Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 246

الظل؟

الظل؟

الفصل 246:الظل؟

لا تزال قبضة جوستاف تضرب صدر السجين، لكنه تلقى أيضًا العبء الأكبر من هجوم الطاقة.

على الرغم من أنه يمكن أن يكتسب سلالاتهم دون قتلهم، إلا أنه سيكون من المريب تنقلهم دون استخدام قدراتهم بعد أن هزمهم.

بانج! بانج!

[هل المضيف يرغب في الحصول على هذه السلالة؟ نعم / لا]

تم تفجير كلاهما للخلف، ورنت أصوات طقطقة.

– “إنهم مسجونين ويقضون فترة حبسهم بالفعل “

هبط غوستاف على قدميه على بعد حوالي سبعين قدمًا من موقعه السابق. انزلق للخلف لبضع ثوان بينما ارتطم السجين الآخر على الأرض بظهره وكسر عظام ظهره. بصق دما وسعل بشكل متكرر قبل أن يغمى عليه.

تم إخراج المجموعة من خيالاتهم وبدأوا في شكر جوستاف على مساعدته.

عاد جوستاف إلى موقعه السابق بعد أن تعرض للهجوم.

“انت تنزف!” صرخت الفتاة التي أنقذها جوستاف في وقت سابق بعد أن لاحظت وجود ثقب بحجم راحة اليد في منطقة الكتف الأيسر لغوستاف.

“أيضًا … إذا كنت تعتقد أنه يمكنك منعني من قتلهم، فأنت حر في المجيء والمحاولة”، زاد طول أصابع غوستاف حيث تحولت يده اليمنى إلى يد الذئب الدموي.

قال غوستاف: “أنا بخير” بينما الدم يسيل على ذراعه.

لم يتمكن باقي السجناء، تمامًا مثل رفيقهم، من متابعة سرعة غوستاف بشكل صحيح. كان هذا نتيجةً لإضعاف قدرات سلالة الدم خاصتهم قبل أن يتم إلقاؤهم في أنقاض كاسكيا. ومع ذلك، نظرًا لتجاربهم القتالية السابقة، فقد ظلوا قادرين على القتال قليلاً.

وقال جوستاف داخليًا وهو يحدق في إصابة كتفه: “هؤلاء يتمتعون بالخبرة حقًا، على عكس المنافسين الذين كنت أواجههم في الماضي”.

لم يهتم غوستاف بكل ذلك واستمر في قتله لأنه لم يكن لديه الوقت لتعذيبه للحصول على إجابات.

على الرغم من أن هذا السجين كان أضعف من غوستاف، إلا أنه تمكن من إصابته.

“انت تنزف!” صرخت الفتاة التي أنقذها جوستاف في وقت سابق بعد أن لاحظت وجود ثقب بحجم راحة اليد في منطقة الكتف الأيسر لغوستاف.

قبل أن تتمكن الفتاة من التحدث بكلمة أخرى، كان غوستاف قد اندفع بالفعل إلى الأمام لقتال السجناء الباقين.

[تحليل توافق المضيف مع “سلالة تكبير العضلات” 0٪ / 100٪ …]

لم يتمكن باقي السجناء، تمامًا مثل رفيقهم، من متابعة سرعة غوستاف بشكل صحيح. كان هذا نتيجةً لإضعاف قدرات سلالة الدم خاصتهم قبل أن يتم إلقاؤهم في أنقاض كاسكيا. ومع ذلك، نظرًا لتجاربهم القتالية السابقة، فقد ظلوا قادرين على القتال قليلاً.

على الرغم من أن هذا السجين كان أضعف من غوستاف، إلا أنه تمكن من إصابته.

علم غوستاف أنه كان مهملاً في وقت سابق وكان مغرورًا جدًا بسبب انتصاراته السهلة في الماضي، غير وجهة نظره. قرر أنه سيتعامل مع المعارك المستقبلية بحذر من الآن فصاعدًا.

أجاب غوستاف وهو يجلس القرفصاء: “لأنني سأقتلهم”.

في وقت قليل، تم إنزال السجينين المتبقيين من قبل غوستاف بينما كانت المجموعة التي أنقذها تشاهد فقط من الجانب.

عاد جوستاف إلى موقعه السابق بعد أن تعرض للهجوم.

لقد أرادوا مساعدته عندما كان يشتبك مع السُجناء سابقًا، لكن ليس فقط أنهم شعروا بالرعب من تحركاته، بل لم يتمكنوا أيضًا من متابعة سرعته بشكل صحيح، لذلك لم يعرفوا كيف يهاجمون.

قال غوستاف داخليًا: “فريق من الحمقى … لا عجب أنهم يقولون أن الطيور على أشكالها تقع”.

“أنتم ما زلتم هنا؟” استجوب جوستاف من المكان الذي كان يقف فيه أمام آخر سجين قام بإنزاله.

بدأ أولئك الذين عارضوا ذلك في التقيؤ في اللحظة التي رأوا فيها غوستاف يذبح بوحشية حلق أول سجين.

تم إخراج المجموعة من خيالاتهم وبدأوا في شكر جوستاف على مساعدته.

لم يهتم غوستاف بكل ذلك واستمر في قتله لأنه لم يكن لديه الوقت لتعذيبه للحصول على إجابات.

أومأ غوستاف برأسه وطلب منهم المغادرة مرة أخرى.

“مع هذه، يجب أن أكون قادرًا على إجراء المزيد من التجارب مع خاصية الأستجمام ” ابتسم غوستاف مثل مجنون وهو يتقدم للأمام.

اقترحت الفتاة ذات القوة الخارقة “لماذا لا تنضم إلى مجموعتنا؟ سنسمح لك بأن تكون القائد”.

[تحليل توافق المضيف مع “سلالة تكبير العضلات” 0٪ / 100٪ …]

“مرحبًا لورا، القيادة لا تعتمد فقط على القوة”، لم يكن الرجل الآخر الذي يقاتل بجانبها مؤيدًا للفكرة.

بدأ أولئك الذين عارضوا ذلك في التقيؤ في اللحظة التي رأوا فيها غوستاف يذبح بوحشية حلق أول سجين.

“إذا كان على أساس الضعف، فلماذا لم تكن قادرًا على هزيمة هؤلاء السجناء بنفسك؟” سألت لورا بنبرة سخرية.

تم تفجير كلاهما للخلف، ورنت أصوات طقطقة.

شعر الرجل بالخجل وكان على وشك الرد عندما رد غوستاف “غير مهتم”

“أيضًا … إذا كنت تعتقد أنه يمكنك منعني من قتلهم، فأنت حر في المجيء والمحاولة”، زاد طول أصابع غوستاف حيث تحولت يده اليمنى إلى يد الذئب الدموي.

بعد قول ذلك، ذهب غوستاف لأخذ جثث السُجناء وتكديسها معًا في مكان معين.

على الرغم من أن هؤلاء كانوا سجناء، إلا أن بعضهم ما زال يشعر أن غوستاف لا ينبغي أن يقتلهم.

“لماذا تجرهم كما لو كانوا ميتين؟” سألت الفتاة الأخرى في المجموعة التي لديها منظار مُقَّرِب في عينها اليمنى.

أجاب غوستاف وهو يجلس القرفصاء: “لأنني سأقتلهم”.

أجاب غوستاف وهو يجلس القرفصاء: “لأنني سأقتلهم”.

قالت الفتاة ذات المنظار: “أنا أيضًا لا أعتقد أنه يجب عليك قتلهم”.

صُدمت المجموعة بأكملها بهدوء غوستاف عندما ذكر قتل السجناء. لقد بدا وكأن قتل الآخرين كان مجرد شيء غير رسمي بالنسبة له.

“مع هذه، يجب أن أكون قادرًا على إجراء المزيد من التجارب مع خاصية الأستجمام ” ابتسم غوستاف مثل مجنون وهو يتقدم للأمام.

على الرغم من أن هؤلاء كانوا سجناء، إلا أن بعضهم ما زال يشعر أن غوستاف لا ينبغي أن يقتلهم.

وقال جوستاف داخليًا وهو يحدق في إصابة كتفه: “هؤلاء يتمتعون بالخبرة حقًا، على عكس المنافسين الذين كنت أواجههم في الماضي”.

– “يجب أن نعطيهم فرصة”

[هل المضيف يرغب في الحصول على هذه السلالة؟ نعم / لا]

– “إنهم مسجونين ويقضون فترة حبسهم بالفعل “

[تم استيفاء شرط الحصول على سلالة الدم]

عبّر شابان من المجموعة عن صوتهما معًا.

[تم استيفاء شرط الحصول على سلالة الدم]

قالت الفتاة ذات المنظار: “أنا أيضًا لا أعتقد أنه يجب عليك قتلهم”.

[اكتمل التحليل: 84٪ / 100٪]

قال غوستاف داخليًا: “فريق من الحمقى … لا عجب أنهم يقولون أن الطيور على أشكالها تقع”.

في وقت قليل، تم إنزال السجينين المتبقيين من قبل غوستاف بينما كانت المجموعة التي أنقذها تشاهد فقط من الجانب.

“نعم،  إنهم يقضون فترة سجنهم هنا، ولكن هل البقاء هنا غيرهم؟ هل نسيتِ ما كانوا سيفعلونه بك؟”،  سأل غوستاف الفتاة ذات المنظار، والتي ارتجفت قليلاً في اللحظة التي طرح فيها غوستاف هذا السؤال.

صُدمت المجموعة بأكملها بهدوء غوستاف عندما ذكر قتل السجناء. لقد بدا وكأن قتل الآخرين كان مجرد شيء غير رسمي بالنسبة له.

“أيضًا … إذا كنت تعتقد أنه يمكنك منعني من قتلهم، فأنت حر في المجيء والمحاولة”، زاد طول أصابع غوستاف حيث تحولت يده اليمنى إلى يد الذئب الدموي.

قبل أن تتمكن الفتاة من التحدث بكلمة أخرى، كان غوستاف قد اندفع بالفعل إلى الأمام لقتال السجناء الباقين.

أولئك الذين لم يريدوه أن يقتل السُجناء لم يتمكنوا إلا من مشاهدة غوستاف في وضع القرفصاء وحفر مخالبه في رقبة زعيم هذه المجموعة من السُجناء.

“لماذا تجرهم كما لو كانوا ميتين؟” سألت الفتاة الأخرى في المجموعة التي لديها منظار مُقَّرِب في عينها اليمنى.

تسلل الدم إلى عنق السجين مع ظهور إشعار النظام في خط رؤية جوستاف.

“لماذا تجرهم كما لو كانوا ميتين؟” سألت الفتاة الأخرى في المجموعة التي لديها منظار مُقَّرِب في عينها اليمنى.

[تم استيفاء شرط الحصول على سلالة الدم]

بدأ أولئك الذين عارضوا ذلك في التقيؤ في اللحظة التي رأوا فيها غوستاف يذبح بوحشية حلق أول سجين.

[تحليل توافق المضيف مع “سلالة تكبير العضلات” 0٪ / 100٪ …]

علم غوستاف أنه كان مهملاً في وقت سابق وكان مغرورًا جدًا بسبب انتصاراته السهلة في الماضي، غير وجهة نظره. قرر أنه سيتعامل مع المعارك المستقبلية بحذر من الآن فصاعدًا.

[اكتمل التحليل: 84٪ / 100٪]

على الرغم من أن هذا السجين كان أضعف من غوستاف، إلا أنه تمكن من إصابته.

[توافق المضيف مع “سلالة تكبير العضلات هو 89٪]

– “إنهم مسجونين ويقضون فترة حبسهم بالفعل “

[هل المضيف يرغب في الحصول على هذه السلالة؟ نعم / لا]

“انت تنزف!” صرخت الفتاة التي أنقذها جوستاف في وقت سابق بعد أن لاحظت وجود ثقب بحجم راحة اليد في منطقة الكتف الأيسر لغوستاف.

قال غوستاف داخليًا: “لن أترك أي ثغرات ورائي” قبل الشروع في الموافقة على اكتساب سلالة الدم.

لم يحدد الأركيناد الأماكن التي يمكن أن يتواجد فيها سجناء من الدم المختلط. لذلك، كان جوستاف يحاول استخدام بنية المناطق الموضحة للتنبأ بالأماكن التي يمكن أن تتواجد فيها هذه الدماء المختلطة.

كان السبب الرئيسي وراء رغبته في قتل السُجناء هو التأكد من عدم ترك أي مجال للشكوك بعد أخذ سلالاتهم.

على الرغم من أن هؤلاء كانوا سجناء، إلا أن بعضهم ما زال يشعر أن غوستاف لا ينبغي أن يقتلهم.

على الرغم من أنه يمكن أن يكتسب سلالاتهم دون قتلهم، إلا أنه سيكون من المريب تنقلهم دون استخدام قدراتهم بعد أن هزمهم.

هبط غوستاف على قدميه على بعد حوالي سبعين قدمًا من موقعه السابق. انزلق للخلف لبضع ثوان بينما ارتطم السجين الآخر على الأرض بظهره وكسر عظام ظهره. بصق دما وسعل بشكل متكرر قبل أن يغمى عليه.

لم تكن المجموعة قادرة على الوقوف هناك والاستمرار في مشاهدة جوستاف وهو يذبح رقبة كل سجين بعد الحصول على سلالتهم.

– “إنهم مسجونين ويقضون فترة حبسهم بالفعل “

بدأ أولئك الذين عارضوا ذلك في التقيؤ في اللحظة التي رأوا فيها غوستاف يذبح بوحشية حلق أول سجين.

قال غوستاف داخليًا: “لن أترك أي ثغرات ورائي” قبل الشروع في الموافقة على اكتساب سلالة الدم.

الفتاة التي أنقذها غوستاف جاءت أولاً لتشكره مرة أخرى ثم غادر فريقهم الممر.

كان السبب الرئيسي وراء رغبته في قتل السُجناء هو التأكد من عدم ترك أي مجال للشكوك بعد أخذ سلالاتهم.

بعد أن حصل غوستاف على سلالات الدم الأربعة، وقف وواصل المضي قدمًا.

أخرج غوستاف خريطته وأجرى مسحًا ضوئيًا “أحتاج إلى العثور على المزيد من السجناء ذوي الدم المختلط أثناء البحث عن الحجارة”.

“مع هذه، يجب أن أكون قادرًا على إجراء المزيد من التجارب مع خاصية الأستجمام ” ابتسم غوستاف مثل مجنون وهو يتقدم للأمام.

الفتاة التي أنقذها غوستاف جاءت أولاً لتشكره مرة أخرى ثم غادر فريقهم الممر.

لقد أراد تجربة الاستجمام لفترة من الوقت، لكنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يرغب في استخدام السلالات التي كانت لديه من قبل.

أجاب غوستاف وهو يجلس القرفصاء: “لأنني سأقتلهم”.

الآن، لم ير أي شيء مميز في هذه السلالات الأربعة، لذلك حتى لو فقدوا مميزاتهم الأصلية بعد الاستجمام، فلن ينزعج.

“نعم،  إنهم يقضون فترة سجنهم هنا، ولكن هل البقاء هنا غيرهم؟ هل نسيتِ ما كانوا سيفعلونه بك؟”،  سأل غوستاف الفتاة ذات المنظار، والتي ارتجفت قليلاً في اللحظة التي طرح فيها غوستاف هذا السؤال.

أخرج غوستاف خريطته وأجرى مسحًا ضوئيًا “أحتاج إلى العثور على المزيد من السجناء ذوي الدم المختلط أثناء البحث عن الحجارة”.

أومأ غوستاف برأسه وطلب منهم المغادرة مرة أخرى.

لم يحدد الأركيناد الأماكن التي يمكن أن يتواجد فيها سجناء من الدم المختلط. لذلك، كان جوستاف يحاول استخدام بنية المناطق الموضحة للتنبأ بالأماكن التي يمكن أن تتواجد فيها هذه الدماء المختلطة.

[تم استيفاء شرط الحصول على سلالة الدم]

تذكر جوستاف ما قاله آخر نزيل بينما كان يأخذ سلالته.

وقال جوستاف داخليًا وهو يحدق في إصابة كتفه: “هؤلاء يتمتعون بالخبرة حقًا، على عكس المنافسين الذين كنت أواجههم في الماضي”.

“ستموتون جميعًا … على الرغم من أننا لم نستطع النجاة،الظل … قد تم إطلاق سراحه …!”

على الرغم من أن هذا السجين كان أضعف من غوستاف، إلا أنه تمكن من إصابته.

لم يهتم غوستاف بكل ذلك واستمر في قتله لأنه لم يكن لديه الوقت لتعذيبه للحصول على إجابات.

“أنتم ما زلتم هنا؟” استجوب جوستاف من المكان الذي كان يقف فيه أمام آخر سجين قام بإنزاله.

ومع ذلك، لا يزال غوستاف يتساءل  “ماذا كان يقصد؟ الظل…”

لم تكن المجموعة قادرة على الوقوف هناك والاستمرار في مشاهدة جوستاف وهو يذبح رقبة كل سجين بعد الحصول على سلالتهم.

قبل أن تتمكن الفتاة من التحدث بكلمة أخرى، كان غوستاف قد اندفع بالفعل إلى الأمام لقتال السجناء الباقين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط