دي رين جي يحقق
الفصل 909 – دي رين جي يحقق
الفصل 909 – دي رين جي يحقق
كان في الزجاجة حبة ترياق من صنع قديس الطب تشانغ تشونغ جينغ.
كان في الزجاجة حبة ترياق من صنع قديس الطب تشانغ تشونغ جينغ.
كان هذا الترياق قويًا حقًا . على الرغم من أنه لا يمكن أن يضمن شفاء جميع السموم ، إلا أنه يمكن على الأقل إيقاف انتشار السم حتى يتمكن المرء من علاجه.
تلقى جلالته الأخبار ، حيث قال لهم ان ينقذوه مهما كان الثمن.
في الشهر الخامس ، تولى تشانغ تشونغ جينغ مسؤولية محكمة الطب الإمبراطورية ، حيث كانت حبوب الترياق أحد مساهماته. نظرًا لأن الأعشاب اللازمة لصنعها كانت نادرة وثمينة ، كانت هناك أقل من 100 حبة.
“إذا نجا الليلة ، فسيكون بخير. ولكن إذا لم … “
لم يحتفظ أويانغ شو بها . أعطى هذه الحبوب للجنرالات وموظفي الخدمة المدنية ، وخاصة الجنرالات من رتبة جنرال الفيلق.
إذا قاتل هذان العملاقان بسبب هذا ، فسيكون هذا أمرًا كبيرًا لمنطقة الصين.
كرئيس لمعبد هونغ لو ، حصل تشانغ يي بشكل طبيعي على حبة.
لم يكن هناك إمبراطور على استعداد لامتلاك جواسيس من قوى أخرى في منزله.
كان تشانغ يي مترددًا بشأن استخدامها على الفور أم لا. أخبرهم تشانغ تشونغ جينغ أنه كلما استخدموا الحبوب في وقت مبكر ، كانت أكثر فاعلية.
************
إذا استخدمها فور تسممه ، فسيتم إنقاذ حياته. ومع ذلك ، إذا أضاع المرء الوقت ، فقد يتأصل المرض. إذا انتظر المرء حتى يهاجم السم القلب ، فلن تتمكن حتى السماوات من إنقاذه.
…
كان تشانغ يي مترددًا. إذا لم يكن التسمم بواسطة سوي العظمى ، فستكون فرصة كبيرة لـ شيا العظمى.
فرصتهم الوحيدة هي أن يأخذوا المبادرة والمقامرة. إذا خرج المليون جندي من المدينة ، فسيكون الأمر صعبًا على شيا العظمى.
‘خسارة شخصية لأجل مكاسب السلالة’. شعر تشانغ يي أن الأمر يستحق ذلك.
أمر أويانغ شو فرقة من الحراس بإعادته إلى مدينة شان هاي. سيتم الاعتناء به من قبل محكمة الطب الإمبراطورية. في الوقت نفسه ، سيحل محله دي رين جي للتعامل مع محادثات السلام.
بالتفكير في ذلك ، صر على أسنانه وقرر أن يقوم بالمقامرة. احتفظ بالزجاجة وانتظر الطبيب الإمبراطوري.
بعد التشخيص ، عبس الطبيب.
بعد فترة قصيرة ، دخل الطبيب وتبعه غاو يونغ. عند رؤية وجه تشانغ يي الأسود ، أصبح غاو يونغ أكثر قلقًا. حاليًا ، حتى الدم المتدفق كان أسودًا.
“أن يكون قادرًا على المساهمة لسوي العظمى سيكون بمثابة التكفير عن خطاياه.”
تلقى جلالته الأخبار ، حيث قال لهم ان ينقذوه مهما كان الثمن.
تحدث كوي تيان تشي “قال تشانغ يي بانه غير متأكد من ذلك وان فرصتهم لفعل ذلك كانت صغيرة “.
بعد التشخيص ، عبس الطبيب.
“كيف حاله؟” سأل غاو يينغ.
بشكل مضحك ، سقطت سوي العظمى أيضًا في يد يانغ غوانغ ، لذلك عامله الإمبراطور وين أيضًا بغرابة .
“إذا نجا الليلة ، فسيكون بخير. ولكن إذا لم … “
إذا تدخل تحالف يان هوانغ ، فسيصبح الأمر صعبًا للغاية.
“….”
شعر غاو يينغ بقلبه يرتجف ، حيث يمكنه توقع العاصفة القادمة.
في الساعة 10 صباحًا ، انتشر المزيد من الأخبار من تشوان تشو.
عندما غادر الطبيب ، استخدم تشانغ يي الحبة أخيرًا. ومع ذلك ، لا يزال بطيئًا إلى حد ما ، حيث دخل السم بعض أعضائه وتجذر فيهم. لحسن الحظ ، لم يكن الوضع يهدد الحياة .
كان تشانغ يي مترددًا بشأن استخدامها على الفور أم لا. أخبرهم تشانغ تشونغ جينغ أنه كلما استخدموا الحبوب في وقت مبكر ، كانت أكثر فاعلية.
…
“إذا احتجنا إلى ذلك ، أرسل امير جين.”
في وقت متأخر من الليل ، قصر سوي العظمى.
“نعم ايها الآب!”
في القصر البارد ، كان الإمبراطور وين وغاو يينغ يجريان محادثة.
تابع: “سيصعب علينا أيضًا الزواج منهم. ملك شيا شخص مخلص ولديه ملكة واحدة فقط. إذا أرسلنا أميرًا باعتباره رهينة … “
“جلالتك ، يجب أن نستعد للأسوأ.” كان صوت غاو يينغ غليظا ، حيث أنهكته صدمة الليلة بشدة.
ومض ضوء في عيني الإمبراطور ، “ما هي فرصنا إذا قاتلنا؟”
علاوة على ذلك ، لم يهدأ البحر الأبيض المتوسط ولم يدمر فرح والقراصنة. لم يرغب أويانغ شو في خلق المزيد من المشاكل لنفسه.
“ليس أكثر من 30٪.”
نظر الإمبراطور وين إلى يانغ يونغ ، “لقد استحوذت سوي العظمى على مدينة تشوان تشو ، لذلك يجب أن يكون هناك العديد من الجواسيس مثل مدير النزل هذا. اقضي على كل هذه الفئران “.
كان تخمين غاو يينغ منطقيًا. على الرغم من أن لديهم مليون جندي ، إلا أنه لم يكن لديهم سوى مدينة واحدة ، ولم يكن لديهم سوى محافظة واحدة من الأرض. إذا قاتلوا حقًا ، فقد ينهار جيش شيا العظمى بالكامل.
تلقى جلالته الأخبار ، حيث قال لهم ان ينقذوه مهما كان الثمن.
علاوة على ذلك ، كانت تشوان تشو مدينة وحيدة. لن تحتاج شيا العظمى حتى للهجوم ، حيث سيحتاجون فقط لمحاصرتهم حتى انتهاء مواردهم.
كان تشانغ يي مترددًا بشأن استخدامها على الفور أم لا. أخبرهم تشانغ تشونغ جينغ أنه كلما استخدموا الحبوب في وقت مبكر ، كانت أكثر فاعلية.
فرصتهم الوحيدة هي أن يأخذوا المبادرة والمقامرة. إذا خرج المليون جندي من المدينة ، فسيكون الأمر صعبًا على شيا العظمى.
داخل القاعة ، اهتزت ظلال الأب والابن تحت ضوء الشموع.
أصيب الإمبراطور وين بالصدمة. إذا كانت لديه فرصة 30٪ فقط ، فلن يجرؤ على المجازفة.
انتعش الإمبراطور وسأل ، “هل لديك أي تقدم فيما يتعلق بالسم؟”
أصبح وجه الإمبراطور وين ضبابيًا تحت ضوء الشمعة ، مما جعل من الصعب على المرء رؤيته. بعد فترة طويلة ، قال ، “استعد لمناقشة الشروط.”
لم يتفاجأ غاو يينغ ، “إذا فعلنا ذلك ، فقد نضطر إلى منح الأرض ، والتعويض ، وما شابه. ليس لدينا أرض لنعطيها. بالنسبة للتعويض ، لدينا بضعة ملايين “.
أومأ يانغ يونغ باحترام.
تابع: “سيصعب علينا أيضًا الزواج منهم. ملك شيا شخص مخلص ولديه ملكة واحدة فقط. إذا أرسلنا أميرًا باعتباره رهينة … “
“كيف حاله؟” سأل غاو يينغ.
كما قال ذلك ، لم يجرؤ غاو يينغ على الاستمرار.
كان تشانغ يي مترددًا بشأن استخدامها على الفور أم لا. أخبرهم تشانغ تشونغ جينغ أنه كلما استخدموا الحبوب في وقت مبكر ، كانت أكثر فاعلية.
كان هناك ما مجموع خمسة أمراء تبعوا الإمبراطور وين الى البرية. ولي العهد يانغ يونغ ، امير جين يانغ غوانغ ، امير تشين يانغ جون ، وامير شو يانغ شيو ، وامير هان يانغ تشيونغ.
قال غاو يينغ ، “لقد اكتشفنا أن مدير النزل قد وضع السم. الان يتم حبسه واستجوابه “.
من حيث المنصب ، كان ولي العهد يانغ يونغ وامير جين يانغ غوانغ أعلى.
بعد أن غادر غاو يينغ ، جاء شاب وسيم من الجزء الخلفي من القاعة. كان يانغ يونغ.
في التاريخ ، بعد فترة ليست طويلة من صعود يانغ غوانغ ، قتل شقيقه. بالتالي ، كان لدى الأخوان عداوة ، حيث نظر أحدهما إلى الآخر كأعداء.
“أن يكون قادرًا على المساهمة لسوي العظمى سيكون بمثابة التكفير عن خطاياه.”
بشكل مضحك ، سقطت سوي العظمى أيضًا في يد يانغ غوانغ ، لذلك عامله الإمبراطور وين أيضًا بغرابة .
من الصعب التنبؤ بقلب الإمبراطور.
“إذا احتجنا إلى ذلك ، أرسل امير جين.”
بالتفكير في ذلك ، صر على أسنانه وقرر أن يقوم بالمقامرة. احتفظ بالزجاجة وانتظر الطبيب الإمبراطوري.
بغض النظر عن أي شيء ، فإن سقوط سوي العظمى على يديه قد جعل الإمبراطور يشعر بخيبة أمل حقيقية في ابنه. بالتفكير في ما حدث عندما كان على وشك الموت ، أراد حقًا قتل ابنه هذا.
بشكل مضحك ، سقطت سوي العظمى أيضًا في يد يانغ غوانغ ، لذلك عامله الإمبراطور وين أيضًا بغرابة .
“أن يكون قادرًا على المساهمة لسوي العظمى سيكون بمثابة التكفير عن خطاياه.”
أصبح وجه الإمبراطور وين ضبابيًا تحت ضوء الشمعة ، مما جعل من الصعب على المرء رؤيته. بعد فترة طويلة ، قال ، “استعد لمناقشة الشروط.”
” نعم جلالتك.”
بعد أن غادر غاو يينغ ، جاء شاب وسيم من الجزء الخلفي من القاعة. كان يانغ يونغ.
بذل غاو يينغ قصارى جهده لعدم إظهار تعبير ، وعدم الكشف عن مشاعره الشخصية وتفضيلاته.
سيكون الامر الاساسي هو سلامة تشانغ يي والمبعوثين بالإضافة إلى سلسلة المشاكل الدبلوماسية التي قد يسببها هذا.
من الصعب التنبؤ بقلب الإمبراطور.
كان الإمبراطور وين يشعر بالانزعاج حقًا. منذ أن أصبح إمبراطورًا ، لم يخفض رأسه أبدًا لأي شخص. من كان يعلم أنه بعد دخول البرية مباشرة ، سيحتاج إلى خفض رأسه إلى شيا العظمى؟
انتعش الإمبراطور وسأل ، “هل لديك أي تقدم فيما يتعلق بالسم؟”
في الشهر الخامس ، تولى تشانغ تشونغ جينغ مسؤولية محكمة الطب الإمبراطورية ، حيث كانت حبوب الترياق أحد مساهماته. نظرًا لأن الأعشاب اللازمة لصنعها كانت نادرة وثمينة ، كانت هناك أقل من 100 حبة.
قال غاو يينغ ، “لقد اكتشفنا أن مدير النزل قد وضع السم. الان يتم حبسه واستجوابه “.
كان تشانغ يي مترددًا. إذا لم يكن التسمم بواسطة سوي العظمى ، فستكون فرصة كبيرة لـ شيا العظمى.
“يجب أن نقدم إجابة لشيا العظمى.”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتخذ أويانغ شو زمام المبادرة لإرسال مبعوث.
كان الإمبراطور وين يشعر بالانزعاج حقًا. منذ أن أصبح إمبراطورًا ، لم يخفض رأسه أبدًا لأي شخص. من كان يعلم أنه بعد دخول البرية مباشرة ، سيحتاج إلى خفض رأسه إلى شيا العظمى؟
‘ربما يتعين علينا الاتصال بتحالف يان هوانغ.’ فكر في نفسه.
أصبح وجه الإمبراطور وين ضبابيًا تحت ضوء الشمعة ، مما جعل من الصعب على المرء رؤيته. بعد فترة طويلة ، قال ، “استعد لمناقشة الشروط.”
“نعم!”
“نعم ايها الآب!”
بعد أن غادر غاو يينغ ، جاء شاب وسيم من الجزء الخلفي من القاعة. كان يانغ يونغ.
“غير معقول!”
“الاب!”
كان هذا الترياق قويًا حقًا . على الرغم من أنه لا يمكن أن يضمن شفاء جميع السموم ، إلا أنه يمكن على الأقل إيقاف انتشار السم حتى يتمكن المرء من علاجه.
نظر الإمبراطور وين إلى يانغ يونغ ، “لقد استحوذت سوي العظمى على مدينة تشوان تشو ، لذلك يجب أن يكون هناك العديد من الجواسيس مثل مدير النزل هذا. اقضي على كل هذه الفئران “.
لم يكن هناك إمبراطور على استعداد لامتلاك جواسيس من قوى أخرى في منزله.
نظر الإمبراطور وين إلى المنظر الخلفي لـ غاو يينغ وقال: “لا يمكننا تخفيف مراقبتنا للمسؤولين. قد يكون لدى بعض الأشخاص نوايا سيئة”.
“نعم ايها الآب!”
“ما هي الشروط التي تريدها شيا العظمى؟ فقط اذكرها”. قال غاو يينغ في رسالته.
الأمير يانغ يونغ الذي ظهر في البرية كان أقل دفئًا وأكثر برودة. بدا وكأن الدرس في التاريخ قد علمه الكثير.
عندما سمع أن تشانغ يي قد تسمم ، اصبح أويانغ شو غاضبًا ، “هل تم ذلك بواسطة سوي العظمى؟”
نظر الإمبراطور وين إلى المنظر الخلفي لـ غاو يينغ وقال: “لا يمكننا تخفيف مراقبتنا للمسؤولين. قد يكون لدى بعض الأشخاص نوايا سيئة”.
“كيف حاله؟” سأل غاو يينغ.
شعر يانغ يونغ بقلبه يهتز ، حيث علم أن شخصية والده قد ظهرت مرة أخرى.
“كيف حاله؟” سأل غاو يينغ.
“نعم!”
إذا استخدمها فور تسممه ، فسيتم إنقاذ حياته. ومع ذلك ، إذا أضاع المرء الوقت ، فقد يتأصل المرض. إذا انتظر المرء حتى يهاجم السم القلب ، فلن تتمكن حتى السماوات من إنقاذه.
أومأ يانغ يونغ باحترام.
هذه المرة ، كان لدى شيا العظمى مبادرة المحادثة. احتاج أويانغ شو إلى التفكير في الشروط التي سيحتاجها بحيث يمكن أن يصل إلى هدفه دون أن يلامس الحد الادنى.
داخل القاعة ، اهتزت ظلال الأب والابن تحت ضوء الشموع.
‘ربما يتعين علينا الاتصال بتحالف يان هوانغ.’ فكر في نفسه.
************
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتخذ أويانغ شو زمام المبادرة لإرسال مبعوث.
في اليوم التالي ، انتشرت أنباء عن تسميم مبعوث شيا العظمى في تشوان تشو.
************
في صباح واحد فقط ، علمت منطقة الصين بأكملها بالأمر.
في وقت متأخر من الليل ، قصر سوي العظمى.
سخر البعض ، بينما أصيب البعض بالصدمة. أي عمل تقوم به سلالة شيا العظمى سيكون قادرا على هز منطقة الصين بأكملها.
بالتفكير في ذلك ، صر على أسنانه وقرر أن يقوم بالمقامرة. احتفظ بالزجاجة وانتظر الطبيب الإمبراطوري.
إذا قاتل هذان العملاقان بسبب هذا ، فسيكون هذا أمرًا كبيرًا لمنطقة الصين.
كان اللاعبون قلقين من أنه إذا سقطت مدينة تشوان تشو ، فإن منطقة الصين سيكون بها مدينة إمبراطورية اقل ، حيث لم يكن شيئًا سعيدًا لمنطقة الصين بأكملها.
تمامًا كما توقع تشانغ يي ، حصل أويانغ شو على فرصة ، فلماذا لا يأخذها؟
بالتالي ، توسل بعض اللاعبين في المنتديات لسلالة شيا العظمى للتفكير في الصورة الكبيرة وليس بدء الحرب.
بالتفكير في ذلك ، صر على أسنانه وقرر أن يقوم بالمقامرة. احتفظ بالزجاجة وانتظر الطبيب الإمبراطوري.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
في اليوم التالي ، انتشرت أنباء عن تسميم مبعوث شيا العظمى في تشوان تشو.
من الطبيعي أن أويانغ شو لن يكون لديه الوقت ليهتم بما يريده اللاعبون في المنتدى. إذا كان هناك أي شيء ، فستتعامل شعبة التواصل تحت قيادة زي لولان معه.
************
في الصباح الباكر ، ذهب كوي تيان تشي للبحث عن أويانغ شو.
تحدث كوي تيان تشي “قال تشانغ يي بانه غير متأكد من ذلك وان فرصتهم لفعل ذلك كانت صغيرة “.
عندما سمع أن تشانغ يي قد تسمم ، اصبح أويانغ شو غاضبًا ، “هل تم ذلك بواسطة سوي العظمى؟”
فرصتهم الوحيدة هي أن يأخذوا المبادرة والمقامرة. إذا خرج المليون جندي من المدينة ، فسيكون الأمر صعبًا على شيا العظمى.
تحدث كوي تيان تشي “قال تشانغ يي بانه غير متأكد من ذلك وان فرصتهم لفعل ذلك كانت صغيرة “.
كان تشانغ يي مترددًا بشأن استخدامها على الفور أم لا. أخبرهم تشانغ تشونغ جينغ أنه كلما استخدموا الحبوب في وقت مبكر ، كانت أكثر فاعلية.
تركزت عيون أويانغ شو ، “إذا هل هو طرف ثالث؟”
الأمير يانغ يونغ الذي ظهر في البرية كان أقل دفئًا وأكثر برودة. بدا وكأن الدرس في التاريخ قد علمه الكثير.
ظل كوي تيان تشي صامتًا. كان من حرس الظل ، لذلك لا يستطيع التدخل في السياسة.
في القصر البارد ، كان الإمبراطور وين وغاو يينغ يجريان محادثة.
لم يتوقع أويانغ شو أن يرد. عرف قلبه أنه إذا كان شخص اخر ، فمن المرجح أن يكون تحالف يان هوانغ.
بالتالي ، توسل بعض اللاعبين في المنتديات لسلالة شيا العظمى للتفكير في الصورة الكبيرة وليس بدء الحرب.
“غير معقول!”
سخر البعض ، بينما أصيب البعض بالصدمة. أي عمل تقوم به سلالة شيا العظمى سيكون قادرا على هز منطقة الصين بأكملها.
غرق وجه أويانغ شو. أثارت تصرفات دي تشين والاخرين المستمرة غضبه أخيرًا. “إذا لم أعلمكم درسًا ، فلن تعرفوا لماذا الزهرة حمراء جدًا.”
تمت السيطرة على مرض تشانغ يي ، حيث اصبح بخير. كان بحاجة فقط للشفاء. في الوقت نفسه ، أرسل غاو يينغ نسخة من ملاحظات الاستجواب إلى مدينة شان هاي.
لحسن الحظ ، كان لديه الكثير من الوقت ، حيث يمكنه الانتظار حتى يتم التحقيق.
“….”
سيكون الامر الاساسي هو سلامة تشانغ يي والمبعوثين بالإضافة إلى سلسلة المشاكل الدبلوماسية التي قد يسببها هذا.
داخل القاعة ، اهتزت ظلال الأب والابن تحت ضوء الشموع.
…
كان الإمبراطور وين يشعر بالانزعاج حقًا. منذ أن أصبح إمبراطورًا ، لم يخفض رأسه أبدًا لأي شخص. من كان يعلم أنه بعد دخول البرية مباشرة ، سيحتاج إلى خفض رأسه إلى شيا العظمى؟
في الساعة 10 صباحًا ، انتشر المزيد من الأخبار من تشوان تشو.
لم يحتفظ أويانغ شو بها . أعطى هذه الحبوب للجنرالات وموظفي الخدمة المدنية ، وخاصة الجنرالات من رتبة جنرال الفيلق.
تمت السيطرة على مرض تشانغ يي ، حيث اصبح بخير. كان بحاجة فقط للشفاء. في الوقت نفسه ، أرسل غاو يينغ نسخة من ملاحظات الاستجواب إلى مدينة شان هاي.
لم يتوقع أويانغ شو أن يرد. عرف قلبه أنه إذا كان شخص اخر ، فمن المرجح أن يكون تحالف يان هوانغ.
كان أويانغ شو غير سعيد حقًا بالنتائج ، حيث لم يعرف حتى من قام بالهجوم.
داخل القاعة ، اهتزت ظلال الأب والابن تحت ضوء الشموع.
بدا الأمر وكأن غاو يينغ قد شعر بالخجل. إلى جانب الملاحظات ، كانت هناك رسالة شخصية نيابة عن الإمبراطور وين والتي لمحت إلى صنع السلام.
“جلالتك ، يجب أن نستعد للأسوأ.” كان صوت غاو يينغ غليظا ، حيث أنهكته صدمة الليلة بشدة.
“ما هي الشروط التي تريدها شيا العظمى؟ فقط اذكرها”. قال غاو يينغ في رسالته.
“الاب!”
يبدو أن سوي العظمى لم تكن مستعدة لبدء الحرب.
الأمير يانغ يونغ الذي ظهر في البرية كان أقل دفئًا وأكثر برودة. بدا وكأن الدرس في التاريخ قد علمه الكثير.
لم يكن أويانغ شو ينوي بدء الحرب معهم أيضًا. إذا كانوا سيقاتلون ، فلن يكون الفوز مشكلة. ومع ذلك ، ستتغير ساحة المعركة في كل ثانية ، وإذا ساءت الأمور ، فقد يخسرون مئات الآلاف من القوات.
“نعم!”
إذا تدخل تحالف يان هوانغ ، فسيصبح الأمر صعبًا للغاية.
الأمير يانغ يونغ الذي ظهر في البرية كان أقل دفئًا وأكثر برودة. بدا وكأن الدرس في التاريخ قد علمه الكثير.
علاوة على ذلك ، لم يهدأ البحر الأبيض المتوسط ولم يدمر فرح والقراصنة. لم يرغب أويانغ شو في خلق المزيد من المشاكل لنفسه.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتخذ أويانغ شو زمام المبادرة لإرسال مبعوث.
يبدو أن سوي العظمى لم تكن مستعدة لبدء الحرب.
ومع ذلك ، فإن عدم القتال لا يعني أن أويانغ شو لم يكن لديه أي مطالب.
لم يتوقع أويانغ شو أن يرد. عرف قلبه أنه إذا كان شخص اخر ، فمن المرجح أن يكون تحالف يان هوانغ.
تمامًا كما توقع تشانغ يي ، حصل أويانغ شو على فرصة ، فلماذا لا يأخذها؟
‘ربما يتعين علينا الاتصال بتحالف يان هوانغ.’ فكر في نفسه.
هذه المرة ، كان لدى شيا العظمى مبادرة المحادثة. احتاج أويانغ شو إلى التفكير في الشروط التي سيحتاجها بحيث يمكن أن يصل إلى هدفه دون أن يلامس الحد الادنى.
بشكل مضحك ، سقطت سوي العظمى أيضًا في يد يانغ غوانغ ، لذلك عامله الإمبراطور وين أيضًا بغرابة .
بالطبع ، كان الشرط المسبق لمحادثات السلام هو عودة تشانغ يي بأمان.
يبدو أن سوي العظمى لم تكن مستعدة لبدء الحرب.
أمر أويانغ شو فرقة من الحراس بإعادته إلى مدينة شان هاي. سيتم الاعتناء به من قبل محكمة الطب الإمبراطورية. في الوقت نفسه ، سيحل محله دي رين جي للتعامل مع محادثات السلام.
أمر أويانغ شو فرقة من الحراس بإعادته إلى مدينة شان هاي. سيتم الاعتناء به من قبل محكمة الطب الإمبراطورية. في الوقت نفسه ، سيحل محله دي رين جي للتعامل مع محادثات السلام.
أراد أويانغ شو استخدامه للوصول إلى جوهر المشكلة.
“كيف حاله؟” سأل غاو يينغ.
إذا استخدمها فور تسممه ، فسيتم إنقاذ حياته. ومع ذلك ، إذا أضاع المرء الوقت ، فقد يتأصل المرض. إذا انتظر المرء حتى يهاجم السم القلب ، فلن تتمكن حتى السماوات من إنقاذه.
“يجب أن نقدم إجابة لشيا العظمى.”
في اليوم التالي ، انتشرت أنباء عن تسميم مبعوث شيا العظمى في تشوان تشو.
تحدث كوي تيان تشي “قال تشانغ يي بانه غير متأكد من ذلك وان فرصتهم لفعل ذلك كانت صغيرة “.
لم يكن هناك إمبراطور على استعداد لامتلاك جواسيس من قوى أخرى في منزله.
لم يكن أويانغ شو ينوي بدء الحرب معهم أيضًا. إذا كانوا سيقاتلون ، فلن يكون الفوز مشكلة. ومع ذلك ، ستتغير ساحة المعركة في كل ثانية ، وإذا ساءت الأمور ، فقد يخسرون مئات الآلاف من القوات.
تابع: “سيصعب علينا أيضًا الزواج منهم. ملك شيا شخص مخلص ولديه ملكة واحدة فقط. إذا أرسلنا أميرًا باعتباره رهينة … “
الترجمة: Hunter
في الصباح الباكر ، ذهب كوي تيان تشي للبحث عن أويانغ شو.
قال غاو يينغ ، “لقد اكتشفنا أن مدير النزل قد وضع السم. الان يتم حبسه واستجوابه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
