أخذ امتحان الحدادة
الفصل 742: أخذ امتحان الحدادة
تم تحديد درجة السلاح من خلال عوامل مثل متانته ، ومرونته ، وحدته ، وتوصيله للجوهر ، وما إلى ذلك.
“أنت لست حدادًا بعد؟” تمايل جسد يوان هونغ بشكل ضعيف من الصدمة المطلقة .
المعلمون الآخرون الذين تجمعوا في المنطقة بدافع الفضول توسعت عيونهم من الدهشة.
أنت لست حدادًا ، ومع ذلك أنت هنا لإجراء امتحان الخمس نجوم؟ وما زلت تجرؤ على القول إنك لست هنا لتسبب المتاعب؟
“شعار المتدرب؟”
كانت الحدادة جزءًا من مسارات المهن التسعة العليا ، وهي واحدة من أكثر المهن شهرة في القارة. لقد كرس عدد لا يحصى من الناس سنوات لا حصر لها من حياتهم لتحسين مهاراتهم ، والتخلي عن النوم والوجبات لمجرد قبولهم في هذه المنظمة الموقرة.
حتى أكثر الحدادين موهبة يحتاجون إلى عقد من التدريب قبل أن يتمكنوا من تحدي امتحان الخمس نجوم. أولئك الذين كانوا أقل موهبة قد يستغرقون خمسين عامًا فقط للاستعداد لها!
ومع ذلك ، فإن زميلًا يبلغ من العمر عشرين عامًا لم يكن حتى حدادًا بنجمة واحدة أراد أن يتحدى امتحان الخمس نجوم؟
علاوة على ذلك ، إذا كان سيقبل خدمة الآخرين دون أن يعطي عائدًا مكافئًا ، فسيكون مدينًا بدين كرمي للطرف الآخر.
“انس الأمر ، يجب أن أبدأ أولاً!”
هل كنت تعتقد أن الحدادة مهنة يمكنك إتقانها لمجرد نزوة؟
“أنت تستخف بالأمور كثيرا!”
كل هذا رآه بأم عينيه. لكن مع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه في حلم.
بما أن هذا هو الحال… لن تكون هناك حاجة لـ تشانغ شوان لبذل جهد إضافي في تشكيل السبائك المعدنية.
“لقد تعلمت الحدادة في وقتي الخاص ، لم يكن لدي الوقت لأخذ الامتحان حتى الآن…” ملاحظًا نظرة الجميع المذهلة ، صدم الإدراك تشانغ شوان ، وتوصل سريعًا إلى شرح.
الأهم من ذلك… على الرغم من كل هذا ، أحد المعلمين العشرة العظماء ، تشاو بينغشو ، كان لا يزال مهتمًا باخذه كتلميذ مباشر له!
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا أبدأ من الامتحان ذي النجمة الواحدة؟ هل من الممكن إجراء امتحان نجمة واحدة هنا؟ أم يجب علي إجراء امتحان المتدرب أولاً؟”
دون أي تردد ، دخل تشانغ شوان.
نظر تشانغ شوان حوله ، ورأى كومة من الكتب على المنضدة أمامه. مشى نحوها وتصفح من خلالها بشكل عرضي. كتبت فيها طرق الحدادة لمختلف الأسلحة.
على الرغم من أن قدرة تشانغ شوان على الحدادة كانت أعلى من قدرة وو يانغشي ، إلا أنه لم يخضع لأي اختبار حدادة من قبل. من حيث الترتيب ، كان حاليًا أقل من المتدرب ، ناهيك عن الحداد.
“متدرب…” عند سماع هذه الكلمات ، ارتجفت شفاه يوان هونغ ، وأمسك بوجهه في إحباط.
للاعتقاد بأن يومًا سيأتي حيث ينتهي به المطاف حدادًا من فئة 6 نجوم مثله إلى البحث عن شعار متدرب ، ويفشل في العثور على واحد كذلك…
لو لم يشهد هذا المشهد بنفسه ، لما كان ليصدق أنه حقيقي.
“نائب رئيس المدرسة يوان ، لدي واحد هنا!”
أن تعتقد أن شخصًا لم يكن حتى متدربًا حتى الآن سيأتي إلى مدرسة الحداد ويعلن أنه سيخضع لامتحان الخمس نجوم. علاوة على ذلك ، أثار ضجة كبيرة في المدرسة ، حيث انهار ممر الأرقام القياسية مع نصف الفرع بأكمله…
الأهم من ذلك… على الرغم من كل هذا ، أحد المعلمين العشرة العظماء ، تشاو بينغشو ، كان لا يزال مهتمًا باخذه كتلميذ مباشر له!
أنت لست حدادًا ، ومع ذلك أنت هنا لإجراء امتحان الخمس نجوم؟ وما زلت تجرؤ على القول إنك لست هنا لتسبب المتاعب؟
بعد تصفح الكتب ، عبس تشانغ شوان.
كل هذا رآه بأم عينيه. لكن مع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه في حلم.
“ليست هناك حاجة لإجراء امتحان المتدرب ، يمكنك إجراء امتحان نجمة واحدة مباشرة… في الوقت الحالي ، فقط حاول اجتياز اختبار نجمة واحدة أولاً. أما بالنسبة لـ 5 نجوم… سنتحدث عنه فى المستقبل!” لقمع الإحباط الذي كان يشعر به ، التفت يوان هونغ إلى المعلم الرئيسي خلفه وسأل ، “هل لدى أي منكم شعار متدرب؟”
كل هذا رآه بأم عينيه. لكن مع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه في حلم.
بصفته حدادًا من فئة 6 نجوم في مدرسة الحدادة ، كان حتى أضعف تلاميذه حدادًا من فئة 5 نجوم على الأقل. نتيجة لذلك ، لم يكن لديه أي شعارات متدرب احتياطي معه.
كانت الحدادة جزءًا من مسارات المهن التسعة العليا ، وهي واحدة من أكثر المهن شهرة في القارة. لقد كرس عدد لا يحصى من الناس سنوات لا حصر لها من حياتهم لتحسين مهاراتهم ، والتخلي عن النوم والوجبات لمجرد قبولهم في هذه المنظمة الموقرة.
“شعار المتدرب؟”
“حسنًا ، يجب أن ينجح هذا!” تمتم تشانغ شوان بينما تسللت ابتسامة واثقة إلى شفتيه.
الأهم من ذلك… على الرغم من كل هذا ، أحد المعلمين العشرة العظماء ، تشاو بينغشو ، كان لا يزال مهتمًا باخذه كتلميذ مباشر له!
“هل يمكن أن يكون هناك أي شخص يحمل شارة المتدرب في مدرسة الحدادة؟”
“أنت لست حدادًا بعد؟” تمايل جسد يوان هونغ بشكل ضعيف من الصدمة المطلقة .
…
هز الحشد في المنطقة رؤوسهم.
بينما كانت تعمل في مدرسة الحدادة ، لم تكن منخرطة جدًا في المهنة. نتيجة لذلك ، كانت لا تزال متدربة حدادة في الوقت الحالي.
إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت لاجتياز امتحان النجمتين!
كان معظم الذين تجمعوا حولهم حدادين من فئة 5 نجوم ، وحتى أضعف الحشد كان 4 نجوم على الأقل. على هذا النحو ، سيكون من الصعب عليهم العثور على شعار متدرب فجأة.
يبدو أن محيط الأسلحة يعمل عبر آلية مشابهة إلى حد ما لممر الأرقام القياسية. كانت الغرفة التي دخل إليها تشانغ شوان مظلمة تمامًا ، ومع هدير مفاجئ تحت قدميه ، نُقِلَ إلى قاعة.
“هذا…” نظر يوان هونغ حوله بشكل محرج.
أخذت الجماليات دورًا ثانويًا في تحديد درجة السلاح.
ما هذا بحق الجحيم!
للاعتقاد بأن يومًا سيأتي حيث ينتهي به المطاف حدادًا من فئة 6 نجوم مثله إلى البحث عن شعار متدرب ، ويفشل في العثور على واحد كذلك…
“نائب رئيس المدرسة يوان ، لدي واحد هنا!”
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا أبدأ من الامتحان ذي النجمة الواحدة؟ هل من الممكن إجراء امتحان نجمة واحدة هنا؟ أم يجب علي إجراء امتحان المتدرب أولاً؟”
في تلك اللحظة ، بدا صوت خجول فجأة. استدار تشانغ شوان ورأى لي شوان ، موظفة الاستقبال التي كانت ترشده من قبل ، تتقدم للأمام وتقدم شعارها.
على هذا النحو ، بينما يعتقد نائب رئيس المدرسة يوان أنه من الجيد أن يكون تشانغ شوان متحمساً، لم يعتقد أنها كانت فكرة مجدية.
“متدرب…” عند سماع هذه الكلمات ، ارتجفت شفاه يوان هونغ ، وأمسك بوجهه في إحباط.
بينما كانت تعمل في مدرسة الحدادة ، لم تكن منخرطة جدًا في المهنة. نتيجة لذلك ، كانت لا تزال متدربة حدادة في الوقت الحالي.
أثناء بذل الجهد الإضافي المتمثل في ضرب السلاح بالشكل والحجم المثاليين ، يمكن أن تعزَز فائدة السلاح أيضًا ، لم يكن هذا جانبًا حيويًا في امتحان الحدادة.
– ترجمة : نيرو تدقيق : اكاما
“جيد…” تنفس يوان هونغ الصعداء.
على هذا النحو ، تم فرض مهلة أربع ساعات على النظام. بغض النظر عن مدى تقدم الفرد في الامتحان ، سيتم طرد الشخص دون أن يفشل بمجرد انتهاء الوقت ، حتى لو كان سلاحه على وشك الانتهاء.
أخذ الشعار ، وطبع اسم تشانغ شوان عليه قبل تمريره إلى الأخير.
كل هذا رآه بأم عينيه. لكن مع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه في حلم.
ما هذا بحق الجحيم!
“تشانغ شوان ، سيكون هذا شعار المتدرب الخاص بك. بهذا ، يجب أن تكون قادرًا على تنشيط محيط الأسلحة واجتياز اختبار الحداد بنجمة واحدة.”
يمكن للممتحنين اختيار أي من طرق الحدادة هذه للامتحان إذا أرادوا ذلك ، لكن هذا لم يكن معيارًا إلزاميًا للاختبار. طالما أن السلاح الذي قاموا بحدادته وصل إلى درجة معينة ، فسيتم اعتبارهم قد أكملوا الأمتحان.
كان الدافع الأساسي وراء إنشاء محيط الأسلحة هو استيعاب عدد أكبر من الطلاب الذين يريدون اجتياز امتحان الحدادة. بالنظر إلى ذلك ، إذا سمحوا للطلاب بالتخييم داخل المنشأة بعد دفع نقطتين أكاديميتين ، ألن يتعارض ذلك مع الغرض الأساسي منه؟
“شكرًا لك!” أخذ تشانغ شوان الشعار وأومأ.
مشى إلى القاعدة الحجرية ، وبينما كان على وشك وضع شعاره وبطاقة النقاط الأكاديمية عليهما ، تذكر فجأة شيئًا واستدار. “إذا كنت سأجتاز امتحان نجمة واحدة ، فهل سأضطر إلى إنفاق المزيد من النقاط الأكاديمية إذا كنت أرغب في الاستمرار في اجتياز الامتحان ذي النجمتين؟”
“هل يمكن أن يكون هناك أي شخص يحمل شارة المتدرب في مدرسة الحدادة؟”
المعلمون الآخرون الذين تجمعوا في المنطقة بدافع الفضول توسعت عيونهم من الدهشة.
بإلقاء الكتاب جانباً ، فحص تشانغ شوان الخامات والمعادن الثمانية على الطاولة بسرعة حيث قام بمحاكاة المجموعات المختلفة للسبائك التي يمكنه صنعها بهم.
“إذا بقيت في محيط الأسلحة ، فلن تضطر إلى إنفاق المزيد من النقاط الأكاديمية. ومع ذلك ، بمجرد خروجك من الأبواب ، سيتعين عليك دفع المزيد من النقاط الأكاديمية إذا كنت تريد الدخول مرة أخرى والحصول على الأمتحان مرة أخرى ، “رد يوان هونغ.
مع اثنين من النقاط الأكاديمية ، يمكن للمرء تنشيط محيط الأسلحة مرة واحدة. طالما ظل محيط الأسلحة نشطًا ، فلن يحتاج لأن ينفق أي شخص المزيد من النقاط الأكاديمية لإعادة تنشيطه من أجل الاختبارات اللاحقة.
أنت لست حدادًا ، ومع ذلك أنت هنا لإجراء امتحان الخمس نجوم؟ وما زلت تجرؤ على القول إنك لست هنا لتسبب المتاعب؟
نظر تشانغ شوان حوله ، ورأى كومة من الكتب على المنضدة أمامه. مشى نحوها وتصفح من خلالها بشكل عرضي. كتبت فيها طرق الحدادة لمختلف الأسلحة.
بمعنى من المعاني ، كان الأمر أشبه بدفع ثمن تذكرة إلى المتحف. طالما دُفعَت رسوم الدخول ، يمكن للمرء البقاء حتى وقت الإغلاق. فقط بعد مغادرة المتحف سيتعين على المرء إعادة شراء تذكرة أخرى لدخول المبنى مرة أخرى.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا أبدأ من الامتحان ذي النجمة الواحدة؟ هل من الممكن إجراء امتحان نجمة واحدة هنا؟ أم يجب علي إجراء امتحان المتدرب أولاً؟”
عند سماع أنه سيتعين عليه إنفاق المزيد من النقاط الأكاديمية لدخول محيط الأسلحة مرة أخرى إذا كان سيغادر المنطقة ، سأل تشانغ شوان على الفور بقلق ، “لن أضطر إلى إنفاق المزيد من النقاط الأكاديمية طالما بقيت بالداخل؟ ثم… بمجرد أن أجتاز امتحان الحداد بنجمة واحدة ، هل يمكنني المضي قدمًا في امتحان النجمتين؟ ”
كل هذا رآه بأم عينيه. لكن مع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه في حلم.
يمكن للممتحنين اختيار أي من طرق الحدادة هذه للامتحان إذا أرادوا ذلك ، لكن هذا لم يكن معيارًا إلزاميًا للاختبار. طالما أن السلاح الذي قاموا بحدادته وصل إلى درجة معينة ، فسيتم اعتبارهم قد أكملوا الأمتحان.
“انس الأمر ، يجب أن أبدأ أولاً!”
النقاط الأكاديمية التي حصل عليها حاليًا لم تأت بسهولة. سيضطر إلى بذل قدر كبير من الجهد لكسب المزيد من النقاط الأكاديمية إذا كان عليه أن ينفق اثنين لكل ترقية رتبة.
“حسنًا ، يجب أن ينجح هذا!” تمتم تشانغ شوان بينما تسللت ابتسامة واثقة إلى شفتيه.
حتى لو كان الشيخ امامه مستعدًا لتمويله ، فسيظل يشعر بالذنب في أخذ النقاط الأكاديمية للآخرين لاستخدامه الخاص ، لا سيما بالنظر إلى مدى قيمتها!
علاوة على ذلك ، إذا كان سيقبل خدمة الآخرين دون أن يعطي عائدًا مكافئًا ، فسيكون مدينًا بدين كرمي للطرف الآخر.
“أنت تستخف بالأمور كثيرا!”
يبدو أن محيط الأسلحة يعمل عبر آلية مشابهة إلى حد ما لممر الأرقام القياسية. كانت الغرفة التي دخل إليها تشانغ شوان مظلمة تمامًا ، ومع هدير مفاجئ تحت قدميه ، نُقِلَ إلى قاعة.
كان السبب في تردد تشانغ شوان في قبول خدمة الآخرين مجانًا طوال الوقت يرجع إلى الآثار الفوضوية التي صاحبت ذلك. إذا كان ذلك ممكنًا ، فإنه يرغب في تجنبه لأطول فترة ممكنة.
“تشكيل!”
“بالطبع يمكنك هذا. ومع ذلك ، سيظل محيط الأسلحة نشطًا لمدة أربع ساعات فقط بغض النظر عن الامتحان الذي تقوم به. وبغض النظر عما إذا كنت قادرًا على صقل السلاح بنجاح أم لا ، فسيتم طردك من المُنشأة عندما ينتهي الوقت… لا أعتقد أنه سيكون لديك الوقت الكافي لتحدي الامتحانات الأخرى بعد اجتياز امتحان نجمة واحدة! ” وأوضح يوان هونغ.
المعلمون الآخرون الذين تجمعوا في المنطقة بدافع الفضول توسعت عيونهم من الدهشة.
يمكن للممتحنين اختيار أي من طرق الحدادة هذه للامتحان إذا أرادوا ذلك ، لكن هذا لم يكن معيارًا إلزاميًا للاختبار. طالما أن السلاح الذي قاموا بحدادته وصل إلى درجة معينة ، فسيتم اعتبارهم قد أكملوا الأمتحان.
كان الدافع الأساسي وراء إنشاء محيط الأسلحة هو استيعاب عدد أكبر من الطلاب الذين يريدون اجتياز امتحان الحدادة. بالنظر إلى ذلك ، إذا سمحوا للطلاب بالتخييم داخل المنشأة بعد دفع نقطتين أكاديميتين ، ألن يتعارض ذلك مع الغرض الأساسي منه؟
بنقرة أخرى من معصمه ، انقسم السائل المعدني إلى ثمانية سوائل مميزة ، وبدأوا في التوليف مع بعضهم البعض من خلال سلسلة من المتواليات.
ومع ذلك ، فإن زميلًا يبلغ من العمر عشرين عامًا لم يكن حتى حدادًا بنجمة واحدة أراد أن يتحدى امتحان الخمس نجوم؟
على هذا النحو ، تم فرض مهلة أربع ساعات على النظام. بغض النظر عن مدى تقدم الفرد في الامتحان ، سيتم طرد الشخص دون أن يفشل بمجرد انتهاء الوقت ، حتى لو كان سلاحه على وشك الانتهاء.
إذا اعتبر الطالب أن أربع ساعات غير كافية بالنسبة له لاجتياز الاختبار ، فيمكن للطالب دائمًا دفع المزيد من النقاط الأكاديمية لتمديد وقته. في هذه الحالة ، يتناسب النقطة الأكاديمية مع ساعتين إضافيتين.
إلى جانب ذلك ، كانت الحدادة عملية شاقة للغاية استهلكت كمية هائلة من الجوهر. بالنظر إلى زراعة تشانغ شوان الحالية ، فإن مجرد حدادة سلاح واحد يمكن أن يستهلك بسهولة أكثر من نصف سعة جوهره ، لذلك حتى لو كان هناك وقت كافٍ ، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يصنع سلاحين على التوالي.
إذا نجح الطالب في اجتياز الامتحان ، فسيوزِع محيط الأسلحة شعارًا جديدًا مطابقًا. وإلا فإنه سيغادر خالي الوفاض.
إذا اعتبر الطالب أن أربع ساعات غير كافية بالنسبة له لاجتياز الاختبار ، فيمكن للطالب دائمًا دفع المزيد من النقاط الأكاديمية لتمديد وقته. في هذه الحالة ، يتناسب النقطة الأكاديمية مع ساعتين إضافيتين.
أربع ساعات؟ حسنًا إذن. بسماع أنه لم يكن لديه سوى هذا القدر من الوقت ، أومأ تشانغ شوان برأسه.
نظرًا لأن تشانغ شوان كان لديه نقطتين أكاديميتين ، فسيُسمح له بالبقاء داخل محيط الأسلحة لمدة أربع ساعات. ومع ذلك ، كانت حدادة السلاح عملية طويلة للغاية. قد تكون أربع ساعات كافية بالنسبة له لصقل سلاح وإتمام الأمتحان بنجمة واحدة ، ولكن ليتمكن من حدادة سلاح آخر للامتحان بنجمتين في ذلك الوقت المحدود… لا يبدو ذلك معقولاً للغاية.
مع العلم أن النقاط الأكاديمية لم تأت بسهولة ، لم يكن تشانغ شوان راضيًا عن مجرد اجتياز امتحان نجمة واحدة. سيكون من الأفضل أن يتمكن من اجتياز امتحان الخمس نجوم دفعة واحدة حتى لا يضطر إلى العودة إلى هنا مرة أخرى.
إلى جانب ذلك ، كانت الحدادة عملية شاقة للغاية استهلكت كمية هائلة من الجوهر. بالنظر إلى زراعة تشانغ شوان الحالية ، فإن مجرد حدادة سلاح واحد يمكن أن يستهلك بسهولة أكثر من نصف سعة جوهره ، لذلك حتى لو كان هناك وقت كافٍ ، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يصنع سلاحين على التوالي.
على هذا النحو ، بينما يعتقد نائب رئيس المدرسة يوان أنه من الجيد أن يكون تشانغ شوان متحمساً، لم يعتقد أنها كانت فكرة مجدية.
الفصل 742: أخذ امتحان الحدادة
لن يكون من الصعب القيام بذلك فقط نظرًا لافتقاره إلى الممارسة في الطرق ، والأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه الوقت ليضيعه أيضًا.
حتى هو ، بصفته حدادًا من فئة 6 نجوم ، لم يكن بإمكانه سوى حدادة سلاحين إلى ثلاثة أسلحة في غضون أربع ساعات. أي شيء أكثر من ذلك كان مستحيلاً.
تم تحديد درجة السلاح من خلال عوامل مثل متانته ، ومرونته ، وحدته ، وتوصيله للجوهر ، وما إلى ذلك.
وضعت داخل القاعة جميع أنواع الخامات والمعادن. كان هناك أيضا مرجل كبير وفرن على الجانب.
على عكس الحبوب ، تتطلب الأسلحة ، بغض النظر عن درجتها ، طرقًا وصقلًا متواصلتين من أجل تشكيلها وتحسينها.
على هذا النحو ، تم فرض مهلة أربع ساعات على النظام. بغض النظر عن مدى تقدم الفرد في الامتحان ، سيتم طرد الشخص دون أن يفشل بمجرد انتهاء الوقت ، حتى لو كان سلاحه على وشك الانتهاء.
أربع ساعات؟ حسنًا إذن. بسماع أنه لم يكن لديه سوى هذا القدر من الوقت ، أومأ تشانغ شوان برأسه.
هز الحشد في المنطقة رؤوسهم.
بعد توضيح كل شيء ، وضع شعار حداده المتدرب وبطاقة النقاط الأكاديمية على قاعدة حجرية ، ومع اندفاع ساطع من الضوء ، فتحت أبواب محيط الأسلحة.
النقاط الأكاديمية التي حصل عليها حاليًا لم تأت بسهولة. سيضطر إلى بذل قدر كبير من الجهد لكسب المزيد من النقاط الأكاديمية إذا كان عليه أن ينفق اثنين لكل ترقية رتبة.
دون أي تردد ، دخل تشانغ شوان.
على عكس تكرير الحبوب حيث يجب إعداد كل مكون بعناية من أجل تشكيل حبة مرضية ، لا داعي لأن أكون دقيقًا جدًا في تشكيل السلاح. نظرًا لأنه يتم هنا تقييم درجة السلاح فقط ، فلا داعي للسعي لتحقيق الكمال… ”
إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت لاجتياز امتحان النجمتين!
يبدو أن محيط الأسلحة يعمل عبر آلية مشابهة إلى حد ما لممر الأرقام القياسية. كانت الغرفة التي دخل إليها تشانغ شوان مظلمة تمامًا ، ومع هدير مفاجئ تحت قدميه ، نُقِلَ إلى قاعة.
مع العلم أن النقاط الأكاديمية لم تأت بسهولة ، لم يكن تشانغ شوان راضيًا عن مجرد اجتياز امتحان نجمة واحدة. سيكون من الأفضل أن يتمكن من اجتياز امتحان الخمس نجوم دفعة واحدة حتى لا يضطر إلى العودة إلى هنا مرة أخرى.
وضعت داخل القاعة جميع أنواع الخامات والمعادن. كان هناك أيضا مرجل كبير وفرن على الجانب.
“من المفترض أن يكون هذا… وهم؟” لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يغمغم في رهبة. عند إلقاء نظرة سريعة حوله ، أدرك أن كل شيء في هذه الغرفة كان نابضًا بالحياة ومفصلًا للغاية ، مما يجعل من الصعب تمييزه عن الواقع.
إلى جانب ذلك ، كانت الحدادة عملية شاقة للغاية استهلكت كمية هائلة من الجوهر. بالنظر إلى زراعة تشانغ شوان الحالية ، فإن مجرد حدادة سلاح واحد يمكن أن يستهلك بسهولة أكثر من نصف سعة جوهره ، لذلك حتى لو كان هناك وقت كافٍ ، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يصنع سلاحين على التوالي.
في السابق ، أخبرته موظفة الاستقبال ، لي شوان ، أن محيط الأسلحة استخدم تشكيلًا وهميًا لمحاكاة تجربة الحدادة الواقعية. كان هذا بالفعل ما كان يحدث لـ تشانغ شوان الآن. كان كل شيء من حوله مزيفًا ، بغض النظر عن مدى واقعية كل شيء.
نظر تشانغ شوان حوله ، ورأى كومة من الكتب على المنضدة أمامه. مشى نحوها وتصفح من خلالها بشكل عرضي. كتبت فيها طرق الحدادة لمختلف الأسلحة.
عند سماع أنه سيتعين عليه إنفاق المزيد من النقاط الأكاديمية لدخول محيط الأسلحة مرة أخرى إذا كان سيغادر المنطقة ، سأل تشانغ شوان على الفور بقلق ، “لن أضطر إلى إنفاق المزيد من النقاط الأكاديمية طالما بقيت بالداخل؟ ثم… بمجرد أن أجتاز امتحان الحداد بنجمة واحدة ، هل يمكنني المضي قدمًا في امتحان النجمتين؟ ”
ومع ذلك ، فإن زميلًا يبلغ من العمر عشرين عامًا لم يكن حتى حدادًا بنجمة واحدة أراد أن يتحدى امتحان الخمس نجوم؟
يمكن للممتحنين اختيار أي من طرق الحدادة هذه للامتحان إذا أرادوا ذلك ، لكن هذا لم يكن معيارًا إلزاميًا للاختبار. طالما أن السلاح الذي قاموا بحدادته وصل إلى درجة معينة ، فسيتم اعتبارهم قد أكملوا الأمتحان.
…
بعد تصفح الكتب ، عبس تشانغ شوان.
“لدي أربع ساعات فقط. يجب أن أسرع حتى أتمكن من أداء امتحان الخمس نجوم…”
بصفته حدادًا من فئة 6 نجوم في مدرسة الحدادة ، كان حتى أضعف تلاميذه حدادًا من فئة 5 نجوم على الأقل. نتيجة لذلك ، لم يكن لديه أي شعارات متدرب احتياطي معه.
بمعنى من المعاني ، كان الأمر أشبه بدفع ثمن تذكرة إلى المتحف. طالما دُفعَت رسوم الدخول ، يمكن للمرء البقاء حتى وقت الإغلاق. فقط بعد مغادرة المتحف سيتعين على المرء إعادة شراء تذكرة أخرى لدخول المبنى مرة أخرى.
مع العلم أن النقاط الأكاديمية لم تأت بسهولة ، لم يكن تشانغ شوان راضيًا عن مجرد اجتياز امتحان نجمة واحدة. سيكون من الأفضل أن يتمكن من اجتياز امتحان الخمس نجوم دفعة واحدة حتى لا يضطر إلى العودة إلى هنا مرة أخرى.
“وهكذا… سيكون من الأفضل أن يكون السلاح الذي أحدده بسيطًا قدر الإمكان لتقليل الوقت الذي أمضيه في الحصول عليه!”
كان هناك اختلاف واضح في الصعوبة بين تشكيل سبيكة معدنية الى سيف ومطرقة ، والوقت المطلوب لكليهما سيكون مختلفًا أيضًا.
على عكس تكرير الحبوب حيث يجب إعداد كل مكون بعناية من أجل تشكيل حبة مرضية ، لا داعي لأن أكون دقيقًا جدًا في تشكيل السلاح. نظرًا لأنه يتم هنا تقييم درجة السلاح فقط ، فلا داعي للسعي لتحقيق الكمال… ”
لو لم يشهد هذا المشهد بنفسه ، لما كان ليصدق أنه حقيقي.
تم تحديد درجة السلاح من خلال عوامل مثل متانته ، ومرونته ، وحدته ، وتوصيله للجوهر ، وما إلى ذلك.
على عكس تكرير الحبوب حيث يجب إعداد كل مكون بعناية من أجل تشكيل حبة مرضية ، لا داعي لأن أكون دقيقًا جدًا في تشكيل السلاح. نظرًا لأنه يتم هنا تقييم درجة السلاح فقط ، فلا داعي للسعي لتحقيق الكمال… ”
ومع ذلك ، فإن زميلًا يبلغ من العمر عشرين عامًا لم يكن حتى حدادًا بنجمة واحدة أراد أن يتحدى امتحان الخمس نجوم؟
أخذت الجماليات دورًا ثانويًا في تحديد درجة السلاح.
عندما غرس تشانغ شوان الجوهر في الفرن ، بدأ يتوهج باللون القرمزي. ذابت الخامات والمعادن بسرعة وتدفقت خارج الفرن من أخدود على الجانب.
يبدو أن محيط الأسلحة يعمل عبر آلية مشابهة إلى حد ما لممر الأرقام القياسية. كانت الغرفة التي دخل إليها تشانغ شوان مظلمة تمامًا ، ومع هدير مفاجئ تحت قدميه ، نُقِلَ إلى قاعة.
أثناء بذل الجهد الإضافي المتمثل في ضرب السلاح بالشكل والحجم المثاليين ، يمكن أن تعزَز فائدة السلاح أيضًا ، لم يكن هذا جانبًا حيويًا في امتحان الحدادة.
كل هذا رآه بأم عينيه. لكن مع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه في حلم.
بما أن هذا هو الحال… لن تكون هناك حاجة لـ تشانغ شوان لبذل جهد إضافي في تشكيل السبائك المعدنية.
أخذت الجماليات دورًا ثانويًا في تحديد درجة السلاح.
بينما كانت تعمل في مدرسة الحدادة ، لم تكن منخرطة جدًا في المهنة. نتيجة لذلك ، كانت لا تزال متدربة حدادة في الوقت الحالي.
وطالما كان عليه أن يلاحظ بعناية نسبة المعدن المستخدم في صنع السبيكة ، بالإضافة إلى عملية الصقل والتبريد ، يجب أن يكون قادرًا على صنع سلاح لائق.
على الرغم من أن قدرة تشانغ شوان على الحدادة كانت أعلى من قدرة وو يانغشي ، إلا أنه لم يخضع لأي اختبار حدادة من قبل. من حيث الترتيب ، كان حاليًا أقل من المتدرب ، ناهيك عن الحداد.
“وهكذا… سيكون من الأفضل أن يكون السلاح الذي أحدده بسيطًا قدر الإمكان لتقليل الوقت الذي أمضيه في الحصول عليه!”
بعد تصفح الكتب ، عبس تشانغ شوان.
“سيستغرق دق السبيكة المعدنية في الأشكال الموضحة في هذه الكتب وقتًا طويلاً…”
“شكرًا لك!” أخذ تشانغ شوان الشعار وأومأ.
لن يكون من الصعب القيام بذلك فقط نظرًا لافتقاره إلى الممارسة في الطرق ، والأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه الوقت ليضيعه أيضًا.
إذا كان سيتبع عملية الحدادة المدرجة في أي من الكتب ، فسيكون من ضرب الخيال أن يصنع أي أسلحة بنجاح دون ساعتين على الأقل من الجهد.
أثناء بذل الجهد الإضافي المتمثل في ضرب السلاح بالشكل والحجم المثاليين ، يمكن أن تعزَز فائدة السلاح أيضًا ، لم يكن هذا جانبًا حيويًا في امتحان الحدادة.
على الرغم من أن قدرة تشانغ شوان على الحدادة كانت أعلى من قدرة وو يانغشي ، إلا أنه لم يخضع لأي اختبار حدادة من قبل. من حيث الترتيب ، كان حاليًا أقل من المتدرب ، ناهيك عن الحداد.
إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت لاجتياز امتحان النجمتين!
“انس الأمر ، يجب أن أبدأ أولاً!”
الفصل 742: أخذ امتحان الحدادة
بإلقاء الكتاب جانباً ، فحص تشانغ شوان الخامات والمعادن الثمانية على الطاولة بسرعة حيث قام بمحاكاة المجموعات المختلفة للسبائك التي يمكنه صنعها بهم.
بتعلمه فن حدادة مسار السماء ، كان فهمه للحدادة يتجاوز بالفعل معظم الحدادين من فئة 6 نجوم. في حين أن الخامات والمعادن التي كانت موجودة أمامه كانت مواد رديئة لم تكن مناسبة إلا لحدادة الأسلحة منخفضة المستوى ، طالما أنه سيدمج قوتها جيدًا ، فسيظل قادرًا على صنع سلاح لائق.
“حسنًا ، يجب أن ينجح هذا!” تمتم تشانغ شوان بينما تسللت ابتسامة واثقة إلى شفتيه.
في السابق ، أخبرته موظفة الاستقبال ، لي شوان ، أن محيط الأسلحة استخدم تشكيلًا وهميًا لمحاكاة تجربة الحدادة الواقعية. كان هذا بالفعل ما كان يحدث لـ تشانغ شوان الآن. كان كل شيء من حوله مزيفًا ، بغض النظر عن مدى واقعية كل شيء.
بنقرة خفيفة من معصمه ، ارتفعت المعادن والخامات الثمانية على الفور من الطاولة وتوجهت إلى فرن الصهر.
“تشكيل!”
تزززز!
عندما غرس تشانغ شوان الجوهر في الفرن ، بدأ يتوهج باللون القرمزي. ذابت الخامات والمعادن بسرعة وتدفقت خارج الفرن من أخدود على الجانب.
“نائب رئيس المدرسة يوان ، لدي واحد هنا!”
بمعنى من المعاني ، كان الأمر أشبه بدفع ثمن تذكرة إلى المتحف. طالما دُفعَت رسوم الدخول ، يمكن للمرء البقاء حتى وقت الإغلاق. فقط بعد مغادرة المتحف سيتعين على المرء إعادة شراء تذكرة أخرى لدخول المبنى مرة أخرى.
“تشكيل!”
“جيد…” تنفس يوان هونغ الصعداء.
بنقرة أخرى من معصمه ، انقسم السائل المعدني إلى ثمانية سوائل مميزة ، وبدأوا في التوليف مع بعضهم البعض من خلال سلسلة من المتواليات.
–
ترجمة : نيرو
تدقيق : اكاما
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
