اخذك كخادمتي
الفصل 614: اخذك كخادمتي
ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي
“ك- كيف هذا ممكن؟”
“شيء لتقوليه لي؟”
كانت الانسة السادسة والشاب يحدقان في بعضهما البعض بينما كانت أجسادهم ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لقد قاموا للتو بفحص الأعمدة الحجرية بأنفسهم وجربوا جميع أنواع طرق التثمين ، ولكن دون جدوى. في النهاية ، لجأوا إلى التخمين العشوائي ، ولم ينجح ذلك حتى. لقد افترضوا أن هذا الزميل سيكون هو نفسه أيضًا ، لكن من كان يظن أنه… بدون فحص الأعمدة الحجرية ، فقط من خلال النقر عليها ونداء الأسماء…
… الأعمدة الحجرية ستنفجر!
صفق يديه ، ابتسم تشانغ شوان.
“سيد القاعة؟” فوجئ تشانغ شوان.
هل أنت جاد؟
“نعم!”
ولكن بعد جنونه تبعها الإثارة.
هل أنت متأكد من أنك لا تقوم بالقرصنة؟
بدلاً من القطع الأثرية في قاعة الكنز الغامض ، كان أكثر اهتمامًا بالحجارة الروحية.
“ت – هذا…”
كادت عيون جان ييبينغ تنبثق من تجاويفه.
فقط الشخص الذي يحترم نفسه سيكون مؤهلًا لتعليم الآخرين. إذا لم يستطع المرء حتى الوفاء بوعده ، فمن يجرؤ على السماح له بأن يكون مدرسًا؟
أومأ جان ييبينغ برأسه.
بينما لم يقل أي شيء من قبل ، كانت الحقيقة أنه يشارك نفس الأفكار مثل الاميرة السادسة والشاب. من كان يعلم أن هذا الزميل… سيكون في الواقع رائعًا جدًا!
انفجرت الأعمدة الحجرية على كلا الطرفين بلا هوادة ، لتكشف عن قطعة أثرية واحدة تلو الأخرى.
بنقرة واحدة ، يمكنه تحديد كل ما هو موجود داخل الأعمدة الحجرية. كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أنها كانت مذهلة. كيف بحق السماء… تمكن من فعل ذلك؟
صفق يديه ، ابتسم تشانغ شوان.
“شوكة تجميع المطر ،طرق الخشب ، مائة جذع قرمزي ، شوكة ذهبية ثلاثية الأوراق خالدة…”
خمسون عامًا من الجهد ، ولم يكن لديه سوى ثلاث ركائز مفككة…
ومع ذلك ، في غضون عشرين نفسًا ، فك الطرف الآخر بالفعل ثلاثين… لا ، أربعون ، خمسون عمودًا!
كان يفعل ذلك أسرع مما يمكنهم رؤية القطع الأثرية!
عندما قال كبير الخدم إن سيده الشاب سيكون قادرًا على فك كل شيء ، اعتقد أن هذا الأخير كان مجرد تفاخر. في هذه اللحظة فقط أدرك أن الخادم الشخصي لم يكن يتباهى فحسب ، بل يمكن أن يقال إنه متواضع…
“سيد القاعة؟” فوجئ تشانغ شوان.
قال جان ييبينغ وهو يبتلع جرعة من اللعاب ، “هذه… الانسة الشابة ، يبدو أنك خسرت الرهان…”
هذا لم يعد يفك الشفرة بعد الآن ، إنه يمسح كل شيء هنا!
قال جان ييبينغ وهو يبتلع جرعة من اللعاب ، “هذه… الانسة الشابة ، يبدو أنك خسرت الرهان…”
حتى لو لم يتمكن الطرف الآخر من صرف الأموال ، فلن يتمكن من ترك هذا الأمر يسير على هذا النحو!
“…”
“هل تفهم أنني شخص قادر؟ أشك في ذلك. لا تقلق ، سأنتهي قريبًا!”
بصراحة ، لم يستطع تحمل عشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة أيضًا.
فقط مع تذكير جان ييبينغ ، تذكرت الاميرة السادسة الشابة الرهان الذي قدمته منذ لحظة. بعد أن أدركت الآثار المترتبة على ذلك ، تأرجح جسدها ، وتاه بصرها.
(*ودعي ثروتك ههه)
بالنظر إلى مكانتها ، كانت تمتلك ثروة كبيرة. ومع ذلك ، لم يكن لديها سوى بضع مئات منهم في متناول اليد. على هذا النحو ، فإن أي شيء يزيد عن الألف سيكون بالفعل خارج متناولها في الوقت الحالي. بالنظر إلى أن عمودًا حجريًا واحدًا كان يساوي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة ، فإن خمسين منها يعني دينًا قدره خمسة آلاف…
عشرة آلاف حجر روح متوسط المستوى… حتى لو أخذت كل شيء في حوزتها ، فلن يكون لديها الكثير!
هذا لم يعد يفك الشفرة بعد الآن ، إنه يمسح كل شيء هنا!
إذا علمت أنه كان هائلاً ، لما كانت ستراهن أبدًا!
ألم تكن فقط تجد المتاعب لنفسها؟
سار تشانغ شوان إلى الرجل العجوز وسأل.
لقد جاؤوا إلى هنا لشراء بعض العناصر ، ومع ذلك ، انتهى بهم الأمر بضرب كل شيء داخل قاعة الكنوز الغامضة و جعلها نظيفة… ليس ذلك فحسب ، بل إن سيد القاعة يشكرهم على ذلك. كما هو متوقع من سيدهم ومعلمهم الشاب ، لا يمكن فهمه حقًا من خلال المنطق السليم.
بوجه مر مثل القرع المر ، كانت السيدة السادسة الشابة على وشك البكاء. تكلمت بصوت عالٍ وهي تضغط على أسنانها. “توقف للحظة ، لدي شيء لأخبرك به…”
بعد تردده للحظة ، أجاب تشانغ شوان ، “حسنًا ، لن أجعلك تركعين لكنني أفتقر إلى خادمة لتقديم الشاي لي في الوقت الحالي. سأضعك تحت قيادة صن تشيانغ ، وطالما أنك أحسنت صنعًا ، يمكننا أن ننسى العشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة! ”
“شيء لتقوليه لي؟”
عبس تشانغ شوان.
السيد الصغير هو تلميذ مباشر للمعلم الرئيسي الكبير، ويمكن القول إن مكانته أعلى من رئيس الجناح مو. يجب أن تشعر بالفخر لأنه قبلك كخادمته ، لتعتقد أنك ما زلت تجرؤ على التحدث عن الهوية…
توقف تشانغ شوان.
قالت الاميرة السادسة الشابة بوجه قرمزي ، “نعم. لقد أوضحت وجهة نظرك بالفعل ، وأنا أفهم أنك شخص قادر. ليست هناك حاجة لك للاستمرار!”
وقفت أمامه مائة أو نحو ذلك من الأعمدة الحجرية المنهارة ، وكانت القطع الأثرية المخبأة بداخلها تتألق بتوهج لامع.
لقد كانت قبل لحظة تراهن بسعادة مع الطرف الآخر. إن التراجع عن وعدها الآن جعلها محرجة للغاية لدرجة أنها ستغوص في عمق الأرض في هذه اللحظة بالذات إذا استطاعت.
“هل تفهم أنني شخص قادر؟ أشك في ذلك. لا تقلق ، سأنتهي قريبًا!”
فقط مع تذكير جان ييبينغ ، تذكرت الاميرة السادسة الشابة الرهان الذي قدمته منذ لحظة. بعد أن أدركت الآثار المترتبة على ذلك ، تأرجح جسدها ، وتاه بصرها.
بابتسامة مشرقة ، رفع تشانغ شوان كلتا يديه ولمس الأعمدة الحجرية على كلا الطرفين في وقت واحد وبدأ في الجري.
“شوكة تجميع المطر ،طرق الخشب ، مائة جذع قرمزي ، شوكة ذهبية ثلاثية الأوراق خالدة…”
إذا علمت أنه كان هائلاً ، لما كانت ستراهن أبدًا!
بينغ بينغ بينغ بينغ! (صوت)
هل أنت متأكد من أنك لا تقوم بالقرصنة؟
انفجرت الأعمدة الحجرية على كلا الطرفين بلا هوادة ، لتكشف عن قطعة أثرية واحدة تلو الأخرى.
بعد خمسة أنفاس ، توقف تشانغ شوان أخيرًا.
صفق يديه ، ابتسم تشانغ شوان.
الاميرة السادسة صرحت أسنانها.
هرع المضيف بسرعة إلى أسفل الدرج.
“حسنًا ، لقد انتهيت…”
لكن في هذه المرحلة ، لم يعد الأمر مهمًا. إذا تمكن من كسب قلب الطرف الآخر من خلال الوقوف في أوقات الأزمات ، فسيكون الأمر يستحق ذلك بغض النظر عن الثمن الباهظ الذي يتعين عليه دفعه.
هولااااا! (صوت)
حدق صن تشيانغ ويوان تاو المذهولان في بعضهما البعض بهدوء.
وقفت أمامه مائة أو نحو ذلك من الأعمدة الحجرية المنهارة ، وكانت القطع الأثرية المخبأة بداخلها تتألق بتوهج لامع.
بينغ بينغ بينغ بينغ! (صوت)
لقد قاموا للتو بفحص الأعمدة الحجرية بأنفسهم وجربوا جميع أنواع طرق التثمين ، ولكن دون جدوى. في النهاية ، لجأوا إلى التخمين العشوائي ، ولم ينجح ذلك حتى. لقد افترضوا أن هذا الزميل سيكون هو نفسه أيضًا ، لكن من كان يظن أنه… بدون فحص الأعمدة الحجرية ، فقط من خلال النقر عليها ونداء الأسماء…
في حين أن هذه القطع الأثرية لم تكن قوية بشكل استثنائي ، إلا أنها كانت لا تزال في مستوى لائق. يمكن أن تجلب مبلغًا كبيرًا عند بيعها.
“لقد مضى فقط… أقل من دقيقة!”
بعد تردده للحظة ، أجاب تشانغ شوان ، “حسنًا ، لن أجعلك تركعين لكنني أفتقر إلى خادمة لتقديم الشاي لي في الوقت الحالي. سأضعك تحت قيادة صن تشيانغ ، وطالما أنك أحسنت صنعًا ، يمكننا أن ننسى العشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة! ”
بالنظر إلى البخور ليس بعيدًا جدًا ، تم حرق جزء صغير منه فقط. ومع ذلك ، خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، تمكن هذا الزميل بالفعل من فك كل عمود من الأعمدة الحجرية حتى اخرهم. صمت المحيط تمامًا باستثناء قعقعة الأسنان.
بصراحة ، لم يستطع تحمل عشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة أيضًا.
لقد رأوا الكثير من الأشخاص الرائعين طوال حياتهم ، لكن هذا…
“ألم تقل إنك ستجعليني أركع إذا خسرت الآن؟”
لقد اعتقدت أن الطرف الآخر لن يكون قادرًا حتى على حل أحد الركائز ، ويمكن أن تجعل الطرف الآخر يركع أمامها لتلقينه درسًا. كيف يمكنها أن تعرف أن…
“هذا… سيد القاعة ، بعد فك رموز العديد من الأعمدة الحجرية ، يجب أن أكون قادرًا على أخذ هذه العناصر الثلاثة ، أليس كذلك؟”
“نعم. وفقًا لنظام النقاط التراكمي ، فإن النقاط التي جمعتها من خلال كسر جميع الأعمدة الحجرية الـ 110 يصل مجموعها إلى أكثر من ستة آلاف…”
حدق صن تشيانغ ويوان تاو المذهولان في بعضهما البعض بهدوء.
سار تشانغ شوان إلى الرجل العجوز وسأل.
“إيه…”
فقط الشخص الذي يحترم نفسه سيكون مؤهلًا لتعليم الآخرين. إذا لم يستطع المرء حتى الوفاء بوعده ، فمن يجرؤ على السماح له بأن يكون مدرسًا؟
بفم ارتعاش ، استدار جان ييبينغ بسرعة لينظر إلى الخادم بجانبه وشد فكيه. “ما الذي تنتظره؟ أسرع ولف كل شيء في المتجر لهذا السيد الشاب هنا! من اليوم فصاعدًا ، هو المالك الجديد لقاعة الكنز الغامض…”
“شيء لتقوليه لي؟”
“نعم!”
هرع المضيف بسرعة إلى أسفل الدرج.
“حسنًا ، لقد انتهيت…”
فقط مع تذكير جان ييبينغ ، تذكرت الاميرة السادسة الشابة الرهان الذي قدمته منذ لحظة. بعد أن أدركت الآثار المترتبة على ذلك ، تأرجح جسدها ، وتاه بصرها.
“سيد القاعة؟” فوجئ تشانغ شوان.
قال جان ييبينغ وهو يبتلع جرعة من اللعاب ، “هذه… الانسة الشابة ، يبدو أنك خسرت الرهان…”
“نعم. وفقًا لنظام النقاط التراكمي ، فإن النقاط التي جمعتها من خلال كسر جميع الأعمدة الحجرية الـ 110 يصل مجموعها إلى أكثر من ستة آلاف…”
أومأ جان ييبينغ برأسه.
بعد تردده للحظة ، أجاب تشانغ شوان ، “حسنًا ، لن أجعلك تركعين لكنني أفتقر إلى خادمة لتقديم الشاي لي في الوقت الحالي. سأضعك تحت قيادة صن تشيانغ ، وطالما أنك أحسنت صنعًا ، يمكننا أن ننسى العشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة! ”
بصراحة ، برصيد ستة آلاف نقطة ، حتى لو وضع كل الكنوز في قاعة الكنز الغامضة الخاصة به معًا ، فلن يكون ذلك كافيًا لتعويض الطرف الآخر…
ستكون ضربة حظ هائلة إذا تمكن شخص ما من فك شفرة واحدة من هذه الركائز ، وتمكن هذا الزميل بالفعل من فك شفرة 110 منهم في نفس واحد. شعر كما لو أن كل ما كان يعرفه ينقلب رأسًا على عقب ، مما جعله يشعر بالجنون الشديد.
اذن ، رفعت نظرها ونظرت إلى تشانغ شوان. “سأقوم بسداد كل عشرة آلاف حجارة روح من الدرجة المتوسطة لك. ومع ذلك… ليس لدي هذا القدر الكبير من المال في الوقت الحالي ، لذلك عليك أن تمنحني بضعة أشهر من الوقت!”
ولكن بعد جنونه تبعها الإثارة.
“ت – هذا…”
في حين أنه فقد ثروته بالكامل في نفس الوقت ، فإن الشك الذي ظل في قلبه لعدة عقود قد تم حله أخيرًا. شعر كما لو أنه سيكون راضيا حتى لو مات في هذه اللحظة بالذات.
بنقرة واحدة ، يمكنه تحديد كل ما هو موجود داخل الأعمدة الحجرية. كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أنها كانت مذهلة. كيف بحق السماء… تمكن من فعل ذلك؟
“شكرا لك…”
“هل تفهم أنني شخص قادر؟ أشك في ذلك. لا تقلق ، سأنتهي قريبًا!”
شبث بقبضته وانحنى بعمق.
هذا لم يعد يفك الشفرة بعد الآن ، إنه يمسح كل شيء هنا!
خمسون عاما! لقد مرت خمسون سنة كاملة!
منذ أن حصل على هذه الأعمدة الحجرية ، كان يكرس حياته كلها لكسرها. لقد اعتقد أنه سينتهي به المطاف في حمل هذه الشكوك والندم إلى قبره ، لكن من كان يعلم أن… هذا الشاب سيحل بالفعل ما كان يمكن أن يكون نادمًا عليه في أقل من دقيقة.
“لماذا؟ هل تنوي التراجع عن كلامك؟”
مع كشف أسرار هذه الأعمدة الحجرية ، لن يندم حتى لو مات في هذه اللحظة بالذات.
“السيد الشاب … هو المالك الجديد لقاعة الكنز الغامض؟”
كان الطرف الآخر قد تحدث بغطرسة منذ لحظة ، في محاولة لتلقينه درسًا. بما أن هذا هو الحال ، فإنه سيعيدها إليها.
“على الرغم من سلبه كل ثروته ، لا يزال سيد القاعة يشكر المعلم؟”
إذا كان سيصبح عديم الفائدة بالنسبة لي في غضون بضعة أشهر ، فما هو الهدف من اخذي للديون إذن؟
حدق صن تشيانغ ويوان تاو المذهولان في بعضهما البعض بهدوء.
لقد جاؤوا إلى هنا لشراء بعض العناصر ، ومع ذلك ، انتهى بهم الأمر بضرب كل شيء داخل قاعة الكنوز الغامضة و جعلها نظيفة… ليس ذلك فحسب ، بل إن سيد القاعة يشكرهم على ذلك. كما هو متوقع من سيدهم ومعلمهم الشاب ، لا يمكن فهمه حقًا من خلال المنطق السليم.
بصراحة ، برصيد ستة آلاف نقطة ، حتى لو وضع كل الكنوز في قاعة الكنز الغامضة الخاصة به معًا ، فلن يكون ذلك كافيًا لتعويض الطرف الآخر…
“ألم تقل إنك ستدفع لي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة لكل عمود حجري أقوم بفك شفرته؟ لقد فككت أكثر من مائة منهم ، لكنني سأمنحك خصمًا… عشرة آلاف من الدرجة المتوسطة حجارة الروح! ”
لن يمر وقت طويل قبل أن تصبح غير فعالة تمامًا ، تمامًا مثل كيف كانت الاحجار الروحية منخفضة المستوى بالنسبة له.
حتى لو لم يتمكن الطرف الآخر من صرف الأموال ، فلن يتمكن من ترك هذا الأمر يسير على هذا النحو!
بعد تداول بعض المجاملات مع سيد القاعة جان، التفت تشانغ شوان لإلقاء نظرة على الاميرة السادسة.
بدلاً من القطع الأثرية في قاعة الكنز الغامض ، كان أكثر اهتمامًا بالحجارة الروحية.
“ألم تقل إنك ستدفع لي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة لكل عمود حجري أقوم بفك شفرته؟ لقد فككت أكثر من مائة منهم ، لكنني سأمنحك خصمًا… عشرة آلاف من الدرجة المتوسطة حجارة الروح! ”
“أنا…”
(*ودعي ثروتك ههه)
هز تشانغ شوان رأسه. “إذا كان ذلك في غضون بضعة أشهر ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على إخراج عشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة بسهولة. بحلول ذلك الوقت ، لن يعني ديونك شيئًا بالنسبة لي!”
مع احمرار الوجه ، ارتجف جسد الاميرة السادسة.
انفجرت الأعمدة الحجرية على كلا الطرفين بلا هوادة ، لتكشف عن قطعة أثرية واحدة تلو الأخرى.
لقد اعتقدت أن الطرف الآخر لن يكون قادرًا حتى على حل أحد الركائز ، ويمكن أن تجعل الطرف الآخر يركع أمامها لتلقينه درسًا. كيف يمكنها أن تعرف أن…
لم يقتصر الأمر على قيام الطرف الآخر بفك شفرة كل عمود من الأعمدة الحجرية في المتجر فحسب ، بل أصبح المالك الجديد لقاعة الكنز الغامض…
فقط الشخص الذي يحترم نفسه سيكون مؤهلًا لتعليم الآخرين. إذا لم يستطع المرء حتى الوفاء بوعده ، فمن يجرؤ على السماح له بأن يكون مدرسًا؟
ماذا كان هذا في العالم؟
إذا كانت فقط تعرف أن الطرف الآخر كان هائلاً للغاية ، فلن تتقدم و تجني على نفسها أبدًا!
“سيد القاعة؟” فوجئ تشانغ شوان.
عشرة آلاف حجر روح متوسط المستوى… حتى لو أخذت كل شيء في حوزتها ، فلن يكون لديها الكثير!
منذ أن حصل على هذه الأعمدة الحجرية ، كان يكرس حياته كلها لكسرها. لقد اعتقد أنه سينتهي به المطاف في حمل هذه الشكوك والندم إلى قبره ، لكن من كان يعلم أن… هذا الشاب سيحل بالفعل ما كان يمكن أن يكون نادمًا عليه في أقل من دقيقة.
الفصل 614: اخذك كخادمتي
“لماذا؟ هل تنوي التراجع عن كلامك؟”
إذا علمت أنه كان هائلاً ، لما كانت ستراهن أبدًا!
عبس تشانغ شوان ، الذي لاحظ صمت الطرف الآخر وشحوب وجهه.
لقد جاؤوا إلى هنا لشراء بعض العناصر ، ومع ذلك ، انتهى بهم الأمر بضرب كل شيء داخل قاعة الكنوز الغامضة و جعلها نظيفة… ليس ذلك فحسب ، بل إن سيد القاعة يشكرهم على ذلك. كما هو متوقع من سيدهم ومعلمهم الشاب ، لا يمكن فهمه حقًا من خلال المنطق السليم.
لولا الطرف الآخر الذي يتدخل بإصرار في شؤونه ، والذهاب إلى حد القيام بهذا الرهان ، لما كان ليضايقها. نظرًا لأنها حاولت أن تجعله يركع خلال الرهان ، يجب أن تعاني أيضًا من عواقب أفعالها.
توقف تشانغ شوان.
بالنظر إلى البخور ليس بعيدًا جدًا ، تم حرق جزء صغير منه فقط. ومع ذلك ، خلال هذه الفترة القصيرة من الزمن ، تمكن هذا الزميل بالفعل من فك كل عمود من الأعمدة الحجرية حتى اخرهم. صمت المحيط تمامًا باستثناء قعقعة الأسنان.
“سوف أساعد الاميرة السادسة في سداد ديونها…” عندما رأى أن المرأة التي كان يغازلها تُجبر على الزاوية ، تقدم الشاب بأسنانه القاسية.
صرخت الاميرة السادسة على أسنانها ، واستدارت لتنظر إلى تشانغ شوان بفخر وقالت ، “من المستحيل بالنسبة لي أن أصبح خادمتك ، وعشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة ليست كافية لذلك أيضًا. غيّر شروطك!”
بصراحة ، لم يستطع تحمل عشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة أيضًا.
حتى لو لم يتمكن الطرف الآخر من صرف الأموال ، فلن يتمكن من ترك هذا الأمر يسير على هذا النحو!
لكن في هذه المرحلة ، لم يعد الأمر مهمًا. إذا تمكن من كسب قلب الطرف الآخر من خلال الوقوف في أوقات الأزمات ، فسيكون الأمر يستحق ذلك بغض النظر عن الثمن الباهظ الذي يتعين عليه دفعه.
بالطبع ، كان يفكر في دحض الرهان. لكن تم تحديد الشروط بوضوح ، وإذا كان معروفًا أن المعلمين المحترمين من فئة الخمس نجوم مثلهم قد عادوا بالفعل إلى كلماتهم ، فكيف يمكنهم مواجهة الآخرين في المستقبل؟
“لست بحاجة إلى مساعدتك!”
ومع ذلك ، في غضون عشرين نفسًا ، فك الطرف الآخر بالفعل ثلاثين… لا ، أربعون ، خمسون عمودًا!
إذا علمت القيادة بهذا الأمر ، فقد يواجهون العقوبة.
لكن في هذه المرحلة ، لم يعد الأمر مهمًا. إذا تمكن من كسب قلب الطرف الآخر من خلال الوقوف في أوقات الأزمات ، فسيكون الأمر يستحق ذلك بغض النظر عن الثمن الباهظ الذي يتعين عليه دفعه.
فقط الشخص الذي يحترم نفسه سيكون مؤهلًا لتعليم الآخرين. إذا لم يستطع المرء حتى الوفاء بوعده ، فمن يجرؤ على السماح له بأن يكون مدرسًا؟
إذا كانت فقط تعرف أن الطرف الآخر كان هائلاً للغاية ، فلن تتقدم و تجني على نفسها أبدًا!
“سيد القاعة؟” فوجئ تشانغ شوان.
“لست بحاجة إلى مساعدتك!”
بصراحة ، برصيد ستة آلاف نقطة ، حتى لو وضع كل الكنوز في قاعة الكنز الغامضة الخاصة به معًا ، فلن يكون ذلك كافيًا لتعويض الطرف الآخر…
قبل أن ينهي الشاب كلماته ، صرخت السيدة السادسة على أسنانها وقالت ، “سأدفعها بنفسي!”
(*ودعي ثروتك ههه)
اذن ، رفعت نظرها ونظرت إلى تشانغ شوان. “سأقوم بسداد كل عشرة آلاف حجارة روح من الدرجة المتوسطة لك. ومع ذلك… ليس لدي هذا القدر الكبير من المال في الوقت الحالي ، لذلك عليك أن تمنحني بضعة أشهر من الوقت!”
لم تستطع حتى إخراج ألف حجر روح في الوقت الحالي ، وغني عن القول إنها عشرة آلاف. ومع ذلك ، في حين أن عشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة كانت مبلغًا ضخمًا ، كانت عائلتها أكثر من قادرة على سدادها.
“بضعة أشهر؟”
هز تشانغ شوان رأسه. “إذا كان ذلك في غضون بضعة أشهر ، فسأكون بالتأكيد قادرًا على إخراج عشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة بسهولة. بحلول ذلك الوقت ، لن يعني ديونك شيئًا بالنسبة لي!”
أومأ جان ييبينغ برأسه.
“السيد الشاب … هو المالك الجديد لقاعة الكنز الغامض؟”
كانت إمبراطورية هوانيو مجرد محطة صغيرة بالنسبة له قبل التوجه إلى امبراطورية هونغ يوان. حتى أنه لن يبقى هنا لمدة نصف شهر ، ناهيك عن بضعة أشهر.
الفصل 614: اخذك كخادمتي
إلى جانب ذلك ، لقد مر نصف عام فقط منذ أن بدأ الزراعة ، ومن يدري إلى أي مدى سيصل في غضون بضعة أشهر. بحلول ذلك الوقت ، كانت هناك احتمالات أنه لن يحتاج حتى إلى أحجار روح من الدرجة المتوسطة بعد الآن.
صفق يديه ، ابتسم تشانغ شوان.
جنبًا إلى جنب مع زيادة ثقافته ، أصبح جوهر مسار السماء الخاص به أكثر نقاءً وأنقى ، كما أن المطلب المطلوب من الطاقة الروحية التي يمتصها كان يتزايد بسرعة أيضًا. على الرغم من أنه كان فقط في قمة بشري سامي دان-4 في الوقت الحالي ، فقد أدرك بالفعل أن الاحجار الروحية من الدرجة المتوسطة تفقد فعاليتها تدريجياً.
لن يمر وقت طويل قبل أن تصبح غير فعالة تمامًا ، تمامًا مثل كيف كانت الاحجار الروحية منخفضة المستوى بالنسبة له.
هل أنت جاد؟
إذا كان سيصبح عديم الفائدة بالنسبة لي في غضون بضعة أشهر ، فما هو الهدف من اخذي للديون إذن؟
منذ أن حصل على هذه الأعمدة الحجرية ، كان يكرس حياته كلها لكسرها. لقد اعتقد أنه سينتهي به المطاف في حمل هذه الشكوك والندم إلى قبره ، لكن من كان يعلم أن… هذا الشاب سيحل بالفعل ما كان يمكن أن يكون نادمًا عليه في أقل من دقيقة.
“أنت … إذن كيف تنوي حل هذا الأمر؟”
الاميرة السادسة صرحت أسنانها.
فقط مع تذكير جان ييبينغ ، تذكرت الاميرة السادسة الشابة الرهان الذي قدمته منذ لحظة. بعد أن أدركت الآثار المترتبة على ذلك ، تأرجح جسدها ، وتاه بصرها.
“هذا…”
لم تستطع حتى إخراج ألف حجر روح في الوقت الحالي ، وغني عن القول إنها عشرة آلاف. ومع ذلك ، في حين أن عشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة كانت مبلغًا ضخمًا ، كانت عائلتها أكثر من قادرة على سدادها.
كادت عيون جان ييبينغ تنبثق من تجاويفه.
عبس تشانغ شوان.
انفجرت الأعمدة الحجرية على كلا الطرفين بلا هوادة ، لتكشف عن قطعة أثرية واحدة تلو الأخرى.
قام الطرف الآخر بهذا الرهان بثقة منذ لحظة ، قائلاً إنها ستكون بالتأكيد قادرة على سداد الديون. من كان يعرف أنها ستكون فقيرة جدا؟
إذا كان قد علم مسبقًا ، فلن يراهن معها أبدًا ويجلب لنفسه الكثير من المتاعب.
لكن في هذه المرحلة ، لم يعد الأمر مهمًا. إذا تمكن من كسب قلب الطرف الآخر من خلال الوقوف في أوقات الأزمات ، فسيكون الأمر يستحق ذلك بغض النظر عن الثمن الباهظ الذي يتعين عليه دفعه.
“ألم تقل إنك ستجعليني أركع إذا خسرت الآن؟”
بوجه مر مثل القرع المر ، كانت السيدة السادسة الشابة على وشك البكاء. تكلمت بصوت عالٍ وهي تضغط على أسنانها. “توقف للحظة ، لدي شيء لأخبرك به…”
بعد تردده للحظة ، أجاب تشانغ شوان ، “حسنًا ، لن أجعلك تركعين لكنني أفتقر إلى خادمة لتقديم الشاي لي في الوقت الحالي. سأضعك تحت قيادة صن تشيانغ ، وطالما أنك أحسنت صنعًا ، يمكننا أن ننسى العشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة! ”
ماذا كان هذا في العالم؟
حتى لو لم يتمكن الطرف الآخر من صرف الأموال ، فلن يتمكن من ترك هذا الأمر يسير على هذا النحو!
كان الطرف الآخر قد تحدث بغطرسة منذ لحظة ، في محاولة لتلقينه درسًا. بما أن هذا هو الحال ، فإنه سيعيدها إليها.
لقد جاؤوا إلى هنا لشراء بعض العناصر ، ومع ذلك ، انتهى بهم الأمر بضرب كل شيء داخل قاعة الكنوز الغامضة و جعلها نظيفة… ليس ذلك فحسب ، بل إن سيد القاعة يشكرهم على ذلك. كما هو متوقع من سيدهم ومعلمهم الشاب ، لا يمكن فهمه حقًا من خلال المنطق السليم.
كادت عيون جان ييبينغ تنبثق من تجاويفه.
بالإضافة إلى ذلك ، وبالنظر إلى الطريقة التي حقق بها الطرف الآخر زراعة متسامية متسامي دان-6 على الرغم من صغر سنها ، يجب أن تتمتع بمكانة كبيرة. مع مثل هذا المرؤوس ، سيكون قادرًا على حل العديد من مشاكله.
“ألم تقل إنك ستدفع لي مائة حجر روح من الدرجة المتوسطة لكل عمود حجري أقوم بفك شفرته؟ لقد فككت أكثر من مائة منهم ، لكنني سأمنحك خصمًا… عشرة آلاف من الدرجة المتوسطة حجارة الروح! ”
كانت الانسة السادسة والشاب يحدقان في بعضهما البعض بينما كانت أجسادهم ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
قبل أن تتمكن السيدة الشابة من الكلام ، قفز الشاب الذي بجانبها بصدمة وصرخ ، “خادمة؟ تريد أن تأخذ السيدة السادسة لتكون خادمتك؟ هل تعرف من هي…”
إلى جانب ذلك ، لقد مر نصف عام فقط منذ أن بدأ الزراعة ، ومن يدري إلى أي مدى سيصل في غضون بضعة أشهر. بحلول ذلك الوقت ، كانت هناك احتمالات أنه لن يحتاج حتى إلى أحجار روح من الدرجة المتوسطة بعد الآن.
قاطع صن تشيانغ كلام الطرف الآخر.
حتى لو لم يتمكن الطرف الآخر من صرف الأموال ، فلن يتمكن من ترك هذا الأمر يسير على هذا النحو!
جنبًا إلى جنب مع زيادة ثقافته ، أصبح جوهر مسار السماء الخاص به أكثر نقاءً وأنقى ، كما أن المطلب المطلوب من الطاقة الروحية التي يمتصها كان يتزايد بسرعة أيضًا. على الرغم من أنه كان فقط في قمة بشري سامي دان-4 في الوقت الحالي ، فقد أدرك بالفعل أن الاحجار الروحية من الدرجة المتوسطة تفقد فعاليتها تدريجياً.
“من هي؟ بغض النظر عن مدى روعتها ، هل يمكن أن تكون أكثر روعة من سيدنا الشاب؟ إنه من حسن حظك أن سيدنا الشاب يقبلك كخادمة له. إذا كنت غير راغبة في القبول ، فلماذا لا تحاولين سداد ديونك أولاً؟ ”
بالطبع ، كان يفكر في دحض الرهان. لكن تم تحديد الشروط بوضوح ، وإذا كان معروفًا أن المعلمين المحترمين من فئة الخمس نجوم مثلهم قد عادوا بالفعل إلى كلماتهم ، فكيف يمكنهم مواجهة الآخرين في المستقبل؟
السيد الصغير هو تلميذ مباشر للمعلم الرئيسي الكبير، ويمكن القول إن مكانته أعلى من رئيس الجناح مو. يجب أن تشعر بالفخر لأنه قبلك كخادمته ، لتعتقد أنك ما زلت تجرؤ على التحدث عن الهوية…
بابتسامة مشرقة ، رفع تشانغ شوان كلتا يديه ولمس الأعمدة الحجرية على كلا الطرفين في وقت واحد وبدأ في الجري.
في حين أنه فقد ثروته بالكامل في نفس الوقت ، فإن الشك الذي ظل في قلبه لعدة عقود قد تم حله أخيرًا. شعر كما لو أنه سيكون راضيا حتى لو مات في هذه اللحظة بالذات.
اعرف مكانك!
“على الرغم من سلبه كل ثروته ، لا يزال سيد القاعة يشكر المعلم؟”
“يجب أن أعلمك أن الاميرة السادسة هي شخ…”
عند سماع كلمات السمين ، سخر الشاب ، ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، قاطعته السيدة الشابة السادسة.
“سوف أساعد الاميرة السادسة في سداد ديونها…” عندما رأى أن المرأة التي كان يغازلها تُجبر على الزاوية ، تقدم الشاب بأسنانه القاسية.
“يكفي!”
صرخت الاميرة السادسة على أسنانها ، واستدارت لتنظر إلى تشانغ شوان بفخر وقالت ، “من المستحيل بالنسبة لي أن أصبح خادمتك ، وعشرة آلاف حجر روح من الدرجة المتوسطة ليست كافية لذلك أيضًا. غيّر شروطك!”
“أنت لست على استعداد؟ اركعي إذن!” أجاب تشانغ شوان بلا مبالاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
