سرعة انجي الحقيقية
الفصل 182: سرعة انجي الحقيقية
“إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
تم لف حزام مرن أسود معدني المظهر حول بطنها. كما تم لف أيديها وأرجلها أيضًا.
“لا أعرف كيف أصف ذلك … أشعر وكأن جسدي عديم الوزن”، تحركت أنجي وهي تتحدث، محاولة التعود على كتلة جسدها الحالية.
شرعت أنجي في النقر على سبعة أزرار على الشريط الملفوف حول ذراعها الأيمن.
أصدر صوتًا مرتفعًا وهو يسقط على الأرض.
انقر!
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
تردد صدى صوت نقر مرتفع في جميع أنحاء المكان حيث انفتح الشريط وسقط على الأرض.
“حمقى”
بانج!
صُدمت الفتاة ذات البشرة الخضراء، ريا وتيمي مما حدث للتو.
أصدر صوتًا مرتفعًا وهو يسقط على الأرض.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
“هاه؟”
“ماذا يفعل؟” تمتمت بصوت منخفض بينما كانت تحدق في جوستاف ، الذي تصادف أنه كان يغلق عينيه.
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
ابتسم لها جوستاف وسألها “كيف تشعرين الآن؟”
استداروا للنظر في اتجاه جوستاف وأنجي وتفاجأوا بما رأوه.
“إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
كانت أنجي تنقر بالفعل على أزرار الشريط الملفوف حول يدها اليسرى.
أليس هذا غش حرفيًا؟ كيف يمكن لشخص أن يتمتع بهذا النوع من السرعة؟
عندما انتهت، سقط شريط آخر على الأرض مما تسبب في صوت طقطقة مماثل.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
“هل هؤلاء ما أعتقد أنهم هم؟”، حدق تيمي في أنجي بتعبير محير وهو يتساءل.
“تيمي، لم تعد تستحق أن تكون منافسي! اعتبارًا من الآن فصاعدًا، إنه منافسي!”، صرخ ريا مرة أخرى.
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
أليس هذا غش حرفيًا؟ كيف يمكن لشخص أن يتمتع بهذا النوع من السرعة؟
فعلت نفس الشيء وفككت الأحزمة.
بدأ غوستاف في زيادة وزن الأشرطة على جسدها.
بعد أن انتهت، شرعت في الوقوف وفتح أكبر حزام ملفوف حول بطنها.
كان الأمر أشبه بقطع الهواء.تم إنشاء صور متعددة حيث ركضت أنجي في المنطقة.
بانج!
شرعت الفتاة الخضراء في الجلوس بجانب أنجي.
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
كان الأمر أشبه بقطع الهواء.تم إنشاء صور متعددة حيث ركضت أنجي في المنطقة.
تشكلت سحابة صغيرة من الغبار بسبب كتلتها.
كانت أنجي تنقر بالفعل على أزرار الشريط الملفوف حول يدها اليسرى.
كانت لديها أحزمة وزن في كل هذه الأوقات، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على التحرك بهذه السرعة العالية.
أليس هذا غش حرفيًا؟ كيف يمكن لشخص أن يتمتع بهذا النوع من السرعة؟
صُدمت الفتاة ذات البشرة الخضراء، ريا وتيمي مما حدث للتو.
تردد صدى صوت نقر مرتفع في جميع أنحاء المكان حيث انفتح الشريط وسقط على الأرض.
ابتسم لها جوستاف وسألها “كيف تشعرين الآن؟”
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
“لا أعرف كيف أصف ذلك … أشعر وكأن جسدي عديم الوزن”، تحركت أنجي وهي تتحدث، محاولة التعود على كتلة جسدها الحالية.
بدون تنشيط العيون الملكية ، كانت عينا غوستاف بالكاد قادرة على متابعة سرعتها. في المعركة، سيظل قادرًا على التنبؤ بحركاتها والرد وفقًا لذلك، لكن سرعتها كانت خارقة بالفعل.
جعلها غوستاف ترتدي هذه الأحزمة منذ حوالي ستة أسابيع عندما بدأ تدريبها.
هذه البيئة لا تتوفر فيها هذه المتطلبات. ومع ذلك، لا يبدو أن غوستاف كان يعاني من أي شكل من أشكال عدم الراحة.
في البداية، بدأ بحزامين على ذراعيها مما تسبب في كسرهما تقريبًا لأن أنجي كانت ضعيفة جدًا. ومع ذلك، مع مرور الوقت، اعتادت على ذلك وتمكنت من العودة إلى سرعتها الطبيعية أثناء الجري بعد أسبوع.
فعلت نفس الشيء وفككت الأحزمة.
بدأ غوستاف في زيادة وزن الأشرطة على جسدها.
كانت لديها أحزمة وزن في كل هذه الأوقات، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على التحرك بهذه السرعة العالية.
تزن هذه الأحزمة مجتمعة حوالي ثمانية آلاف كيلوغرام. كان ذلك في حدود قدرة أنجي. ومع ذلك ، نظرًا لوضعهم على أجزاء مختلفة من جسدها، كان هناك توزيع كافٍ وجودة عالية للتدريب.
جعلها غوستاف ترتدي هذه الأحزمة منذ حوالي ستة أسابيع عندما بدأ تدريبها.
اقترح غوستاف “حاولي الركض”.
شرعت الفتاة الخضراء في الجلوس بجانب أنجي.
أومأت أنجي واندفعت للأمام.
استداروا للنظر في اتجاه جوستاف وأنجي وتفاجأوا بما رأوه.
سووووش!
كانت لديها أحزمة وزن في كل هذه الأوقات، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على التحرك بهذه السرعة العالية.
كان الأمر أشبه بقطع الهواء.تم إنشاء صور متعددة حيث ركضت أنجي في المنطقة.
أومأت أنجي واندفعت للأمام.
توووي! توووييي! سووووش! سووش!
“إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
لقد عادت إلى موقعها السابق، لكنها لا تزال تبدو كما لو كانت تجري في شكل دائري حول المنطقة.
هكذا بدأ الجدال بينهما.
جعلتها حركة واحدة تظهر على بعد ألف قدم من موضعها الأصلي.
تشكلت سحابة صغيرة من الغبار بسبب كتلتها.
بدون تنشيط العيون الملكية ، كانت عينا غوستاف بالكاد قادرة على متابعة سرعتها. في المعركة، سيظل قادرًا على التنبؤ بحركاتها والرد وفقًا لذلك، لكن سرعتها كانت خارقة بالفعل.
بانج!
فُتحت أفواه الثلاثة على مصراعيها.
كانت لديها أحزمة وزن في كل هذه الأوقات، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على التحرك بهذه السرعة العالية.
على عكس غوستاف، رأوا أنجي في كل مكان في نفس الوقت. لم يتمكنوا من تحديد مكان جسدها بالضبط عندما كانت تتحرك في شكل دائري.
“ماذا يفعل؟” تمتمت بصوت منخفض بينما كانت تحدق في جوستاف ، الذي تصادف أنه كان يغلق عينيه.
أليس هذا غش حرفيًا؟ كيف يمكن لشخص أن يتمتع بهذا النوع من السرعة؟
“لا أعرف كيف أصف ذلك … أشعر وكأن جسدي عديم الوزن”، تحركت أنجي وهي تتحدث، محاولة التعود على كتلة جسدها الحالية.
“ربما هما ليسا في مرتبة الزولو”، جاب هذا الفكر أذهانهم وهم يحدقون في أنجي وجوستاف.
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
كان جوستاف يشيد حاليًا بأنجي بينما كان الثلاثي يفكرون في أفكار سخيفة.
أومأت أنجي واندفعت للأمام.
“لقد قررت!”
هكذا بدأ الجدال بينهما.
فجأة سمعوا صوتا عاليا واستداروا للتحديق في ريا.
“هاه؟”
“لن أسمح لكما أن تتفوقا علي في المرحلة القادمة! هاهاها!” ضحك ريا وهو يشير في اتجاه جوستاف و أنجي.
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
“إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
تم لف حزام مرن أسود معدني المظهر حول بطنها. كما تم لف أيديها وأرجلها أيضًا.
“إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
كان جوستاف يشيد حاليًا بأنجي بينما كان الثلاثي يفكرون في أفكار سخيفة.
“تيمي، لم تعد تستحق أن تكون منافسي! اعتبارًا من الآن فصاعدًا، إنه منافسي!”، صرخ ريا مرة أخرى.
“حمقى”
قال تييمي: “اصمت! إنه منافسي. أنت الشخص الذي لا يستحق هنا”.
“حمقى”
هكذا بدأ الجدال بينهما.
هكذا بدأ الجدال بينهما.
“حمقى”
عندما انتهت، سقط شريط آخر على الأرض مما تسبب في صوت طقطقة مماثل.
هزت الفتاة ذات البشرة الخضراء رأسها بخيبة أمل.
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
“ماذا يفعل؟” تمتمت بصوت منخفض بينما كانت تحدق في جوستاف ، الذي تصادف أنه كان يغلق عينيه.
“لقد قررت!”
أجابت أنجي “دعونا لا نزعجه الآن. لقد كان يوجه سلالته قبل أن نصل جميعًا إلى هنا” ، وشرعت في السير إلى الأمام للجلوس أمام الصخرة.
جعلها غوستاف ترتدي هذه الأحزمة منذ حوالي ستة أسابيع عندما بدأ تدريبها.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
شرعت أنجي في النقر على سبعة أزرار على الشريط الملفوف حول ذراعها الأيمن.
كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء مندهشة لأنه أثناء توجيه سلالة الدم، كان الدم المختلط يحتاج إلى مكان هادئ حتى يتدرب بسلاسة،و يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة عند نقطة معينة.
في البداية، بدأ بحزامين على ذراعيها مما تسبب في كسرهما تقريبًا لأن أنجي كانت ضعيفة جدًا. ومع ذلك، مع مرور الوقت، اعتادت على ذلك وتمكنت من العودة إلى سرعتها الطبيعية أثناء الجري بعد أسبوع.
هذه البيئة لا تتوفر فيها هذه المتطلبات. ومع ذلك، لا يبدو أن غوستاف كان يعاني من أي شكل من أشكال عدم الراحة.
بانج!
شرعت الفتاة الخضراء في الجلوس بجانب أنجي.
بانج!
“أنا أنجي … ما اسمك؟”، بدأت أنجي محادثة مع الفتاة ذات البشرة الخضراء.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
قالت وهي تمد يدها نحو أنجي: “أنا غليد”.
كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء مندهشة لأنه أثناء توجيه سلالة الدم، كان الدم المختلط يحتاج إلى مكان هادئ حتى يتدرب بسلاسة،و يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة عند نقطة معينة.
تشكلت سحابة صغيرة من الغبار بسبب كتلتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
