ساحة التدريب
.ألف جندي من كل جانب يحدقون في بعضهم البعض بعداء و تعبيرات صارمة.
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات في مواقفهم.
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
كان الجنود من دولة أودريا مهيبين و مركزين ، كانوا يقاتلون من أجل بلدهم بعد كل شيء ، لقد كانوا خط الدفاع الذي يحمي أحبائهم.
ثم أنزلها بحركة سريعة وصرخ بصوت عال للجنود الذين يقفون خلفه.
وبدلاً من ذلك ، كان لدى أولئك القادمين من الإمبراطورية موقف أكثر استرخاءً.
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
لقد كانوا قلقين بشأن المعركة الوشيكة لكنهم لم يبدوا مهتمين بنتائجها ، كما أنهم يفتقرون إلى الخبرة.
“هذه مشكلتك ، أنت جزء من بلدنا الآن. اقتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص بينما تحمي من حولك ، هذه أوامرك.”
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
“إذن ، هل قمت بتبديل مستقبلك لتصبح ساحة تدريب؟”
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
كان الجنود الضعفاء عبئًا بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لبلد كبير مثل الإمبراطورية.
“إذن ، هل قمت بتبديل مستقبلك لتصبح ساحة تدريب؟”
.ألف جندي من كل جانب يحدقون في بعضهم البعض بعداء و تعبيرات صارمة.
لم يستطع إلا طرح هذا السؤال على لوجان.
كانت الإمبراطورية قادرة على تقليب صفوف الجنود ، وتقليل أعدادهم والحصول على مزارعين ذوي خبرة تحت سيطرتهم.
“نحن نفعل ما يجب علينا البقاء على قيد الحياة.”
“تخسر جنود اكثر في كل مرة.”
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
“ليزا ، أنت تخسرين حوالي خمسين جنديًا كل شهر ، أعتقد أن الأمر لن يستغرق عقدًا قبل أن ينفدوا .”
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
شهد نوح وضعا مماثلا في كل من قصره و الأكاديمية.
“انتبه سلة مهملات الإمبراطورية! السيدة ليزا نقية مثل يوم ولادتها.”
المعركة في هذا البلد هي مجرد مهمة بالنسبة لهم ، وسيحصلون على مكافآت بناءً على أدائهم وبعض الامتيازات لمشاركتهم. إن تصميم الجانبين على مستوى مختلف تمامًا.
انحنى سيث مرة أخرى ، كان هناك بعض الحقيقة وراء كلماته الساخرة.
قاتل أحدهم من أجل بلاده ، والآخر قاتل من أجل الفوائد ، كان من الواضح من سينتصر.
ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات في مواقفهم.
ومع ذلك ، لم يكن هدف الإمبراطورية هو الفوز بل تدريب جنود جدد مع إضعاف أمة اودريا ببطء.
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
“لا عجب في أنهم بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، لم يكن للإمبراطورية استخدام أفضل لهم.”
كان لدى سيث ابتسامة فاسقة على وجهه ، كان يقدم في الأساس معارك أسهل مقابل جسد ليزا.
لقد تخلوا عن تقنياتهم طريقهم إلى مستويات أعلى إلى الأبد ، و كانوا يوفرون ساحة تدريب للجنود الجدد ، ما الذي ستكسبه الإمبراطورية أكثر من خلال قهرهم؟
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
تنهد نوح ، لقد بدأ يدرك مقدار اليأس الذي شعروا به على مر السنين.
لقد كانوا قلقين بشأن المعركة الوشيكة لكنهم لم يبدوا مهتمين بنتائجها ، كما أنهم يفتقرون إلى الخبرة.
“آدم ، ستنضم إلى القوات الزرقاء على الجانب الأيسر. عادة ما نقاتل وفقًا لألواننا ، لذا يجب أن تواجه المزارعين في مستواك فقط.”
أحزنها هذا المشهد لثانية قبل أن ترتدي تعبيرًا باردًا مرة أخرى.
طمأن لوغان نوح أثناء شرح تكتيكه في المعركة.
انحنى سيث مرة أخرى ، كان هناك بعض الحقيقة وراء كلماته الساخرة.
“كما تعلم ، أنا لا أقاتل جيدًا عندما أكون محاطًا بحلفاء ، ستتأثر قوتي.”
ومع ذلك ، لم يكن هدف الإمبراطورية هو الفوز بل تدريب جنود جدد مع إضعاف أمة اودريا ببطء.
اشتكى نوح لكن لوغان ببساطة اشتكى من هذه الكلمات.
قاتل أحدهم من أجل بلاده ، والآخر قاتل من أجل الفوائد ، كان من الواضح من سينتصر.
“هذه مشكلتك ، أنت جزء من بلدنا الآن. اقتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص بينما تحمي من حولك ، هذه أوامرك.”
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
ثم أشار إلى الجانب الأيسر من الوادي ، وأمر نوح أن يتخذ موقفه.
ومع ذلك ، لم يكن هدف الإمبراطورية هو الفوز بل تدريب جنود جدد مع إضعاف أمة اودريا ببطء.
لم يضيع الوقت وذهب إلى حيث أشار لوغان ، وسرعان ما احاطه جنود يرتدون أردية زرقاء ، وكان الجيش يتخذ الموقف ببطء.
جلست ليزا بهدوء و ركزت نظرتها على الوادي أدناه ، ركزة عيناها على شكل أزرق بغطاء أسود على وجهه.
في غضون ذلك ، في أعلى إحدى قمم الجبال.
“لا عجب في أنهم بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، لم يكن للإمبراطورية استخدام أفضل لهم.”
كليزا التي تبعها اثنان من اجل حمايتها نظرة ببرود إلى رجل على الجانب الآخر من التشكيل.
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
“سيدة ليزا ، لقد أصبحت أكثر جمالا مع مرور كل يوم.”
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
انحنى الرجل تجاهها وهو يتكلم بهذه الكلمات.
جلست ليزا بهدوء و ركزت نظرتها على الوادي أدناه ، ركزة عيناها على شكل أزرق بغطاء أسود على وجهه.
“همف ، احتفظ به لنفسك ، سيث ، أنا هنا فقط لمشاهدة المعركة.”
ثم أنزلها بحركة سريعة وصرخ بصوت عال للجنود الذين يقفون خلفه.
أخذ أحد حراسها كرسيًا من خاتمه و وضعه على الأرض.
اشتكى نوح لكن لوغان ببساطة اشتكى من هذه الكلمات.
جلست ليزا بهدوء و ركزت نظرتها على الوادي أدناه ، ركزة عيناها على شكل أزرق بغطاء أسود على وجهه.
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
أحزنها هذا المشهد لثانية قبل أن ترتدي تعبيرًا باردًا مرة أخرى.
“هذه مشكلتك ، أنت جزء من بلدنا الآن. اقتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص بينما تحمي من حولك ، هذه أوامرك.”
“أرى أن لديك شخصًا غريبًا جديدًا في صفوفك. ماذا أعطيته لجعله يقاتل؟ فن قتالي؟ تعويذة؟ أو ربما نفسك؟”
لم يستطع إلا طرح هذا السؤال على لوجان.
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
“كما تعلم ، أنا لا أقاتل جيدًا عندما أكون محاطًا بحلفاء ، ستتأثر قوتي.”
“انتبه سلة مهملات الإمبراطورية! السيدة ليزا نقية مثل يوم ولادتها.”
“كما تعلم ، أنا لا أقاتل جيدًا عندما أكون محاطًا بحلفاء ، ستتأثر قوتي.”
هذا الجواب جعل سيث يبتسم ، لقد استمتع بهذه الأنواع من التفاعلات.
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
“وماذا يمكنك أن تفعل؟ في اللحظة التي تخطو فيها خارج التشكيل ، ستموت.”
تنهد نوح ، لقد بدأ يدرك مقدار اليأس الذي شعروا به على مر السنين.
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
في النهاية ، شم الحامي و سكت.
قاتل أحدهم من أجل بلاده ، والآخر قاتل من أجل الفوائد ، كان من الواضح من سينتصر.
“ليزا ، أنت تخسرين حوالي خمسين جنديًا كل شهر ، أعتقد أن الأمر لن يستغرق عقدًا قبل أن ينفدوا .”
كان لدى سيث ابتسامة فاسقة على وجهه ، كان يقدم في الأساس معارك أسهل مقابل جسد ليزا.
واصل سيث حديثه ، غير مكترث بالنظرات الباردة للحماة.
لم يستطع إلا طرح هذا السؤال على لوجان.
“كما تعلم ، أنا القبطان المعين للمهام في بلد أودريا ، قد أختار عمدًا جنودًا ضعفاء إذا تمكنت من إرضائي.”
ومع ذلك ، من خلال سحقهم في الحرب ، تمكنوا من الحفاظ على مستوى عالٍ لمزارعيهم.
كان لدى سيث ابتسامة فاسقة على وجهه ، كان يقدم في الأساس معارك أسهل مقابل جسد ليزا.
تنهد نوح ، لقد بدأ يدرك مقدار اليأس الذي شعروا به على مر السنين.
“تخسر جنود اكثر في كل مرة.”
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
وبدلاً من ذلك ، كان لدى أولئك القادمين من الإمبراطورية موقف أكثر استرخاءً.
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
انحنى سيث مرة أخرى ، كان هناك بعض الحقيقة وراء كلماته الساخرة.
ومع ذلك ، من خلال سحقهم في الحرب ، تمكنوا من الحفاظ على مستوى عالٍ لمزارعيهم.
تم استخدام المعارك ضد دولة أودريا كشكل من أشكال التدريب لقواتهم الجديدة.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
كانت الإمبراطورية قادرة على تقليب صفوف الجنود ، وتقليل أعدادهم والحصول على مزارعين ذوي خبرة تحت سيطرتهم.
“وماذا يمكنك أن تفعل؟ في اللحظة التي تخطو فيها خارج التشكيل ، ستموت.”
كان الجنود الضعفاء عبئًا بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لبلد كبير مثل الإمبراطورية.
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
ومع ذلك ، من خلال سحقهم في الحرب ، تمكنوا من الحفاظ على مستوى عالٍ لمزارعيهم.
“آدم ، ستنضم إلى القوات الزرقاء على الجانب الأيسر. عادة ما نقاتل وفقًا لألواننا ، لذا يجب أن تواجه المزارعين في مستواك فقط.”
كانت القوة هي كل شيء ، ولم تكن الإمبراطورية بحاجة إلى الفلاحين ذوي القوة القتالية الضعيفة.
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
“انها البداية.”
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
أسفل الوادي ، كان نوح في موقع الطليعة بين الجنود الآخرين.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
كانت القوات الحمراء والسوداء وراءهم ، كانوا الخط الأول للهجوم.
كانت الإمبراطورية قادرة على تقليب صفوف الجنود ، وتقليل أعدادهم والحصول على مزارعين ذوي خبرة تحت سيطرتهم.
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
ثم رفع يده ، على الفور أصبح الجو في الجيش أكثر توترا.
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
ثم أنزلها بحركة سريعة وصرخ بصوت عال للجنود الذين يقفون خلفه.
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
“للقتال!”
المعركة في هذا البلد هي مجرد مهمة بالنسبة لهم ، وسيحصلون على مكافآت بناءً على أدائهم وبعض الامتيازات لمشاركتهم. إن تصميم الجانبين على مستوى مختلف تمامًا.
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
