مكشوف 1
الفصل 1019: مكشوف 1
* ترجمة ملك الشر برعاية أدولف *
في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات ، ظهرت شبكة زرقاء ضخمة مثلجة فجأة أمام غارين و سدت طريقه تمامًا.
“مثل هذا المستوى… أنت بالفعل …” ضحك الزعيم بصوت عالٍ مع ومضة خوف مخبأة في نبرة صوته.
بعد ترك بعض الأدوية لـ غلوري والآخرين ، غادر المرتزقة أيضًا.
لطالما كان قرطاج مخيفا بطريقة متفجرة. الآن وقد أصبح لديه القدرة على تغيير حركاته في غمضة عين ، إذا أدى ذلك إلى قتال ، فلن ينجح بالبقاء حيا … أجرى الزعيم بعض الحسابات في قلبه. لن يكون من الممكن التعامل مع هذا الزميل إلا إذا انضم إلى الأخ الثاني.
من السماء ، جاء عواء ذئب بينما اندفع ظل أزرق إلى السماء . اجتمع زخمه العظيم و هجوم غارين بكامل قوته لتقنية الثلج القرمزي ، مما أدى إلى الضغط بقوة على الجانب الآخر من الشبكة الزرقاء.
أما بالنسبة لنوايا الأخ الثاني …
اخترق غارين الشبكة الزرقاء وكان يقذف الى الجانب الآخر. ومع ذلك ، لم يكن قد تهرب تمامًا من السرعة المرعبة لبصمة كف العاصفة الثلجية . أصابته بصمة الكف على ظهره.
“دعونا نقسمها بالتساوي بيننا نحن الثلاثة ” قال غارين ببرودة .
أطلق غارين نخرًا ، حيث طار جسده في الاتجاه المعاكس كسهم تاركًا قوسًا. تم رش القليل من الدم في الهواء.
في ذلك الوقت ، كانت عيون الأخ الثاني تلمع ، وتنظر إلى غارين ببعض القلق. على الرغم من أن التمرير كان مذهلاً الآن وكان تنفيذه يتطلب على الأقل مرحلة مرآة الماء و لكن لسبب غير معروف ، شعر كما لو أن هناك شيئًا مختلفًا حول الهالة الآن مقارنة بقرطاج الماضي.
“الصفحة الثانية” ، مدّ يده ليقلب إلى الصفحة الثانية من اللفافة.
هزّ الزعيم كتفيه قائلاً: “ليس لدي أي اعتراضات”.
تصاعد حزن لا يوصف في قلبها. لقيت عائلتها حتفها ولم يبق منها سوى القليل.
“ثم أوافق أيضًا” ، لم يتمكن الأخ الثاني من وضع إصبعه على موضع الشك لذلك تركه الآن وأومأ برأسه.
بيا!
مدّ غارين يده و أمسك باللفيفة السرية ملتفتًا سريعًا إلى الصفحة الأولى: “سنحفظها معًا”.
“تشتت!” زأر قائد الفريق الصغير بين الأشباح البيضاء ، قفزوا بسرعة وانسحبوا بعيدا .
كان القوس الكهربائي ملتفًا حول يده ، لكنه لم يؤذي جلده على الإطلاق. كانت هذه الحماية الطبيعية لمجال القوة.
شد الرئيس مخلب يده ليتحكم في اتجاه بصمة الكف من بعيد ، وقام بحركة شد نحو رأس غارين.
انطلقت تدفقات كثيفة من المعلومات ، مكونة شعاعًا من عمود صلب مع كهرباء زرقاء أمام الأشخاص الثلاثة و التي دارت ببطء. في لحظة ، أصدر العمود ضوءًا أزرق و كان كل رون وامض عليه يحتوي على قدر كبير من المعلومات.
“كف العاصفة الثلجية!”
بدأ الرجال الثلاثة في الحفظ بسرعة.
“نسر الدم!”
في هذه اللحظة وقعت عيون الأخ الثاني على غارين مرة أخرى. الآن ، عندما وميض الضوء الأزرق ، شعر بأن هناك شيئًا ما خطأ. لقد التقى بقرطاج مرة و كان متعجرفًا إلى ما لا نهاية! لقد كان أيضًا يمتلك رهاب جراثيم أكبر من الزعيم ، غير راغب في ترك أي طاقة من العالم الخارجي تلمس جسده . فكيف يمكن أن يكون هذا الرجل قد ترك الكهرباء تسقط على ظهر يده الآن؟
كان القوس الكهربائي ملتفًا حول يده ، لكنه لم يؤذي جلده على الإطلاق. كانت هذه الحماية الطبيعية لمجال القوة.
“هذا الرجل …” لمعت عيون الأخ الثاني في الخفاء.
“نحن بحاجة للذهاب سريعا!” أعطت غلوري أخاها هزة عنيفة. قد يعود الرجال الثلاثة الأقوياء الآن. كان عليهم المغادرة على الفور!
في غمضة عين ، تم حفظ الصفحة الأولى بالكامل.
تغيرت ذراعه اليمنى فجأة ، و نمت أكثر وأكثر قتامة بسرعة كبيرة. لقد تحولت إلى مخلب ، مثل مخلب الوحش البري. على الفور ، تم رفعها ، قبل القيام بتلويحة شريرة على غارين ، الذي كان في السماء.
لاحظ غارين أيضًا كيف أن الأخ الثاني كان يوليه اهتمامًا إضافيًا. كان هناك قشعريرة طفيفة في قلبه لأنه شعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام.
لطالما كان قرطاج مخيفا بطريقة متفجرة. الآن وقد أصبح لديه القدرة على تغيير حركاته في غمضة عين ، إذا أدى ذلك إلى قتال ، فلن ينجح بالبقاء حيا … أجرى الزعيم بعض الحسابات في قلبه. لن يكون من الممكن التعامل مع هذا الزميل إلا إذا انضم إلى الأخ الثاني.
“الصفحة الثانية” ، مدّ يده ليقلب إلى الصفحة الثانية من اللفافة.
أخيرًا انكسر خيط من شبكة العنكبوت. ومع ذلك ، كان هناك المئات من الخيوط عالقة حول غارين. لم يكن هناك طريقة لكسر كل منهم بضربة واحدة.
“هذا خطأ ! أنت لست قرطاج! ” عندما رأى الأخ الثاني يده تلامس الكهرباء مرة أخرى ، أطلق هديرًا مدويًا فجأة.
“عليك اللعنة!”
شيرنك !
اندفعت بصمة يد بيضاء ثلجية أخرى نحو ظهر غارين.
ظهر الخط الأسود الذي صنعه نصل السيف فجأة و تأرجح نحو الزعيم و الأخ الثاني ؛ أمسك غارين بالتمرير السري بسرعة ، قبل أن يستدير للركض.
من السماء ، جاء عواء ذئب بينما اندفع ظل أزرق إلى السماء . اجتمع زخمه العظيم و هجوم غارين بكامل قوته لتقنية الثلج القرمزي ، مما أدى إلى الضغط بقوة على الجانب الآخر من الشبكة الزرقاء.
لم يعد الضوء الأحمر المنبعث من جسده بالكامل مخفيًا. بسرعة مذهلة ، اندفع إلى غابة الصنوبر.
انطلقت تدفقات كثيفة من المعلومات ، مكونة شعاعًا من عمود صلب مع كهرباء زرقاء أمام الأشخاص الثلاثة و التي دارت ببطء. في لحظة ، أصدر العمود ضوءًا أزرق و كان كل رون وامض عليه يحتوي على قدر كبير من المعلومات.
اندلعت سيوف سوداء لا حصر لها من جسد الأخ الثاني. بصوت عالٍ ، تم إلقاء الشفرات في كل مكان ، نحو السماء والأرض.
“الصفحة الثانية” ، مدّ يده ليقلب إلى الصفحة الثانية من اللفافة.
وبنفس السرعة ، سارع بالمطاردة.
لم يكن غارين يتوقع أن يكون لديهم مثل هذه الحيلة لإيقافه. كافح ، راغبًا في الهروب من الشبكة الكبيرة لكنه لم يكن قادرًا على بذل طاقته. تم قمع تقنية القرمزي للثلج على جسده بالكامل بإحكام بواسطة الشبكة الكبيرة. بدأت شظايا من البرد المخترق للعظام تنتشر في جسده دون توقف.
“سلم التمرير السري!” عندها فقط عاد الزعيم إلى رشده واستجاب. قام بضرب الشفرات و تفريقها قبل أن يندفع للخارج على الفور. بدأت كلتا ساقيه في الالتواء والتحول إلى جناحين أسودين. برفرفة قوية ، انطلق على شكل وميض من الظل الأسود ، يطارد الشخصين أمامه.
في غمضة عين ، تم حفظ الصفحة الأولى بالكامل.
ولم يتمكن الآخرون الذين سقطوا على الأرض وأصيبوا بجروح خطيرة من الحركة. منذ اللحظة التي كان أنتوني على وشك النجاح فيها حتى اندفعت الظلال السوداء الثلاثة القوية والمروعة بشكل يبعث على السخرية و قتلت أنتوني ، سرعان ما تحول الوضع إلى تعقيد.
تناثرت العديد من رقاقات الثلج في الهواء.
لم يعرف غلوري والآخرون كيف يتصرفون على الإطلاق. كل ما يمكنهم فعله هو التظاهر بأنهم فاقدون للوعي ، خائفين من تشتيت انتباه الأشخاص الثلاثة. كان أنتوني منافسًا قويًا خططوا لقتله لفترة طويلة ، ومع ذلك كان مثل قطعة من الورق أمام هؤلاء الرجال الثلاثة و مات على الفور. لم يجرؤوا على تخيل التفاوت بينهم .
اخترق غارين الشبكة الزرقاء وكان يقذف الى الجانب الآخر. ومع ذلك ، لم يكن قد تهرب تمامًا من السرعة المرعبة لبصمة كف العاصفة الثلجية . أصابته بصمة الكف على ظهره.
كانت الأشباح البيضاء ، على وجه الخصوص ، مستلقية على الأرض متظاهرة بأنها ميتة. لم يجرؤوا على التحرك على الإطلاق وظلوا متجمدين .
في غمضة عين ، تم حفظ الصفحة الأولى بالكامل.
على وجه الخصوص ، عند سماع اسم قرطاج ، كانت هذه المجموعة من الناس خائفة جدًا لدرجة أن الشعر على أجسادهم قد وقف. من قد لا يعرف مدى قوة قرطاج التي لا مثيل لها؟ عدد الحالات التي قتل فيها أشخاصًا لمجرد خلافات لم يكن طبيعيًا على الإطلاق.
بحلول ذلك الوقت ، جلس الأشخاص على الأرض فقط بعد سماعهم الثلاثة يغادرون.
بحلول ذلك الوقت ، جلس الأشخاص على الأرض فقط بعد سماعهم الثلاثة يغادرون.
كانت الأشباح البيضاء ، على وجه الخصوص ، مستلقية على الأرض متظاهرة بأنها ميتة. لم يجرؤوا على التحرك على الإطلاق وظلوا متجمدين .
“تشتت!” زأر قائد الفريق الصغير بين الأشباح البيضاء ، قفزوا بسرعة وانسحبوا بعيدا .
“البصمة الروحية الصافية!”
نظر المرتزقة إلى غلوري ورفاقها وهم يتنهدون.
في ذلك الوقت ، كانت عيون الأخ الثاني تلمع ، وتنظر إلى غارين ببعض القلق. على الرغم من أن التمرير كان مذهلاً الآن وكان تنفيذه يتطلب على الأقل مرحلة مرآة الماء و لكن لسبب غير معروف ، شعر كما لو أن هناك شيئًا مختلفًا حول الهالة الآن مقارنة بقرطاج الماضي.
“لقد أوشكنا على فقدان حياتنا هذه المرة ، آنسة غلوري. دعينا نعتبر الأمور بيننا تم تسويتها ” كان جميع أعضاء الفريق الآخرين شاحبين في وجوههم ؛ لا أحد يستطيع أن يهدأ حقًا. لقد نجوا للتو من الموت ؛ كل قلب هناك خفق بشدة.
“هذا خطأ ! أنت لست قرطاج! ” عندما رأى الأخ الثاني يده تلامس الكهرباء مرة أخرى ، أطلق هديرًا مدويًا فجأة.
بعد ترك بعض الأدوية لـ غلوري والآخرين ، غادر المرتزقة أيضًا.
وبنفس السرعة ، سارع بالمطاردة.
في مكان الحادث ، بقيت السحلية العملاقة ثمانية العيون فقط تئن على الأرض في مكان ليس ببعيد.
في هذه اللحظة وقعت عيون الأخ الثاني على غارين مرة أخرى. الآن ، عندما وميض الضوء الأزرق ، شعر بأن هناك شيئًا ما خطأ. لقد التقى بقرطاج مرة و كان متعجرفًا إلى ما لا نهاية! لقد كان أيضًا يمتلك رهاب جراثيم أكبر من الزعيم ، غير راغب في ترك أي طاقة من العالم الخارجي تلمس جسده . فكيف يمكن أن يكون هذا الرجل قد ترك الكهرباء تسقط على ظهر يده الآن؟
جلست غلوري على الأرض في حالة ذهول ، نظرت إلى كل الفوضى في سر العائلة الدفين. تم تدمير الكنوز الأخرى في الداخل تمامًا من خلال تموجات القوة المتبقية المنبعثة من الثلاثة للتو. تم تدمير الباب والكنز الدفين لا يمكن فتحه بعد الآن. كان ذلك يعني أنهم لن يكونوا قادرين على وضع أيديهم على الكنز.
أخيرًا ، تم اختراق الشبكة الزرقاء بالكامل.
“أخت …” في الوحل زحف شقيقها بيروت. تم كسر كلتا ساقيه بسبب التموج المتبقي الآن ، وكان الدم يتدفق ببطء من مفاصل ساقيه. تصلب بعض الدم. لم يكن يعرف مقدار الدم الذي فقد.
أخيرًا انكسر خيط من شبكة العنكبوت. ومع ذلك ، كان هناك المئات من الخيوط عالقة حول غارين. لم يكن هناك طريقة لكسر كل منهم بضربة واحدة.
عانقت غلوري أخيها الصغير برفق . بدأت الدموع تتدفق بسرعة بسبب عدم تمكنها من كبحها .
مدّ غارين يده و أمسك باللفيفة السرية ملتفتًا سريعًا إلى الصفحة الأولى: “سنحفظها معًا”.
“أين .. أين الأخ؟” سأل بيروت بصوت ضعيف.
“هذا الرجل …” لمعت عيون الأخ الثاني في الخفاء.
رفعت غلوري رأسها لتنظر في اتجاه أنجل الذي كان بالفعل هامدًا تمامًا. إحدى شفرات غارين المتبقية التي تم تحريف إتجاهها ، قد اخترقت رقبته عن طريق الخطأ ، مما أدى إلى إعاقته على الفور. كلتا عينيه حدقت في السماء. يبدو أن أنجل قد مات قبل أن يتمكن من الرد.
“مت!”
تصاعد حزن لا يوصف في قلبها. لقيت عائلتها حتفها ولم يبق منها سوى القليل.
أخيرًا ، تم اختراق الشبكة الزرقاء بالكامل.
“نحن بحاجة للذهاب سريعا!” أعطت غلوري أخاها هزة عنيفة. قد يعود الرجال الثلاثة الأقوياء الآن. كان عليهم المغادرة على الفور!
لم يكن غارين يتوقع أن يكون لديهم مثل هذه الحيلة لإيقافه. كافح ، راغبًا في الهروب من الشبكة الكبيرة لكنه لم يكن قادرًا على بذل طاقته. تم قمع تقنية القرمزي للثلج على جسده بالكامل بإحكام بواسطة الشبكة الكبيرة. بدأت شظايا من البرد المخترق للعظام تنتشر في جسده دون توقف.
وقفت ، راغبة في إطلاق العنان لآلات الطاقة الخاصة بها ، فقط لتكتشف أن آلات الطاقة الخاصة بها على شكل حصان قد تحطمت دون أن تلاحظ ذلك. كان من الواضح أنها تضررت .
“كف العاصفة الثلجية!”
بعد أن زحفت من الوحل ، أصيب جسدها بالكامل بجروح في جميع أطرافها. حملت جثة أخيها الأكبر وربطت شقيقها الصغير على ظهرها ، قبل أن تبدأ المشي صعبًا نحو الاتجاه الآخر في غابة الصنوبر.
وقفت ، راغبة في إطلاق العنان لآلات الطاقة الخاصة بها ، فقط لتكتشف أن آلات الطاقة الخاصة بها على شكل حصان قد تحطمت دون أن تلاحظ ذلك. كان من الواضح أنها تضررت .
ملأت الحيرة قلوب الشعبين.
عند النظر للخلف ، كان هذان الرجلان على بعد أقل من مائة متر منه!
أنتوني مات. ليس بأيديهم ، بل قُتا بطريقة عرضية من أحد الثلاثة ظلال السوداء ، كما لو كانوا يدوسون فقط على نملة صغيرة.
طارت بصمة الكف البيضاء وضربت ظهر غارين. كل شيء حدث في تلك اللحظة.
هذه الدرجة العالية ، هذه القوة….
في الغابة الكثيفة ، اندلع فجأة عمود مرعب من الضوء الأبيض ، وخرج من غابة الصنوبر وخلق حفرة مستديرة بين الأوراق والفروع في الجزء العلوي من الغابة الكثيفة.
مات أنجل أيضًا بسبب تموج متبقٍ غير هم . هل تم انتقام عائلاتهم؟ لم يعرفوا ما يدور في قلوبهم. الشيء الوحيد الذي شعروا به هو أنهم في حيرة من أمرهم.
شد الرئيس مخلب يده ليتحكم في اتجاه بصمة الكف من بعيد ، وقام بحركة شد نحو رأس غارين.
أي طريق سيسلكون في المستقبل؟ لم يكن لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله على الإطلاق …
بدأ الرجال الثلاثة في الحفظ بسرعة.
********************
لطالما كان قرطاج مخيفا بطريقة متفجرة. الآن وقد أصبح لديه القدرة على تغيير حركاته في غمضة عين ، إذا أدى ذلك إلى قتال ، فلن ينجح بالبقاء حيا … أجرى الزعيم بعض الحسابات في قلبه. لن يكون من الممكن التعامل مع هذا الزميل إلا إذا انضم إلى الأخ الثاني.
“اترك التمرير السري!”
تصاعد حزن لا يوصف في قلبها. لقيت عائلتها حتفها ولم يبق منها سوى القليل.
في الغابة الكثيفة ، اندلع فجأة عمود مرعب من الضوء الأبيض ، وخرج من غابة الصنوبر وخلق حفرة مستديرة بين الأوراق والفروع في الجزء العلوي من الغابة الكثيفة.
أنتوني مات. ليس بأيديهم ، بل قُتا بطريقة عرضية من أحد الثلاثة ظلال السوداء ، كما لو كانوا يدوسون فقط على نملة صغيرة.
تسبب في تألق الضوء من خلاله ، حيث سقط على الأشخاص الثلاثة الذين كانوا في حالة جنون في الغابة.
في ذلك الوقت ، كانت عيون الأخ الثاني تلمع ، وتنظر إلى غارين ببعض القلق. على الرغم من أن التمرير كان مذهلاً الآن وكان تنفيذه يتطلب على الأقل مرحلة مرآة الماء و لكن لسبب غير معروف ، شعر كما لو أن هناك شيئًا مختلفًا حول الهالة الآن مقارنة بقرطاج الماضي.
قام غارين بقفزة طيران وانطلق باتجاه جذع شجرة بقوة ، محوّلًا جسده للاندفاع نحو نهر صغير إلى الجانب.
“أين .. أين الأخ؟” سأل بيروت بصوت ضعيف.
بيا!
بعد ترك بعض الأدوية لـ غلوري والآخرين ، غادر المرتزقة أيضًا.
سقطت كلتا ساقيه على قطعة كبيرة من الحجر الجيري في وسط النهر. انتشر الضوء الأحمر على الفور على ظهره مثل زوج من الأجنحة.
أطلق غارين جناحيه ، مستعيرًا الطاقة من أجل اندفاع آخر ، واختفى على الفور في الأفق البعيد.
“نسر الدم!”
أطلق غارين جناحيه ، مستعيرًا الطاقة من أجل اندفاع آخر ، واختفى على الفور في الأفق البعيد.
أصدر صوتًا منخفضًا ، مثل صرخة نسر واندفع نحو السماء.
“نحن بحاجة للذهاب سريعا!” أعطت غلوري أخاها هزة عنيفة. قد يعود الرجال الثلاثة الأقوياء الآن. كان عليهم المغادرة على الفور!
“هل تحاول الهرب ؟”
بدأ الرجال الثلاثة في الحفظ بسرعة.
قفز الزعيم الذي كان وراءه. تقلبت تقنيته المرعبة للثلج القرمزي و سببت عاصفة ثلجية ضخمة اندفعت نحو ظهر غارين.
“هذا الرجل …” لمعت عيون الأخ الثاني في الخفاء.
“بصمة التأمل!” في الوقت نفسه ، انطلقت بصمة زرقاء جليدية باردة من غابة الصنوبر ، متجهة مباشرة نحو جانب ذراع غارين.
أنتوني مات. ليس بأيديهم ، بل قُتا بطريقة عرضية من أحد الثلاثة ظلال السوداء ، كما لو كانوا يدوسون فقط على نملة صغيرة.
كانت العاصفة الثلجية البيضاء والبصمة الزرقاء تندفعان نحو غارين في نفس الوقت ، لإيقافه في الجو.
“هذا الرجل …” لمعت عيون الأخ الثاني في الخفاء.
أطلق غارين انفجارًا مفاجئًا للطاقة ، تحركت أجنحة الضوء الأحمر على ظهره بشكل أسرع. أدى هذا إلى زيادة سرعته بشكل كبير. بعد أن أخطأ الهجومين ببوصة ، اندفع إلى المجال الجوي فوق الغابة.
على وجه الخصوص ، عند سماع اسم قرطاج ، كانت هذه المجموعة من الناس خائفة جدًا لدرجة أن الشعر على أجسادهم قد وقف. من قد لا يعرف مدى قوة قرطاج التي لا مثيل لها؟ عدد الحالات التي قتل فيها أشخاصًا لمجرد خلافات لم يكن طبيعيًا على الإطلاق.
“سرعة كبيرة!” سخر الزعيم ، “لكن هل تعتقد أنه يمكنك الهروب بهذه السرعة؟”
انطلقت تدفقات كثيفة من المعلومات ، مكونة شعاعًا من عمود صلب مع كهرباء زرقاء أمام الأشخاص الثلاثة و التي دارت ببطء. في لحظة ، أصدر العمود ضوءًا أزرق و كان كل رون وامض عليه يحتوي على قدر كبير من المعلومات.
تغيرت ذراعه اليمنى فجأة ، و نمت أكثر وأكثر قتامة بسرعة كبيرة. لقد تحولت إلى مخلب ، مثل مخلب الوحش البري. على الفور ، تم رفعها ، قبل القيام بتلويحة شريرة على غارين ، الذي كان في السماء.
“اترك التمرير السري!”
“كف العاصفة الثلجية!”
انطلقت تدفقات كثيفة من المعلومات ، مكونة شعاعًا من عمود صلب مع كهرباء زرقاء أمام الأشخاص الثلاثة و التي دارت ببطء. في لحظة ، أصدر العمود ضوءًا أزرق و كان كل رون وامض عليه يحتوي على قدر كبير من المعلومات.
بصمة كف بيضاء واضحة تم إطلاقها بسرعة البرق لتمسك غارين في لحظة.
عند النظر للخلف ، كان هذان الرجلان على بعد أقل من مائة متر منه!
لم يكن لدى غارين الوقت للالتفاف. شعر بقشعريرة من عموده الفقري من الخلف في تلك اللحظة و وقف الشعر على جلده. غير قادر على التفكير كثيرًا ، استخدم كل قوته في ضربة خلفية. سحب الشفرات المزدوجة ووضعها مع هجمة الموجة الصوتية .
لم يكن لدى غارين الوقت للالتفاف. شعر بقشعريرة من عموده الفقري من الخلف في تلك اللحظة و وقف الشعر على جلده. غير قادر على التفكير كثيرًا ، استخدم كل قوته في ضربة خلفية. سحب الشفرات المزدوجة ووضعها مع هجمة الموجة الصوتية .
“قفل السجن المزدوج!”
“نحن بحاجة للذهاب سريعا!” أعطت غلوري أخاها هزة عنيفة. قد يعود الرجال الثلاثة الأقوياء الآن. كان عليهم المغادرة على الفور!
انفجرت هجمته بأقصى قوة وتم رسم خط أسود من أعلى إلى أسفل بواسطة الشرطة المائلة السوداء للشفرة و ضربت مباشرة في بصمة اليد خلفه.
طارت بصمة الكف البيضاء وضربت ظهر غارين. كل شيء حدث في تلك اللحظة.
بيا !
أما بالنسبة لنوايا الأخ الثاني …
تم صد بصمة الكف البيضاء بواسطة الشرطة المائلة السوداء ، لكن تقنية الثلج القرمزي المرعبة والقوية اخترقت الحصار بقوة ، مما مكّن بصمة الكف من الاستمرار في الاندفاع نحو غارين. أدت قوة قفل السجن المزدوج إلى إضعاف بصمة اليد قليلاً فقط.
الفصل 1019: مكشوف 1 * ترجمة ملك الشر برعاية أدولف *
“مت!”
في هذه اللحظة وقعت عيون الأخ الثاني على غارين مرة أخرى. الآن ، عندما وميض الضوء الأزرق ، شعر بأن هناك شيئًا ما خطأ. لقد التقى بقرطاج مرة و كان متعجرفًا إلى ما لا نهاية! لقد كان أيضًا يمتلك رهاب جراثيم أكبر من الزعيم ، غير راغب في ترك أي طاقة من العالم الخارجي تلمس جسده . فكيف يمكن أن يكون هذا الرجل قد ترك الكهرباء تسقط على ظهر يده الآن؟
شد الرئيس مخلب يده ليتحكم في اتجاه بصمة الكف من بعيد ، وقام بحركة شد نحو رأس غارين.
وضع غارين يديه معًا ، ممسكًا بالشفرات ، و أرجح بقوة نحو الشبكة.
بيا !
كان القوس الكهربائي ملتفًا حول يده ، لكنه لم يؤذي جلده على الإطلاق. كانت هذه الحماية الطبيعية لمجال القوة.
طارت كميات هائلة من الثلج ، وتساقطت من الهواء.
وضع غارين يديه معًا ، ممسكًا بالشفرات ، و أرجح بقوة نحو الشبكة.
أطلق غارين نخرًا ، حيث طار جسده في الاتجاه المعاكس كسهم تاركًا قوسًا. تم رش القليل من الدم في الهواء.
طارت بصمة الكف البيضاء وضربت ظهر غارين. كل شيء حدث في تلك اللحظة.
“ماهر!”
وضع غارين يديه معًا ، ممسكًا بالشفرات ، و أرجح بقوة نحو الشبكة.
باستعارة الزخم القوي لكف العاصفة الثلجية ، خفق جناحا غارين بشكل غير متوقع مرة أخرى ، و سرعان ما دفعوه إلى مسافة أبعد. بدا الأمر كما لو كان على وشك الهروب من نطاق مهاجمة الرجلين.
أنتوني مات. ليس بأيديهم ، بل قُتا بطريقة عرضية من أحد الثلاثة ظلال السوداء ، كما لو كانوا يدوسون فقط على نملة صغيرة.
“الأخ الثاني!” كان الزعيم غير قادر على اللحاق بالركب . أدار رأسه و صرخ .
كانت الأشباح البيضاء ، على وجه الخصوص ، مستلقية على الأرض متظاهرة بأنها ميتة. لم يجرؤوا على التحرك على الإطلاق وظلوا متجمدين .
“البصمة الروحية الصافية!”
“ثم أوافق أيضًا” ، لم يتمكن الأخ الثاني من وضع إصبعه على موضع الشك لذلك تركه الآن وأومأ برأسه.
في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات ، ظهرت شبكة زرقاء ضخمة مثلجة فجأة أمام غارين و سدت طريقه تمامًا.
واو …
كانت الشبكة الضخمة مثل شبكة العنكبوت ، تشتبك مع غارين على الفور كما لو كانت تصطاد حشرة حمراء متطايرة للحصول على الطعام.
رفعت غلوري رأسها لتنظر في اتجاه أنجل الذي كان بالفعل هامدًا تمامًا. إحدى شفرات غارين المتبقية التي تم تحريف إتجاهها ، قد اخترقت رقبته عن طريق الخطأ ، مما أدى إلى إعاقته على الفور. كلتا عينيه حدقت في السماء. يبدو أن أنجل قد مات قبل أن يتمكن من الرد.
تم سحب الشبكة بالكامل إلى نقطة حادة جدًا بواسطة زخم غارين لكنها ارتدت إلى شكلها بسرعة كبيرة.
“اترك التمرير السري!”
لم يكن غارين يتوقع أن يكون لديهم مثل هذه الحيلة لإيقافه. كافح ، راغبًا في الهروب من الشبكة الكبيرة لكنه لم يكن قادرًا على بذل طاقته. تم قمع تقنية القرمزي للثلج على جسده بالكامل بإحكام بواسطة الشبكة الكبيرة. بدأت شظايا من البرد المخترق للعظام تنتشر في جسده دون توقف.
“بصمة التأمل!” في الوقت نفسه ، انطلقت بصمة زرقاء جليدية باردة من غابة الصنوبر ، متجهة مباشرة نحو جانب ذراع غارين.
عند النظر للخلف ، كان هذان الرجلان على بعد أقل من مائة متر منه!
كان القوس الكهربائي ملتفًا حول يده ، لكنه لم يؤذي جلده على الإطلاق. كانت هذه الحماية الطبيعية لمجال القوة.
“الإشعاع البارد!” انبثقت قشعريرة فجأة من جسده كله ، متكدسة على تقنية الثلج القرمزي. زاد مستوى مهارة غارين على الفور بمرحلة ، و وصل إلى المرحلة الحادية عشرة من تقنية الثلج القرمزي . زاد هذا من فرصه قليلا في المقاومة والهروب من لزوجة الشبكة.
أخيرًا ، تم اختراق الشبكة الزرقاء بالكامل.
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيا.
“قفل السجن المزدوج!”
وضع غارين يديه معًا ، ممسكًا بالشفرات ، و أرجح بقوة نحو الشبكة.
تناثرت العديد من رقاقات الثلج في الهواء.
تم تحويل الزخم والقوة العظيمة إلى قوة لطيفة من خلال مهاراته في فنون الدفاع عن النفس. كان التحول من اللين إلى القسو ة والعكس صحيح أسلوبًا ومهارة غالبًا ما يستخدمها أسياد فنون الدفاع عن النفس.
وقفت ، راغبة في إطلاق العنان لآلات الطاقة الخاصة بها ، فقط لتكتشف أن آلات الطاقة الخاصة بها على شكل حصان قد تحطمت دون أن تلاحظ ذلك. كان من الواضح أنها تضررت .
بيا!
تم سحب الشبكة بالكامل إلى نقطة حادة جدًا بواسطة زخم غارين لكنها ارتدت إلى شكلها بسرعة كبيرة.
أخيرًا انكسر خيط من شبكة العنكبوت. ومع ذلك ، كان هناك المئات من الخيوط عالقة حول غارين. لم يكن هناك طريقة لكسر كل منهم بضربة واحدة.
نظر المرتزقة إلى غلوري ورفاقها وهم يتنهدون.
“هل ما زلت تريد الجري؟” قفز الرئيس في راحة ، “كف العاصفة الثلجية!”
“نسر الدم!”
اندفعت بصمة يد بيضاء ثلجية أخرى نحو ظهر غارين.
الطاقة الرهيبة التي كان عاجزًا تمامًا عن إيقافها لم تقترب منه ولكنها كانت تسبب له بالفعل ليفقد أنفاسه. لقد استخدم كل قوته في تحقيق هذه الضربة.
اخترق غارين الشبكة الزرقاء وكان يقذف الى الجانب الآخر. ومع ذلك ، لم يكن قد تهرب تمامًا من السرعة المرعبة لبصمة كف العاصفة الثلجية . أصابته بصمة الكف على ظهره.
طارت بصمة الكف البيضاء وضربت ظهر غارين. كل شيء حدث في تلك اللحظة.
كانت الأشباح البيضاء ، على وجه الخصوص ، مستلقية على الأرض متظاهرة بأنها ميتة. لم يجرؤوا على التحرك على الإطلاق وظلوا متجمدين .
واو …
في مكان الحادث ، بقيت السحلية العملاقة ثمانية العيون فقط تئن على الأرض في مكان ليس ببعيد.
من السماء ، جاء عواء ذئب بينما اندفع ظل أزرق إلى السماء . اجتمع زخمه العظيم و هجوم غارين بكامل قوته لتقنية الثلج القرمزي ، مما أدى إلى الضغط بقوة على الجانب الآخر من الشبكة الزرقاء.
تم صد بصمة الكف البيضاء بواسطة الشرطة المائلة السوداء ، لكن تقنية الثلج القرمزي المرعبة والقوية اخترقت الحصار بقوة ، مما مكّن بصمة الكف من الاستمرار في الاندفاع نحو غارين. أدت قوة قفل السجن المزدوج إلى إضعاف بصمة اليد قليلاً فقط.
بيا!
“هذا الرجل …” لمعت عيون الأخ الثاني في الخفاء.
أخيرًا ، تم اختراق الشبكة الزرقاء بالكامل.
مدّ غارين يده و أمسك باللفيفة السرية ملتفتًا سريعًا إلى الصفحة الأولى: “سنحفظها معًا”.
كان الأخ الثاني ، الذي وصل متأخراً ، يتحرك بسرعة أقل قليلاً. عند رؤية هذا ، أصبح تعبيره باردًا.
********************
“عليك اللعنة!”
تصاعد حزن لا يوصف في قلبها. لقيت عائلتها حتفها ولم يبق منها سوى القليل.
اخترق غارين الشبكة الزرقاء وكان يقذف الى الجانب الآخر. ومع ذلك ، لم يكن قد تهرب تمامًا من السرعة المرعبة لبصمة كف العاصفة الثلجية . أصابته بصمة الكف على ظهره.
تغيرت ذراعه اليمنى فجأة ، و نمت أكثر وأكثر قتامة بسرعة كبيرة. لقد تحولت إلى مخلب ، مثل مخلب الوحش البري. على الفور ، تم رفعها ، قبل القيام بتلويحة شريرة على غارين ، الذي كان في السماء.
با !
تغيرت ذراعه اليمنى فجأة ، و نمت أكثر وأكثر قتامة بسرعة كبيرة. لقد تحولت إلى مخلب ، مثل مخلب الوحش البري. على الفور ، تم رفعها ، قبل القيام بتلويحة شريرة على غارين ، الذي كان في السماء.
تناثرت العديد من رقاقات الثلج في الهواء.
سقطت كلتا ساقيه على قطعة كبيرة من الحجر الجيري في وسط النهر. انتشر الضوء الأحمر على الفور على ظهره مثل زوج من الأجنحة.
أطلق غارين جناحيه ، مستعيرًا الطاقة من أجل اندفاع آخر ، واختفى على الفور في الأفق البعيد.
تم صد بصمة الكف البيضاء بواسطة الشرطة المائلة السوداء ، لكن تقنية الثلج القرمزي المرعبة والقوية اخترقت الحصار بقوة ، مما مكّن بصمة الكف من الاستمرار في الاندفاع نحو غارين. أدت قوة قفل السجن المزدوج إلى إضعاف بصمة اليد قليلاً فقط.
واو …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
