تدمير حرب الدولة
الفصل 624: تدمير حرب الدولة
تسبب هذا المشهد في أن يصف بي دونغ لاي العدو بهذه الطريقة ، “يا لها من مجموعة محرجة.”
سببت كلمات بي دونغ لاي في جعل الغرفة صامتة حيث شعر الجنرالات على الفور بصعوبة المعركة القادمة.
”سيتولى يان هو ياوني منصب قائد القوات الوسطى ، وسيتولى تشين دا مينغ دور النائب ، ستقودون الشعبة الثانية وألف من حراس القتال الإلهي لمهاجمة مدينة الأسد. يجب أن تفوزوا بدفعة واحدة! “
عندما رأى يان هو ياوني الوضع ، قال ، “لورد ، أنا على استعداد لقيادة القوات لمهاجمة مدينة الأسد.”
بعد ذلك ، ألقى المزيد من اللاعبين أنفسهم في هذه المعركة.
“قل ما تريد!”
لم يزعج أويانغ شو نفسه مع تشين دا مينغ في الوقت الحالي. نظر إلى يان هو ياوني ، وقال بهدوء ، “يمكنني أن أعطيك كل من المدافع وحراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، ماذا لو فشلت المهمة؟ “
كانت كلمات بي دونغ لاي منطقية. لن يصدق أويانغ شو أبدًا أنه يمكنهم هزيمة مدينة الاسد بسرب واحد من البحرية و2000 جندي فقط. إذا اعتقد أن لديهم مثل هذه القدرة ، فلن يكون واثقًا بل مغرورا.
كانت الدفعة الأولى من اللاعبين جميعهم خارجين على القانون ، فكيف يمكنهم الاستماع إلى أشخاص آخرين؟ حتى لورد مقاطعة فينغ شان كان يفتقر إلى القوة للسيطرة عليهم.
ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية نظر أويانغ شو إليه ، لم يكن يان هو ياوني شخصًا متعجرفًا. لـ يان هو ياوني ، هذه المعركة يمكن أن تسمح له بالتحول إلى الشهرة ، لذلك بالتأكيد لن يتصرف بتهور.
عندما تلقى لورد مقاطعة فينغ شان الأخبار ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. أعلن على الفور إغلاق بوابات المدينة ، وأن المقاطعة قد دخلت حالة تأهب من المستوى الأول. أما القرى الواقعة خارج المدينة فلم يهتم بهم.
“لدي سؤالان صعبان.” قال يان هو ياوني ، “أولاً ، آمل أن يتم تخصيص مدافع السرب لي. ثانيًا ، آمل أن أحصل على مساعدة من 500 من حراس القتال الإلهي. “
”سيتولى يان هو ياوني منصب قائد القوات الوسطى ، وسيتولى تشين دا مينغ دور النائب ، ستقودون الشعبة الثانية وألف من حراس القتال الإلهي لمهاجمة مدينة الأسد. يجب أن تفوزوا بدفعة واحدة! “
“تفكير حكيم.” قبل أن يتمكن أويانغ شو من الرد ، كان تشين دا مينغ غير سعيد بالفعل ، وحدق في يان هو ياوني بعيون تشبه الثور ، “لن يستمع حراس القتال الإلهي إلا إلى اللورد.”
كانت مقاطعة فينغ شان الحالية تواجه خطرًا كبيرًا.
لم يزعج أويانغ شو نفسه مع تشين دا مينغ في الوقت الحالي. نظر إلى يان هو ياوني ، وقال بهدوء ، “يمكنني أن أعطيك كل من المدافع وحراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، ماذا لو فشلت المهمة؟ “
“إذا فشلت ، سأعطيك رأسي.” أدلى يان هو ياوني بتصريحه العسكري.
حتى تشين دا مينغ الذي اختلف مع يان هو ياوني ، يمكن فقط قبول الأمر في هذه المرحلة.
“كم هي قيمة رأسك؟”
تمتم تشين دا مينغ حيث ازداد انزعاجه أكثر فأكثر من يان هو ياوني .
علم الجميع أن هذا سيكون قتالا شاملا.
رأى أويانغ شو التصميم في عينيه. فقط بعزم يمكن للمرء أن يخلق المعجزات. على هذا النحو ، اختار أن يثق بهذا الجنرال وقال ، “استمعوا إلى أوامري!”
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.
“نعم لورد!”
“جنرالات ، ليست هناك حاجة لمناقشة ذلك بعد الآن. هذه المعركة مهمة للغاية لمدينة شان هاي . نحن بحاجة إلى بذل قصارى جهدنا “. لوح لهم أويانغ شو حيث منعهم من محاولة إقناعه.
كانت الأوامر العسكرية مثل إرادة الاله ، لذلك وقف تشينغ هي والجنرالات الآخرون في مواقعهم في منتصف القاعة.
”سيتولى يان هو ياوني منصب قائد القوات الوسطى ، وسيتولى تشين دا مينغ دور النائب ، ستقودون الشعبة الثانية وألف من حراس القتال الإلهي لمهاجمة مدينة الأسد. يجب أن تفوزوا بدفعة واحدة! “
” سيتولى تشينغ هي منصب قائد القوات الشرقية و بي دونغ لاي منصب النائب ، سوف تقودون الشعبة الأولى لمهاجمة مقاطعة فينغ شان . عليكم أن تلفتوا انتباه كل قوات العدو “. أمر أويانغ شو .
قبل أن تبدأ الحرب حقًا ، كان العديد من اللاعبين يتشاجرون حيث كانت وجهات نظرهم غير قابلة للتوحيد.
“نعم لورد!”
كانت الأوامر العسكرية مثل إرادة الاله ، لذلك وقف تشينغ هي والجنرالات الآخرون في مواقعهم في منتصف القاعة.
”سيتولى يان هو ياوني منصب قائد القوات الوسطى ، وسيتولى تشين دا مينغ دور النائب ، ستقودون الشعبة الثانية وألف من حراس القتال الإلهي لمهاجمة مدينة الأسد. يجب أن تفوزوا بدفعة واحدة! “
كانت هذه لعبة ، لذلك كان عدد لا بأس به من الناس يلعبون من أجل المتعة فقط. لماذا يفكرون بعمق في هذه المسألة؟ كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للاعبين العاديين. كيف سيعرف اللاعبون الذين لم يجربوا الحرب من قبل بقسوتها؟
خصص أويانغ شو ضعف عدد حراس القتال الإلهي مقارنة بالرقم الذي طلبه يان هو ياوني . بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام بتعيين جميع حراس القتال الإلهي للقوات الوسطى.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل المبعوث من مقاطعة فينغ شان إلى مدينة الأسد مع استخبارات في الخطوط الأمامية ، “اخوة سنغافورة ، لقد هاجم العدو ، الرجاء مدوا يد المساعدة لحماية شرف دولتنا! “
“نعم لورد!” في عيون يان هو ياوني ، كان هناك بصيص من الاثارة.
“لورد!”
كانت ثقة اللورد مهمة للغاية.
“نعم لورد!”
حتى تشين دا مينغ الذي اختلف مع يان هو ياوني ، يمكن فقط قبول الأمر في هذه المرحلة.
علم الجميع أن هذا سيكون قتالا شاملا.
في اللحظة التي فُتحت فيها بوابات المدينة ، خرج عشرات الآلاف من اللاعبين وتوجهوا مباشرة إلى الميناء .
“سأقود الحرس الشخصي لتطهير قرى الجزيرة.” خطط أويانغ شو بالفعل إلهاء بعض اللاعبين لتقليل العبء على الجيش.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار النظام في آذان جميع لاعبي سنغافورة.
“لورد!”
أصيب تشينغ هي والجنرالات الآخرون بالصدمة حيث أرادوا التعبير عن عدم موافقتهم.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.
“جنرالات ، ليست هناك حاجة لمناقشة ذلك بعد الآن. هذه المعركة مهمة للغاية لمدينة شان هاي . نحن بحاجة إلى بذل قصارى جهدنا “. لوح لهم أويانغ شو حيث منعهم من محاولة إقناعه.
ما كان ينتظر هؤلاء اللاعبين هو هجمات المدافع. انفجرت مئات المدافع في تشكيلات العدو مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا. تطايرت الأطراف المكسورة في كل مكان وتناثرت الدماء.
“سنقاتل حتى الموت!”
“سأقود الحرس الشخصي لتطهير قرى الجزيرة.” خطط أويانغ شو بالفعل إلهاء بعض اللاعبين لتقليل العبء على الجيش.
على الفور ، انتشر الإصرار في غرفة المعركة.
لسوء الحظ ، كان مقدرا لهم أن يصابوا بخيبة أمل. عندما لم يروا أي أعداء بحلول فترة ما بعد الظهر ، قررت مجموعة مرتزقة تيماسيك أخيرًا مساعدة مقاطعة فينغ شان .
“اذهبوا واستعدوا!” أنهى أويانغ شو الاجتماع.
في الشهر الرابع ، اليوم 21 ، قاد تشينغ هي القوات الشرقية لشن الهجوم الأول.
“دعونا نذهب ، تبا له!”
في الصباح ، ظهروا فجأة في المنطقة البحرية المحيطة بمقاطعة فينغ شان ، وهاجموا قوارب الصيد والسفن الحربية التابعة للبحرية.
فجأة ، اجتمع العديد من اللاعبين.
في ظل الهجوم المستمر لقوات الشرق ، لم يكن لدى قوات العدو البالغ عددها 3 آلاف أي وسيلة للرد.
لم يكن الأمر أن مجموعة مرتزقة تيماسيك لم تكن تحب الدولة ، ومع ذلك ، باعتبارها نقابة كبيرة ، كانوا أكثر حرصًا وهدوءًا من اللاعبين العاديين حيث لن يلقوا بأنفسهم بتهور في المعركة.
في أقل من ساعة ، حتى دون الحاجة إلى إطلاق المدافع ، قضت القوات الشرقية تمامًا على بحرية مقاطعة فينغ شان . بصرف النظر عن القليل منهم الذين تمكنوا من الهرب إلى الشاطئ ، تم دفن البقية في المحيط.
بصرف النظر عن ذلك ، أصيب العديد من قوارب الصيد بأضرار جانبية.
قبل أن تبدأ الحرب حقًا ، كان العديد من اللاعبين يتشاجرون حيث كانت وجهات نظرهم غير قابلة للتوحيد.
بعد تدمير البحرية ، لم تتعجل القوات الشرقية للنزول. بدلاً من ذلك ، سخروا من العدو في الميناء.
“أنا أيضاً!”
عندما تلقى لورد مقاطعة فينغ شان الأخبار ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. أعلن على الفور إغلاق بوابات المدينة ، وأن المقاطعة قد دخلت حالة تأهب من المستوى الأول. أما القرى الواقعة خارج المدينة فلم يهتم بهم.
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار النظام في آذان جميع لاعبي سنغافورة.
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار النظام في آذان جميع لاعبي سنغافورة.
علم الجميع أن هذا سيكون قتالا شاملا.
“إشعار النظام: اللورد الصيني تشي يوي وو يي ، بدأ حرب الدولة ؛ دخلت سنغافورة في وضع الحرب. دخلت مدينة الأسد في حالة تأهب من المستوى الثاني. للحصول على التفاصيل المحددة ، يرجى من اللاعبين التحقق من ذلك بأنفسكم “.
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، أصيب لاعبو مدينة الأسد بالذعر. لم يتوقعوا أبدًا أن يلتقوا بلوردات منطقة الصين في هذا الوقت من الزمن.
في ظل الهجوم المستمر لقوات الشرق ، لم يكن لدى قوات العدو البالغ عددها 3 آلاف أي وسيلة للرد.
لقد وصلت حرب الدولة في وقت مبكر جدًا.
كانت ثقة اللورد مهمة للغاية.
” تشي يوي وو يي؟ أليس هو أفضل لورد في الصين؟ ” سأل أحدهم.
“دعونا نذهب ، تبا له!”
“ليس فقط في الصين ، إنه الأفضل في العالم. أول بلدة في العالم ، وأول مدينة في العالم ، وأول محافظة في العالم “. أضاف شخص ما.
خصص أويانغ شو ضعف عدد حراس القتال الإلهي مقارنة بالرقم الذي طلبه يان هو ياوني . بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام بتعيين جميع حراس القتال الإلهي للقوات الوسطى.
شهيق! لم يستطع اللاعبون الذين علموا بهذه الحقائق لأول مرة إلا أن يأخذوا نفسا عميقا. الأول في العالم كان شيئًا رائعًا حقًا ؛ علاوة على ذلك ، كان لديه تاج ثلاثي.
على الفور ، انتشر الإصرار في غرفة المعركة.
“لماذا أتى إلى هنا ، حتى انه قد بدأ حرب الدولة؟” سأل أحدهم.
“من يعرف!”
تمتم تشين دا مينغ حيث ازداد انزعاجه أكثر فأكثر من يان هو ياوني .
“مهما حدث ، لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء.”
فجأة ، اجتمع العديد من اللاعبين.
“المشكلة هي من أين أتى العدو؟ هل هو خليج شينغ تشو ؟ ” كان معظم اللاعبين جاهلين.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل المبعوث من مقاطعة فينغ شان إلى مدينة الأسد مع استخبارات في الخطوط الأمامية ، “اخوة سنغافورة ، لقد هاجم العدو ، الرجاء مدوا يد المساعدة لحماية شرف دولتنا! “
عندما سمع تشينغ هي هذه الكلمات ، هز رأسه ، “دعونا لا نقلل من العدو. بدأت المعركة للتو. لم يكن العدو يعلم بقوة المدافع ، مما أدى إلى هذا المشهد. إذا تمكنوا من الحصول على موطئ قدم ، فستكون معركة صعبة “.
“اعتمد علي!”
“أنا أيضاً!”
الترجمة: Hunter
“دعونا نذهب ، تبا له!”
“سأقود الحرس الشخصي لتطهير قرى الجزيرة.” خطط أويانغ شو بالفعل إلهاء بعض اللاعبين لتقليل العبء على الجيش.
فجأة ، اجتمع العديد من اللاعبين.
“دعونا نذهب ، تبا له!”
كانت هذه لعبة ، لذلك كان عدد لا بأس به من الناس يلعبون من أجل المتعة فقط. لماذا يفكرون بعمق في هذه المسألة؟ كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للاعبين العاديين. كيف سيعرف اللاعبون الذين لم يجربوا الحرب من قبل بقسوتها؟
“نعم لورد!”
بمجرد ذكر شرف الدولة ، شعر العديد من اللاعبين بدمائهم تغلي ، واندفعوا. في أقل من ساعة ، جمعوا 7 آلاف لاعب والذين انتقلوا آنيًا إلى مقاطعة فينغ شان .
في اللحظة التي فُتحت فيها بوابات المدينة ، خرج عشرات الآلاف من اللاعبين وتوجهوا مباشرة إلى الميناء .
بعد ذلك ، ألقى المزيد من اللاعبين أنفسهم في هذه المعركة.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.
قرر مبعوث مقاطعة فينغ شان ببساطة إنشاء نقطة تجنيد إلى جانب تشكيل النقل الآني. سيشكل كل 500 شخص فريقًا للانتقال إلى مقاطعة فينغ شان للمساعدة.
“حتى لو أردنا القتال خارج المدينة ، يجب أن ننتظر حتى يأتي المزيد من الاشخاص. لماذا نتسرع؟ “
في وسط الصخب ، لم تتحرك مجموعة مرتزقة تيماسيك – الدعامة الأساسية للاعبي سنغافورة. 90٪ من اللاعبين ذوي المستوى العالي في سنغافورة كانوا جزءًا من هذه النقابة. بدون اتخاذهم للإجراءات ، لن تكون قوة اللاعبين عظيمة.
في الشهر الرابع ، اليوم 21 ، قاد تشينغ هي القوات الشرقية لشن الهجوم الأول.
لم يكن الأمر أن مجموعة مرتزقة تيماسيك لم تكن تحب الدولة ، ومع ذلك ، باعتبارها نقابة كبيرة ، كانوا أكثر حرصًا وهدوءًا من اللاعبين العاديين حيث لن يلقوا بأنفسهم بتهور في المعركة.
كانت الأوامر العسكرية مثل إرادة الاله ، لذلك وقف تشينغ هي والجنرالات الآخرون في مواقعهم في منتصف القاعة.
المكان الأكثر احتياجًا للحماية لم يكن مقاطعة فينغ شان بل مدينة الأسد.
سرعان ما انهار تشكيل الجيش الذي بدا شديد الخطورة. خلق الجنود المتناثرين الهاربين مشهدًا محرجًا حقًا. خلال هذه المعركة ، ألقى لاعبو سنغافورة وجوههم بعيدًا.
لحظة سقوط مدينة الأسد ، ستنتهي حرب الدولة.
“سنقاتل حتى الموت!”
بالتالي ، في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، أرسلت مجموعة مرتزقة تيماسيك عددًا كبيرًا من الرجال إلى حدود الدولة للحصول على معلومات ومعرفة ما إذا كان العدو قد أخفى أي قوات في مكان آخر.
“قل ما تريد!”
بطبيعة الحال ، بحثوا بشكل رئيسي حول منطقة خليج شينغ تشو .
سرعان ما انهار تشكيل الجيش الذي بدا شديد الخطورة. خلق الجنود المتناثرين الهاربين مشهدًا محرجًا حقًا. خلال هذه المعركة ، ألقى لاعبو سنغافورة وجوههم بعيدًا.
لسوء الحظ ، كان مقدرا لهم أن يصابوا بخيبة أمل. عندما لم يروا أي أعداء بحلول فترة ما بعد الظهر ، قررت مجموعة مرتزقة تيماسيك أخيرًا مساعدة مقاطعة فينغ شان .
بمجرد ذكر شرف الدولة ، شعر العديد من اللاعبين بدمائهم تغلي ، واندفعوا. في أقل من ساعة ، جمعوا 7 آلاف لاعب والذين انتقلوا آنيًا إلى مقاطعة فينغ شان .
كانت مقاطعة فينغ شان الحالية تواجه خطرًا كبيرًا.
بعد الحصول على مساعدة لاعبي وضع المغامرة هؤلاء ، أصبح لورد مقاطعة فينغ شان جريئًا. إلى جانب طلبات اللاعبين المستمرة للقتال ، قرروا فتح بوابات المدينة لمنع العدو من النزول.
بعد الحصول على مساعدة لاعبي وضع المغامرة هؤلاء ، أصبح لورد مقاطعة فينغ شان جريئًا. إلى جانب طلبات اللاعبين المستمرة للقتال ، قرروا فتح بوابات المدينة لمنع العدو من النزول.
بعد تدمير البحرية ، لم تتعجل القوات الشرقية للنزول. بدلاً من ذلك ، سخروا من العدو في الميناء.
بناءً على كلماتهم ، أرادوا تدمير العدو في المحيط.
في وسط الصخب ، لم تتحرك مجموعة مرتزقة تيماسيك – الدعامة الأساسية للاعبي سنغافورة. 90٪ من اللاعبين ذوي المستوى العالي في سنغافورة كانوا جزءًا من هذه النقابة. بدون اتخاذهم للإجراءات ، لن تكون قوة اللاعبين عظيمة.
بالطبع ، كان بعض الأشخاص متشككين في مثل هذا القرار ، “لماذا لا نلعبها بأمان وندافع فقط عن المدينة؟ لماذا تختارون مثل هذا التكتيك المحفوف بالمخاطر؟ “
على الفور ، انتشر الإصرار في غرفة المعركة.
” الدفاع في الخلف هو عمل الجبان ، نحن لسنا جبناء! “
“المشكلة هي من أين أتى العدو؟ هل هو خليج شينغ تشو ؟ ” كان معظم اللاعبين جاهلين.
“حتى لو أردنا القتال خارج المدينة ، يجب أن ننتظر حتى يأتي المزيد من الاشخاص. لماذا نتسرع؟ “
عندما تلقى لورد مقاطعة فينغ شان الأخبار ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. أعلن على الفور إغلاق بوابات المدينة ، وأن المقاطعة قد دخلت حالة تأهب من المستوى الأول. أما القرى الواقعة خارج المدينة فلم يهتم بهم.
“ننتظر؟ ما الذي ننتظره؟ إذا انتظرنا ونزل العدو ، فسيكون الأوان قد فات “.
“دعونا نذهب ، تبا له!”
“انها حرب ، ليست لعبة!” اختلف شخص ما.
أشعلت الكلمات هذه النيران. فجأة ، شعر العديد من اللاعبين بغليان في دمائهم. صرخوا بأنهم يريدون أخذ رأس العدو ليحموا شرف دولتهم.
قبل أن تبدأ الحرب حقًا ، كان العديد من اللاعبين يتشاجرون حيث كانت وجهات نظرهم غير قابلة للتوحيد.
كانت الدفعة الأولى من اللاعبين جميعهم خارجين على القانون ، فكيف يمكنهم الاستماع إلى أشخاص آخرين؟ حتى لورد مقاطعة فينغ شان كان يفتقر إلى القوة للسيطرة عليهم.
ما كان ينتظر هؤلاء اللاعبين هو هجمات المدافع. انفجرت مئات المدافع في تشكيلات العدو مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا. تطايرت الأطراف المكسورة في كل مكان وتناثرت الدماء.
“لا يمكننا أن ندع العدو يطأ على أرضنا!” صرخ اللاعبون.
بمجرد ذكر شرف الدولة ، شعر العديد من اللاعبين بدمائهم تغلي ، واندفعوا. في أقل من ساعة ، جمعوا 7 آلاف لاعب والذين انتقلوا آنيًا إلى مقاطعة فينغ شان .
أشعلت الكلمات هذه النيران. فجأة ، شعر العديد من اللاعبين بغليان في دمائهم. صرخوا بأنهم يريدون أخذ رأس العدو ليحموا شرف دولتهم.
” الدفاع في الخلف هو عمل الجبان ، نحن لسنا جبناء! “
بلا حول ولا قوة ، لم يكن بإمكانه سوى فتح بوابات المدينة. لم يجرؤ على استعداء هؤلاء اللاعبين ، لأن مصير مقاطعة فينغ شان كان يعتمد عليهم.
سرعان ما انهار تشكيل الجيش الذي بدا شديد الخطورة. خلق الجنود المتناثرين الهاربين مشهدًا محرجًا حقًا. خلال هذه المعركة ، ألقى لاعبو سنغافورة وجوههم بعيدًا.
في اللحظة التي فُتحت فيها بوابات المدينة ، خرج عشرات الآلاف من اللاعبين وتوجهوا مباشرة إلى الميناء .
قبل أن تبدأ الحرب حقًا ، كان العديد من اللاعبين يتشاجرون حيث كانت وجهات نظرهم غير قابلة للتوحيد.
كانت أحلامهم كبيرة ، لكن الواقع كان مختلفًا تمامًا. إذا دافعوا وهم على الاسوار ، يمكنهم الصمود لبعض الوقت. في اللحظة التي يخرجوا فيها ، سيبدو الأمر كما لو كانوا يغازلون الموت.
ما كان ينتظر هؤلاء اللاعبين هو هجمات المدافع. انفجرت مئات المدافع في تشكيلات العدو مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا. تطايرت الأطراف المكسورة في كل مكان وتناثرت الدماء.
“تفكير حكيم.” قبل أن يتمكن أويانغ شو من الرد ، كان تشين دا مينغ غير سعيد بالفعل ، وحدق في يان هو ياوني بعيون تشبه الثور ، “لن يستمع حراس القتال الإلهي إلا إلى اللورد.”
استدار بعض الجبناء وركضوا. لم يجرؤ البعض على البقاء في الميناء. أصيبوا بالذعر وركضوا عائدين إلى مقاطعة فينغ شان .
بصرف النظر عن ذلك ، أصيب العديد من قوارب الصيد بأضرار جانبية.
سرعان ما انهار تشكيل الجيش الذي بدا شديد الخطورة. خلق الجنود المتناثرين الهاربين مشهدًا محرجًا حقًا. خلال هذه المعركة ، ألقى لاعبو سنغافورة وجوههم بعيدًا.
جعل إحراج العدو قوات الشرق مستمتعة حيث سخروا من لاعبي سنغافورة.
ها ها ها ها!
في الشهر الرابع ، اليوم 21 ، قاد تشينغ هي القوات الشرقية لشن الهجوم الأول.
جعل إحراج العدو قوات الشرق مستمتعة حيث سخروا من لاعبي سنغافورة.
ها ها ها ها!
تسبب هذا المشهد في أن يصف بي دونغ لاي العدو بهذه الطريقة ، “يا لها من مجموعة محرجة.”
“لدي سؤالان صعبان.” قال يان هو ياوني ، “أولاً ، آمل أن يتم تخصيص مدافع السرب لي. ثانيًا ، آمل أن أحصل على مساعدة من 500 من حراس القتال الإلهي. “
عندما سمع تشينغ هي هذه الكلمات ، هز رأسه ، “دعونا لا نقلل من العدو. بدأت المعركة للتو. لم يكن العدو يعلم بقوة المدافع ، مما أدى إلى هذا المشهد. إذا تمكنوا من الحصول على موطئ قدم ، فستكون معركة صعبة “.
بالطبع ، كان بعض الأشخاص متشككين في مثل هذا القرار ، “لماذا لا نلعبها بأمان وندافع فقط عن المدينة؟ لماذا تختارون مثل هذا التكتيك المحفوف بالمخاطر؟ “
“شكرا لك أيها الأدميرال على تعاليمك!” شعر بي دونغ لاي بالخجل قليلاً.
لم يزعج أويانغ شو نفسه مع تشين دا مينغ في الوقت الحالي. نظر إلى يان هو ياوني ، وقال بهدوء ، “يمكنني أن أعطيك كل من المدافع وحراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، ماذا لو فشلت المهمة؟ “
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.
بالتالي ، في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، أرسلت مجموعة مرتزقة تيماسيك عددًا كبيرًا من الرجال إلى حدود الدولة للحصول على معلومات ومعرفة ما إذا كان العدو قد أخفى أي قوات في مكان آخر.
بعد تدمير البحرية ، لم تتعجل القوات الشرقية للنزول. بدلاً من ذلك ، سخروا من العدو في الميناء.
بعد ذلك ، ألقى المزيد من اللاعبين أنفسهم في هذه المعركة.
“لورد!”
قرر مبعوث مقاطعة فينغ شان ببساطة إنشاء نقطة تجنيد إلى جانب تشكيل النقل الآني. سيشكل كل 500 شخص فريقًا للانتقال إلى مقاطعة فينغ شان للمساعدة.
الفصل 624: تدمير حرب الدولة
الترجمة: Hunter
“لورد!”
عندما تلقى لورد مقاطعة فينغ شان الأخبار ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. أعلن على الفور إغلاق بوابات المدينة ، وأن المقاطعة قد دخلت حالة تأهب من المستوى الأول. أما القرى الواقعة خارج المدينة فلم يهتم بهم.
” الدفاع في الخلف هو عمل الجبان ، نحن لسنا جبناء! “
عندما رأى يان هو ياوني الوضع ، قال ، “لورد ، أنا على استعداد لقيادة القوات لمهاجمة مدينة الأسد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
