والهروب التي لا حصر لها طبيعته المتفائلة والحازمة، واعتقد أنه في يوم من الأيام، سيجد والده بالتأكيد!

 

 

 

بالقرب من البركة العميق، أخذ غو يوي فانغ شيانغ قسطا جيدا من الراحة طوال الليل.

 

 

 

عند بزوغ الفجر، أصبح ضباب الجبل كثيفًا للغاية، أظهر غو يوي فانغ شيانغ نظرة مريبة بينما ذهب إلى محيط البركة العميقة.

 

 

 

وجد أن هذا البركة العميقة كانت غريبة جدًا.

وجد أن هذا البركة العميقة كانت غريبة جدًا.

 

وصل غو يوي فانغ شيانغ إلى بركة عميقة على الجبل، وتفقد المناطق المحيطة وشعر بالرضا الشديد، وقرر البقاء هنا لبعض الوقت والتعافي.

نشأ الضباب في الجبل من هذه البركة.

 

 

 

مكث غو يوي فانغ شيانغ هنا لمدة نصف يوم وليلة كاملة، لكنه لم يجد أي آثار للوحوش التي أتت إلى هنا لشرب الماء.

لكن المطاردون ما زالوا يطاردونه.

 

 

كل أنواع الظواهر أعطته إحساسًا مألوفًا. كلما واجه لقاء عرضي، سيحدث شيء من هذا القبيل.

 

 

 

كان لدى غو يوي فانغ شيانغ روح المغامرة الغنية، وبعد التحقيق لبعض الوقت، ذهب إلى البركة.

ثم أعطته ليان كي شين مؤشرات ووصفة الغو لغو صقل الأرض، كما طلبت منه العثور على مواد الغو المناسبة في المنطقة المجاورة.

 

 

ولكن من توقعاته، لم تكن البركة باردة، فكلما تعمق، ازدادت دفئًا.

 

 

 

وصل غو يوي فانغ شيانغ إلى أعماق البركة، كانت المياه مريحة مثل الينابيع الساخنة.

بعد نصف يوم، أصبحت السماء خافتة فجأة، وظهر ضباب غريب في غابة الجبل.

 

 

“هذا هو؟” وجد قطعة من اليشم الأبيض في البركة العميقة.

“اسمه غو يوي فانغ تشنغ، لقد كان يومًا عبدًا بشريًا أملكه. ولكن بعد هروبه، أصبح خبير سيد غو مشهور في المسار الشيطاني.”

 

كانت كل هذه ديدان الغو التي تراكمت لدى غو يوي فانغ شيانغ بعد الكثير من الجهد، ولكن الآن، لم يكن لديه خيار سوى التضحية بها!

كان اليشم شفافًا تقريبًا، من الخارج، بإمكانه أن يرى بسهولة وجود جمال محكم داخل اليشم.

بعد أن أمضى ثلاثة أيام، قام أخيرًا بصقل غو صقل الأرض في محاولته الأولى.

 

 

“هذه حورية بحر؟” نظر غو يوي فانغ شيانغ إلى وجه الجمال وتوسع بؤبؤيه، وشعر بتأثر عميق: “جميلة جدًا!!”

 

 

 

لم ير مثل هذه المرأة الجميلة من قبل.

 

 

“لدينا أعداء أقوياء يريدون قتلنا، إذا كنت تريد الانتقام من أجلي، فعليك أن تجد والدك أولاً.”

مثل هذا الجمال جعل قلبه يقفز، لقد شعر بإحساس العشق الخارج من قلبه.

قام غو يوي فانغ شيانغ بصر أسنانه، وقام بتنشيط دودة الغو الخاصة به.

 

 

حورية البحر التي كانت “مختومة” في اليشم الأبيض كانت ليان كي شين.

 

 

 

نقلت صوتها إلى فانغ شيانغ: “طفل ذو دم مختلط، أنت من أيقظني؟”

 

 

وكان معظم الباقين مصابين، وإذا حاول تنشيطهم، فسيتم تدميرهم في هذه العملية.

أراد غو يوي فانغ شيانغ أن يصرخ وهو يفتح فمه، لأنه نسي أن هذا كان داخل البركة العميقة، وتدفق الماء بسرعة في فمه.

 

 

 

سرعان ما أغلق فمه، وأظهر نظرة مثيرة للشفقة.

 

 

بعد أن أمضى ثلاثة أيام، قام أخيرًا بصقل غو صقل الأرض في محاولته الأولى.

ضحكت ليان كي شين بصوت عالٍ، وشعر غو يوي فانغ شيانغ أن جسده كله مخدر بسبب الافتتان، وقال: “حورية البحر الغامضة هذه لها صوت جميل أيضًا!”

مئات من ساقيه طُعنت في جلد جرحه، جعل الألم الشديد غو يوي فانغ شيانغ يمتص نفساً حاداً.

 

 

أوضحت ليان كي شين: “أنا حورية البحر الخالدة ليان كي شين، بعد أن هدأتُ كارثة في العالم، تعرضت للإصابة بالصدفة وأصبحت مختومة في هذا اليشم الأبيض. أيها الشاب، إن القدر هو الذي جعلنا نلتقي، من فضلك أعطني يد المساعدة للتحرر من هنا.”

مكث غو يوي فانغ شيانغ هنا لمدة نصف يوم وليلة كاملة، لكنه لم يجد أي آثار للوحوش التي أتت إلى هنا لشرب الماء.

 

 

أصبح غو يوي فانغ شيانغ مصدومًا للغاية لكنه لم يكن لديه دودة غو يمكنها نقل صوته، قام بقبض قبضتيه وانحنى بعمق، وحاول استخدام لغة الإشارة في الماء للتعبير عن كلماته.

 

 

بعد أن أمضى ثلاثة أيام، قام أخيرًا بصقل غو صقل الأرض في محاولته الأولى.

ابتسمت ليان كي شين: “لا تقلق، هذا اليشم الأبيض لا يمكن أن يحبسني، إنه فقط أنني بحاجة لبعض الوقت للتحرر. إذا تمكنت من صقل غو صقل الأرض في المرتبةالرابعة، وصقل هذا اليشم الأبيض من الخارج، فسيوفر هذا لي الكثير من الجهد.”

على الرغم من أنه كان أمام غو يوي فانغ شيانغ مباشرة، إلا أنه لم يستطع رؤية الأخير.

 

وكان معظم الباقين مصابين، وإذا حاول تنشيطهم، فسيتم تدميرهم في هذه العملية.

أومأ غو يوي فانغ شيانغ برأسه على التوالي.

مزق غو يوي فانغ شيانغ قميصه العلوي الذي كان ممزقًا للغاية بالفعل، لذا تم إزالته بسهولة، وكشف صدره المغطى بالشعر الأسود.

 

ولكن من توقعاته، لم تكن البركة باردة، فكلما تعمق، ازدادت دفئًا.

ثم أعطته ليان كي شين مؤشرات ووصفة الغو لغو صقل الأرض، كما طلبت منه العثور على مواد الغو المناسبة في المنطقة المجاورة.

 

 

 

خرج غو يوي فانغ شيانغ من البركة وذهب على الفور إلى العمل.

أوضحت ليان كي شين: “أنا حورية البحر الخالدة ليان كي شين، بعد أن هدأتُ كارثة في العالم، تعرضت للإصابة بالصدفة وأصبحت مختومة في هذا اليشم الأبيض. أيها الشاب، إن القدر هو الذي جعلنا نلتقي، من فضلك أعطني يد المساعدة للتحرر من هنا.”

 

 

بعد أن أمضى ثلاثة أيام، قام أخيرًا بصقل غو صقل الأرض في محاولته الأولى.

 

 

 

“لقد كنت محظوظًا حقًا!” شعر غو يوي فانغ شيانغ بالسعادة داخليًا، وفقًا لأدائه المعتاد، لم يكن من السهل صقل ديدان الغو في المرتبة الرابعة، لقد كان مجرد شخص ذو دم مختلط بعد كل شيء.

 

 

على الرغم من أن غو يوي فانغ تشنغ لم يعد موجودًا في الفتحة، إلا أن قصص تجاربه عبر القارات الثلاث تُركت وراءها كحكايات أسطورية.

“يبدو أنه حتى السماء تساعدني في إنقاذ هذه الجنية.” تنهد غو يوي فانغ شيانغ لنفسه.

لم ير مثل هذه المرأة الجميلة من قبل.

 

 

الشعر الثاني عشر الذي كان يختبئ جانبا هز رأسه وهو غير قادر على احتواء ضحكه.

مثل هذا الجمال جعل قلبه يقفز، لقد شعر بإحساس العشق الخارج من قلبه.

 

 

بمساعدة سرية تمكن غو يوي فانغ شيانغ من النجاح في محاولة واحدة.

لكن المطاردون ما زالوا يطاردونه.

 

 

بعد الحصول على غو صقل الأرض، لم يرتاح غو يوي فانغ شيانغ، ذهب إلى البركة العميقة بجسم متعب وبدأ في صقل اليشم الأبيض.

كان يعمل بجد وصدم الناس بأدائه، تدريجياً، غيرت والدته، لورد مدينة الخيط الفولاذي، رأيها عنه. وبدأت تقبله من أعماق قلبها.

 

 

ليان كي شين “نجت” بنجاح، وابتسمت نحو غو يوي فانغ شيانغ وأظهرت نظرة تقدير.

 

 

تشبه دودة الغو الشافية هذه حريشًا، وغاصت في جسده من خلال الجرح، وسرعان ما أوقفت النزيف الداخلي.

تحول وجه غو يوي فانغ شيانغ إلى اللون الأحمر، وسرعان ما خفض رأسه.

 

 

 

من أجل التعبير عن امتنانها، لوحت ليان كي شين بيدها وشفت كل إصابات غو يوي فانغ شيانغ. بعد ذلك، أعطته ما يقرب من عشرة غو فاني كمكافأة له وحتى ميراثًا واحدًا.

عند بزوغ الفجر، أصبح ضباب الجبل كثيفًا للغاية، أظهر غو يوي فانغ شيانغ نظرة مريبة بينما ذهب إلى محيط البركة العميقة.

 

 

سأل غو يوي فانغ شيانغ بينما ليان كي شين على وشك المغادرة، في ذعر: “يا جنية، الجنية، هل سأتمكن من مقابلتك مرة أخرى؟”

 

 

 

ابتسمت ليان كه شين: “هل تعرف الفرق بين الخالد والفاني؟”

 

 

 

إهتز غو يوي فانغ شيانغ بشدة، وتحول وجهه إلى شاحب.

 

 

أومأ غو يوي فانغ شيانغ برأسه على التوالي.

لكن ليان كي شين أضافت: “الميراث الذي أعطيتك إياه هو أسلوب زراعة خالد. إذا استطعت أن تصبح خالدًا، فسنلتقي بالتأكيد مرة أخرى.”

 

 

 

“آه!” صرخ غو يوي فانغ شيانغ، لم يستطع قول شيء، ولم يكن يتوقع أن تكون هذه المواجهة العارضة ذات قيمة كبيرة.

 

كل أنواع الظواهر أعطته إحساسًا مألوفًا. كلما واجه لقاء عرضي، سيحدث شيء من هذا القبيل.

بعد لحظة، شاهد في حالة ذهول بجانب البركة طيران ليان كي شين في السماء، واختفت في السحب.

كل أنواع الظواهر أعطته إحساسًا مألوفًا. كلما واجه لقاء عرضي، سيحدث شيء من هذا القبيل.

 

من أجل التعبير عن امتنانها، لوحت ليان كي شين بيدها وشفت كل إصابات غو يوي فانغ شيانغ. بعد ذلك، أعطته ما يقرب من عشرة غو فاني كمكافأة له وحتى ميراثًا واحدًا.

“ليان كي شين، الجنية ليان كي شين…” تمتم غو يوي فانغ شيانغ ويده فوق قلبه.

 

 

لكن الأوقات الجيدة لم تدم طويلاً، تعرضت مدينة الخيط الفولاذي للهجوم مرة وتم القضاء على سكان المدينة بأكملها تقريبًا، بذلت لورد مدينة الخيط الفولاذي قصارى جهدها وهربت مع غو يوي فانغ شيانغ في النهاية.

أصبح مظهر ليان كي شين محفوراً في ذكرياته.

شكرا للداعمين Hamdan، Eugene و Dark Knight على الدعم.

 

لقد عرف أنه من الآن فصاعدًا، وبخلاف العثور على والده، بات لديه هدف جديد ليحققه في الحياة –

وصل غو يوي فانغ شيانغ إلى بركة عميقة على الجبل، وتفقد المناطق المحيطة وشعر بالرضا الشديد، وقرر البقاء هنا لبعض الوقت والتعافي.

 

 

صار من المفترض أن يصبح سيد غو خالد ويلتقي مع الجنية ليان كي شين مرة أخرى!

 

 

 

 

عند رؤية هذا، لوح الشعر الثاني عشر بيده، تم استخدام الحركة القاتلة الخالدة على الفور على غو يوي فانغ شيانغ.

__________

ومع ذلك، نظرًا لأنه ذو دم مختلط، كانت قدرته في صقل الغو أدنى بكثير من رجال الشعر. وأسوأ ما في الأمر هو أن رجال الشعر افتخروا بصقل الغو.

 

 

ترجمة: Scrub

 

 

 

شكرا للداعمين Hamdan، Eugene و Dark Knight على الدعم.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الحصول على غو صقل الأرض، لم يرتاح غو يوي فانغ شيانغ، ذهب إلى البركة العميقة بجسم متعب وبدأ في صقل اليشم الأبيض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط