Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام&سلالة&الدم-kol 432

تحسن انجى

تحسن انجى

لقد قرر أنه سيلتقي بأنجي لبضع دقائق للاستماع إليها قبل أن يقرر التوجه إلى مراكز التدريب.

رائع!

ترك غوستاف ملاحظة أمام باب منزله ليعلم إي إي والبقية أنه سيقابلهم لأنه كان يعلم بالفعل أنهم سيأتون للبحث عنه.

رفع غوستاف ذراعه اليسرى ردًا على ذلك، مما تسبب في اصطدام قدمها بها.

كان يرتدي ملابس غير رسمية أثناء خروجه من المنطقة السكنية مع سترة بقلنسوة تغطي رأسه.

قال غوستاف بنظرة قوية: “لا يهم… أيًا كان خصمك، صديقًا أم عدوًا، طالما أنك قررت الهجوم، ادخل بكل قوة”.

اتبع غوستاف الخريطة الموجودة على بطاقه مروره إلى الموقع المذكور في رسالة أنجي.

أجاب أنجي: “لإظهار تحسني”.

رائع!

“كن حذرا” قالت بنبرة من القلق.

بعد حوالي دقيقتين من الاندفاع عبر المكان، وصل إلى جزء من المخيم كان منعزلاً نوعًا ما مع الأشجار والنباتات وجميع أنواع المساحات الخضراء المورقة في المنطقة المجاورة.

“لم تدركى هذا بعد؟ أليس هذا ما كنت أفعله مؤخرًا؟” تساءل غوستاف مع تعبير طفيف عن الانزعاج.

بالكاد زار الطلاب هذه المنطقة، لكن معظمهم الذين فعلوا ذلك كانوا دائمًا يأتون إلى هنا معًا لتجنب فقدان أنفسهم لأنها كانت كبيرة جدًا.

يمكن أن يشعر غوستاف بأن ذراعه اليسرى قد أصبحت مخدرة كما لو أن الحساسية داخل ذراعه قد انقطعت.

وكانت هذه أيضًا هي نفس المنطقة التي أدت إلى إحدى المناطق المحظورة في المخيم.

رائع!

في اللحظة التي تحرك فيها غوستاف للأمام قليلاً، لاحظ هيئة أنجي أمامه على أحد الممرات وسط المساحات الخضراء المورقة.

“همم؟ ليس سيئًا ولكن…” قال غوستاف وهو يرفع ذراعه اليسرى ببطء.

“لقد جاء اا نن انت،” تلعثمت قليلاً كما عبرت بعد أن لاحظت شخصية غوستاف.

بدأ الخدر ينحسر بعد بضع ثوان.

“لن أبقى هنا لفترة طويلة… لماذا أردت رؤيتي؟” ذهب غوستاف مباشرة إلى النقطة عندما وصل أمامها.

“ماذا تفترض أنني أفعل؟ لا أستطيع فقط…” كانت أنجي عاجزة عن الكلام قليلاً.

رائع!

علقت عيون غاضبة مفتوحة قليلاً عندما رأته يدير ذراعه اليسرى.

اندفعت أنجي فجأة إلى الأمام بينما كانت تتأرجح ساقها نحو وجه غوستاف.

تنهدت أنجي وهي تحدق في ظهره، وأصبح أكثر بعدا.

بام!

“أنتى تعلمى أن كل هذا لا يغير شيئًا، أليس كذلك؟” قال غوستاف وهو يستدير.

رفع غوستاف ذراعه اليسرى ردًا على ذلك، مما تسبب في اصطدام قدمها بها.

علقت عيون غاضبة مفتوحة قليلاً عندما رأته يدير ذراعه اليسرى.

سشششششششششه!

قال غوستاف بنظرة قوية: “لا يهم… أيًا كان خصمك، صديقًا أم عدوًا، طالما أنك قررت الهجوم، ادخل بكل قوة”.

تم إرسال غوستاف وهو ينزلق للخلف بمقدار ثلاثة عشر قدمًا بينما أسقط ذراعه اليسرى المرفوعة ببطء ويحدق بها أثناء رفع حاجبه لأعلى.
“ماذا تفعل؟” تساءل.

“لم تدركى هذا بعد؟ أليس هذا ما كنت أفعله مؤخرًا؟” تساءل غوستاف مع تعبير طفيف عن الانزعاج.

“أنا فقط أعرض لك التقدم الذي أحرزته… أخبرني كيف شعرت بتلك الركلة؟” قالت أنجي أثناء إسقاط قدمها اليسرى المرفوعة.

“أنا فقط أعرض لك التقدم الذي أحرزته… أخبرني كيف شعرت بتلك الركلة؟” قالت أنجي أثناء إسقاط قدمها اليسرى المرفوعة.

“أنت لم تضع ظهرك في…” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال جملته، شعر فجأة بألم شديد في نفس الذراع اليسرى التي استخدمها للتو في منع الهجوم.

رائع!

لاحظت أنجي التعبير على وجهه وابتسمت، وقالت: “لن تتمكن من تحريك تلك الذراع لمدة دقيقة أو دقيقتين على الأقل”.

ذكّرها غوستاف: “أنت لم ترتكبي أي خطأ… لكن لا بد أنك نسيت قدرتي على التجديد”.

يمكن أن يشعر غوستاف بأن ذراعه اليسرى قد أصبحت مخدرة كما لو أن الحساسية داخل ذراعه قد انقطعت.

“أنتى تعلمى أن كل هذا لا يغير شيئًا، أليس كذلك؟” قال غوستاف وهو يستدير.

“همم؟ ليس سيئًا ولكن…” قال غوستاف وهو يرفع ذراعه اليسرى ببطء.

ترك غوستاف ملاحظة أمام باب منزله ليعلم إي إي والبقية أنه سيقابلهم لأنه كان يعلم بالفعل أنهم سيأتون للبحث عنه.

بدأ الخدر ينحسر بعد بضع ثوان.

كان لدى أحدهم ثقب كبير داخل صندوقه تم قطعه بطريقة نظيفة للغاية. انقسام آخر إلى قسمين من الوسط إلى الأعلى. وتم تقطيع قطعة أخرى إلى عدة عشر قطع، أما القطعة الأخيرة فقد انفجرت لتتحول إلى سحابة من نشارة الخشب.

علقت عيون غاضبة مفتوحة قليلاً عندما رأته يدير ذراعه اليسرى.

لاحظت أنجي التعبير على وجهه وابتسمت، وقالت: “لن تتمكن من تحريك تلك الذراع لمدة دقيقة أو دقيقتين على الأقل”.

تساءلت: «هل كان هجومي متوقفًا؟»

في اللحظة التي تحرك فيها غوستاف للأمام قليلاً، لاحظ هيئة أنجي أمامه على أحد الممرات وسط المساحات الخضراء المورقة.

ذكّرها غوستاف: “أنت لم ترتكبي أي خطأ… لكن لا بد أنك نسيت قدرتي على التجديد”.

رد أنجي: “أنت لست عدوًا، لذا من المستحيل أن أستخدم القوة الكاملة”.

كان لدى أنجي نظرة فهم على وجهها وهي تداعب وجهها.

ترك غوستاف ملاحظة أمام باب منزله ليعلم إي إي والبقية أنه سيقابلهم لأنه كان يعلم بالفعل أنهم سيأتون للبحث عنه.

شعر غوستاف بالهجوم ولم يتمكن من تحريك ذراعه تمامًا كما توقعت أنجي، ولكن في اللحظة التي تم فيها تنشيط قدرته على التجديد، عادت إلى وضعها الطبيعي في بضع ثوانٍ.

“أنتى تعلمى أن كل هذا لا يغير شيئًا، أليس كذلك؟” قال غوستاف وهو يستدير.

وأوضحت أنجي: “لقد تعلمت تقنيات مختلفة لضرب الساق ذات تأثيرات خطيرة… وكانت هذه إحداها”.

ترك غوستاف ملاحظة أمام باب منزله ليعلم إي إي والبقية أنه سيقابلهم لأنه كان يعلم بالفعل أنهم سيأتون للبحث عنه.

ثم اندفعت عبر المكان، وأرجحت ساقها بشكل متكرر.
سوييييييييه!

“كن حذرا” قالت بنبرة من القلق.

وفي ثلاث ثوان، تم تفجير خمس أشجار في المنطقة المجاورة بطرق مختلفة.

بعد حوالي دقيقتين من الاندفاع عبر المكان، وصل إلى جزء من المخيم كان منعزلاً نوعًا ما مع الأشجار والنباتات وجميع أنواع المساحات الخضراء المورقة في المنطقة المجاورة.

كان لدى أحدهم ثقب كبير داخل صندوقه تم قطعه بطريقة نظيفة للغاية. انقسام آخر إلى قسمين من الوسط إلى الأعلى. وتم تقطيع قطعة أخرى إلى عدة عشر قطع، أما القطعة الأخيرة فقد انفجرت لتتحول إلى سحابة من نشارة الخشب.

كان يرتدي ملابس غير رسمية أثناء خروجه من المنطقة السكنية مع سترة بقلنسوة تغطي رأسه.

عادت إلى وضعها الأولي وكأن شيئاً لم يحدث.

وأوضحت أنجي: “لقد تعلمت تقنيات مختلفة لضرب الساق ذات تأثيرات خطيرة… وكانت هذه إحداها”.

“هممم حسنًا، ولكن ما المغزى من كل هذا؟” سأل غوستاف بنظرة من الارتباك.

“كن حذرا” قالت بنبرة من القلق.

كان المكان الآن في حالة من الفوضى بسبب هجماتها التي اعتبرها غوستاف غير ضرورية.

أنجي. “…”

أجاب أنجي: “لإظهار تحسني”.

“هذا هو موقع الاضطراب…” عبر أحدهم وهو ينظر حوله. تسببت قطع الاشجار المقطوعه حولهم فى اغماض أعينهم بالشك.

قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه: “أنتى لم تهاجميني بكامل قوتك في وقت سابق”.

“أنتى أيضا،” أجاب قبل أن يستأنف خطواته إلى الأمام.

لقد أراد الرد على هجومها، لكنها في الأصل كانت سريعة جدًا لدرجة أنها ربما تمكنت من ضربه مرتين قبل أن يتمكن بالكاد من الرد على سرعتها.

يمكن أن يشعر غوستاف بأن ذراعه اليسرى قد أصبحت مخدرة كما لو أن الحساسية داخل ذراعه قد انقطعت.

رد أنجي: “أنت لست عدوًا، لذا من المستحيل أن أستخدم القوة الكاملة”.

في اللحظة التي تحرك فيها غوستاف للأمام قليلاً، لاحظ هيئة أنجي أمامه على أحد الممرات وسط المساحات الخضراء المورقة.

قال غوستاف بنظرة قوية: “لا يهم… أيًا كان خصمك، صديقًا أم عدوًا، طالما أنك قررت الهجوم، ادخل بكل قوة”.

قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه: “أنتى لم تهاجميني بكامل قوتك في وقت سابق”.

أنجي. “…”

“كن حذرا” قالت بنبرة من القلق.

“أنتى تعلمى أن كل هذا لا يغير شيئًا، أليس كذلك؟” قال غوستاف وهو يستدير.

“هذا هو موقع الاضطراب…” عبر أحدهم وهو ينظر حوله. تسببت قطع الاشجار المقطوعه حولهم فى اغماض أعينهم بالشك.

“انتظر… هل ستستمر حقًا في تجاهلي حتى أقتل؟” عبرت أنجي بتعبير متوتر.

وفي ثلاث ثوان، تم تفجير خمس أشجار في المنطقة المجاورة بطرق مختلفة.

“لم تدركى هذا بعد؟ أليس هذا ما كنت أفعله مؤخرًا؟” تساءل غوستاف مع تعبير طفيف عن الانزعاج.

قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه: “أنتى لم تهاجميني بكامل قوتك في وقت سابق”.

“إن زيادة مستوى مهارتك وأن تكون أكثر قوة عندما يتعلق الأمر باستخدام هجماتك لا يغير من حقيقة أنكى قد تظلى تشعرين بالخوف عندما تواجهى موقف حياة أو موت… لقد فقدت الوعي بعد إصابتة خصمك بجروح خطيرة قال غوستاف وبدأ المضي قدمًا بعد ذلك: “ردة فعلك تجاه الموت ستكون أسوأ إذا قمتى ببناء قناعة لمواصلة ذلك”.

في اللحظة التي تحرك فيها غوستاف للأمام قليلاً، لاحظ هيئة أنجي أمامه على أحد الممرات وسط المساحات الخضراء المورقة.

“ماذا تفترض أنني أفعل؟ لا أستطيع فقط…” كانت أنجي عاجزة عن الكلام قليلاً.

“أنتى أيضا،” أجاب قبل أن يستأنف خطواته إلى الأمام.

“أنت فقط بحاجة إلى العثور على سبب… إذا كان هناك غرض مشروع محدد وراء سبب قيامك بذلك، فقد لا يتفاعل جسمك بشكل كبير في المرة الأولى لك،” عبر بصوت عالٍ واستدار لمواصلة المضي قدمًا مرة أخرى.

بالكاد زار الطلاب هذه المنطقة، لكن معظمهم الذين فعلوا ذلك كانوا دائمًا يأتون إلى هنا معًا لتجنب فقدان أنفسهم لأنها كانت كبيرة جدًا.

“غوستاف،” نادته أنجي مرة أخرى بعد أن تقدم بضع خطوات للأمام.

“لن أبقى هنا لفترة طويلة… لماذا أردت رؤيتي؟” ذهب غوستاف مباشرة إلى النقطة عندما وصل أمامها.

توقف مؤقتًا عن خطواته واستدار إلى الجانب.

تم إرسال غوستاف وهو ينزلق للخلف بمقدار ثلاثة عشر قدمًا بينما أسقط ذراعه اليسرى المرفوعة ببطء ويحدق بها أثناء رفع حاجبه لأعلى. “ماذا تفعل؟” تساءل.

“كن حذرا” قالت بنبرة من القلق.

“أنت فقط بحاجة إلى العثور على سبب… إذا كان هناك غرض مشروع محدد وراء سبب قيامك بذلك، فقد لا يتفاعل جسمك بشكل كبير في المرة الأولى لك،” عبر بصوت عالٍ واستدار لمواصلة المضي قدمًا مرة أخرى.

تحول غوستاف لينظر إلى الأمام بعد سماع ذلك، وظهرت ابتسامة صغيرة على وجهه، والتي كانت مخفية عن وجهة نظر أنجي.

تم إرسال غوستاف وهو ينزلق للخلف بمقدار ثلاثة عشر قدمًا بينما أسقط ذراعه اليسرى المرفوعة ببطء ويحدق بها أثناء رفع حاجبه لأعلى. “ماذا تفعل؟” تساءل.

“أنتى أيضا،” أجاب قبل أن يستأنف خطواته إلى الأمام.

“كن حذرا” قالت بنبرة من القلق.

تنهدت أنجي وهي تحدق في ظهره، وأصبح أكثر بعدا.

قال غوستاف وهو يطوي ذراعيه: “أنتى لم تهاجميني بكامل قوتك في وقت سابق”.

تويهي! تويهي! تويهي!

“لم تدركى هذا بعد؟ أليس هذا ما كنت أفعله مؤخرًا؟” تساءل غوستاف مع تعبير طفيف عن الانزعاج.

فجأة ظهر ثلاثة ضباط أمامها.

ترك غوستاف ملاحظة أمام باب منزله ليعلم إي إي والبقية أنه سيقابلهم لأنه كان يعلم بالفعل أنهم سيأتون للبحث عنه.

“هذا هو موقع الاضطراب…” عبر أحدهم وهو ينظر حوله.
تسببت قطع الاشجار المقطوعه حولهم فى اغماض أعينهم بالشك.

شعر غوستاف بالهجوم ولم يتمكن من تحريك ذراعه تمامًا كما توقعت أنجي، ولكن في اللحظة التي تم فيها تنشيط قدرته على التجديد، عادت إلى وضعها الطبيعي في بضع ثوانٍ.

فجأة ظهر ثلاثة ضباط أمامها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط