“فهمت إنه بسبب سيف البطل السحيق! إنه سلاح لا يستحقه سوى الأبطال، ومن المتوقع أن يكون لدى الأبطال تعاطف عميق مع الناس.”
على الرغم من أن تشو فنغ قد تفوق عليها ، إلا أنها لم تكن تنوي ترك سيف البطل السحيق يذهب هكذا.
“كيف يمكن لهذا الفتى أن يكون شهما لدرجة أنه يسمح لي بالهروب بهذه السهولة؟ إنه يقوم فقط بهذا لضمان حصوله على سيف البطل السحيق دون أي عوائق!”
كانت تلميذة الجدة الإلهية في حيرة من أمرها في البداية حول سبب سماح تشو فنغ لها بالرحيل ، ولكن سرعان ما وجدت سببا وراء ذلك.
لكن جعلها هذا السبب أكثر غضبا لأنها شعرت أن تشو فنغ قد استخدمها.
لم تكن هذه البحيرات الثلاث كبيرة جدا ، وكانت مياهها زرقاء وحمراء وبيضاء اللون على التوالي.
ومع ذلك ، لم تكن متأكدة مما إذا كان ينبغي عليها الاستمرار في الذهاب نحو سيف البطل السحيق أو اختيار سلاح آخر.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تنهض على قدميها وتتجه اعمق إلى الكهف.
على الرغم من أن تشو فنغ قد تفوق عليها ، إلا أنها لم تكن تنوي ترك سيف البطل السحيق يذهب هكذا.
تحركت عيون الجدة الإلهية بين البحيرة الزرقاء والبحيرة الحمراء.
لم تكن رحلتها إلى أعماق الكهف سلسة على الإطلاق. كان هناك الكثير من التحديات التي وقفت في طريقها.
من ناحية أخرى ، إذا كانت ترغب في الحصول على سيف البطل السحيق أو الحق في الحصول على سلاح آخر ، فسيتعين عليها دفع ثمن هذه الفرصة.
أدى ممر البحيرة البيضاء إلى مخرج قبر الأسلحة من العصر القديم.
بالطبع ، لم تستطع هذه التحديات إيقاف تلميذة الجدة الإلهية ، لكن انتهى بها الأمر إلى إبطائها بشكل كبير.
استغرق الأمر منها بعض الوقت قبل أن تتمكن من التغلب على جميع التحديات والوصول إلى أعمق منطقة في الكهف.
ثم ظهرت ثلاث بحيرات أمامها مباشرة.
لم تكن هذه البحيرات الثلاث كبيرة جدا ، وكانت مياهها زرقاء وحمراء وبيضاء اللون على التوالي.
أدى ممر البحيرة البيضاء إلى مخرج قبر الأسلحة من العصر القديم.
أدى ممر البحيرة الزرقاء إلى مكان سيف البطل السحيق.
على الرغم من كونها ملونة ، الا ان مياهها ظلت شفافة ، وكان بإمكانها رؤية قاع البحيرات دون أي مشكلة.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تنهض على قدميها وتتجه اعمق إلى الكهف.
كانت هناك صفوف بعد صفوف من الأحرف الرونية منقوشة في قاع البحيرة.
كانت هناك صفوف بعد صفوف من الأحرف الرونية منقوشة في قاع البحيرة.
عرفت تلميذة الجدة الإلهية أن هذه الأحرف الرونية تحمل الأسرار المتعلقة بالبحيرات. كان عليها أن تفك رموزها من أجل معرفة ما كان من المفترض أن تفعله.
في نفس اللحظة التي لامست فيها يده السلاح ، كان بإمكانه بالفعل الشعور بالقوة المرعبة التي أخفاها داخل شكله المتواضع.
بعد فترة وجيزة ، تمكنت من فك رموز تلك الأحرف الرونية.
كما اتضح ، كانت هناك ممرات خفية مخبأة داخل البحيرات الثلاث.
كانت هناك صفوف بعد صفوف من الأحرف الرونية منقوشة في قاع البحيرة.
أدى ممر البحيرة الزرقاء إلى مكان سيف البطل السحيق.
هكذا اعتقد تشو فنغ أن الكلمات ربما جاءت من العصر السحيق.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
أدى ممر البحيرة الحمراء إلى مدخل قبر الأسلحة من العصر القديم. بمعنى آخر ، ستكون قادرة على اختيار سلاح آخر والمحاولة مرة أخرى.
أدى ممر البحيرة البيضاء إلى مخرج قبر الأسلحة من العصر القديم.
كان الأمر فقط أنه إذا اختار المتدرب ممر البحيرة الزرقاء أو البحيرة الحمراء ، فسيتعين عليه الخضوع لاختبار.
لكن في الوقت نفسه ، أدرك أيضا أنه غير قادر على استعمال قوة السيف على الإطلاق على الرغم من أنه كان يشعر بقوته.
لأن تشو فنغ قد أنهى بالفعل اختبار البحيرة الزرقاء وكان حاليا داخل قاعة رائعة.
فقط عندما يجتازون الاختبار سيتمكنون من المرور بنجاح عبر الممر.
عرفت تلميذة الجدة الإلهية أن هذه الأحرف الرونية تحمل الأسرار المتعلقة بالبحيرات. كان عليها أن تفك رموزها من أجل معرفة ما كان من المفترض أن تفعله.
“فهمت إنه بسبب سيف البطل السحيق! إنه سلاح لا يستحقه سوى الأبطال، ومن المتوقع أن يكون لدى الأبطال تعاطف عميق مع الناس.”
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا بالنسبة للبحيرة البيضاء. لم تكن هناك اختبار بها.
في اللحظة التي ظهر فيها تشو فنغ في هذه القاعة ، طاف سيف البطل في الهواء وانجرف الى تشو فنغ مباشرة ، كما لو كان يعترف به على أنه سيده.
سيكون المرء قادرا على الدخول بسهولة بمجرد القفز في مياه البحيرة.
استطاع تشو فنغ أن يعرف أنه على الرغم من أن هذه القاعة لم تكن مكانا عاديا ، إلا أن الهالة التي غمرت هذا الموقع لم تكن من العصر السحيق ولكن من العصر القديم.
لأن تشو فنغ قد أنهى بالفعل اختبار البحيرة الزرقاء وكان حاليا داخل قاعة رائعة.
ببساطة ، إذا أرادت المغادرة الآن ، فيمكنها القيام بذلك دون مواجهة أي خطر.
في النهاية ، تمتمت تلميذة الجدة الإلهية على مضض لنفسها ، “أيها الشقي ، سأتركك تذهب اليوم!”
كانت هذه القاعة ، سواء سقفها او الأرضية ، مصنوعة بالكامل من الحجارة الزرقاء. كانت هناك جداريات منقوشة على طول جدران القاعة ، وامتلكوا هالة إلهية باقية في هذه المنطقة.
من ناحية أخرى ، إذا كانت ترغب في الحصول على سيف البطل السحيق أو الحق في الحصول على سلاح آخر ، فسيتعين عليها دفع ثمن هذه الفرصة.
ومع ذلك ، فإن القرار الذي اتخذه تلميذة الجدة الإلهية كان القرار الصحيح.
كانت هذه القاعة ، سواء سقفها او الأرضية ، مصنوعة بالكامل من الحجارة الزرقاء. كانت هناك جداريات منقوشة على طول جدران القاعة ، وامتلكوا هالة إلهية باقية في هذه المنطقة.
تحركت عيون الجدة الإلهية بين البحيرة الزرقاء والبحيرة الحمراء.
كان النجم الحقيقي لهذه القاعة.
منذ البداية ، لم تكن البحيرة البيضاء في مجال اهتمامها لأنها لم تستطع مغادرة هذا المكان خالية الوفاض.
في اللحظة التي ظهر فيها تشو فنغ في هذه القاعة ، طاف سيف البطل في الهواء وانجرف الى تشو فنغ مباشرة ، كما لو كان يعترف به على أنه سيده.
استطاع تشو فنغ أن يعرف أنه على الرغم من أن هذه القاعة لم تكن مكانا عاديا ، إلا أن الهالة التي غمرت هذا الموقع لم تكن من العصر السحيق ولكن من العصر القديم.
ومع ذلك ، لم تكن متأكدة مما إذا كان ينبغي عليها الاستمرار في الذهاب نحو سيف البطل السحيق أو اختيار سلاح آخر.
كانت تخشى أنه إذا أصرت على الذهاب الى سيف البطل السحيق ، فقد ينتهي بها الأمر بالخسارة أمام تشو فنغ.
إذا تمكن من إطلاق هجوم السيف بهذا السيف ، فسيكون قادرا على اكتساح جحافل الأعداء بسهولة.
كانت هذه الكلمات قديمة ، وكانت مختلفة تماما عن الكلمات المستخدمة في الوقت الحاضر.
بحلول ذلك الوقت ، لن تتاح لها الفرصة لاختيار سلاح آخر بعد الآن.
مد يده وأمسك بهذا السلاح الأسطوري الذي جاء من العصر السحيق.
سيكون المرء قادرا على الدخول بسهولة بمجرد القفز في مياه البحيرة.
من ناحية أخرى ، شعرت بالسخط الشديد لدرجة أنها لم تتخلى ببساطة عن سيف البطل السحيق.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
في النهاية ، تمتمت تلميذة الجدة الإلهية على مضض لنفسها ، “أيها الشقي ، سأتركك تذهب اليوم!”
قررت اختيار الطريق الأكثر أمانا بدلا من التنافس مع تشو فنغ.
استطاع تشو فنغ أن يعرف أنه على الرغم من أن هذه القاعة لم تكن مكانا عاديا ، إلا أن الهالة التي غمرت هذا الموقع لم تكن من العصر السحيق ولكن من العصر القديم.
بعد أن اتخذت قرارها ، قفزت مباشرة إلى البحيرة الحمراء.
من ناحية أخرى ، إذا كانت ترغب في الحصول على سيف البطل السحيق أو الحق في الحصول على سلاح آخر ، فسيتعين عليها دفع ثمن هذه الفرصة.
بمجرد دخولها البحيرة ، اشتعل وميض من اللهب فجأة في وسط البحيرة ، وأصبح شكل تلميذ الجدة الإلهية أصغر وأصغر.
سبلاش!
في نفس اللحظة التي لامست فيها يده السلاح ، كان بإمكانه بالفعل الشعور بالقوة المرعبة التي أخفاها داخل شكله المتواضع.
على الرغم من أن تشو فنغ قد تفوق عليها ، إلا أنها لم تكن تنوي ترك سيف البطل السحيق يذهب هكذا.
بمجرد دخولها البحيرة ، اشتعل وميض من اللهب فجأة في وسط البحيرة ، وأصبح شكل تلميذ الجدة الإلهية أصغر وأصغر.
كانت تخشى أنه إذا أصرت على الذهاب الى سيف البطل السحيق ، فقد ينتهي بها الأمر بالخسارة أمام تشو فنغ.
ببساطة ، إذا أرادت المغادرة الآن ، فيمكنها القيام بذلك دون مواجهة أي خطر.
على الرغم من أن البحيرة بدت صغيرة من الخارج ، إلا أنها أخفت في الواقع عالما بأكمله بداخلها ، وكان عالما مليئا بالمخاطر فوق ذلك.
سيكون المرء قادرا على الدخول بسهولة بمجرد القفز في مياه البحيرة.
بالطبع ، لم تستطع هذه التحديات إيقاف تلميذة الجدة الإلهية ، لكن انتهى بها الأمر إلى إبطائها بشكل كبير.
ومع ذلك ، فإن القرار الذي اتخذه تلميذة الجدة الإلهية كان القرار الصحيح.
سيكون المرء قادرا على الدخول بسهولة بمجرد القفز في مياه البحيرة.
ببساطة ، إذا أرادت المغادرة الآن ، فيمكنها القيام بذلك دون مواجهة أي خطر.
لو أصرت على الحصول على سيف البطل السحيق ، لكان عليها العودة دون أي
على الرغم من كونها ملونة ، الا ان مياهها ظلت شفافة ، وكان بإمكانها رؤية قاع البحيرات دون أي مشكلة.
لأن تشو فنغ قد أنهى بالفعل اختبار البحيرة الزرقاء وكان حاليا داخل قاعة رائعة.
كانت هذه القاعة ، سواء سقفها او الأرضية ، مصنوعة بالكامل من الحجارة الزرقاء. كانت هناك جداريات منقوشة على طول جدران القاعة ، وامتلكوا هالة إلهية باقية في هذه المنطقة.
كانت هذه القاعة ، سواء سقفها او الأرضية ، مصنوعة بالكامل من الحجارة الزرقاء. كانت هناك جداريات منقوشة على طول جدران القاعة ، وامتلكوا هالة إلهية باقية في هذه المنطقة.
استطاع تشو فنغ أن يعرف أنه على الرغم من أن هذه القاعة لم تكن مكانا عاديا ، إلا أن الهالة التي غمرت هذا الموقع لم تكن من العصر السحيق ولكن من العصر القديم.
من ناحية أخرى ، إذا كانت ترغب في الحصول على سيف البطل السحيق أو الحق في الحصول على سلاح آخر ، فسيتعين عليها دفع ثمن هذه الفرصة.
الاستثناء الوحيد لذلك كان سيفا وضع في نهاية القاعة.
لأن تشو فنغ قد أنهى بالفعل اختبار البحيرة الزرقاء وكان حاليا داخل قاعة رائعة.
تم تشكيل هذا السيف من مواد فضية من نصله إلى طرفه.
كما اتضح ، كانت هناك ممرات خفية مخبأة داخل البحيرات الثلاث.
كانت تلميذة الجدة الإلهية في حيرة من أمرها في البداية حول سبب سماح تشو فنغ لها بالرحيل ، ولكن سرعان ما وجدت سببا وراء ذلك.
كان طول نصله حوالي متر ونصف متر ، وكان عرضه حوالي ثلاثين سنتمترا. لم يكن عرضه كبيرا جدا ، مما يجعله يبدو أشبه بسيف طويل.
سيكون المرء قادرا على الدخول بسهولة بمجرد القفز في مياه البحيرة.
لم تكن هناك منحوتات متقنة فيه باستثناء ثلاثة كلمات منقوشة على نصله
ببساطة ، إذا أرادت المغادرة الآن ، فيمكنها القيام بذلك دون مواجهة أي خطر.
لم تكن هناك منحوتات متقنة فيه باستثناء ثلاثة كلمات منقوشة على نصله
كانت هذه الكلمات قديمة ، وكانت مختلفة تماما عن الكلمات المستخدمة في الوقت الحاضر.
هكذا اعتقد تشو فنغ أن الكلمات ربما جاءت من العصر السحيق.
ثم ظهرت ثلاث بحيرات أمامها مباشرة.
استند هذا إلى استنتاجه أن هذه الكلمات الثلاث كتبت “سيف البطل”.
(الاصح انها ثلاث احرف بالصينية)
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا بالنسبة للبحيرة البيضاء. لم تكن هناك اختبار بها.
بدا السيف الفضي غير ثمين مقارنة بالقاعة الرائعة التي كان فيها ، ومع ذلك ، كان موجود على تل رائع في أعماق القاعة.
كانت هناك صفوف بعد صفوف من الأحرف الرونية منقوشة في قاع البحيرة.
بدا الأمر كما لو أن هذه القاعة بأكملها تتمحور حول السيف ، فقد تم بناؤها خصيصا لغرض إبرازه.
على الرغم من أن البحيرة بدت صغيرة من الخارج ، إلا أنها أخفت في الواقع عالما بأكمله بداخلها ، وكان عالما مليئا بالمخاطر فوق ذلك.
لقد كانت قوة لا يمكن لأي سلاح سامي غير مكتمل أن ينافسها.
كان النجم الحقيقي لهذه القاعة.
تحركت عيون الجدة الإلهية بين البحيرة الزرقاء والبحيرة الحمراء.
لم تكن هذه البحيرات الثلاث كبيرة جدا ، وكانت مياهها زرقاء وحمراء وبيضاء اللون على التوالي.
وينغ!
(الاصح انها ثلاث احرف بالصينية)
في اللحظة التي ظهر فيها تشو فنغ في هذه القاعة ، طاف سيف البطل في الهواء وانجرف الى تشو فنغ مباشرة ، كما لو كان يعترف به على أنه سيده.
إذا تمكن من إطلاق هجوم السيف بهذا السيف ، فسيكون قادرا على اكتساح جحافل الأعداء بسهولة.
كانت هذه القاعة ، سواء سقفها او الأرضية ، مصنوعة بالكامل من الحجارة الزرقاء. كانت هناك جداريات منقوشة على طول جدران القاعة ، وامتلكوا هالة إلهية باقية في هذه المنطقة.
كان تشو فنغ يشعر باضطراب عميق في هذه اللحظة.
كان طول نصله حوالي متر ونصف متر ، وكان عرضه حوالي ثلاثين سنتمترا. لم يكن عرضه كبيرا جدا ، مما يجعله يبدو أشبه بسيف طويل.
تحركت عيون الجدة الإلهية بين البحيرة الزرقاء والبحيرة الحمراء.
مد يده وأمسك بهذا السلاح الأسطوري الذي جاء من العصر السحيق.
لقد كانت قوة لا يمكن لأي سلاح سامي غير مكتمل أن ينافسها.
في نفس اللحظة التي لامست فيها يده السلاح ، كان بإمكانه بالفعل الشعور بالقوة المرعبة التي أخفاها داخل شكله المتواضع.
عرفت تلميذة الجدة الإلهية أن هذه الأحرف الرونية تحمل الأسرار المتعلقة بالبحيرات. كان عليها أن تفك رموزها من أجل معرفة ما كان من المفترض أن تفعله.
بعد فترة وجيزة ، تمكنت من فك رموز تلك الأحرف الرونية.
لقد كانت قوة لا يمكن لأي سلاح سامي غير مكتمل أن ينافسها.
قررت اختيار الطريق الأكثر أمانا بدلا من التنافس مع تشو فنغ.
لكن جعلها هذا السبب أكثر غضبا لأنها شعرت أن تشو فنغ قد استخدمها.
إذا تمكن من إطلاق هجوم السيف بهذا السيف ، فسيكون قادرا على اكتساح جحافل الأعداء بسهولة.
إذا تمكن من إطلاق هجوم السيف بهذا السيف ، فسيكون قادرا على اكتساح جحافل الأعداء بسهولة.
هكذا اعتقد تشو فنغ أن الكلمات ربما جاءت من العصر السحيق.
لكن في الوقت نفسه ، أدرك أيضا أنه غير قادر على استعمال قوة السيف على الإطلاق على الرغم من أنه كان يشعر بقوته.
كما اتضح ، كانت هناك ممرات خفية مخبأة داخل البحيرات الثلاث.
أدى ممر البحيرة الحمراء إلى مدخل قبر الأسلحة من العصر القديم. بمعنى آخر ، ستكون قادرة على اختيار سلاح آخر والمحاولة مرة أخرى.
بعبارة أبسط ، إذا كان سيستخدم سيف البطل السحيق في قتال ، فلن يكون الأمر مختلفا عن التلويح بخردة معدنية
بعبارة أبسط ، إذا كان سيستخدم سيف البطل السحيق في قتال ، فلن يكون الأمر مختلفا عن التلويح بخردة معدنية
في النهاية ، تمتمت تلميذة الجدة الإلهية على مضض لنفسها ، “أيها الشقي ، سأتركك تذهب اليوم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
