القائد
يبدو أن شكل نوح الشيطاني قد عارض الهلوسة التي تسبب فيها غاز أليسون.
“مستحيل! لا أريد الاقتراب منها مرة أخرى!”
أصبح نوح قادرًا على رؤية شكلها الحقيقي بوضوح و سبب قوتها الغريبة.
مع ذلك ، عندما قام بتنشيط الشكل الشيطاني الجزئي ، تبددت التأثيرات السابقة ، مما سمح لنوح برؤية ما كان يحدث بالفعل.
بدت البثور النابضة في جميع أنحاء جلدها جاهزة للانفجار و لكن هناك مسام صغيرة عليها حيث يخرج الغاز الغريب.
ومع ذلك ، ظهرت يد على كتفه و هو يحاول الهرب ، شعر نوح بالعجز التام في هذا الموقف.
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
لم يفهم نوح هذا التحول في الحدث ، فقد استمر ببساطة في التراجع عن رؤية المرأة العجوز شديدة النفور التي تقترب منه.
مع ذلك ، عندما قام بتنشيط الشكل الشيطاني الجزئي ، تبددت التأثيرات السابقة ، مما سمح لنوح برؤية ما كان يحدث بالفعل.
استدار نوح ليشاهد كيف بدأت أليسون تتشاجر مع التلاميذ من حولها ، يبدو أنها تكره حقًا أي شخص يعرف شكلها الحقيقي.
اندفعت عينا نوح بين العديد من البثور و الغازات غير المرئية التي تسببت في الشعور الخطير في ذهنه ، لم يستطع إلا التراجع عند هذا المنظر.
حلل نوح الوضع وراءه و هو يواصل التراجع.
لاحظت أليسون التغييرات في نظرة نوح ، فحدقت فيه في حيرة قبل أن تفهم ما يجري.
‘ماذا يحدث بحق الجحيم !؟ لماذا لا يتفاعل وشمي مع هذا التهديد؟ وما هو نوع تقنية الزراعة هذا؟ يبدو أنه يعمل جنبًا إلى جنب مع جسدها لكنه يستخدم أيضًا الطاقة العقلية لإنتاج الغاز المهلوس.’
“أنت ، يمكنك رؤيتي!”
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
صرخت بصوت عال و بدأت آثار الغضب تظهر على تعابير وجهها.
قام نوح بإندفاع الظل ، ترددت موجة صدمة بعد أن داس بقدمه مرتين ، مما أدى إلى تسارع مفاجئ جعله يتفادى هجوم أليسون.
كان سيث بعيدًا بالفعل لكنه تنهد عندما سماع كلماتها ، ظهر دفتر صغير في يديه و استخدم طاقته العقلية لإرسال رسالة إلى إحدى البصمات العقلية الموجودة عليه.
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
لم يفهم نوح هذا التحول في الحدث ، فقد استمر ببساطة في التراجع عن رؤية المرأة العجوز شديدة النفور التي تقترب منه.
لم يفهم نوح هذا التحول في الحدث ، فقد استمر ببساطة في التراجع عن رؤية المرأة العجوز شديدة النفور التي تقترب منه.
“لا أحد يستطيع أن يرى شكلي الحقيقي! تعال هنا! دعني أؤثر عليك!”
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
‘ماذا يحدث بحق الجحيم !؟ لماذا لا يتفاعل وشمي مع هذا التهديد؟ وما هو نوع تقنية الزراعة هذا؟ يبدو أنه يعمل جنبًا إلى جنب مع جسدها لكنه يستخدم أيضًا الطاقة العقلية لإنتاج الغاز المهلوس.’
‘إنه يؤثر حتى على النساء! يا لها من قدرة قوية.’
تفقدت نوح حالة أليسون الغريبة و فوجئ برؤية أن أسلوبها يبدو أنه يستخدم جميع مراكز قوتها الثلاثة.
‘ماذا يحدث بحق الجحيم !؟ لماذا لا يتفاعل وشمي مع هذا التهديد؟ وما هو نوع تقنية الزراعة هذا؟ يبدو أنه يعمل جنبًا إلى جنب مع جسدها لكنه يستخدم أيضًا الطاقة العقلية لإنتاج الغاز المهلوس.’
‘هذا ممتع للغاية.’
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
عندما أدرك أن أسلوبها في الزراعة بدا وكأنه يشكل صلة بين مراكز قوتها ، أصبح نوح مهتمًا للغاية.
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
“جوش إمنعها لفترة من الوقت! لقد أصبحت بالفعل محصنًا ضد تحكمها في العقل”
قام نوح بإندفاع الظل ، ترددت موجة صدمة بعد أن داس بقدمه مرتين ، مما أدى إلى تسارع مفاجئ جعله يتفادى هجوم أليسون.
“اركض! اركض بينما لا تزال قادرًا على التفكير!”
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
‘حصانة؟’
“اي إصلاح ! أبقي هذا الغاز اللعين بعيدًا عني!”
بعد ذلك ، ظهر ضغط هائل من خلفه ، شعر كما لو أن كل مراكز سلطته تتعرض للقمع بسبب ذلك الجو الخانق.
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
‘ماذا يحدث بحق الجحيم !؟ لماذا لا يتفاعل وشمي مع هذا التهديد؟ وما هو نوع تقنية الزراعة هذا؟ يبدو أنه يعمل جنبًا إلى جنب مع جسدها لكنه يستخدم أيضًا الطاقة العقلية لإنتاج الغاز المهلوس.’
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
“جوش إمنعها لفترة من الوقت! لقد أصبحت بالفعل محصنًا ضد تحكمها في العقل”
من وقت لآخر ، تتأثر رؤية نوح مرة أخرى بالخواص المهلوسة لغازها ، لكنه سيخلق على الفور الغاز الأسود لمحاربتها.
يبدو أن شكل نوح الشيطاني قد عارض الهلوسة التي تسبب فيها غاز أليسون.
من هذا القبيل ، عادوا إلى المنطقة الوسطى من منطقة التدريب حيث كان الأعضاء الآخرون في فصيل بروس يقامرون و يشربون دون اكتراث.
“أوه ، هل حارب غاز أليسون بهذه السرعة؟ هل هو العضو الجديد في فصيلي؟”
هبط نوح وسط مجموعة التلاميذ ، محطمًا نردًا متدحرجًا و أولئك في المجموعة يحدقون به بتعبيرات مفعمة بالأمل.
لقد رأى أنه حتى النساء متأثرات ، دخل الغاز غير المرئي إلى رئتيهن و تسبب في تغيير رؤيتهن.
“لا ، لقد دمرت النرد!”
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
“كان عدد زوجي بالتأكيد!”
“انتظر ، إنها القائدة أليسون!”
“ماذا تقول؟ أقسم بوالدتي أن ذلك كان عددًا فرديا!”
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
“هل تريد أن تسمع قصة والدتك مرة أخرى؟”
كان سيث بعيدًا بالفعل لكنه تنهد عندما سماع كلماتها ، ظهر دفتر صغير في يديه و استخدم طاقته العقلية لإرسال رسالة إلى إحدى البصمات العقلية الموجودة عليه.
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
“مستحيل! لا أريد الاقتراب منها مرة أخرى!”
“مرحبًا ، مبتدئ! تعال إلى هنا!”
اندفعت عينا نوح بين العديد من البثور و الغازات غير المرئية التي تسببت في الشعور الخطير في ذهنه ، لم يستطع إلا التراجع عند هذا المنظر.
“ثمن تعطيل جولة ما هو سداد كل المشاركين فيها!”
‘حصانة؟’
“نعم ، و كانت والدتي امرأة طيبة!”
بدت البثور النابضة في جميع أنحاء جلدها جاهزة للانفجار و لكن هناك مسام صغيرة عليها حيث يخرج الغاز الغريب.
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
“لا ، لقد دمرت النرد!”
‘إنه يؤثر حتى على النساء! يا لها من قدرة قوية.’
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
حلل نوح الوضع وراءه و هو يواصل التراجع.
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
لقد رأى أنه حتى النساء متأثرات ، دخل الغاز غير المرئي إلى رئتيهن و تسبب في تغيير رؤيتهن.
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
“انتظر ، إنها القائدة أليسون!”
لقد رأى أنه حتى النساء متأثرات ، دخل الغاز غير المرئي إلى رئتيهن و تسبب في تغيير رؤيتهن.
“اركض! اركض بينما لا تزال قادرًا على التفكير!”
يبدو أن شكل نوح الشيطاني قد عارض الهلوسة التي تسبب فيها غاز أليسون.
“جوش إمنعها لفترة من الوقت! لقد أصبحت بالفعل محصنًا ضد تحكمها في العقل”
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
“مستحيل! لا أريد الاقتراب منها مرة أخرى!”
من هذا القبيل ، عادوا إلى المنطقة الوسطى من منطقة التدريب حيث كان الأعضاء الآخرون في فصيل بروس يقامرون و يشربون دون اكتراث.
‘حصانة؟’
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
استمع نوح إلى كلمات التلاميذ و بدأ يفكر في الأحداث الأخيرة.
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
ربما ، لم ينجح الوشم من قبل لأن قدرة أليسون ليست ضارة. إنه يؤثر فقط على عقل المزارع لكن أليسون نفسها ليس لديها نوايا سيئة.
“أنت ، يمكنك رؤيتي!”
استدار نوح ليشاهد كيف بدأت أليسون تتشاجر مع التلاميذ من حولها ، يبدو أنها تكره حقًا أي شخص يعرف شكلها الحقيقي.
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
‘لا ، شخص بهذا الجسد لا ينبغي أن يقترب من أي شخص ، يجب على الطائفة أن تجعل لها يميناً خاصًا.’
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
نظر نوح إلى البثور النابضة و كان لديه تلك الأفكار ، لقد شعر بالسوء حيال ذلك ال جوش.
“ثمن تعطيل جولة ما هو سداد كل المشاركين فيها!”
بعد ذلك ، ظهر ضغط هائل من خلفه ، شعر كما لو أن كل مراكز سلطته تتعرض للقمع بسبب ذلك الجو الخانق.
“كان عدد زوجي بالتأكيد!”
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
“هل أنت سبب هذه الفوضى؟”
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
تحدث الرجل و أدت كلماته إلى ارتعاش المجال العقلي لنوح ، و بصعوبة بالغة استعاد السيطرة على جسده للابتعاد عنه.
صرخت بصوت عال و بدأت آثار الغضب تظهر على تعابير وجهها.
ومع ذلك ، ظهرت يد على كتفه و هو يحاول الهرب ، شعر نوح بالعجز التام في هذا الموقف.
كان سيث بعيدًا بالفعل لكنه تنهد عندما سماع كلماتها ، ظهر دفتر صغير في يديه و استخدم طاقته العقلية لإرسال رسالة إلى إحدى البصمات العقلية الموجودة عليه.
“القائد ، هذا ليس خطأه. كانت أليسون في حالة مزاجية سيئة بالفعل و تمكن من تبديد هلوستها ، لم أستطع السيطرة على الأحداث التالية.”
“لا أحد يستطيع أن يرى شكلي الحقيقي! تعال هنا! دعني أؤثر عليك!”
ظهر سيث بجانب الرجل العملاق ، مكانته شاحبة عندما كان بجانب القائد الذي يزيد ارتفاعه عن مترين.
“أنت ، يمكنك رؤيتي!”
“أوه ، هل حارب غاز أليسون بهذه السرعة؟ هل هو العضو الجديد في فصيلي؟”
صرخت بصوت عال و بدأت آثار الغضب تظهر على تعابير وجهها.
قام نوح بإندفاع الظل ، ترددت موجة صدمة بعد أن داس بقدمه مرتين ، مما أدى إلى تسارع مفاجئ جعله يتفادى هجوم أليسون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
