الفصل 764: القتال في عشيرة لي!
عندما تم سحق القلوب ، ظهرت الصور الغامضة لنساء ، حزينات وسامات وهن يطفو إلى الأمام لمحاربة جنود الجثث.
عندما غادرت الكلمات فم باي شياوتشون ، جلس والد لي تيان شنغ في غرفة خاصة في أعلى مستوى من المعبد الضخم. لقد كان ماركيز سماوي مهيب ، ومع ذلك ، كان تعبيره قاتما للغاية.
ومع ذلك ، لم يستطع التصالح تمامًا مع القيام بذلك. لقد مارس الزراعة لسنوات عديدة للوصول إلى منصب الماركيز السماوي ، وقاد واحدة من أقوى العشائر في الأراضي البرية. رفض الجلوس بشكل سلبي في انتظار أن يقتل. كان عليه أن يقاتل! كان عليه أن يكتشف طريقة لحل هذا الوضع المميت!
على الرغم من كونه نصف ديفا ، إلا أن مزاجه كان سيئا لدرجة أنه زعزع استقرار قاعدته الزراعية إلى حد ما.
أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يضحك بحرارة.
لا يمكن أن يكون هناك سوء فهم لكلمات باي شياوتشون. علاوة على ذلك ، كان والد لي تيان شينغ يولي اهتمامًا وثيقا لوصول باي شياوتشون ، وطوال الوقت ، كان تعبيره يتحول ببطء ، حتى أصبح الآن قاتما للغاية.
حتى تنفسه أصبح فوضوي. لقد كان ماركيز سماوي ، وبالتالي كان أكثر عمقا من لي تيان شنغ والمزارعين الآخرين في العشيرة. بإمكانه أن يقول … أن باي هاو هذا لم يكن ليجلب قواته إلى هنا دون إذن صريح من سيد السماء الكبرى.
الفصل 764: القتال في عشيرة لي!
“إذا أراد سيد السماء الكبرى قتلي ، فيمكنه فقط إصدار مرسوم يأمر بإعدامي. لماذا يرسل باي هاو للقيام بهذا الفعل …؟ إنه يستخدم ذريعة قتلي ليرى من سيتحدث نيابة عني في المحكمة. إنه يحاول جذب الثعابين من جحورها !!” ملأت هذه الأفكار عقل الماركيز السماوي لي ، إلى جانب البرودة المريرة. كلما فكر في الأمر ، بدا أن هذا هو الحال ، لذلك قرر بسرعة أنه يجب عليه القيام بأمرين. أولا ، القيام المماطلة بالوقت حتى يأتي الناس لمساعدته. ثانيا ، اكتشاف طريقة للهروب!
لم تكن مسألة قوة في السلاح ، ولكن مسألة موقف ومكانة. كان هناك 108 ماركيز سماوي في عهد أسرة الإمبراطور ، ولكي يزور مفوض التفتيش أحدها بهذه الجرأة الوقحة فهذا يظهر موقف سيد السماء الكبرى.
عندما غادرت الكلمات فم باي شياوتشون ، جلس والد لي تيان شنغ في غرفة خاصة في أعلى مستوى من المعبد الضخم. لقد كان ماركيز سماوي مهيب ، ومع ذلك ، كان تعبيره قاتما للغاية.
“هل هو تهديد …؟” فكر الماركيز السماوي لي. في هذه اللحظة ، كان يشعر بعدم الارتياح العميق ، والذي بدوره جعله أكثر يقظة من أي وقت مضى. عندما فكر في كل ما يعرفه عن سيد السماء الكبرى ، بدأت حبات العرق تخرج على جبينه ، وارتفع الرعب في قلبه.
على الرغم من كونه نصف ديفا ، إلا أن مزاجه كان سيئا لدرجة أنه زعزع استقرار قاعدته الزراعية إلى حد ما.
لا يمكن أن يكون هناك سوء فهم لكلمات باي شياوتشون. علاوة على ذلك ، كان والد لي تيان شينغ يولي اهتمامًا وثيقا لوصول باي شياوتشون ، وطوال الوقت ، كان تعبيره يتحول ببطء ، حتى أصبح الآن قاتما للغاية.
“سيد السماء الكبرى … يريد قتلي!” بمجرد أن توصل الماركيز السماوي لي إلى هذا الاستنتاج ، ظهر زمجرة شريرة على وجهه ، وبدأ يلهث. علِمَ أنه إذا كان سيد السماء الكبرى يريده حقًا ميتا ، فلن يكون لديه خيار آخر سوى محاولة الهروب قبل حلول الكارثة!
تسبب ذلك في ظهور رياح غريبة ، والتي امتصت على الفور الغاز السام في المنطقة إلى أجسادهم! إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فقد لا يكون الأمر كبيرًا ، لكن الشيء الصادم هو أنه بعد استنشاق الغاز السام ، ارتفعت قواعد زراعتهم بشكل كبير !!
ومع ذلك ، لم يستطع التصالح تمامًا مع القيام بذلك. لقد مارس الزراعة لسنوات عديدة للوصول إلى منصب الماركيز السماوي ، وقاد واحدة من أقوى العشائر في الأراضي البرية. رفض الجلوس بشكل سلبي في انتظار أن يقتل. كان عليه أن يقاتل! كان عليه أن يكتشف طريقة لحل هذا الوضع المميت!
“أحتاج إلى شراء الوقت !!” كان هذا قراره. فرصته الوحيدة لحل المشكلة هي كسب الوقت. إذا بإمكانه إثارة ضجة كبيرة بما يكفي في هذه الأثناء ، فستتاح للماركيز السماويين الاخرين والدوقات السماويين فرصة للرد. ربما حتى الملوك السماويين الأربعة.
“وماذا عن الإمبراطور اللدود … لا ، لا يمكنني الذهاب إلى الإمبراطور اللدود! فجأة ، مرت هزة عبر الماركيز السماوي لي ، وفجأة اصبح لديه فكرة عن مكان المشكلة الحقيقية.
بعد كل شيء ، كان ماركيز سماوي ، ولن يكون بقية الماركيز السماويين سعداء بالتخلص من واحد من منهم بشكل عرضي. في الواقع ، من المحتمل أن يأتوا لمساعدته. في بعض النواحي ، سيكونون في الواقع ينقذون أنفسهم!
إذا تمكن من جعل جميع الأشخاص المهمين في البلاط الإمبراطوري يتحركون ، فسيتعين على سيد السماء الكبرى أن يأخذ الأمر على محمل الجد.
ظهرت نية القتل في عيني لي تيان شنغ وهو يصرخ ، “اقتل باي هاو !!”
“وماذا عن الإمبراطور اللدود … لا ، لا يمكنني الذهاب إلى الإمبراطور اللدود! فجأة ، مرت هزة عبر الماركيز السماوي لي ، وفجأة اصبح لديه فكرة عن مكان المشكلة الحقيقية.
“إذا أراد سيد السماء الكبرى قتلي ، فيمكنه فقط إصدار مرسوم يأمر بإعدامي. لماذا يرسل باي هاو للقيام بهذا الفعل …؟ إنه يستخدم ذريعة قتلي ليرى من سيتحدث نيابة عني في المحكمة. إنه يحاول جذب الثعابين من جحورها !!” ملأت هذه الأفكار عقل الماركيز السماوي لي ، إلى جانب البرودة المريرة. كلما فكر في الأمر ، بدا أن هذا هو الحال ، لذلك قرر بسرعة أنه يجب عليه القيام بأمرين. أولا ، القيام المماطلة بالوقت حتى يأتي الناس لمساعدته. ثانيا ، اكتشاف طريقة للهروب!
“مماطلة بالوقت. تسبب في إثارة ضجة….” بعيون متلألئة ، أرسل رسالة إلى لي تيان شنغ.
ومع ذلك ، لم يستطع التصالح تمامًا مع القيام بذلك. لقد مارس الزراعة لسنوات عديدة للوصول إلى منصب الماركيز السماوي ، وقاد واحدة من أقوى العشائر في الأراضي البرية. رفض الجلوس بشكل سلبي في انتظار أن يقتل. كان عليه أن يقاتل! كان عليه أن يكتشف طريقة لحل هذا الوضع المميت!
لا يبدو أن التقنيات السحرية ولا تأثيرات العناصر السحرية لها أي تأثير عليهم. اندفعوا في القتال دون أي تردد. في غضون بضعة أنفاس من الوقت ، بدأت صرخات بائسة في الارتفاع في الهواء. من الواضح أن مزارعي عشيرة لي لم يكونوا يضاهون جنود الجثث. في الواقع ، تم تمزيق العديد منهم إلى قطع في غمضة عين!
“اقتلوا جنود الجثة! وافعل أي شيء لقتل باي هاو هذا!!”
“إذا أراد سيد السماء الكبرى قتلي ، فيمكنه فقط إصدار مرسوم يأمر بإعدامي. لماذا يرسل باي هاو للقيام بهذا الفعل …؟ إنه يستخدم ذريعة قتلي ليرى من سيتحدث نيابة عني في المحكمة. إنه يحاول جذب الثعابين من جحورها !!” ملأت هذه الأفكار عقل الماركيز السماوي لي ، إلى جانب البرودة المريرة. كلما فكر في الأمر ، بدا أن هذا هو الحال ، لذلك قرر بسرعة أنه يجب عليه القيام بأمرين. أولا ، القيام المماطلة بالوقت حتى يأتي الناس لمساعدته. ثانيا ، اكتشاف طريقة للهروب!
حتى عندما تردد صدى كلماته في الهواء ، أنطلق بأقصى سرعة نحو باي شياوتشون ، محاطا بعشرة من شيوخ عشيرة لي ، وجميعهم لديهم قواعد زراعة الروح الوليدة. كان الغاز السام يحوم حولهم جميعًا ، والذي اتخذ شكل نساء غامضات ، وجميعهن لديهن ثقوب في صدورهن حيث كان ينبغي أن تكون قلوبهن. بمجرد ظهورهم تقريبًا ، ملأ الإحساس بالأزمة الوشيكة قلب باي شياوتشون ، وسقط وجهه.
حتى عندما كان الجميع في عشيرة لي يرتجفون ، تلقى لي تيان شنغ الأوامر من والده. كان رد فعله الفوري هو أنه لا يبدو أن الأمور قد تصاعدت إلى هذا المستوى ، ومع ذلك ، لم يكن الوقت المناسب للتفكير في الموقف. حدق في باي شياوتشون ، صرخ ، “أوامر باي هاو مزورة! هذه مؤامرة! مزارعو عشيرة لي ، اقتلوه على الفور!
في غضون لحظات ، طار أكثر من 10,000 مزارع نحو باي شياوتشون وهم يصرخون.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جنود الجثة يقاتلون ، وكان مشهدا صادما. لا يبدو أنهم يشعرون بالألم على الإطلاق ، واعتمدوا بوضوح على تقنيات صقل الجسد. قاتلوا بشراسة أينما ذهبوا ، وذبحوا الأعداء يمينا ويسارا.
تردد المزارعون الآخرون تحت قيادته للحظة ، لكنهم علموا أنه إذا سقطت عشيرة لي ، فمن المحتمل أن يقتلوا معها. صرخوا وهاجموه.
حتى تنفسه أصبح فوضوي. لقد كان ماركيز سماوي ، وبالتالي كان أكثر عمقا من لي تيان شنغ والمزارعين الآخرين في العشيرة. بإمكانه أن يقول … أن باي هاو هذا لم يكن ليجلب قواته إلى هنا دون إذن صريح من سيد السماء الكبرى.
في غضون لحظات ، طار أكثر من 10,000 مزارع نحو باي شياوتشون وهم يصرخون.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جنود الجثة يقاتلون ، وكان مشهدا صادما. لا يبدو أنهم يشعرون بالألم على الإطلاق ، واعتمدوا بوضوح على تقنيات صقل الجسد. قاتلوا بشراسة أينما ذهبوا ، وذبحوا الأعداء يمينا ويسارا.
ردًا على ذلك ، لوح باي شياوتشون بيده ، وأمر جنود الجثث المدرعة السوداء الالف لمواجهة الهجوم.
رن دوي الطفرات على الفور في جميع الاتجاهات. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فهو لم ينضم فعليا إلى القتال ، لكنه ظل في الخلف ، تحرسه مجموعة من جنود الجثث. كانت حياته الصغيرة المسكينة هي أهم شيء يجب مراعاته ، ولم يكن يضعها في طريق الأذى.
“ليس جيدًا!” فكر لي تيان شنغ ، ووجهه يسقط وهو يستعد للتراجع. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية ، وقبل أن يتمكن حتى من التحرك ، تم ضربه هو وشيوخ العشيرة العشرة من قبل جنود الجثث. بدأ الدم على الفور في الرش من أفواههم ، وسرعان ما أصيبوا بجروح خطيرة.
عندما تم سحق القلوب ، ظهرت الصور الغامضة لنساء ، حزينات وسامات وهن يطفو إلى الأمام لمحاربة جنود الجثث.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جنود الجثة يقاتلون ، وكان مشهدا صادما. لا يبدو أنهم يشعرون بالألم على الإطلاق ، واعتمدوا بوضوح على تقنيات صقل الجسد. قاتلوا بشراسة أينما ذهبوا ، وذبحوا الأعداء يمينا ويسارا.
عندما تم سحق القلوب ، ظهرت الصور الغامضة لنساء ، حزينات وسامات وهن يطفو إلى الأمام لمحاربة جنود الجثث.
لا يبدو أن التقنيات السحرية ولا تأثيرات العناصر السحرية لها أي تأثير عليهم. اندفعوا في القتال دون أي تردد. في غضون بضعة أنفاس من الوقت ، بدأت صرخات بائسة في الارتفاع في الهواء. من الواضح أن مزارعي عشيرة لي لم يكونوا يضاهون جنود الجثث. في الواقع ، تم تمزيق العديد منهم إلى قطع في غمضة عين!
ملأت رائحة الدم الهواء ، وسرعان ما عمل تشكيل تعويذة العشيرة ، مما أدى إلى ظهور شاشة من الضوء بلون الدم ، مصحوبة بما بدا وكأنه نبض قلب.
تسبب ذلك في ظهور رياح غريبة ، والتي امتصت على الفور الغاز السام في المنطقة إلى أجسادهم! إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فقد لا يكون الأمر كبيرًا ، لكن الشيء الصادم هو أنه بعد استنشاق الغاز السام ، ارتفعت قواعد زراعتهم بشكل كبير !!
مع تردد صدى نبضات القلب ، بدأ الغاز الأسود السام يندلع من مزارعي عشيرة لي. علاوة على ذلك ، اقتلع العديد منهم قلوبا بشرية حقيقية ، ثم سحقوها بينما كانوا يصرخون في نفس الوقت بكلمات غريبة.
عندما تم سحق القلوب ، ظهرت الصور الغامضة لنساء ، حزينات وسامات وهن يطفو إلى الأمام لمحاربة جنود الجثث.
عندما تم سحق القلوب ، ظهرت الصور الغامضة لنساء ، حزينات وسامات وهن يطفو إلى الأمام لمحاربة جنود الجثث.
كانت تلك النساء الغامضات شديدات السمية! أما القلوب التي سحقت للتو، فلم تكن سوى مظهر من مظاهر قلب امرأة!
كانت هذه هي تقنية السم التي زرعتها عشيرة لي ، والتي اشتقت من القول القديم ، لا يمكن مقارنة السم الأكثر دناءة بقلب المرأة!
الفصل 764: القتال في عشيرة لي!
ومع ذلك ، بناء على ما يمكن أن يقوله باي شياوتشون ، فإن ما كان حقيرا هنا لم يكن قلوب النساء. كانت تقنية السم التي زرعتها عشيرة لي الشريرة بعد استخراج القلوب واستخدامها لأغراض الزراعة.
“هذا ما يحدث عندما أتشاجر أنا وأنت ، لي تيان شنغ! عندما أقوم بحركة ، حتى السامي يخفي وجهه! تعجب باي شياوتشون على الفور من مدى براعته في الكلمات.
“سيد السماء الكبرى … يريد قتلي!” بمجرد أن توصل الماركيز السماوي لي إلى هذا الاستنتاج ، ظهر زمجرة شريرة على وجهه ، وبدأ يلهث. علِمَ أنه إذا كان سيد السماء الكبرى يريده حقًا ميتا ، فلن يكون لديه خيار آخر سوى محاولة الهروب قبل حلول الكارثة!
كان التأثير السام صادما ، وكان أول ما تسبب في أي مشاكل لجنود الجثث. حتى أن أجسادهم بدأت تظهر عليها علامات الاضمحلال ، وأُجبِروا على الإبطاء. حتى دروعهم السوداء تأثرت. قام باي شياوتشون على الفور بسحبهم بعيدًا عن القتال ، ومع ذلك ، فقد كشفه ذلك أيضًا.
الفصل 764: القتال في عشيرة لي!
ظهرت نية القتل في عيني لي تيان شنغ وهو يصرخ ، “اقتل باي هاو !!”
سُّعد باي شياوتشون جدًا بهذا ، وبات بإمكانه أن يرى مدى روعة هذا جيش جنود الجثث. من الواضح أنه لا يزال هناك المزيد من الأسرار عنهم التي لم يكتشفها بعد.
حتى عندما تردد صدى كلماته في الهواء ، أنطلق بأقصى سرعة نحو باي شياوتشون ، محاطا بعشرة من شيوخ عشيرة لي ، وجميعهم لديهم قواعد زراعة الروح الوليدة. كان الغاز السام يحوم حولهم جميعًا ، والذي اتخذ شكل نساء غامضات ، وجميعهن لديهن ثقوب في صدورهن حيث كان ينبغي أن تكون قلوبهن. بمجرد ظهورهم تقريبًا ، ملأ الإحساس بالأزمة الوشيكة قلب باي شياوتشون ، وسقط وجهه.
فقط عندما أوشك على الرجوع إلى الخلف ، أشرق ضوء غامض في عيون جنود الجثث القريبين الذين تأثروا بالغاز السام. في الوقت نفسه ، فتحوا جميعًا أفواههم وتنفسوا بعمق.
“مماطلة بالوقت. تسبب في إثارة ضجة….” بعيون متلألئة ، أرسل رسالة إلى لي تيان شنغ.
تسبب ذلك في ظهور رياح غريبة ، والتي امتصت على الفور الغاز السام في المنطقة إلى أجسادهم! إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فقد لا يكون الأمر كبيرًا ، لكن الشيء الصادم هو أنه بعد استنشاق الغاز السام ، ارتفعت قواعد زراعتهم بشكل كبير !!
“سيد السماء الكبرى … يريد قتلي!” بمجرد أن توصل الماركيز السماوي لي إلى هذا الاستنتاج ، ظهر زمجرة شريرة على وجهه ، وبدأ يلهث. علِمَ أنه إذا كان سيد السماء الكبرى يريده حقًا ميتا ، فلن يكون لديه خيار آخر سوى محاولة الهروب قبل حلول الكارثة!
من الواضح أن هذا الغاز السام كان مفيدا لهم بالفعل ، ويمكن أن يزيد من زراعتهم مؤقتًا! أدى الارتفاع في قوة قواعد زراعتهم على الفور إلى إبطال إصاباتهم السابقة ، مما تركهم سالمين تمامًا!
سُّعد باي شياوتشون جدًا بهذا ، وبات بإمكانه أن يرى مدى روعة هذا جيش جنود الجثث. من الواضح أنه لا يزال هناك المزيد من الأسرار عنهم التي لم يكتشفها بعد.
سُّعد باي شياوتشون جدًا بهذا ، وبات بإمكانه أن يرى مدى روعة هذا جيش جنود الجثث. من الواضح أنه لا يزال هناك المزيد من الأسرار عنهم التي لم يكتشفها بعد.
لم تكن مسألة قوة في السلاح ، ولكن مسألة موقف ومكانة. كان هناك 108 ماركيز سماوي في عهد أسرة الإمبراطور ، ولكي يزور مفوض التفتيش أحدها بهذه الجرأة الوقحة فهذا يظهر موقف سيد السماء الكبرى.
على الرغم من كونه نصف ديفا ، إلا أن مزاجه كان سيئا لدرجة أنه زعزع استقرار قاعدته الزراعية إلى حد ما.
وكانت هذه هي الحقيقة بالتأكيد. يمكن لجنود الجثث المدرعة السوداء استيعاب التقنيات السحرية الضارة ، واستخدامها لتحفيز قواعد الزراعة الخاصة بهم. في الأساس ، حولتهم إلى جيش … يمكن أن يصبح أقوى كلما طالت مدة قتالهم!
“ليس جيدًا!” فكر لي تيان شنغ ، ووجهه يسقط وهو يستعد للتراجع. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية ، وقبل أن يتمكن حتى من التحرك ، تم ضربه هو وشيوخ العشيرة العشرة من قبل جنود الجثث. بدأ الدم على الفور في الرش من أفواههم ، وسرعان ما أصيبوا بجروح خطيرة.
مفعما بالإثارة ، أشار باي شياوتشون إلى لي تيان شنغ والأشخاص المجاورين له.
عندما غادرت الكلمات فم باي شياوتشون ، جلس والد لي تيان شنغ في غرفة خاصة في أعلى مستوى من المعبد الضخم. لقد كان ماركيز سماوي مهيب ، ومع ذلك ، كان تعبيره قاتما للغاية.
“اقتلهم جميعًا!”
لا يمكن أن يكون هناك سوء فهم لكلمات باي شياوتشون. علاوة على ذلك ، كان والد لي تيان شينغ يولي اهتمامًا وثيقا لوصول باي شياوتشون ، وطوال الوقت ، كان تعبيره يتحول ببطء ، حتى أصبح الآن قاتما للغاية.
كانت تلك النساء الغامضات شديدات السمية! أما القلوب التي سحقت للتو، فلم تكن سوى مظهر من مظاهر قلب امرأة!
مملوئين بهالات قاتلة ، اندفع جنود الجثة على الفور في اتجاه لي تيان شنغ.
وكانت هذه هي الحقيقة بالتأكيد. يمكن لجنود الجثث المدرعة السوداء استيعاب التقنيات السحرية الضارة ، واستخدامها لتحفيز قواعد الزراعة الخاصة بهم. في الأساس ، حولتهم إلى جيش … يمكن أن يصبح أقوى كلما طالت مدة قتالهم!
“ليس جيدًا!” فكر لي تيان شنغ ، ووجهه يسقط وهو يستعد للتراجع. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية ، وقبل أن يتمكن حتى من التحرك ، تم ضربه هو وشيوخ العشيرة العشرة من قبل جنود الجثث. بدأ الدم على الفور في الرش من أفواههم ، وسرعان ما أصيبوا بجروح خطيرة.
حتى عندما تردد صدى كلماته في الهواء ، أنطلق بأقصى سرعة نحو باي شياوتشون ، محاطا بعشرة من شيوخ عشيرة لي ، وجميعهم لديهم قواعد زراعة الروح الوليدة. كان الغاز السام يحوم حولهم جميعًا ، والذي اتخذ شكل نساء غامضات ، وجميعهن لديهن ثقوب في صدورهن حيث كان ينبغي أن تكون قلوبهن. بمجرد ظهورهم تقريبًا ، ملأ الإحساس بالأزمة الوشيكة قلب باي شياوتشون ، وسقط وجهه.
رن دوي الطفرات على الفور في جميع الاتجاهات. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فهو لم ينضم فعليا إلى القتال ، لكنه ظل في الخلف ، تحرسه مجموعة من جنود الجثث. كانت حياته الصغيرة المسكينة هي أهم شيء يجب مراعاته ، ولم يكن يضعها في طريق الأذى.
أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يضحك بحرارة.
أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يضحك بحرارة.
“هذا ما يحدث عندما أتشاجر أنا وأنت ، لي تيان شنغ! عندما أقوم بحركة ، حتى السامي يخفي وجهه! تعجب باي شياوتشون على الفور من مدى براعته في الكلمات.
لم تكن مسألة قوة في السلاح ، ولكن مسألة موقف ومكانة. كان هناك 108 ماركيز سماوي في عهد أسرة الإمبراطور ، ولكي يزور مفوض التفتيش أحدها بهذه الجرأة الوقحة فهذا يظهر موقف سيد السماء الكبرى.
ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي أنهى فيها حديثه ، نظر إليه لي تيان شنغ الملطخ بالدماء والجرحى وصرخ بشراسة ، “تضحية الأعضاء !!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جنود الجثة يقاتلون ، وكان مشهدا صادما. لا يبدو أنهم يشعرون بالألم على الإطلاق ، واعتمدوا بوضوح على تقنيات صقل الجسد. قاتلوا بشراسة أينما ذهبوا ، وذبحوا الأعداء يمينا ويسارا.
“ليس جيدًا!” فكر لي تيان شنغ ، ووجهه يسقط وهو يستعد للتراجع. ومع ذلك ، لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية ، وقبل أن يتمكن حتى من التحرك ، تم ضربه هو وشيوخ العشيرة العشرة من قبل جنود الجثث. بدأ الدم على الفور في الرش من أفواههم ، وسرعان ما أصيبوا بجروح خطيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
