رؤية الحاكم
الفصل 1309: رؤية الحاكم
هذا التمثال هو نفس الشخص الذي ورد ذكره في أساطير العوالم التي زارها سيما نان. الشمس في العصور القديمة، وهو مصدر كل ما هو موجود!!
بعد تقديم الجزء الأخير من التوجيه، لم يولي باي شياو تشون أي اهتمام إضافي للكائنات الحية في العديد من العوالم في السماء المرصعة بالنجوم. جلس متربعا في المكان الذي اختفت فيه المجالات الخالدة الأبدية، والتي أصبحت على مر السنين أرض تدريجيا.
لقد دخل عالم التدريب في هذه السماء المرصعة بالنجوم إلى عصر السماويين!
أغمض باي شياو تشون عينيه، ومع مرور السنين، ظل بلا حراك تمامًا؛ أصبح تمثالا.
الموقع الذي تم استدعاؤه إليه لم يكن بعيدًا كما يعتقد، وبعد مرور ستين عامًا، لاحظ وجود أرض على مسافة ما في السماء المرصعة بالنجوم!
خلال العملية التي نشأت فيها الحياة من لا شيء ووصلت في النهاية إلى حالة مزدهرة، لم يشعر باي شياو تشون أبدًا بجوهر الأبدية، أو الطاقة الغامضة. بعد أن سقطت الزهرة الأبدية في نهر الزمان والمكان، تلاشى جوهر الأبدية كثيرًا لدرجة… ربما اختفى تمامًا.
ولسوء الحظ، لم ينجح أي من هؤلاء السماويين. بغض النظر عن مدى روعتهم، عندما وصلوا إلى حدود السماء، لم يتمكنوا من فعل أي شيء أكثر من اتخاذ نصف خطوة في السماء المرصعة بالنجوم.
“بعد خلق الحياة” تمتم باي شياو تشون، “الخطوة التالية… هي فهم الجوهر.” بهذا، أرسل حسه الإلهي إلى السماء المرصعة بالنجوم، وبدأ في البحث عن التنوير من القوانين الطبيعية التي ظهرت مع عدد لا يحصى من الكائنات الحية.
“لا تقل لي أن هذا المكان هو عالم آخر؟” نظر حوله وهو يضحك ببرود. خلال المائة وعشرين عاما الماضيين، أصبح حث روحه مزعجا للغاية بالنسبة له. أرسل حسه إلهيًا، وأكد أنه لا يوجد شيء خطير في المنطقة، ثم واصل طريقه نحو الأرض.
منذ سنوات مضت، كان الداو الخاص به هو الذي يضيء السماء المرصعة بالنجوم ليصبح سيادي، وقد أنجز ذلك. لقد ذهب إلى ما هو أبعد من جلب الضوء إلى السماء المرصعة بالنجوم؛ لقد أعاد الحياة إليها أيضًا.
ولكن الآن، لم يكن قلقا بشأن قوته. هو بحاجة إلى فهم جوهر كل العوالم المتعددة في السماء المرصعة بالنجوم، ثم استخدم هذا الفهم للوصول للعالم الأبدي!
“السماء المرصعة بالنجوم. السماء المرصعة بالنجوم!” بينما يصرخ، نظر حوله، متحمسًا ومليئًا بالطموح! هدفه: رؤية السماء المرصعة بالنجوم بأم عينيه، والبحث فيها ومعرفة ما إذا هناك عوالم أخرى، وفي السنوات التالية، رأى عالم تلو الآخر.
“انتظروني جميعاً.. سأكون معكم قريبًا، قريبًا جدًا… ” مع مرور الوقت، أصبح جزءًا من السماء المرصعة بالنجوم نفسها بينما يبحث عن التنوير الذي يحتاجه.
هذا التمثال هو نفس الشخص الذي ورد ذكره في أساطير العوالم التي زارها سيما نان. الشمس في العصور القديمة، وهو مصدر كل ما هو موجود!!
هذه المرة، لم تمر 10000 سنة ولم يكن 1,000,000 ، بل أطول من ذلك…. في نهاية المطاف، وصلت إلى سنين لا تحصى. من بين 1,080,000 عالم في السماء المرصعة بالنجوم، أصبح باي شياو تشون تاريخًا قديمًا، ولن يتم ذكر وجوده إلا في أقدم السجلات.
بعد لحظة من التفكير، أصبحت عيناه باردتين، وتحرك بسرعة، بعد تحريك جسده إلى عمق الأرض. في النهاية، رأى جبلًا!
ومع مرور الأجيال، توقف الناس عن الإيمان بالأساطير القديمة حول أصل التدريب. بدأ الناس يعتقدون أن التدريب جاء من قوتهم!
فكر وهو يتنهد: “أن تكون لا تقهر هو شعور سيء إلى حد ما”. جلس حاليًا متربعًا على سيف ضخم مصنوع من العظام، ويطير عبر السماء المرصعة بالنجوم، ويبحث عن عالم آخر لاستكشافه. فجأة، التفت للنظر في اتجاه مختلف.
نسي أهل السماء المرصعة بالنجوم البذور التي نثرها باي شياو تشون منذ سنوات. لقد ابتكروا تقنيات جديدة وقدرات إلهية ومدارس سحرية…. ازدهر عالم التدريب، وخاضوا الحروب.
كان جميع السماويين يحلمون بترك العوالم التي أتوا منها والخروج إلى تلك السماء المرصعة بالنجوم. بعد كل شيء، هم مقتنعين بأن الطريقة الوحيدة ليصبحوا أكثر من سماويين هي البحث عن طريق في ما هو أبعد من السماء التي يعرفونها.
مرت سنوات وسنوات. قضى عدد لا يحصى من الأفراد الموهوبين حياتهم في دراسة ممارسة التدريب، وملاحظة أخطائهم، ونقل المعلومات إلى الأجيال القادمة. في نهاية المطاف، من خلال البناء على إخفاقات الأجيال الماضية… ظهر سماوي، وهو الأول في 1,080,000 عالم.
في اللحظة التي رأى فيها سيما نان هذا التمثال، ارتجف، وبدأ عقله بالدوران.
حصل ذلك السماوي على استحسان العالم الذي يعيش فيه، وحاول أن يفعل شيئًا عظيمًا، وهو شيء لم يفعله أحد من قبله. لقد حاول الخروج من العالم الذي عاش فيه، ليخطو إلى السماء المرصعة بالنجوم! للأسف، على الرغم من قضاء حياته كلها في تلك المحاولة، واستخدام جميع الموارد التي تمكن من تجميعها، إلا أنه فشل.
بعد لحظة من التفكير، أصبحت عيناه باردتين، وتحرك بسرعة، بعد تحريك جسده إلى عمق الأرض. في النهاية، رأى جبلًا!
ولكن في نهاية المطاف، ظهر المزيد من السماويين بين مختلف الشعوب في العوالم المختلفة!
نسي أهل السماء المرصعة بالنجوم البذور التي نثرها باي شياو تشون منذ سنوات. لقد ابتكروا تقنيات جديدة وقدرات إلهية ومدارس سحرية…. ازدهر عالم التدريب، وخاضوا الحروب.
لقد دخل عالم التدريب في هذه السماء المرصعة بالنجوم إلى عصر السماويين!
“السماء المرصعة بالنجوم. السماء المرصعة بالنجوم!” بينما يصرخ، نظر حوله، متحمسًا ومليئًا بالطموح! هدفه: رؤية السماء المرصعة بالنجوم بأم عينيه، والبحث فيها ومعرفة ما إذا هناك عوالم أخرى، وفي السنوات التالية، رأى عالم تلو الآخر.
كان جميع السماويين يحلمون بترك العوالم التي أتوا منها والخروج إلى تلك السماء المرصعة بالنجوم. بعد كل شيء، هم مقتنعين بأن الطريقة الوحيدة ليصبحوا أكثر من سماويين هي البحث عن طريق في ما هو أبعد من السماء التي يعرفونها.
منذ سنوات مضت، كان الداو الخاص به هو الذي يضيء السماء المرصعة بالنجوم ليصبح سيادي، وقد أنجز ذلك. لقد ذهب إلى ما هو أبعد من جلب الضوء إلى السماء المرصعة بالنجوم؛ لقد أعاد الحياة إليها أيضًا.
ولسوء الحظ، لم ينجح أي من هؤلاء السماويين. بغض النظر عن مدى روعتهم، عندما وصلوا إلى حدود السماء، لم يتمكنوا من فعل أي شيء أكثر من اتخاذ نصف خطوة في السماء المرصعة بالنجوم.
لقد دخل عالم التدريب في هذه السماء المرصعة بالنجوم إلى عصر السماويين!
مرت سنوات أخرى. مع ظهور المزيد والمزيد من السماويين، في النهاية… وصل أحدهم إلى عالم الأنقاض.
بعد لحظة من التفكير، أصبحت عيناه باردتين، وتحرك بسرعة، بعد تحريك جسده إلى عمق الأرض. في النهاية، رأى جبلًا!
لقد كان رجلاً عجوزاً، وعندما حقق إنجازه، ملأ صوت ضحكته عالمه. شاهده الجميع بحسد وإثارة وهو يطفو نحو حدود السماء.
لم يتم وضع هذا التمثال هنا من قبل أي مجموعة أو أشخاص. يمكن لـ سيما نان أن يشعر بهذه الحقيقة بناءً على قوته وروحه. هذا التمثال… على قيد الحياة! عند الوقوف أمامه، شعر سيما نان بأنه غير ذا أهمية على الإطلاق. بإمكانه أن يقول أنه بفكرة واحدة، يمكن لهذا التمثال أن يدمر، ليس هو فقط، بل عالمه بأكمله وربما حتى السماء المرصعة بالنجوم بأكملها!!
“أنا، سيما نان، لقد اخترقت السماء أخيرًا!! هذا هو العالم الأسطوري!!” ضحك من قلبه، وطار وخرج إلى السماء المرصعة بالنجوم!!
“بعد خلق الحياة” تمتم باي شياو تشون، “الخطوة التالية… هي فهم الجوهر.” بهذا، أرسل حسه الإلهي إلى السماء المرصعة بالنجوم، وبدأ في البحث عن التنوير من القوانين الطبيعية التي ظهرت مع عدد لا يحصى من الكائنات الحية.
“السماء المرصعة بالنجوم. السماء المرصعة بالنجوم!” بينما يصرخ، نظر حوله، متحمسًا ومليئًا بالطموح! هدفه: رؤية السماء المرصعة بالنجوم بأم عينيه، والبحث فيها ومعرفة ما إذا هناك عوالم أخرى، وفي السنوات التالية، رأى عالم تلو الآخر.
مرت سنوات أخرى. مع ظهور المزيد والمزيد من السماويين، في النهاية… وصل أحدهم إلى عالم الأنقاض.
لقد دخل عالم التدريب عصر السماء المرصعة بالنجوم!!
“أنا، سيما نان، لقد اخترقت السماء أخيرًا!! هذا هو العالم الأسطوري!!” ضحك من قلبه، وطار وخرج إلى السماء المرصعة بالنجوم!!
باعتباره أول كائن عتيق في السماء المرصعة بالنجوم، أمضى أكثر من ألف عام يتنقل بين العوالم وقد زار أكثر من عشرة منهم وبالنظر إلى مدى قوته، كان من السهل عليه التغلب على اي أزمة، ومع ذلك لم يتمكن من أخذ سكان العالم معه، ولا يمكنه إحضار أشخاص من عالمه الأصلي إلى هناك لاستعمارهم. لذلك، كان ينهب العوالم التي غزاها، ثم يمضي.
كان جميع السماويين يحلمون بترك العوالم التي أتوا منها والخروج إلى تلك السماء المرصعة بالنجوم. بعد كل شيء، هم مقتنعين بأن الطريقة الوحيدة ليصبحوا أكثر من سماويين هي البحث عن طريق في ما هو أبعد من السماء التي يعرفونها.
سرعان ما تلاشت إثارة غزو العوالم، ومع ذلك في الهدوء الذي جاء بعد ذلك، أصبح مقتنعًا… بأنه الوجود النهائي داخل هذه السماء المرصعة بالنجوم. ما لم يظهر عتيق آخر، فهو بالتأكيد أقوى خبير!
مرت سنوات أخرى. مع ظهور المزيد والمزيد من السماويين، في النهاية… وصل أحدهم إلى عالم الأنقاض.
فكر وهو يتنهد: “أن تكون لا تقهر هو شعور سيء إلى حد ما”. جلس حاليًا متربعًا على سيف ضخم مصنوع من العظام، ويطير عبر السماء المرصعة بالنجوم، ويبحث عن عالم آخر لاستكشافه. فجأة، التفت للنظر في اتجاه مختلف.
حصل ذلك السماوي على استحسان العالم الذي يعيش فيه، وحاول أن يفعل شيئًا عظيمًا، وهو شيء لم يفعله أحد من قبله. لقد حاول الخروج من العالم الذي عاش فيه، ليخطو إلى السماء المرصعة بالنجوم! للأسف، على الرغم من قضاء حياته كلها في تلك المحاولة، واستخدام جميع الموارد التي تمكن من تجميعها، إلا أنه فشل.
“هناك…. هل هناك شيء يناديني…؟” عبس. هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا داخل السماء المرصعة بالنجوم. هو واثق من مستوى قوته، ضحك ببرود، وبدأ يتجه في اتجاه النداء.
بناءً على تقلبات روحه، عرف… أن الأساطير حقيقية!
“دعنا نرى من أو ما الذي تجرأ على محاولة استدعائي!” لمعت عيناه بالبرودة، وطار ستين عامًا. في بعض الأحيان كان يشك في الأمر، وفي مدى بعد هذا النداء.
في اللحظة التي رأى فيها سيما نان هذا التمثال، ارتجف، وبدأ عقله بالدوران.
“ما الذي يدعوني بالضبط…؟” فكر وهو عابس. وسرعان ما أدرك أن شيئًا غريبًا يحدث. سمع النداء، ليس من مكان بعيد، ولكن من داخل روحه. هناك شيء يحث روحه على السفر إلى مكان محدد، ومع ذلك سيما نان لا يزال يشعر بالثقة في قوته، وبالتالي، واصل المضي قدمًا بأقصى سرعة.
هذا التمثال هو نفس الشخص الذي ورد ذكره في أساطير العوالم التي زارها سيما نان. الشمس في العصور القديمة، وهو مصدر كل ما هو موجود!!
الموقع الذي تم استدعاؤه إليه لم يكن بعيدًا كما يعتقد، وبعد مرور ستين عامًا، لاحظ وجود أرض على مسافة ما في السماء المرصعة بالنجوم!
بعد تقديم الجزء الأخير من التوجيه، لم يولي باي شياو تشون أي اهتمام إضافي للكائنات الحية في العديد من العوالم في السماء المرصعة بالنجوم. جلس متربعا في المكان الذي اختفت فيه المجالات الخالدة الأبدية، والتي أصبحت على مر السنين أرض تدريجيا.
“لا تقل لي أن هذا المكان هو عالم آخر؟” نظر حوله وهو يضحك ببرود. خلال المائة وعشرين عاما الماضيين، أصبح حث روحه مزعجا للغاية بالنسبة له. أرسل حسه إلهيًا، وأكد أنه لا يوجد شيء خطير في المنطقة، ثم واصل طريقه نحو الأرض.
“هذا الشخص… هذا الشخص….” بدأا روحه ترتجف بنفس الطريقة التي يرتعش بها الطفل عندما يرى والده. غير قادر على السيطرة على نفسه، طار سيما نان نحو التمثال وسقط لتمجيده.
عندما هبط سيما نان على الأرض، كان من المفاجئ أنه لم يجد أي حياة على الإطلاق، ومع ذلك أصبح النداء داخل روحه أكثر حدة. لقد بدأ يشعر بالريبة الشديدة بشأن الأمر برمته، لكنه قضى مائة وعشرين عامًا للوصول إلى هذا المكان، ويعلم أنه لا يستطيع أن ينظر للمكان لفترة وجيزة ثم يغادر.
هذا التمثال هو نفس الشخص الذي ورد ذكره في أساطير العوالم التي زارها سيما نان. الشمس في العصور القديمة، وهو مصدر كل ما هو موجود!!
بعد لحظة من التفكير، أصبحت عيناه باردتين، وتحرك بسرعة، بعد تحريك جسده إلى عمق الأرض. في النهاية، رأى جبلًا!
“انتظروني جميعاً.. سأكون معكم قريبًا، قريبًا جدًا… ” مع مرور الوقت، أصبح جزءًا من السماء المرصعة بالنجوم نفسها بينما يبحث عن التنوير الذي يحتاجه.
هذا هو الجبل الوحيد على هذه الأرض، وعلى قمته… تمثال!
الفصل 1309: رؤية الحاكم
في اللحظة التي رأى فيها سيما نان هذا التمثال، ارتجف، وبدأ عقله بالدوران.
“دعنا نرى من أو ما الذي تجرأ على محاولة استدعائي!” لمعت عيناه بالبرودة، وطار ستين عامًا. في بعض الأحيان كان يشك في الأمر، وفي مدى بعد هذا النداء.
“هذا الشخص… هذا الشخص….” بدأا روحه ترتجف بنفس الطريقة التي يرتعش بها الطفل عندما يرى والده. غير قادر على السيطرة على نفسه، طار سيما نان نحو التمثال وسقط لتمجيده.
نسي أهل السماء المرصعة بالنجوم البذور التي نثرها باي شياو تشون منذ سنوات. لقد ابتكروا تقنيات جديدة وقدرات إلهية ومدارس سحرية…. ازدهر عالم التدريب، وخاضوا الحروب.
تعرف على هذا التمثال. لقد كان مشابهًا جدًا للتماثيل التي رآها بين قومه، وحتى في شعوب العوالم الأخرى التي زارها. هذا مرتبط بأسطورة لم يعرفها سوى عدد قليل من الناس. أما أولئك الذين سمعوا عن الأسطورة، فقد اعتقدوا جميعًا أنها قصة خيالية من نوع ما.
“هذا الشخص… هذا الشخص….” بدأا روحه ترتجف بنفس الطريقة التي يرتعش بها الطفل عندما يرى والده. غير قادر على السيطرة على نفسه، طار سيما نان نحو التمثال وسقط لتمجيده.
أعتقد سيما نان أيضًا نفس الشيء، ولكن عندما أدرك أن الحكام في عوالم عديدة، بما في ذلك عالمه كلهم متشابهين، شعر أن شيئًا غريبًا يحدث، لكنه رفض في النهاية مثل هذه الأفكار، ولكن الآن، بعد رؤية هذا الشخص، عادت كل تلك الذكريات القديمة إلى الظهور.
“انتظروني جميعاً.. سأكون معكم قريبًا، قريبًا جدًا… ” مع مرور الوقت، أصبح جزءًا من السماء المرصعة بالنجوم نفسها بينما يبحث عن التنوير الذي يحتاجه.
بناءً على تقلبات روحه، عرف… أن الأساطير حقيقية!
لقد دخل عالم التدريب عصر السماء المرصعة بالنجوم!!
لم يتم وضع هذا التمثال هنا من قبل أي مجموعة أو أشخاص. يمكن لـ سيما نان أن يشعر بهذه الحقيقة بناءً على قوته وروحه. هذا التمثال… على قيد الحياة! عند الوقوف أمامه، شعر سيما نان بأنه غير ذا أهمية على الإطلاق. بإمكانه أن يقول أنه بفكرة واحدة، يمكن لهذا التمثال أن يدمر، ليس هو فقط، بل عالمه بأكمله وربما حتى السماء المرصعة بالنجوم بأكملها!!
بعد تقديم الجزء الأخير من التوجيه، لم يولي باي شياو تشون أي اهتمام إضافي للكائنات الحية في العديد من العوالم في السماء المرصعة بالنجوم. جلس متربعا في المكان الذي اختفت فيه المجالات الخالدة الأبدية، والتي أصبحت على مر السنين أرض تدريجيا.
هذا التمثال هو نفس الشخص الذي ورد ذكره في أساطير العوالم التي زارها سيما نان. الشمس في العصور القديمة، وهو مصدر كل ما هو موجود!!
لم يتم وضع هذا التمثال هنا من قبل أي مجموعة أو أشخاص. يمكن لـ سيما نان أن يشعر بهذه الحقيقة بناءً على قوته وروحه. هذا التمثال… على قيد الحياة! عند الوقوف أمامه، شعر سيما نان بأنه غير ذا أهمية على الإطلاق. بإمكانه أن يقول أنه بفكرة واحدة، يمكن لهذا التمثال أن يدمر، ليس هو فقط، بل عالمه بأكمله وربما حتى السماء المرصعة بالنجوم بأكملها!!
“أنا أمام السامي…” غمغم سيما نان، وسجد أمام التمثال وهو يرتعد، وبقي هناك دون حراك.
مرت سنوات وسنوات. قضى عدد لا يحصى من الأفراد الموهوبين حياتهم في دراسة ممارسة التدريب، وملاحظة أخطائهم، ونقل المعلومات إلى الأجيال القادمة. في نهاية المطاف، من خلال البناء على إخفاقات الأجيال الماضية… ظهر سماوي، وهو الأول في 1,080,000 عالم.
هذا هو الجبل الوحيد على هذه الأرض، وعلى قمته… تمثال!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
