الرؤساء الثلاثة للمغرب
الفصل 858 – الرؤساء الثلاثة للمغرب
لم تقل كارولين شيئًا ، حيث كان من الواضح أن الشاب رانير كان غير سعيد.
كان حصار مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط المفاجئ بمثابة صاعقة من البرق أثناء الليل ، حيث كسر سلام وهدوء الرباط تمامًا.
كان رانير واضحًا أن أسطوله البحري لم يكن شيئًا أمام سرب البحر الأبيض المتوسط.
مثلما أطلق سرب البحر الأبيض المتوسط المدفع الأول ، أيقظ إشعار النظام المغرب باكملها.
الفصل 858 – الرؤساء الثلاثة للمغرب
“إشعار النظام: بدأ لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي حرب الدولة ، ستدخل المغرب في وضع حرب الدولة. تعرضت مدينة الرباط الامبراطورية للهجوم ، وستدخل الى المستوى الأول من حالة التأهب “.
عندما انطلق الإشعار ، اندهش جميع اللاعبين المغربيين بغض النظر عن منصبهم الحالي ، سواء كان ذلك في المدينة الإمبراطورية أو القمر الصناعي أو بعيدًا.
…
استنشقوا هواء الصباح المنعش واستمتعوا بالجو ، حيث انخرط الثلاثة في حديثهم ، لكن إشعار النظام قد أذهلهم للغاية.
على النقيض من هجومهم على سنغافورة ، جاء الجيش الاستكشافي لسلالة شيا العظمى مواجها للمدينة الإمبراطورية هذه المرة. بالتالي ، أصبحت الرباط بالفعل في أعلى حالة طوارئ منذ البداية.
في البداية ، كان مصير حرب الدولة هذه أن تكون معركة مسدودة.
في هذه المرحلة ، فكر رانير في أسطوله البحري الذي ربما يكون قد سقط بالفعل. على الرغم من أن رانير كان من ذوات الدم الحار ، إلا أنه لم يكن أحمق حقًا .
يمكن أن يتقرر النصر في لحظة.
“إشعار النظام: ستدخل المغرب في وضع حرب الدولة ، استنادًا إلى قواعد حرب الدولة ، سيتم قطع تشكيلات النقل الآني للمدينة الإمبراطورية. لن يكون اللاعبون قادرين على الاحياء مجددا عندما يموتون “.
لم يعارض أندريه الاقتراح بشكل مباشر وقال ، “طلب المساعدة منها هو أحد السبل ، ولكن بالمقارنة مع الاندفاع للرجوع ، أعتقد أنه يمكننا القيام بعمل أفضل.”
…
هز أندريه رأسه وقال ، “الأمر ليس بهذه البساطة كما تعتقد. يجب ألا ننسى من يهاجم المغرب ومن يدافع عن مضيق جبل طارق “.
عندما انطلق الإشعار ، اندهش جميع اللاعبين المغربيين بغض النظر عن منصبهم الحالي ، سواء كان ذلك في المدينة الإمبراطورية أو القمر الصناعي أو بعيدًا.
“حرب الدولة ، هل تمزح؟”
“إنه ليس يوم كذبة ابريل!”
لم يعد اللاعبون غافلين عن الحروب مثل سنغافورة. بناءً على القواعد ، في اللحظة التي تسقط فيها المدينة الإمبراطورية ، ستنتهي حرب الدولة.
سأل بعض الأشخاص ، “ماذا يحدث؟”
أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها مزدحمة.
بالطبع ، لم يكن أحد متأكدًا ، حتى هؤلاء اللاعبون في الرباط قد سمعوا فقط أصوات نيران المدافع على أسوار مدينتهم. لم يعرفوا أن سرب البحر الأبيض المتوسط الشهير لسلالة شيا العظمى قد وصل.
كان السقف مغمورًا بالضوء الذهبي. إلى جانب البريق الذهبي من المياه المتدفقة ، كان مثل الجنة.
كانت حرب الدولة هذه مفاجئة للغاية.
كانت هذه كارثة.
“بسرعة! فلنعود إلى المدينة الإمبراطورية! “
بعد فترة قصيرة من الذهول ، رد اللاعبون الأذكياء وفكروا في العودة على الفور إلى المدينة الإمبراطورية.
…
لم يعد اللاعبون غافلين عن الحروب مثل سنغافورة. بناءً على القواعد ، في اللحظة التي تسقط فيها المدينة الإمبراطورية ، ستنتهي حرب الدولة.
…
في اللحظة التي تنتهي فيها حرب الدولة ، سيبدأ جميع اللاعبين المغربيين ، سواء أكانوا أحياء أم أمواتًا ، من الصفر على أرض مجهولة.
“هذا هذا…”
الآن ، كان بالفعل في منتصف العام الرابع ، حيث كان البدء من نقطة الصفر ثمناً باهظاً للغاية.
عندما انطلق الإشعار ، اندهش جميع اللاعبين المغربيين بغض النظر عن منصبهم الحالي ، سواء كان ذلك في المدينة الإمبراطورية أو القمر الصناعي أو بعيدًا.
بالتالي ، بالنسبة للاعبين المغربين ، كان عليهم الحفاظ على المدينة الإمبراطورية بغض النظر عن السعر. فجأة ، بدون أن يضطر أحد لإصدار الأوامر ، تصرفت المغرب باكملها.
“هذا صحيح ؛ لن يجرؤ سرب البحر الأبيض المتوسط على إيقافهم. إذا حدث ذلك ، فسيكونون أعداء البحر الأبيض المتوسط بأكمله “. وافق رانير.
كانت النقابات في الرباط هي أول من تتفاعل ، حيث جمعت ما يقارب من 100 نقابة. بمساعدة المناصب العليا ، تم جمع لاعبي الفئة القتالية جميعهم ، حيث كانوا جاهزون للتوجه إلى ساحة المعركة.
بعد فترة قصيرة من الذهول ، رد اللاعبون الأذكياء وفكروا في العودة على الفور إلى المدينة الإمبراطورية.
لم يذهل لاعبو مدينة القمر الصناعي لفترة طويلة ، وسرعان ما انتقلوا إلى المدينة الإمبراطورية. كان الكثير منهم لا يزالون في العالم تحت الأرض يستكشفون ، حيث احتاجوا إلى إرسال أشخاص لإبلاغهم.
…
أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها مزدحمة.
بعد فترة قصيرة من الذهول ، رد اللاعبون الأذكياء وفكروا في العودة على الفور إلى المدينة الإمبراطورية.
أما بالنسبة لمن هم خارج المدينة الإمبراطورية ، فلم يتمكنوا من الانتقال مرة أخرى ، حيث كان بإمكانهم فقط الاندفاع إلى مناطق اللاعبين الثلاثة الآخرين والانتقال إلى الدار البيضاء من هناك.
أندريه واللورد الآخر ، لورد طنجة رانير ، لم يعرفوا ماذا يفكرون عندما سمعوا ذلك ، حيث أومأوا ببساطة.
حدث كل هذا في غضون ساعتين قصيرتين. في لحظة من الحياة والموت ، كان أداء المغاربة جيدًا ، حيث كان جديرًا بالثناء للغاية .
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
الجزء المهم هو أن اللوردات الثلاثة للمغرب لم يكونوا في المغرب.
“حرب الدولة ، هل تمزح؟”
كانت هذه كارثة.
بالطبع ، لم يكن أحد متأكدًا ، حتى هؤلاء اللاعبون في الرباط قد سمعوا فقط أصوات نيران المدافع على أسوار مدينتهم. لم يعرفوا أن سرب البحر الأبيض المتوسط الشهير لسلالة شيا العظمى قد وصل.
…
“أعتقد أن هناك كثيرين هنا لا يريدون أن تقع المغرب في أيدي سلالة شيا العظمى.”
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 19 ، مدينة أطلانتس.
“لماذا؟ هل أنت خائف من الموت؟”
كانت مدينة أطلانتس محاطة بالمياه مثل قلعة من المحيط. عندما أشرقت الشمس ، أشرقت لأول مرة على السطح المنحني للقصر.
الآن ، كان بالفعل في منتصف العام الرابع ، حيث كان البدء من نقطة الصفر ثمناً باهظاً للغاية.
كان السقف مغمورًا بالضوء الذهبي. إلى جانب البريق الذهبي من المياه المتدفقة ، كان مثل الجنة.
أومأت لورد الدار البيضاء كارولين برأسها ووافقت ، “هذا صحيح. نظرًا لقواعد حرب الدولة ، سننتقل إلى الدار البيضاء أولاً. سأفتح أيضا النقل الآني للجميع”.
كانت مدينة أطلانتس الواقعة في وسط البحر الأبيض المتوسط بمثابة لؤلؤة ملفتة للنظر. ومع ذلك ، مقارنة بما كانت عليه من قبل ، كانت المدينة تعج بمزيد من الإثارة.
“ما الذي تعنيه؟”
خلال هذه الفترة الزمنية ، بعد دعوة كاليا ، اجتمع المزيد من اللاعبين هنا لمناقشة كيفية البحث عن حضارة أطلانتس المفقودة والعثور على المزيد من التقنيات الخاصة بهم.
“ما الذي تعنيه؟”
كانت السماء مشرقة ، حيث كان اللوردات الذين أتوا إلى هنا قد استيقظوا بالفعل. في أزواج أو ثلاثة ، سيتجولون حول المباني القديمة أو في النهر للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
“إشعار النظام: ستدخل المغرب في وضع حرب الدولة ، استنادًا إلى قواعد حرب الدولة ، سيتم قطع تشكيلات النقل الآني للمدينة الإمبراطورية. لن يكون اللاعبون قادرين على الاحياء مجددا عندما يموتون “.
كان اللوردات الثلاثة للمغرب أيضًا في أطلانتس.
عندما رأت كارولين ذلك ، سألت ، “إذا ماذا يجب أن نفعل؟ نبقى هنا وننتظر؟ لماذا لا تطلب المساعدة من كاليا؟ “
منذ أن وصلوا إلى أطلانتس ، كان من الواضح أن الثلاثة بحاجة إلى الاتحاد.
استنشقوا هواء الصباح المنعش واستمتعوا بالجو ، حيث انخرط الثلاثة في حديثهم ، لكن إشعار النظام قد أذهلهم للغاية.
كان رانير واضحًا أن أسطوله البحري لم يكن شيئًا أمام سرب البحر الأبيض المتوسط.
“هذا هذا…”
لم يهتم أندريه لأنه من الواضح أنه لن يهتم بمثل هذا الطفل. أوضح بصبر ، “حتى لو ذهبنا الآن ، فسوف يستغرق الأمر من أربعة إلى خمسة أيام للعودة”.
تبادل الثلاثة النظرات فيما بينهم ، حيث أصبحت وجوههم بيضاء شاحبة. كانت الضربة المفاجئة ضربة لن يتمكنوا من التعافي منها.
لم يعرف رانير ماذا يقول.
بعد الهدوء ، سأل الثلاثة منهم ، “ماذا نفعل الآن؟”
منذ دخولهم أطلانتس ، لم يفلت لوردات المغرب الثلاثة من مجال رؤيتها.
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنكتب رسائل لنطلب من قواتنا التحرك “. الشخص الذي تحدث كان لورد أگادير أندريه ، أكبر الأعضاء وأول من هدأ.
هز أندريه رأسه وقال ، “الأمر ليس بهذه البساطة كما تعتقد. يجب ألا ننسى من يهاجم المغرب ومن يدافع عن مضيق جبل طارق “.
نظرًا لأن حرب الدولة قد بدأت ، يمكنهم القتال فقط.
عندما رأت كارولين ذلك ، سألت ، “إذا ماذا يجب أن نفعل؟ نبقى هنا وننتظر؟ لماذا لا تطلب المساعدة من كاليا؟ “
أومأت لورد الدار البيضاء كارولين برأسها ووافقت ، “هذا صحيح. نظرًا لقواعد حرب الدولة ، سننتقل إلى الدار البيضاء أولاً. سأفتح أيضا النقل الآني للجميع”.
على النقيض من هجومهم على سنغافورة ، جاء الجيش الاستكشافي لسلالة شيا العظمى مواجها للمدينة الإمبراطورية هذه المرة. بالتالي ، أصبحت الرباط بالفعل في أعلى حالة طوارئ منذ البداية.
قبل حرب الدولة ، لم تكن المناطق الثلاثة حلفاء ، لذلك لم تكن تشكيلات النقل الآني الخاصة بهم مرتبطة ببعضهم البعض.
أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها مزدحمة.
أندريه واللورد الآخر ، لورد طنجة رانير ، لم يعرفوا ماذا يفكرون عندما سمعوا ذلك ، حيث أومأوا ببساطة.
على حافة الحياة والموت ، ستكون صراعاتهم الصغيرة غير مهمة.
أندريه واللورد الآخر ، لورد طنجة رانير ، لم يعرفوا ماذا يفكرون عندما سمعوا ذلك ، حيث أومأوا ببساطة.
شكل الثلاثة منهم بسرعة تحالفًا وفتحوا تشكيل النقل الآني.
عند رؤية ذلك ، استدعت كاليا خادمها المؤتمن وأعطته تعليمات. عندما سمع ذلك ، توترت عينيه. لم يعد يجرؤ على السؤال ، حيث استدار ليكمل المهمة.
كتب أندريه رسالته بينما قال ، “هذه المرة ، يجب أن نعمل معًا.”
أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها مزدحمة.
أومأ كل من كارولين ورانير برؤوسهم.
الفصل 858 – الرؤساء الثلاثة للمغرب
بينما كان الثلاثة يناقشون الأمور ، لم يكونوا على علم بأن كاليا كانت تنظر إليهم. من الواضح أن كاليا كانت تعلم أن هذا سيحدث اليوم.
منذ دخولهم أطلانتس ، لم يفلت لوردات المغرب الثلاثة من مجال رؤيتها.
كانت مدينة أطلانتس الواقعة في وسط البحر الأبيض المتوسط بمثابة لؤلؤة ملفتة للنظر. ومع ذلك ، مقارنة بما كانت عليه من قبل ، كانت المدينة تعج بمزيد من الإثارة.
عند رؤية ذلك ، استدعت كاليا خادمها المؤتمن وأعطته تعليمات. عندما سمع ذلك ، توترت عينيه. لم يعد يجرؤ على السؤال ، حيث استدار ليكمل المهمة.
كان الأمر برمته مانعًا للتسرب ، حيث لم يلاحظ أندريه والآخرون أي شيء.
كتب اللوردات الثلاثة في الحديقة رسائلهم بأسرع ما يمكن. الأول كان إعطاء الحقوق للجيش لجنرالاتهم ، والرسالة الثانية كانت لنشر نتائج اجتماعهم الطارئ. بعد الانتهاء ، طلبوا من شخص ما إرسال الرسائل.
على حافة الحياة والموت ، ستكون صراعاتهم الصغيرة غير مهمة.
ما لم يعرفوه هو أن حرس أطلانتس سيوقف الرسول. لم يتم إرسال الرسائل الثلاثة بطبيعة الحال ، حيث كان الأمر كما لو لم تكن موجودة من قبل.
أومأ كل من كارولين ورانير برؤوسهم.
كان الأمر برمته مانعًا للتسرب ، حيث لم يلاحظ أندريه والآخرون أي شيء.
“أعتقد أن هناك كثيرين هنا لا يريدون أن تقع المغرب في أيدي سلالة شيا العظمى.”
…
على النقيض من هجومهم على سنغافورة ، جاء الجيش الاستكشافي لسلالة شيا العظمى مواجها للمدينة الإمبراطورية هذه المرة. بالتالي ، أصبحت الرباط بالفعل في أعلى حالة طوارئ منذ البداية.
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنكتب رسائل لنطلب من قواتنا التحرك “. الشخص الذي تحدث كان لورد أگادير أندريه ، أكبر الأعضاء وأول من هدأ.
سألت كارولين ، “ماذا علينا أن نفعل الآن؟ نعود؟ “
كتب اللوردات الثلاثة في الحديقة رسائلهم بأسرع ما يمكن. الأول كان إعطاء الحقوق للجيش لجنرالاتهم ، والرسالة الثانية كانت لنشر نتائج اجتماعهم الطارئ. بعد الانتهاء ، طلبوا من شخص ما إرسال الرسائل.
خلال حرب الدولة ، كان عدم التسرع في العودة أمرًا مقلقًا لكارولين. بصفتها اللورد الانثى الوحيدة في المغرب ، لم يكن لديها الكثير من الطموح ، حيث أحبت أرضها فقط.
بالطبع ، لم يكن أحد متأكدًا ، حتى هؤلاء اللاعبون في الرباط قد سمعوا فقط أصوات نيران المدافع على أسوار مدينتهم. لم يعرفوا أن سرب البحر الأبيض المتوسط الشهير لسلالة شيا العظمى قد وصل.
كانت الدار البيضاء في اللعبة أكثر جمالًا مما كانت عليه في الحياة الواقعية ؛ كانت مدينة حدائق حقيقية. لم يقتصر الأمر على حب اللاعبين المغربيين فقط ، حتى اللاعبين الآخرين في منطقة البحر الأبيض المتوسط قد جاءوا أيضًا.
…
عاش أكثر من 200 ألف لاعب في الدار البيضاء ، حيث أصبحت السياحة أيضًا أحد أكبر مصادر الدخل.
مثلما أطلق سرب البحر الأبيض المتوسط المدفع الأول ، أيقظ إشعار النظام المغرب باكملها.
من كان يعلم أن أندريه سيهز رأسه بحزم ويقول ، “لا يمكننا العودة. “
نظرًا لأن حرب الدولة قد بدأت ، يمكنهم القتال فقط.
“لماذا؟ هل أنت خائف من الموت؟”
نظرًا لأن حرب الدولة قد بدأت ، يمكنهم القتال فقط.
لم تقل كارولين شيئًا ، حيث كان من الواضح أن الشاب رانير كان غير سعيد.
كتب أندريه رسالته بينما قال ، “هذه المرة ، يجب أن نعمل معًا.”
لم يهتم أندريه لأنه من الواضح أنه لن يهتم بمثل هذا الطفل. أوضح بصبر ، “حتى لو ذهبنا الآن ، فسوف يستغرق الأمر من أربعة إلى خمسة أيام للعودة”.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 19 ، مدينة أطلانتس.
“بغض النظر عن المدة التي سنستغرقها ، فلنعد أولاً.” قال رانير.
هز أندريه رأسه وقال ، “الأمر ليس بهذه البساطة كما تعتقد. يجب ألا ننسى من يهاجم المغرب ومن يدافع عن مضيق جبل طارق “.
هز أندريه رأسه وقال ، “الأمر ليس بهذه البساطة كما تعتقد. يجب ألا ننسى من يهاجم المغرب ومن يدافع عن مضيق جبل طارق “.
الجزء المهم هو أن اللوردات الثلاثة للمغرب لم يكونوا في المغرب.
لم يعرف رانير ماذا يقول.
كانت النقابات في الرباط هي أول من تتفاعل ، حيث جمعت ما يقارب من 100 نقابة. بمساعدة المناصب العليا ، تم جمع لاعبي الفئة القتالية جميعهم ، حيث كانوا جاهزون للتوجه إلى ساحة المعركة.
هذا صحيح ، كانت سلالة شيا العظمى هي من هاجمتهم ، لذلك سيتم إغلاق مضيق جبل طارق بواسطتهم. العودة ستكون بمثابة مغازلة للموت.
“إنه ليس يوم كذبة ابريل!”
في هذه المرحلة ، فكر رانير في أسطوله البحري الذي ربما يكون قد سقط بالفعل. على الرغم من أن رانير كان من ذوات الدم الحار ، إلا أنه لم يكن أحمق حقًا .
لم يهتم أندريه لأنه من الواضح أنه لن يهتم بمثل هذا الطفل. أوضح بصبر ، “حتى لو ذهبنا الآن ، فسوف يستغرق الأمر من أربعة إلى خمسة أيام للعودة”.
كان رانير واضحًا أن أسطوله البحري لم يكن شيئًا أمام سرب البحر الأبيض المتوسط.
بالتفكير في ذلك ، ظهر الحسم في عيون رانير ، “على الأكثر ، يمكننا العودة بالانتحار”.
كتب أندريه رسالته بينما قال ، “هذه المرة ، يجب أن نعمل معًا.”
“لن ينفع هذا.” هز أندريه رأسه وقال ، “هل نسيت أنه خلال حرب الدولة ، بمجرد أن تموت ، لا يمكنك الإحياء. إذا حدث ذلك ، فما الفرق بين البقاء هنا؟ “
لم تقل كارولين شيئًا ، حيث كان من الواضح أن الشاب رانير كان غير سعيد.
“….”
كانت هذه كارثة.
كان رانير صامتا ، حيث جعلته عواطفه ينسى تلك النقطة.
“هذا صحيح ؛ لن يجرؤ سرب البحر الأبيض المتوسط على إيقافهم. إذا حدث ذلك ، فسيكونون أعداء البحر الأبيض المتوسط بأكمله “. وافق رانير.
عندما رأت كارولين ذلك ، سألت ، “إذا ماذا يجب أن نفعل؟ نبقى هنا وننتظر؟ لماذا لا تطلب المساعدة من كاليا؟ “
لم تقل كارولين شيئًا ، حيث كان من الواضح أن الشاب رانير كان غير سعيد.
“هذا صحيح ؛ لن يجرؤ سرب البحر الأبيض المتوسط على إيقافهم. إذا حدث ذلك ، فسيكونون أعداء البحر الأبيض المتوسط بأكمله “. وافق رانير.
كان اللوردات الثلاثة للمغرب أيضًا في أطلانتس.
لم يعارض أندريه الاقتراح بشكل مباشر وقال ، “طلب المساعدة منها هو أحد السبل ، ولكن بالمقارنة مع الاندفاع للرجوع ، أعتقد أنه يمكننا القيام بعمل أفضل.”
مثلما أطلق سرب البحر الأبيض المتوسط المدفع الأول ، أيقظ إشعار النظام المغرب باكملها.
“ما الذي تعنيه؟”
كان حصار مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط المفاجئ بمثابة صاعقة من البرق أثناء الليل ، حيث كسر سلام وهدوء الرباط تمامًا.
قال أندريه ، “هل نسيتم أن البحر الأبيض المتوسط به الكثير من اللوردات المشهورين والموجودين هنا؟ بدلاً من الإسراع بالعودة ، لماذا لا نقنعهم بإرسال قوات للمساعدة؟ “
“أعتقد أن هناك كثيرين هنا لا يريدون أن تقع المغرب في أيدي سلالة شيا العظمى.”
كانت النقابات في الرباط هي أول من تتفاعل ، حيث جمعت ما يقارب من 100 نقابة. بمساعدة المناصب العليا ، تم جمع لاعبي الفئة القتالية جميعهم ، حيث كانوا جاهزون للتوجه إلى ساحة المعركة.
عاش أكثر من 200 ألف لاعب في الدار البيضاء ، حيث أصبحت السياحة أيضًا أحد أكبر مصادر الدخل.
كان حصار مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط المفاجئ بمثابة صاعقة من البرق أثناء الليل ، حيث كسر سلام وهدوء الرباط تمامًا.
كانت النقابات في الرباط هي أول من تتفاعل ، حيث جمعت ما يقارب من 100 نقابة. بمساعدة المناصب العليا ، تم جمع لاعبي الفئة القتالية جميعهم ، حيث كانوا جاهزون للتوجه إلى ساحة المعركة.
كانت حرب الدولة هذه مفاجئة للغاية.
بعد فترة قصيرة من الذهول ، رد اللاعبون الأذكياء وفكروا في العودة على الفور إلى المدينة الإمبراطورية.
منذ أن وصلوا إلى أطلانتس ، كان من الواضح أن الثلاثة بحاجة إلى الاتحاد.
يمكن أن يتقرر النصر في لحظة.
“هذا صحيح ؛ لن يجرؤ سرب البحر الأبيض المتوسط على إيقافهم. إذا حدث ذلك ، فسيكونون أعداء البحر الأبيض المتوسط بأكمله “. وافق رانير.
الترجمة: Hunter
بعد الهدوء ، سأل الثلاثة منهم ، “ماذا نفعل الآن؟”
عند رؤية ذلك ، استدعت كاليا خادمها المؤتمن وأعطته تعليمات. عندما سمع ذلك ، توترت عينيه. لم يعد يجرؤ على السؤال ، حيث استدار ليكمل المهمة.
بالتفكير في ذلك ، ظهر الحسم في عيون رانير ، “على الأكثر ، يمكننا العودة بالانتحار”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
