سقوط يانغ تشو
الفصل 1075 – سقوط يانغ تشو
الشيء الثاني الذي فعله أويانغ شو هو الاتصال ببقايا شون العظمى.
لا يزال دي تشين صغيرًا ولم يكن باردًا مثل جده.
على غرار جيش شي العظمى ، بعد وفاة لي زي تشينغ ، واصل جيش شون العظمى مواجهته مع تشينغ.
“….”
كانت العائلات الـ 13 الشهيرة لـ كوي دونغ من القوات المتبقية من جيش شون العظمى.
ابتسم جيا شو ، “من الأفضل أن يبقوا في يانغ تشو. إذا ذهبوا إلى الشمال أو الجنوب ، فستكون هذه فرصة لنا “.
تجاه جنرالات جيانغ بي الأربعة ، عاملهم أويانغ شو ببرود ولم يجبرهم. طالما كان لدى جاو جي والآخرون بعض العقول ، فلن يستسلموا لسلالة تشينغ قبل انتهاء معركة يانغ تشو.
في حالة حذر تشانغ شيان تشونغ والآخرون منه ، لم يرغب أويانغ شو حتى في تولي القيادة ، حيث أراد منهم فقط التنسيق لإرسال القوات والمسار الذي يجب المضي فيه.
مع وجود 200 ألف لاعب كقوى أساسية ، وجنرالات جيانغ بي الأربعة وجيش شي العظمى وجيش شون العظمى ، سيشكلون خط معركة يمتد من الشرق إلى الغرب لمواجهة سلالة تشينغ. كان هذا هدف أويانغ شو.
بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”
في حالة حذر تشانغ شيان تشونغ والآخرون منه ، لم يرغب أويانغ شو حتى في تولي القيادة ، حيث أراد منهم فقط التنسيق لإرسال القوات والمسار الذي يجب المضي فيه.
ليس ذلك فحسب ، بل كان لدى دي تشين وعي بإحضار مئات المدافع. لم يكن جيش تشينغ بحاجة إلى الانتظار ، حيث بدأوا في إطلاق المدافع على الفور.
الشرط الأساسي هو أن على جيش اللاعبين أن يثبت نفسه خلال معركة يانغ تشو.
في صباح قصير فقط ، سقطت مدينة يانغ تشو.
…
“هذه مشكلة!”
اليوم الثالث لخريطة المعركة ، مدينة يانغ تشو.
…
عندما كانت قوات جو زي يي في طريقها إلى مدينة يانغ تشو ، وصلت قوات دودو التابعة لجيش تشينغ و 100 ألف من قوات دي تشين.
“نستسلم؟” عبس جو زي يي مرة أخرى ، “هل تريدنا ان نتراجع؟”
ليس ذلك فحسب ، بل كان لدى دي تشين وعي بإحضار مئات المدافع. لم يكن جيش تشينغ بحاجة إلى الانتظار ، حيث بدأوا في إطلاق المدافع على الفور.
كخبير استراتيجي ، منذ مغادرة جيان يي ، فكر جيا شو في كل أنواع الاحتمالات. كان سقوط يانغ تشو بطبيعة الحال أحدها.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“نستسلم؟” عبس جو زي يي مرة أخرى ، “هل تريدنا ان نتراجع؟”
في مواجهة نيران المدافع ، أصبحت الاسوار الترابية لمدينة يانغ تشو على وشك الانهيار.
“وصلت القوة الرئيسية لجيش تشينغ إلى يانغ تشو بسرعة كبيرة ، لكن إمداداتهم اللوجستية لن تكون بهذه السرعة. طالما أننا سريعون ، يمكننا اعتراضها واستخدامها لأنفسنا “. كان جيا شو حادًا حقًا ، ” طالما نحصل على الدفعة الأولى من الحبوب ، فسيمكننا الحصول عليها من المنطقة.”
في صباح قصير فقط ، سقطت مدينة يانغ تشو.
“هل لديك فكرة؟” سأل جو زي يي.
توفي ليو تشاو جي في المعركة ، وضحى حاكم يانغ تشو ، رين مينغ يو ، والأشخاص المرتبطون به ، وانتحر شي كيفا …
بخلاف يانغ تشو ، كان لدى جيان يي العديد من المدافع على أسوار المدينة. كان من المستحيل على جيش تشينغ القضاء عليها بمجرد إطلاق المدافع.
بدا أن التاريخ كان يعيد نفسه.
بدا أن التاريخ كان يعيد نفسه.
كان الاختلاف الوحيد هو أن الحصار كان سلسًا بشكل غير عادي ، مع إقناع دي تشين ، لم يذبح جيش تشينغ المدينة. بدلاً من ذلك ، بدأوا في الاستيلاء على دفاعات المدينة لمواجهة قوات جو زي يي القادمة.
لا يزال دي تشين عقلانيًا جدًا بشأن هذا الأمر.
كان الاختلاف الوحيد هو أن الحصار كان سلسًا بشكل غير عادي ، مع إقناع دي تشين ، لم يذبح جيش تشينغ المدينة. بدلاً من ذلك ، بدأوا في الاستيلاء على دفاعات المدينة لمواجهة قوات جو زي يي القادمة.
أولاً ، كانت قوات جو زي يي في طريقها. ثانياً ، على الرغم من أن دي تشين كان من عائلة أرستقراطية ، إلا أنه كان لا يزال صينياً ، ولم يكن شديد الحُب .
كانت العائلات الـ 13 الشهيرة لـ كوي دونغ من القوات المتبقية من جيش شون العظمى.
لا يزال دي تشين صغيرًا ولم يكن باردًا مثل جده.
عبس جو زي يي.
…
“طالما ندافع عن جيان يي لبضعة أيام ، يمكن لجيشنا الذهاب جنوبًا. لن يقتصر الأمر على إسقاط يانغ تشو فحسب ، بل سيتمزق جيش تشينغ أيضًا. أوضح جيا شو أن الوضع كان جيدا بشكل طبيعي.
“هذه مشكلة!”
“إذا ذهبوا جنوبًا لإسقاط جيان يي ، فسيكون هناك 40 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى وأيضًا قوات ليو ليانغ زو. علاوة على ذلك ، تمتلك جيان يي دفاعات جيدة ولن يكون من السهل القضاء عليها “.
بعد أن علم أن يانغ تشو قد سقطت ، أمر جو زي يي القوات بالراحة.
وقف جو زي يي وانحنى. كان مقتنعًا ومندهشًا.
ليلاً ، خيمة القائد.
بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”
“المستشار ، ما رأيك؟” سأل جو زي يي جيا شو.
تجاه جنرالات جيانغ بي الأربعة ، عاملهم أويانغ شو ببرود ولم يجبرهم. طالما كان لدى جاو جي والآخرون بعض العقول ، فلن يستسلموا لسلالة تشينغ قبل انتهاء معركة يانغ تشو.
قال جيا شو ، “سقوط يانغ تشو ، قد يستسلم جنرالات جيانغ بي الأربعة في أي لحظة. يجب أن نفكر في طريقة لتغيير الوضع. مع 130 ألف سيكون مهاجمة مدينة يانغ تشو أمر صعب للغاية. إنهم يسيطرون على المدينة ، ومن الصعب علينا الانتقال فجأة من الجانب المدافع إلى الجانب المهاجم “.
كانت هناك عاصفة قادمة.
“….”
بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”
عبس جو زي يي.
كان الاختلاف الوحيد هو أن الحصار كان سلسًا بشكل غير عادي ، مع إقناع دي تشين ، لم يذبح جيش تشينغ المدينة. بدلاً من ذلك ، بدأوا في الاستيلاء على دفاعات المدينة لمواجهة قوات جو زي يي القادمة.
“هل لديك فكرة؟” سأل جو زي يي.
عندما سمع جو زي يي ذلك ، أومأ برهبة ، لكنه ما زال لديه شكوك. استمر في التساؤل ، “حتى لو حللنا مشكلة الحبوب ، فإن 250 ألف جندي من تشينغ في يانغ تشو لا يزالون يمثلون مشكلة. يمكن للعدو الذهاب جنوبًا وإسقاط جيان يي أو الذهاب شمالًا لمهاجمتنا “.
لم يصاب جيا شو بالذعر وقال ، “بما أننا لا نستطيع إسقاطها ، فلماذا لا نستسلم فقط؟”
بالطبع ، لم ينسى جو زي يي كتابة رسالة لتقديم تقرير محدد إلى أويانغ شو.
“نستسلم؟” عبس جو زي يي مرة أخرى ، “هل تريدنا ان نتراجع؟”
“المستشار ، ما رأيك؟” سأل جو زي يي جيا شو.
أومأ جيا شو برأسه ، “سرب الإمبراطور هو الورقة الرابحة. مع ذلك ، يمكننا التجول في مدينة يانغ تشو وأعلى نهر هواي لاسقاطها”.
مع وجود 200 ألف لاعب كقوى أساسية ، وجنرالات جيانغ بي الأربعة وجيش شي العظمى وجيش شون العظمى ، سيشكلون خط معركة يمتد من الشرق إلى الغرب لمواجهة سلالة تشينغ. كان هذا هدف أويانغ شو.
بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”
“هل لديك فكرة؟” سأل جو زي يي.
“وصلت القوة الرئيسية لجيش تشينغ إلى يانغ تشو بسرعة كبيرة ، لكن إمداداتهم اللوجستية لن تكون بهذه السرعة. طالما أننا سريعون ، يمكننا اعتراضها واستخدامها لأنفسنا “. كان جيا شو حادًا حقًا ، ” طالما نحصل على الدفعة الأولى من الحبوب ، فسيمكننا الحصول عليها من المنطقة.”
بمجرد اندفاع قوات جو زي يي شمالًا خلال الليل ، انتشر خبر سقوط يانغ تشو.
عندما سمع جو زي يي ذلك ، أومأ برهبة ، لكنه ما زال لديه شكوك. استمر في التساؤل ، “حتى لو حللنا مشكلة الحبوب ، فإن 250 ألف جندي من تشينغ في يانغ تشو لا يزالون يمثلون مشكلة. يمكن للعدو الذهاب جنوبًا وإسقاط جيان يي أو الذهاب شمالًا لمهاجمتنا “.
منذ أن تم وضع الخطة ، تحرك جو زي يي بسرعة.
ابتسم جيا شو ، “من الأفضل أن يبقوا في يانغ تشو. إذا ذهبوا إلى الشمال أو الجنوب ، فستكون هذه فرصة لنا “.
عندما سمع جو زي يي ذلك ، أومأ برهبة ، لكنه ما زال لديه شكوك. استمر في التساؤل ، “حتى لو حللنا مشكلة الحبوب ، فإن 250 ألف جندي من تشينغ في يانغ تشو لا يزالون يمثلون مشكلة. يمكن للعدو الذهاب جنوبًا وإسقاط جيان يي أو الذهاب شمالًا لمهاجمتنا “.
“كيف؟”
“إذا ذهبوا جنوبًا لإسقاط جيان يي ، فسيكون هناك 40 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى وأيضًا قوات ليو ليانغ زو. علاوة على ذلك ، تمتلك جيان يي دفاعات جيدة ولن يكون من السهل القضاء عليها “.
الترجمة: Hunter
بخلاف يانغ تشو ، كان لدى جيان يي العديد من المدافع على أسوار المدينة. كان من المستحيل على جيش تشينغ القضاء عليها بمجرد إطلاق المدافع.
“كيف؟”
في التاريخ ، استسلمت جيان يي دون قتال. ومع ذلك ، مع وجود أويانغ شو هناك ، لن يتمكن تشيان تشيان يي والآخرون من اتخاذ نفس الطريقة.
عبس جو زي يي.
وافق جو زي يي على تحليل جيا شو.
بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”
“طالما ندافع عن جيان يي لبضعة أيام ، يمكن لجيشنا الذهاب جنوبًا. لن يقتصر الأمر على إسقاط يانغ تشو فحسب ، بل سيتمزق جيش تشينغ أيضًا. أوضح جيا شو أن الوضع كان جيدا بشكل طبيعي.
على غرار جيش شي العظمى ، بعد وفاة لي زي تشينغ ، واصل جيش شون العظمى مواجهته مع تشينغ.
ابتسم جيا شو ، “إذا ذهبوا إلى الشمال ، فسيكون الأمر أبسط بكثير. المنطقة الشمالية أوسع ، وخاصة منطقة هواي. لقد تم الاستيلاء عليها للتو من قبل جيش تشينغ ، وهي ليست مستقرة مع وجود العديد من الأشخاص المعادين لتشينغ. يمكننا لعب الغميضة مع جيش تشينغ والانقسام لمهاجمتهم. بمجرد أن يقنع الملك قوات شون العظمى ، سنتمكن من القضاء على العدو “.
وافق جو زي يي على تحليل جيا شو.
عند سماع ذلك ، شعر جو زي يي أخيرًا بالارتياح.
“إذا ذهبوا جنوبًا لإسقاط جيان يي ، فسيكون هناك 40 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى وأيضًا قوات ليو ليانغ زو. علاوة على ذلك ، تمتلك جيان يي دفاعات جيدة ولن يكون من السهل القضاء عليها “.
تابع جيا شو ، “هناك فائدة أخرى لنا من التجول في يانغ تشو. يمكننا استخدام قواتنا لقمع وإقناع الجنرالات الأربعة “.
“هل لديك فكرة؟” سأل جو زي يي.
“المستشار حكيم!”
منذ أن تم وضع الخطة ، تحرك جو زي يي بسرعة.
وقف جو زي يي وانحنى. كان مقتنعًا ومندهشًا.
كانت هناك عاصفة قادمة.
كخبير استراتيجي ، منذ مغادرة جيان يي ، فكر جيا شو في كل أنواع الاحتمالات. كان سقوط يانغ تشو بطبيعة الحال أحدها.
أولاً ، كانت قوات جو زي يي في طريقها. ثانياً ، على الرغم من أن دي تشين كان من عائلة أرستقراطية ، إلا أنه كان لا يزال صينياً ، ولم يكن شديد الحُب .
نتيجة لذلك ، يمكنه تنفيذ مثل هذه الاستراتيجية في مثل هذا الوقت القصير.
بالتجول حول قوة جيش تشينغ الرئيسية ، سيكون لدى جو زي يي الثقة لاستعادة منطقة نهر هواي. كانت المشكلة ، “ماذا عن الحبوب؟”
كان هذا هو الفرق بين الاستراتيجيين البارزين والعاديين. غالبًا ما سيخططون للأسوأ.
الفصل 1075 – سقوط يانغ تشو الشيء الثاني الذي فعله أويانغ شو هو الاتصال ببقايا شون العظمى.
منذ أن تم وضع الخطة ، تحرك جو زي يي بسرعة.
لا يزال دي تشين عقلانيًا جدًا بشأن هذا الأمر.
في تلك الليلة ، تحرك الجيش شمالًا ، حيث دار حول مدينة يانغ تشو قبل أن يرد جيش تشينغ.
…
بالطبع ، لم ينسى جو زي يي كتابة رسالة لتقديم تقرير محدد إلى أويانغ شو.
“….”
…
“إذا ذهبوا جنوبًا لإسقاط جيان يي ، فسيكون هناك 40 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى وأيضًا قوات ليو ليانغ زو. علاوة على ذلك ، تمتلك جيان يي دفاعات جيدة ولن يكون من السهل القضاء عليها “.
بمجرد اندفاع قوات جو زي يي شمالًا خلال الليل ، انتشر خبر سقوط يانغ تشو.
أومأ جيا شو برأسه ، “سرب الإمبراطور هو الورقة الرابحة. مع ذلك ، يمكننا التجول في مدينة يانغ تشو وأعلى نهر هواي لاسقاطها”.
برؤية قوة جيش تشينغ ، شعر شعب مينغ الجنوبية بعدم الاستقرار. بدأ جنرالات جيانغ بي الأربعة في التأثير بينما توقف تشيان تشيان يي وموظفو الخدمة المدنية المماثلون عن المجيء إلى مقر إقامة الأمير الوصي.
في تلك الليلة ، تحرك الجيش شمالًا ، حيث دار حول مدينة يانغ تشو قبل أن يرد جيش تشينغ.
كانت هناك عاصفة قادمة.
في التاريخ ، استسلمت جيان يي دون قتال. ومع ذلك ، مع وجود أويانغ شو هناك ، لن يتمكن تشيان تشيان يي والآخرون من اتخاذ نفس الطريقة.
الترجمة: Hunter
“وصلت القوة الرئيسية لجيش تشينغ إلى يانغ تشو بسرعة كبيرة ، لكن إمداداتهم اللوجستية لن تكون بهذه السرعة. طالما أننا سريعون ، يمكننا اعتراضها واستخدامها لأنفسنا “. كان جيا شو حادًا حقًا ، ” طالما نحصل على الدفعة الأولى من الحبوب ، فسيمكننا الحصول عليها من المنطقة.”
تابع جيا شو ، “هناك فائدة أخرى لنا من التجول في يانغ تشو. يمكننا استخدام قواتنا لقمع وإقناع الجنرالات الأربعة “.
ليس ذلك فحسب ، بل كان لدى دي تشين وعي بإحضار مئات المدافع. لم يكن جيش تشينغ بحاجة إلى الانتظار ، حيث بدأوا في إطلاق المدافع على الفور.
كانت هناك عاصفة قادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
