الانتحار
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كان لدى لي تشينغشان شعور واضح جدًا بأنه “هو نفسه” لا بد أنه كان يمتلك سلاحًا عظيمًا يمكن أن ينهي حياته. كان من المحتمل جدًا أن يكون ذلك من نهاية الخراب، من حكيم عظيم آخر.
أوه لا! غرق قلب تشاو تيانجياو. ساد الدفء على ظهرها بالكامل، كما لو أن درعها الفضي لم يعد موجودًا وجلدها يضغط على صدره. فقالت بغضب: “أيها الوغد! أيها البائس المخادع!”
وإلا، حتى لو استخدم الثغرة، فلن ينجح أبدًا بهذه السهولة. وحتى لو نجح، فإنه لم يكن ليتصرف بهذه الحرية أبدًا. مع شخصية تشاو تيانجياو، فإنها تفضل أن يموتوا معًا بدلاً من أن تتعرض للإذلال بلا مقابل.
“حسنًا، فلنغير الموقع!” ابتسم لي تشينغشان وألقى بنفسه عليها.
في المواجهة المباشرة، لن يكون لي تشينغشان خصمها أبدًا. سيكون عديم الفائدة حتى لو أطلق العنان للنار الإلهية للدمار العالمي. كانت النية القاسية والقاتمة وراء طريق تشينوو فعالة للغاية ضد الشياطين أيضًا.
حتى لو قُتل بيديه، فلن يكون أيًا من ذلك مضيعة طالما أنه نقل المعلومات الثمينة من أفيتشي.
ومع ذلك، عندما تم القبض عليهم في الكمين في ممر الدم البارد، ساعدها في صقل روحها الأصل شوانوو من خلال الزراعة المزدوجة والتضحية بروح اليين الخاصة به. أدى ذلك إلى فتح “باب خلفي” لم ينفتح إلا له.
“إذا قتلتك، فهي سوف تفقد لي تشينغشان إلى الأبد. ”
“لن أقلل من شأن نفسي أبدًا. ”
في الأصل، مع عدم كفاية قوة لي تشينغشان، حتى لو تسلل إليها من هناك، فلن ينتظره سوى الضرب.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
الآن بعد أن مر بالمحنة السماوية السادسة، على الأقل وقفوا في نفس عالم التدريب، لذلك تغير الوضع.
كان هذا هو الوهم حيث تدربوا معًا لأول مرة، لكن هذه المرة، كانت تدرك بوضوح أنه جرها إلى الحلم، الأمر الذي جلب لها بعض الراحة بدلاً من ذلك.
“هاه، وما زلت وقحة بما يكفي لذكر ذلك!” ابتسم لي تشينغشان بشر. “أيتها العاهرة، هل تتذكرين كيف عاملتني طوال هذه السنوات؟”
“هاه، وما زلت وقحة بما يكفي لذكر ذلك!” ابتسم لي تشينغشان بشر. “أيتها العاهرة، هل تتذكرين كيف عاملتني طوال هذه السنوات؟”
قالت تشاو تيانجياو بغضب، “إذا ناديتني بالعاهرة مرة أخرى، فسوف…. ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“ستفعلين ماذا؟” دخلت يد لي تشينغشان درعها ووصلت إلى صدرها.
“اتركه!” كان تشاو تيانجياو محرجة وغاضبة. “ليس هنا!”
“حسنًا، فلنغير الموقع!” ابتسم لي تشينغشان وألقى بنفسه عليها.
ومع ذلك، فقد جلس هناك دون أن يتزحزح. العناد الذي لا ينتمي إلى السلحفاة الروحية جعله يبقى حيث كان.
أصبحت رؤية تشاو تيانجياو غير واضحة. لقد اختفت ساحة شوانوو. كان المشهد من حولها مألوفًا للغاية، النهر الصغير يقرقر وأشجار الحور والصفصاف تتمايل بلطف. رن صوت مألوف من أذنها. “هل ما زلت تتذكرين؟ هذا هو مكاننا!”
كان هذا هو الوهم حيث تدربوا معًا لأول مرة، لكن هذه المرة، كانت تدرك بوضوح أنه جرها إلى الحلم، الأمر الذي جلب لها بعض الراحة بدلاً من ذلك.
ثم شعرت أنه ليس في يدها سلاح ولا أي درع. لم يكن هناك سوى حجاب رقيق على جسدها، يحدد بشكل غامض شكلها المثالي، الذي احتضنه بقوة بين ذراعيه.
ثم شعرت أنه ليس في يدها سلاح ولا أي درع. لم يكن هناك سوى حجاب رقيق على جسدها، يحدد بشكل غامض شكلها المثالي، الذي احتضنه بقوة بين ذراعيه.
تساءل لي تشينغشان بشراسة، “لماذا !؟”
صفعته بقوة، لكنها كانت ضعيفة. أمسكها بسهولة وابتسم. “دعنا نذهب مرة أخرى لجولة أخرى من الزراعة المزدوجة!”
تعافى التلاميذ المباشرون من الفوضى. في الهواء، الوحش الذي لا يوصف قد اختفى بالفعل. كل ما بقي في السماء هو تشاو تيانجياو، دون أي تعبير وأغلقت عينيها كما لو كانت نائمة.
لقد صدموا جميعا. لقد كانوا يدركون أن هجوم لي تشينغشان في وقت سابق لم يستهدفهم، وأنهم عانوا فقط من الآثار الجانبية. وإلا لكانوا قد عانوا من انحراف الزراعة بالفعل، أو حتى الموت من الجنون.
في الكابوس، غزا لي تشينغشان واستولى عليها كما يشاء. لم تبدِ الكثير من المقاومة كما لو كانت مغمورة بالكامل في المتعة. كانت تنظر إليه بغرابة بين الحين والآخر.
تساءل لي تشينغشان بشراسة، “لماذا !؟”
“إن قوة الخالدين البشريين مرعبة حقًا! أو ربما ينبغي أن نقول إنه حقًا الأخ الأكبر الأول! بغض النظر عن مدى سوء الوضع، فهو دائمًا قادر على تغيير الوضع! ”
“إذا قتلتك، فهي سوف تفقد لي تشينغشان إلى الأبد. ”
“حسنًا، فلنغير الموقع!” ابتسم لي تشينغشان وألقى بنفسه عليها.
لقد نظروا جميعًا نحو لي تشينغشان على الجرف، لكنهم لم يروا أي رضا عن النفس على الإطلاق. بدلا من ذلك، كان مهيبا، كما لو كان يواجه خصما قويا.
وذلك لأنه تأثر أيضًا، وقد أحس بالحقد العميق من نفسه الأخرى.
نظرًا لسلالة السلحفاة الروحية، فقد قمعت بشكل طبيعي كل الأفكار الشيطانية، لذلك لم يكن التأثير عليه كبيرًا بشكل خاص. ومع ذلك، فمن الواضح أنه رأى شخصًا آخر يظهر خلف تشاو تيانجياو في شكل بشري عندما اختفى الوحش قائلاً: “لا تنس، أنا شيطانك الداخلي!”، إلا أنه كان ينظر إليه عندما قال ذلك.
قالت تشاو تيانجياو بغضب، “إذا ناديتني بالعاهرة مرة أخرى، فسوف…. ”
مدت تشاو تيانجياو يدها فجأة، ولمست خد لي تشينغشان بلطف كما لو كانت تتعاطف معه.
وبالنظر إلى السماء الزرقاء، تموج قلبه الذي كان مسالمًا مثل الهاوية أخيرًا. كان الوضع غير ملائم له بشكل ساحق. لم يكن ذلك خصمًا عاديًا، بل “نفسه” بذكريات كاملة. لقد فهم كل شيء عن التحولات التسعة الشيطانية والإلهية، ولم يكن ماهرًا للغاية في المعركة فحسب، بل كان يمتلك أيضًا تصميمًا مرعبًا وقوة إرادة أيضًا.
الآن، كانت أفضل خطته هي العودة إلى مسكن شوانمينغ. لقد أسس بالفعل تشكيل شوانمينغ مرة أخرى. كان ذلك كافياً لإيقاف الخالدين البشريين العاديين.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
محاطًا بالنيران الإلهية التي دمرت كل شيء، رفع لي تشينغشان الآخر لوح تحريك الجبل عالياً في الهواء!
ومع ذلك، فقد جلس هناك دون أن يتزحزح. العناد الذي لا ينتمي إلى السلحفاة الروحية جعله يبقى حيث كان.
أشرقت عيناه، وأرجح يده بحزم. طارت قطع من الصدفة العميقة للسلحفاة الروحية، وتداخلت وبنت حصنًا منيعًا.
“هاه، وما زلت وقحة بما يكفي لذكر ذلك!” ابتسم لي تشينغشان بشر. “أيتها العاهرة، هل تتذكرين كيف عاملتني طوال هذه السنوات؟”
لم يكن يعتمد على مدى فعالية خط الدفاع هذا. لقد فعل ذلك فقط لتجنب أي هجمات خاطفة، مما يمنحه الوقت الكافي للرد. أمسك الجبال الثلاثة بقوة وقال بصرامة، “حان وقت المعركة حتى الموت، لي تشينغشان!”
بعد اليوم، يمكن لشخص واحد فقط الاستمرار في استخدام هذا الاسم!
أوه لا! غرق قلب تشاو تيانجياو. ساد الدفء على ظهرها بالكامل، كما لو أن درعها الفضي لم يعد موجودًا وجلدها يضغط على صدره. فقالت بغضب: “أيها الوغد! أيها البائس المخادع!”
في هذه اللحظة، انخفضت هالة تشاو تيانجياو بسرعة كما لو تم امتصاصها في ثقب أسود غير مرئي.
“هاه، وما زلت وقحة بما يكفي لذكر ذلك!” ابتسم لي تشينغشان بشر. “أيتها العاهرة، هل تتذكرين كيف عاملتني طوال هذه السنوات؟”
في الكابوس، غزا لي تشينغشان واستولى عليها كما يشاء. لم تبدِ الكثير من المقاومة كما لو كانت مغمورة بالكامل في المتعة. كانت تنظر إليه بغرابة بين الحين والآخر.
وذلك لأنه تأثر أيضًا، وقد أحس بالحقد العميق من نفسه الأخرى.
بغض النظر عن عدد التهديدات التي أطلقتها، لم تكن هذه المبارزة صراعًا حتى الموت في نهاية اليوم. ولم يكونوا أعداء ابديين أيضًا. لقد كانوا “شركاء في الزراعة” على أي حال، فمن كان يعلم عدد المرات التي فعلوا فيها ذلك بالفعل. هذه المرة، كان قد قلب الوضع فقط، أو بعبارات أبسط، غير الموقف.
“هيه، إذن من منكم من المفترض أن أتعرف عليه؟”
حتى لو قُتل بيديه، فلن يكون أيًا من ذلك مضيعة طالما أنه نقل المعلومات الثمينة من أفيتشي.
وإلا، حتى لو استخدم الثغرة، فلن ينجح أبدًا بهذه السهولة. وحتى لو نجح، فإنه لم يكن ليتصرف بهذه الحرية أبدًا. مع شخصية تشاو تيانجياو، فإنها تفضل أن يموتوا معًا بدلاً من أن تتعرض للإذلال بلا مقابل.
سألت تشاو تيانجياو فجأة: “هل ستقتل نفسك حقًا؟”
الآن بعد أن مر بالمحنة السماوية السادسة، على الأقل وقفوا في نفس عالم التدريب، لذلك تغير الوضع.
قال لي تشينغشان بسخط: “لا شأن لك. هذا هو عملي الخاص!”
السماء خفتت فجأة. وقف إله شيطاني شرير ذو بشرة زرقاء وثلاثة رؤوس وستة أذرع في الهواء.
“هيه، إذن من منكم من المفترض أن أتعرف عليه؟”
تساءل لي تشينغشان بشراسة، “لماذا !؟”
تعافى التلاميذ المباشرون من الفوضى. في الهواء، الوحش الذي لا يوصف قد اختفى بالفعل. كل ما بقي في السماء هو تشاو تيانجياو، دون أي تعبير وأغلقت عينيها كما لو كانت نائمة.
“بغض النظر عمن يكون، ليس من حقك أن تتعرفي علي. ”
على الرغم من أنه سيكون أول من يموت إذا لم يتعامل مع الوضع بشكل صحيح، لأن هذا كان اختياره، فإنه لم يعد يهتم بسخرية القدر.
“كم هو غريب. فقط ما الذي مررت به؟ يبدو أنك عانيت كثيرًا!”
في الكابوس، غزا لي تشينغشان واستولى عليها كما يشاء. لم تبدِ الكثير من المقاومة كما لو كانت مغمورة بالكامل في المتعة. كانت تنظر إليه بغرابة بين الحين والآخر.
ترجمة: zixar
مدت تشاو تيانجياو يدها فجأة، ولمست خد لي تشينغشان بلطف كما لو كانت تتعاطف معه.
لقد مروا بكل هذه السنوات من القتال والجدال، وبالطبع كان ضربها له في المقام الأول. إذا لم تشعر حقًا بأي شيء تجاهه، فلماذا ظلت هذه الثغرة موجودة؟
في السماء، ضيق لي تشينغشان الذي تحول إلى شكل مارا عينيه. شعر على الفور بالخطر الذي يهدد حياته. هذا هو الكنز الذي حصلت عليه “أنا” من نهاية الخراب! من المؤكد أنها قوية!
والآن بعد أن أصبحا متصلين، شعرت ببعض الحزن. فقط الألم الشديد يمكن أن يجعل الشخص قويًا جدًا.
“لا تتعاطف معي!”
ترجمة: zixar
عقد لي تشينغشان حواجبه وأمسك بمعصمها، وضغطها على الأرض مرة أخرى. لقد بذل قصارى جهده لامتصاص الطاقة من خلال الزراعة المزدوجة للتعويض مؤقتًا عن نقص الجسم. وعلى الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يمتلك الخوف والحذر العميق.
لقد صُعق لي تشينغشان في البداية قبل أن يغضب. ولم يظن قط أنه « هو نفسه» سيتخلى عن المقاومة ويضع مصيره في يد شخص آخر! حتى لو كان هذا الشخص هو نفسه.
“لا تقل لي أنك لا تزال خائفا من الخسارة؟” وجدت تشاو تيانجياو الأمر محيرًا للغاية.
قالت تشاو تيانجياو بغضب، “إذا ناديتني بالعاهرة مرة أخرى، فسوف…. ”
“لن أقلل من شأن نفسي أبدًا. ”
أوه لا! غرق قلب تشاو تيانجياو. ساد الدفء على ظهرها بالكامل، كما لو أن درعها الفضي لم يعد موجودًا وجلدها يضغط على صدره. فقالت بغضب: “أيها الوغد! أيها البائس المخادع!”
كان لدى لي تشينغشان شعور واضح جدًا بأنه “هو نفسه” لا بد أنه كان يمتلك سلاحًا عظيمًا يمكن أن ينهي حياته. كان من المحتمل جدًا أن يكون ذلك من نهاية الخراب، من حكيم عظيم آخر.
سألت تشاو تيانجياو فجأة: “هل ستقتل نفسك حقًا؟”
حتى لو قُتل بيديه، فلن يكون أيًا من ذلك مضيعة طالما أنه نقل المعلومات الثمينة من أفيتشي.
“إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا تجنب نفسك؟ اذهبا بطرق منفصلة. ” لعقت تشاو تيانجياو شفتيها، مستخدمة نكتة عمدًا لإخفاء قلقها. “. يمكنني حتى تغيير الأمور. لا يوجد شيء ممتع في الهلاك معًا!
وبالنظر إلى السماء الزرقاء، تموج قلبه الذي كان مسالمًا مثل الهاوية أخيرًا. كان الوضع غير ملائم له بشكل ساحق. لم يكن ذلك خصمًا عاديًا، بل “نفسه” بذكريات كاملة. لقد فهم كل شيء عن التحولات التسعة الشيطانية والإلهية، ولم يكن ماهرًا للغاية في المعركة فحسب، بل كان يمتلك أيضًا تصميمًا مرعبًا وقوة إرادة أيضًا.
“لا تقلق! مهما كان الأمر، سيظل لي تشينغشان على قيد الحياة دائمًا. خلاف ذلك، مَن من المفترض أن يستمر في الطريق إلى السماوات التسعة؟ قد لا يكون هذا الشخص بالضرورة أنا أيضًا!”
في المواجهة المباشرة، لن يكون لي تشينغشان خصمها أبدًا. سيكون عديم الفائدة حتى لو أطلق العنان للنار الإلهية للدمار العالمي. كانت النية القاسية والقاتمة وراء طريق تشينوو فعالة للغاية ضد الشياطين أيضًا.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
إذا وصل الأمر حقًا إلى النقطة التي يحتاجون فيها إلى الموت معًا، فلن يتردد. لو كان عليه أن يضحي بنفسه حتى يحقق أهدافه، لكان قد ضحى بنفسه!
“حسنًا، فلنغير الموقع!” ابتسم لي تشينغشان وألقى بنفسه عليها.
حتى لو قُتل بيديه، فلن يكون أيًا من ذلك مضيعة طالما أنه نقل المعلومات الثمينة من أفيتشي.
كان هذا هو الوهم حيث تدربوا معًا لأول مرة، لكن هذه المرة، كانت تدرك بوضوح أنه جرها إلى الحلم، الأمر الذي جلب لها بعض الراحة بدلاً من ذلك.
استمر في التقدم! استمر بأي ثمن!
لقد فوجئت تشاو تيانجياو. “أنت بالتأكيد مجنون!”
وإلا، حتى لو استخدم الثغرة، فلن ينجح أبدًا بهذه السهولة. وحتى لو نجح، فإنه لم يكن ليتصرف بهذه الحرية أبدًا. مع شخصية تشاو تيانجياو، فإنها تفضل أن يموتوا معًا بدلاً من أن تتعرض للإذلال بلا مقابل.
ابتسم لي تشينغشان ولوح بيده. “الوداع أيتها العاهرة!”
“ستفعلين ماذا؟” دخلت يد لي تشينغشان درعها ووصلت إلى صدرها.
محاطًا بالنيران الإلهية التي دمرت كل شيء، رفع لي تشينغشان الآخر لوح تحريك الجبل عالياً في الهواء!
ارتجف لي تشينغشان على الجرف من الداخل، إنه قادم!
إذا وصل الأمر حقًا إلى النقطة التي يحتاجون فيها إلى الموت معًا، فلن يتردد. لو كان عليه أن يضحي بنفسه حتى يحقق أهدافه، لكان قد ضحى بنفسه!
في الكابوس، غزا لي تشينغشان واستولى عليها كما يشاء. لم تبدِ الكثير من المقاومة كما لو كانت مغمورة بالكامل في المتعة. كانت تنظر إليه بغرابة بين الحين والآخر.
السماء خفتت فجأة. وقف إله شيطاني شرير ذو بشرة زرقاء وثلاثة رؤوس وستة أذرع في الهواء.
ولكن في اللحظة التالية، أنزل لي تشينغشان لوح تحريك الجبل مرة أخرى، ناشرًا ذراعيه في السماء.
على شكل مارا بتعبير غاضب، ارتفعت هالة سوداء مثل النار من حوله، مليئة بإرادة غير مسبوقة من الدمار الكبير والإبادة العظيمة.
لتدمير العدو، لتدمير العالم، لتدمير نفسه!
“هيه، إذن من منكم من المفترض أن أتعرف عليه؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
فتحت عين عمودية فجأة على جبهته. في اللحظة التالية، ابتلعت النار الإلهية للدمار العالمي الجرف بأكمله، ودمرت القلعة المبنية من الصدفة العميقة للسلحفاة الروحية.
محاطًا بالنيران الإلهية التي دمرت كل شيء، رفع لي تشينغشان الآخر لوح تحريك الجبل عالياً في الهواء!
تساءل لي تشينغشان بشراسة، “لماذا !؟”
يمكن للكنز الغامض الذي منحه له شخصيًا الحكيم العظيم تحريك الجبال أن يتنافس ضد الآلهة الشيطانية. لقد افترقت بسهولة النار الإلهية للدمار العالمي. كانت الجبال الثلاثة جاهزة للذهاب.
في السماء، ضيق لي تشينغشان الذي تحول إلى شكل مارا عينيه. شعر على الفور بالخطر الذي يهدد حياته. هذا هو الكنز الذي حصلت عليه “أنا” من نهاية الخراب! من المؤكد أنها قوية!
عقد لي تشينغشان حواجبه وأمسك بمعصمها، وضغطها على الأرض مرة أخرى. لقد بذل قصارى جهده لامتصاص الطاقة من خلال الزراعة المزدوجة للتعويض مؤقتًا عن نقص الجسم. وعلى الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يمتلك الخوف والحذر العميق.
على الرغم من أنه سيكون أول من يموت إذا لم يتعامل مع الوضع بشكل صحيح، لأن هذا كان اختياره، فإنه لم يعد يهتم بسخرية القدر.
“تعال!”
“هو” أغمض عينيه وكل ما حدث في الماضي يومض من خلال عينيه. وبصرف النظر عن ظلام نهاية الخراب، لم يكن هناك سوى هي. من وجهة نظر معينة، كان مثل طفل حديث الولادة. وبصرف النظر عن “ذكريات حياته الماضية” المتبقية، لم يكن هناك سوى الليالي التي قضاها معها، تلك الدموع والضحك.
ولكن في اللحظة التالية، أنزل لي تشينغشان لوح تحريك الجبل مرة أخرى، ناشرًا ذراعيه في السماء.
استمر في التقدم! استمر بأي ثمن!
كان هذا الجبان لا يستحق اسم “لي تشينغشان”، لكنه لن يترك هذه الفرصة التي أرسلتها السماء. لقد ألقى بنفسه في ذلك الجسد الشيطاني والإلهي وبدأ يتملكه.
لقد صُعق لي تشينغشان في البداية قبل أن يغضب. ولم يظن قط أنه « هو نفسه» سيتخلى عن المقاومة ويضع مصيره في يد شخص آخر! حتى لو كان هذا الشخص هو نفسه.
أوه لا! غرق قلب تشاو تيانجياو. ساد الدفء على ظهرها بالكامل، كما لو أن درعها الفضي لم يعد موجودًا وجلدها يضغط على صدره. فقالت بغضب: “أيها الوغد! أيها البائس المخادع!”
كان هذا الجبان لا يستحق اسم “لي تشينغشان”، لكنه لن يترك هذه الفرصة التي أرسلتها السماء. لقد ألقى بنفسه في ذلك الجسد الشيطاني والإلهي وبدأ يتملكه.
وذلك لأنه تأثر أيضًا، وقد أحس بالحقد العميق من نفسه الأخرى.
في البداية، كان لا يزال يحذر من أي مخطط من «نفسه»، لكنه لم يقاوم على الإطلاق. “هو” لم يخطط حتى للموت معًا، مما سمح له بصمت بتولي مسؤولية كل شيء.
يمكن للكنز الغامض الذي منحه له شخصيًا الحكيم العظيم تحريك الجبال أن يتنافس ضد الآلهة الشيطانية. لقد افترقت بسهولة النار الإلهية للدمار العالمي. كانت الجبال الثلاثة جاهزة للذهاب.
تساءل لي تشينغشان بشراسة، “لماذا !؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
أشرقت عيناه، وأرجح يده بحزم. طارت قطع من الصدفة العميقة للسلحفاة الروحية، وتداخلت وبنت حصنًا منيعًا.
هل أصبح “هو” حقًا فظيعًا جدًا من مجرد زيارة إلى نهاية الخراب؟ فهل كانت إرادته ضعيفة إلى هذا الحد؟
“هو” أغمض عينيه وكل ما حدث في الماضي يومض من خلال عينيه. وبصرف النظر عن ظلام نهاية الخراب، لم يكن هناك سوى هي. من وجهة نظر معينة، كان مثل طفل حديث الولادة. وبصرف النظر عن “ذكريات حياته الماضية” المتبقية، لم يكن هناك سوى الليالي التي قضاها معها، تلك الدموع والضحك.
وذلك لأنه تأثر أيضًا، وقد أحس بالحقد العميق من نفسه الأخرى.
“إذا قتلتك، فهي سوف تفقد لي تشينغشان إلى الأبد. ”
صفعته بقوة، لكنها كانت ضعيفة. أمسكها بسهولة وابتسم. “دعنا نذهب مرة أخرى لجولة أخرى من الزراعة المزدوجة!”
ترجمة: zixar
هل أصبح “هو” حقًا فظيعًا جدًا من مجرد زيارة إلى نهاية الخراب؟ فهل كانت إرادته ضعيفة إلى هذا الحد؟
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
بعد اليوم، يمكن لشخص واحد فقط الاستمرار في استخدام هذا الاسم!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
يمكن للكنز الغامض الذي منحه له شخصيًا الحكيم العظيم تحريك الجبال أن يتنافس ضد الآلهة الشيطانية. لقد افترقت بسهولة النار الإلهية للدمار العالمي. كانت الجبال الثلاثة جاهزة للذهاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
