Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 2

الفصل 2: جوليان د. إيفينوس [1]

الفصل 2: جوليان د. إيفينوس [1]

الفصل 2: جوليان د. إيفينوس [1]

“حسنا، لقد نسيتك.”

 

الخبرة: [0%—[16%]100%]

أوه… هل مازلت على قيد الحياة؟

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

لم يكن هناك أي سبيل. ولكن… بدأت أشك في ذلك. وكان ذلك على الرغم من أنني كنت متأكدًا من أنني قد لفظت أنفاسي الأخيرة.

فهم لماذا شعرت أنهم مألوفون جدًا بالنسبة لي من قبل.

لقد كان هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد الذي تمكنت من التوصل إليه عندما وجدت نفسي واقفًا على بقايا مدينة.

لقد كان هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد الذي تمكنت من التوصل إليه عندما وجدت نفسي واقفًا على بقايا مدينة.

لقد انسدت جيوبي الأنفية نتيجة للدخان الذي ظل عالقًا في الهواء، وسمعت رنينًا منخفضًا ومستمرًا في رأسي في نفس الوقت. كان يشبه إلى حد ما طنين البعوض، ولكنه أكثر إزعاجًا من ذلك بكثير.

لقد كان هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد الذي تمكنت من التوصل إليه عندما وجدت نفسي واقفًا على بقايا مدينة.

مع الأخذ في الاعتبار كل ما سبق، كنت على يقين من أن هناك خطأ ما في الموقف. شعرت بذلك، ولكن ليس في نفس الوقت.

لم أرى في حياتي شخصًا وسيمًا مثله.

اذا كان منطقيا؟

ماذا يحدث بالضبط؟

لا بد أن يكون هناك نوع من الهلوسة التي يعاني منها الشخص قبل الموت.

“هل هذا كل ما تريد قوله لي؟“

هذا ما يحدث.

كان مظهرها هو السبب الذي جعلني أفهم.

لقد اقتنعت بهذا الأمر أكثر حين وجدت نفسي واقفاً وسط أنقاض مدينة مجهولة بالنسبة لي، وقد حيرني الطراز المعماري الغريب للمباني. فقد بدت وكأنها تنتمي إلى عصر مميز، لا يشبه أي عصر مألوف بالنسبة لي.

خرجت الكلمات من فمي دون أخطاء. وكأن شيئًا لم يحدث. لكنني كنت أعلم. كنت أعلم أكثر من أي شخص آخر أنه كان على وشك الانهيار.

كم هذا غريب.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

كان الوضع برمته غريبًا ولم أتمكن من استيعابه.

لقد شعرت بالارتباك، ولكن ماذا كان بوسعي أن أفعل غير ذلك؟ لم يكن هناك أي مخرج بالنسبة لي، وكل ما كان بوسعي فعله هو مجرد المراقبة.

وعلى الرغم من رغبتي الشديدة في معرفة المزيد عما يحدث معي وما هي المدينة من حولي، إلا أنني لم أتمكن من ذلك.

كراكا! كراكا!

لقد كنت عالقا حيث كنت.

على الأرجح أنهم كانوا النسخة الأكبر سنا من الفتيات على خلفية الغلاف.

أو بالأحرى، لقد كنت محاصرا.

 

كان بإمكاني الرؤية والشم والسمع والتذوق واللمس بشكل جيد. لكن الأمر كان مختلفًا، فلم يكن لدي أي سيطرة على جسدي. شعرت وكأنني دمية متحركة يتم التلاعب بها بواسطة قوة خارجية.

“لاااا!”

هدير! هدير!

تنقيط… تنقيط…

لقد جذب انتباهي صوت هدير بعيد، مما دفعني إلى الالتفات نحو مصدر الصوت. ثم خرج صوت غير معروف لي، يتدفق من شفتي.

لقد اقتنعت بهذا الأمر أكثر حين وجدت نفسي واقفاً وسط أنقاض مدينة مجهولة بالنسبة لي، وقد حيرني الطراز المعماري الغريب للمباني. فقد بدت وكأنها تنتمي إلى عصر مميز، لا يشبه أي عصر مألوف بالنسبة لي.

لقد حان الوقت… اعتقدت أنهم سيكونون أبطأ.”

فهم لماذا شعرت أنهم مألوفون جدًا بالنسبة لي من قبل.

كان هناك شيء ما في الصوت. بدا غير طبيعي. كان يشبه الروبوت في أذني، لكنني لم أستطع أن أجزم بذلك.

“إنه مرير.”

ماذا يحدث بالضبط؟

وفي غضون لحظات، انفرجت الغيوم، لتكشف عن صورة ظلية امرأة. كان شعرها الأرجواني النابض بالحياة يتمايل برشاقة عبر اتساع السماء، بينما كانت نظراتها الثاقبة، المليئة بإحساس ساحق بالعداء، تركز عليّ.

لقد شعرت بالارتباك، ولكن ماذا كان بوسعي أن أفعل غير ذلك؟ لم يكن هناك أي مخرج بالنسبة لي، وكل ما كان بوسعي فعله هو مجرد المراقبة.

هي ايضا…

بوم-!

بفتتت-!

انهار مبنى بعيد، وظهرت من بين أنقاضه شخصية معينة.

مهارات :

التقت أعيننا، وشعرت على الفور بثقل هائل يضغط على جسدي، ويخنقني.

كان هذا كل ما استطعت التفكير فيه وأنا أتأمل الرجل المنعكس داخل سائل الكأس.

أخيرا وجدتك!”

[فطري] – الاستبصار

صوت صارخ انبعث في الهواء وتحولت السماء إلى اللون القرمزي.

“لقد حان الوقت… اعتقدت أنهم سيكونون أبطأ.”

لقد زاد الضغط علي، وسرعان ما ظهرت أمام عيني.

أكثر من أي شخص رأيته في حياتي، مما يجعلني أشك أكثر في صحة ما كنت أراه.

لقد كانت… خلابة.

وفي غضون لحظات، انفرجت الغيوم، لتكشف عن صورة ظلية امرأة. كان شعرها الأرجواني النابض بالحياة يتمايل برشاقة عبر اتساع السماء، بينما كانت نظراتها الثاقبة، المليئة بإحساس ساحق بالعداء، تركز عليّ.

أكثر من أي شخص رأيته في حياتي، مما يجعلني أشك أكثر في صحة ما كنت أراه.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا

كانت مزينة بخصلات حمراء نارية متدفقة تتساقط على ظهرها، وكان شعرها يرقص في ضوء الشمس، ويظهر درجات اللون القرمزي والنحاسي والذهبي، وكأن النيران نسجت ببراعة في ألياف شعرها.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الاشمئزاز

لكن عينيها هي التي لفتت انتباهي حقًا. كانتا تلمعان مثل كرات ذهبية، وتتمتعان بعمق وبريق يبدو وكأنهما يعكسان الشمس البعيدة.

لم يتوقف عن الحديث عن ذلك…

ما الذي يحدث بالضبط؟…ولماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟

وعلى النقيض من تصويرهن الشبابي على الغلاف، بدت النساء أمامي أكبر سناً إلى حد كبير.

بدت مألوفة بشكل مخيف، لكنها في الوقت نفسه لم تكن كذلك. كنت أعلم تقريبًا أنني رأيتها من قبل، لكنني لم أستطع أن أتخيل متى رأيتها.

“أخيرا وجدتك!”

هل هذا كل ما تريد قوله لي؟

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

كانت نظراتها تحمل شيئًا ما. لم أستطع أن أفهم ما هو هذا الشيء… ربما كان شوقًا؟ أو خيبة أمل؟ لم أكن متأكدًا تمامًا.

وفي اللحظة التالية التي استيقظت فيها، وجدت شاشة كبيرة تطفو أمام عيني.

ح-“

لم أكن أعرف الكثير عن اللعبة لأنني لم أتمكن من لعبها أبدًا، ولكنها كانت شيئًا كان أخي متحمسًا له.

لقد انفتح فمي للتو عندما فجأة، تحولت السماء التي كانت مصبغة باللون الأحمر إلى لون أرجواني، وبدأ البرق ينزل من السماء.

حتى الآن.

كراكا! كراكا!

كان هذا كل ما استطعت التفكير فيه وأنا أتأمل الرجل المنعكس داخل سائل الكأس.

لقد مزق كل شيء تحته، ودمر المباني والبنية التحتية بقوة لا يمكن إيقافها.

بدت مألوفة بشكل مخيف، لكنها في الوقت نفسه لم تكن كذلك. كنت أعلم تقريبًا أنني رأيتها من قبل، لكنني لم أستطع أن أتخيل متى رأيتها.

وفي غضون لحظات، انفرجت الغيوم، لتكشف عن صورة ظلية امرأة. كان شعرها الأرجواني النابض بالحياة يتمايل برشاقة عبر اتساع السماء، بينما كانت نظراتها الثاقبة، المليئة بإحساس ساحق بالعداء، تركز عليّ.

انحنت شفتاي أكثر.

كراكا! كراكا!

هدير! هدير!

استمرت الصواعق القوية في ضرب السماء، مما أدى إلى تكثيف الضغط الذي كان يضغط على كل شبر من كياني. كانت القوة هائلة لدرجة أن ساقي كادت تنثني تحتي.

انتقل صوته عبر الهواء، ليصل إلى المرأة ذات الشعر الأرجواني اللامع المعلق في الهواء.

ولكن على نحو غير مفهوم، أظهر الشخص الذي كنت “أمتلكه” في تلك اللحظة عنادًا لا يتزعزع. فشعرت بكسر في عظامي، وكنت أواجه صعوبة في التنفس تحت الضغط الشديد.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: السعادة

حتى الآن.

سقطت قطع اللغز في مكانها بمجرد ظهور الثلاثة أمامي، مما أثار ذكريات غلاف اللعبة. ورغم أنني لم ألق عليه سوى نظرة خاطفة دون أن أفكر فيه كثيرًا، فقد استغرق الأمر مني لحظة لتنشيط ذاكرتي.

وكأن ما كنت أعيشه لا يعني شيئا.

كانت عيناه البنيتان المكثفتان تحملان عمقًا ساحرًا، تتلألآن تحت سواد السائل، وتتناسبان مع شعره الأسود اللامع. كانت ملامح وجهه القوية المنحوتة تبرز من خلال خط الفك المحدد جيدًا والأنف المتناسب تمامًا.

بقيت واقفا حيث كنت.

تعاويذ :

لذا…أنت هنا أخيرًا أيضًا.”

هدير—! هدير-!

انتقل صوته عبر الهواء، ليصل إلى المرأة ذات الشعر الأرجواني اللامع المعلق في الهواء.

أكثر من أي شخص رأيته في حياتي، مما يجعلني أشك أكثر في صحة ما كنت أراه.

كانت الصواعق المحيطة بها تتلألأ بشدة متزايدة، بينما كانت نظراتها تشتعل بالكراهية المتزايدة. ومع ذلك، ظلت ثابتة، وكأنها لا تستطيع التحرك على الإطلاق.

‘هذا لي؟‘

في تلك اللحظة شعرت بشفتي تتجعد، وتغير العالم مرة أخرى.

أكثر من أي شخص رأيته في حياتي، مما يجعلني أشك أكثر في صحة ما كنت أراه.

من الأحمر إلى الأرجواني… إلى الأسود.

لقد أرسلت قوتهم قشعريرة إلى عمودي الفقري.

فجأة، غمر الظلام بصري، مما تسبب في اختفاء المدينة البعيدة تمامًا. تبددت السماء، واختفى كل شيء في محيطي، ولم يتبق سوى المرأتين أمامي.

“كم من الوقت مضى منذ أن كنا معًا آخر مرة؟“

ظهرت شخصية من أعماق الهاوية المظلمة، وظهرت في المسافة. كانت عيناها، بلون قرمزي حيوي، تشع بنور شديد يخترق الظلام، ويكشف عن سلسلة من الشعر الأبيض الثلجي يتدفق على كتفيها.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

هي ايضا

كراكا! كراكا!

نظر إليّ بالكراهية فقط.

“لذا…أنت هنا أخيرًا أيضًا.”

اه…فهمت الآن.

بدا العالم من حولي وكأنه ينهار تمامًا. وقبل أن أدرك ذلك، كانت الفتيات الثلاث قد هاجمنني بالفعل. قادمات من كل جانب.

كان مظهرها هو السبب الذي جعلني أفهم.

ولكن على الرغم من كل ذلك، بقيت حيث كنت، وشعرت بانحناء طفيف في نهاية شفتي عندما اقتربت الكأس من فمي وارتشفت منها.

فهم لماذا شعرت أنهم مألوفون جدًا بالنسبة لي من قبل.

كراكا! كراكا!

إنهم نفس الفتيات من اللعبة التي أراني إياها أخي من قبل.”

ومع ذلك، وعلى الرغم من كل شيء، بقيت “أنا” حيث كنت.

قبل وفاتي مباشرة، كانت هناك لعبة واحدة ظل أخي يتحدث عنها باستمرار، وهي “صعود الكوارث الثلاث“.

“ت-توقف!”

لم أكن أعرف الكثير عن اللعبة لأنني لم أتمكن من لعبها أبدًا، ولكنها كانت شيئًا كان أخي متحمسًا له.

فهم لماذا شعرت أنهم مألوفون جدًا بالنسبة لي من قبل.

لم يتوقف عن الحديث عن ذلك

تعاويذ :

سقطت قطع اللغز في مكانها بمجرد ظهور الثلاثة أمامي، مما أثار ذكريات غلاف اللعبة. ورغم أنني لم ألق عليه سوى نظرة خاطفة دون أن أفكر فيه كثيرًا، فقد استغرق الأمر مني لحظة لتنشيط ذاكرتي.

لقد جذب انتباهي صوت هدير بعيد، مما دفعني إلى الالتفات نحو مصدر الصوت. ثم خرج صوت غير معروف لي، يتدفق من شفتي.

ولكن الآن، كنت متأكدا.

ولكن الآن، كنت متأكدا.

كانت النساء الثلاث اللواتي وقفن أمامي… يحدقن فيّ بكراهية شديدة جعلت قلبي يخفق بقوة، هن نفس الكوارث الثلاث التي كانت تنتمي إلى اللعبة التي أراني إياها أخي قبل وفاتي.

حتى الآن.

أو ما كنت أعتقد أنه موتي. هل ما زلت ميتًا؟ لم أعد متأكدًا بعد الآن.

“لاااا!”

على الأرجح أنهم كانوا النسخة الأكبر سنا من الفتيات على خلفية الغلاف.

لقد اقتنعت بهذا الأمر أكثر حين وجدت نفسي واقفاً وسط أنقاض مدينة مجهولة بالنسبة لي، وقد حيرني الطراز المعماري الغريب للمباني. فقد بدت وكأنها تنتمي إلى عصر مميز، لا يشبه أي عصر مألوف بالنسبة لي.

وعلى النقيض من تصويرهن الشبابي على الغلاف، بدت النساء أمامي أكبر سناً إلى حد كبير.

لقد اقتنعت بهذا الأمر أكثر حين وجدت نفسي واقفاً وسط أنقاض مدينة مجهولة بالنسبة لي، وقد حيرني الطراز المعماري الغريب للمباني. فقد بدت وكأنها تنتمي إلى عصر مميز، لا يشبه أي عصر مألوف بالنسبة لي.

انحرفت نظراتهم بشكل كبير عن التصوير المرح الموجود على الغلاف، حيث كانت تشع بهالة لا هوادة فيها من شهوة الدم التي بدت وكأنها تريد أن تأكلني حياً.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

كم من الوقت مضى منذ أن كنا معًا آخر مرة؟

مع الأخذ في الاعتبار كل ما سبق، كنت على يقين من أن هناك خطأ ما في الموقف. شعرت بذلك، ولكن ليس في نفس الوقت.

انفتح فمي. هذه المرة، تمكنت من سماع الصوت بشكل أكثر وضوحًا. بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من الموقف الذي كان فيه.

لقد زاد الضغط علي، وسرعان ما ظهرت أمام عيني.

لم تتحدث أي من الفتيات، فقط حدقن بي بنفس التعبيرات على وجوههن.

“إنه مرير.”

انحنت شفتاي أكثر.

التقت أعيننا، وشعرت على الفور بثقل هائل يضغط على جسدي، ويخنقني.

أنا أحب هذه التعبيرات.”

ماذا يحدث بالضبط؟

فجأة، امتدت يدي إلى الأمام، وظهر كأس أسود، وكأنه خرج من الهواء، وهبط بأمان في قبضتي. وداخل حدوده، كان هناك سائل أسود غريب.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

هدير—! هدير-!

في تلك اللحظة بالذات، عندما لامست أول رشفة من السائل شفتي، شعرت بألم شديد يمزقني.

يبدو أن ظهور الكأس قد أثار شيئًا ما حيث بدأ العالم فجأة يرتجف بشدة.

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

لقد تغيرت تعابير الفتيات بشكل كبير واشتدت الضغوط علي.

﹂ النوع : عنصري [لعنة]

ومع ذلك، وعلى الرغم من كل شيء، بقيت “أنا” حيث كنت.

بدا العالم من حولي وكأنه ينهار تمامًا. وقبل أن أدرك ذلك، كانت الفتيات الثلاث قد هاجمنني بالفعل. قادمات من كل جانب.

ت-توقف!”

خرجت الكلمات من فمي دون أخطاء. وكأن شيئًا لم يحدث. لكنني كنت أعلم. كنت أعلم أكثر من أي شخص آخر أنه كان على وشك الانهيار.

اللعنة، أوقفوا هذا الوغد!”

لم أرى في حياتي شخصًا وسيمًا مثله.

طارت سلاسل من اللعنات في طريقي، لكن الاستجابة الوحيدة كانت رفع الكأس قليلاً.

انحنت شفتاي أكثر.

لاااا!”

انفتح فمي. هذه المرة، تمكنت من سماع الصوت بشكل أكثر وضوحًا. بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من الموقف الذي كان فيه.

وعندما اقتربت الكأس من شفتي، سمحت لي لحظة عابرة بإلقاء نظرة خاطفة على وجهي، الذي انعكس في أعماق السائل الداكن الذي يقيم في الداخل.

“ح-“

وسيم.

هدير—! هدير-!

كان هذا كل ما استطعت التفكير فيه وأنا أتأمل الرجل المنعكس داخل سائل الكأس.

“اللعنة، أوقفوا هذا الوغد!”

هذا لي؟

في تلك اللحظة شعرت بشفتي تتجعد، وتغير العالم مرة أخرى.

كان هناك جو من الثقة والإغراء ينبعث منه ويتناسب تمامًا مع الشخصية التي أظهرها.

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

كانت عيناه البنيتان المكثفتان تحملان عمقًا ساحرًا، تتلألآن تحت سواد السائل، وتتناسبان مع شعره الأسود اللامع. كانت ملامح وجهه القوية المنحوتة تبرز من خلال خط الفك المحدد جيدًا والأنف المتناسب تمامًا.

“هل هذا كل ما تريد قوله لي؟“

لم أرى في حياتي شخصًا وسيمًا مثله.

“اللعنة، أوقفوا هذا الوغد!”

ها، لا بد أني ميت حقًا…”

“ح-“

هدير—! هدير—!

ولكن على الرغم من كل ذلك، بقيت حيث كنت، وشعرت بانحناء طفيف في نهاية شفتي عندما اقتربت الكأس من فمي وارتشفت منها.

بدا العالم من حولي وكأنه ينهار تمامًا. وقبل أن أدرك ذلك، كانت الفتيات الثلاث قد هاجمنني بالفعل. قادمات من كل جانب.

لقد أرسلت قوتهم قشعريرة إلى عمودي الفقري.

لقد أرسلت قوتهم قشعريرة إلى عمودي الفقري.

لقد كانت… خلابة.

ولكن على الرغم من كل ذلك، بقيت حيث كنت، وشعرت بانحناء طفيف في نهاية شفتي عندما اقتربت الكأس من فمي وارتشفت منها.

التقت أعيننا، وشعرت على الفور بثقل هائل يضغط على جسدي، ويخنقني.

إنه مرير.”

انهار مبنى بعيد، وظهرت من بين أنقاضه شخصية معينة.

بفتتت-!

﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

في تلك اللحظة بالذات، عندما لامست أول رشفة من السائل شفتي، شعرت بألم شديد يمزقني.

كانت النساء الثلاث اللواتي وقفن أمامي… يحدقن فيّ بكراهية شديدة جعلت قلبي يخفق بقوة، هن نفس الكوارث الثلاث التي كانت تنتمي إلى اللعبة التي أراني إياها أخي قبل وفاتي.

شعرت بشيء يتساقط من جانب فمي بينما كان رأسي ينخفض ​​ببطء. وهناك لمحت سيفًا كبيرًا.

لقد أرسلت قوتهم قشعريرة إلى عمودي الفقري.

لقد مر مباشر من خلال صدري.

ظهرت شخصية من أعماق الهاوية المظلمة، وظهرت في المسافة. كانت عيناها، بلون قرمزي حيوي، تشع بنور شديد يخترق الظلام، ويكشف عن سلسلة من الشعر الأبيض الثلجي يتدفق على كتفيها.

تنقيط… تنقيط

لقد مزق كل شيء تحته، ودمر المباني والبنية التحتية بقوة لا يمكن إيقافها.

لطخت قمة السيف باللون الأحمر عندما كان يقطر من زاوية فمي.

انفتح فمي. هذه المرة، تمكنت من سماع الصوت بشكل أكثر وضوحًا. بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من الموقف الذي كان فيه.

ببطء، استدار رأسي، وهناك لمحت عينين رماديتين باهتين تحدقان بي.

انفتح فمي. هذه المرة، تمكنت من سماع الصوت بشكل أكثر وضوحًا. بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من الموقف الذي كان فيه.

حسنا، لقد نسيتك.”

“ت-توقف!”

خرجت الكلمات من فمي دون أخطاء. وكأن شيئًا لم يحدث. لكنني كنت أعلم. كنت أعلم أكثر من أي شخص آخر أنه كان على وشك الانهيار.

وكأن ما كنت أعيشه لا يعني شيئا.

حتى الآن.

كان الوضع برمته غريبًا ولم أتمكن من استيعابه.

بقيت واقفا، بفخر، أمام الجميع.

انحنت شفتاي أكثر.

بلع-!

لقد زاد الضغط علي، وسرعان ما ظهرت أمام عيني.

ومع جرعة واحدة، أصبح العالم من حولي مظلما.

ماذا يحدث بالضبط؟

وفي اللحظة التالية التي استيقظت فيها، وجدت شاشة كبيرة تطفو أمام عيني.

“إنهم نفس الفتيات من اللعبة التي أراني إياها أخي من قبل.”

●[جوليان د. إيفينوس]● —

هدير—! هدير-!

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

فهم لماذا شعرت أنهم مألوفون جدًا بالنسبة لي من قبل.

الخبرة: [0%—[16%]100%]

فجأة، امتدت يدي إلى الأمام، وظهر كأس أسود، وكأنه خرج من الهواء، وهبط بأمان في قبضتي. وداخل حدوده، كان هناك سائل أسود غريب.

المهنة : ساحر

لقد كنت عالقا حيث كنت.

النوع : عنصري [لعنة]

أو بالأحرى، لقد كنت محاصرا.

النوع : عقلي [عاطفي]

لقد اقتنعت بهذا الأمر أكثر حين وجدت نفسي واقفاً وسط أنقاض مدينة مجهولة بالنسبة لي، وقد حيرني الطراز المعماري الغريب للمباني. فقد بدت وكأنها تنتمي إلى عصر مميز، لا يشبه أي عصر مألوف بالنسبة لي.

تعاويذ :

أكثر من أي شخص رأيته في حياتي، مما يجعلني أشك أكثر في صحة ما كنت أراه.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الغضب

لقد انفتح فمي للتو عندما فجأة، تحولت السماء التي كانت مصبغة باللون الأحمر إلى لون أرجواني، وبدأ البرق ينزل من السماء.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الحزن

يبدو أن ظهور الكأس قد أثار شيئًا ما حيث بدأ العالم فجأة يرتجف بشدة.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

انحرفت نظراتهم بشكل كبير عن التصوير المرح الموجود على الغلاف، حيث كانت تشع بهالة لا هوادة فيها من شهوة الدم التي بدت وكأنها تريد أن تأكلني حياً.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: السعادة

ولكن على الرغم من كل ذلك، بقيت حيث كنت، وشعرت بانحناء طفيف في نهاية شفتي عندما اقتربت الكأس من فمي وارتشفت منها.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الاشمئزاز

“كم من الوقت مضى منذ أن كنا معًا آخر مرة؟“

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

تنقيط… تنقيط…

تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا

لقد تغيرت تعابير الفتيات بشكل كبير واشتدت الضغوط علي.

تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: أيدي المرض

“أوه… هل مازلت على قيد الحياة؟“

مهارات :

لقد انفتح فمي للتو عندما فجأة، تحولت السماء التي كانت مصبغة باللون الأحمر إلى لون أرجواني، وبدأ البرق ينزل من السماء.

[فطري] – الاستبصار

كراكا! كراكا!

— ●[جوليان د. إيفينوس]● —

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]



——–
ترجمة

“ح-“

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

“حسنا، لقد نسيتك.”

———–

“أوه… هل مازلت على قيد الحياة؟“

———–

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط