حروب الدم [١]
حروب الدم 1
بمخلب واحد فقط ، تغلب جارين على العفريت الناري وحوله إلى رماد وشعر على الفور أن ظهره يرتخي. كان الأمر كما لو أن ظهره كسر أخيرًا شيئًا كان مقيدًا من حوله ، واخترق حراشفه وأطلق سراحه .
بهذه القوة ، قام بتحريك جناحيه بلطف وسد جناحي الوحش بشدة.
“انتظر!” صاح كلب الجثة مافي بجانبه ، “كراتوس على حق. من الناحية الفنية ، لا يزال هناك تنين أبيض وثلاثة بشر. يبدو أن هناك رائحة فرسان “.
استنشق أنفه الحساس وكشف عن نظرة جشع. “مثل هذا الجسد القوي تمامًا ، إذا كنت قادرًا على أكله ، فربما يمكنني المرور بأمان في عنق الزجاجة التالي.”
توقفت على الفور تحركات الغيوم الحمراء التي كانت تنقض على الأسفل.
اكتشف جارين بعد ذلك فقط أن عينيه بدتا مليئتين بنوع جديد من القوة. كانت هذه القوة مثل السائل المضغوط داخل الجفون. كانت تتدفق ، لكنها لم تؤثر على بصره. لقد شعر أنه يمكنه فقط استخدام هذه القوة وإطلاق العنان لها في أي وقت.
استدار باكيلوا ونظر إلى مافي.
“هل أنت متأكد؟”
بتمريرة من ذيل جارين ، حطم على الفور حاجز التعويذة المنبعث من الغنول مع إثارة ضجة. طار الغنول عند الارتطام وانكسر إلى نصفين من وسطه في منتصف الهواء ، وسقط نصفا جثته على الشياطين اللذين كانوا يتقاتلون.
هدير!
“بالطبع!” نظر إليه مافي باستياء. “هل تشك في حاسة الشم لدي؟”
لم يستجب باكيلوا ، وبدلاً من ذلك ، وضع نظرته الفولاذية على كراتوس ، وسحب الكتل الكبيرة من السحب التي تراجعت إلى السماء.
استنشق أنفه الحساس وكشف عن نظرة جشع. “مثل هذا الجسد القوي تمامًا ، إذا كنت قادرًا على أكله ، فربما يمكنني المرور بأمان في عنق الزجاجة التالي.”
“مما قلته ، ربما لم يبتعد ، ربما في مكان قريب هنا يمكننا اللحاق به. هل يمكنك تأكيد الاتجاه الذي اتجه إليه؟ ”
واصل مافي استنشاقه.
عندما حجبت أجنحة جارين أمامه ، تومض سبعة نجوم سوداء حمراء على جناحيه. كان صلبًا ، وكانت القوة مرعبة بشكل غير عادي. أصبحت النجوم السبعة أكثر إشراقًا فجأة. شعر جارين على الفور أن تيارًا ثابتًا من القوة يتدفق عبر جناحيه ، مما زاد من قوتها بأكثر من النصف.
“ينبغي أن يكون هذا الاتجاه …” رفع رأسه وفجأة بدأ في الركض في اتجاه.
*********************
ثم تبعه باكيلوا وكراتوس على عجل.
ظهره الذي كان في الأصل مثل ستيغوصار* ، مليئًا بالمسامير ، كان الآن مليئًا بالثعابين السامة اللينة. بدت هذه الثعابين السامة شرسة مع وجود أشواك سوداء على رؤوسها. بدوا مثل السياط الحادة.
*********************
اجتاح منطقة كبيرة من أرض الهاوية تحته. أطلقت قلعة فولاذية على جانبه الأيمن عددًا كبيرًا من أعمدة الدخان السوداء التي كانت محاطة برونية كبيرة حمراء اللون. كان من الواضح أنه نوع من التعويذة.
“هذه هي سهول كاقيو ، لا يمكننا الطيران بعد الآن. هناك قيود على الطيران هنا ، لا يمكن أن يتوقف الوقت عند أكثر من نقطتين سحريتين في ساحة المعركة. وإلا فإن ثين القلعة سيقتلنا! ”
واصل جارين الطيران ، ووصلت رفرفة جناحيه إلى سرعة مذهلة.
“انتظر!” صاح كلب الجثة مافي بجانبه ، “كراتوس على حق. من الناحية الفنية ، لا يزال هناك تنين أبيض وثلاثة بشر. يبدو أن هناك رائحة فرسان “.
“دعونا ننزل أولاً وسنرى.” ثم طار إلى الأسفل باتجاه ساحة المعركة.
اجتاح منطقة كبيرة من أرض الهاوية تحته. أطلقت قلعة فولاذية على جانبه الأيمن عددًا كبيرًا من أعمدة الدخان السوداء التي كانت محاطة برونية كبيرة حمراء اللون. كان من الواضح أنه نوع من التعويذة.
كانت رائحة جسده مخفية تمامًا في إراقة الدماء في ساحة المعركة هذه.
يمكن أن يتعرف غارين بشكل غامض على أسلوب هذه القلعة. كانت قلعة الشيطان وقلعة العفريت مختلفة. كانت قلعة الشيطان منظمة للغاية وجميلة مع لمحة من الكآبة.
أما بالنسبة للعفاريت ، فقد كانت فوضوية فقط. علاوة على ذلك ، كانوا كسالى للغاية حتى عناء كل الإصلاحات في الأماكن غير المهمة. بسبب المعارك الوحشية التي غالبًا ما دمرت الهياكل الداخلية للمبنى والجدران المحيطة بالقلعة ، لم يكلفوا أنفسهم عناء صيانتها بعد الآن.
*********************
“إنها قلعة الشيطان.” حدد جارين ببساطة الجنود أدناه.
تم خلط نفس التنين الجليدي مع سم بارد ، وتجمد الشيطان الناري على الفور في كتلة من الجليد.
في مكان ما تحت القلعة والبوابة الكبيرة على الأرض ، كانت هناك معركة شرسة تحدث في تلك اللحظة. كان جنود العفاريت الذين لديهم قرون على رؤوسهم يقاتلون ضد شياطين أقوياء فوضوية. دماء خضراء وزرقاء وحمراء مبعثرة في كل مكان.
ثم انفجروا حتى الموت ، صفًا تلو الآخر ، من قبل مجموعة تعويذات السحرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي مؤشر على التراجع.
العديد من الشياطين الطويلة كانوا متورطين بين القوات ، يقاتلون الوحوش العملاقة والحبار العملاق.
في مكان ما تحت القلعة والبوابة الكبيرة على الأرض ، كانت هناك معركة شرسة تحدث في تلك اللحظة. كان جنود العفاريت الذين لديهم قرون على رؤوسهم يقاتلون ضد شياطين أقوياء فوضوية. دماء خضراء وزرقاء وحمراء مبعثرة في كل مكان.
اجتاح غارين السماء ولفت انتباه بعض المخلوقات أدناه. ومع ذلك ، كانت الحرب محتدمة ، ولم يستطع أحد تحويل انتباهه بعيدًا.
فتح الوحش فمه فجأة وبصق ، قاذفًا ديدانًا سوداء كبيرة طارت نحو جسد جارين. في الوقت نفسه ، سقط الصولجان على كتفه مثل الشبح.
أما بالنسبة لغارين ، فقد شعر بهالة قوية تقترب منه.
كان في الأصل قويًا مثل هذا الرجل بالفعل. ومع ذلك ، بعد هذا التعزيز ، تجاوز الشخص الآخر. تعرض الشيطان السمين لسقوط كبير وسرعان ما اندفعت الشياطين الجريئة إلى الأمام وبدأت في العض بجنون.
لم يستجب باكيلوا ، وبدلاً من ذلك ، وضع نظرته الفولاذية على كراتوس ، وسحب الكتل الكبيرة من السحب التي تراجعت إلى السماء.
“لقد عرف في الواقع.” أزعجه أنه بعد حفر حفرة تحت الأرض والهروب من مكان آخر ، بعد فترة ليست طويلة من غيابه ، تمكن من رؤية أن المكان الذي كان يعيش فيه في الأصل محاطًا بمجموعة كبيرة من التعاويذ. يمكنه أيضًا الشعور بهالة كراتوس غير الواضحة.
استنشق أنفه الحساس وكشف عن نظرة جشع. “مثل هذا الجسد القوي تمامًا ، إذا كنت قادرًا على أكله ، فربما يمكنني المرور بأمان في عنق الزجاجة التالي.”
“انتظر!” صاح كلب الجثة مافي بجانبه ، “كراتوس على حق. من الناحية الفنية ، لا يزال هناك تنين أبيض وثلاثة بشر. يبدو أن هناك رائحة فرسان “.
عرف على الفور أن كراتوس قد تسبب له بالتأكيد في المتاعب.
عندما حجبت أجنحة جارين أمامه ، تومض سبعة نجوم سوداء حمراء على جناحيه. كان صلبًا ، وكانت القوة مرعبة بشكل غير عادي. أصبحت النجوم السبعة أكثر إشراقًا فجأة. شعر جارين على الفور أن تيارًا ثابتًا من القوة يتدفق عبر جناحيه ، مما زاد من قوتها بأكثر من النصف.
غنول* في درع أسود أرجح بمطرقة باتجاه ظهر جارين.
لحسن الحظ ، هرب في الوقت المناسب.
يمكن أن يتعرف غارين بشكل غامض على أسلوب هذه القلعة. كانت قلعة الشيطان وقلعة العفريت مختلفة. كانت قلعة الشيطان منظمة للغاية وجميلة مع لمحة من الكآبة.
“هذه هي سهول كاقيو ، لا يمكننا الطيران بعد الآن. هناك قيود على الطيران هنا ، لا يمكن أن يتوقف الوقت عند أكثر من نقطتين سحريتين في ساحة المعركة. وإلا فإن ثين القلعة سيقتلنا! ”
لم يستجب باكيلوا ، وبدلاً من ذلك ، وضع نظرته الفولاذية على كراتوس ، وسحب الكتل الكبيرة من السحب التي تراجعت إلى السماء.
بدأ الفارس الذكر الذي كان ممسكا بمخالب جارين بالصراخ.
هدير!
يمكن أن يتعرف غارين بشكل غامض على أسلوب هذه القلعة. كانت قلعة الشيطان وقلعة العفريت مختلفة. كانت قلعة الشيطان منظمة للغاية وجميلة مع لمحة من الكآبة.
“ثين القلعة ؟ ما هو مستوى قوة الجنرال ثين القلعة ؟ ” سأل جارين عرضا.
“بشكل عام هو مستوى الذروة ، المستوى الرابع عشر” أجاب الفارس بصراحة “لا يمكننا محاربة ثين القلعة. لا يزال لديهم العديد من الرجال تحت المستوى التاسع. إذا عملوا معًا على تعويذة ، فيمكنهم بسهولة سجن أو حتى قتل كائن من المستوى العاشر وما فوق ، “تابعت إيرين ، الفارس الأنثى.
“المستوى الرابع عشر …” ارتجف غارين. لقد شهد ذات مرة قوة المستوى الرابع عشر ، المتحدث في مدينة الثلج ، والذي كان أيضًا والد سيدة التنين. بمجرد إلقاء تعويذة بعيدًا ، كان قادرًا بالفعل على قمع كل السحرة الذين كانوا موجودين في المنطقة. إذا كان سيلقي تعويذة قريبة المدى ، فربما تكون القوة أكثر من الضعف. لم يكن وجودًا يمكنه محاربته في الوقت الحالي.
الشياطين الناريه باقية في ألسنة اللهب والدخان. كانوا يرتدون أردية حمراء اللون ويحملون سياطًا شائكة طويلة. ضرب أحدهم بالسوط في اتجاه رأس جارين.
“دعونا ننزل أولاً وسنرى.” ثم طار إلى الأسفل باتجاه ساحة المعركة.
“لا يمكننا مساعدتك فعلاً بأي شيء ، فهل يمكنك السماح لنا بالرحيل؟” كانت إيرينا أكثر الفرسان الثلاثة سذاجة. بعد أن لاحظت أن الناس يطاردونهم ، شحب وجهها وبدأت تتوسل إلى جارين.
لم يستجب باكيلوا ، وبدلاً من ذلك ، وضع نظرته الفولاذية على كراتوس ، وسحب الكتل الكبيرة من السحب التي تراجعت إلى السماء.
من خلفه ، كان يرى بشكل غامض كتل الغيوم الحمراء الكبيرة تطارده.
“لقد عرف في الواقع.” أزعجه أنه بعد حفر حفرة تحت الأرض والهروب من مكان آخر ، بعد فترة ليست طويلة من غيابه ، تمكن من رؤية أن المكان الذي كان يعيش فيه في الأصل محاطًا بمجموعة كبيرة من التعاويذ. يمكنه أيضًا الشعور بهالة كراتوس غير الواضحة.
كانت هالة كراتوس تقترب أكثر فأكثر بالفعل ، كان هناك أيضًا مزيج من قوتين لا يمكن تفسيرهما وغير مألوفين.
آه!
“لقد وجد بالفعل أشخاصًا للمساعدة.” سخر جارين ونظر للخلف إلى السحب الحمراء خلفه.
حروب الدم 1
“لا يمكننا مساعدتك فعلاً بأي شيء ، فهل يمكنك السماح لنا بالرحيل؟” كانت إيرينا أكثر الفرسان الثلاثة سذاجة. بعد أن لاحظت أن الناس يطاردونهم ، شحب وجهها وبدأت تتوسل إلى جارين.
فجأة ، حدق فيه عفريت سمين أخضر.
بهذه القوة ، قام بتحريك جناحيه بلطف وسد جناحي الوحش بشدة.
“دعكم جميعا تذهبون؟” ابتسم جارين ونظر إلى الثلاثي. “كنتم يا رفاق من أرادوا قتلي في المقام الأول ، لن يكون من السهل بالنسبة لي أن أترككم جميعًا بعيدًا عن الخطاف. تعال ، فلننضم إلى حرب الدم هذه. يمكننا تجنب هؤلاء الزملاء الثلاثة وراءنا أيضًا.”
بهذه القوة ، قام بتحريك جناحيه بلطف وسد جناحي الوحش بشدة.
“بشكل عام هو مستوى الذروة ، المستوى الرابع عشر” أجاب الفارس بصراحة “لا يمكننا محاربة ثين القلعة. لا يزال لديهم العديد من الرجال تحت المستوى التاسع. إذا عملوا معًا على تعويذة ، فيمكنهم بسهولة سجن أو حتى قتل كائن من المستوى العاشر وما فوق ، “تابعت إيرين ، الفارس الأنثى.
كان الجو الدموي وساحة المعركة الواسعة للغاية المكان المناسب له لإخفاء أثره.
“بالطبع!” نظر إليه مافي باستياء. “هل تشك في حاسة الشم لدي؟”
واصل جارين الطيران ، ووصلت رفرفة جناحيه إلى سرعة مذهلة.
اندفع جارين مباشرة نحو ساحة المعركة ، حيث كانت المذبحة في كل مكان.
“مما قلته ، ربما لم يبتعد ، ربما في مكان قريب هنا يمكننا اللحاق به. هل يمكنك تأكيد الاتجاه الذي اتجه إليه؟ ”
غنول* في درع أسود أرجح بمطرقة باتجاه ظهر جارين.
*هنحط صورة بالتعليقات
“الحالة: جسم التنين الأبيض المستوى 2 التطوري – ثعبان التنين الأبيض. موهبة التعويذات : العين المسمومة.
“لقد عرف في الواقع.” أزعجه أنه بعد حفر حفرة تحت الأرض والهروب من مكان آخر ، بعد فترة ليست طويلة من غيابه ، تمكن من رؤية أن المكان الذي كان يعيش فيه في الأصل محاطًا بمجموعة كبيرة من التعاويذ. يمكنه أيضًا الشعور بهالة كراتوس غير الواضحة.
بتمريرة من ذيل جارين ، حطم على الفور حاجز التعويذة المنبعث من الغنول مع إثارة ضجة. طار الغنول عند الارتطام وانكسر إلى نصفين من وسطه في منتصف الهواء ، وسقط نصفا جثته على الشياطين اللذين كانوا يتقاتلون.
بهذه القوة ، قام بتحريك جناحيه بلطف وسد جناحي الوحش بشدة.
سقطت ألسنة اللهب ، والحمض القوي ، والأحجار المتدحرجة الضخمة ، وقنابل الصهارة من السماء واحدة تلو الأخرى على مجموعات الشياطين والعفاريت . يمكن سماع دماء وأصوات النفوس المحطمة بين الصراخ.
الشياطين الناريه باقية في ألسنة اللهب والدخان. كانوا يرتدون أردية حمراء اللون ويحملون سياطًا شائكة طويلة. ضرب أحدهم بالسوط في اتجاه رأس جارين.
“موت!”
ظهره الذي كان في الأصل مثل ستيغوصار* ، مليئًا بالمسامير ، كان الآن مليئًا بالثعابين السامة اللينة. بدت هذه الثعابين السامة شرسة مع وجود أشواك سوداء على رؤوسها. بدوا مثل السياط الحادة.
بضربة ، أمسك جارين بالسوط في مخالبه وسحب بقوة ، وسحب الشيطان الناري وزفر أنفاس التنين.
سمع تعجب الفرسان الثلاثة خلفه واستدار لينظر إلى ظهره.
تم خلط نفس التنين الجليدي مع سم بارد ، وتجمد الشيطان الناري على الفور في كتلة من الجليد.
نوع من الديناصورات
“هذه هي سهول كاقيو ، لا يمكننا الطيران بعد الآن. هناك قيود على الطيران هنا ، لا يمكن أن يتوقف الوقت عند أكثر من نقطتين سحريتين في ساحة المعركة. وإلا فإن ثين القلعة سيقتلنا! ”
كان هناك جميع المخلوقات التي لم تكن أعلى من المستوى السادس ، ولم يكن لديهم أي فرصة أمام جارين على الإطلاق. يمكنه ببساطة مسح المنطقة بأكملها بمجرد تمرير ذيله ، أو مجرد امتداد بسيط من مخالبه.
لقد كان في الأساس آلة حرب في هذا النوع من ساحة المعركة منخفضة المستوى.
عرف على الفور أن كراتوس قد تسبب له بالتأكيد في المتاعب.
غُطيت مخالبه بالفعل بشظايا اللحم والدروع بعد بضع دقائق فقط.
بمخلب واحد فقط ، تغلب جارين على العفريت الناري وحوله إلى رماد وشعر على الفور أن ظهره يرتخي. كان الأمر كما لو أن ظهره كسر أخيرًا شيئًا كان مقيدًا من حوله ، واخترق حراشفه وأطلق سراحه .
هدير!
كان الوحش أطول برأسين تقريبًا من جارين ، وينظر إلى جارين من ارتفاعه.
فجأة ، حدق فيه عفريت سمين أخضر.
لقد كان في الأساس آلة حرب في هذا النوع من ساحة المعركة منخفضة المستوى.
كان هذا الرجل يحمل صولجانًا ضخمًا لا يقل عرضه عن خمسة أمتار. كان لديه ذيل طويل يشبه إلى حد كبير ذيل الديناصور ريكس. يشبه الذيل ساقه الثالثة ، ويدعم جسده الضخم وهو يسير نحو جارين .
كان الوحش أطول برأسين تقريبًا من جارين ، وينظر إلى جارين من ارتفاعه.
سقطت ألسنة اللهب ، والحمض القوي ، والأحجار المتدحرجة الضخمة ، وقنابل الصهارة من السماء واحدة تلو الأخرى على مجموعات الشياطين والعفاريت . يمكن سماع دماء وأصوات النفوس المحطمة بين الصراخ.
كان الجو في كل مكان محمومًا.
فتح الوحش فمه فجأة وبصق ، قاذفًا ديدانًا سوداء كبيرة طارت نحو جسد جارين. في الوقت نفسه ، سقط الصولجان على كتفه مثل الشبح.
انفجار!
“هل انتهى التطور أخيرًا؟”
“المستوى الرابع عشر …” ارتجف غارين. لقد شهد ذات مرة قوة المستوى الرابع عشر ، المتحدث في مدينة الثلج ، والذي كان أيضًا والد سيدة التنين. بمجرد إلقاء تعويذة بعيدًا ، كان قادرًا بالفعل على قمع كل السحرة الذين كانوا موجودين في المنطقة. إذا كان سيلقي تعويذة قريبة المدى ، فربما تكون القوة أكثر من الضعف. لم يكن وجودًا يمكنه محاربته في الوقت الحالي.
عندما حجبت أجنحة جارين أمامه ، تومض سبعة نجوم سوداء حمراء على جناحيه. كان صلبًا ، وكانت القوة مرعبة بشكل غير عادي. أصبحت النجوم السبعة أكثر إشراقًا فجأة. شعر جارين على الفور أن تيارًا ثابتًا من القوة يتدفق عبر جناحيه ، مما زاد من قوتها بأكثر من النصف.
كان الجو في كل مكان محمومًا.
بهذه القوة ، قام بتحريك جناحيه بلطف وسد جناحي الوحش بشدة.
كان في الأصل قويًا مثل هذا الرجل بالفعل. ومع ذلك ، بعد هذا التعزيز ، تجاوز الشخص الآخر. تعرض الشيطان السمين لسقوط كبير وسرعان ما اندفعت الشياطين الجريئة إلى الأمام وبدأت في العض بجنون.
اجتاح غارين السماء ولفت انتباه بعض المخلوقات أدناه. ومع ذلك ، كانت الحرب محتدمة ، ولم يستطع أحد تحويل انتباهه بعيدًا.
لم يهتم غارين كثيرًا بل تقدم فقط وجلد ذيله بشراسة.
ثم شرعت هذه القوة في تغذية جسده ، وتسريع تطور جسده.
……..
بصوت عالٍ ، انفجر الشيطان السمين على الفور وتحول إلى حشرات سوداء طارت حوله.
الشياطين الناريه باقية في ألسنة اللهب والدخان. كانوا يرتدون أردية حمراء اللون ويحملون سياطًا شائكة طويلة. ضرب أحدهم بالسوط في اتجاه رأس جارين.
هلل الشياطين المحيطة.
أطلق الشيطان فجأة صرخة وذاب مثل الشمعة ، وتحول إلى سائل لزج في أقل من ثانيتين.
“لقد عبرت الحدود! مرتزقة عرق التنين! ” صرخ زعيم عفاريت.
تمزق الغنول باستمرار إلى أشلاء من قبله ، وفي الوقت نفسه ، شعر بشكل غامض أن موجة من القوة الشريرة تتسرب ببطء إلى جسده في عملية القتل.
كانت رائحة جسده مخفية تمامًا في إراقة الدماء في ساحة المعركة هذه.
“ماذا لو عبرت الحدود؟” كان غارين كسولًا جدًا بحيث لم يزعج نفسه. كان محاطًا بالشياطين والعفاريت. معظم الشياطين هنا كانوا غنول ، عفاريت نارية وعفاريت سمينين مثل الشياطين الآن.
“المستوى الرابع عشر …” ارتجف غارين. لقد شهد ذات مرة قوة المستوى الرابع عشر ، المتحدث في مدينة الثلج ، والذي كان أيضًا والد سيدة التنين. بمجرد إلقاء تعويذة بعيدًا ، كان قادرًا بالفعل على قمع كل السحرة الذين كانوا موجودين في المنطقة. إذا كان سيلقي تعويذة قريبة المدى ، فربما تكون القوة أكثر من الضعف. لم يكن وجودًا يمكنه محاربته في الوقت الحالي.
صرخ قائد العفاريت وهو يقود حشدًا كبيرًا من الشياطين الناريّة نحو جارين. أما هو نفسه فتراجع. كان لدى الشياطين الذين تم طردهم بعيدًا عيون حمراء ، ومن الواضح أنهم كانوا تحت نوع من التحفيز.
انفجار!
كان الجو في كل مكان محمومًا.
آه!
صرخت الشياطين بطريقة مجنونة عندما انطلقوا من جانب جارين متجهين نحو العفاريت.
بتمريرة من ذيل جارين ، حطم على الفور حاجز التعويذة المنبعث من الغنول مع إثارة ضجة. طار الغنول عند الارتطام وانكسر إلى نصفين من وسطه في منتصف الهواء ، وسقط نصفا جثته على الشياطين اللذين كانوا يتقاتلون.
ثم انفجروا حتى الموت ، صفًا تلو الآخر ، من قبل مجموعة تعويذات السحرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي مؤشر على التراجع.
“هل انتهى التطور أخيرًا؟”
سقطت ألسنة اللهب ، والحمض القوي ، والأحجار المتدحرجة الضخمة ، وقنابل الصهارة من السماء واحدة تلو الأخرى على مجموعات الشياطين والعفاريت . يمكن سماع دماء وأصوات النفوس المحطمة بين الصراخ.
اجتاح غارين السماء ولفت انتباه بعض المخلوقات أدناه. ومع ذلك ، كانت الحرب محتدمة ، ولم يستطع أحد تحويل انتباهه بعيدًا.
اجتاح غارين السماء ولفت انتباه بعض المخلوقات أدناه. ومع ذلك ، كانت الحرب محتدمة ، ولم يستطع أحد تحويل انتباهه بعيدًا.
وقف جارين في ساحة المعركة مع الفرسان الثلاثة . في ساحة المعركة هذه ، كان بإمكان غارين فتح جناحيه فقط وكان قادرًا على صدّ النيران واللهب والحجارة المتدحرجة وحتى الأحماض القوية. إذا بذل القليل من القوة ببساطة ، فسيكون قادرًا على سحق العفاريت المزدحمة حتى الموت.
بمخلب واحد فقط ، تغلب جارين على العفريت الناري وحوله إلى رماد وشعر على الفور أن ظهره يرتخي. كان الأمر كما لو أن ظهره كسر أخيرًا شيئًا كان مقيدًا من حوله ، واخترق حراشفه وأطلق سراحه .
كانت رائحة جسده مخفية تمامًا في إراقة الدماء في ساحة المعركة هذه.
كان الجو الدموي وساحة المعركة الواسعة للغاية المكان المناسب له لإخفاء أثره.
“المستوى الرابع عشر …” ارتجف غارين. لقد شهد ذات مرة قوة المستوى الرابع عشر ، المتحدث في مدينة الثلج ، والذي كان أيضًا والد سيدة التنين. بمجرد إلقاء تعويذة بعيدًا ، كان قادرًا بالفعل على قمع كل السحرة الذين كانوا موجودين في المنطقة. إذا كان سيلقي تعويذة قريبة المدى ، فربما تكون القوة أكثر من الضعف. لم يكن وجودًا يمكنه محاربته في الوقت الحالي.
تمزق الغنول باستمرار إلى أشلاء من قبله ، وفي الوقت نفسه ، شعر بشكل غامض أن موجة من القوة الشريرة تتسرب ببطء إلى جسده في عملية القتل.
بهذه القوة ، قام بتحريك جناحيه بلطف وسد جناحي الوحش بشدة.
استنشق أنفه الحساس وكشف عن نظرة جشع. “مثل هذا الجسد القوي تمامًا ، إذا كنت قادرًا على أكله ، فربما يمكنني المرور بأمان في عنق الزجاجة التالي.”
ثم شرعت هذه القوة في تغذية جسده ، وتسريع تطور جسده.
“إذن هذه هي قوة الهاوية ، أليس كذلك؟” فهم جارين على الفور. ستؤدي المخلوقات التي شاركت في حروب الدم إلى زيادة عدد المخلوقات المقتولة ، والتي ستكسب بعد ذلك مكافأة إرادة الهاوية ، وبالتالي تكتسب قوة أكثر قوة. كان لهذه القوة تأثير طبيعي لإحداث الفوضى في ذهن المرء ، وإذا لم يتم هضمها بثبات ، وإذا لم يتم قمع هذا الجوهر الفوضوي ، فسيصبح المرء في النهاية فوضويًا للغاية ، ويتحول إلى آلة حرب يمكن أن تقتل فقط. يمكن للمرء أن يموت في نهاية المطاف في ساحة المعركة.
أما بالنسبة لغارين ، فقد شعر بهالة قوية تقترب منه.
سقطت ألسنة اللهب ، والحمض القوي ، والأحجار المتدحرجة الضخمة ، وقنابل الصهارة من السماء واحدة تلو الأخرى على مجموعات الشياطين والعفاريت . يمكن سماع دماء وأصوات النفوس المحطمة بين الصراخ.
همسة!
كان هذا الرجل يحمل صولجانًا ضخمًا لا يقل عرضه عن خمسة أمتار. كان لديه ذيل طويل يشبه إلى حد كبير ذيل الديناصور ريكس. يشبه الذيل ساقه الثالثة ، ويدعم جسده الضخم وهو يسير نحو جارين .
انفجار!
بمخلب واحد فقط ، تغلب جارين على العفريت الناري وحوله إلى رماد وشعر على الفور أن ظهره يرتخي. كان الأمر كما لو أن ظهره كسر أخيرًا شيئًا كان مقيدًا من حوله ، واخترق حراشفه وأطلق سراحه .
توقفت على الفور تحركات الغيوم الحمراء التي كانت تنقض على الأسفل.
سمع تعجب الفرسان الثلاثة خلفه واستدار لينظر إلى ظهره.
عرف على الفور أن كراتوس قد تسبب له بالتأكيد في المتاعب.
عندها فقط أدرك ، في تلك اللحظة ، أن ظهره كان مغطى بصفوف من الثعابين السامة السوداء.
“لقد عرف في الواقع.” أزعجه أنه بعد حفر حفرة تحت الأرض والهروب من مكان آخر ، بعد فترة ليست طويلة من غيابه ، تمكن من رؤية أن المكان الذي كان يعيش فيه في الأصل محاطًا بمجموعة كبيرة من التعاويذ. يمكنه أيضًا الشعور بهالة كراتوس غير الواضحة.
ظهره الذي كان في الأصل مثل ستيغوصار* ، مليئًا بالمسامير ، كان الآن مليئًا بالثعابين السامة اللينة. بدت هذه الثعابين السامة شرسة مع وجود أشواك سوداء على رؤوسها. بدوا مثل السياط الحادة.
“هل انتهى التطور أخيرًا؟”
أما بالنسبة للعفاريت ، فقد كانت فوضوية فقط. علاوة على ذلك ، كانوا كسالى للغاية حتى عناء كل الإصلاحات في الأماكن غير المهمة. بسبب المعارك الوحشية التي غالبًا ما دمرت الهياكل الداخلية للمبنى والجدران المحيطة بالقلعة ، لم يكلفوا أنفسهم عناء صيانتها بعد الآن.
نوع من الديناصورات
“هل انتهى التطور أخيرًا؟”
“موت!”
ألقى جارين نظرة سريعة على جزء الحالة الخاص به.
“إذن هذه هي قوة الهاوية ، أليس كذلك؟” فهم جارين على الفور. ستؤدي المخلوقات التي شاركت في حروب الدم إلى زيادة عدد المخلوقات المقتولة ، والتي ستكسب بعد ذلك مكافأة إرادة الهاوية ، وبالتالي تكتسب قوة أكثر قوة. كان لهذه القوة تأثير طبيعي لإحداث الفوضى في ذهن المرء ، وإذا لم يتم هضمها بثبات ، وإذا لم يتم قمع هذا الجوهر الفوضوي ، فسيصبح المرء في النهاية فوضويًا للغاية ، ويتحول إلى آلة حرب يمكن أن تقتل فقط. يمكن للمرء أن يموت في نهاية المطاف في ساحة المعركة.
كما هو متوقع ، كانت هناك تغييرات جديدة في وضعه. أسفل جزء السمات مباشرة ، كان هناك صف جديد .
الشياطين الناريه باقية في ألسنة اللهب والدخان. كانوا يرتدون أردية حمراء اللون ويحملون سياطًا شائكة طويلة. ضرب أحدهم بالسوط في اتجاه رأس جارين.
“الحالة: جسم التنين الأبيض المستوى 2 التطوري – ثعبان التنين الأبيض. موهبة التعويذات : العين المسمومة.
اكتشف جارين بعد ذلك فقط أن عينيه بدتا مليئتين بنوع جديد من القوة. كانت هذه القوة مثل السائل المضغوط داخل الجفون. كانت تتدفق ، لكنها لم تؤثر على بصره. لقد شعر أنه يمكنه فقط استخدام هذه القوة وإطلاق العنان لها في أي وقت.
لقد كان في الأساس آلة حرب في هذا النوع من ساحة المعركة منخفضة المستوى.
لذلك وجد عفرين اندفع أمامه ، عفريت جليديًا قليلاً ، رجل ذو بشرة بيضاء ملفوف في ضباب أبيض بارد.
هدير!
من خلال شريحتين خفيتين ، انطلقت شعاعتان من أشعة الضوء الأبيض والأزرق من عيني غارين وضربت العفريت الجليدي بسرعة مثل تصفيق رعد مفاجئ.
آه!
ظهره الذي كان في الأصل مثل ستيغوصار* ، مليئًا بالمسامير ، كان الآن مليئًا بالثعابين السامة اللينة. بدت هذه الثعابين السامة شرسة مع وجود أشواك سوداء على رؤوسها. بدوا مثل السياط الحادة.
أطلق الشيطان فجأة صرخة وذاب مثل الشمعة ، وتحول إلى سائل لزج في أقل من ثانيتين.
فتح الوحش فمه فجأة وبصق ، قاذفًا ديدانًا سوداء كبيرة طارت نحو جسد جارين. في الوقت نفسه ، سقط الصولجان على كتفه مثل الشبح.
……..
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
