فيلق فرسان الكابوس (3)
ضاقت عيناه عندما رأى تعبيرات الجميع المذهولة، بما في ذلك جايسون، والتفت نحو بلورة كشف السحر، ما رآه جعله يشعر بالصدمة!
ومع ذلك، تم تعيين قادة فرسان الكابوس فقط في فروع مثل مدينة الفصح، التي تحتوي على ساحة ساحة محاربي الكابوس والفروع الأخرى تحت سيطرة نواب القادة .
والمثير للدهشة أن البلورة البيضاء بدأت تتشقق، وانتشر مثل شبكة العنكبوت الشبيهة بالبلور.
والمثير للدهشة أن البلورة البيضاء بدأت تتشقق، وانتشر مثل شبكة العنكبوت الشبيهة بالبلور.
بهذه الطريقة، انفجرت البلورة فجأة مثل الزجاج الذي تم إلقاءه على الحائط، وسقطت على الأرض إلى قطع.
‘همف، يتظاهر بأنه رائع.’ فكرت بازدراء قبل أن تتوقف عن الاهتمام.
ضيق جايسون عينيه إلى دبابيس لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث بنفسه لأن بلورة الكشف السحري لم تنكسر أبدًا في تاريخ اختبار الإمكانيات.
حتى لو لم تثير هذه الحادثة أي إشارة حمراء، فقد كانت سببًا كافيًا لعدم تمكنه من الاسترخاء تمامًا.
المتفرجون في حيرة أيضًا لأن البلورة لم تتوهج ولكنها انكسرت وكانوا في حيرة من أمرهم مثل أي شخص يشاهد الآن.
على الرغم من أنه أراد العثور على السحر بداخله، إلا أنه لم يكن متفائلًا بشأنه لأن هذه البلورة قد لا تعمل عليه، مثل الأنواع الأخرى.
نظر جايسون أخيرًا إلى جاكوب وقال بصرامة: “ما هو نوعك؟ انزع هذا القناع الآن!”
بهذه الطريقة، انفجرت البلورة فجأة مثل الزجاج الذي تم إلقاءه على الحائط، وسقطت على الأرض إلى قطع.
شعر جاكوب بشعور سيء من جايسون في هذه اللحظة، وهو مختلف تمامًا عن نفسه المرحة سابقًا.
عندما خرج كلاهما، كانت هناك قاعة واسعة وطويلة بها عشرة أبواب على كل جانب، في حين لم يتم فتح سوى زوج واحد من الأبواب حاليا في نهاية هذه القاعة.
لكنه أراد أيضًا أن يعرف ماذا تعني هذه الظاهرة، لذلك استدعى الخلود الملعون على الفور.
سخر من الداخل لكنه لم يكشف عن أفكاره ووقف بجانبها بطاعة.
وكذلك رد على جايسون لأنه لا يريد أي سوء فهم في وسط مقر الفيلق!
“يبدو أن الأمور تتحرك بسلاسة تامة، أليس كذلك؟ هاهاها…”
“أنا هنا لإجراء الاختبار فقط لأنه قيل لي. أنا جديد في هذه الأراضي وليس لدي أي فكرة عما يعنيه كل هذا.” صرح وهو يخلع قناعه، وكشف عن وجهه الذي لا يزال خائفًا، والذي بدا بشعًا.
ومع ذلك، فإن جاكوب لن يصدق ذلك أبدا. ومع ذلك، فهو لا يزال يتحرك لأنه ليس لديه خيار، ولكن في قلبه، قد قرر بالفعل أن يختفي في أول فرصة يحصل عليها.
بينما سأل الخلود في ذهنه ببرود: ‘ماذا حدث للتو؟’
بهذه الطريقة، انفجرت البلورة فجأة مثل الزجاج الذي تم إلقاءه على الحائط، وسقطت على الأرض إلى قطع.
على الرغم من أنه أراد العثور على السحر بداخله، إلا أنه لم يكن متفائلًا بشأنه لأن هذه البلورة قد لا تعمل عليه، مثل الأنواع الأخرى.
ضاقت عينا جايسون عندما سمع شرحه، وعلى وجهه، بإمكانه أن يقول بوضوح أن جاكوب لم يكن يكذب بل إنه يتعاون دون إثارة أي ضجة.
ومع ذلك، فإن هذا الموقف الذي ظهر فيه هذا الشذوذ كان آخر شيء أراده عندما كان في منتصف عرين الذئب!
لم تتسائا آلِ وغادرت واغلقت الأبواب.
الآن لا يمكنه إلا أن يتعاون بقدر ما يستطيع ويأمل ألا يضعه أي شيء في موقف خطير.
بهذه الطريقة، انفجرت البلورة فجأة مثل الزجاج الذي تم إلقاءه على الحائط، وسقطت على الأرض إلى قطع.
ضاقت عينا جايسون عندما سمع شرحه، وعلى وجهه، بإمكانه أن يقول بوضوح أن جاكوب لم يكن يكذب بل إنه يتعاون دون إثارة أي ضجة.
وسرعان ما دخلوا المبنى الرئيسي، واستقبل بمنظر باب مغلق ومصعد .
أجاب الخلود أيضًا على سؤال جاكوب، والذي لم يكن في الواقع إجابة وافية بل سخرية اكثر.
‘هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تعطيني أي تلميح، أو قد أموت اليوم، أو الأسوأ من ذلك، قد يحولونني إلى موضوع اختبار. في ذلك الوقت، قد لا تتمكن من الاستمتاع بنفسك بعد الآن.’ حاول خداع الكتاب للحصول على بعض التلميحات حول هذا الموقف.
“هاهاهاها… ليس خطأي أن الزجاج المعيب تحطم، أليس كذلك؟”
“اذهب. أعتقد أنك قد تحصل على فرصة الحياة.” قال بشكل هادف.
لعن جاكوب داخليًا عندما رأى تلك الرسالة، ويعلم أن هذا سيكون حقًا بمثابة ألم في مؤخرته.
ضيق جايسون عينيه إلى دبابيس لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث بنفسه لأن بلورة الكشف السحري لم تنكسر أبدًا في تاريخ اختبار الإمكانيات.
“كم عدد الأنواع الأقوى مني أو على مستواي الموجودة حولي؟” غيّر السؤال.
تجهم عندما قرأ ذلك، لذا تخلى عن خطة الهروب إذا ساءت الأمور.
“عدد كافٍ ليبقيك في مواجهات مستمرة حتى تموت من الإرهاق، هاهاهاهاها”
نظر جايسون أخيرًا إلى جاكوب وقال بصرامة: “ما هو نوعك؟ انزع هذا القناع الآن!”
تجهم عندما قرأ ذلك، لذا تخلى عن خطة الهروب إذا ساءت الأمور.
حتى لو لم تثير هذه الحادثة أي إشارة حمراء، فقد كانت سببًا كافيًا لعدم تمكنه من الاسترخاء تمامًا.
في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”
‘هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تعطيني أي تلميح، أو قد أموت اليوم، أو الأسوأ من ذلك، قد يحولونني إلى موضوع اختبار. في ذلك الوقت، قد لا تتمكن من الاستمتاع بنفسك بعد الآن.’ حاول خداع الكتاب للحصول على بعض التلميحات حول هذا الموقف.
تجعدت شفتي جايسون عندما سمع ذلك، وسلم جاكوب تذكرة المشاركة وأشار نحو الباب المعدني على الجانب الأيسر.
“أنا هنا لإجراء الاختبار فقط لأنه قيل لي. أنا جديد في هذه الأراضي وليس لدي أي فكرة عما يعنيه كل هذا.” صرح وهو يخلع قناعه، وكشف عن وجهه الذي لا يزال خائفًا، والذي بدا بشعًا.
“اذهب. أعتقد أنك قد تحصل على فرصة الحياة.” قال بشكل هادف.
“يبدو أن الأمور تتحرك بسلاسة تامة، أليس كذلك؟ هاهاها…”
ومع ذلك، فإن جاكوب لن يصدق ذلك أبدا. ومع ذلك، فهو لا يزال يتحرك لأنه ليس لديه خيار، ولكن في قلبه، قد قرر بالفعل أن يختفي في أول فرصة يحصل عليها.
أخيرًا، يجلس أمام هذين الشخصين شخص عضلي، وجلده مليئ بقشور زرقاء صغيرة على شكل ماسة، وهناك تلان أرجوانيان صغيران أسفل عينيه الباردتين اللتين تشبهان الثعبان.
حتى لو لم تثير هذه الحادثة أي إشارة حمراء، فقد كانت سببًا كافيًا لعدم تمكنه من الاسترخاء تمامًا.
في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”
تحت أعين الجميع، دخل الممر المشرق خلف الباب.
“كم عدد الأنواع الأقوى مني أو على مستواي الموجودة حولي؟” غيّر السؤال.
كما ارتدى قناعه وأبقى الخلود مفتوحًا.
وسرعان ما وصل إلى طريق متقاطع.
وسرعان ما وصل إلى طريق متقاطع.
ضاقت عينا جايسون عندما سمع شرحه، وعلى وجهه، بإمكانه أن يقول بوضوح أن جاكوب لم يكن يكذب بل إنه يتعاون دون إثارة أي ضجة.
في هذه اللحظة، سمع خطوات خفيفة من أحد الممرات، وسرعان ما رأى شخصية طويلة ونحيفة تقترب. لقد كانت بربرية أخرى، ترتدي درعًا أبيضًا ضيقًا للجسم، تعبث بمنحنياتها وصدرها الكبير. كانت مثل الجمال البري بعيون زرقاء حادة مليئة ببريق ناري.
عندما خرج كلاهما، كانت هناك قاعة واسعة وطويلة بها عشرة أبواب على كل جانب، في حين لم يتم فتح سوى زوج واحد من الأبواب حاليا في نهاية هذه القاعة.
نظرت ببرود إليه وقالت: “اتبعني”. ثم استدارت وابتعدت دون أن تهتم به.
ذلك لأن أي قائد فارس كابوس يتمتع بقوة نجمتين على الأقل!
لم يكن أيضًا في مزاج للدردشة وتابعه بصمت.
في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”
ولمفاجأته عبرو ممرًا آخر قبل أن يخرجوا من الساحة من باب، وأمامهم جسر متصل بالمبنى الرئيسي.
“اذهب. أعتقد أنك قد تحصل على فرصة الحياة.” قال بشكل هادف.
“إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل أخيرًا بينما يسيران على الضوء المتصل بالطابق الثاني.
بينما سأل الخلود في ذهنه ببرود: ‘ماذا حدث للتو؟’
“لمقابلة قائد فرسان الكابوس!” أجابت ببرود دون إخفاء ذلك.
سخر من الداخل لكنه لم يكشف عن أفكاره ووقف بجانبها بطاعة.
‘هذه في الحقيقة ليست مسألة بسيطة.’ اصبح مكتئبا لأنه يعلم أن القائد في الواقع مثل رئيس النقابة أو مدير فرع فيلق فرسان الكابوس.
ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.
ومع ذلك، تم تعيين قادة فرسان الكابوس فقط في فروع مثل مدينة الفصح، التي تحتوي على ساحة ساحة محاربي الكابوس والفروع الأخرى تحت سيطرة نواب القادة .
“كم عدد الأنواع الأقوى مني أو على مستواي الموجودة حولي؟” غيّر السؤال.
ذلك لأن أي قائد فارس كابوس يتمتع بقوة نجمتين على الأقل!
وكذلك رد على جايسون لأنه لا يريد أي سوء فهم في وسط مقر الفيلق!
لذا فإن استدعائه من قبل قائد فارس الكابوس لمدينة عيد الفصح كان أمرًا مهمًا حقًا، ولم يعرف حتى كيف سيبشر هذا الاجتماع به.
قادته المرأة البربرية نحو تلك الأبواب المفتوحة، وتبعها.
وسرعان ما دخلوا المبنى الرئيسي، واستقبل بمنظر باب مغلق ومصعد .
في هذه اللحظة، رن نفس الصوت البارد من المتحدث مرة أخرى، “المشارك رقم 97، يرجى التوجه نحو منطقة الاجتماع!”
تحركت نحو المصعد دون أي تردد ونظرت إلى جاكوب قبل أن تقول بازدراء: “هذا مصعد، لا تفزع. فقط فب مكانك، وسيكون الأمر على ما يرام”.
ولمفاجأته عبرو ممرًا آخر قبل أن يخرجوا من الساحة من باب، وأمامهم جسر متصل بالمبنى الرئيسي.
رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’
وسرعان ما وصل إلى طريق متقاطع.
سخر من الداخل لكنه لم يكشف عن أفكاره ووقف بجانبها بطاعة.
“لمقابلة قائد فرسان الكابوس!” أجابت ببرود دون إخفاء ذلك.
بإمكانه أن يخمن ان حتى هذه المصاعد كانت فاخرة في السهول النادرة، لذا فإن أي شخص يرآها لأول مرة سوف ينصدم ويتعجب منها.
عندما دخلوا الغرفة، ضاقت عيناع لأنه رأى وجهين مألوفين يجلسان على الكراسي حول طاولة مستطيلة. لقد كانا دوجلاس ونثنائيل!
أغلقت المرأة البربرية البوابة ثم وضعت مفتاحًا معدنيًا في ثقب المفتاح الموجود في لوحة الأزرار، وبعد لفه، ضغطت على الزر البرونزي الذي عليه الرقم 100، وأضاء عندما بدأ المصعد في الارتفاع.
‘هذه في الحقيقة ليست مسألة بسيطة.’ اصبح مكتئبا لأنه يعلم أن القائد في الواقع مثل رئيس النقابة أو مدير فرع فيلق فرسان الكابوس.
ومع ذلك، عندما نظرت إليه لرؤية تعبيره المندهش، أصيبت بخيبة أمل لأنه ظل ثابتًا دون أن يظهر أي تلميح للمفاجأة.
“أوه؟ لقد اكتشفت ذلك، ولكن كيف؟ هاهاهاهاها…”
‘همف، يتظاهر بأنه رائع.’ فكرت بازدراء قبل أن تتوقف عن الاهتمام.
أجاب الخلود أيضًا على سؤال جاكوب، والذي لم يكن في الواقع إجابة وافية بل سخرية اكثر.
“يبدو أن الأمور تتحرك بسلاسة تامة، أليس كذلك؟ هاهاها…”
ومع ذلك، عندما نظرت إليه لرؤية تعبيره المندهش، أصيبت بخيبة أمل لأنه ظل ثابتًا دون أن يظهر أي تلميح للمفاجأة.
قرأ هذا السطر في الكتاب بسخط، يعلم أن هذا الكتاب اللعين يستمتع ببؤسه بينما يعرف بالضبط ما يحدث.
المتفرجون في حيرة أيضًا لأن البلورة لم تتوهج ولكنها انكسرت وكانوا في حيرة من أمرهم مثل أي شخص يشاهد الآن.
‘هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تعطيني أي تلميح، أو قد أموت اليوم، أو الأسوأ من ذلك، قد يحولونني إلى موضوع اختبار. في ذلك الوقت، قد لا تتمكن من الاستمتاع بنفسك بعد الآن.’ حاول خداع الكتاب للحصول على بعض التلميحات حول هذا الموقف.
تجاهل الكتاب البغيض. لولا أنه في حاجة إليه لاكتشاف الأنواع القوية حوله، لكان قد جعله يختفي بالفعل.
ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.
تحدث نيكسون بنبرة ودية، “اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا، اسمي نيكسون، وأنا قائد الفرسان الحالي لفرع مدينة الفصح سيد جاك، أعرف عنك بالفعل من السكرتير دوغلاس.”
“مهما كان، لن أتمكن من مساعدتك مهما حدث، حتى بدون أي قيود. أنا مجرد كتاب، ولست سلاحًا. العنف ليس موطن قوتي. لذلك أنت وحدك.”
ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.
‘لا تجعلني أضحك بقولك: “العنف ليس موطن قوتك” من المحتمل أنك خلقت للعنف!’ دحض ببرود في ذهنه.
كما ارتدى قناعه وأبقى الخلود مفتوحًا.
“أوه؟ لقد اكتشفت ذلك، ولكن كيف؟ هاهاهاهاها…”
في هذه اللحظة، سمع خطوات خفيفة من أحد الممرات، وسرعان ما رأى شخصية طويلة ونحيفة تقترب. لقد كانت بربرية أخرى، ترتدي درعًا أبيضًا ضيقًا للجسم، تعبث بمنحنياتها وصدرها الكبير. كانت مثل الجمال البري بعيون زرقاء حادة مليئة ببريق ناري.
تجاهل الكتاب البغيض. لولا أنه في حاجة إليه لاكتشاف الأنواع القوية حوله، لكان قد جعله يختفي بالفعل.
‘لا تجعلني أضحك بقولك: “العنف ليس موطن قوتك” من المحتمل أنك خلقت للعنف!’ دحض ببرود في ذهنه.
المصعد بطيئ نسبيًا، واستغرق الوصول إلى الطابق 100 أكثر من خمس دقائق.
تجاهل الكتاب البغيض. لولا أنه في حاجة إليه لاكتشاف الأنواع القوية حوله، لكان قد جعله يختفي بالفعل.
عندما خرج كلاهما، كانت هناك قاعة واسعة وطويلة بها عشرة أبواب على كل جانب، في حين لم يتم فتح سوى زوج واحد من الأبواب حاليا في نهاية هذه القاعة.
ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.
هناك أيضًا مصعدان آخران في وسط هذه القاعة.
وسرعان ما وصل إلى طريق متقاطع.
قادته المرأة البربرية نحو تلك الأبواب المفتوحة، وتبعها.
والمثير للدهشة أن البلورة البيضاء بدأت تتشقق، وانتشر مثل شبكة العنكبوت الشبيهة بالبلور.
عندما دخلوا الغرفة، ضاقت عيناع لأنه رأى وجهين مألوفين يجلسان على الكراسي حول طاولة مستطيلة. لقد كانا دوجلاس ونثنائيل!
“مهما كان، لن أتمكن من مساعدتك مهما حدث، حتى بدون أي قيود. أنا مجرد كتاب، ولست سلاحًا. العنف ليس موطن قوتي. لذلك أنت وحدك.”
أخيرًا، يجلس أمام هذين الشخصين شخص عضلي، وجلده مليئ بقشور زرقاء صغيرة على شكل ماسة، وهناك تلان أرجوانيان صغيران أسفل عينيه الباردتين اللتين تشبهان الثعبان.
رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’
كشف الخلود عن التفاصيل المتعلقة بهذا الشخص في هذه اللحظة، “إنه رجل ثعبان سام أرجواني من الدرجة الأولى، وهو أحد أنصاف البشر. إنه سلالة نادرة جدًا بين عرق رجال الأفعى. ولديه أيضًا مستوى متوسط من فئة 4 نجوم العنصر السام الأساسي، تسك، تسك، عديم الفائدة بالنسبة لك على ما أعتقد، لا يزال مميتًا، رغم ذلك!”
أخيرًا، يجلس أمام هذين الشخصين شخص عضلي، وجلده مليئ بقشور زرقاء صغيرة على شكل ماسة، وهناك تلان أرجوانيان صغيران أسفل عينيه الباردتين اللتين تشبهان الثعبان.
أصبح قلب جاكوب باردًا لأنه لم يجرؤ على العبث مع مثل هذا الشخص، لذلك ظل هادئًا وقرر أن يرى سبب استدعائه إلى هنا.
وكذلك رد على جايسون لأنه لا يريد أي سوء فهم في وسط مقر الفيلق!
تتحدث المرأة البربرية باحترام إلى الرجل الأفعى في هذه اللحظة، “هذا هو الشخص الذي طلبته، القائد!”
نظر جايسون أخيرًا إلى جاكوب وقال بصرامة: “ما هو نوعك؟ انزع هذا القناع الآن!”
لم يكن هذا الرجل الأفعى سوى قائد فرسان الكابوس، نيكسون!
في هذه اللحظة، سمع خطوات خفيفة من أحد الممرات، وسرعان ما رأى شخصية طويلة ونحيفة تقترب. لقد كانت بربرية أخرى، ترتدي درعًا أبيضًا ضيقًا للجسم، تعبث بمنحنياتها وصدرها الكبير. كانت مثل الجمال البري بعيون زرقاء حادة مليئة ببريق ناري.
نظر نيكسون ببرود إلى جاكوب بعينيه الأفعوانيتين، وفجأة انحنت شفتاه الشاحبتان إلى الأعلى، وقال: “شكرًا لك آلِ، من فضلك أتركي لنا الغرفة، سيد جاك، من فضلك اجلس”.
وكذلك رد على جايسون لأنه لا يريد أي سوء فهم في وسط مقر الفيلق!
لم تتسائا آلِ وغادرت واغلقت الأبواب.
سخر من الداخل لكنه لم يكشف عن أفكاره ووقف بجانبها بطاعة.
لاحظ جاكوب فجأة تعبيرات دوغلاس ونثنائيل في هذه اللحظة، وكانت باردة إلى حد ما و… قبيحة!
رفع حاجبه عندما سمع ذلك، ‘إنها تفكر أنني لا أعرف ما هو المصعد؟ هذه القطعة من الخردة القديمة ليست شيئًا يمكن أن يصيبني بالصدمة.’
تحدث نيكسون بنبرة ودية، “اسمح لي أن أقدم نفسي رسميًا، اسمي نيكسون، وأنا قائد الفرسان الحالي لفرع مدينة الفصح سيد جاك، أعرف عنك بالفعل من السكرتير دوغلاس.”
وسرعان ما دخلوا المبنى الرئيسي، واستقبل بمنظر باب مغلق ومصعد .
“أما لماذا تم استدعاؤك هنا بعد تلك الحادثة الغريبة في الساحة، فسوف أشرح كل شيء لكن أولا…” نظر إليه بشكل هادف وتساءل مبتسمًا: “هل تريد الانضمام إلى فيلق فرسان الكابوس… بشكل دائم!”
ومع ذلك، مقدرا له خيبة الأمل.
عندما دخلوا الغرفة، ضاقت عيناع لأنه رأى وجهين مألوفين يجلسان على الكراسي حول طاولة مستطيلة. لقد كانا دوجلاس ونثنائيل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
