غابة القيقب الصغيرة
الفصل 13 غابة القيقب الصغيرة
وميض سيف عبر الفراغ وسقط في يد يونشياو، مع طرفه يشير إلى حلق الفتاة، ورن صوت بارد من فمه “توقفي إذا كنتِ لا تريدين الموت!”.
كانت غابة القيقب ملاذا للمواعدة داخل الأكاديمية، وهو مكان مفضل للتجربة للعديد من الشباب المغرمين والعذارى. ضَيِّق يونشياو عَيْنَيْهِ قليلا بينما ومضت شخصية فخورة في ذهنه. مع ذلك، ابتسم ومشي في اتجاه غابة القيقب.
بعد لحظات من مغادرته، ظهر شخصان أمام مهجعه. أخرج أحدهم مفتاحا بهدوء وفتح الباب به بعد بضع محاولات. تسللوا إلى الداخل، ثم خرجوا بعد بضع دقائق فقط وأغلقوا الباب بعناية. كانت أيديهم فارغة، مما جعلهم لا يبدون كسارقين.
“ليو ييتيان، أيها الحيوان!”
…
“هاه؟ هم؟”
“هيه! هل وضعت الأشياء في المكان المناسب؟ سنجعل هذا الشقي يدفع ثمن ما فعله بنا!
“آه!”
في هذه اللحظة، تخلى منغ وو عن كل مقاومة. كان جسدها يحترق من فرك يونشياو وضغطه، وما جعلها أكثر إحراجا هو أنها شعرت بالبلل تحتها. جعلتها تتمنى أن تقتل نفسها عن طريق ضرب رأسها في الحائط!
“نعم. السيد الشاب فاي هو حقا واسع الحيلة للتوصل إلى مثل هذه الحيلة العبقرية. أراهن أن هذا الشقي يجب أن يكون متحمس، ويتخيل نفسه في موعد خيالي ممتع “.
“آه! ساعدوني! ساعدوني!”
“همف! يجب أن يلقي نظرة على نفسه في المرآة. كيف ستنجذب لوه لاندو، المشهورة بكبريائها، إلى قطعة قمامة مثله؟
رأي المترجم: لو لم أقرأ لقرب نهاية الرواية بعد رؤية المانها تقريبا من الفصل 250 ولم يتم توضيح هذا الفصل في المانها، لأعتقد أنني أترجم فصل خاطئ …وتقريبا دي اللقطة الوحيدة التي تفاعل فيها يونشياو مع فتاة بهذه الطريقة (لا اعتقد أن هذا شيء جيد وأجد وتصوير المانها أفضل)، شكله الكاتب كان متحمس فأول الرواية ويعتقد أن هذا سيجذب المزيد من القراء “…”
عندها فقط، دوت صرخة خافتة طلبا للمساعدة. لم يكن الصوت مرتفعا، ولكنه كان مرتفعا بما يكفي للوصول إلى أذن يونشياو. تحت ضوء القمر، رنت فتاة صغيرة تحمل حجابا على جسدها، ووجهها مليء بالرعب. كانت ملابسها ممزقة، وكشفت عن بشرتها اللامعة التي جعلتها تبدو جذابة بشكل خاص. ولكن الرعب على وجهها الجميل يمكن أن يملأ قلب المرء بالشفقة والمودة.
“لا تتحدث كثيراً! من الأفضل أن نخرج من هنا وننتظر العرض الكبير الليلة!”
أمسك بها الرجل وأمسك بها من كتفها، مما أعطاها ضربة قوية. تردد صدى ضجيج تمزيق عندما تمزق الحجاب الذي يغطي جسدها وسقط بعيدا، وكُشف عن أعلى نصف صدرها الوردي. في هذه الأثناء، تم خدش كتفها المكشوف بعلامة مخلب حمراء ملفتة للنظر!
فَرُّوا بعيدا بهدوء، لكن ظهر يونشياو مرة أخرى أمام الباب بعد لحظة. لقد تعرف عليهم في لمحة على أنهم اثنان من الأتباع الذين جاءوا مع لان فاي في المرة الأخيرة. وتساءل عن سبب تسللهم إلى مهجعه.
وميض سيف عبر الفراغ وسقط في يد يونشياو، مع طرفه يشير إلى حلق الفتاة، ورن صوت بارد من فمه “توقفي إذا كنتِ لا تريدين الموت!”.
مع سخرية على وجهه، فتح الباب وسرعان ما وجد شيئا تحت البطانية في غرفة نومه جعله عاجزا عن الكلام.
سووش!
تم حشو كومة من الملابس الداخلية النسائية الملونة والعطرة والسراويل الداخلية في سريره.
سووش!
“حسنا …” بالنظر إلى هذه الأشياء، فهم يونشياو بشكل طبيعي مؤامرة لان فاي في لحظة، قال ببرود “بما أنك تريد أن تلعب بقذارة … سألعب معك!”
“نعم. السيد الشاب فاي هو حقا واسع الحيلة للتوصل إلى مثل هذه الحيلة العبقرية. أراهن أن هذا الشقي يجب أن يكون متحمس، ويتخيل نفسه في موعد خيالي ممتع “.
لمعت عيناه وهو يختفي بسرعة من الغرفة.
كانت غابة القيقب تغطي مساحة مئات الأفدنة، واحدة من أجمل المناظر الطبيعية في أكاديمية جيالان. لقد كان مكانا للزراعة العديد من الطلاب خلال النهار، ولكن في الليل، أصبح ملاذا للتجارب، خاصة في هذا الموسم الخالي من القمر والرياح الباردة. لا يستطيع الجميع العيش في عنبر واحد. في الواقع، شارك معظم الطلاب مهاجعهم مع أربعة أو حتى ثمانية طلاب. لذلك لتجنب الشبهات، أصبح غابة القيقب ملاذهم للعب.
…
بعد ساعة، يمكن رؤية شخصية يونشياو مسرعة نحو غابة القيقب.
كانت منغ وو قلقة، واحمر وجهها من الخجل، وتم سحبها إلى ذراعي لي يونشياو، وحجب جسدها رؤية فنغ بوبينغ، ولم تجرؤ على الصراخ بصوت عالٍ، ولم يكن بوسعها إلا أن تكافح بشدة. لكن قوة الخصم كبيرة بشكل مدهش، مهما حاولت، لم تستطع التحرر، كان هناك شعور غريب من أعلى القمتين التوأم على صدرها، و عندما تم لمس المكان أصبح جسدها كله مخدرًا، وأطلقت أنينا.
رأي المترجم: لو لم أقرأ لقرب نهاية الرواية بعد رؤية المانها تقريبا من الفصل 250 ولم يتم توضيح هذا الفصل في المانها، لأعتقد أنني أترجم فصل خاطئ …وتقريبا دي اللقطة الوحيدة التي تفاعل فيها يونشياو مع فتاة بهذه الطريقة (لا اعتقد أن هذا شيء جيد وأجد وتصوير المانها أفضل)، شكله الكاتب كان متحمس فأول الرواية ويعتقد أن هذا سيجذب المزيد من القراء “…”
كانت غابة القيقب تغطي مساحة مئات الأفدنة، واحدة من أجمل المناظر الطبيعية في أكاديمية جيالان. لقد كان مكانا للزراعة العديد من الطلاب خلال النهار، ولكن في الليل، أصبح ملاذا للتجارب، خاصة في هذا الموسم الخالي من القمر والرياح الباردة. لا يستطيع الجميع العيش في عنبر واحد. في الواقع، شارك معظم الطلاب مهاجعهم مع أربعة أو حتى ثمانية طلاب. لذلك لتجنب الشبهات، أصبح غابة القيقب ملاذهم للعب.
“لا يمكننا ترك هذا اللقيط يهرب! دعونا نضربه حتى الموت! دعونا نهزم هذا الوغد الذي حاول اغتصاب فتاة من الأكاديمية حتى الموت!
بمجرد أن دخل يونشياو إلى الداخل، وجد أكثر من ثلاثين زوجا من الرجال والنساء يصدرون أصواتا بالكاد مسموعة في حناجرهم داخل المنطقة التي يغطيها إحساسه الإلهي. بعضهم، الذين لم يتمكنوا من مقاومة الإغراء، كانوا يخرجون تحت جنح الظلام، وامتلأت أذنيه بجميع أنواع الأصوات الغريبة.
فوجئت كل من الفتاة والرجل. فجأة، هرعت مجموعة من الناس من الغابة وأحاطت بثلاثتهم. زأر تشين تشن، زعيم المجموعة “”ليو ييتيان! كيف يمكنك أن تفعل مثل هذا الشيء الرهيب! المعلم فنغ، لقد رأيت ما حدث للتو. هذا الشقي هو ببساطة وحش!
“آه! ساعدوني! ساعدوني!”
سأل فنغ بوبينغ الفتاة “هل أنت بخير؟ ما اسمك؟ لماذا كنت مع هذا الحيوان؟
عندها فقط، دوت صرخة خافتة طلبا للمساعدة. لم يكن الصوت مرتفعا، ولكنه كان مرتفعا بما يكفي للوصول إلى أذن يونشياو. تحت ضوء القمر، رنت فتاة صغيرة تحمل حجابا على جسدها، ووجهها مليء بالرعب. كانت ملابسها ممزقة، وكشفت عن بشرتها اللامعة التي جعلتها تبدو جذابة بشكل خاص. ولكن الرعب على وجهها الجميل يمكن أن يملأ قلب المرء بالشفقة والمودة.
في هذه اللحظة، تخلى منغ وو عن كل مقاومة. كان جسدها يحترق من فرك يونشياو وضغطه، وما جعلها أكثر إحراجا هو أنها شعرت بالبلل تحتها. جعلتها تتمنى أن تقتل نفسها عن طريق ضرب رأسها في الحائط!
“كبير، من فضلك، ساعدني!”
“توقفي عند هذا الحد، أيتها العاهرة الصغيرة! إنها لنعمة لك أن يتم اختياريك من قبلي!
اندفع رجل يرتدي ملابس رائعة من خلفها بوجه مليء بالغضب والشراسة، ومد يده للإمساك بها.
…
أمسك بها الرجل وأمسك بها من كتفها، مما أعطاها ضربة قوية. تردد صدى ضجيج تمزيق عندما تمزق الحجاب الذي يغطي جسدها وسقط بعيدا، وكُشف عن أعلى نصف صدرها الوردي. في هذه الأثناء، تم خدش كتفها المكشوف بعلامة مخلب حمراء ملفتة للنظر!
“ساعدني أيها الكبير!” عندما رأت الفتاة يونشياو، بدت كما لو أنها رأت منقذا، وكان وجهها مليئا بالفرح. أسرعت، وأظهرت نية لرمي نفسها عليه.
“ساعدني أيها الكبير!” عندما رأت الفتاة يونشياو، بدت كما لو أنها رأت منقذا، وكان وجهها مليئا بالفرح. أسرعت، وأظهرت نية لرمي نفسها عليه.
سووش!
فوجئت كل من الفتاة والرجل. فجأة، هرعت مجموعة من الناس من الغابة وأحاطت بثلاثتهم. زأر تشين تشن، زعيم المجموعة “”ليو ييتيان! كيف يمكنك أن تفعل مثل هذا الشيء الرهيب! المعلم فنغ، لقد رأيت ما حدث للتو. هذا الشقي هو ببساطة وحش!
نظر يونشياو بشكل عرضي في الاتجاه الذي اختفي فيه لان فاي بينما كانت زوايا فمه منحنية إلى ابتسامة.
وميض سيف عبر الفراغ وسقط في يد يونشياو، مع طرفه يشير إلى حلق الفتاة، ورن صوت بارد من فمه “توقفي إذا كنتِ لا تريدين الموت!”.
ذهلت الفتاة، على ما يبدو فوجئت برد فعل يونشياو. لكنها سرعان ما عادت إلى رشدها وقالت بقلق، “ساعدني أيها الكبير! شخص ما يريد … يريد… شخص ما يريد التحرش بي!
عند سماع ذلك، وميض بصيص من الفرح في عيني الفتاة وهي تكافح على عجل حتى قدميها وهرولت مباشرة إلى يونشياو، دون تغطية بشرتها الفاتحة المكشوفة. كشفت عيون الرجل أيضا عن أثر للبهجة، لكنه لا يزال يتظاهر بأنه شرس. “يا فتى، كيف تجرؤ على انتزاع هذه الفتاة مني! هل تعرف من أنا؟ أنا ليو ييتيان، ابن ليو سيكي، قائد الحرس الإمبراطوري!
“انقلع من هنا، يا فتى، إذا كنت لا تريد أن تموت! هذه الفتاة لي بالفعل!
تدحرجت الدموع بحجم اللؤلؤ على خديها، مما جعلها تبدو أكثر إثارة للشفقة. “من فضلك، إذا كنت ستنقذني مرة واحدة فقط، فأنا … أنا… سأفعل أي شئ تريده “.
“إنقاذ أختك!” صفعه لان فاي على رأسه وهدر، “أيها الخنزير بلا عقل! سوف نعلق في الشبكة إذا خرجنا الآن! لا يوجد شيء يمكننا القيام به سوى التضحية ب ييتيان. على أي حال، مع فنغ بوبينغ هنا، لن يموت! كادت عيناه تشتعلان عندما التفت إلى الرجلين الآخرين وسألهم: “هل وضعتم كل شيء في المكان الصحيح؟”
ابتسم يونشياو، الذي كان يستمتع بالحضن الناعم والعطاء بيد واحدة، وقال، “تفضل يا معلم فنغ! منغ وو في أيد أمينة الآن ” ارتجفت منغ وو وهي تصرخ في قلبها، “لا تغادر، المعلم فنغ! لا تتركني هنا! لكن الغريب أنها لم تستطع إصدار صوت على الإطلاق ولم تستطع سوى الاستمرار في البكاء.
أي مراهق يرى مثل هذا المشهد لن يتمكن من كبح نفسه لإنقاذ هذه الجميلة. لكن وجه يونشياو ارتدى نظرة من اللامبالاة الأبدية، بلا عاطفة تحت ضوء القمر. أغمض عينيه قليلا بينما كان طرف سيفه لا يزال يشير إلى حلق الفتاة، وقلبه صلب مثل الحجر!
فتح يونشياو عينيه قليلا بابتسامة على وجهه. “لا تقلقي يا عزيزتى، سأتي لانقاذك قريبا.”
“انقلع من هنا، يا فتى، إذا كنت لا تريد أن تموت! هذه الفتاة لي بالفعل!
في هذه اللحظة، تخلى منغ وو عن كل مقاومة. كان جسدها يحترق من فرك يونشياو وضغطه، وما جعلها أكثر إحراجا هو أنها شعرت بالبلل تحتها. جعلتها تتمنى أن تقتل نفسها عن طريق ضرب رأسها في الحائط!
أمسك بها الرجل وأمسك بها من كتفها، مما أعطاها ضربة قوية. تردد صدى ضجيج تمزيق عندما تمزق الحجاب الذي يغطي جسدها وسقط بعيدا، وكُشف عن أعلى نصف صدرها الوردي. في هذه الأثناء، تم خدش كتفها المكشوف بعلامة مخلب حمراء ملفتة للنظر!
كانا المراهقين اللذين تسللتا إلى مهجع يونشياو لإخفاء تلك الملابس الداخلية والسراويل الداخلية للنساء. أومأوا برؤوسهم معا، وقالوا: “نعم، لقد وضعنا كل شيء تحت بطانيته. يمكنك الاعتماد علينا أيها الرئيس!”
“كبير، من فضلك، ساعدني!”
تلألأت عيون لان فاي ببرودة قاتمة. “لي يونشياو، ربما تكون قد هربت من هذا، دعنا نرى كيف ستتعامل مع التالي!”
انفجرت الفتاة في البكاء عندما جرها الرجل إلى الأرض. في هذه اللحظة، تومض عيون الرجل بأثر من الدهشة كما لو كان مرتبكا بعض الشيء. ولكن بعد ذلك، سرعان ما استأنف النظرة الشرسة وصرخ، “اخرج من هنا الآن يا فتى! أنا على وشك القيام بعملي!
“همف! يجب أن يلقي نظرة على نفسه في المرآة. كيف ستنجذب لوه لاندو، المشهورة بكبريائها، إلى قطعة قمامة مثله؟
بعد لحظات من مغادرته، ظهر شخصان أمام مهجعه. أخرج أحدهم مفتاحا بهدوء وفتح الباب به بعد بضع محاولات. تسللوا إلى الداخل، ثم خرجوا بعد بضع دقائق فقط وأغلقوا الباب بعناية. كانت أيديهم فارغة، مما جعلهم لا يبدون كسارقين.
“ساعدني، ساعدني!” استمرت صرخة الفتاة المؤلمة طلبا للمساعدة في الظهور من الأسفل، مفجعة لسماعها.
“إنقاذ أختك!” صفعه لان فاي على رأسه وهدر، “أيها الخنزير بلا عقل! سوف نعلق في الشبكة إذا خرجنا الآن! لا يوجد شيء يمكننا القيام به سوى التضحية ب ييتيان. على أي حال، مع فنغ بوبينغ هنا، لن يموت! كادت عيناه تشتعلان عندما التفت إلى الرجلين الآخرين وسألهم: “هل وضعتم كل شيء في المكان الصحيح؟”
لمعت عيناه وهو يختفي بسرعة من الغرفة.
فتح يونشياو عينيه قليلا بابتسامة على وجهه. “لا تقلقي يا عزيزتى، سأتي لانقاذك قريبا.”
“أوه، إذن أنت ليو ييتيان.” استدار يونشياو فجأة وابتسم للفتاة، “المنقذ الذي ذكرته ليس أنا، بل هم.”
عند سماع ذلك، وميض بصيص من الفرح في عيني الفتاة وهي تكافح على عجل حتى قدميها وهرولت مباشرة إلى يونشياو، دون تغطية بشرتها الفاتحة المكشوفة. كشفت عيون الرجل أيضا عن أثر للبهجة، لكنه لا يزال يتظاهر بأنه شرس. “يا فتى، كيف تجرؤ على انتزاع هذه الفتاة مني! هل تعرف من أنا؟ أنا ليو ييتيان، ابن ليو سيكي، قائد الحرس الإمبراطوري!
عند سماع ذلك، وميض بصيص من الفرح في عيني الفتاة وهي تكافح على عجل حتى قدميها وهرولت مباشرة إلى يونشياو، دون تغطية بشرتها الفاتحة المكشوفة. كشفت عيون الرجل أيضا عن أثر للبهجة، لكنه لا يزال يتظاهر بأنه شرس. “يا فتى، كيف تجرؤ على انتزاع هذه الفتاة مني! هل تعرف من أنا؟ أنا ليو ييتيان، ابن ليو سيكي، قائد الحرس الإمبراطوري!
“توقفي عند هذا الحد، أيتها العاهرة الصغيرة! إنها لنعمة لك أن يتم اختياريك من قبلي!
سووش!
“أوه، إذن أنت ليو ييتيان.” استدار يونشياو فجأة وابتسم للفتاة، “المنقذ الذي ذكرته ليس أنا، بل هم.”
فَرُّوا بعيدا بهدوء، لكن ظهر يونشياو مرة أخرى أمام الباب بعد لحظة. لقد تعرف عليهم في لمحة على أنهم اثنان من الأتباع الذين جاءوا مع لان فاي في المرة الأخيرة. وتساءل عن سبب تسللهم إلى مهجعه.
“هاه؟ هم؟”
سووش!
فوجئت كل من الفتاة والرجل. فجأة، هرعت مجموعة من الناس من الغابة وأحاطت بثلاثتهم. زأر تشين تشن، زعيم المجموعة “”ليو ييتيان! كيف يمكنك أن تفعل مثل هذا الشيء الرهيب! المعلم فنغ، لقد رأيت ما حدث للتو. هذا الشقي هو ببساطة وحش!
كانت غابة القيقب ملاذا للمواعدة داخل الأكاديمية، وهو مكان مفضل للتجربة للعديد من الشباب المغرمين والعذارى. ضَيِّق يونشياو عَيْنَيْهِ قليلا بينما ومضت شخصية فخورة في ذهنه. مع ذلك، ابتسم ومشي في اتجاه غابة القيقب.
اعتقد فنغ بوبينغ أنها كانت تعاني من صدمة عقلية، لذلك عزاها بلطف، “لا تخافي! العدالة تقريبا. لحسن الحظ، أرسل يونشياو شخصا لإبلاغي في الوقت المناسب. خلاف ذلك، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها. يونشياو، أنت أعتني ب منغ وو هنا … سأذهب وألقي نظرة على هذا الحيوان. لماذا لم يعد يصدر صوتا؟ لا يمكن أن تم قتله على يد هؤلاء الناس، أليس كذلك؟”
عندما ظهرت مجموعة من عشرة أشخاص، علم ليو ييتيان أن هناك خطأ ما. علاوة على ذلك، عندما سمع تشين تشن ينادي “المعلم فنغ” ارتجف من الخوف ولم تستطع ساقيه تحمله من الارتعاش! تحت ضوء القمر، نظر بعناية إلى الحشد ورأى الرجل في منتصف العمر في المقدمة، والذي وقف شعره على أطرافهم بغضب. لم يكن سوى عميد طلاب الأكاديمية، فنغ بوبينغ، الملقب ب “إله الذبح”!
اعتقد فنغ بوبينغ أنها كانت تعاني من صدمة عقلية، لذلك عزاها بلطف، “لا تخافي! العدالة تقريبا. لحسن الحظ، أرسل يونشياو شخصا لإبلاغي في الوقت المناسب. خلاف ذلك، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها. يونشياو، أنت أعتني ب منغ وو هنا … سأذهب وألقي نظرة على هذا الحيوان. لماذا لم يعد يصدر صوتا؟ لا يمكن أن تم قتله على يد هؤلاء الناس، أليس كذلك؟”
ليس فقط هو، ولكن الفتاة كانت في حيرة تامة أيضا. حتى لان فاي وأتباعه، الذين كانوا يختبئون في الظلام وعلى استعداد للقفز، أصيبوا بالذهول. لماذا عميد الطلاب هنا؟
“آه!”
كان خائفا جدا لدرجة أنه تراجع بضع خطوات إلى الوراء وجلس على الأرض. “ما الذي يحدث؟ كيف حدث هذا؟”
ليس فقط هو، ولكن الفتاة كانت في حيرة تامة أيضا. حتى لان فاي وأتباعه، الذين كانوا يختبئون في الظلام وعلى استعداد للقفز، أصيبوا بالذهول. لماذا عميد الطلاب هنا؟
ليس فقط هو، ولكن الفتاة كانت في حيرة تامة أيضا. حتى لان فاي وأتباعه، الذين كانوا يختبئون في الظلام وعلى استعداد للقفز، أصيبوا بالذهول. لماذا عميد الطلاب هنا؟
“ليو ييتيان، أيها الحيوان!”
“همف! يجب أن يلقي نظرة على نفسه في المرآة. كيف ستنجذب لوه لاندو، المشهورة بكبريائها، إلى قطعة قمامة مثله؟
ومضت شخصية فنغ بوبينغ أمام أعين الجميع، ثم سمعوا صوت صفع عال ورأوا ليو ييتيان يطير بعيدا بينما يصرخ بشكل بائس.
“لا يمكننا ترك هذا اللقيط يهرب! دعونا نضربه حتى الموت! دعونا نهزم هذا الوغد الذي حاول اغتصاب فتاة من الأكاديمية حتى الموت!
أذهل هدير هان باي الصاخب غابة القيقب بأكمله، وظهر الكثير من الناس واتجهوا نحو ليو ييتيان. وبعدها، هرع تشين تشن مع عشرات الرجال، وسرعان ما سٌمع ضجيج الضرب الممزوج بصرخات عالية قادما من حيث سقط ليو ييتيان.
أذهل هدير هان باي الصاخب غابة القيقب بأكمله، وظهر الكثير من الناس واتجهوا نحو ليو ييتيان. وبعدها، هرع تشين تشن مع عشرات الرجال، وسرعان ما سٌمع ضجيج الضرب الممزوج بصرخات عالية قادما من حيث سقط ليو ييتيان.
انفجرت الفتاة في البكاء عندما جرها الرجل إلى الأرض. في هذه اللحظة، تومض عيون الرجل بأثر من الدهشة كما لو كان مرتبكا بعض الشيء. ولكن بعد ذلك، سرعان ما استأنف النظرة الشرسة وصرخ، “اخرج من هنا الآن يا فتى! أنا على وشك القيام بعملي!
سأل فنغ بوبينغ الفتاة “هل أنت بخير؟ ما اسمك؟ لماذا كنت مع هذا الحيوان؟
الفصل 13 غابة القيقب الصغيرة
أصيبت الفتاة بالبكم تماما، ولم تكن تعرف كيف تجيب. “اسمي منغ وو. أنا… أنا…”
كانت غابة القيقب ملاذا للمواعدة داخل الأكاديمية، وهو مكان مفضل للتجربة للعديد من الشباب المغرمين والعذارى. ضَيِّق يونشياو عَيْنَيْهِ قليلا بينما ومضت شخصية فخورة في ذهنه. مع ذلك، ابتسم ومشي في اتجاه غابة القيقب.
سأل فنغ بوبينغ الفتاة “هل أنت بخير؟ ما اسمك؟ لماذا كنت مع هذا الحيوان؟
ابتسم يونشياو وأخذ منغ وو بين ذراعيه واستدار “لا تخافي يا عزيزتي! انظر، أنت تتعرقين بسبب الخوف. معي هنا، لن يتنمر عليك أحد!” أمسك خصرها النحيف بإحكام بيد واحدة، مما جعل من المستحيل عليها الهروب بغض النظر عن مدى صعوبة معاناتها، بينما كان يمرر اليد الأخرى بشكل تعسفي على جسدها. عندما كانت ملابسها ترتدي، وبخفة سرعان ما قرص أعلي صدرها الرقيق.
“أنت!”
كانت منغ وو قلقة، واحمر وجهها من الخجل، وتم سحبها إلى ذراعي لي يونشياو، وحجب جسدها رؤية فنغ بوبينغ، ولم تجرؤ على الصراخ بصوت عالٍ، ولم يكن بوسعها إلا أن تكافح بشدة. لكن قوة الخصم كبيرة بشكل مدهش، مهما حاولت، لم تستطع التحرر، كان هناك شعور غريب من أعلى القمتين التوأم على صدرها، و عندما تم لمس المكان أصبح جسدها كله مخدرًا، وأطلقت أنينا.
اندفع رجل يرتدي ملابس رائعة من خلفها بوجه مليء بالغضب والشراسة، ومد يده للإمساك بها.
تلألأت عيون لان فاي ببرودة قاتمة. “لي يونشياو، ربما تكون قد هربت من هذا، دعنا نرى كيف ستتعامل مع التالي!”
اعتقد فنغ بوبينغ أنها كانت تعاني من صدمة عقلية، لذلك عزاها بلطف، “لا تخافي! العدالة تقريبا. لحسن الحظ، أرسل يونشياو شخصا لإبلاغي في الوقت المناسب. خلاف ذلك، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها. يونشياو، أنت أعتني ب منغ وو هنا … سأذهب وألقي نظرة على هذا الحيوان. لماذا لم يعد يصدر صوتا؟ لا يمكن أن تم قتله على يد هؤلاء الناس، أليس كذلك؟”
ابتسم يونشياو، الذي كان يستمتع بالحضن الناعم والعطاء بيد واحدة، وقال، “تفضل يا معلم فنغ! منغ وو في أيد أمينة الآن ” ارتجفت منغ وو وهي تصرخ في قلبها، “لا تغادر، المعلم فنغ! لا تتركني هنا! لكن الغريب أنها لم تستطع إصدار صوت على الإطلاق ولم تستطع سوى الاستمرار في البكاء.
بمجرد أن دخل يونشياو إلى الداخل، وجد أكثر من ثلاثين زوجا من الرجال والنساء يصدرون أصواتا بالكاد مسموعة في حناجرهم داخل المنطقة التي يغطيها إحساسه الإلهي. بعضهم، الذين لم يتمكنوا من مقاومة الإغراء، كانوا يخرجون تحت جنح الظلام، وامتلأت أذنيه بجميع أنواع الأصوات الغريبة.
أومأ فنغ بوبينغ برأسه وسار في اتجاه ليو ييتيان. كان عشرات الأشخاص قد أحاطوا بالفعل بالمكان، وكلهم يشيرون ويهمسون.
انفجرت الفتاة في البكاء عندما جرها الرجل إلى الأرض. في هذه اللحظة، تومض عيون الرجل بأثر من الدهشة كما لو كان مرتبكا بعض الشيء. ولكن بعد ذلك، سرعان ما استأنف النظرة الشرسة وصرخ، “اخرج من هنا الآن يا فتى! أنا على وشك القيام بعملي!
كانت منغ وو لا تزال عذراء، بعد كل شيء، لذلك لم تستطع تحمل اعتداء يونشياو. كان عقلها فارغا تماما وهي تتكئ عليه بضعف، وتسمح له بلمس بجسدها. بطريقة ما، تحول العار والسخط الذي ملأ قلبها سابقا تدريجيا إلى متعة غريبة، مما جعلها تبدأ في الأنين.
مختبئا في الغابة من بعيد، كان لان فاي ورجاله في حيرة. قال دو فنغ بغضب “على ما يبدو، لي يونشياو وراء كل هذا! ماذا الآن يا رئيس؟ أقترح أن نسرع وننقذ ييتيان، وإلا سيقتل!.
“توقفي عند هذا الحد، أيتها العاهرة الصغيرة! إنها لنعمة لك أن يتم اختياريك من قبلي!
“إنقاذ أختك!” صفعه لان فاي على رأسه وهدر، “أيها الخنزير بلا عقل! سوف نعلق في الشبكة إذا خرجنا الآن! لا يوجد شيء يمكننا القيام به سوى التضحية ب ييتيان. على أي حال، مع فنغ بوبينغ هنا، لن يموت! كادت عيناه تشتعلان عندما التفت إلى الرجلين الآخرين وسألهم: “هل وضعتم كل شيء في المكان الصحيح؟”
فتح يونشياو عينيه قليلا بابتسامة على وجهه. “لا تقلقي يا عزيزتى، سأتي لانقاذك قريبا.”
كانا المراهقين اللذين تسللتا إلى مهجع يونشياو لإخفاء تلك الملابس الداخلية والسراويل الداخلية للنساء. أومأوا برؤوسهم معا، وقالوا: “نعم، لقد وضعنا كل شيء تحت بطانيته. يمكنك الاعتماد علينا أيها الرئيس!”
تلألأت عيون لان فاي ببرودة قاتمة. “لي يونشياو، ربما تكون قد هربت من هذا، دعنا نرى كيف ستتعامل مع التالي!”
نظر يونشياو بشكل عرضي في الاتجاه الذي اختفي فيه لان فاي بينما كانت زوايا فمه منحنية إلى ابتسامة.
“همف! يجب أن يلقي نظرة على نفسه في المرآة. كيف ستنجذب لوه لاندو، المشهورة بكبريائها، إلى قطعة قمامة مثله؟
“أوه، إذن أنت ليو ييتيان.” استدار يونشياو فجأة وابتسم للفتاة، “المنقذ الذي ذكرته ليس أنا، بل هم.”
في هذه اللحظة، تخلى منغ وو عن كل مقاومة. كان جسدها يحترق من فرك يونشياو وضغطه، وما جعلها أكثر إحراجا هو أنها شعرت بالبلل تحتها. جعلتها تتمنى أن تقتل نفسها عن طريق ضرب رأسها في الحائط!
رأي المترجم: لو لم أقرأ لقرب نهاية الرواية بعد رؤية المانها تقريبا من الفصل 250 ولم يتم توضيح هذا الفصل في المانها، لأعتقد أنني أترجم فصل خاطئ …وتقريبا دي اللقطة الوحيدة التي تفاعل فيها يونشياو مع فتاة بهذه الطريقة (لا اعتقد أن هذا شيء جيد وأجد وتصوير المانها أفضل)، شكله الكاتب كان متحمس فأول الرواية ويعتقد أن هذا سيجذب المزيد من القراء “…”
“ليو ييتيان، أيها الحيوان!”
رأي المترجم: لو لم أقرأ لقرب نهاية الرواية بعد رؤية المانها تقريبا من الفصل 250 ولم يتم توضيح هذا الفصل في المانها، لأعتقد أنني أترجم فصل خاطئ …وتقريبا دي اللقطة الوحيدة التي تفاعل فيها يونشياو مع فتاة بهذه الطريقة (لا اعتقد أن هذا شيء جيد وأجد وتصوير المانها أفضل)، شكله الكاتب كان متحمس فأول الرواية ويعتقد أن هذا سيجذب المزيد من القراء “…”
“آه!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
