موت هونغ شيو تشوان
الفصل 526: موت هونغ شيو تشوان
كان سو جي كاتبًا وشاعرًا ومسؤولًا ونائبًا لرئيس الوزراء لسلالة سونغ الشمالية ، وعضوًا في إحدى العائلات الثماني الكبرى في سلالة تانغ وسونغ. علاوة على ذلك ، إلى جانب والده ، سو هوانغ ، وشقيقه سو تشي ، كانوا معروفين باسم الثلاثي سو.
بطبيعة الحال ، لم تكن المحظية تشين هي الوحيدة التي زرعها حراس الأفعى السوداء في القصر.
في هذه اللحظة ، كان للجنرالات والمسؤولين الآخرين فقط القدرة على اتخاذ القرار.
كان هذا بسبب عدم تمكن أي شخص من تأكيد المدة التي سيحتاجوا فيها إلى الانتظار لاستخدام هذه البطاقات الرابحة.
عندما رأى شي دا كاي هذا المشهد ، لم يستطع تحمل ذلك ، لذلك قام ليغادر.
كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من أنه عندما يحين الوقت ، بغض النظر عمن يحين دوره في النوم مع الملك في الليل ، سيمكنهم تحويل ذلك الشخص إلى المحظية تشين ؛ كان هذا هو هدفهم.
كان التلاعب الذي ينطوي عليه الأمر كافياً لإبهار المرء.
“هاها ، يا لها من مزحة!” الشخص الذي رد هو المسؤول ، “جنرال خاسر ومحبوس من قبل الملك ، كيف يمكن أن يرث الملك السابق؟”
ومع ذلك ، فإن عيون المحظية تشين أصبحت أكثر إشراقًا. في الاشراق ، كانت هناك شظية من الموت.
“هراء!”
مدت يدها برفق إلى فمها وخلعت سنًا أبيضا لؤلؤيًا. عند الفحص الدقيق ، كان هذا السن في الواقع سنًا مزيفًا يحتوي على حبة شمع صغيرة.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، ظهر بصيص بارد في عينيه ، لكن ابتسامة عريضة قد ظلت على وجهه ، “بعد وفاة الملك ، كوزير ، أليس وجودي متوقعا؟”
كانت حبة الشمع هذه بحجم الحبة الخضراء مع وجود صدع طفيف عليها.
من الواضح أن أهم شيء الآن هو إخراج الجميع من هذا الخطر.
لتجنب عمليات التفتيش الصارمة للقصر ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد.
في العصور القديمة ، لم يكن لديهم أقنعة واقية من الغازات. بالتالي ، إذا لم يكن الشخص الذي أطلق السم حريصًا ، فسوف يموت أيضًا. ومع ذلك ، لم تتوقع المحظية تشين أبدًا أن تتمكن من الخروج من القصر على قيد الحياة.
أخرجت المحظية تشين الحبة بعناية وضغطتها ، مما تسبب في انفجارها. على الفور ، انطلق دخان أخضر صغير.
….
هونغ شيو تشوان ، الذي كان ينام بجانبها ، امتص على الفور الدخان الأخضر.
قال المسؤول بسرعة لائقة ، “الجنرال يانغ شيو تشينغ ، سواء كان ذلك في الخبرة أو القدرة ، هو أفضل من الجنرال شي.”
كان هذا الدخان الأخضر سمًا فريدًا قدمه البرابرة لأويانغ شو. كان يطلق عليه يان لو ميازما ، وهو عنصر نادر للغاية. يمكن للمرء أن يجده فقط في الجبال والغابات العميقة. يمكن العثور عليه بالقرب من بعض البرك القديمة أو الأشجار.
كان هذا بسبب عدم تمكن أي شخص من تأكيد المدة التي سيحتاجوا فيها إلى الانتظار لاستخدام هذه البطاقات الرابحة.
باستخدام تقنية سرية ، يمكن للمرء أن يضع السم في حبة.
أخرجت المحظية تشين الحبة بعناية وضغطتها ، مما تسبب في انفجارها. على الفور ، انطلق دخان أخضر صغير.
عند استخدام هذا السم ، لن تكون هناك حاجة إلى وسيط. ستحتاج الحبة فقط إلى الانهيار ، وعندما يأخذها شخص عادي ، في أقل من ساعة ، سيموت بالتأكيد .
9 صباحا ، قصر الملك ، القاعة الرئيسية.
بالتالي ، حتى البرابرة سيضطرون إلى دفع ثمن باهظ للحصول على القليل منه. في الأساس أولئك الذين ذهبوا لمحاولة البحث عن السم لن ينجوون على الأرجح.
كان سو جي كاتبًا وشاعرًا ومسؤولًا ونائبًا لرئيس الوزراء لسلالة سونغ الشمالية ، وعضوًا في إحدى العائلات الثماني الكبرى في سلالة تانغ وسونغ. علاوة على ذلك ، إلى جانب والده ، سو هوانغ ، وشقيقه سو تشي ، كانوا معروفين باسم الثلاثي سو.
بالتالي ، لجمع يان لو ميازما ، كان كل من الحظ والتضحيات مطلوبين ، ولا يمكن أن ينقص أي منهما.
تشاجر أنصار يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي ولم يتمكن أي من الجانبين من إقناع الآخر.
كانت هذه المتطلبات الصارمة مجرد دورة من السماوات.
كانت هذه المتطلبات الصارمة مجرد دورة من السماوات.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن لشخص ما أن يحصد كميات كبيرة من يان لو ميازما وستحدث خسائر فادحة في الأرواح.
بعد كل شيء ، اشتهرت قوة يان لو ميازما في كونها قاتلاً صامتًا وخالٍ من الشكل ، على عكس السموم الأخرى التي يجب حقنها عن طريق الدم أو الماء لتكون فعالة.
أما بالنسبة لـ هونغ شيو تشوان ، فقد كان نائمًا بشكل سليم ولم يلاحظ أي شيء.
في العصور القديمة ، لم يكن لديهم أقنعة واقية من الغازات. بالتالي ، إذا لم يكن الشخص الذي أطلق السم حريصًا ، فسوف يموت أيضًا. ومع ذلك ، لم تتوقع المحظية تشين أبدًا أن تتمكن من الخروج من القصر على قيد الحياة.
مهما كان الأمر ، بما أن الأمر قد حدث بالفعل ، فمن الواضح أن المسؤولين والجنرالات بحاجة لمناقشة الحل.
عندما تنفجر يان لو ميازما ، سيتسمم كلاهما على الفور.
الفصل 526: موت هونغ شيو تشوان
أما بالنسبة لـ هونغ شيو تشوان ، فقد كان نائمًا بشكل سليم ولم يلاحظ أي شيء.
بطبيعة الحال ، لم تكن المحظية تشين هي الوحيدة التي زرعها حراس الأفعى السوداء في القصر.
ربما كانت طريقة الموت هذه هي الطريقة الأفضل والأكثر حظًا بالنسبة له.
كان سو جي موهبة قام بتجنيدها عندما دمر أراضي بعض اللاعبين.
بعد تفجر يان لو ميازما ، لم تستطع المحظية تشين سوى إغلاق عينيها وانتظار موتها. غالبًا ما تذبل أجمل الزهور في أفضل أوقاتها.
في هذا الوقت ، كانوا بحاجة بطبيعة الحال إلى مساعدة يانغ شيو تشينغ في حشد الدعم.
….
بطبيعة الحال ، لم تكن المحظية تشين هي الوحيدة التي زرعها حراس الأفعى السوداء في القصر.
الصباح التالي.
يان لو ميازما ، كان الاسم جميلًا ، وكانت التأثيرات أيضًا.
عندما دخلت الخادمات غرفة نوم الملك استعدادًا لخدمة الملك والمحظية تشين ، وجدوا جثتين فقط.
عندما تنفجر يان لو ميازما ، سيتسمم كلاهما على الفور.
يان لو ميازما ، كان الاسم جميلًا ، وكانت التأثيرات أيضًا.
لم يعرف أحد مصير دولة تاي بينغ ، كيف ستستمر.
إذا تم تسميم أحدهم ، فلن تكون هناك علامات غريبة على أجسادهم. كان الأمر كما لو كانوا قد سقطوا في نوم عميق.
“أنت!”
فجأة ، انتشرت أخبار وفاة الملك في جميع أنحاء مدينة تيان جينغ.
اصبح أنصار شي دا كاي صامتين. حتى هم أنفسهم لم يكونوا واثقين من كلامهم.
فجأة ، صُدمت المدينة بأكملها.
يان لو ميازما ، كان الاسم جميلًا ، وكانت التأثيرات أيضًا.
وقف العديد من المسؤولين والجنرالات ، الذين استعدوا وحزموا كل شيء بين عشية وضحاها جميعًا في مكانهم. لم يعرفوا كيف يتصرفون.
كان سو جي موهبة قام بتجنيدها عندما دمر أراضي بعض اللاعبين.
اجتاحت عاصفة غير متوقعة مدينة تيان جينغ بأكملها.
هونغ شيو تشوان ، الذي كان ينام بجانبها ، امتص على الفور الدخان الأخضر.
لم يعرف أحد مصير دولة تاي بينغ ، كيف ستستمر.
كان سو جي كاتبًا وشاعرًا ومسؤولًا ونائبًا لرئيس الوزراء لسلالة سونغ الشمالية ، وعضوًا في إحدى العائلات الثماني الكبرى في سلالة تانغ وسونغ. علاوة على ذلك ، إلى جانب والده ، سو هوانغ ، وشقيقه سو تشي ، كانوا معروفين باسم الثلاثي سو.
9 صباحا ، قصر الملك ، القاعة الرئيسية.
باستخدام تقنية سرية ، يمكن للمرء أن يضع السم في حبة.
مهما كان الأمر ، بما أن الأمر قد حدث بالفعل ، فمن الواضح أن المسؤولين والجنرالات بحاجة لمناقشة الحل.
فقط في هذه اللحظة ، خارج القاعة الرئيسية ، انطلق صوت غير رسمي ، “الأخ شي!”
كان هذا لأن الإمبراطورة كانت في الأساس شخصية عديمة الفائدة بالكامل.
أما بالنسبة لـ هونغ شيو تشوان ، فقد كان نائمًا بشكل سليم ولم يلاحظ أي شيء.
بالتالي ، فإن من احتفظوا بالسلطة هم المسؤولون والجنرالات في القاعة. هم من سوف يقررون مصير دولة تاي بينغ.
عند استخدام هذا السم ، لن تكون هناك حاجة إلى وسيط. ستحتاج الحبة فقط إلى الانهيار ، وعندما يأخذها شخص عادي ، في أقل من ساعة ، سيموت بالتأكيد .
من بين مجموعة الجنرالات ، كان شي دا كاي بطبيعة الحال قائدهم.
ربما كانت طريقة الموت هذه هي الطريقة الأفضل والأكثر حظًا بالنسبة له.
أما بالنسبة لموظفي الخدمة المدنية ، فقد تواجدت أيضًا موهبة تاريخية أخرى ، سو جي.
كان هذا لأن الإمبراطورة كانت في الأساس شخصية عديمة الفائدة بالكامل.
كان سو جي كاتبًا وشاعرًا ومسؤولًا ونائبًا لرئيس الوزراء لسلالة سونغ الشمالية ، وعضوًا في إحدى العائلات الثماني الكبرى في سلالة تانغ وسونغ. علاوة على ذلك ، إلى جانب والده ، سو هوانغ ، وشقيقه سو تشي ، كانوا معروفين باسم الثلاثي سو.
كانت الطريقة الوحيدة هي التأكد من أنه عندما يحين الوقت ، بغض النظر عمن يحين دوره في النوم مع الملك في الليل ، سيمكنهم تحويل ذلك الشخص إلى المحظية تشين ؛ كان هذا هو هدفهم.
عندما ظهر هونغ شيو تشوان في البرية ، بصرف النظر عن يانغ شيو تشينغ ، لم يكن لديه موظفين إداريين لائقين آخرين. ومع ذلك ، كيف يمكنه السماح لـ يانغ شيو تشينغ بالمشاركة في الشؤون الإدارية والحكومية؟ على هذا النحو ، كانت الطريقة الوحيدة هي استخدام الغرباء.
أما بالنسبة لـ هونغ شيو تشوان ، فقد كان نائمًا بشكل سليم ولم يلاحظ أي شيء.
كان سو جي موهبة قام بتجنيدها عندما دمر أراضي بعض اللاعبين.
بصرف النظر عنه ، كان هناك مسؤولان تاريخيان آخران ، لكن بما أنهما لم يكونا مشهورين حقًا ، فلا جدوى من ذكرهما.
” لم يحبس؟ كان ذلك فقط لحمايته من الكلمات والمناقشات “.
من الناحية النظرية ، بعد وفاة الملك ، فإن الأمر الأكثر أهمية هو تحديد من يرثه.
ساد الصمت.
ومع ذلك ، ظهر هونغ شيو تشوان في البرية منذ أقل من عام ، ولم يترك أي أطفال. علاوة على ذلك ، كانت دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى. حتى لو كان لديه طفل صغير ، فلن يتمكن من تحمل المسؤولية.
بطبيعة الحال ، لم تكن المحظية تشين هي الوحيدة التي زرعها حراس الأفعى السوداء في القصر.
بالتالي ، شعر المسؤولون أنه ينبغي عليهم اختيار الشخص الذي ولد من جانب الملك في البرية ليحل محله.
بالتالي ، حتى البرابرة سيضطرون إلى دفع ثمن باهظ للحصول على القليل منه. في الأساس أولئك الذين ذهبوا لمحاولة البحث عن السم لن ينجوون على الأرجح.
من الواضح أن أهم شيء الآن هو إخراج الجميع من هذا الخطر.
“مهلا ، مهما كان الأمر ، فقد تم حبس يانغ شيو تشينغ والجنرال شي لم يتم حبسه. أليست مواقفهم في قلب الملك واضحة؟ “
أول شخص تم اقتراحه كان شي دا كاي.
بصرف النظر عنه ، كان هناك مسؤولان تاريخيان آخران ، لكن بما أنهما لم يكونا مشهورين حقًا ، فلا جدوى من ذكرهما.
كان شي دا كاي من كبار شيوخ دولة تاي بينغ ، وكان أيضًا جنرالًا يتولى السلطة في الجيش. خلال هذه الفترة الفوضوية ، كان بطبيعة الحال الأكثر قدرة. في الليلة الماضية ، التقاه الملك أيضًا بمفرده ، بحيث يمكن للمرء أن يرى مدى جودة معاملته.
عند استخدام هذا السم ، لن تكون هناك حاجة إلى وسيط. ستحتاج الحبة فقط إلى الانهيار ، وعندما يأخذها شخص عادي ، في أقل من ساعة ، سيموت بالتأكيد .
منطقيا ، لم يكن هناك من يستطيع منافسة شي دا كاي.
بعد تفجر يان لو ميازما ، لم تستطع المحظية تشين سوى إغلاق عينيها وانتظار موتها. غالبًا ما تذبل أجمل الزهور في أفضل أوقاتها.
أما هو نفسه ، فبسبب الهزيمة بالأمس ، ما زال يتردد ولم يتكلم بكلمة. تم فهم صمته بشكل طبيعي من قبل الآخرين على أنه قبل بهدوء الدور.
أما بالنسبة لموظفي الخدمة المدنية ، فقد تواجدت أيضًا موهبة تاريخية أخرى ، سو جي.
في هذه اللحظة بالذات ، خرج مسؤول نحيف وقال بصوت عالٍ ، “الجنرال شي مناسب بشكل طبيعي ، لكني أشعر أن هناك شخصًا آخر أكثر ملاءمة.”
“مهلا ، مهما كان الأمر ، فقد تم حبس يانغ شيو تشينغ والجنرال شي لم يتم حبسه. أليست مواقفهم في قلب الملك واضحة؟ “
“يا لها من مزحة ، هل يوجد أحد في دولتنا أكثر ملاءمة من الجنرال شي؟”
أما هو نفسه ، فبسبب الهزيمة بالأمس ، ما زال يتردد ولم يتكلم بكلمة. تم فهم صمته بشكل طبيعي من قبل الآخرين على أنه قبل بهدوء الدور.
خرج أنصار شي دا كاي على الفور للاختلاف حيث اصبحت تعابيرهم متعجرفة.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذا الرد ، هز رأسه والتفت إلى شي دا كاي ، “الأخ شي ، هل يمكننا الحصول على كلمة؟”
قال المسؤول بسرعة لائقة ، “الجنرال يانغ شيو تشينغ ، سواء كان ذلك في الخبرة أو القدرة ، هو أفضل من الجنرال شي.”
باستخدام تقنية سرية ، يمكن للمرء أن يضع السم في حبة.
غني عن القول ، أن هذا المسؤول كان مؤيدًا قويًا لمعسكر يانغ شيو تشينغ.
هونغ شيو تشوان ، الذي كان ينام بجانبها ، امتص على الفور الدخان الأخضر.
في الليلة الماضية ، بعد أن ارسل يانغ شيو تشينغ الجندي من شعبة المخابرات العسكرية ، بدأ في الاتصال بمختلف المسؤولين لمناقشة الانقلاب. في الأصل ، كان هؤلاء الناس موضع شك كبير.
بعد كل شيء ، كان للملك مكانة عالية ، ولم يكن التحدي العلني لهذا الأمر شيئًا يمكن لأي شخص القيام به.
كانت هذه المتطلبات الصارمة مجرد دورة من السماوات.
لكن هذا الصباح فقط ، بدأت الأخبار عن وفاة الملك في الانتشار. عندما تلقى هؤلاء الحلفاء الأخبار ، أطلقوا نفسا من الهواء البارد.
في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، نظر المزيد من المسؤولين إلى شي دا كاي بريبة.
في تلك اللحظة ، اتخذوا جميعًا قراراتهم.
تشاجر أنصار يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي ولم يتمكن أي من الجانبين من إقناع الآخر.
في هذا الوقت ، كانوا بحاجة بطبيعة الحال إلى مساعدة يانغ شيو تشينغ في حشد الدعم.
كان شي دا كاي من كبار شيوخ دولة تاي بينغ ، وكان أيضًا جنرالًا يتولى السلطة في الجيش. خلال هذه الفترة الفوضوية ، كان بطبيعة الحال الأكثر قدرة. في الليلة الماضية ، التقاه الملك أيضًا بمفرده ، بحيث يمكن للمرء أن يرى مدى جودة معاملته.
“هاها ، يا لها من مزحة!” الشخص الذي رد هو المسؤول ، “جنرال خاسر ومحبوس من قبل الملك ، كيف يمكن أن يرث الملك السابق؟”
في تلك اللحظة ، اتخذوا جميعًا قراراتهم.
“هذا صحيح ، إذن؟ إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فإن الجنرال شي هو أيضًا جنرال خاسر. وهزيمته قد دفنت مصير دولتنا”.
“هاها ، يا لها من مزحة!” الشخص الذي رد هو المسؤول ، “جنرال خاسر ومحبوس من قبل الملك ، كيف يمكن أن يرث الملك السابق؟”
“….”
ساد الصمت.
ساد الصمت.
“يانغ شيو تشينغ ، ما مدى جرأتك؟ أمر الملك بعدم مغادرة القصر. الآن وقد مات ، هل ستعصيه على الفور “.
تحولت تعابير وجه شي دا كاي إلى تعبير عن الندم والإحراج. إذا لم يكن الناس بجانبه يسحبونه ، لكان قد استدار وغادر.
في هذه اللحظة ، كان للجنرالات والمسؤولين الآخرين فقط القدرة على اتخاذ القرار.
“كيف هذا هو نفسه؟”
فجأة ، صُدمت المدينة بأكملها.
اصبح أنصار شي دا كاي صامتين. حتى هم أنفسهم لم يكونوا واثقين من كلامهم.
قال المسؤول النحيل بصوت عالٍ ، “أُمر الجنرال يانغ بمهاجمة معقل مولان. حتى أنه طلب التراجع لكنه قوبل بالرفض. ماذا عن الجنرال شي؟ قاد 150 ألف جندي وتعرض للهجوم المتسلل على باب منزلنا ، أليس هذا أكثر إمتاعًا؟ “
فقط لرؤية الشخص الذي جاء ، كان يانغ شيو تشينغ الذي تم حبسه.
في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، نظر المزيد من المسؤولين إلى شي دا كاي بريبة.
“مهلا ، مهما كان الأمر ، فقد تم حبس يانغ شيو تشينغ والجنرال شي لم يتم حبسه. أليست مواقفهم في قلب الملك واضحة؟ “
أول شخص تم اقتراحه كان شي دا كاي.
” لم يحبس؟ كان ذلك فقط لحمايته من الكلمات والمناقشات “.
أخرجت المحظية تشين الحبة بعناية وضغطتها ، مما تسبب في انفجارها. على الفور ، انطلق دخان أخضر صغير.
“هراء!”
مدت يدها برفق إلى فمها وخلعت سنًا أبيضا لؤلؤيًا. عند الفحص الدقيق ، كان هذا السن في الواقع سنًا مزيفًا يحتوي على حبة شمع صغيرة.
“وقح!”
تشاجر أنصار يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي ولم يتمكن أي من الجانبين من إقناع الآخر.
……
نظر شي دا كاي إلى يانغ شيو تشينغ في مفاجأة قبل أن يومأ برأسه في النهاية.
تسببت المناقشات هذه في جر العديد من المسؤولين.
الفصل 526: موت هونغ شيو تشوان
داخل القاعة ، بدأت موجة من المناقشات.
مهما كان الأمر ، بما أن الأمر قد حدث بالفعل ، فمن الواضح أن المسؤولين والجنرالات بحاجة لمناقشة الحل.
تشاجر أنصار يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي ولم يتمكن أي من الجانبين من إقناع الآخر.
كان هذا الدخان الأخضر سمًا فريدًا قدمه البرابرة لأويانغ شو. كان يطلق عليه يان لو ميازما ، وهو عنصر نادر للغاية. يمكن للمرء أن يجده فقط في الجبال والغابات العميقة. يمكن العثور عليه بالقرب من بعض البرك القديمة أو الأشجار.
في هذا النقاش ، كان سو جي والموظفون المدنيون الآخرون متفرجين تمامًا. كان واضحًا أنه بصفتهم غرباء ، ليس لديهم الحق في تقرير مصير تاي بينغ.
يان لو ميازما ، كان الاسم جميلًا ، وكانت التأثيرات أيضًا.
في هذه اللحظة ، كان للجنرالات والمسؤولين الآخرين فقط القدرة على اتخاذ القرار.
كان هذا بسبب عدم تمكن أي شخص من تأكيد المدة التي سيحتاجوا فيها إلى الانتظار لاستخدام هذه البطاقات الرابحة.
عندما رأى شي دا كاي هذا المشهد ، لم يستطع تحمل ذلك ، لذلك قام ليغادر.
في هذه اللحظة بالذات ، خرج مسؤول نحيف وقال بصوت عالٍ ، “الجنرال شي مناسب بشكل طبيعي ، لكني أشعر أن هناك شخصًا آخر أكثر ملاءمة.”
فقط في هذه اللحظة ، خارج القاعة الرئيسية ، انطلق صوت غير رسمي ، “الأخ شي!”
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، ظهر بصيص بارد في عينيه ، لكن ابتسامة عريضة قد ظلت على وجهه ، “بعد وفاة الملك ، كوزير ، أليس وجودي متوقعا؟”
عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، توقف على الفور ونظر إلى الخارج.
عندما دخلت الخادمات غرفة نوم الملك استعدادًا لخدمة الملك والمحظية تشين ، وجدوا جثتين فقط.
فقط لرؤية الشخص الذي جاء ، كان يانغ شيو تشينغ الذي تم حبسه.
بصرف النظر عنه ، كان هناك مسؤولان تاريخيان آخران ، لكن بما أنهما لم يكونا مشهورين حقًا ، فلا جدوى من ذكرهما.
تسبب ظهوره في ضجة في القاعة. أصبح أنصاره سعداء ، بينما كان جميع أنصار شي دا كاي غاضبين.
“يانغ شيو تشينغ ، ما مدى جرأتك؟ أمر الملك بعدم مغادرة القصر. الآن وقد مات ، هل ستعصيه على الفور “.
مدت يدها برفق إلى فمها وخلعت سنًا أبيضا لؤلؤيًا. عند الفحص الدقيق ، كان هذا السن في الواقع سنًا مزيفًا يحتوي على حبة شمع صغيرة.
الشخص الذي وبخ هو جي شيان فينغ من معسكر شي دا كاي.
كان شي دا كاي من كبار شيوخ دولة تاي بينغ ، وكان أيضًا جنرالًا يتولى السلطة في الجيش. خلال هذه الفترة الفوضوية ، كان بطبيعة الحال الأكثر قدرة. في الليلة الماضية ، التقاه الملك أيضًا بمفرده ، بحيث يمكن للمرء أن يرى مدى جودة معاملته.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، ظهر بصيص بارد في عينيه ، لكن ابتسامة عريضة قد ظلت على وجهه ، “بعد وفاة الملك ، كوزير ، أليس وجودي متوقعا؟”
في العصور القديمة ، لم يكن لديهم أقنعة واقية من الغازات. بالتالي ، إذا لم يكن الشخص الذي أطلق السم حريصًا ، فسوف يموت أيضًا. ومع ذلك ، لم تتوقع المحظية تشين أبدًا أن تتمكن من الخروج من القصر على قيد الحياة.
“أنت!”
هونغ شيو تشوان ، الذي كان ينام بجانبها ، امتص على الفور الدخان الأخضر.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذا الرد ، هز رأسه والتفت إلى شي دا كاي ، “الأخ شي ، هل يمكننا الحصول على كلمة؟”
عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، توقف على الفور ونظر إلى الخارج.
نظر شي دا كاي إلى يانغ شيو تشينغ في مفاجأة قبل أن يومأ برأسه في النهاية.
أخرجت المحظية تشين الحبة بعناية وضغطتها ، مما تسبب في انفجارها. على الفور ، انطلق دخان أخضر صغير.
اجتاحت عاصفة غير متوقعة مدينة تيان جينغ بأكملها.
في هذه اللحظة بالذات ، خرج مسؤول نحيف وقال بصوت عالٍ ، “الجنرال شي مناسب بشكل طبيعي ، لكني أشعر أن هناك شخصًا آخر أكثر ملاءمة.”
تشاجر أنصار يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي ولم يتمكن أي من الجانبين من إقناع الآخر.
هونغ شيو تشوان ، الذي كان ينام بجانبها ، امتص على الفور الدخان الأخضر.
مهما كان الأمر ، بما أن الأمر قد حدث بالفعل ، فمن الواضح أن المسؤولين والجنرالات بحاجة لمناقشة الحل.
في هذه اللحظة ، كان للجنرالات والمسؤولين الآخرين فقط القدرة على اتخاذ القرار.
اصبح أنصار شي دا كاي صامتين. حتى هم أنفسهم لم يكونوا واثقين من كلامهم.
بالتالي ، حتى البرابرة سيضطرون إلى دفع ثمن باهظ للحصول على القليل منه. في الأساس أولئك الذين ذهبوا لمحاولة البحث عن السم لن ينجوون على الأرجح.
“هراء!”
عند استخدام هذا السم ، لن تكون هناك حاجة إلى وسيط. ستحتاج الحبة فقط إلى الانهيار ، وعندما يأخذها شخص عادي ، في أقل من ساعة ، سيموت بالتأكيد .
بالتالي ، حتى البرابرة سيضطرون إلى دفع ثمن باهظ للحصول على القليل منه. في الأساس أولئك الذين ذهبوا لمحاولة البحث عن السم لن ينجوون على الأرجح.
عندما رأى شي دا كاي هذا المشهد ، لم يستطع تحمل ذلك ، لذلك قام ليغادر.
في هذا الوقت ، كانوا بحاجة بطبيعة الحال إلى مساعدة يانغ شيو تشينغ في حشد الدعم.
“هذا صحيح ، إذن؟ إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فإن الجنرال شي هو أيضًا جنرال خاسر. وهزيمته قد دفنت مصير دولتنا”.
الترجمة: Hunter
مدت يدها برفق إلى فمها وخلعت سنًا أبيضا لؤلؤيًا. عند الفحص الدقيق ، كان هذا السن في الواقع سنًا مزيفًا يحتوي على حبة شمع صغيرة.
في العصور القديمة ، لم يكن لديهم أقنعة واقية من الغازات. بالتالي ، إذا لم يكن الشخص الذي أطلق السم حريصًا ، فسوف يموت أيضًا. ومع ذلك ، لم تتوقع المحظية تشين أبدًا أن تتمكن من الخروج من القصر على قيد الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
