سرقة باي شياوتشون
لقد قتل الناس بهذه الطريقة من قبل. ومع ذلك، حدث شيء مختلف هذه المرة. عندما حاول طعن السكين في صدر باي شياوتشون، شعر وكأنه ضرب لوحًا معدنيًا. دفع بقوة أكبر، لكنه أطلق صرخة من الصدمة والألم عندما انقسم الخنجر إلى نصفين.
الفصل 1032: سرقة باي شياوتشون
الشخص الذي أطلقوا عليه اسم سون وو لم يتردد. مشى إلى حيث استلقى باي شياوتشون على الأرض خارج المعبد وجلس القرفصاء بجانبه.
“هاو إير ….” تمتم في الإثارة. ابتسم بحماس مثل الطفل، ابتسامة ظهرت كثيرًا في عالم إمتداد السماء، ولكن بعد كل ما مر به، أصبحت نادرة مثل الجوهرة.
في هذه الأثناء، كان باي شياوتشون يشخر بصوت عالٍ كما هو من قبل، ولم يتفاعل على الإطلاق. بالنسبة له، شعر كل من الخنجر والسيف وكأنه أكثر بقليل من بعوضة تهبط عليه.
في حالة اليأس، أصبحت تقلبات روح باي هاو شيئًا مثل فانوس مشتعل في ليلة مظلمة. على الرغم من مدى البرودة في هذه الليلة، شعر باي شياوتشون بالدفء.
كان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة داخل البلدة الصغيرة، لكن لم يكن أي منها قويًا بما يكفي لإضاءة أنقاض المعبد. هبت رياح لاذعة، وسواء كان حفيف الأوراق الذابلة التي هبت في الهواء، أو همس غابات الخيزران حول القرية، بدا كل شيء مقفرًا للغاية.
كان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة داخل البلدة الصغيرة، لكن لم يكن أي منها قويًا بما يكفي لإضاءة أنقاض المعبد. هبت رياح لاذعة، وسواء كان حفيف الأوراق الذابلة التي هبت في الهواء، أو همس غابات الخيزران حول القرية، بدا كل شيء مقفرًا للغاية.
بالعودة إلى الأراضي البرية، اعتمد السيد والتلميذ على بعضهما البعض من أجل البقاء على قيد الحياة حيث كانا يديران متجرهما الصغير لتعزيز الروح، وكانت تلك الذاكرة هي التي أعادت باي شياوتشون فجأة إلى رشده. كان الأمر أشبه بشروق الشمس من الأفق.
“ربما يجب أن أبحث عن أشخاص من عالم إمتداد السماء. لكن… لقد نظرت بالفعل. منذ اللحظة التي استيقظت فيها، بدأت أنظر. كل ما وجدته … كانت جثث.
“آه حالة السكر. هكذا تكون سعيدًا…” ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بحرارة، ثم بدأ فجأة في البكاء. بحلول الوقت الذي ترنح فيه عائدًا إلى المعبد، كانت طاقته قد نفدت، وانهار على وجهه أولا على الأرض. تدحرج إبريقه إلى الجانب، وانسكب قدرًا كبيرًا من النبيذ.
نظر إلى يده، وتساءل فجأة عما إذا كان يحلم. لذلك، قام بالتحقيق في الندبة على يده مرارًا وتكرارًا للتأكد. أخيرًا، تنفس بارتياح.
“الباحث باي مجنون!”
باي هاو بالتأكيد لم يمُت!
بدأ سون وو ورفاقه على الفور في التعرق بغزارة، واتسعت عيونهم كما لو أنهم رأوا شبحًا.
أو ربما كان من الأنسب القول إن روحه لم تتشتت بالكامل. ربما كان شيئًا فعله حارس القبر، أو ربما كان تصميم باي هاو نفسه. في كلتا الحالتين، نجا بطريقة ما كروح متجسدة.
أخذ سون وو نفسًا عميقًا. نظر إلى الخنجر المكسور، ثم باي شياوتشون النائم، الذي تفوح منه رائحة النبيذ. على افتراض أنها كانت مشكلة في خنجره، فقد استعار سيفًا من أحد زملائه ثم قطعه على رقبة باي شياوتشون.
“الباحث باي مجنون!”
مدّ باي شياوتشون يده لمحاولة الاستيلاء على باي هاو، فقط لتسقط شرارة صغيرة على ظهر يده. وكانت تلك الشرارة هي الروح المتجسدة. [1]
“أنت لا تزال معي ….” تمتم. يمكن رؤية القليل من الألم والمرارة في ابتسامته وهو يرفع إبريق النبيذ الخاص به وأراد أرتشافه. ولكنه فارغ تقريبًا.
كان ضعيفًا لدرجة أنه بدا أنه قد يختفي في أي لحظة. ومع ذلك كان هناك، داخل الندبة. بسبب سلسلة الأحداث الكارثية التي انتهت بتدمير عالم إمتداد السماء، لم يشعر باي شياوتشون أبدًا بتقلبات الروح الضعيفة للغاية.
“هاو إير، هل تتذكر بيهان لي؟ أوه صحيح، أنت لم تقابله أبدًا. حسنًا، لقد وجدت جثته … هز باي شياوتشون رأسه وابتسم بمرارة. ثم أخذ أرتشف نبيذه.
ولكن الآن، في هذه البلدة الصغيرة، في لحظة يأسه الهادئ، بينما كان جالسًا هناك يراقب شروق الشمس وغروبها … شعر فجأة بشيء في العلامة على ظهر يده.
الشخص الذي أطلقوا عليه اسم سون وو لم يتردد. مشى إلى حيث استلقى باي شياوتشون على الأرض خارج المعبد وجلس القرفصاء بجانبه.
“أنت لا تزال معي ….” تمتم. يمكن رؤية القليل من الألم والمرارة في ابتسامته وهو يرفع إبريق النبيذ الخاص به وأراد أرتشافه. ولكنه فارغ تقريبًا.
“أنت لا تزال معي ….” تمتم. يمكن رؤية القليل من الألم والمرارة في ابتسامته وهو يرفع إبريق النبيذ الخاص به وأراد أرتشافه. ولكنه فارغ تقريبًا.
رن صوت تكسير، وصرخ سون وو وترنح للخلف، واهتزت ذراعاه بشدة لدرجة أنه صار قلقًا من أن عظامه قد تنكسر. حتى أنه فقد توازنه وسقط على الأرض، وتناثرت بقايا السيف المحطمة من حوله.
“هذا النبيذ الخالد هو شيء جيد، باي هاو.” فرك بطنه الفارغ، وبدأ في التوجه نحو الحانة مرة أخرى. بينما كان يمشي، تحدث إلى نفسه وشرب، كان الأشخاص الآخرون في الشارع ينظرون إليه بتعبيرات غريبة، ويسارعون إلى الابتعاد عن طريقه.
لقد قتل الناس بهذه الطريقة من قبل. ومع ذلك، حدث شيء مختلف هذه المرة. عندما حاول طعن السكين في صدر باي شياوتشون، شعر وكأنه ضرب لوحًا معدنيًا. دفع بقوة أكبر، لكنه أطلق صرخة من الصدمة والألم عندما انقسم الخنجر إلى نصفين.
كان ضعيفًا لدرجة أنه بدا أنه قد يختفي في أي لحظة. ومع ذلك كان هناك، داخل الندبة. بسبب سلسلة الأحداث الكارثية التي انتهت بتدمير عالم إمتداد السماء، لم يشعر باي شياوتشون أبدًا بتقلبات الروح الضعيفة للغاية.
“الباحث باي مجنون!”
“لقد بدأ يتحدث إلى نفسه!؟ من هو باي هاو هذا؟ مساعده أو شيء من هذا القبيل؟”
“هو … هو….”
“لا يسعك إلا أن تشعر بالأسف تجاهه.”
“لا أريد أن أستمر في البحث…. ولكن ماذا علي أن أفعل في هذا العالم الغريب غير المألوف …؟ أتمنى أن تستيقظ. سيكون لديك بالتأكيد بعض الأفكار الرائعة! أنت دائمًا تفعل ذلك “. تنهد باي شياوتشون ونظر إلى غروب الشمس، والتوهج الكهرماني الذي ألقاه عبر السماء.
تجاهل باي شياوتشون جميع سكان المدينة الذين يشيرون ويهمسون عنه. من قبل، كان وحيدًا في العالم، ولكن الآن، بات لديه باي هاو لمرافقته.
“آه حالة السكر. هكذا تكون سعيدًا…” ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بحرارة، ثم بدأ فجأة في البكاء. بحلول الوقت الذي ترنح فيه عائدًا إلى المعبد، كانت طاقته قد نفدت، وانهار على وجهه أولا على الأرض. تدحرج إبريقه إلى الجانب، وانسكب قدرًا كبيرًا من النبيذ.
قضى يومه كله في الشرب والتحدث إلى تلميذه، حتى ترنح في النهاية عائدًا إلى المعبد واتكأ على الحائط المتداعي. هناك، حدق بهدوء في السماء مرة أخرى.
“هاو إير ….” تمتم في الإثارة. ابتسم بحماس مثل الطفل، ابتسامة ظهرت كثيرًا في عالم إمتداد السماء، ولكن بعد كل ما مر به، أصبحت نادرة مثل الجوهرة.
كانت تقلبات روح باي هاو مثل مصباح في ليلة مظلمة، يلقي الضوء على العالم. من قبل، كان باي شياوتشون غير راغب في التفكير في ما يخبئه المستقبل، ولكن الآن، بدأ يفكر في ذلك بالضبط.
“هاو إير، ماذا تعتقد أن السيد يجب أن يفعل …؟
أضاء ضوء القمر على الخنجر، مما تسبب في بريقه بطريقة شريرة. ابتسم سون وو ببرود، لكنه أدرك بعد ذلك أنه بالنظر إلى أن الباحث قد يستيقظ من الألم، مد يده ووضعها على فمه.
“ربما يجب أن أبحث عن أشخاص من عالم إمتداد السماء. لكن… لقد نظرت بالفعل. منذ اللحظة التي استيقظت فيها، بدأت أنظر. كل ما وجدته … كانت جثث.
أصبح الليل أكثر قتامة، وارتفعت الرياح. في النهاية، دفعت عاصفة قوية بشكل خاص من الرياح إبريق النبيذ الفارغ إلى الحركة. تدحرج إلى الجانب ونزولا إلى خندق قريب، حيث نزلت قدم فجأة عليه، وسحقته في الوحل.
“هاو إير، هل تتذكر بيهان لي؟ أوه صحيح، أنت لم تقابله أبدًا. حسنًا، لقد وجدت جثته … هز باي شياوتشون رأسه وابتسم بمرارة. ثم أخذ أرتشف نبيذه.
كان ضعيفًا لدرجة أنه بدا أنه قد يختفي في أي لحظة. ومع ذلك كان هناك، داخل الندبة. بسبب سلسلة الأحداث الكارثية التي انتهت بتدمير عالم إمتداد السماء، لم يشعر باي شياوتشون أبدًا بتقلبات الروح الضعيفة للغاية.
“لا أريد أن أستمر في البحث…. ولكن ماذا علي أن أفعل في هذا العالم الغريب غير المألوف …؟ أتمنى أن تستيقظ. سيكون لديك بالتأكيد بعض الأفكار الرائعة! أنت دائمًا تفعل ذلك “. تنهد باي شياوتشون ونظر إلى غروب الشمس، والتوهج الكهرماني الذي ألقاه عبر السماء.
الفصل 1032: سرقة باي شياوتشون
كان الظلام تقريبًا عندما قرر أنه بحاجة إلى المزيد من النبيذ. كالعادة، زحف على قدميه وتوجه نحو الحانة، حيث حصل على إبريق آخر. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الظلام، كان في حالة سكر مرة أخرى.
بالعودة إلى الأراضي البرية، اعتمد السيد والتلميذ على بعضهما البعض من أجل البقاء على قيد الحياة حيث كانا يديران متجرهما الصغير لتعزيز الروح، وكانت تلك الذاكرة هي التي أعادت باي شياوتشون فجأة إلى رشده. كان الأمر أشبه بشروق الشمس من الأفق.
“آه حالة السكر. هكذا تكون سعيدًا…” ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بحرارة، ثم بدأ فجأة في البكاء. بحلول الوقت الذي ترنح فيه عائدًا إلى المعبد، كانت طاقته قد نفدت، وانهار على وجهه أولا على الأرض. تدحرج إبريقه إلى الجانب، وانسكب قدرًا كبيرًا من النبيذ.
كان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة داخل البلدة الصغيرة، لكن لم يكن أي منها قويًا بما يكفي لإضاءة أنقاض المعبد. هبت رياح لاذعة، وسواء كان حفيف الأوراق الذابلة التي هبت في الهواء، أو همس غابات الخيزران حول القرية، بدا كل شيء مقفرًا للغاية.
أصبح الليل أكثر قتامة، وارتفعت الرياح. في النهاية، دفعت عاصفة قوية بشكل خاص من الرياح إبريق النبيذ الفارغ إلى الحركة. تدحرج إلى الجانب ونزولا إلى خندق قريب، حيث نزلت قدم فجأة عليه، وسحقته في الوحل.
“هذا السكير سوف يُشرب نفسه حتى الموت عاجلا أم آجلا!”
الفصل 1032: سرقة باي شياوتشون
“كما تعلم، يجب أن يكون غنيًا جدًا. فكر في ذلك! لقد كان يشرب منذ أشهر عديدة، ولكن لا يزال لديه المال لإنفاقه”.
“هاو إير ….” تمتم في الإثارة. ابتسم بحماس مثل الطفل، ابتسامة ظهرت كثيرًا في عالم إمتداد السماء، ولكن بعد كل ما مر به، أصبحت نادرة مثل الجوهرة.
“نحن في الواقع نقوم بعمل جيد هنا. ستفيد أمواله في جيوبنا أكثر بكثير مما سيضيعها، ويشرب النيذ حتى الموت. دعونا فقط نقتله للم شمله مع عائلته الميتة! خرج ثلاثة من اللصوص المحليين من غابة الخيزران القريبة، وهم يمزحون بشراهة فيما بينهم وهم يحدقون في المعبد.
كان هناك عدد قليل من المصابيح المضاءة داخل البلدة الصغيرة، لكن لم يكن أي منها قويًا بما يكفي لإضاءة أنقاض المعبد. هبت رياح لاذعة، وسواء كان حفيف الأوراق الذابلة التي هبت في الهواء، أو همس غابات الخيزران حول القرية، بدا كل شيء مقفرًا للغاية.
كانوا أعضاء في عصابة محلية، بشر لاحظوا منذ فترة طويلة باي شياوتشون. في الأصل، لم يفكروا فيه كثيرًا، ولكن عندما أدركوا أنه اشترى باستمرار النبيذ الخالد ولم ينفد ماله أبدًا، أثار اهتمامهم.
“لا أريد أن أستمر في البحث…. ولكن ماذا علي أن أفعل في هذا العالم الغريب غير المألوف …؟ أتمنى أن تستيقظ. سيكون لديك بالتأكيد بعض الأفكار الرائعة! أنت دائمًا تفعل ذلك “. تنهد باي شياوتشون ونظر إلى غروب الشمس، والتوهج الكهرماني الذي ألقاه عبر السماء.
بالنسبة للصوص مثل هؤلاء، كان السكير ذو الجيوب العميقة مثل خروف سمين ينتظر الذبح. اقترب واحد فقط من اللصوص بالفعل من باي شياوتشون. انتشر الاثنان الآخران للعمل كمراقبين. من وجهة نظرهم، يمكن لأي منهم بمفرده رعاية عالم واحد سكير.
“هو … هو….”
ضحك أحد الحراس الواقفين وقال، “أسرع واقتله، سون وو! ثم يمكننا أخذ المسروقات إلى جناح الوردي والدانتيل وقضاء وقت ممتع حقًا!
الشخص الذي أطلقوا عليه اسم سون وو لم يتردد. مشى إلى حيث استلقى باي شياوتشون على الأرض خارج المعبد وجلس القرفصاء بجانبه.
الشخص الذي أطلقوا عليه اسم سون وو لم يتردد. مشى إلى حيث استلقى باي شياوتشون على الأرض خارج المعبد وجلس القرفصاء بجانبه.
الفصل 1032: سرقة باي شياوتشون
“كلما أسرعت في الموت، أيها الباحث باي، كلما كان من الممكن تناسخك ابكر. أنا فقط أساعدك هنا! مع ذلك، مد يده إلى طية ردائه وأخرج خنجرًا وضعه مباشرة فوق قلب باي شياوتشون.
لقد قتل الناس بهذه الطريقة من قبل. ومع ذلك، حدث شيء مختلف هذه المرة. عندما حاول طعن السكين في صدر باي شياوتشون، شعر وكأنه ضرب لوحًا معدنيًا. دفع بقوة أكبر، لكنه أطلق صرخة من الصدمة والألم عندما انقسم الخنجر إلى نصفين.
بسبب حياة الجريمة التي عاشوها، قام هؤلاء الثلاثة التافهون بأشياء لم يفعلها معظم الناس العاديين. لقد أزهقوا أرواحًا في الماضي، وعلى الرغم من أنه لا يمكن اعتبارهم أقوياء أو خطرين بشكل خاص، إلا أنهم كانوا أشرارا ولا يرحمون حتى النخاع.
لم يفكروا أبدًا في ترك حياة باي شياوتشون. لقد كان دخيلًا، لذلك إذا مات، فلن يهتم أحد كثيرًا. من ناحية أخرى، إذا سرقوه وتركوه على قيد الحياة، وأبلغ السلطات عن السرقة، فقد يسبب لهم صداعًا كبيرًا.
أضاء ضوء القمر على الخنجر، مما تسبب في بريقه بطريقة شريرة. ابتسم سون وو ببرود، لكنه أدرك بعد ذلك أنه بالنظر إلى أن الباحث قد يستيقظ من الألم، مد يده ووضعها على فمه.
“هاو إير، ماذا تعتقد أن السيد يجب أن يفعل …؟
لصدمة سون وو، تم قطع سبابته بواسطة الخنجر المكسور، وبدأ ينزف.
لقد قتل الناس بهذه الطريقة من قبل. ومع ذلك، حدث شيء مختلف هذه المرة. عندما حاول طعن السكين في صدر باي شياوتشون، شعر وكأنه ضرب لوحًا معدنيًا. دفع بقوة أكبر، لكنه أطلق صرخة من الصدمة والألم عندما انقسم الخنجر إلى نصفين.
لصدمة سون وو، تم قطع سبابته بواسطة الخنجر المكسور، وبدأ ينزف.
ضحك أحد الحراس الواقفين وقال، “أسرع واقتله، سون وو! ثم يمكننا أخذ المسروقات إلى جناح الوردي والدانتيل وقضاء وقت ممتع حقًا!
كان الظلام شديدًا على اللصوص الآخرين لرؤية ما كان يحدث، لذلك نادى أحدهم، “أسرع، سون وو. ماذا تفعل؟!”
كانت تقلبات روح باي هاو مثل مصباح في ليلة مظلمة، يلقي الضوء على العالم. من قبل، كان باي شياوتشون غير راغب في التفكير في ما يخبئه المستقبل، ولكن الآن، بدأ يفكر في ذلك بالضبط.
أخذ سون وو نفسًا عميقًا. نظر إلى الخنجر المكسور، ثم باي شياوتشون النائم، الذي تفوح منه رائحة النبيذ. على افتراض أنها كانت مشكلة في خنجره، فقد استعار سيفًا من أحد زملائه ثم قطعه على رقبة باي شياوتشون.
رن صوت تكسير، وصرخ سون وو وترنح للخلف، واهتزت ذراعاه بشدة لدرجة أنه صار قلقًا من أن عظامه قد تنكسر. حتى أنه فقد توازنه وسقط على الأرض، وتناثرت بقايا السيف المحطمة من حوله.
“نحن في الواقع نقوم بعمل جيد هنا. ستفيد أمواله في جيوبنا أكثر بكثير مما سيضيعها، ويشرب النيذ حتى الموت. دعونا فقط نقتله للم شمله مع عائلته الميتة! خرج ثلاثة من اللصوص المحليين من غابة الخيزران القريبة، وهم يمزحون بشراهة فيما بينهم وهم يحدقون في المعبد.
كان الظلام تقريبًا عندما قرر أنه بحاجة إلى المزيد من النبيذ. كالعادة، زحف على قدميه وتوجه نحو الحانة، حيث حصل على إبريق آخر. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الظلام، كان في حالة سكر مرة أخرى.
في هذه الأثناء، كان باي شياوتشون يشخر بصوت عالٍ كما هو من قبل، ولم يتفاعل على الإطلاق. بالنسبة له، شعر كل من الخنجر والسيف وكأنه أكثر بقليل من بعوضة تهبط عليه.
أخذ سون وو نفسًا عميقًا. نظر إلى الخنجر المكسور، ثم باي شياوتشون النائم، الذي تفوح منه رائحة النبيذ. على افتراض أنها كانت مشكلة في خنجره، فقد استعار سيفًا من أحد زملائه ثم قطعه على رقبة باي شياوتشون.
بدأ سون وو ورفاقه على الفور في التعرق بغزارة، واتسعت عيونهم كما لو أنهم رأوا شبحًا.
“نحن في الواقع نقوم بعمل جيد هنا. ستفيد أمواله في جيوبنا أكثر بكثير مما سيضيعها، ويشرب النيذ حتى الموت. دعونا فقط نقتله للم شمله مع عائلته الميتة! خرج ثلاثة من اللصوص المحليين من غابة الخيزران القريبة، وهم يمزحون بشراهة فيما بينهم وهم يحدقون في المعبد.
“هو … هو….”
الفصل 1032: سرقة باي شياوتشون
“أنت لا تزال معي ….” تمتم. يمكن رؤية القليل من الألم والمرارة في ابتسامته وهو يرفع إبريق النبيذ الخاص به وأراد أرتشافه. ولكنه فارغ تقريبًا.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟”
في حالة اليأس، أصبحت تقلبات روح باي هاو شيئًا مثل فانوس مشتعل في ليلة مظلمة. على الرغم من مدى البرودة في هذه الليلة، شعر باي شياوتشون بالدفء.
1. إذا كنت مثلي، فربما فاتتك الإشارة غير الرسمية لشرارة تسقط على يده. كان في الفصل 1014
“كلما أسرعت في الموت، أيها الباحث باي، كلما كان من الممكن تناسخك ابكر. أنا فقط أساعدك هنا! مع ذلك، مد يده إلى طية ردائه وأخرج خنجرًا وضعه مباشرة فوق قلب باي شياوتشون.
بسبب حياة الجريمة التي عاشوها، قام هؤلاء الثلاثة التافهون بأشياء لم يفعلها معظم الناس العاديين. لقد أزهقوا أرواحًا في الماضي، وعلى الرغم من أنه لا يمكن اعتبارهم أقوياء أو خطرين بشكل خاص، إلا أنهم كانوا أشرارا ولا يرحمون حتى النخاع.
—
“هذا السكير سوف يُشرب نفسه حتى الموت عاجلا أم آجلا!”
ترجمة: Finx
لصدمة سون وو، تم قطع سبابته بواسطة الخنجر المكسور، وبدأ ينزف.
برعاية: Shaly
لقد قتل الناس بهذه الطريقة من قبل. ومع ذلك، حدث شيء مختلف هذه المرة. عندما حاول طعن السكين في صدر باي شياوتشون، شعر وكأنه ضرب لوحًا معدنيًا. دفع بقوة أكبر، لكنه أطلق صرخة من الصدمة والألم عندما انقسم الخنجر إلى نصفين.
قضى يومه كله في الشرب والتحدث إلى تلميذه، حتى ترنح في النهاية عائدًا إلى المعبد واتكأ على الحائط المتداعي. هناك، حدق بهدوء في السماء مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
