خاضع
الفصل ،
[ربما هم متضادون بشكل طبيعي؟]
[اللعنة!]
لاحظ بعد ذلك أن يده اليمنى لا تزال تنزف و عبس “زئير التنين العائد!”
ضاقت عينا تشو فان و شحب وجهه.
طار السيف في الهواء مرة أخرى عند الاصطدام.
في هذه اللحظة ، أصبح السيف الطويل فوق رأسه ، على بعد مسافة شعرة منه. مع تلاشي إبادة الفراغ ، لم يعد لديه المزيد من الوقت لتفعيل التحول.
أذهل تشو فان.
مصيره الوحيد هو الموت!
هدير!
هناك خيار واحد متبقي ، استخدام هجوم إبادة الفراغ الذي لم يتبدد بعد و توجيهه نحو السيف الطويل.
بينما غرق في أفكاره ، توسع تشقق الجدار. خرج السيف الطويل من الحائط و هاجم تشو فان مرة أخرى.
[كما لو أن هذا سيحدث!]
علم جيدًا أن الأسلحة المقدسة لها وعي خاص بها ، و أن هذا السلاح لم يكن مختلفًا ، حيث يضم روحًا تتحكم فيه.
بغض النظر عن قوة إبادة الفراغ، لا يمكن مقارنتها بذراع تشيلين. إذا اخترقت طاقة السيف الذراع وحدها ، فكيف يمكن لإبادة الفراغ أن تمنع هجوم السيف الطويل نفسه؟
قعقعة!
وصل تشو فان إلى نهايته.
هناك خيار واحد متبقي ، استخدام هجوم إبادة الفراغ الذي لم يتبدد بعد و توجيهه نحو السيف الطويل.
ومع ذلك ، عند مشاهدة السيف الطويل على وشك أن يمزقه ، لم يستطع تشو فان سوى أن يصر أسنانه و يخاطر بكل شيء!
ثم اتجه رضيع الدم إلى جسم تشو فان.
[يستحق الأمر محاولة، حتى لو مقابل لا شيء!]
تنهد بالنظر إلى الأرض المليئة بالحجارة المقدسة.
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي مرة أخرى “المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية، إبادة الفراغ!”
هدير!
همهمة ~
[من المؤكد أن ذراع تشيلين أقوى بكثير من إبادة الفراغ. فلم لا تستطيع الدفاع ضد هذا السيف بينما إبادة الفراغ تستطيع؟]
أطلقت عين تشو فان اليمنى تموجًا مكانيًا اصطدم بالسيف الطويل.
لم يحدث أي ضرر لأنه سيأخذها.
قعقعة!
[من المؤكد أن ذراع تشيلين أقوى بكثير من إبادة الفراغ. فلم لا تستطيع الدفاع ضد هذا السيف بينما إبادة الفراغ تستطيع؟]
بدا الأمر كما لو أنه اصطدم بمعدن. دفع السيف الطويل إلى الوراء بسبب الضربة و غرق في الحائط المليء بالحجارة المقدسة.
هذه المرة، لم يعد تشو فان مذعورًا. أصبح مثل ثعلب عجوز ينتظر كي تقع فريسته في فخه.
ذهل تشو فان ، ثم نظر إلى ذراعه اليمنى التي تنزف بغزارة. بنقرة من يده ، حطم ثقبًا كبيرًا في الحائط المجاور له.
“لا عجب أنك كنت رضيع الدم خاصتي لسنوات عديدة. أنت أفضل بكثير من روح السيف. عندما تتحكم في السلاح المقدس ، يمكنني أن أرتاح ، هاهاها… “
[من المؤكد أن ذراع تشيلين أقوى بكثير من إبادة الفراغ. فلم لا تستطيع الدفاع ضد هذا السيف بينما إبادة الفراغ تستطيع؟]
ذهل تشو فان ، ثم نظر إلى ذراعه اليمنى التي تنزف بغزارة. بنقرة من يده ، حطم ثقبًا كبيرًا في الحائط المجاور له.
بينما غرق في أفكاره ، توسع تشقق الجدار. خرج السيف الطويل من الحائط و هاجم تشو فان مرة أخرى.
[اللعنة!]
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
حتى مع السجلات السرية التسعة ، اختراق هذه المصفوفة مستحيل الآن.
بام!
طار السيف في الهواء مرة أخرى عند الاصطدام.
هز تشو فان رأسه “أيها الرجل الصغير ، أتقول أنه حتى لو لم أستطع استخدام السيف ، فأنت ما زلت واحدًا معي؟“
بعبوس عميق ، تساءل تشو فان عن سبب نجاح إبادة الفراغ بينما فشلت ذراع تشيلين الثمينة.
تنهد بالنظر إلى الأرض المليئة بالحجارة المقدسة.
[ربما هم متضادون بشكل طبيعي؟]
علم جيدًا أن الأسلحة المقدسة لها وعي خاص بها ، و أن هذا السلاح لم يكن مختلفًا ، حيث يضم روحًا تتحكم فيه.
فكر تشو فان و توصل إلى إدراك صدمه. بما أن إبادة الفراغ يمكن أن تتعامل معه ، فماذا عن المهارات الأخرى لعين الفراغ الإلهية؟
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي مرة أخرى “المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية، إبادة الفراغ!”
ووش!
مع تموج خفيف ، بدأ السيف الطويل الذي يحوم في الارتعاش ، و اسودت شفرته اللامعة ببطء بينما انتشرت خطوط قرمزية على سطحه ، مما جعله يخرج هالة شريرة.
عاد السيف الطويل مرة أخرى.
حتى مع السجلات السرية التسعة ، اختراق هذه المصفوفة مستحيل الآن.
هذه المرة، لم يعد تشو فان مذعورًا. أصبح مثل ثعلب عجوز ينتظر كي تقع فريسته في فخه.
“لا عجب أنك كنت رضيع الدم خاصتي لسنوات عديدة. أنت أفضل بكثير من روح السيف. عندما تتحكم في السلاح المقدس ، يمكنني أن أرتاح ، هاهاها… “
أخيرًا ، اصبح السيف الطويل على بعد مائة متر ، ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي أربع مرات. “المرحلة الرابعة عين الفراغ الإلهية ، كسارة الفضاء!”
لم يستطع حتى الاقتراب من تشو فان لضربه.
همهمة ~
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
اهتز الكهف كله ، وسقطت الحجارة المقدسة المتناثرة على الجدران على الأرض. لكن هذا مجرد اهتزاز على عكس ما يحدث عادة في الخارج ، حيث يسحق كل شيء.
[يستحق الأمر محاولة، حتى لو مقابل لا شيء!]
[المنجم المقدس صلب بشكل جنوني!]
استراح رضيع الدم ببساطة في جسم تشو فان ، مثل طفل نائم.
أومأ تشو فان برأسه ، ثم أعاد انتباهه إلى السيف الطويل الذي اهتز قلب توقف.
همهمة ~
لم يستطع حتى الاقتراب من تشو فان لضربه.
ضحك تشو فان ، “مع وجود الكثير من الأحجار المقدسة بداخلي ، آمل ألا أصاب بحصوات الكلى ، هاهاها. انتظر ، مع وجود الكثير من الحجارة المقدسة حولنا ، لماذا بحق الجحيم أخرجتهم من حقيبتي؟ “
[كما اعتقدت ، تستطيع عين الفراغ الإلهية كبح السلاح المقدس.]
ومضت يد تشو فان و ظهرت عشرات الأحجار المقدسة و دخلوا إلى بطنه. “لكن هذا السلاح المقدس يحتاج إلى حجارة مقدسة. تناول الطعام أيها الرجل الصغير ، تناول الطعام و أصبح أقوى.”
ضاقت عيون تشو فان ، و ومضت عينه اليمنى مرة أخرى ثلاث مرات “المرحلة الثالثة من عين الفراغ الإلهية ، عالم الوهم!”
لم يحدث أي ضرر لأنه سيأخذها.
همهمة ~
مصيره الوحيد هو الموت!
توقفت الاهتزازات. أحبط السيف الطويل بتقلبات غير مرئية تمنعه من تثبيت نفسه.
أومأ تشو فان برأسه ، ثم أعاد انتباهه إلى السيف الطويل الذي اهتز قلب توقف.
“همف ، بما أنك لا تريد العمل معي و حاولت قتلي ، فلا داعي لأن يكون لديك وعي.” ومضت عيون تشو فان بنية القتل.
وصل تشو فان إلى نهايته.
علم جيدًا أن الأسلحة المقدسة لها وعي خاص بها ، و أن هذا السلاح لم يكن مختلفًا ، حيث يضم روحًا تتحكم فيه.
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي مرة أخرى “المرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية، إبادة الفراغ!”
هو و روح السيف على خلاف. عليه أن يسحق الروح إذا أراد الحصول على اعتراف السيف. لذلك كان يستخدم الأوهام للسيطرة على روح السيف و تهدئتها.
“همف ، بما أنك لا تريد العمل معي و حاولت قتلي ، فلا داعي لأن يكون لديك وعي.” ومضت عيون تشو فان بنية القتل.
إذا فقد سلاح مقدس روح سيفه ، فإن جودته ستنخفض بشكل حاد. عليه أن يضع روحًا أخرى في مكانها.
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
نظر تشو فان حوله ، متأملًا. خرج وميض أحمر من جسده وغرق في السيف الطويل.
نظر تشو فان حوله ، متأملًا. خرج وميض أحمر من جسده وغرق في السيف الطويل.
“فن تحول الشيطان ، تحويل السيف إلى جسد ، تجديد روح السيف!”
أوقف عالم تشو فان عالم الوهم و سقط السيف في يده.
ووش!
[أنا أحمق جدا.]
ومضت طاقة سوداء على السيف الطويل جنبًا إلى جنب مع صرخات رضيع الدم. ثدرت صرخة خوف من السيف. كانت روح السيف الأصلية.
ووش!
ومع ذلك ، نظرًا لأن تشو فان قمع إحساسه الإلهي مع بعالم الوهم، لم يكن لديها طريقة للرد حتى لو أراد ذلك. عندما استخدم تشو فان فن تحول الشيطان جنبًا إلى جنب مع إبادة الفراغ ، تفككت روح السيف ببطء ، و أصبحت غذاء لروح السيف الجديدة.
“لا عجب أنك كنت رضيع الدم خاصتي لسنوات عديدة. أنت أفضل بكثير من روح السيف. عندما تتحكم في السلاح المقدس ، يمكنني أن أرتاح ، هاهاها… “
همهمة ~
لاحظ بعد ذلك أن يده اليمنى لا تزال تنزف و عبس “زئير التنين العائد!”
مع تموج خفيف ، بدأ السيف الطويل الذي يحوم في الارتعاش ، و اسودت شفرته اللامعة ببطء بينما انتشرت خطوط قرمزية على سطحه ، مما جعله يخرج هالة شريرة.
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
أوقف عالم تشو فان عالم الوهم و سقط السيف في يده.
[ماذا حدث في المجال الفاني في الماضي؟ لم يترك هذا الخبير بصمته هنا؟]
عند النظر إليه عن كثب ، ابتسم تشو فان بارتياح “من الآن فصاعدًا ، فقد العالم سلاحًا مقدسًا من الدرجة السادسة ، لكنه اكتسب سيفًا شيطانيًا مقدسًا! أيها الرجل الصغير ، ستكون الآن روح هذا السيف و رضيع الدم ، أقوى سيف شيطاني مقدس من الدرجة السادسة في المجال المقدس! كم هذا رائع! مزعج أنني لا أستطيع إطلاق العنان حتى لجزء بسيط مما أنت قادر عليه ، ليس كما أنا الآن على الأقل “.
ضاقت عيون تشو فان ، و ومضت عينه اليمنى مرة أخرى ثلاث مرات “المرحلة الثالثة من عين الفراغ الإلهية ، عالم الوهم!”
اهتز السيف ، ثم طار من قبضة تشو فان. تصاعد في الهواء ، و ظهر رضيع الدم.
[يستحق الأمر محاولة، حتى لو مقابل لا شيء!]
ثم اتجه رضيع الدم إلى جسم تشو فان.
ضاقت عيون تشو فان ، و ومضت عينه اليمنى مرة أخرى ثلاث مرات “المرحلة الثالثة من عين الفراغ الإلهية ، عالم الوهم!”
هز تشو فان رأسه “أيها الرجل الصغير ، أتقول أنه حتى لو لم أستطع استخدام السيف ، فأنت ما زلت واحدًا معي؟“
“هذا حيث ختم المنجم المقدس. لا يمكن الحفر في الكهف أكثر من ذلك.” عند لمس نهاية النفق ، فكر تشو فان.
استراح رضيع الدم ببساطة في جسم تشو فان ، مثل طفل نائم.
هذه المرة، لم يعد تشو فان مذعورًا. أصبح مثل ثعلب عجوز ينتظر كي تقع فريسته في فخه.
“لا عجب أنك كنت رضيع الدم خاصتي لسنوات عديدة. أنت أفضل بكثير من روح السيف. عندما تتحكم في السلاح المقدس ، يمكنني أن أرتاح ، هاهاها… “
لم يستطع حتى الاقتراب من تشو فان لضربه.
ومضت يد تشو فان و ظهرت عشرات الأحجار المقدسة و دخلوا إلى بطنه. “لكن هذا السلاح المقدس يحتاج إلى حجارة مقدسة. تناول الطعام أيها الرجل الصغير ، تناول الطعام و أصبح أقوى.”
همهمة ~
ووش!
[يستحق الأمر محاولة، حتى لو مقابل لا شيء!]
اختفت الحجارة المقدسة ، وعندما نظر إلى الداخل ، لاحظ أن رضيع الدم أخذها.
علم جيدًا أن الأسلحة المقدسة لها وعي خاص بها ، و أن هذا السلاح لم يكن مختلفًا ، حيث يضم روحًا تتحكم فيه.
ضحك تشو فان ، “مع وجود الكثير من الأحجار المقدسة بداخلي ، آمل ألا أصاب بحصوات الكلى ، هاهاها. انتظر ، مع وجود الكثير من الحجارة المقدسة حولنا ، لماذا بحق الجحيم أخرجتهم من حقيبتي؟ “
الفصل ،
تنهد بالنظر إلى الأرض المليئة بالحجارة المقدسة.
ووش!
[أنا أحمق جدا.]
ووش!
لم يحدث أي ضرر لأنه سيأخذها.
أطلقت عين تشو فان اليمنى تموجًا مكانيًا اصطدم بالسيف الطويل.
لاحظ بعد ذلك أن يده اليمنى لا تزال تنزف و عبس “زئير التنين العائد!”
ومضت طاقة سوداء على السيف الطويل جنبًا إلى جنب مع صرخات رضيع الدم. ثدرت صرخة خوف من السيف. كانت روح السيف الأصلية.
هدير!
[أنا أحمق جدا.]
بعد الزئير ، أصبحت يده مغطاة بوميض أخضر ، مليئة بالحياة ، و مع ذلك ظلت ذراع تشيلين مصابة.
ووش!
أذهل تشو فان.
بدا الأمر كما لو أنه اصطدم بمعدن. دفع السيف الطويل إلى الوراء بسبب الضربة و غرق في الحائط المليء بالحجارة المقدسة.
[ألا يمكن شفاء ذراع تشيلين ، أو أن جروح السلاح المقدس لا تلتئم؟]
لم يستطع حتى الاقتراب من تشو فان لضربه.
نظرًا لأن هذه أول إصابة له في ذراع تشيلين ، كان تشو فان غير متأكد قليلاً.
أوقف عالم تشو فان عالم الوهم و سقط السيف في يده.
[بغض النظر ، سأدعها تتعافى مع مرور الوقت. من الأفضل أن أبقي هذا طي الكتمان ، و إلا سيتم الكشف عن أفعالي هنا.]
همهمة ~
أمسك ضمادة و لفها بإحكام حول ذراعه. ترك كمه يخفيها قبل أن يتعمق أكثر في الكهف.
[كما اعتقدت ، تستطيع عين الفراغ الإلهية كبح السلاح المقدس.]
في النهاية ، هدفه الرئيسي هو التحقيق في المصفوفة. لن يكون مرتاحًا بالعودة مع سلاح مقدس فقط.
بعد الزئير ، أصبحت يده مغطاة بوميض أخضر ، مليئة بالحياة ، و مع ذلك ظلت ذراع تشيلين مصابة.
“هذا حيث ختم المنجم المقدس. لا يمكن الحفر في الكهف أكثر من ذلك.” عند لمس نهاية النفق ، فكر تشو فان.
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
لاحظ أن الضوء يتدفق على طول الجدار ، مثل نوع من الحاجز ، مغطى بجميع أنواع الرموز. اتسعت عيناه “كنت أعرف ذلك. يجب أن يكون الشخص الذي قام بإعداد هذه المصفوفة سيدًا. إنه عبقري لدرجة أنني لا أستطيع أن أجد أدنى نقطة ضعف. كما لو…“
“همف ، بما أنك لا تريد العمل معي و حاولت قتلي ، فلا داعي لأن يكون لديك وعي.” ومضت عيون تشو فان بنية القتل.
ضيق تشو فان عينيه “تمامًا مثل وادي البرق الذي حاصر تشيلين. لا يمكن أن يكون نفس الشخص أو الخبير الذي قام بإعداده ، أليس كذلك؟ هذا يعني أن هذه بقايا إمبراطور أخرى! “
ضيق تشو فان عينيه. لم يتردد في استخدام إبادة الفراغ.
[ماذا حدث في المجال الفاني في الماضي؟ لم يترك هذا الخبير بصمته هنا؟]
“هذا حيث ختم المنجم المقدس. لا يمكن الحفر في الكهف أكثر من ذلك.” عند لمس نهاية النفق ، فكر تشو فان.
حتى مع السجلات السرية التسعة ، اختراق هذه المصفوفة مستحيل الآن.
همهمة ~
تمكن فقط من دخول وادي البرق لأن تشيلين استخدم حياته لعمل ثقب. أما المنطقتين المحرمتين الأخريين ، فلن يدخلها حتى لو خاطر بحياته. مصفوفاتهم سليمة.
همهمة ~
انسَ حتى الاتصال بتلك الوحوش المقدسة ، ليس عندما لا يستطيع فتح الباب…
ووش!
[من المؤكد أن ذراع تشيلين أقوى بكثير من إبادة الفراغ. فلم لا تستطيع الدفاع ضد هذا السيف بينما إبادة الفراغ تستطيع؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
