Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 19

أدلة حول العالم الجديد

أدلة حول العالم الجديد

“ومع ذلك، فأنا من النوع السابق لأنني أريد بشدة تلك المعلومات، وسأظل أحاول وأفكر في كل الطرق المحتملة للحصول عليها، وهذا يساعدني على التفكير خارج الصندوق، وهو ما نسميه الخيال.

كما هدأ ديكر بعد أن انتقد جاكوب وقال بعناد: “اذهب وضاجع نفسك!”

“وهذا هو أيضًا سبب خسارتك لي. لم أفقد الأمل أبدًا، حتى عندما شعرت أن الموت كان النهاية الصحيحة والسهلة لمعاناتي. لم أتوقف أبدًا عن التفكير وأمسك بأي قشة يمكن أن تساعدني على الطفو في هذا اليأس.  والآن أجلس هنا بدون جوهرة طفيلية بينما أنت راكع مثلي تمامًا في نفس المكان مع جوهرة طفيلية.”

سأله جاكوب مرة أخرى: “إذاً، لماذا لا تخبرني بكل شيء أريد أن أعرفه، وقد أتركك تذهب؟ ما رأيك؟”

كانت كلمات جاكوب مثل شفرات غير مرئية تخترق قلب ديكر وعقله بشكل أعمق.  وعلى الرغم من أنه لم يرغب في الاعتراف بذلك، إلا أن جاكوب كان يقول الحقيقة.  لقد تخلى بالفعل عن المقاومة وقبل موته غير المسبوق.

كاد ديكر أن يبصق نارًا من فمه لأن ما قاله جاكوب كان قريبًا جدًا من الحقيقة الفعلية، ولم يكره سوى هذه الفترة من حياته وأخيراً لم يستطع تحمل المزيد من إهانات جاكوب.

لكنه ما زال لم يعترف بذلك لأنه ظل ينظر بازدراء إلى جاكوب، لأنه كان إنسانًا وجزئيًا لأنه كان عبده السابق.  لا يزال يفضل الموت على الاعتراف بأي شيء جاكوب.

بعد فورة ديكر القصيرة، أراد الآن الحصول على مزيد من المعلومات حول هذا العالم.

هو فقط لا يريد أن يمنحه الرضا الذي يريده!

“لقد اعتاد عقلك على القمع بعد كل حياتك الصغيرة البائسة والقذرة. أستطيع أن أرى من خلالك بسهولة، فقط من خلال الاكتئاب الذي أظهرته أثناء تجربتك معي، والطريقة التي تعيش بها من العدم بدون أصدقاء أو عائلة.  هو دليل على تاريخ حياتك المثير للشفقة ووجهة نظرك الضيقة.”

“أيها العبد البشري، كلماتك ليست سوى فارغة، وأنت مجنون، لذلك لن تحصل على شيء مني بعد! قلت إنك تخاف من قتل الآخرين لمجرد أنك ستدمن ذلك؟ لا تدعني أضحك لا يمكن لأحد أن يقاوم مثل هذا الإغراء طوال حياته، ناهيك عن شخص مثلك لا يزال مبللاً خلف أذنيه!

على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا سيكون مزعجًا، إلا أنه كان لديه حقًا طريقة للحصول على ما يريد، وإذا لم ينجح الأمر، فسيتعين عليه فقط وضع كلمات ديكر حول عدم الخوف من التعذيب أو الألم من خلال  اختبار وحشي.

“أنت تقول إنك تصنع أسلحة لن تفوت أهدافها أبدًا، هاه؟ حسنًا، خيالك مثير للإعجاب ولكن اسمح لي أن أكسرها لك، هل سمعت عن العرق العملاق؟ حتى الأسلحة التي صنعها عرق الأقزم لا يمكنها اختراق جلدهم، ناهيك عن هذا الهراء الذي تنفثه!”

هز جاكوب رأسه بخيبة أمل وقال: “بما أنني لا أستطيع التحكم في إرادتك الحرة، فليكن. لكن لا تنس، أستطيع التحكم في جسدك.”

رد ديكر أخيرًا بنبرة غاضبة.

“لقد اعتاد عقلك على القمع بعد كل حياتك الصغيرة البائسة والقذرة. أستطيع أن أرى من خلالك بسهولة، فقط من خلال الاكتئاب الذي أظهرته أثناء تجربتك معي، والطريقة التي تعيش بها من العدم بدون أصدقاء أو عائلة.  هو دليل على تاريخ حياتك المثير للشفقة ووجهة نظرك الضيقة.”

لكن تعبير جاكوب لا يسعه إلا أن يتحول إلى دهشة عندما سمع “العرق العملاق وعرق الأقزام”.  ما زال لا يعرف نوع العرق الذي ينتمي إليه ديكر، لكنه لم يعتقد أبدًا أن هناك أجناس أسطورية مثل العمالقة والأقزام يمكن أن توجد في هذا العالم.

هو فقط لا يريد أن يمنحه الرضا الذي يريده!

“ربما كان لهذا العالم سحر أيضًا!”

“اسكت!”  شخر جاكوب قبل أن يتمكن ديكر من نطق كلمة أخرى.  “لدي ما يكفي من تفاهاتك. دعني أوضح لك أن هناك دائمًا طريقًا ثالثًا.”

لم يستطع قلب جاكوب إلا أن يتسارع قليلاً عندما فكر في السحر لأنه لا يزال يشعر بخيط الطاقة بداخله وبعد سماع كلمات ديكر، أصبح أكثر ثقة بوجود السحر في هذا العالم.

“لقد اعتاد عقلك على القمع بعد كل حياتك الصغيرة البائسة والقذرة. أستطيع أن أرى من خلالك بسهولة، فقط من خلال الاكتئاب الذي أظهرته أثناء تجربتك معي، والطريقة التي تعيش بها من العدم بدون أصدقاء أو عائلة.  هو دليل على تاريخ حياتك المثير للشفقة ووجهة نظرك الضيقة.”

ومع ذلك، أخذ ديكر نبضات قلب جاكوب السريعة بطريقة خاطئة وسخر بازدراء، “ما هو الخوف الآن؟ أنتم البشر تعيشون فقط في منطقة الأجناس غير المألوفة مع كل تلك الأجناس غير المألوفة، لذلك بطبيعة الحال ليس لديك أي فكرة عن رعب الأجناس  من منطقة الأجناس النادرة.

“بما أن عينيك قد رحلتا، فقد أجعلك تستخدم قوة الخيال للحصول على ما أريد، وهذا سيثبت أيضًا أنه يمكنك أيضًا أن تتخيل، على الرغم من كونك عبدي الصغير.”  قال جاكوب ببرود، مع تعبير هادئ.

“لذا، أغلق هراءك اللعين واخرج من أوهامك المثيرة حيث يمكنك ممارسة الجنس مع من تريد وإيقاف هراءك بشأن الخيال. لا يوجد شيء سوى القوة التي يمكن أن تمنحك الحق حتى في التخيل!”

لم يستطع قلب جاكوب إلا أن يتسارع قليلاً عندما فكر في السحر لأنه لا يزال يشعر بخيط الطاقة بداخله وبعد سماع كلمات ديكر، أصبح أكثر ثقة بوجود السحر في هذا العالم.

يعود جاكوب أخيرًا إلى هدوء نفسه وهو يستمع إلى كلمات ديكر المهينة، والتي تكشف المزيد عن هذا العالم ومكانة الإنسان هنا.

“أنت سخيف …”

“لذا، يعتبر البشر عرقًا غير مألوف، هاه…” لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر بالشفقة على الإنسانية لأنه كان أيضًا إنسانًا في حياته السابقة والجديدة!

“لذا، أغلق هراءك اللعين واخرج من أوهامك المثيرة حيث يمكنك ممارسة الجنس مع من تريد وإيقاف هراءك بشأن الخيال. لا يوجد شيء سوى القوة التي يمكن أن تمنحك الحق حتى في التخيل!”

سأله جاكوب مرة أخرى: “إذاً، لماذا لا تخبرني بكل شيء أريد أن أعرفه، وقد أتركك تذهب؟ ما رأيك؟”

هو فقط لا يريد أن يمنحه الرضا الذي يريده!

بعد فورة ديكر القصيرة، أراد الآن الحصول على مزيد من المعلومات حول هذا العالم.

“لقد اعتاد عقلك على القمع بعد كل حياتك الصغيرة البائسة والقذرة. أستطيع أن أرى من خلالك بسهولة، فقط من خلال الاكتئاب الذي أظهرته أثناء تجربتك معي، والطريقة التي تعيش بها من العدم بدون أصدقاء أو عائلة.  هو دليل على تاريخ حياتك المثير للشفقة ووجهة نظرك الضيقة.”

كما هدأ ديكر بعد أن انتقد جاكوب وقال بعناد: “اذهب وضاجع نفسك!”

هز جاكوب رأسه بخيبة أمل وقال: “بما أنني لا أستطيع التحكم في إرادتك الحرة، فليكن. لكن لا تنس، أستطيع التحكم في جسدك.”

هز جاكوب رأسه بخيبة أمل وقال: “بما أنني لا أستطيع التحكم في إرادتك الحرة، فليكن. لكن لا تنس، أستطيع التحكم في جسدك.”

جاكوب يعلم جيدًا أنك إذا لم تختبر ذلك بنفسك، فلن تعرف أبدًا الخوف من الاقتراب من الموت.  في شبابه، لم يكن خائفًا من الموت، تمامًا مثل أي شاب آخر من ذوي الدم الحار، وفقط عندما جاء الوقت حقًا اكتشف مدى خوفه من عدم القدرة على العيش!​

“هيه، افعل ما هو أسوأ، أيها العبد.”  سخر ديكر فقط عندما كشف عن ابتسامة ساخرة، وصدم أسنانه الوحشية.

“أنت تقول إنك تصنع أسلحة لن تفوت أهدافها أبدًا، هاه؟ حسنًا، خيالك مثير للإعجاب ولكن اسمح لي أن أكسرها لك، هل سمعت عن العرق العملاق؟ حتى الأسلحة التي صنعها عرق الأقزم لا يمكنها اختراق جلدهم، ناهيك عن هذا الهراء الذي تنفثه!”

ضحك جاكوب فجأة قبل أن يقول: “أنت تقول أنك بحاجة إلى القوة حتى لتتخيل، أليس كذلك؟ لكن دعني أوضح تمامًا أنك لست سوى شخص تم قمعه طوال حياته من قبل الآخرين، والآن أنت لا ترى هذا العالم إلا في لونين الأسود والأبيض، الصواب أو الخطأ، الحياة والموت…

لكن تعبير جاكوب لا يسعه إلا أن يتحول إلى دهشة عندما سمع “العرق العملاق وعرق الأقزام”.  ما زال لا يعرف نوع العرق الذي ينتمي إليه ديكر، لكنه لم يعتقد أبدًا أن هناك أجناس أسطورية مثل العمالقة والأقزام يمكن أن توجد في هذا العالم.

“لقد اعتاد عقلك على القمع بعد كل حياتك الصغيرة البائسة والقذرة. أستطيع أن أرى من خلالك بسهولة، فقط من خلال الاكتئاب الذي أظهرته أثناء تجربتك معي، والطريقة التي تعيش بها من العدم بدون أصدقاء أو عائلة.  هو دليل على تاريخ حياتك المثير للشفقة ووجهة نظرك الضيقة.”

ضحك جاكوب فجأة قبل أن يقول: “أنت تقول أنك بحاجة إلى القوة حتى لتتخيل، أليس كذلك؟ لكن دعني أوضح تمامًا أنك لست سوى شخص تم قمعه طوال حياته من قبل الآخرين، والآن أنت لا ترى هذا العالم إلا في لونين الأسود والأبيض، الصواب أو الخطأ، الحياة والموت…

تعبيرات ديكر متشابكة في حالة من الصدمة ثم الكراهية بعد سخرية جاكوب.

سأله جاكوب مرة أخرى: “إذاً، لماذا لا تخبرني بكل شيء أريد أن أعرفه، وقد أتركك تذهب؟ ما رأيك؟”

سخر جاكوب ببرود وقال: “ماذا؟ هل أصبت عصبا؟ هل تذكر الرجل الصغير أخيرًا أنه تم دهسه تحت أقدام الآخرين في كثير من الأحيان بحيث لا يزال بإمكانك الشعور بضغط أقدامهم وتذوق التراب تحت أقدامهم؟ أخبرني  ، أيها القرف الصغير الرائع؟!”

“بما أن عينيك قد رحلتا، فقد أجعلك تستخدم قوة الخيال للحصول على ما أريد، وهذا سيثبت أيضًا أنه يمكنك أيضًا أن تتخيل، على الرغم من كونك عبدي الصغير.”  قال جاكوب ببرود، مع تعبير هادئ.

كاد ديكر أن يبصق نارًا من فمه لأن ما قاله جاكوب كان قريبًا جدًا من الحقيقة الفعلية، ولم يكره سوى هذه الفترة من حياته وأخيراً لم يستطع تحمل المزيد من إهانات جاكوب.

“أنت تقول إنك تصنع أسلحة لن تفوت أهدافها أبدًا، هاه؟ حسنًا، خيالك مثير للإعجاب ولكن اسمح لي أن أكسرها لك، هل سمعت عن العرق العملاق؟ حتى الأسلحة التي صنعها عرق الأقزم لا يمكنها اختراق جلدهم، ناهيك عن هذا الهراء الذي تنفثه!”

“أنت سخيف …”

ومع ذلك، أخذ ديكر نبضات قلب جاكوب السريعة بطريقة خاطئة وسخر بازدراء، “ما هو الخوف الآن؟ أنتم البشر تعيشون فقط في منطقة الأجناس غير المألوفة مع كل تلك الأجناس غير المألوفة، لذلك بطبيعة الحال ليس لديك أي فكرة عن رعب الأجناس  من منطقة الأجناس النادرة.

“اسكت!”  شخر جاكوب قبل أن يتمكن ديكر من نطق كلمة أخرى.  “لدي ما يكفي من تفاهاتك. دعني أوضح لك أن هناك دائمًا طريقًا ثالثًا.”

“لقد اعتاد عقلك على القمع بعد كل حياتك الصغيرة البائسة والقذرة. أستطيع أن أرى من خلالك بسهولة، فقط من خلال الاكتئاب الذي أظهرته أثناء تجربتك معي، والطريقة التي تعيش بها من العدم بدون أصدقاء أو عائلة.  هو دليل على تاريخ حياتك المثير للشفقة ووجهة نظرك الضيقة.”

أصبح ديكر مرة أخرى خاليًا من التعبير تمامًا بعد أن جعله جاكوب يغلق فمه.

سأله جاكوب مرة أخرى: “إذاً، لماذا لا تخبرني بكل شيء أريد أن أعرفه، وقد أتركك تذهب؟ ما رأيك؟”

“بما أن عينيك قد رحلتا، فقد أجعلك تستخدم قوة الخيال للحصول على ما أريد، وهذا سيثبت أيضًا أنه يمكنك أيضًا أن تتخيل، على الرغم من كونك عبدي الصغير.”  قال جاكوب ببرود، مع تعبير هادئ.

“لذا، يعتبر البشر عرقًا غير مألوف، هاه…” لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر بالشفقة على الإنسانية لأنه كان أيضًا إنسانًا في حياته السابقة والجديدة!

على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا سيكون مزعجًا، إلا أنه كان لديه حقًا طريقة للحصول على ما يريد، وإذا لم ينجح الأمر، فسيتعين عليه فقط وضع كلمات ديكر حول عدم الخوف من التعذيب أو الألم من خلال  اختبار وحشي.

ضحك جاكوب فجأة قبل أن يقول: “أنت تقول أنك بحاجة إلى القوة حتى لتتخيل، أليس كذلك؟ لكن دعني أوضح تمامًا أنك لست سوى شخص تم قمعه طوال حياته من قبل الآخرين، والآن أنت لا ترى هذا العالم إلا في لونين الأسود والأبيض، الصواب أو الخطأ، الحياة والموت…

جاكوب يعلم جيدًا أنك إذا لم تختبر ذلك بنفسك، فلن تعرف أبدًا الخوف من الاقتراب من الموت.  في شبابه، لم يكن خائفًا من الموت، تمامًا مثل أي شاب آخر من ذوي الدم الحار، وفقط عندما جاء الوقت حقًا اكتشف مدى خوفه من عدم القدرة على العيش!​

“اسكت!”  شخر جاكوب قبل أن يتمكن ديكر من نطق كلمة أخرى.  “لدي ما يكفي من تفاهاتك. دعني أوضح لك أن هناك دائمًا طريقًا ثالثًا.”

“أنت تقول إنك تصنع أسلحة لن تفوت أهدافها أبدًا، هاه؟ حسنًا، خيالك مثير للإعجاب ولكن اسمح لي أن أكسرها لك، هل سمعت عن العرق العملاق؟ حتى الأسلحة التي صنعها عرق الأقزم لا يمكنها اختراق جلدهم، ناهيك عن هذا الهراء الذي تنفثه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط