الأدوار
أراد نوح الحفاظ على سرية هويته بأعتباره من عالم آخر.
“زاك ، ما هو الدور الذي تريده؟”
بادئ ذي بدء ، ليس لديه أي طريقة لشرح ذلك ، فهو لا يعرف السبب الذي جعله يحصل على حياة ثانية في هذا العالم.
لم يكن يعرف ما إذا كانوا سيصدقون ذلك ، لكنه أراد تجنب أن يصبح خنزير غينيا لوجود قوي ، من الأفضل إلقاء التحسينات السريعة التي أجراها على اللقاءات المحظوظة.
ايضاً، لا يعلم ماذا ستكون ردة فعل من حوله عند معرفة هذه المعلومات.
“نظرًا لأننا لا نعرف مساره ، لا يمكننا مهاجمته إلا عندما يرسو. لدينا مصفوفة انتقال عن بعد بالقرب من موقعها لكنها ليست قريبة بما يكفي ، سيتم اكتشافنا بالتأكيد.”
لم يكن يعرف ما إذا كانوا سيصدقون ذلك ، لكنه أراد تجنب أن يصبح خنزير غينيا لوجود قوي ، من الأفضل إلقاء التحسينات السريعة التي أجراها على اللقاءات المحظوظة.
كذب نوح و هو يسأل عن الرون القادم.
‘إذا أصر حقًا ، فسأكشف فقط عن الأمور المتعلقة بميراث سلالة الدم ، وهذا يجب أن يفسر جزءًا من قوتي على الأقل.’
“أنا سيئ في القتال مع أشخاص آخرين ، قد أؤذيهم دون وعي إذا اضطررت إلى الخروج بكل شيء.”
فكر نوح و هو ينتظر رد كلايف.
شرح كلايف و هو يتجه نحو طاولة حيث كان يتجمع التلاميذ الآخرون.
نظر الى الأرض و بدا كانه في تفكير عميق ، لكنه سرعان ما استعاد عافيته و تنهد بصوت عالٍ.
“همم ، يمكنك طلبه لكن سعره مرتفع جدًا. انه في الطابق الثاني من مبنى المهمات . على الرغم من أنه لا يمكن استخدامه إلا في الرتب البشرية ، فهو لا يزال يعتبر موردا في الرتب البطولية لذلك سيكلفك الكثير “.
“يالك من محظوظ ، أعتقدة أن لديك نوعًا من التقنية التي يمكن أن تسرع العملية. لقد كنت دائمًا بطيئًا مع احرف كيزر الرونية و تقنيتي في الزراعة تشغل الكثير من وقت فراغي … حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء ، سأضطر إلى العمل بجهد أكبر “.
فكر نوح و هو ينتظر رد كلايف.
تقبل كلايف نتيجة تلك المحادثة بسهولة تامة ، كان نوح متفاجئًا بالفعل لأنه لم يستقصي أكثر.
نظر نوح إلى التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه ، كان سعيدًا لأن دوره لم يؤثر على عدد الموارد التي سيحصل عليها.
‘ربما يكون لديه تقبل منخفض عندما يتعلق الأمر بالألم.’
ثم رفع كلايف رأسه تجاه نوح ، كان فريقه معتادًا على العمل معًا .لكن نوح عضو جديد ، وكان بحاجة إلى دور محدد للاندماج فيه.
استنتج نوح في عقله.
كان توسيع المجال العقلي عملية بطيئة و مؤلمة ، فلا عجب أن العديد من المزارعين سيواصلون تدريبه إلى الأبد.
كان توسيع المجال العقلي عملية بطيئة و مؤلمة ، فلا عجب أن العديد من المزارعين سيواصلون تدريبه إلى الأبد.
لم يكن يعرف ما إذا كانوا سيصدقون ذلك ، لكنه أراد تجنب أن يصبح خنزير غينيا لوجود قوي ، من الأفضل إلقاء التحسينات السريعة التي أجراها على اللقاءات المحظوظة.
“حسنًا ، كيف أحصل على رون كيزى الرابع؟ لا أشعر بالرضا عندما لا أستطيع التدريب.”
بدأ كلايف في التوضيح ، لم يحاول حتى تغطية عقلية بروس الساذجة و هو يلخص الموقف.
كذب نوح و هو يسأل عن الرون القادم.
سمحت له تعاويذه المدعومة من مجاله العقلي بالقتال على نفس المستوى مع مزارعي المرتبة الثالثة الضعيفة ، لكن احتياطياته من الطاقة لم تستطع الحفاظ على هذه القوة لفترة طويلة ، بل كانت ستنفد دائمًا قبل أعدائه.
كان لا يزال يتدرب بفضل “التنفس” داخل بحر وعيه لكن بوتيرة بطيئة ، لا تقارن بأسلوب التدريب الأول.
“حسنًا ، كيف أحصل على رون كيزى الرابع؟ لا أشعر بالرضا عندما لا أستطيع التدريب.”
“همم ، يمكنك طلبه لكن سعره مرتفع جدًا. انه في الطابق الثاني من مبنى المهمات . على الرغم من أنه لا يمكن استخدامه إلا في الرتب البشرية ، فهو لا يزال يعتبر موردا في الرتب البطولية لذلك سيكلفك الكثير “.
فكى نوح بينما كان يتبع كلايف إلى الطاولة ، تم وضع خريطة كبيرة عليها ، تصور جزيرة معينة من الأرخبيل.
شرح كلايف و هو يتجه نحو طاولة حيث كان يتجمع التلاميذ الآخرون.
تقبل كلايف نتيجة تلك المحادثة بسهولة تامة ، كان نوح متفاجئًا بالفعل لأنه لم يستقصي أكثر.
‘لذا كان الأمر على هذا النحو ، فلا عجب أنني لم أجده في الطابق الأول.’
فكى نوح بينما كان يتبع كلايف إلى الطاولة ، تم وضع خريطة كبيرة عليها ، تصور جزيرة معينة من الأرخبيل.
كان نوح مزارعًا من المرتبة الثانية ، لم يصعد أبدًا إلى الطابق الأعلى لأن مهمات المزارعين من المرتبة الثالثة كانت صعبة للغاية بالنسبة له.
‘في الخلف؟ هل يعني ذلك أنني لن أقترب من الموارد؟ وأيضًا ، ما هو نوع الدور الذي يلعبه “العداء”؟’
سمحت له تعاويذه المدعومة من مجاله العقلي بالقتال على نفس المستوى مع مزارعي المرتبة الثالثة الضعيفة ، لكن احتياطياته من الطاقة لم تستطع الحفاظ على هذه القوة لفترة طويلة ، بل كانت ستنفد دائمًا قبل أعدائه.
نظر نوح إلى التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه ، كان سعيدًا لأن دوره لم يؤثر على عدد الموارد التي سيحصل عليها.
‘أعتقد أن علي تجميع نقاط الجدارة. الانضمام إلى فصيل هو الاختيار الصحيح ، فهذه هي أسرع طريقة للحصول على ما أحتاجه.’
شرح كلايف و هو يتجه نحو طاولة حيث كان يتجمع التلاميذ الآخرون.
فكى نوح بينما كان يتبع كلايف إلى الطاولة ، تم وضع خريطة كبيرة عليها ، تصور جزيرة معينة من الأرخبيل.
‘لذا كان الأمر على هذا النحو ، فلا عجب أنني لم أجده في الطابق الأول.’
“هدفنا في رصيف الجزيرة رقم تسعة وثمانين ، لا نعرف مساره و لا الطاقم الموجود عليه ، في الواقع لسنا متأكدين حتى من العناصر التي يحتوي عليها ، لكن القائد سمع إشاعة حول مادة من الرتبة الخامسة لذلك أمر بشن غارة “.
نظر نوح إلى التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه ، كان سعيدًا لأن دوره لم يؤثر على عدد الموارد التي سيحصل عليها.
بدأ كلايف في التوضيح ، لم يحاول حتى تغطية عقلية بروس الساذجة و هو يلخص الموقف.
فكر كلايف لبعض الوقت قبل إيجاد حل لهذه المشكلة.
“نظرًا لأننا لا نعرف مساره ، لا يمكننا مهاجمته إلا عندما يرسو. لدينا مصفوفة انتقال عن بعد بالقرب من موقعها لكنها ليست قريبة بما يكفي ، سيتم اكتشافنا بالتأكيد.”
استنتج نوح في عقله.
سلسلة من الابتسامات المحرجة و التنهدات العاجزة تكشفت في الكهف ، بدا أن التلاميذ معتادون على هذه الأنواع من الأحداث.
“نظرًا لأننا لا نعرف مساره ، لا يمكننا مهاجمته إلا عندما يرسو. لدينا مصفوفة انتقال عن بعد بالقرب من موقعها لكنها ليست قريبة بما يكفي ، سيتم اكتشافنا بالتأكيد.”
“نقوم بالأشياء المعتادة: نركض في اتجاه السفينة بمجرد أن ننتقل عن بعد ، نغزوها بسرعة ، ثم ننفصل للوصول إلى نقاط الهروب الثلاثة هذه. بمجرد عودتك إلى الطائفة ، اجتمع في منطقة تدريب فصيلنا لتقييم المكاسب. لا تتراجع ، اقتل كل من يعترض طريقك ، ليس هناك الكثير من الجنود ولكن سيأتي المزيد بالتأكيد بعد أن نخلق مثل هذه الضجة “.
“حسنًا ، كيف أحصل على رون كيزى الرابع؟ لا أشعر بالرضا عندما لا أستطيع التدريب.”
كانت خطة كلايف بسيطة ، أضرب و أهرب، مفتاح الخطة هو السرعة التي يجب تنفيذها بها.
‘إذا أصر حقًا ، فسأكشف فقط عن الأمور المتعلقة بميراث سلالة الدم ، وهذا يجب أن يفسر جزءًا من قوتي على الأقل.’
“زاك ، ما هو الدور الذي تريده؟”
سمحت له تعاويذه المدعومة من مجاله العقلي بالقتال على نفس المستوى مع مزارعي المرتبة الثالثة الضعيفة ، لكن احتياطياته من الطاقة لم تستطع الحفاظ على هذه القوة لفترة طويلة ، بل كانت ستنفد دائمًا قبل أعدائه.
ثم رفع كلايف رأسه تجاه نوح ، كان فريقه معتادًا على العمل معًا .لكن نوح عضو جديد ، وكان بحاجة إلى دور محدد للاندماج فيه.
ثم رفع كلايف رأسه تجاه نوح ، كان فريقه معتادًا على العمل معًا .لكن نوح عضو جديد ، وكان بحاجة إلى دور محدد للاندماج فيه.
“أنا سيئ في القتال مع أشخاص آخرين ، قد أؤذيهم دون وعي إذا اضطررت إلى الخروج بكل شيء.”
سمحت له تعاويذه المدعومة من مجاله العقلي بالقتال على نفس المستوى مع مزارعي المرتبة الثالثة الضعيفة ، لكن احتياطياته من الطاقة لم تستطع الحفاظ على هذه القوة لفترة طويلة ، بل كانت ستنفد دائمًا قبل أعدائه.
أجاب نوح بصراحة ، أراد أن تنجح المهمة و لم يكن يريد إيذاء زملائه التلاميذ ، فقد كان عضوًا في الطائفة بعد كل شيء.
كذب نوح و هو يسأل عن الرون القادم.
فكر كلايف لبعض الوقت قبل إيجاد حل لهذه المشكلة.
‘ربما يكون لديه تقبل منخفض عندما يتعلق الأمر بالألم.’
“إذا ستقوم بحراسة ظهورنا ، دورك هو التأكد من أن جميع زملائك التلاميذ لديهم الوقت الكافي للهروب بعد الغارة. يمكنك أيضًا أن تكون عداءًا لكن ذلك سيكون مضيعة لقوتك القتالية.”
“بالنسبة للأدوار ، أنا الطليعة ، سأتقدم للأمام و أتحقق من الموقف لأنني الأقوى في الفريق. العدائون هم الأسرع بيننا ، دورهم هو تنظيف السفينة ثم الركض بعيدا مع المسروقات. الآخرون جنود و عليهم إبقاء الحراس مشغولين حتى يسرق العدائون كل شيء. هل كل شيء واضح؟ “
أظهر نوح تعبيرًا مرتبكًا في كلمات كلايف.
أظهر نوح تعبيرًا مرتبكًا في كلمات كلايف.
‘في الخلف؟ هل يعني ذلك أنني لن أقترب من الموارد؟ وأيضًا ، ما هو نوع الدور الذي يلعبه “العداء”؟’
أجاب نوح بصراحة ، أراد أن تنجح المهمة و لم يكن يريد إيذاء زملائه التلاميذ ، فقد كان عضوًا في الطائفة بعد كل شيء.
لاحظ كلايف تعبير نوح و شرع في حل شكوكه.
بدأ كلايف في التوضيح ، لم يحاول حتى تغطية عقلية بروس الساذجة و هو يلخص الموقف.
“إذا كنت قلقًا بشأن الموارد ، فلا تفعل ذلك. كل فريق لديه قواعد صارمة ، سيتم إخراج جميع العناصر المسروقة عندما نصل إلى منطقة التدريب لتقسيمها بشكل أفضل. يمكننا أيضًا تبادل ممتلكاتنا لأخذ المزيد منها إذا كنا مهتمين حقًا ، لكنني سأشرح لك بشكل أفضل لاحقًا. عليك فقط أن تقسم على وجهك المقرن أنك لن تُخفي العناصر المسروقة عن فريقك في الوقت الحالي ، فكل فريق مداهمة يفعل ذلك قبل المهمة “.
فكر نوح و هو ينتظر رد كلايف.
نظر نوح إلى التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه ، كان سعيدًا لأن دوره لم يؤثر على عدد الموارد التي سيحصل عليها.
كانت خطة كلايف بسيطة ، أضرب و أهرب، مفتاح الخطة هو السرعة التي يجب تنفيذها بها.
“بالنسبة للأدوار ، أنا الطليعة ، سأتقدم للأمام و أتحقق من الموقف لأنني الأقوى في الفريق. العدائون هم الأسرع بيننا ، دورهم هو تنظيف السفينة ثم الركض بعيدا مع المسروقات. الآخرون جنود و عليهم إبقاء الحراس مشغولين حتى يسرق العدائون كل شيء. هل كل شيء واضح؟ “
كذب نوح و هو يسأل عن الرون القادم.
‘ربما يكون لديه تقبل منخفض عندما يتعلق الأمر بالألم.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات